إشادة بتعيين حَكَمة في المباراة النهائية لكأس العرش بعث بها منتدى مساهمات المغرب إلى الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم.
يأتي هذا بعدما أدارت الحكمة بشرى كربوبي المباراة النهائية لكأس العرش بأكادير، السبت، بمساعدة الحكمة فتيحة جرمومي والحكم مصطفى اكركاد.
وقال منتدى مساهمات المغرب في الخطاب الموجه إلى فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، إن هذه “مناسبة تاريخية وغير مسبوقة في تاريخ الممارسة الكروية ببلادنا”.
وأكبر المنتدى “القرار الشجاع بوضع الثقة في كفاءات نسائية لإدارة مقابلة من هذا الحجم، ولهذه الحمولة الرمزية”.
وأضاف: “نحث ونشجع الجامعة الملكية لكرة القدم على المضي قدما على هذا النهج، ومواصلة إسناد مسؤولياتٍ للكفاءات النسائية المقتدرة”، كما اعتبر أن “كل الجامعات الرياضية ينبغي أن تحدو حدو الجامعة الملكية لكرة القدم، وتضع ثقتها في الطاقات الرياضية النسائية المتوفرة”.
ثم أجمل المنتدى بالقول: “نعتبر أن مثل هذه الممارسات الفضلى، على الرغم من طابعها الرمزي، تشكل خطوات هامة لتغيير العقليات نحو تكريس المساواة التامة بين النساء والرجال ومحاربة التمييز”.
في هذا السياق، وصفت ثريا لحرش، رئيسة جمعية منتدى مساهمات المغرب، تعيين حكمتين في مباراة نهائية بأنه “حدث بالنسبة لكرة القدم على المستوى المغربي والإفريقي والعربي”، وقالت: “جد مهم أن يمس هذا مجالات في الذهن والثقافة المغربية كانت حكرا على الرجال، خاصة وأن المباراة ليست هينة، بل هي نهاية بطولة”.
وأضافت لحرش، في تصريح لهسبريس، أن “تفاعل النساء والجمهور” مع هذا الحدث “جد مهم”، وهو “ما يظهر تغير ثقافة المجتمع المغربي حول المرأة”، موردة: “نفتخر بهذا، ونتمنى أن تكون نساء حكمات على المستوى الوطني والدولي، ونقول مزيدا من تألق النساء في هذه المباريات، وفي هذه المكانة التي هي حدث بالمغرب يجب الوقوف عنده”.
وختمت بالقول: “أشكر رئيس الجامعة، الذي ننتقده عندما يكون هناك أمر سلبي، لكن عندما يكون أمر إيجابي يجب أن نتحدث عنه حتى لا نبقى في السلبيات فقط، وهذه مبادرة تستحق التهنئة”.
شرطية مغربية ادارت لقاء نهائي كأس العرش. لقاء كان باهت و مستوى ضعيف. التحكيم كان لا بأس به … حكمة من أجل البوز فقط و ان تحسب سابقة في المغرب و الوطن العربي.
النفاق النفاق ثم النفاق ولاشيئ غير النفاق
جامعة الكرة هي السبب الاول في الاحداث التخريبية والارهاب الذي وقع باكادير باختيارها مدينة ليس بها مواصفات امنية لنجاح مباراة في كرة القدم وجنبات الملعب مليىة بالحجارة.
والي الجهة يجب اعفاؤه من مهامه لفشله في تامين المباراة
صراحة المخزن ليس جديا في محاربة الشغب وتعامله مع الشغب مقارنة بالاحتجاجات خير دليل
فعلا مبادرة إيجابية وجب التنويه بها والتشجيع على تقويتها.
