تتجه نقابات الصيادلة إلى مزيد من التصعيد كرد فعل على تقرير المجلس الأعلى للحسابات، الذي أورد أن أرباح الصيادلة تتراوح بين 47 في المائة و57 في المائة حسب فئات الأدوية، حيث تستعد لخوض سلسلة من الإضرابات ابتداء من الأسبوع المقبل.
ووحّد تقرير المجلس الأعلى للحسابات مواقف النقابات؛ فبعد الخلاف الذي ساد بينها بخصوص انتخابات الهيئة الوطنية للصيادلة، تبنّت موقفا واحدا للرد على تقرير المجلس، حيث أعلنت الفيدرالية الوطنية لنقابات صيادلة المغرب “خوض إضرابات وطنية بخط متسلسل وتصاعدي”.
ويجري التنسيق بين مختلف مكونات الحركة النقابية في القطاع الصيدلي لتوحيد الإضراب الذي ستخوضه، حيث سيتم الاتفاق على تاريخ تنفيذه اليوم.
وأفاد مصدر من الفيدرالية الوطنية لنقابات الصيادلة بأن الإضراب المرتقب سيبدأ بحلول الثلاثاء أو الأربعاء من الأسبوع المقبل، وأنه سيكون إنذاريا لمدة 24 ساعة ثم 48 ساعة، على أن يكون تمديده ليصير مفتوحا في حال عدم تفاعل الجهات المعنية.
وجددت الفيدرالية الوطنية لنقابات صيادلة المغرب “رفضها المطلق للتأويلات التي رافقت مضامين تقرير المجلس الأعلى للحسابات”، خلال انعقاد مجلسها الفيدرالي أمس الأربعاء بمدينة الرباط، والذي حضرته 57 نقابة جهوية.
واعتبرت الهيئة النقابية ذاتها أن تقرير المجلس الأعلى للحسابات “تم تسييسه وصاحبته حملة إعلامية مغرضة ومفتعلة هدفها تشويه صورة الصيدلاني في محيطه العام والذي يحظى فيه بالتقدير والاحترام”.
وأفاد العلوي سيدي الختاري، رئيس الغرفة النقابية لجهة العيون-الساقية الحمراء، بأن الإضراب الذي تعتزم النقابات خوضه سيستمر إلى أن يتم التفاعل مع مطالب الصيادلة؛ وفي مقدمتها “تصحيح المغالطات الواردة في تقرير المجلس الأعلى للحسابات”.
وأضاف المتحدث ذاته، في تصريح لهسبريس، بأن ردود فعل الصيادلة جاءت “لأن الأرقام التي قدمها المجلس الأعلى للحسابات حول أرباح الصيادلة كانت مغلوطة تماما، كما أن المقارنات التي قام بها بيننا وبين الصيادلة في دول أخرى مغلوطة أيضا”.
وأشار إلى أن الصيدليات في فرنسا تحصل على دعم من الدولة لقاء الحراسة، بينما يدفع أصحاب الصيدليات في المغرب تعويضا بقيمة 1500 درهم للصيادلة الذين يقومون بعملية الحراسة.
وبالرغم من أن السبب الرئيسي لإضراب الصيادلة هو تقرير المجلس الأعلى للحسابات، فإن هناك أسبابا أخرى حرّكت شكلهم الاحتجاجي، حيث أشارت الفيدرالية الوطنية لنقابات صيادلة المغرب إلى أنها لن تقبل “التضحية بالمهنة من أجل محاولة تنزيل نموذج جديد عبر التصفية المقصودة”.
