وجهت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل طلبا إلى عزيز أخنوش، رئيس الحكومة، من أجل عقد لقاء معه بشأن مصير شركتي “سامير” الخاضعة للتصفية القضائية و”مطراغاز”، عقب توقيف تمرير الغاز الطبيعي الجزائري عبر التراب المغربي نحو أوروبا.
وقالت النقابة في المراسلة التي وجهتها إلى رئيس الحكومة، الجمعة: “إن شركة سامير لصناعات التكرير بالمحمدية متوقفة عن الإنتاج ومطروحة للتصفية القضائية منذ صيف 2015، ولم تفلح مساعي المحكمة التجارية بالدار البيضاء في الوصول لاستئناف النشاط الفعلي للشركة وحماية الحقوق والمصالح المرتبطة بها”.
وأضافت أنه مع “نهاية أكتوبر الماضي، تعلق نشاط شركة مطراغاز عقب عدم تجديد اتفاق تمرير الغاز الطبيعي عبر الأنبوب المغاربي الأوروبي”، وأن “مصير هذه الشركة والعاملين بها غير معروف لحد الساعة”.
وشددت المركزية النقابية ذاتها على “ضرورة استمرار نشاط الشركتين، وتثمين الطاقات والخبرات البشرية في هذا القطاع وعدم فقدانها، والاهتمام بالأوضاع الاجتماعية للعاملين بشركة سامير وبشركة مطراغاز”.
وقالت الكونفدرالية الديمقراطية للشغل إنها تستحضر في هذا الصدد “المساهمة بالمسؤولية والحس الوطني اللازم في الدفع بكل الإجراءات والمبادرات الرامية لحماية مصالح المغرب المرتبطة بهذه الملفات وبضمان الحاجيات الوطنية من البترول والغاز”.
ودعت رئيس الحكومة إلى عقد لقاء معها في أقرب الآجال، “من أجل استجلاء مصير” هاتين الشركتين في علاقتهما بالسياسة العامة للدولة في القطاع، و”الاستماع لمقترحاتنا في الموضوع، ولا سيما ضمان الحقوق المكتسبة للعمال”.
حول هذا الموضوع، قال يونس فيراشين، عضو المكتب التنفيذي للكونفدرالية الديمقراطية للشغل، إن “الشركتين تحتاجان حلا شموليا بهدف الحفاظ عليهما وعلى حقوق المشتغلين فيهما منذ سنوات”.
وذكر فيراشين، في حديث لهسبريس، أن “الخبرة التي راكمها العمال في الشركتين يجب ألّا تضيع، ولذلك يجب أن تستمرا في العمل في ظل الأزمات الطاقية التي يواجهها العالم حاليا، لضمان الأمن الطاقي للبلاد”.
وتابع المتحدث بأنه “في الوقت الذي يشهد فيه العالم صراعا كبيرا على الطاقة، يتوفر المغرب على مؤسسات عريقة، مثل سامير ومطراغاز، تحتاج حلا من طرف الحكومة، لأنها تلعب دورا في الاقتصاد الوطني”.
جدير بالذكر أن شركة “سامير” لتكرير البترول متوقفة عن الإنتاج منذ سنة 2015، وخاضعة للتصفية القضائية منذ ذلك الحين دون أن يتمكن القضاء التجاري بالدار البيضاء من تفويتها رغم العديد من العروض الوطنية والدولية.
أما شركة “مطراغاز” فهي المكلفة بتدبير الجانب المغربي من خط أنابيب الغاز المغاربي الأوروبي، ويشتغل فيها حوالي 60 مهندسا وتقنيا يتواجدون بالأساس في مركزي الصيانة بعين بني مطهر وطنجة، إضافة إلى مسون نواحي تازة، وعين دريج في وزان.
الخطء الجسيم هو عدم تأميم الحكومة لخزانات الشركة والدي يعد اكبر خزانات المغرب هدا لانه ليس في صالح رئيس الحكومة و الدي يعد بطبيعة الحال رئيس مجموعة بترولية منافسة لها .
لي لابس ديال ناس عريان… ناس قديم قالوها.قاll..
لازم وجود حل لهاد ناس.