نعم النهائي كله لصالح الجيش الملكي مند بداية المقابلة بطرد الاعب في الدقاىق الاولة نعم تلقي اشادة واسعة لان التطوانيين لوحدهم حتى المديع والتلفزة كانو مع الجيش حتى هم القو اشادة واسعة حتى سي لقجع تلقى اشادات واسعة بكترة مناصبه حتى تقول هو لي قاري هههههه
أصلا المراه أصبحت شريكة الرجل في كل المجالات إذن لا داعي لهذا التطبيل وكأنه إنجاز عظيم اذهبوا الى العالم القروي ولاحظوا معاناة النساء العفيفات
تبارك الله على هذه السيدة المغربية رمز لمكانة المرأة و قدراتها على خوض ميادين ذكورية كانت ممنوعة على النساء…و توضح ان لا فرق بين الرجال و النساء في القدرات العقلية و البدنية و النفسية…كما انها بحضورها و تحكيمها تؤنث كرة القدم و تضفي عليها مسحة اخرى غير مألوفة في المشهد الرجالي الذي يفقأ العين في عالمنا العربي حيث تختفي النساء من المشهد اي اكثر من نصف المجتمع مغيب بحجة واهية قديمة متجاوزة…و المغرب كان دوما سباقا في تحرير المرأة رغم الطابع المحافظ جدا للمجتمع…لكن على الرجال الثقة في نساء و فتيات المغرب و قدراتهم و ذكائهن و حداقتهن لان تغييب النساء في المشهد يعوق تطور المغرب فكريا و اقتصاديا و اجتماعيا لاسيما عقدة “الجنس” حيث تختزل المرأة في “الجنس” و بشكل مقرف و متخلف بدل منح الحرية في المرأة و الثقة فيها و احترامها و تبجيلها و تقدير طبيعتها المختلفة….
نفاق ثم نفاق لان الأخت الحكمة افسدت مقابلة تطوان الجيش الملكي من بدايتها باشهار ورثة الطرد في حق المهاجم التطواني ظلما و تعسفا حتى لا يؤخذ عليها عاطفتها النسوية لو اتخذت الورقة الصفرا ء التي كانت هي الصواب و ربما من يدري تعمدت الورقة الحمراء لتخدم مصالح فريق الجيش في يومه الوطني
و من هذا المنبر اطالب بسحب الفريق العسكري من المنافسات الرياضية مع الفرق المدنية فالفريق العسكري هو لكل و لجميع المغاربة و لا يصح أن يكون محل منافسة مع هذا او ذاك من الفرق المدنية
الحكمة كانت في المستوى .فقط الاحض انها اكثرت من شهر الاوراق الصفراء .كام عليها احيانا الاكتفاء بضربة خطأ . لكن اابداية ستقوم ما بعدها بحول الله
عندما يتعلق الأمر بتقمص المرأة للدور الذي يجب أن يقوم به الرجل الكل يشيد وينوه ويصفق لا لشيء سوى أنهم أرادوا أن يروها كما أرادوا هذه المسكينة التي يجعلونها غاية لتبرير الوسيلة
مبادرة جد مهمة. اتمنى الاقتداء بهذه المبادرة لاعطاء الفرصة للمرأة المغربية المقتدرة في جميع الميادين ، بمافيها الرياضية و الاقتصادية و العلمية و السياسية و الادارية الى غير ذلك. المرأة نصف المجتمع، و بلادنا إن شاء الله ستعرف قفزة اكثر حدة بإشراك كل مكونات مجتمعنا. عاش المغرب و دام العز لكل المغاربة.
تحكيم ضعيف جدا وقد ظهر عليها الارتباك اكثر من مرة خاصة عندما اختلط عليها الامر في منح الورقة الصفراء في حق لاعبي الجيش الملكي ناهيك عن الورقة الحمراء المشكوك في امرها هدا امر دبر بليل . لقد افسدت هده الحكمة هدا العرس الرياضي واللوم لا تتحمله وحدها بل الجامعة والمحيطين بها وما خفي كان اعظم
الانتقادات السلبية أصبحت لغة بعض العناصر.لا لشيء،فقط من أجل ما يقال بالعربية تعرابت:بغا يبان.
لغة شوف الدول فين وصلت،وعندما تقام مبادرة للرقي بالوطن،يقال :مبقانا غير……..
اتقوا الله .فالمغرب بالف خير أحب من أحب وكره من كره.
الانتقاد العقيم لا يصدر الا من عقيم.
تهانينا لتألق الحكمة وبهذه المبادرة المحمودة.
