خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي

خبيرة مغربية تقدّم "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي
السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:05

في إطار النقاش الوطني الدائر في المغرب حول إصلاح المنظومة التعليمية، نحاورُ الأستاذة المغربية أسماء أريب المتحدّرة من مدينة تارودانت، والتي راكمت تجربة كبيرة في المجال الأكاديمي الكندي امتدّت لخمسة عشر عاما من التدريس في مقاطعة أونتاريو الكندية، وتتابع عن كَثب ما يجري في المغرب بخصوص قطاع التعليم.

هذا الحوار مع الأستاذة أسماء أريب، الخبيرة في وسائل الإعلام والتكنولوجيا التعليمية، والخبيرة في مجال تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة، لا يهدف إلى المقارنة بين نظام التعليم بالمغرب ونظام التعليم الكندي، بقدر ما هو رغبة في إِطلاع المسؤولين والمهتمين بشؤون التعليم على نماذج عالمية رائدة في مجال التدريس.

برأْيك، ما هي العوائق التي تحول دونَ تقدّم النظام التعليمي في المغرب؟

مُعظم المدارس بها نظام تعليمي يشتغل من الأعلى إلى الأسفل، وهو نظام مبنيٌّ على الأعمال الروتينية اليومية، ولم تحدث بها تغييرات تُذكر منذ فترة طويلة وكأنّها محبوسة في كبسولة الزمن منذ أزيد من 40 سنة، حيث إنها لا زالت تستخدم نفس المناهج ولا زال النموذج الشائع يتضمن مُدرّسا واقفا أمام عدد من الطلبة يقدم لهم معلومات شفهية، والسنة الدراسية يتم تقسيمها الى فصول دراسية روتينية تكسرها عطل الأعياد وامتحانات آخر السنة ولا زال الكتاب هو المصدر الوحيد للتعلم .

ما الذي يميز المدرسة الكنديّة؟

هي مدرسة ودّعت النظام البيروقراطي وتسودها مبادئ روح الفريق التربوي والأسرة التربوية الواحدة، فالنجاح لا يصنعه الفرد الواحد. جميع الموظفين في المدرسة الكندية، على اختلاف مستوياتهم ومواقعهم الوظيفية، يمثلون جزءً من العملية التعليمية، وهي مدرسة جذابة تعج بالوسائل التي تيَسّر عملية التعلم للطلبة وتجعلها ممتعة، وهي مكان مفعم بالحيوية، ومكان للتجريب والتساؤل والتواصل والعمل.. باختصار هي مكان للتعلم الفكري والمادي.

المادة التعليمية التي تدرس للطلبة في المدرسة الكنديّة مرتبطة بحياتهم اليومية، كما أنّ التعليم بها متجدد ومتطوّر يعتمد بالأساس على إعداد الطالب لاكتساب مهارات تُعينه على حل المشاكل واتخاذ القرار وتشجّع فيه روح الابتكار، وهي توفر للمعلمين ظروفَ عمل مناسبة وأجورا تتناسب مع مؤهلاتهم.

ما هي الأليات التي تعتمدون عليها لمساعدة الطالب على اكتساب المهارات؟

تعدّ المهارات جوانبَ ضرورية للطلبة، ومعناها قــدرة المتعلم عـلـى أداء عمــلٍ بصورة متكررة، وأذكر منها على سبيل المثال: تدريب المتعلمين على مهارات البحث وجمْع المعلومات وتنظيمها وإعداد التقارير وتحليل المعطيات وتحضير البيانات.

ماهي الأساليب التعليمية المعتمدة بالمدرسة الكندية؟

نركّز على مجموعة من أساليب التعلم، مثل التعلّم الفرديّ، التعلّم في مجموعات صغیرة، تكليف التلاميذ بإنجاز عمل فردي أو جماعي يتم الاشتغال عليه وفقا لخطوات محددة، التعلّم عن بعد، التعلّم بالكمبيوتر، التعلم باللوحة الذكية، وكذا العروض، وهي طريقة يقوم الطالب أو مجموعة من الطلبة بعرْضٍ أمام المتعلمين، فضلا عن النشاط الإثرائي، حيث يقوم الطلبة بتنفيذ بعض الأعمال بطريقة حُرَّة.

