نفت ولاية أمن مراكش، بشكل قاطع، أن يكون الشخص الذي اعتلى سطح بناية أمنية بمدينة قلعة السراغنة يخوض احتجاجا أو هدد بالانتحار.
وأوضح بيان حقيقة، توصلت به هسبريس، أن التعليقات المنشورة على منصات التواصل الاجتماعي “متهافتة ولا تمت للحقيقة بصلة”، مضيفا أن “هذه الادعاءات مجرد خبر زائف ومخالف للحقيقة والوقائع”.
وتوضيحا لحقيقة الحادث أكد المصدر نفسه أن “الصورة المنشورة توثق لشخص، يعاني من مرض عقلي، قام بإلحاق خسائر مادية بسيارة للأمن الوطني كانت مركونة أمام دائرة للشرطة”.
وأضاف البيان: “ضابط الشرطة المداوم تدخل لتوقيفه، فلاذ المختل عقليا بالفرار وتسلق شباك نافذة بناية تابعة لإدارة عمومية مجاورة، ومنها صعد إلى سطح مصلحة الشرطة”.
وتمكنت عناصر الشرطة بعد مرور وقت وجيز، ، وفق المصدر ذاته، من ضبط المعني بالأمر وإحالته على مستشفى الأمراض العقلية والنفسية في مدينة مراكش.
واش البوليس ماقادرينش يمنعو شخص يطلع لكوميسارية ويهرس طوموبيلة الأمن أم أنهم ماكانوش هنا؟مشكل بعض البوليس لايمارسون أية رياضة ولايتقنون تقنية توقيف الأشخاص
مرض عقلي مكانه المستشفى والرعاية والايواء ماشي الزنقة وانتوما الافارقة دمجتوهوم والمغاربة شردتوهم
اشك ان قلعة سراغنة بها مستشفى الامراض النفسية والعقلية
ما هي طبيعة الخلل العقلي عند ذاك الشخص… هل هو مختل بطريقة فطرية ام من أصحاب حبوب الهلوسة الذين لا يميزون بين احد لحظة حالتهم الهيسترية..
même les policiers commencent à se suicider au Maroc. c est la fin
وراه كولشي باغي يطلع فوق السطوح او كولشي باغي ينتحر او كولشي مختل عقليا راه الناس غير ماراضياش او مكملة بالصبر
للمرة المليون نقول: المريض عقليا أو نفسيا مكانه الحقيقي هو مستشفى الأمراض العقلية والنفسية ، لكن أين هي هذه المستشفيات اللائقة والمجهزة وتتوفر على الأطر الكافية من أطباء ومساعدين ؟! الملايير تصرف على مسائل ثانوية كالرياضة والحفلات الغنائية وغيرها ومرضانا يجوبون الشوارع بدون رعاية طبية ولا علاج . هؤلاء من حقهم الإستفادة من العلاج والتكفل والرعاية قانونيا وأخلاقيا ودينيا .
والله العظيم زوج اختي جات صدمة قوية ومحتاج مستشفى لكن ولا احد عطاهم وقت المسكينة ما حلتها للزمان ما حلتها للوليدات ما حيلتها ليه تقطع القلب الله يشوف فيها ويعاونها هدا ما نقول في غياب أبسط مساعدة