و لماذا بعض الأدوات الصحية يصل هامش الربح فيها إلى 100% مقارنة بالتي تباع في البارا para
المجلس الأعلى للحسابات الفارغة تجاهل السبب الرئيسي للغلاء الفاحش للأدوية وهو الشركات المتوحشة..نفس الشيء بالنسبة للتعليم ،تجاهل من كان السبب في تبديد الأموال في المخطط الإستعجالي الفاشل،وتجاهل الفساد الذي ينخر بعض مناطق الجسم الإداري والتدبيري في وزارة التربية الوطنية..وأتى بتفلسفات غريبة من قبيل أن الحركة الإنتقالية تعرقل ما أسماه الإستقرار البداغوجي وكأن التلاميذ يدرسون كل سنة عند نفس الأستاذ..الحاصول كما العادة ،مجرد أشخاص مبدعين في المغالطات،ويريدون أن يظهرو أنهم يقومون بدورهم..
نحن كمغاربة نعلم حقيقة المجلس الأعلى للحسابات ، وان تقاريره غالبا ما تشوبها شوائب عديدة ومغالطات وتجاوزات وطمس العين عن بعض الخروقات التي يجب محاسبتها .
لكن ما ذكره المجلس حول أرباح الصيادلة فهي واقع حقيق لا يمكن نفيه ، تعبنا من شراء الادوية بأثمنة جد غالية ، الصيادلة يرفعون الاثمنة بشكل غير معقول ، لذا حان الوقت كي يراجع هذا القطاع تعاملاته مع زبنائه وأصبح واجب عليه مراجعات كل التعريفات التي تباع بها الادوية . السكر هو الاخر خصك تخلص 15 درهم بش تعبرو .الله اودي هادشي بزاف
تبارك الله ربحوا في الادوية وفي prapharmacies الله يجعل البركة يحن على هد الشعب وخصهم يمر إلى الأطباء
إذن مكاين والو عمرنا نتقدموا …..منين تقول مؤسسة دستورية ان ارباح صيادلة فاحشة فهي فعلا فاحشة معندها حتى نتماء سياسي باش تستهدف صيادلة اما باش ينوضوا صيادلة يديرو بحال دارو المحامين وقبل منهم تجار الجملة وغير وغير وغير فعمرنا نتقدموا
“بينما يدفع أصحاب الصيدليات في المغرب تعويضا بقيمة 1500 درهم للصيادلة الذين يقومون بعملية الحراسة.” ها حنا بدينا في الكدوب. اصلا راع 1500 درهم هي اجرة اغلب من يشتغل في الصيدليات باعتبار ان عدد كبيرا منهم لا يتوفر الا على الباكلوريا في غالب الاحيان.
الكل يتقنون في استنزاف القدرة الشرائية للمواطن ، تقارير المجلس الاعلى الحسابات كان واضح ، ارباح فاحشة و فلكية .
سلام عليكم …ماشي كدبو عليكم هاد شي راه باين لعما لي نوع دواء السرطان فلهند كيدير 1400 درهم و نتوما كتبيعوه لناس باكتر من تمانية ملايين ملشي ضلم هادا
معرفتش لكن إلا كان القصد هنا بالإضراب انهم غدي يتوقفو على العمل من 24 حتى ل 48 ساعة فهادشي كنشوفو قمة العبث، عندكم مشكل مع التقرير أو كتشوفوه مجحف ردو عليه بتقرير مفصل كيوضح مكامن الخطأ بالنسبة ليكم حيت الصيدلاني بحال الطبيب العمل ديالو كتوقف عليه حياة ناس و صحتهم، باراكا علينا كمواطنين الضغط اللي عايشينو مع غلاء الأسعار و الضرر المباشر اللي كنتعرضو ليه بسبب حسابات شخصية و مسيسة
فهاد البلاد السعيدة غي عش الدبابير لي قربتي ليه كيجمع النقابة ديالو ويقولك التصعيد، هذا هو منطق خليونا نديرو ما بغينا ولا نديرو إضراب، بالله عليكم واش المجلس الأعلى للحسابات كذب عليكم زعما، ثم نقولو كاين شي غموض كًاع واش الدولة زعما عاجزة باش تعرف أنكم كتزبرو عباد الله، خلاصة القول هاد البلاد السعيدة خاصها شي حملة تطهير لا تبقي ولا تذر..