ماهي في رأيك الأشياء التي من شأنها أن ترتقي بالمنظومة التعليمية المغربية؟

نظام التعليم له بناء تنظيمي مركب ولابد من تحديد أجزائه وتفكيكها لإيجاد حلول؛ إذ يلزمُ المهتمينَ بالشأن التربوي بالمغرب، بداية، ألا يركزوا على أسباب الفشل، فالخطوة الأصعب هي تغيير طريقة التفكير في المشروع، أي عملية التعلم، بمعنى آخر لابد من إعادة صقل العدسات التي يُنظر من خلالها إلى مشروع الإصلاح، وتبني بعض البرامج التي سترفع من مستوى الذكاء التعليمي.

على مستوى المدرسة مثلا، لابد من العمل على خلق وتطبيق برامج جديدة لها علاقة مع الحياة اليومية، بحيث يكون الطلبة مُحَفَّزين بشكل دائم ويرغبون في المجيء إلى المدرسة، ويتلخص ذلك في المعادلة التالية: حياة المدرسة = حياة واقعية، إذ لابد أن تنفتح المدارس على المجتمع وينفتح المجتمع على المدارس.

لابدّ، أيضا، من تجديد مفهوم التقييم والتواصل من خلال وسائط متعددة، كالصور والسينما والموسيقى، وتدريس العلوم بطريقة ميدانية، بحيث يخرج الطلبة من قاعة الدرس ويجمعون المعلومات للبحث عن الأسئلة التي يواجهونها كل يوم في حياتهم، وكذا تدريس الرياضة البدنية بمدارس التعليم الأساسي والاهتمام ببطولات المدراس، مما قد يقلص من معدلات المشاكل السلوكية.

على مستوى الأطر العاملة في المؤسسات التعليمية لابد من تلقين المديرين فنون الإدارة التربوية الحديثة، وإدخال تعديلٍ في مهنة المفتش باعتبار أنّ دوره لا يساهم في العملية التعليمية، والدفع به ليصبح خبيرا يساعد على تطوير العملية التعليمية، وتوفير الدورات التدريبية للمُدرّسين حتى تكون لديهم فكرة حول كيفية توظيف التقنيات في خدمة التعليم.

لابدّ أيضا من تدريب المدرّسين على استخدام استراتيجيات تعليمية تركّز على استخدام المهارات في التدريس، و توفير مواد الموارد التعليمية (الحقائب التعليمية التي يصممها بيداغوجيون على شكل برنامج متكامل حول تعليم وحدة معرفية). أمّا على مستوى بيئة التعلم، فيلزمُ تسخير وسائل التدريس، وغير ذلك من التجهيزات المتصلة بتكنولوجيا التعليم وتقنياته الحديثة.

هل التكنولوجيا هي الحل؟

اليوم هناك إجماع على أنّ التكنولوجيا يمكن أن تساعد الطلبة على التعلّم بسرعة أكبر، ولكن لابد من توضيح نقطة مهمة وهي أن كَوْن الطالب يُتقن استخدام التكنولوجيا شيء، واستخدام هذه التكنولوجيا بشكل فعال في التعلم والتعليم شيء آخر تماما.

‫تعليقات الزوار

107
  • jamal
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:23

    c'est pas question de programme.c 'est simple :l'etat veux pas que le peuple soit eduqué,ainsi il sera facile de le manipuler.

  • Cool
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:34

    التعليم لن يترقى في المغرب في سياسة تكليخ الشعب .. فهي تخدم بعض الجهات وبعض الطبقات 🙂

  • معلم
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:35

    توفر للمعلمين ظروفَ عمل مناسبة وأجورا تتناسب مع مؤهلاتهم. هذا هو المعقول. تريدون تعليما ذا مردودية والاستاذ مشغول بالتفكير بفواتير الماء والكهرباء والكراء ومتطلبات العصر الحديث والديون التي تراكمت عليه اضافة الى مصاريف التنقل للمعلمين في العالم القروي . والله لن يتحسن التعليم حتى تحسنوا من الوضعية المادية للمعلم او الاستاذ بغيتوا ولا كراهتوا

  • abdel-illah
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:35

    الوصفة السحرية هي الفلوس، صرفوا شويا د الفلوس على التعليم، راه الميزانية لي كينصرفوها على التعليم مكتوصلش 5 في المئة من الميزانية لكتصرفها النرويج ولا كوريا الجنوبية ولا كندا ،……….. بيس ان لوف

  • وأين وصفة البلدان الإسلامية؟
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:35

    ولماذا لا نستورد لتعليمنا وصفة سعودية أو إيرانية أو حتى من طالبان في أفغانستان بدل "وصفة كندية" للرقيّ بالتعليم المغربي ؟؟؟

  • hamou
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:35

    المعلم المغربي ابن بيئته المغربية ,وفاقد الشيئ كما قالة العرب,لا يعطيه

  • حبيب الوطن
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:35

    فكرة عظيمة في اطار النهوض بالتعليم الاكاديمي بالمغرب

  • yassine amine
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:44

    Ou sommes nous des langues etrangeres ou l'anglais occupe la premiere place.
    Imaginez 12 années d'etudes primaires et secondaires en langue arabe qui est un grand handicap
    pour ensuite si on a de la chance pouvoir poursuivre ses etudes superieures en langue française ou anglaise.

