شهدت محاكمة الصحافي سليمان الريسوني، المتابع بتهمة الاحتجاز وهتك عرض شاب، اليوم الإثنين، إجراء استنطاق تفصيلي للمتهم، مع الاستماع إلى تصريحات المشتكي، المعروف باسم “آدم”.
وقدم سليمان الريسوني، رئيس تحرير جريدة “أخبار اليوم” المتوقفة عن الصدور، خلال هذه الجلسة التي امتدت لساعات، روايته حول اعتقاله واتهامه بالاعتداء، متشبثا ببراءته من المنسوب إليه.
وكشف الصحافي الريسوني أنه خلال توقيفه ونقله صوب مقر ولاية الأمن بالدار البيضاء عرض عليه ضابط شرطة مضمون “تدوينة” المشتكي، فطالب بمعاينتها، إلا أن الضابط قدمها كوثيقة.
وأضاف المتهم ذاته أنه رفض الجواب عن أسئلة الضابط خلال التحقيق، وقرر التزام الصمت الذي يكفله له الدستور، مشيرا إلى أنه خاطب من أوقفوه بالقول: “وضعتموني تحت الحراسة النظرية بناء على شيء غير موجود”.
كما أكد الريسوني جوابا عن سؤال لدفاع المطالب بالحق المدني استعداده لإجراء خبرة على التسجيل الصوتي الذي يجمعه بالمعني بالأمر، شريطة إجرائها على مصدر التسجيل، مشيرا إلى أن هاتفه أخذ منه ولم يكن به أي تسجيل.
من جهته، قدم عادل الشرع، المعروف بـ”آدم”، الذي يتهم الريسوني في هذه الواقعة، خلال الاستماع إليه كمطالب بالحق المدني، تفاصيل لقائه بالصحافي وتعرفهما، وكذا الاعتداء عليه داخل منزله.
وأوضح “آدم”، في معرض جوابه عن أسئلة القاضي، أن تعارفه مع الريسوني كان عن طريق زوجة الأخير، خلود المختاري، التي كان سيجمعه بها مشروع فيلم وثائقي، إذ عقدا لقاء بمنزلها وبحضور زوجها.
وأضاف المشتكي ذاته أنه بعد قدومه إلى المنزل رفقة خلود التحق بهما الصحافي الريسوني، قبل أن يلتحق بهما أحد المصورين، مشيرا إلى أن المتهم تواصل معه بعد ذلك عبر تطبيق “مسانجر”، يطلب رقمه، ويطلبه للحضور.
وتابع المتحدث بأنه خلال حضوره للمنزل أكد له الصحافي ذاته وجود الخادمة في البيت، بعدما لم يعثر على زوجته والمصور، مضيفا أنه طلب منه دخول غرفة أخرى، فأغلق الباب وهو يفتح قميصه.
وجوابا عما إن كان الريسوني قبله، ظل المطالب بالحق المدني يؤكد للقاضي أنه يحاول أن يتذكر، قبل أن يضيف: “قاومته ودفعته وغادرت”. غير أن الصحافي سليمان الريسوني قال حينها أمام القاضي إن المطالب بالحق المدني لم يحضر إلى المنزل.
وقررت الهيئة التي تنظر في الملف ضم ملتمس استدعاء الشهود، الذي تقدم به دفاع الصحافي الريسوني، إلى الموضوع إن تطلب الأمر ذلك، ليتم تأجيل الجلسة إلى غاية 31 يناير الجاري.
كل مافي الأمر هو محاولة اسكات آخر الاصوات الحرة إن لم نقل المزعجة لصناع القرار واللوبيات المتعطشة لمص دماء الطبقة الكادحة
ملقاش اغتصاب ولا قاومت و غادرت…. الطلم ظلمات يوم القيامة يا من وراء هذا
أنا عندي احساس كبير جدا بأن هاد التهمة باطلة 100% وحتى واحد ماغدي يصدقها .
يترك الآلاف من الفتيات الحسناوات اللواتي يملأن الشوارع والبارات ويتحرش برجل ؟؟ههههه وحتى لو كان يبحث عن المثليين فهم موجودون بكثرة في اماكن معروفة بالمدن الكبرى ! القضية فيها إنّ
وجوابا عما إن كان الريسوني قبله، ظل المطالب بالحق المدني يؤكد للقاضي أنه يحاول أن يتذكر..