لوبي الأدوية يريد أن يبقي على ارباحه بدون حسيب ولارقيب. نعرف جميعا أن اثمنة الأدوية في المغرب تفوق كل الدول رغم انخفاض دخل المواطن بالمقارنة حتى مع دول فقيرة موريتانيا. حسبنا الله ونعم الوكيل
هذا هو حال البلاد كل قطاع يتم اتهامه باختلالات بخرج ويكشر عن انيابه ويهدد بالاضراب قالو ان هناك موظفين اشباح وخرجوا للتظاهر ويعتبرون ذلك حقا ، قالوا ان حقوق الانسان تدهورت وخرجوا منذدين انها اجندة خارجية قالو ان الدواء المغربي اغلى من الاروربي هاهم بخرجون ويهددون اذن اللوبيا والمافيات يجب فقط ان نشكرهم ونقولو عنهم الكلام الجميل
حتى قط ما كيهرب من دار العرس.. واحد فيهم كذاب… و الحقيقة لا يمكن أن تخفى حيث يشتري الصيدلاني الدواء من الشركات الكبرى بثمن معروف ثم يبيعه و الثمن مقيد على الأدوية .. لا يمكن لطرف أن يخدع الآخر.. و حسب كمية مشتريات الصيدلاني التي ليس له إمكانية التنصل من كميتها تظهر جليا كمية أرباحه .. .. الصيدلاني ليس كبائع المواد الغذائية و لا الخضر الذي يمكنه أن يزيد درهما في بضاعة ما.. ..هذا مشكل يمكنه أن يحل سريعا بالتفاهم و ليس بالتصعيد..
إذا لم تستحيي فافعل ما شئت.كل واحد باغي يوصل بالزربة فهاد البلاد ولا يهمه المواطن المقهور.لك الله يا درويش
نفهم ماخداتكم لأنها تصيب مصالحهم في الصميم
ومذا بعد أن كان الرد على مجلس الحسابات…. المواطن يعلم علم اليقين ان فارق الربح في الأدوية عندكم مرتفع و مبالغ فيه وسعرها في كثير بقع الارض رخيص جدا انثم من زدتم في معاناة مرض المواطن الفقير المسكين خاصة اؤلائك المصابون بأمراض مزمنة ويشترون الدواء بأثمنة خيالية باعوا فيها الغالي والنفيس و ما يملكون حتى تستفيدون انتم منها حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم
السلام عليكم الصيادلة في بلدنا الحبيب يستنزفون جيوب المرضى ولا شفقة في قلوبهم ولا رحمة إلا القليل منهم .همهم الوحيد هو الربح ولا شيء غير الربح اما الاشياء الاخرى اتبقى مجرد شعارات خاوية ارباح خيالية اكثر من اروبا وحتى امريكا ومع دلك يريدون طمس الحقيقة والتشكيك في تقرير المجلس الاعلى للحسابات المشكور قضاته المؤقتين على شفافيتهم ونزاهتهم في فضح المستور أعانهم الله على عملهم المضني
المغرب أصبح كضيعة كل يدافع عن موقعه ولا أحد يهتم لمصلحة الوطن والمواطنين، لكن الإشكالية في الدولة، محاربة الفساد ليس بالشيء السهل (لي ولف البزولة صعيب تحيدها ليه) يجب الإهتمام بهدا الجيل القادم ومحاولة إصلاح المنظومة التعليمية وزرع القليل من الوطنية في نفسيتهم لعل هدا الوطن يرى بصيص أمل معهم.
اضراب احتجاجا على مؤسسة دستورية مستقلة ليست تابعة للجهاز التنفيذي، بل هي مؤسسة شبه قضائية ؟؟؟؟؟!!!!!
