ستشرع وزارة الفلاحة والصيد البحري، في تخصيص مبالغ مالية تحفيزية لمربيي الماشية، ابتداء من العام المقبل، عبارة عما يصطلح عليه في الأوساط الشعبية بـ”زرورة”، أي النقود التي تُمنح للأم بمناسبة المولود الجديد، وذلك عن كل عجل حديث الولادة.
وتبلغ قيمة مبلغ “الزرورة”، المخصصة لمربي المواشي، نحو ثلاثة آلاف درهم عن كل رأس أنثى عجل، وستشرع وزارة الفلاحة، التي يشرف عليها عزيز أخنوش، في صرفه ابتداء من نهاية العام المقبل؛ وهو ما سيساهم في تشجيع تربية الأبقار في المغرب.
وقال عبد العالي رامو، نائب رئيس الفيدرالية البيومهنية للحوم الحمراء، إن “توجيه الدعم لإنتاج الأبقار عوض العجول سيساهم في رفع الإنتاج الوطني من اللحوم الحمراء، وسيدفعها إلى انخفاض الأسعار”.
وتابع المتحدث ذاته، في تصريحات لجريدة هسبريس، بأن “هذا الأمر سيساهم في رفع معدل الاستهلاك الوطني من اللحوم من طرف المستهلكين المغاربة، من 14 كيلوغراما سنويا في الوقت الراهن، إلى 20 كيلوغراما في أفق سنة 2020”.
وأفاد رضوان الزويتني، على هامش انطلاق المعرض الدولي الثالث للحوم الحمراء والألبان بالدار البيضاء، بأن “المهنيين في مجال توزيع اللحوم الحمراء يتطلعون إلى زيادة مستوى استهلاك المغاربة من هذه اللحوم، ليصل إلى مستويات مماثلة لمنطقة البحر الأبيض المتوسط”.
وأورد الكاتب العام للجمعية المغربية لبائعي اللحوم الحمراء، في تصريح لهسبريس، أن “الإجراء الذي ستعتمده وزارة الفلاحة، عبر تخصيص حوافز مالية لـ”الكسابة”، الذين يرفعون مستوى ولادات الأبقار، سيساهم في خفض كلفة الإنتاج، ورفع مستوى العرض في السوق المغربي؛ وهو ما سيدفع أسعار اللحوم الحمراء إلى التراجع إلى مستويات معقولة”.
يشار إلى أن الإنتاج الإجمالي من اللحوم الحمراء في المغرب بلغ في الموسم 2013-2014 حوالي نصف مليون طن، وذلك بعدما كانَ الإنتاج الإجمالي في موسم 2007-2008 في حدود 400 ألف طنّ، حسب أرقام مديرية الإستراتجية والإحصائيات بوزارة الفلاحة والصيد البحري.
وعرفتْ أعدادُ قطعان الأبقار والأغنام والماعز والجمال، التي تعتبر من أهمّ الفصائل المنتجة في المغرب، ارتفاعا خلال السنوات الثماني الأخيرة، وتحديدا منذ انطلاق العمل بمشروع مخطط المغرب الأخضر، الذي شرعَ تفعيله صيف سنة 2008.
وانتقلَ عدد رؤوس الأغنام في المغرب من 16.500.000 خلال الموسم الفلاحي 2007-2008 إلى 19.500.000 خلال موسم 2013-2014؛ فيما ارتفع عدد الأبقار لينتقل من 2500000، خلال موسم 2007-2008، إلى 3.3 ملايين خلال الموسم الماضي.
انا لا أفهم كيف يريدون أن يرفعوا من استهلاك المغاربة للحوم الحمراء مقارنة مع دول بحر الأبيض المتوسط مع العلم ان ثمن اللحم متساوي في المغرب مقارنة مع إيطاليا و اسبانيا مثلا مع فرق شاسع في الدخل الفردي بيننا و بينهم
فكرة ممتازة و لكن تفتقر الى بعض الحكمة ! وإلا سنسميها ( زيد الشحمة في ظهر الحلوف ) إذن من عنده ضيعة بها 100 زيادة في السنة سيعطى 300000,00 درهما هذا هو الريع المقنن !!!