حكمة بدون المستوى مطلوب لمباراة مهمة مثل نهاري كأس العرش
كل شيء يجب أن يبدأ بتدريج
حتى أوروبا لاتعطي العنصر النسائي المباريات المهمة
أخذ الصور والتطبيل ليس هو طريق صحيح
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم.
على زين التحكيم ديالها فالمبارة كانت جد ضعيفة.زاءد انها كانت سببا في انتصار الجيش
الحكم المغربي الراحل رحمه الله قام بتحكيم نهائي كاس العالم 98 بفرنسا
السؤال الاول هل هذه الحكمة هي حكمة دولية؟ هل لديها كفاءة؟ هل أصبحنا في عالم الشعبوية؟
الحكمة كان عليها ارتباك واضح وأخطاء كارثية
هل التحكيم المغربي سيكون حاضر في كأس العالم؟ هذا هو الشيء المهم
أصبحنا في زمان الشعارات الفارغة حتى لم تفعل ذلك
الحكمة ارادت ان تظهر استقامتها وجديتها فى
التحكيم لكن للاسف كثرة البطائق بدون فائدة
اليس هناك انذارات شفوية ففى بعض الاحيان
تكون ضربات الاخطاء كافية فيما يخص التحكيم
بالنسبة للمراة شيء عادى كباقى الاعمال التى
تقوم بها المراة
واخيرا تحية للمراة المغربية التى خاضت مغامرات
جد خطيرة وتسلقت اعلى جبال فى العالم الهملايا
دون ان ننسى درجة االبرودة ارقام لا باس بها تحت الصفر
هادى هي لمرا والا فلا احييها بحرارة حفظها الله لزوجها
واولادها ووطنها والسلام عليكم دون الاطالة فى الكلام
فى الكلام الفارغ
حتى الأوروبيين لم يعينوا قط حكمة لإدارة مقابلة نهائية ، كفاكم نفاقا فالسبق يكون في الأمور التي تعود على الوطن والمواطنين بالنفع والمصلحة والعامة أما السبق في أمور تافهة فلا يقوم به إلا دوي العقول الضيقة الذين يحاولون إظهار أنهم يشجعون المرأة وليس لهم أي عقد أن تصبح كسالة في حمام رجال إتقوا الله فالديوتية صارت منقبة في أيامنا هاته والله المستعان
نحن مع مقاربة النوع واقولها كعلماني لكن كان الأحرى ان تقود مباراة نصف نهاية كابعد تقديروليس نهاية كأس العرش ممكن يشوفوها دول اخرى. تجكيم كان كارثي ولكن لم يؤثر على النتيجة. اي نعم قامت بالدور المنوط وكانت تجري في كل رقعة من الملعب لكن عدد هائل من الإنذارات بعضها غريب جدا ولا محل له وفعلا احسست بالضحك واللاعبون بدؤوا بالضحك بينهم أيضا. هي خائفة وقالوا لها قبلا بالانذارات ستردعين اللاعبين وتظبطين المباراة لكن النتيجة كما رأينا تحكيم جد سيء
هدا هو سبب تعيينها هو تقي الاشادات وربما تدوينة من الفيفا وليس كفاءتها فهي الصراحة حكمة متوسطة نفس الشئء فعله الفتح بتعيين رئيسة منتدبة فشلت وتم تنحيتها المغرب همه الوحيد هو الاشادات والتنويه والتطبيل وخصوصا في علاقاته الخارجية الدولة المغربية ممكن تخسر الملايير مقابل تنويه واشادة من شخص اجنبي وخا يكون نكرة لا احد يعرفه
خطا فادح للتحكيم فؤ اىمباراة النهائية أثر على فريق تطوان…. التحكيم الرياضي لازال ضعيفا رجالا فما باللك بالنساء
هههههه وا مي كرشي مت من الضحك إشادة واسعة. دوماج كنا بغينا نشوفو ابعنصر النسوي ناجح في التحكيم ولكن ما عطاوهاش خطا تحكيمي فادح مع بداية المقابلة. سبب ذاك الخطا انها ناقصها الثقة في النفس قالولها اجي را فيها حمرا هزات الحمرا. المراة في الحقيقة هي المراة فيها مي وختي حبيبتي ولكن ما فيهاش حكمة ما جاتش حتى فالنطق ديالها فشكل. روووول
الى بعض الحماهير التطوانية التي احترمها شخصيا منذ زمن بعيد..فانا من عشاق المغرب التطواني.