هدا التقرير اعده قضاة المجلس الاعلى للحسابات، في الدول الدموقراطية لايمكن انتقاد هد التقرير. المشكل في فوضة الاثمنة.
هدا هو الابتزاز واللاتجار في البشر بأخد المرضى رهينة صراع عدم الشفافية والتجاوب الفعلي مع تقرير المجلس الأعلى للحسابات .فبدل مواجهة الأرقام المدلى بها بالدليل لدحضها او تصحيحها تقوم النقابات بالتهديد بالاضراب ….في كثير من الدول تعتبر نسبة أرباح ما بين 20و30% نسبة مشرفة وممتازة نرى عدم الرضا عن نسب تفوق 50% …ولا اشك شخصيا في أرقام المجلس لأنها نابعة عن أطر اكفاء يعرفون من خبايا المعاملات ما يرعب نقابات الصيادلة ويدفعهم إلى الهروب إلى الأمام بدل اللجوء إلى الاستعانة بخيرات المجلس لتصحيح مسار الادوية وتحديد نسب أرباح تضمن ديمومة مهنة شريفة على أعلى مستوى ماديا ومعنويا لممتهنيها وتوفر إمكانيات مالية لتمويل الصيدلية وابقاءها على رونقها ونظافتها وسلامة الادوية المخزن فيها.
ماهو دور المجلس الأعلى للحسابات إذا كان الكل يريد الطعن في قراراته…..لماذا لا نحب ان نحاسب ؟؟؟؟لماذا لا نعترف بالخطأ فنصلحه.؟
الكل ينهش في المواطن المغلوب والمقهور من غلاء الاسعار والمعيشة. والاثمنة التي تباع بها الأدوية الى المواطن المغربي اغلى من اوروبا و مفعولها ضعيف. الصيدلي لا تجده في صيدليته الا نادرا ويترك فقط مساعدين له اما هو فتراه مشغولا بأعماله ومشاريعه الأخرى. كل القطاعات يعمها الفساد والفوضى والضحية هو الانسان المغربي الذي صبر ومازال يصبر . نطلب الله الفرج .
أنتم أولى بالإعتذار للمجلس الأعلى للحسابات لأنكم تمسون سمعة الدولة بتكذيبكم لأحد مؤسساته فأرباحكم خيالية تمس بشكل قوي قدرة المواطن الفقير ونحن نصدقه
سنوات وانتم تمصون دم المواطن المقهور..شأنكم شأن الاطباء و أصحاب مصحات ومراكز الأشعة وكل ماله علاقة بصحة المغاربة ليس فيكم رحمة ولا شفقة ..
كيف يعقل أن تكون تعرفة الطبيب باهظة الثمن ثم تأتي الفحوصات و تعرفة الدواء لتكمل الباقي؟ علما بأن الأغلبية الساحقة دخلها محدود جدا..
المجلس الأعلى للحسابات يريد دائما تدويخنا عوض قول الحقيقة. العدوي يعني تجاهلتي شركات الأدوية الجشعة ولوبي المحروقات ورئيسكم بجانبك ولوبي العقار وانتي تعرفين من هم وذهبتي للصيادلة؟؟ الفساد اعباد الله يحارب من فوق وليس من تحت. يا إما أنت خائفة وبالتالي يجب إعطاء منصبكلشخص جريء او انه تتجاهلين الفساد.
في حال قيامهم بالاضراب يجب على المسؤولين إلزامهم بالتواجد داخل الصيدلية في أوقات العمل العادية وأثناء الحراسة ، جلهم يتركون المستخدمين للقيام بمهام الصيدلاني ويذهبون لمزاولة أعمال استثمارية أخرى ، علما أن جل المستخدمين ليس لهم أي تكوين علمي في الصيدلة سوى التجربة المأخودة من الممارسة اليومية.