  • سلمان
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:48

    لمادا تحتقرون المغرب فكل ما ينقصه هو الامكانيات في التكوين و الوسائل
    فقد سبق لوفد كندي ان جاء للمغرب في الثمانينات لاخذ تجربتنا في تدريس الاقسام المشتركة في البوادي لانها اضطرت لتطبيقه في بعض مناطقها و عندما حضروا الى فرعية مدرسية اختارتها النيابة لا داعي لذكر المدينة اندهشوا لكون المدرس عنده اربع مستويات و هم يريدون حصرها في مستويين و بعد حضور الدروس استدعوا المدرس و المفتش لزيارة كندا و عندما ذهبا لاحظا بان اباء التلاميد هناك يتفوقون علينا بالوعي بحيث هم الدين يقومون بدور المفتش و يحضرون الدروس و يعطون ملاحظاتهم للمدرس و كل هدا علمته من صديقي الاستاد الدي دهب عندهم و لكن رحمه الله منذ سنتين تقريبا و قد كان مجدا بشهادة الجميع

  • Marocain du monde
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 00:52

    oui vous avez raison.mais je ne sais pas sur que le pouvoir aux Maroc il a les mêmes objectives de l' enseignant que celui de. Canada.ici au Maroc il (ils) veulent que le peuple reste ignorants pour mieux profiter de lui sans qu'il se rend compte.et pour arriver vous avez là repense

  • MHD/khbga
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:00

    اذا كنت في المغرب فلا تستغرب.. راه باقي عندنا 50 تلميذ في القسم و القسم مفيهش حتى الطاولات الكافية و لا أقول جلها مكسرة اما المراحيض افففف و المدير سكران و المعلم فكعان و الحارس طفشان و القاءمة طويلة.. على فكرة المغرب غييير و كندا غييييير و كوبي كولي متنفعش تانكيووووو..

  • عاجل
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:02

    وزير التعليم المغربي يتحدث الدارجة المغربية كتلك الطفلة التي قالت (الارنبات او داكشي)،اذا اردتم فعلا اصلاح التعليم في المغرب فما عليكم الا بتنصيب الاستاذ المقرئ الادريسي وزيرا للتعليم ،اما "نقيل"تجارب الامم الاخرى فهذا تكلاخ !!؟؟؟

  • متابع
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:03

    حتى أنا أريد أن أدلي بدلوي في هذا الموضوع:
    1- يجب على كل الفاعلين أن يساهموا في بناء المدارس كالمجالس الجماعية أو البلدية والجهات ووكالات التنمية والمؤسسات الوطنية الكبرى
    2- إحداث مؤسسات تعليمية شبه عمومية يدفع الآباء فيها رسوم تعليم مقبولة وتدار بواسطة مجلس إدارة والطاقم التربوي يخضع لتقييم سنوي ولمقابلة تحدد مدى جاهزيته للعمل علما أن هذا الطاقم التربوي ستمنح له علاوات شهرية
    3-إحداث حصص خاصة بالقراءة ضمن الحصص الدراسية
    4-توحيد اللباس داخل المدارس
    5-إحداث شرطة مراقبة داخل المدارس وليس على الأبواب فقط
    6-إعداد مخطط عمل بالمدارس يرتكز على عدد أيام العمل التي يجب على الطاقم الالتزام بها بغض النظر عن العطل والأعياد
    7-إعادة النظر في المواد التي يتم تدريسها والتقليل منها وخاصة في السنوات الأولى
    8-أن يبدأ التخصص في السنة التي يسمونها اليوم جذع مشترك حتى نصل إلى مرحلة تكون فها عندنا شهادو باكالوريا طب أو هندسة أو تاريخ وجغرافية أو أدب فرنسي
    وللقائمين على هذا القطاع واسع النظر