حاميها حراميها ايتها النقابة ( العريقة ) هل تضحكون على الدقون الكل يعرف من كان المخطط لأقفال المصفات واليوم تريدون عقد لقاء مع حاميها حراميها
أخنوش هو الرابح بإغلاق سامير و ربما ايضا باغلاق الغاز
L’affaire Lasmir est désormais terminée et elle n’aura pas d’acheteurs ou à l’avenir car elle nécessite beaucoup d’investissements, et en plus, le pays a désormais choisi une autre voie pour acheter cette matière raffinée sur le point de vente. ajouter quelque chose du coût pour être plus à l’aise .
تقول الكواليس ان الأنبوب سيتعمل لجلب الغاز في الاتجاه المعاكس اي من اسبانيا. وان قطر ستزود المغرب
بالغاز باثمنة تفضيلية. أما مكتسبات الشغيلة ،اظن انها قائمة ولا خوف عليها. المرجو التوضيح من فضلكم.
ومن هو هذا المستثمر الأحمق الذي يشتري لاسامير المهترئة ومعها عمال عجزة تركبهم نقابة كالبق غرضها مص الدماء فقط
أنا مازال ماشفت حكومة في تاريخ المملكة لا تبالي بمصير المواطنين مثل هذه الحكومة …انها متوجهة مباشرة إلى الحائط … ستستفيق بعد فوات الأوان والفاهم يفهم
الله يجعل البركة في الطاقة الشمسية والطاقة الكهربائية وبثمن مناسب كلشي موجود خاص غي لي يحك دماغو ويطلب أيدي العلماء والتقنيين من كل بلدان العالم .
Lasamir est seulement de la ferraille, il faut la détruire complètement.
Les vieillards qui se considèrent des travailleures là-bas doivent trouver quelque chose de mieux à faire
La vaste majorité d’entre sont ages 50 ans et plus
رأي أن النفط والمشتقاته تكون حكر على الدولة، بمعنى التأميم قطاع النفط حتى لا يجدون التماسيح ما يفترسون في هذا القطاع الحيوي، لأن الخاسر الأكبر هو المواطن البسيط
لا ثقة في جيراننا، يحاولون بشتى الطرق الإضرار باقتصاد المغرب بعد أن فشلوا بالمس بوحدته الترابية. لن يخسر المغرب كثيرا بعد إيقاف العمل بأنبوب الغاز المار عبر المغرب ،بل بالعكس سيدفعنا للإعتماد على أنفسنا وإمكانياتنا ، وكذا خلق شركات مع دول صديقة حتى وإن كانت بعيدة جغرافيا ومنها إسرائيل التي مدت لنا يدها بالخير عكس جيران السوء ،والله كنت أكره إسرائيل ولكن عندما رأيت تصرفات الجيران “المسلمين” تغيرت نظرتي ونظرة معظم المغاربة ؛دون أن يعني ذلك أننا ضد إخوتنا الفلسطينيين وحقهم في تأسيس دولتهم.
Au numéro 10
يا ودي ليس لكم لا نفط لا غاز لا طاقة شمسية ولا كهربائية غير عايشين في الأوهام و الأحلام
غريب أمر هذه النقابة التي طالبت بعقد لقاء مع المستفيد الأول والرئيسي في هذه الوضعية المرة .
مطلوب من المؤسسة الملكية الشريفة وضع مستقبل لاسامير من بين الأولويات لأنه مصير الاقتصاد الوطني ولو أدى ذالك إلى وضع سندات الخزينة العامة للملكة ليساهم كل مواطن مغربي بمبلغ 20 درهم لكل مواطن ربما هذا المبلغ كاف للمساهمة في تأميم المصفات .هذه وجهة نظري الشخصية بكل تواضع واحترام.
Au numéro 13.
Je pense que toi-même n’y crois pas à ce que tu dis. Tu es un hypocrite comme la majorité de tes concitoyens, on ne peut vous faire confiance. Tu reçois le bourreau de Ghaza chez toi et tu dis je n’oublie pas mes frères palestiniens. Tu fais un pacte avec le diable, un accord de protection mutuel, ce qui veut dire ya b’ghal que ça se peut que tes maîtres sionistes t’ordonnent de venir les protéger en Palestine et combattre ce que tu appelles tes frères ya himar.