التشكيك في نزاهة المجلس الأعلى للحسابات أمر غير مقبول و خطير لأنه يضرب المؤسسة في عمقها وقد يعصف بها
الصيدلية أصبحت متجاوزة و ليس لها قيمة مضافة
يجب التفكير في وسيلة بديلة لتزويد المواطن بالدواء
سبحان الله كلشي في هذا البلاد كيدير الاضراب غير باش يسرقوا الشعب
الحق مؤلم, دواء مرض التهاب الكبد c, يباع ب3000درهم، وفي مصر 60 جنيه يعني أقل من 30 درهم، لماذا هذا الفرق الشاسع علما أن الدواء مصنوع في الهند ، من يدفع 2600درهم المريض أو التعاضدية، منظومة الصحة لا يمكنها تحمل هذه الهوامش وهذه الأرباح تعيق توسيع التغطية الصحية لجميع المغاربة وهو ورش ملكي كبير نعتز ونفخر به لأن التغطية من حقوق الانسان، فالواجب هو نخراط الجميع ولبس الاحتجاج على ريع غير مقبول، لأن لا يعقل أت تظل أثمنة الأدوية في المغرب بهذا الارتفاع إذا أردنا الصحة للجميع
هي الصراحة ، أرباح الصيادلة تفوق أرباح الاطباء، وهل هناك نتيجة أم مجرد عنوان ، مثل المجلس الأعلى للحسابات
ام ارى يوما صاحب محل صيدلي متوسط فالمعيشة اضعفهم عايش بربح يفوق ربح رئيس الحكومة فالشهر
ادوية المزمنة و التي ليس لها علاج كالسرطان تباع في المغرب 9000dh بينما في الهند 150dh
بروتوكول كورنا في الهند 50dh وهنا ههههههه بلا منهدر
رابوز الضيقة هنا بين 70dh و 120fh فالهند 10dh وانا اقارن دولة فقيرة معنا
ماشي متقدمة باش مبهدرش شي صيدلي .
استغلاليون منافقون من الدرجة فوق ابو جهل
الصيدلي عندو حانوت تيبيع الدوا و باغي أرباح تفوق أرباح صانع الادوية، الصيدلي عندنا ما اخترع دواء ما ساهم ف بحث غير بقال و باغي اكثر من النصف ف الدوا ، هادشي ماشي معقول، بعض ادوية البارا تفوق اثمنتها الحقيقة 3 اضعاف،
حنا في تطوان كنا نشتري الأدوية من سبتة انت اقل بكثير من هذه التي تباع عند السيد الصيدلي البقال عندنا
مشيت ناخد تحليلة الحمل تايطلبو البعض منهم ما بين 40 تال 55 درهم بحيث كاناخدها من عند صيدلاني قريب ب 15درهم فقط
صراحة الكل يتاجر بالدرويش ولاحسيب فميدان الطب و الصيدلة في المغرب اغتنو أصحابه بشكل غريب لذلك اكل اتجه للدراسة في اوروبا الشرقية
ااصيادلة متخوفون على امتيازاتهم …هامش الربح بفوق 30 في100 …كل الصيادلة يمتلكون منزلين واحد في مقر عمله و الثاني في منتجع سياحي ..و كل صيدلي له سيارة فارهة ………
فهاد المغرب كلها ما بغا الكرمومة ديالو تقاس كلشي بغا يدير لاباس على حساب الفقير
اذا ماصح فعلا الارقام المنشورة في الاعلام التي تربحها الصيدليات فهذه كارثة وجريمة بكل المقاييس في حق الشعب المغربي،فرق شاسع بين 20و57 في المائة .
واذا ما صح فعلا ان الصيادلة يكذبون الارقام الصادرة عن المجلس الاعلى للحسابات فلماذا لا يعلنون الارقام الحقيقية للارباح على بيع الادوية .
كلك اسيدي راه كايخلص 1500 درهم للصيدلاني في فترة الحراسة ،اسيدي حنا نعطوك 1500 انت كا تجيك النوبة فالحراسة مرة فالشهر ولكن غادي تحدد الارباح ف20فالمائة .