  • رجل تربية
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:03

    استيراد المناهج و البرامج التربوية المولودة في واقع اجتماعي مختلف قيميا و ثقافيا و اجتماعيا و أيديولوجيا مختلف عن واقعنا لا بد ان يولد نكسة نوعية. فما جيء به في المقال يسري على المانيا كذلك: الاعتماد على الطفل في ذاتيته آخذين بعين الاعتبار كفاءاته و نواقصه دون القفز على رغباته و ميولاته – لكن المدرسة كمؤسسة تتوفر على آليات و إمكانيات عكس المدرسة المغربية و التي تنقصها الموارد. لكن حجر الزاوية في التجديد هي تغيير العقليات الاستبدادية و على المعلم ان يعتمد على مقاربات حداثية في التعامل مع الطفل- مدير او مديرة المدرسة في ألمانيا مجبر على تدريس خمس الى سبع ساعات أسبوعيا ليبقى مرتبطا بمشاكل القسم، المجلس المدرسي هو الذي يقرر في اختيار الكتب التعليمية – المدير مع لجنة من المعلمين و مسؤول نقابي هم الذين يقومون باختيار المعلمين و المعلمات حسب منتظرات المؤسسة.. المفتش او المفتشة لا يعتمد على سلطة التفتيش بل على رؤية توجيهية و حوارية – يعتبر نفسه جزء من الكل التربوي- اذن القضية ليست قضية وسائل و برامج بل على فلسفة و عقلية و حسن تدبير .. و الله الموفق. مع خالص التحيات- سنة هجرية سعيدة –

  • kamal
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:10

    qu'elle commence par régler le problème d'éducation au canada. problème de décrochage scolaire record, des diplomés qui viennent de l'inde pour travailler car les gens au canada n'arrive pas à réussir à l'école statistiquement parlant. au maroc, on a besoin de l'école partout en milieu rural et non pas les recettes canadiennes qui ne servent à rien sinon le gaspillage

  • mohammed
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:10

    a jamal 1 et cool 2
    Je ne crois pas que l'état essaye de laisser les citoyens sans éducation pour mieux les manipuler, se sont des commentaires vieux de deux siècles, la population a évoluer et il faut l'aide de tout le monde pour pouvoir progresser et surtout vous deux et vos semblables.

  • عبد الحق
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:11

    والله ما خرب التعليم الا مثل هذه التمثلات الاجنبية …!!!لا نريد وصفات اجنبية بل نريدها ان تكون محلية تراعي خصوصياتنا الثقافية واللغوية والدينية…سئمنا من تجارب الاخرين وان كان بعضنا يحاول ان يلبسها الجلباب والطربوش المحلي…التجربات الاجنبية في مجال التربية والتعليم يجب الا ستئناس بها دون ان نعتمدها كما هي بالحرف…
    في كل مرة ياتيني ات وينتقد التجربة العمودية وكانها لم يكن لها فضل اطلاقا علي اجيالنا…هل العيب فيها ام في السياسة المعتمدة حاليا…?تعليمنا ينقصه التمويل,وحسن التدبير ووضع سياسة واضحة لا غير…ولا اظننا نستخلص من ازمة التعليم في غياب التشاركية مع جميع مكونات العمل التربوي…وعلي كل من لا يفقه في التعليم ان يبتعد عنه …وان لا يسيس عمل الخبراء وان يكون همهم خدمة التعليم لا الترويج لايديلوجيات معينة عدا التي تؤطر المشهد التربوي والذي يمثل الثوابت المتفق عليها…

  • صنطيحة السياسة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:11

    عندك الصح المغرب باقي فيه البيروقراطية في التعليم والمناهج الدراسية كتنزل من الفوق …

    والسؤال الكبير المطروح … واش المخزن غادي يسمح بتنوير التلاميد المغاربة وتعريفهم بحقوقهم المهضومة ؟؟؟ …

    واش كيتساب ليكم المخزن ما عارفش المشكل فين هو … وما عارفش بالطرق التعليمية في العالم بأسره ؟؟؟ …
    ونوضو الله يجيبكم على خير …

  • محمد مسافي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:15

    -كثير الشكر والامتنان الي عدراوي عبد الرحمان علي مبادرته الحميدة واكبر الاعتزاز بلالة اسماء الرودانية على غيرتها ووطنيتها في الخوض في اعتى ازمات مغرب اليوم.
    -كل ماورد في المقاربة موضوع اخباريتكم الموفقة هدة جميل وهادف من كل المناحي لكن هل الحقل التربوي الوطني قادر ككيان مريض ان يتحمل مضاعفات هدة الوصفة الكندية بعد سابقتها في نهاية التمانينيات؟
    -هل يمكن لمن نسفوا كيان هدة المؤسسة الوطنية ودكوها دكا .دكا.ان يلتفتوا اليها مرة ثانية بعدما جاحت؟
    -الجواب قطعيا لا.تم لا.
    -راحت مدرستنا الحلوة كما كنا نغني في اوءل السبعينات وراحت معها كل مهرجانات العراءس والمسارح الطفولية وشتئ انشطة وكل النجاحات وعدنا اليوم خاءبين ونحن علي مشارف الستينات من اعمارنا نبكي ما تبقئ من خيالاتنا الطفولية امام ابواب مدارس كابواب السجون .فا لعنف والرهبة والضغط طال كل الاشياء حتى الجدران والساحات والمراحيض والفصول الوسخة بطاولات وكراسى متأكلة مند داك الزمان الدي راح تطارده خيبات اجيال واجيال لم تعد تفقه شياءا وراح الاطر يتربعون على بوءر الاسترزاق في مدارس خصوصية خارج السياق السوسيولوجي والتربوي وا لهوياتي المغربي.