اريد ان اقول لهم ان قرارات ااسيدة الحكمة في مباراة امس كانت قرارات صائبة و البطاقة الحمراء ليست هي من اتخذ قرارها بل حكم الفار الذي استدعاها لأنه رأى ان خطأ مهاجم المغرب التطواني يستحق بطاقة حمراء…
و عودة الى الخطأ الذي تلقى بموجبه مهاجم تطوان البطاقة الحمراء يجب ان تعترفوا انها كانت فعلا بطاقة حمراء و طبقت القانون بحذافره لأن اللاعب عنذما رأى ان الحارس سبقه للكرة تعمد الدوس على قدمه بشكر خطير..مهاجم تطوان كان له خيار التوقف او القفز و لم يكن من خياراته رمي رجله لأن الحارس سبقه للكرة فعليا.
الحكمة طبقت القانون و اخرجت البطاقة الحمراء و حكام الدوري الإنجليزي كانوا سيفعلون نفس الشيء.
شاهدت اللقاء و كان اداء الحكمة ممتاز جدا..حتى اداؤها البدني كان عاليا جدا حيث انهت اللقاء بنفس الايقاع الذي بدأت به.
اتأسف من الهجوم غير المبرر الذي تعرضت له الحكمة المحترمة من طرف بعض محبي الماط…لا يجب ان تمنعكم العاطفة من الإعتراف بالحق.
هذه هي الكرة..يوم لك و يوم عليك.
إسناد مهمة التحكيم لامرأة. ضرب من السياسة الشعبوية وتقييم التجربة لا بد ان يقال فيها تجربة ناجحة ورائدة و سابقة في العالم العربي والإسلامي ، والحقيقة ان هذه الحكم بدأت المباراة بطرد اللاعب التطواني أفسدت هذا النهاية وكانت بذلك قد عرفت كيف تتحيز للفريق العسكري وبعد ذلك حاولت ان تغطي على خطئها الفادح بالظهور بمظهر الحياد , فالخطأ كان يستدعي بطاقة صفراء لانه الخطأ لم يكن متعمدا فاللاعب داس المرافع وهو في حالة سقوط ولم يكن متعمدا و لم يلحق الضرر برجل حارس المرمى، ولو تريثت واعطت الورقة الصفراء لنالت استحسان الجميع ولو انهزم الماط إضافة الى لاعبي تطوان كانوا جد مؤدبين مع الحكم ، ولو حدث ذلك مع الفريق العسكري لكان شكل الاحتجاج مختلفا.
بلاد عزيز عليهم التوجيهة لا فترين .مستوى الحكام تظهره المشاركة في كأس العالم حيث اننا نادرا ما رأينا حكم مغربي يقود مقابلة في ربع او ثمن نهائي هده التظاهرة الدولية ربما المرحوم بلقولة هو الوحيد صدفة الدي نال هدا الشرف نظرا للخطأ الدي اقترفته كل من البرازيل والنرويج حتى لا يمر المنتخب المغربي للدور الثاني وارادت ماما فرنسا التي نظمت الكأس ان تجبر الخواطر وضغطت في الكواليس لكي يكون حكم مغربي في النهاية
كربوني حكمة جيدة ،تشق طريقهابثبات ،وغدا ان شاء الله نراها من مصاف الحكام البارزين في الساعة ،وماراعني وأشفقت عليه هو بعض التطوانيين الذين يؤاخذون عليها إشهار البطاقة الحمراء في الدقائق الاولى ،وهم يجهلون أن الطرد المستحق بالصورة التي رأيناها عند مدافع الحمامة البيضاء يمكن ان يقع حتى قبل صافرة البداية ،فالدخلات العنيفة راح ضحيتها عدد من المبدعين حرم من مشاهدة إبداعاتهم الجمهور الذواق لوقت طويل.
العجيب أن التطوانيين والإخوان وحدهم من دون الناس لم يعجبهم التحكيم النسائي الراقي في أكادير.