كارثة في الحقيقة الله احسن عونك ادرويش.
ما أتى به المجلس الاعلى للحسابات واقعي وواضح رغم ان هذه التقارير توجد في الورق لاغير هناك تقارير عدة التي انجزها المجلس ويبقى السؤال المطروح ما التدابير التي سيأخذها هذا المجلس الاعلى هل سيبقى فقط على التدوين لاغير؟؟ اما رأي المتعلق بالصيادلة اريد طرح سؤال وأتمنى ان القى جوابا شافيا لماذا نجد اغلبية الادوية والمتعلقة بالامراض المزمنة فاقت المتوقع رغم بخس الاثمنة
ليعلم الجميع الحقيقة عن قرب فسالو مساعد الصيدلي لتتضاعف صدمة المغاربة
بالرغم من الدور الدستوري لبعض المؤسسات فاتنتي الاحد أن تقاريرها مصابة بعدة اعطاب منها قلة الكفاءة المهنية للاشخاص الذين يقومون باعداد التقارير. انعدام العمل الميداني بل هي تقارير كوبي كولي من تقارير اخرى فمثلا تقارير النظمة العالمية للصحة والبنوك الدولي.
التوصيات تشبه جملا مقتطفة من كتب الحكامة والتدبير العام تفتقر البعد العملي بل وللاسف تظهر المستوى الضعيف لاصحابها وقلة تجربتها وفي بعض الاحيان عدم جدبتهم وعدم قيامه بمهام المراقبة على “حقها وطريقها”
هؤلاء الصيادلة فعلا يشكلون “عصابة ” على كامل الإستعداد “لِطَحْنِ” كل من يقف في طريقها ويقول لها : “اللهم إن هذا منكر” . إن أنشطتها تدخل في إطار ما يسمى عندنا ب “لبيع أوشرا” . إذن لا يمكن لها أن تبيع بضاعتها بأرباح تناهز خمسين في المائة ، عوض الأرباح المعروفة والمشروعة في الميدان التجاري. هؤلاء فعلا يتعاملون كعصابة ، ولا تزال محاولتهم إلحاق الأدى الجسدي بوزير الصحة الأسبق ،السيد الوردي، عالقة بأذهان المغاربة، لما قال :” اللهم إن هذا لمنكر” وحاول تخفيض أثمان بعض الأدوية . مرة أخرى هؤلاء يشكلون عصابة خطيرة يجب رذعها قبل أن يستفل أمرها.
أصحاب المكملات يربحون حتى ٢٠٠٪ بل وأكثر ويبيعون مواد قد تكون لها آثار جانبية خطيرة وجلهم لا يتوفر حتى على الشهادة الابتدائية.
فبالاحرى الدكتوراةفي الصيدلة.
الصيدلية و الكريمات هي المشرع الوحيد في المغرب الذي لا يفلس.
حيث نجد الكثير من المتاجر و الاطباء و المحامين وووو يفلسون و يغلقون أبوابهم إلا الصيادلة
عندما تطلب النملة اجنحة..! عندما ارتفع ثمن الحليب المعلب، تخلى عنه المواطن ولجأ للحليب الطازج الطري مناسب الثمن والقريب من باب داره.. فربما جاء الدور على الدواء من اجل استعمال الادوية التقليدية الخالية من المواد الكيماوية والمتصفة بطبيعيتها والتي في نفس الوقت مغذية ورخيصة الثمن وليس لها آثار جانبية خصوصا على المدى الطويل، حيث إِن تُداوي علّة معناه ان تركّب علّة جديدة في جسمك..لست أدري على من سيكون الدور المقبل، بعد ان زاغت من تسمي نفسها مواطنة، وهي مجرد نملة مجنّحة تريد رأس المواطن .!
