في خطوة فريدة من نوعها، قام حسن الشامي، مدافع فريق المقاولون العرب المصري لكرة القدم، بتأليف أغنية تكريما لروح الطفل ريان، الذي بات أيقونة للإنسانية ووحدة الشعوب.
وقال حسن الشامي، في تصريح لـ”هسبورت”، إنه وجد نفسه ماضيا في كتابة كلمات الأغنية بعدما علم بتفاصيل قصة ريان، مضيفا: “كنت أرفض مشاهدة فيديوهات الطفل في البئر، لكن ابنتي بالصدفة أرتني أحد المشاهد. لم أستطع المقاومة. في اليوم الموالي وجدت نفسي أكتب وكأنني أكتب عن ابني، وتطلب الأمر ساعة واحدة فقط لإنهاء العمل”.
وتابع اللاعب بأنه يؤلف أغان ذات الطابع الاجتماعي منذ فترة دون أن يخرجها إلى النور، موردا: “كتبت أغنية أيضا عن العم حارس، عامل مستودع ملابس الأهلي المصري، لقت صدى طيبا في مصر، وألفت أغنية عن الأبطال الفلسطينيين الذين كانوا قد هربوا من سجن جلبوع”.
وأردف اللاعب المصري قائلا: “أتمنى إيصال رسالة إلى العرب أننا وطن واحد، وأغنية الملاك ريان لقيت ردود فعل جميلة. أتمنى لوالديه الصبر والسلوان”.
هذه هى اخلاق المصريين وحنيتهم ومعدنهم النفيس هذا ليس غريب على بلد حضارته ممتدة من الاف الستين
رحمك الله يا ابني ياريان لا نكاد ننساك في يوم من الأيام حتى نتذكرك كل ساعة بل كل لحظة، بسببك أعطى الله درسا للبشرية من كل الأجناس ومن كل الديانات ومن كل الأصناف والأشكال ووح والف بين قلوبهم، مرةً أخرى ودائما يرحمك الله.
تحية خالصة للمصريين بلاد الكرامة والشعب الجميل
مااعظمك ايها الانسان الكريم. تحياتي لك ولمصر ام الدنيا. اللهم وحد قلوبنا على طاعتك وحسن خلقنا. وارحم امواتنا.
كل فرد من الشعب المصري يعتبر نفسه سفير بلاده انه شعب عظيم
تعاطف كل من سمع في العالم بقصة ريان كان دافعه الانسانية أما الاخ المصري كسائر المسلمين
فئمانه وعروبته التي انفجرت و كانت الهاجس القوي لتعاطفه مع قصة ريان رحمه الله
قوة المسلمين و لحمتهم في تشبتهم بدينهم الاسلام
جزاك الله خيراً أيها اللاعب المصري!
اغنيتك ستصل إلى جميع العرب إن شاء الله وأتمنى أن تتفضل بقسط من المال الذي تجنيه من وراء هذه الأغنية إلى عائلة المرحوم ريان وبهذا لك اجران أما العزاء لا يفيد في شيء.
ما شاء الله عليك يا حسن هذا اللاعب عمره 37 سنة و مازال يقاتل في الملاعب المصرية الله يرحمك يا ريان
ان فاجعة موتك ايها الصغير في قاع الجب حركت في الانسان اينما كان انسانيته، وأبكت الجميع في تجاوز للدين واللون والعرق والانتماء، توحدنا جميعا في لحظات الآلم لمشهد تحركك في ظلمة الأرض وادركنا ان عزلتك هي عزلتنا وحقيقتنا الاتية فبكينا وحدتك ، لكننك كنت تخبرنا انها عزلتنا ووحدتنا الاتية لا ريب فيها، ذكرتنا باننا عابرون ماضون، واننا انغمسنا في تفاهات حياة سرقت منا تذكر القادم.
بعد حرقة الالم عاودتنا في مشهد الفرح العارم مشاعر الأمل علت الفرحة الوجوه والابتسامة بنجاتك لكن للموت كلمتها والارض التي سقطت بحضنها لم ترد عنك الانفكاك ، اعادتك لها وهي تنظر الينا وتقول انا هنا ، بانتظاركم جميعا٠فعدنا ثانية للالم للخوف لكنه خوف عليك وعلينا من الموت ، كم نحن ضعفاء ايها القدر!!
نعم هي حكمة موتك ونبوءتك العفوية .
الشعب المصري من أطيب خلق الله شكرا لكل شعوب العربية و خاصتا الشعب الجزائري
كل نفس ذائقة الموت” والذي بيده شيئ فليردوها عن نفسه او غيره لا نقول الابما امرنا به الله “انا لله وانا اليه راجعون”
أصبح من يريد شيئا من الشهرة يركب موجة ريان الله إرحموا.
رحم الله هاذ الطفل واسكنه فسيح جنانه اتركوه
وانا متفق مع صاحب التعليق 12 فاستغربت اليوم من مقال صغير ان كلب ريان ذهب الى قبر ريان لقد اصبحنا شعب يصدق الخرافات
اتقوا الله اتقوا الله
نحن على يقين تام بالروح الطيبة للإخوان الأشقاء المصريين التي يتحلون بها فنحن العرب امة واحدة نرجو الله سبحانه وتعالى أن يجمع شملنا ويوحد صفنا فقضية الملاك ريان أسكنه الله جنات النعيم لدليل قاطع على وحدة القلوب العربية .
قرأت ايضا ان المغني الفلسطيني محمد عساف الذي رزق بابن بكر قبل يومين،قد اطلق عليه اسم ريان
ما أجمل الكلمات من إبن شعب مصري راقي. شعب ذو حضارة ضاربة في التاريخ. شكرا جزيلا .ليس كمن حشرنا الله بالجوار. تحية من مغربي من القارة السادسة .