اهدت الكاس لفريق الجيش الملكي بمساعدة الفار ، ورقة حمراء في الدقيقة الخامسة حكم على الفريق التطواني بالهزيمة ، لم يكن هناك عنف سوى انزلاق خاطف لرجل على رجل تعمد الفار توقيف اللقطة في ثانية الاحتكاك البسيط .
La femme pilote le Rafale, médecin, ingénieur,juge…. elle peut Arbitrer les matchs de foot aussi, c est plus facile.
حسب رأيي قد لا يتفق معي الكثير و لكن مباراة الأمس السبت كانت حدثا تاريخيا بامتياز. و ذلك بمنح الثقة للعنصر النسوي لإدارة المبارة النهائية. هذا لم أشاهده حتى في الدول المتقدمة حيث سيطرة الرجال على التحكيم. المغربيات لا تنقصهن الشهامة و الشجاعة. لست تقنيا في كرة القدم و لكن بحكم تتبعي للكرة مدى الحياة تتبعت أداء الحكمة أمس و لم أسجل عندها أي خطأ . و لتكن هذه البداية في منح النساء مزيدا من الثقة للوصول إلى مراكز المسؤولية و القرار . أعتقد أننا نستطيع أن نثق بالعنصر النسوي أكثر من الدول التي تعطينا الدروس في حقوق المرأة.
تدكروا هدا الكلام الجزائر كعادتها كوبي كولي تعمل جاهدة لاعطاء الفرصة لحكمة لالشي فقط لمعاكستنا بيننا الايام
Si les femmes sont devenu arbitres policiers gendarmes pilotes de vols civile architectes chauffeur poids lourds ils auront plus le temps de faire les enfants et encore moins de temps pour les éduquer et leurs donner affection, dont ils ont besoin, si vous voulez suivre le chemin des occidentaux, faites le sur le plan scientifique économique et de la recherche scientifique pas que dans la destruction de leurs propres sociétés
نعم نحن مع تعيين المرأة حكمة لإدارة مبارة كرة قدم
بين فريقين متميزين
كفريق المغرب التطواني وفريق الجيش الملكي
لكن أن تعين الجامعة الرياضية حكم معروف بعدائه لتطوان منذ سنوات كحكما للفار يتحكم في الحكمة في الميدام لا… وألف لا
حتى اصبحت مبارة أمس مهزلة وشوهة يندى لها الجبين وتستفز الأنفس
كما لا ننسى أن ننبه إلى التعليق الرياضي على المباريات ان يكون في حياد تام
وليترك المعلق عواطفه في الثلاجة قبل أن يعلق
مقابلة من هذا الحجم كان يجب ان تعطى ادارتها لحكم دو تجربة لحساسية قيمة المقابلة . طرد لاعب ليس في محله كان يستحق بطاقة صفراء. الا متى هاد الهواية
تفضيل فرق الكبري على الفرق الصغرى
أفسدت المقابلة من الدقيقة الثانية بطرد المهاجم التطواني عوض إعطائه بطاقة صفراء وبهذا منحت التتويج للجيش.
سير على بركة الله..
اذا أسندت الأمور إلى غير اهلها فانتظر الساعة . الله يرد بكم إلى الطريق الصحيح
je vois parmis les commentaires que la mentalité masculine marocaine n’évoluera jamais tant qu’il ya encore des hommes qui gardent toujours des pensées des années 40 et 50. et même quant on lit certains commentaires qui applaudissent la participation de la femmes dans ce domaine d’arbitrage, ils reçoivent des dislikes. Bizzare qu’on vit encore avec cette idée de supériorité de l’homme !!!!
مستوى ضعيف واعدمت المباراة يبقى المكان الصحيح هو اي شي الا الكرة اعرف انه كانت هناك لجنة دولية بلا بلا ….. والجامعة تريد ترقيتها الى كاس العالم النسوية لكن مستوى اكثر من ضعيبف جدا اقصت فريق في البداية وهو امر غير مقبول
هاديك ماشي حمرة بزاف هو كان غادي الكرة صفرة ممكن وباراكا
الخوف الزائد أفسد المقابلة
خطأ فادح لإعطاء الفرصة في نظري…