لما لا يكون التشجيع على شكل مساعدة في الإرشاد الفلاحي ( زيارة تقنيين ويساطرة المساعدة مجانا او التلقيح مجانا او إعطاء سلالات ممتازة مجانا ) للرفع من الإنتاجية وهذا يشجع الفلاح في الرفع من مردوديته . اما المال يعطى هكذا! فسيؤدي الى خفض الانتاج على المدى البعيد، اللهم اذا استثمر المبلغ ( الزرورة) في دورة الانتاج …
(( ومن اوتي الحكمة فقد اوتي خيرا كثيرا ))
الله ابارك …
Il faut lancer une grande opération de reboisement des zones montagneuses découvertes,notamment au RIF et dans l'Atlas et le SAHARA marocain,!le défi est de reboiser au moins une grand en partie du SAHARA…ect
La COP 22 aura lieu au MAROC l'année prochaine, il faudrait la préparer dès maintenant, par des plans et des projets de grandes envergures
همكم هو زيادة استهلاك الفرد الواحد من اللحوم الحمراء . يجب على وزارة الصحة تشجيع المواطنين من تقليل استهلاك الحوم نظرا لفوءدها السلبية على الصحة . و حتى لو فرضنا رفع من الاستهلاك يجب خفض سعر الكيلوا الى دون الخمسين درهم . أشخاص لايهمك الا الربح المادي . لماذا لاتوفرون في الاسواق اسماك من النوع الجيد و بسعر مناسب نظرا لتوفرنا على بحرين و على ثروة سمكية تطعم جميع المغترب و بسعر رمزي . ام ان الأجانب أفضل منا ؟
ارى ان هذا التفكير عقلاني و سيزيد ان شاء الله من وفرة اللحوم الحمراء بالمغرب في السنوات المقبلة بالاضافة الى تشجيع القرويين على البقاء في ديارهم و عدم هجرتهم الى المدن مما يزيد من نسبة البطالة …
وما مصير الدين دفنوا بقرة وهي علي قيد الحياة بالجديدة
Il faut savoir que la quantité de viande à manger qu'on doit par dépasser par semaine est de 400g. Dernièrement, l'OMS a déclaré que la viande rouge était cancerigène. Pendant que les autres cherchent à réduire la consommation de la viande, nous on cherche à l'augmenter en jouant sur l'argumant des prix. Les prix ne baisseront jamais que c'est le prix du Kg dans le marché mondiale est le même à peu près. Dans 20 ans, on viendra nous dire : EN fait il faut baisser la consommation, toujours avec 20 ans de retard minimum
المشكلة يا سيادة الوزير ليست في الأبقار فالمغرب و الحمد لله مليء بها و الانتخابات الأخيرة بينت ذلك ، المشكلة في غياب الثيران لأنه لو كان في المغرب ثيران فحول لما احتجنا لهدر المال العام بهذا الشكل و لما بقي لازما تواجدكم و لا تجار الدين و الأوهام على الكراسي الحكومية ، هل تستحمروننا أم ماذا ؟ ترفعون الدعم على أساسيات قوتنا اليومي من سكر و دقيق و بنزين و تقدمونه لأنفسكم ، من هم هؤلاء الكسابة الذين ستباركون لهم المولود الجديد ؟ إنهم أنتم أصحاب الإقطاعيات الكبرى حيث توجد مئات الرؤوس من هذه الحيوانات ، يعني دقيقنا في زيتكم ، أما البؤساء الذين تعمل حكومتكم على زيادة تفقيرهم و نهب آخر سنتيم في جيوبهم فجلهم لا يستطيع اكتساب دجاجة فبالأحرى بقرة ، هل عرفتم الآن لماذا قلت المغرب تنقصه الثيران ؟ لأن ميلاد مغرب جديد رهين بتواجدها .
السيد الوزير اخنوش يريد الخير لهذا البلد و يشتغل بضمير مرتاح لأنه لا يأخذ سنتيم واحد من صندوق الدلة بل بالعكس يساهم من ماله الخاص.
اما بالنسبة لموضوع اللحوم فلا مانع من استهلاكها ولكن العيب الوحيد اللذي يواكب اللحوم الحمراء الآن و هو استخدام علف اصطناعي و من اصول حيوانية، و هذا هو العيب في هذا المجال. لذلك أناشد السيد الوزير أخنوش ان يساعد الفلاحين على توفير العلف الطبيعي و بسعر ينافس به هذه الخزعبلات الصناعية التي تؤدي ضررا كبيرا على المستهلك و الحيوان و جودة اللحم.