يعني أن هذا المدعي، تذكر كل التفاصيل، لكن في ما يتعلق بالتقبيل، فإنه ظل يؤكد للقاضي أنه حاول أن يتذكر ههههههه
وثائقي عن المثليين
هل نحن في النرويج
شوف طريقو فين وصلاتك
المسألة واضحة ولا تحتاج الى توضيح.
كيف يتم التحفظ على شخص دون وجود حالة التلبس أو على الأقل الدليل المادي.
ثم كيف تم تكييف ملف بوعشرين على أنه اتجار في البشر وتم تكييف ملف اساتذة الجنس مقابل النقط على أساس أنه نزوة عابرة، علما ان “نساء بوعشرين” اكثر قوة و استقلالا ونضوجا بفارق كبير جدا من طالبات اساتذة الجنس مقابل النقط.
…
السيد حكموا عليه بخمس سنين بناء على هاذ التخربيقة ديال معقلتش قاومتو و مشيت فحالي ههههههه لست أدري كيف يقابل القاضي الذي حكم و الشرطي الذي اعتقل و دون المحضر و الوكيل الذي تابع رهن الاعتقال ..كيف يقابل كل هؤلاء ربهم يوم يلقونه ….. ألهم جواب مقنع…..
إن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل إن كان ظالم أو مظلوم
مما لا شك فيه أن الصحافي الريسولي مظلوم في هذه النازلة …و الارتباك الحاصل للمطالب بالحق المدني خير دليل على بطلان كل المزاعم التي ينشؤها المسمى آدم..
الحرية للريسولي و لكافة معتقلي الرأي
هاد الظلم لي كاين فهاد القضية هدي و قضايا آخرين.. ربي غدي يعذبنا بهم عاجلا.. غادي نبقاو فهاد البلد السعيد محكورين، مذلولين و مظلومين ….
Le problème c’est la liberté d’expression le reste c est du théâtre
المسمى آدم معروف بالشذوذ، فكيف يغتصب و هو يبحث عن الذكران؟ وهل قدم دليل على ماقاله للمحكمة؟ لم يقم بذلك!
الأحكام لاتجوز إلا بالقراءن، فأين هي؟
الشاذ ليس له ما يستحيي من أجله.
مايقلقني هو أنه في أيام الجاءحة و عدم الشغل و قلة المال و الفوضى وانسداد الافاق ….هناك من سيحاولون ابتزاز الآخرين… ولو كانت زوجتك…التي تأتي بالمثليين إلى المنزل…المشكل يجب الشجاعة لاعادة النضر في طبيعة الجنس والعلاقة الزوجية التي أصبحت متزاوجة…هناك اول طبيب نفساني في الجنس Havelock ومند 150 سنة جعل من الزواج متنفس…وكتبه وجدت أدان صاغية في أمريكا… عدد الطلاق مرتفع جدا عندنا … لايمكن ان يصبح الجنس طريقة للاسترزاق وتخريب المجتمع . من قبل كنت اضن انه لايمكن أن يكون جنس بدون حب…لان الله كرم بني ادم بالعقل والتمييز والأخلاق المتوازنة ….لكن الآن اصبح الأمر شبه حيواني و يتشابك فيه الدين بالعقل وكل شيء اصبح تقريبا سلبي لان المستوى انخفض كثيرا و هده اسكيزوفرينية …وخير دليل زواج القاصرات. لتجنب الفضيحة…هل المرأة فضيحة…كما في الجاهلية… بالعكس. يجب ايقاض الضمائر الحية و أبعاد المتشددة و المهرطقة …والعمل في جو سليم و ايجابي و متفتح . و المرضى على الأقل فتح المسارح لهم… ليمرحوا و يمزحوا في إطار ثقافي و توعوي ونطلب لهم الشفاء.
المدعي ليس لديه البيان ؟! بين المدعى عليه ينفي ؟ أين الحقيقة إذا ؟ بينما العدل عند الله يختصمون . و لا حول و لا قوة إلا بالله
الصحافيين الاحرار الشرفاء سليمان الريسوني وعادل لبداحي وعمر الراضي ونشطاء حراك الريف ونوردين العواج وطارق مهيم هادو كلهم انتقمو منهم لأنهم فصحو الضالمين والمفسدين والنهابين الكبار واقسم بالله العلي العظيم بأن كولشي هاد التهم لي لفقو لهم كلها باطلة وكاين عاوتاني بودوح الملقب بمول الحانوت ومول الكاسكيطا وزيد وزيد واللاءحة طويييييلة.