  • elghazi
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:21

    Pertinent et suis entièrement d'accord. sauf qu'au Maroc, en plus des programme, il existe un problème de ressources et d'infrastructure: équiper les écoles de bibliothèques et d,espace de lecture car selon tous les chercheurs, la clé de la réussite scolaire est la lecture. Cesser de faire des centres de formation un lieu où se retrouve des enseignants pistonnés ou qui ont échoué à l'agrégation et donner ces postes à de vrais didacticiens (des spécialistes de la formation des enseignants) et non des profs de lycée (J'en sais quelque chose étant passé par les centre de formation des profs du collège et par l'ÉNS (centre de formation des profs de lycée) . Créer des ponts entre les universités, les centres de formations et les écoles. et puis le plus dur…le plus dur: changer la culture qui règne dans le milieu et la vision de la société quand à l'enseignant et l'enseignement. t

  • MOHA
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:23

    من يريد فعالية و نجاعة التعليم في فليسال الوزيرة المحترمة ميركل

  • ايت العسري ديما
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:26

    يمكن القول ان المشكل الاكبر في التعليم هو ، desorde des niveaus ef des langues, materielles instruments philosophiques, chanements des niveaus a hautes vitesse, et sans echelle regulier ,تلميد في الاقسام والادوار الاولى،يحمل معه محفظة تزن ضعف،اولا عند وصول التلميد الى القسم،خصو نصف ساعة استراحة،تانيا خص الطفل مادة خاصة لتععليم ترتيب الكتب الكتيرة والتقيلة،المواد غير مرتبة من مستوى الى مستوى،المواد اللغوية جد مرتفعة المستوى،سيحس التلميد بملل و يأس لان المستويات لا تطلع بطريقة regulier, le rytmes doit etre regulier c est tres important, parceque la vitesse puis l acceleration des hautes nivaux doivent être augmaneter a la fin et pas au debut , le disque dure et la rame de l enfant c est tres petit pour ce nivaux ,qui cause une chutes brusque et mortelle de l intelligence, اما المادة العربية يجب ان تدرس فقط المواد العربية و التربية الاسلامية والرجوع لنظام القديم المواد العلمية كلها بالفرنسية مند البداية،لاننا نريد ان يبقىالطالب مستقر في lieux des langues dans le systeme nerveux

  • Youssef
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:36

    عندما يكون المسؤول عن القطاع ضعيفا و غير مؤهلا و عديم الاستراتيجية و بعد النظر لا يمكن انتظار معجزة لإيجاد الحلول و هو حال الوزير الداودي و معه مجموعة من رؤساء الجامعات و العمداء و هلم جرا نحول الأسفل حيث الفساد هو القاعدة و الانضباط هو الاستثناء و هو ما ينعكس سلبا على منظومة التعليم بصفة عامة زيادة على الحلول الترقيعية و ردود الفعل السريعة و ما يسمى بالاستعجالية. و في انتظار إمكانية استيراد مسؤولين من الدول الرائدة علينا تقبل هدا الواقع المر ..اما اصحاب القرار فحسبهم انهم مسؤولون اخلاقيا و مهنيا أمام شعوبهم و سيدكرهم التاريخ في قماماته

  • محمد
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:39

    ادا بقينا مع فكرة بان الدولة مع تكليخ الشعب فسوف لن نتقدم فيجب ان نفرض وجودنا عوض ان ننتقد
    فمثلا ادا كان الاساتدة في مدارس التكوين فعليهم ان يحتجوا ادا لم تكن الامكانيات و عند التخرج فكل استاد تنقصه التجهيزأت او عنده تلاميذ كثر عليه ان يتوقف عن العمل و لكن مع الاسف فنحن ما زلنا نطالب بالتوظيف المباشر بدون تكوين فحتى نحن نساهم في التكلاخ قبل الدولة