تحياتي لهسبريس و لقرائها.
و ولادات الإنسان المغربي؟ ألا تستحق أي حوافز؟ أم الأبقار أفضل من بنادم؟
14 كلغ من اللحوم الحمراء في السنةهو ما يستهلكه الفرد المغربي.المرجو مدنا بعادات الإستهلاك:رمضان، عيدالأضحى،الحفلات والزرود والأعراس.سنجد أن معدل الإسهلاك أقل من 10 كلغ للفرد في السنة أي أقل من 25 غرام في اليوم!!
السيد الوزير في المستوى ووطني حتى النخاع ويحب الخير لوطنه وإن أي تشجيع للفلاح سيزيد في إنتاجه و إزدهاره والله يكون في عون الكسابة في محنتهم اليومية الشاقة والله يرحم السيد حماد أو الحاج ونعم التربية .
كساب صغير
الف الف مبروك للعجول، والعقبى ان شاء الله للمواليد الجدد من سلالة بني آدم.
…مازلنا ننتظر إصدار حوافز مالية للولادة الجديدة من الاطفال على الاقل باش,يشريو الحفظات *لكوش* كل أسرة تستعمل للطفل حفظات. عادية على الاقل خص 200. درهم في الشهر
لمادا لا ندعم الشباب حاملي المشاريع لي عندو البقر مكيتسناش الدولة
c'est une bonne idée pour encourager les gens d'investir dans l'agriculture et ensuite garantir la satisfaction interne
اصبحت البقرة أهم من الأم صدق من قال ما دمت في المغرب فلا تستغرب
الوزارة الوصية على المكتب الوطني للصيد هي وزارة الفلاحة ، نشكر السيد اخنوش على كل ما قام ويقوم به في مجال الفلاحة وتربية المواشي ونتمنى ان يدعم الصيادة بالزرورة او وضع خطة ايضا لتخفيض ثمن الاسماك التي هي احسن وافضل بكثير من اللحوم الحمراء
الى صاحب التعليق 9 هل انت كنت معاه اخنوش يستفيد بطرق اخرى نعطيك مثال واحد ياك موانئ الصيد فرضو عليهم صناديق بلاستيكية بيضاء سول شكون مولاهم رد علي نزيدك ولا بركا…
الله كرم بني آدم وفي المغرب الأبقار تعطى اكراميات والنساء تلدن في بهو المستشفيات ولكم واسع النظر يا ولاة امورنا
و لماذا لا حوافز عن كل طفل يولد كل مرة كما في أوروبا أم الأبقار أحسن من الإنسان و الله حتى ضحكتو فينا العالم الكلاخ المبين
مفهمتش…..البقرة تزررب 3000 درهم …..ادن بشحال خص يتزرر ابنادم…..
الوﻻدة عبر التلقيح ادت الى انتشار اﻻوبئة واﻻمراض -اﻻعﻻف مصنعة ادت الى نفور المواطنين من اللحوم -الحليب اصبحت رائحته نتنة هدا ما جناه المغاربة من سياستكم القدرة
هذا السيد الوزير بالنسبة للبقر
اما بالنسبة للناقة لا تلد الا مرة في السنة
الا تستحق مربو الابل وعويضا في كل فصيل صغير؟
قطاع الابل بالاقاليم الجنوبية مجال حيوي بساهم في التنمية المحلية بنصيب وافر وقد حاولت الوزارة الوصية النهوض بهذا القطاع من خلال برامج لم تفعل بالطريقة الصحيحة اخرها الترفيم. فهل سيضمن هذا الاحصا التعويض عن فصيل الناقة مثله مثل العجل الصغير وهل هناك من برامج واعدة لتنمية هذا القطاع.
لحم الابل ليس كغيره من اللحوم الاخري علي الاقل من الناحية الصحية بالنسبة للمستهلك وجودة اللحوم والالبان كماهو ثابت علميا،زاد من ارتفاع الطلب علي استهلاكها محليا ووطنيا بل هناك اشارات من اسواق عالمية للاستثمار في هذا القطاع ،
فمنتوج بهذه الاهمية الا يستحق التعويض عن كل فصيل تلده الناقة وبامتياز.؟؟؟؟؟؟؟؟؟،،،؟