لا ولن يقبل أي شخص ان يصبح ضحية ابتزاز ….ولن ابتز ابدا اي احد. لا أفهم ماهدا الدي و صلنا إليه من العبث… !!! لايمكن لأي مجتمع أن يقف على رجليه فقط بالجنس.. مقابل النقط و العمل و تزويج القاصرات واستغلال الفقر… هؤلاء عديمي الضمير يضنون أن المجتمع …وحي…وكل شيء مباح و التخريب ممكن …..لا…المجتمع يجب بناءه بإيجابية للعيش فيه جماعة. افهم هروب البعض إلى الخارج لكن الشجاعة تستدعي النضام والتنظيم…اين هي المعرفة و الرياضة و الفنون و البيءة السليمة و العدل…هل أصبحنا فقط لصوص غير مسؤولين …النبي يقول في أيام الجاهلية…ماجتمعت امتي على ضلال…! كل هدا يمكن التطرق إليه عبر الأفلام والمسرحيات و الكتب…و تحليله و مناقشته في جو معرفي و اعي. وهدا ما يدل على سمو المجتمعات المتقدمة.
بِغَضِّ النظر عن صحة هذه الروايات من بطلانها، فإن المؤكد من المقال هو أن هذه الأسرة، أسرة الصحفي، تعيش وسط “خماج” وفي جو متلوث ومتسخ . الزوجة في واد، تلهث وراء مشاريع غامضة مع أناس كلهم شبهات وبلا شرف، والزوج في واد آخر مماثل. هكذا ينتهي مسار كل أسرة تعيش في مثل هذه الأجواء
حسب الوقائع المذكورة فهد المقال تيبان ان المحضر خاوي ، السيد لاش شادينو فحالة اعتقال ؟
واش كاين شي دليل قاطع شي شهود شي تلبس شي انعدام الضمانات ؟
اللهم ياعالم السر وما هو أخفى من السر اكشف الحقيقة للقضاة وأعنهم على نصرة الحق
لما نسمع هكذا قصص مفبركة من طرف أناس وترى المحكمة تؤيدهم.
يقولون المتهم برئ حتى تثبث ادانته. أين الدليل المادي من هذه القصة؟ ليس هناك شهود او تسجيل يثثبث صدق المدعي.
اذا ثبث كذب الدعي يجب ادانته
انا كمهاجر لا أنوي بثاثا اسثثمار موالي في بلدي الحبيب السبب ما نسمعه مثل هذه القصص
يقين كلامك فيه شك، وشك القين في كلامك يقين . دخلتَ بيته بعد دعوته وصدّ الابواب والى غرفة اخرى أدلّك وقال هيت لك ولم تشهد الخادمة من اهله . دعاك الى بيته بعد ان اعطيته رقمك. الم تكن الزوجة هي صاحبة المشروع معك؟ لماذا لم تخبرها بان زوجها استدعاك الى البيت وقد اخبرك انها غير موجوده؟ البيع والشراء اصلا بينك و بين زوجته ، فكيف استطاق ان تخلو انت بزوجته لدراسة مشروع ولم تتهمك زوجته بينما استفرد بك فهتف عرضك كما تقول. الا تدري ان هذه الاتهامات تفرض على صاحبها استنطاقها طبيا جردي لكي يؤكد الاطباء وجود كل شيء منه وفيك وفيه ومنك ؟ هل تعتقد ان التجريد الطبي لعملية الاغتصاب مجرد شهوة يشتاق اليها البعض ؟ انت اول من يعلم بهذه اذا تقدمت بشكوى عتك العرض الا اذا كان في البلد السعيد الاعتماد على الخيوط متفوق البنفسجيه المغربيه. وانت تعلم ان البلد السعيد يحتل مرتبة مشرفة جدا في الترتيب العالمي فيما يخص الفحوصات لتشخيص الاغتصاب وهتك العرض. لم تكن لديك اي نية للمقاومة قط؟ لم تكن الزوجة حاضره و بعدها اكتشفت ان الخادمه غير موجوده ثم غلَّق الابواب وقال هيتَ لك. لا قاومتَ ولا صرختَ ولا استنجدتَ ولكن تآمرتَ