  • يوسف البوسطوني
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 01:40

    الحكومة المغربية ورجال السلطات العليا والوزراء. وكل الأناس الأغنياء لا و لا يبالون للشعب المغربي ولا للتمدرس ولا لطريقة التعليم في بلادنا. بل يهتمون و يضربون ألف حساب لعائلاتهم و أبنائهم فقط

  • lahcin
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 02:14

    Je veux m'adresser à Monsieur Abderrahmane pour lui dire qu.il y'a des sujet plus important que de se proposer comme porteur de solution dans tous les domaines du transport à l'éducation à la culture et…
    Si par exemple tu connais des experts dans des domaines précis, tu peux leur demander de contribuer en tant que cadre de la diaspora marocaine vi des programmes ou activités crédible sans médiatisations ou marketing…
    La diaspora marocaine à contribuer au développement de notre mère patrie par la sélection des pratiques innovantes dans tous les domaines, mais à condition qu’ils soient les adapter au contexte, culturel marocain, à son climat institutionnel et à ses propres politiques.Rappelons-nous le Discours du roi au 69 assemblées générales des nations unies ou a souligné que chaque pays àDROIT à son propre programme de développement.Sans oublier qu'on ne peut pas faire ni une perfusion de sang de groupe différent, ni une transplantation d’organes incompatibles

  • مهداوي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 02:16

    لقد تناست الاستاذة الكريمة التطرق الى اهم الأسباب التي تساعد على تدهور التعليم في المغرب، هذا السبب هو تقهقر ظروف العمل والحياة للمدرسين و المتعلمين بشكل كلي او جزئي.
    -الشكل الاول هو المشكل المادي وهو عامل أساسي ، حيث ان الأساتذة يعانون في صمت، مما يدفع العديد منهم الى العمل في التعليم الخاص لكي يغطي الخصاص في الجانب المادي.
    – مشكل البنية التحتية: الطرقات، السكن…
    – مشكل تفاقم المؤسسات التعليمية: هناك مشاكل على مستوى التجهيزات و البنايات

  • مدرسة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 02:20

    وما قولك في معلمي القطاع الخاص المهددين بالطرد لاتفه الالسباب كلما طلب المدرس زيادة الا وهدد بالطرد ايعقل اننا نتكلم عن تحديث منظومة التعليم ومازال المدرس في القطاع الخاص يتقضى راتب شهري مقدراره 2500درهم في حين ان ارباب المدارس يكسبون من وراء عمله ملايين وملايين وهو يأخد الفتات عن اي اصلاح تتكلمون بالمغرب واي منظومة تتحدثون عنها حسبنا الله ونعمة الوكيل

  • سلمان
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 02:22

    انا صاحب التعليق 9
    اريد ان اعرف لمادا المغاربة دائما يشككون
    فانا لم اقصد بان الكنديين جاؤوا لنعلمهم تلقين الدروس بل ارادوا فقط معرفة كيفية تدبير و التعامل مع الاقسام المشتركة لانهم اضطروا للتعامل معها في بعض الاقسام بالبوادي لان التلاميد قليلون و كان هدا سنة 85 و وقتئد لم تكن تكنلوجيات حتى في كندا و اسالوا موظفا بوزأرة التعليم في الثمانينات ليؤكد لكم المعلومة لان الكنديين من عادتهم يحبون الاستطلاع

  • مواطن مغربي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 03:10

    الشعب : يخسر المال في الدروس الخصوصية
    المعلم : يخسر المال في الادوية و الكريدي ديال المنزل
    الدولة : تخسر الكثير من المال بسبب تجاهلها قطاع التعليم، الذي لا يواكب سوق العمل
    بالتالي الدولة تجد نفسها تخسر الكثير من المال لاجل ايجاد حلول في قطاعات اخرى والتي سببها الاساسي التعليم

    فالذي يرمي الازبال في الشارع، والذي يخرب الممتلكات العمومية..
    فلو انها خصصت ميزانية مهمة للتعليم الجيد الذي يواكب السوق، والذي يجعل المواطن صالح، لما ازدادت الميزانية المخصصة للموظفين في القطاع العمومي، ولما كان هناك ازبال في الشارع التي اغضبت الملك

    نماذج ناجحة :
    اليابان و كوريا خصصوا للتعليم ميزانية هامة :
    * ارسال بعثات للخارج، لاجل التعلم في مجالات مختلفة
    * عودت الطلبة والباحثين لبلدانهم وتطبيق ما تعلموه في البلدان المتقدمة

    النتيجة :
    اصبحت ترى شاشات تلفاز سامسونغ او ثلاجة في كل منزل مغربي تقريبا " كوريا " غير هواتفهم التي تجدها تقريبا في كل جيب مغربي..

