حسم التعادل السلبي مباراة السودان وغينيا بيساو، مساء اليوم الثلاثاء، برسم أولى جولات المجموعة الرابعة من نهائيات كأس إفريقيا للأمم “الكاميرون 2021”.
ولم يقو لاعبو السودان وغينيا بيساو على زيارة الشباك طيلة شوطي المباراة التي احتضنها ملعب “جابوما”؛ في مدينة “دوالا”.
وأنهت صافرة الحكم السنغالي عيسى سي المواجهة بالتعادل السلبي بين المنتخبين، علما أن غينيا بيساو أهدرت ركلة جزاء قبل 8 دقائق من نهاية التباري في وقته الأصلي.
واقتسم المنتخبان وصافة ترتيب المجموعة، بفارق نقطتين عن منتخب نيجيريا المتصدر بـ3 نقاط، الفائز بهدف نظيف على نظيره المصري.
ماتش واعرة بزاف وبرافو للحارس السوداني والصراحة أنا كنت تنشجع السودان الشقيقة من اعماق قلبي .
اصحاب تعادلات والخسارة أو مباريات كأس افريقيا غالبا ما يفوزون بالكأس لأن الصحافة لا تركز عليهم مند البداية.
واضح جدا ان ريتم المباريات سيرتفع تدريجيا في باقي الجولات، نتمنى ان يستفيد المغرب من تعثر باقي منتخبات العرب و يحسم التأهل الى المربع الذهبي باكرا مع استعادة باقي الاعبين من كورونا.
شكرا اخي الكعلق رقم 1 على ما تفضلت به على منتخبنا والمغرب دوما فوق روسنا
الى اخي صديق حسين عوض،شكرا لك اخي وتحياتي لاشقاءنا السودانيين من منطقة الريف الحسيمة شمال المغرب واتمنى التوفيق لمنتخب السودان الشقيقة.
عفوا تصحيح لكلمه المعلق فلك من كل اخوانك بالسودان الشكر العميق
وعاش المغرب و السودان اخوه اشقاء في كل المناحي
سلامك مبلغ لكل السودان من مدينه الحسيمه الفتيه ومن منا لا يعرف الحسيمه ؟ فلك ولكل اخوتنا الحنان بالمملكه الشريفه ملكا عزيزا و شعبا ابي فلكم منا عاطر التجلى و الاحترام ونحن معكم في هذه الب\وله و غيرا معكم قلبا و قالبا فوزكم هو فوزا لنا وفرحتكم هي لنا افراح بارك الله فيكم جميعا
لله الحمد علاقاتنا بالمغرب تمتد لقرون عده وهناك بالسودان اسر مغربيه بالالاف جاوو عبر هجرات الحج والدراسه وفي اوقات المقاومه المغربيه +في خمسينات العقد الماضي
ضد المحتل الفرنسي اعرف عائله وهم جيرا جدا لنا ف احد افرادها غادر من ضمن مجموعه كبرى من الشباب السوداني غادرو للمغرب للوقوف ضد المستعمر فهذه العائله و قد سكنت بحي الزهوه بالرباط و غير بعيدين عن حي المنصور الذهبي وقد زورتهم اكثر من مره فقد مات عائلهم المحارب السابق بعامال الكبر و لا تزال السيده حرمه على قيد الحياه وبالطبع اولاده المحترمين
اشقاءنا السودانيين اعرفهم جيدا هنا في اروبا والله ناس طيبين جدا وما تسمع منهم جرح وناس كرماء محترمين جدا وقلوبهم شبعانة وناس متواضعين واتمنى الفوز للسودان الشقيقة في كل شيء وان شاء الله التقدم والازدهار في كل شيء ،حياك الله اخي
جميل ومفرح الحوار السوداني المغربي، تحياتي لكما هكذا نريد الأخوة بيننا 🙂
السودان والمغرب بلدان شقيقان، حتى في الرياضة لكل منهما كأس إفريقية واحدة، السودان 1970 والمغرب 1976 ومن حسن الصدف أن السودان فازت في النهائي على غانا واحد لصفر مثل مافاز المغرب في أول مباراة مع غانا. إن شاء الله يكون أحد الفريقين من يحمل اللقب. تحياتي لأحبابنا الطيبين في السودان ودامت أخوتنا ولو باعدت بيننا المسافات.
تشكراتنا العظيمه لكم جميعا من كل اخوتي بالنيروج جيث اغيش و من كل الاهل بالسودان لكل من بالمغرب الحبيب وقد عشت بينكم ايام دراستي للقانون بمدينه السبع رجال و عاصمه النخيل الجميله مراكش فكانت ازهى و احلى ايام وتعارفت على عوائل و سكنت معهم لا ازال اتواصل معهم بل و ازورهم واخرها قبل اقل من 4 اعوام ولله الحمد و الشكر اوله و اخره
كل التوفيق للمنتخب السوداني الشقيق، في باقي المباريات وتحقيق نتيجة ايجابية ان شاء الله
وأنا أقرأ تعليقات القراء،أعجبت بهذا الحوار الجميل المنبعث من القلب،بين أخ مغربي وأخ سوداني…ولا تفوتني الفرصة هنا دون أن أشيد بالإخوة السودانيين الأبرار،…كان لي أصدقاء سودانيين بجامعة القاضي عياض،وبالضبط،بكلية الآداب،نعم الأخلاف،أصدقاء من الخرطوم وأم درمان على وجه التحديد….تحية مني ومن المغاربة لشعب السودان العظيم الذي نتمنى له الأمن والأمان والسلم والسلام،فعلاقة المغرب بالسودان،ضاربة في التاريخ،عائلات من أصل مغربي تعيش بالسودان وأخرى من أصل سوداني تعيش بالمغرب..نحبكم في الله.
شكرا مثنى و ثلاث ورباع لكل الاهل بالمغرب على ما قيل عنا كسودانيين ومن لا يشكر الناس لا يشكر الله وعلى هسبريس نشر تعليقي لو تكرمتم