ان هؤلاء الصيادلة الذين لم يعجبهم تقرير المجلس الاعلى للحسابات نقول لهم انكم اولا خارقون للقانون لان 95% منكم لا نجدهم في اوقات العمل في الصيدليات سوى مستخدمين و هذا غير معقول…………
ان ما قاله المجلس الأعلى للحسابات في حق الصيدليات معقول لان انا شخصيا ذات يوم اشتريت قنينة شامبوا من البارافرمسي بثمن 120درهم و في نفس اليوم سألت عنها عند الصيدلي و قال لي درهم 160درهم يعني الفرق هو 40 درهم هل هذا حلال أم حرام و في الأخير ينتقدون التقرير الدي رفع ضدهم و شكرا-
خليني ناكل الشعب او ندير اضراب
اين برهانكم؟ لا يوجد؟ لذلك اخترتم طريق التصعيد!
المخير فيكم سامح ف الصيديلية دياله ومخدم فيها بنت ولا ولد ب 2000 درهم بلا حقوق بلا قانون.
سمعت ان ارباحهم 30/100 بزاف هاد الربح .الصيدلي في المغرب فحال مول الحانوت غير الاول كيبيع دوا و الاخر يبيع ………،علاش هاد الربح بزاف ،كاين لي غيقول راه قاري حتى مول الحانوت راه قاري راه كاين لي عندو الدوكتورا و كيبيع و يشري و كاين لي عندو الاجازة و خدام في الكابلاج زد على هدا انه دائما غائب عن ااصيدلية و يكتفي بمستخدميه و هو ولى مقاول في اابناء وووووووووو .في الخارج ضروري ااصيدلي يكون حاضر في صيدليته .
مصاصو الدماء. اقترح على الدولة سجن كل من ينهب اموال الشعب بنسب ارباح جد مرتفعة . لا يستحيون . مافيا المليونيرات. المغاربة من الشعوب التي تشتري الدواء باثمنة جد مرتفعة
اي إضافة يقدمها الصيدلي لاشيء، انهم يبيعون الدواء كاي دكان بقالة. وصيدلياتهم يسيرها شباب لم يدخلوا كليات الصيدلة التي اعتبرها هضرا للمال العام خاصة إن كان سيتخرج منها تحارا يبيعون الدواء وبس
الكل يعلم جشع الصيادلة اغلبهم يجلبون الدبلومات من دول على سبيل المثال رومانيا او اكرانيا و مع دلك يرجون الغنا الفاحش حتى لو استشرت أحدهم اعرف ان الدواء اللي باع ليك فيه هامش ربح كتير .اقسم بالله العظيم و هاد الشهر الفضيل افضل الدهاب عند الطبيب على استشارتهم و السلام. الإضراب ما هو إلا سلاح الضعفاء و المرجو فتح تقرير جدي حول هاد الانتهازيين و تجدهم بسيارات متجددة كل اربع سنوات هامش الربح + التهرب الضريبي
ارباح الصيادلة كبيرة .وليس من رقيب يحاسبهم. جميع الصيادلة يملكون السيارات الفخمة وفيلات من الفئة الغالية على حساب مرض المواطن المقهور.
allez voir la mafia du petrole 88dollar le baril et on le vend a 13 dh le litre et voir la mafia d agriculture et le mafia des poissons
الاحتجاجات والإضرابات أصبحت من وسائل الضغط التي تنتهي في الغالب بالفوز برضوخ الحكومة للمطالب كيفما كانت. والمعروف ان القطاعات الكثيرة العدد تحقق مطالبها بهاته الوسيلة. ربح الصيادلة لا يحتاج إلى تبرير. فثروات الكثيرين منهم تشهد على ذلك.ومعذرة للمخلصين منهم .فهناك فءة منهم تلتزم بالتواجد باستمرار في مقر العمل هي وحدها تشعر بمعاناة المرضى. ومجمل القول لا دخان بدون نار….الأدوية غالية بالمغرب ونسبة الربح تزيد من أزمة المواطنين.