    تفاؤلات :
    قمت بتاسيس شركة بتمويلي الخاص للقيام بمشروع تعليمي نجح بالسابق, المشروع سيستفيد منه الالاف من المغاربة انشاء الله.

  • التعليم خاصو شقلبة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 04:36

    ما قالته الخبيرة هو الطريق الصحيح لمن أراد تطوير التعليم ورقي به وعصرنته وليس الطريقة المتبعة لدينا منذ عهد السُمَّريين ندور في حلقة مفرغة لا ندري متى نخرج منها وبأي طريقة حتى صار المعلم والأستاذ هواه هو تحسين وضعيته المادية وليس تحسين التعليم ومناهجه مع هذا الأسلوب المتبع ولو حسنت وضعية طاقم التدريس المادية من أوله الى اخره وجَعَلتَها على احسن حال ستبقى دار لقمان على حالها بنفس المنتوج المستنسخ منذ عهد التاتار مالم يأخذ بعين الاعتبار بما جاء في تحليل الخبيرة والبحث على عن طرق اخرى ترفع من مستوى التعليم وترقي به

  • Ben Mohamed
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 06:20

    This is a very good feedback and input from a canadian expert. I hope that more articles in the same line are to come and open discussions will be held somehow (Hespress may need to think about a forum on EDUCATION IN MOROCCO). I also think that the main change in education in Morocco will happen through a serious role and behavior change of the main stakeholders (namely the teachers, principals and the so called inspectors).

  • بوجمعة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:18

    المقاربات الأمنية هي التي قيدت وتقيد التعليم والبيروقراطية ، أعطيك مثال من الشطط في استعمال السلطة عند مدير اعدادية أو تأهيلية ومن الواقع وليس متخيلا ولا افتراضا يرفض المديرون استقبال تلاميذ وافدين على مؤسساتهم ويرفضون تأشيرة النيابة على شهادة المغادرة وغالبا ما تسمع سير للنيابة تقريك وكل شي عامر يرفض مديرو التأهيلي تسلم بطاقة تغيير التوجيه ويطلبون من التلاميذ إيداعها بمصلحة التوجيه بالنيابة وما يحظر الموجه ؟؟؟؟؟ يسكن في وجدة يحضر يوم توقيع محضر الإلتحاق ويلتحق بداره ومقهاه ثم يأتي في نوفمبر وفي يوم واحد يأشر على بعض طلبات تغيير التوجيه أما الباقي : راك تم السي المدير اتصل بيا ولا يحضر إلا في الأمتحانات كمسؤول على تمرير الإمتحان من يوم إلى ثلاثة أيام وقد يعرقل الإمتحانات أحيانا ولا يرى إلا في آخر السنة مع طلبات التوجيه وتوقيح محضر الخروج

  • فاقد الشيءلايعطيه
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:24

    والله ولو جئنا بعصا موسى فلن ينهض تعليمنا لان هناك عناصرمن اساتذةوادارة ومفتشين ياتون للعمل ليرتاحوا مع احترامي لذوي الضمائر الحية وهم للاسف قلائل فكيف لتعلبمنا ان يتقدم والاساتذة يتذاكرون خارج الفصل لمدة 30داو اكثر وهذا يتكرر خلال فترة الصباح او المساء.فلنبدأأولا بالمراقبة والضرب عاى ايدي عديمي الضميرثم بعد ذلك نبحثفي مواطن الخلل الاخرى تربوية او سيكلوجية او بنيات تحتية.

  • محمد عبد الله
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:36

    في الحقيقة ما جاء في المقال جميل ويمكن تطبيقه في تعليمنا لكن المشكلة هو أنه سيكون لدينا خريجين اجتماعيين يفكرون يسبقون مصلحة الجماعة على المصلحة الفردية …باحثون منقبون وهذا للأسف يتعارض مع الغايات الخفية للتعليم …فنحن بلد تابع ..يعتبر سوقا استهلاكية …الديموقراطية الوحيدة في بلدنا غندا نجتمع لنأكل البيصارة ..لا فرق بين من يأكل من هذا الجانب أوذلك..أما البحث الساري لذينا هو البحث عن لقمة العيش …النيت لدينا يستخدم للشات أو متابعة مباريات الكرة المشفرة أو قرصنة أفلام الأوفيس ……
    للإصلاح يجب التوفيق بين ما لدينا وماذا نريد وأن لا نعطي لنفس الشخص آلاف الفرص في الإصلاح فليس المتعلم هو رأس اليتيم …….

  • ابن سوس المغربي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:55

    المشكل في بلدنا كبار المسؤولين والمشرفين على تسيير الدولة يعرفون جيدأ ما هي الحلول التي تسير عليها الدول المتقدمة ولكن يخافون من تطبيقها في المغرب ﻹن هذه الحلول الجذرية ليس في صالحم وسا يكونون خارج نطاق التغطية، في حالة اصلاح مشاكل التي يتخبط فيها المغرب، والدليل هو ان في بلدنا مئات من القوانين والمراسيم رغم علتها، لا تنفذ ولا تطبق على ارض الواقع، اما اذا كنا فعلاً نريد اصلاح القضاء عمود الاساس للعدالة الاجتماعية والتعليم والاعلام فا ستكون كارثة على مصالحهم الشخصية، فا هم يفضلون ان تبقى اللعبة كما هي جدال عقيم والضحك على الشعب المغربي الذي لم تعد هذه المسرحيات تنطلي عليه

  • سريع الشمال
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:58

    توحيد الكتاب المدرسي لا يحتاح لا لوصفة سحرية و لا لسنتيم واحد من الميزانية و لا لكل هذه المجالس العليا للتعليم. بكلمتين فقط يمكن توحيد الكتاب المدرسي هما: "وحدوا الكتاب" في خطاب ملكي. فكيف بربكم يمكن للتعليم ان يتقدم في بلادنا و لا زلنا نجد كتاب نفس المادة لنفس المستوى و لنفس المدرسة يحمل اسماء متعددة مثل: في رحاب، الواحة ، المفيد، المسار، الشيخ سار، سريع الشمال، المفيد، … الخ.

  • أبو أحمد
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:14

    المشكل الحقيقي في نظامنا الفاشل يمكن أن يلخص سريعا في نقطتين.

    1. المناهج الصعبة و الطويلة و المملة و التي لا تقوم بشيء سوى تنفير التلاميذ من التعليم . انظروا مثلا إلى النصوص في العربية في الإبتدائي و ستذهلون.

    2. غياب المراقبة، بحيث المدرس يفعل ما يحلو له بدون حسيب ولا رقيب. فالمفتش لا يأتي إلا مرة في كذا سنة…و من ثم لا يحاسب الأستاذ فيما يقدمه للتلميذ و العديد من الأساتذ لا يكمل المقرر أو يترك ثلثه.

  • ملاحظ
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:19

    التعليم فالمغرب=تنفيذ ايديولوجيا من يسير.
    التعريب: بعد ١٣ سنة دراسة لا يستطيع اكثر من ثلثي المتعلمين التواصل لمدة خمس دقائق. اين امكانية الفهم و التحليل؟
    الدين: بعد ٩ سنوات تخرج المدرسة المغربية عددا هائلا من الدواعش-اكتفاء ذاتي و كم هائل للتصدير

  • أستاذ في المهجر
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:25

    سلام الله عليكم
    عشت تجربتين:أستاذ التعليم الإعدادي في المغرب لمدة 10سنوات ثم أستاذ التعليم الثانوي في فرنسا منذ 4سنوات .وما زلت.
    ظروف العمل جد مختلفة،ما توفره المدرسة من أنشطة داخل وخارج المؤسسة تجعل التلميذ والأستاذ يفضل البقاء أطول مدة داخل المؤسسة.
    نقضي يوما كاملا دون ملل،كأستاذ عليك الإبداع في مجالك:أسفار ،رحلات،مسرح ،سينما….. أنشطة في كل المجالات.تتبع عن كثب للحالات الاستثنائية للتلاميذ عبر اجتماعات قد تمتد الى 9h ليلا لأخذ القرار الحاسم….
    أعطيت فكرة فقط .وما زلت مصدوم مما يسمى بالتعليم في بلدي خاصة أني عملت في منطقة ريفية في بداياتي.ولن استطيع تقديم حل لان الأستاذ في بلدي اصبح يستهان به مهما كانت مقوماته.لا احد يسأل الأستاذ عن اقتراحاته.وهنا الاختلافات واردة لان كل منطقة في المغرب لها خصوصياتها ،فما سيقترحه أستاذ في كلميم لن يتوافق مع غيره في بني جميل….
    حتى المقررات في فرنسا تختلف من بلدية لأخرى .عندما كنت في المغرب اشتغلت بنفس الكتب المدرسية التي درست بها منذ
    .1998

  • ممارس
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:34

    أعتقد أن مشكلة تدني مستوى المدرسة المغربية يتقاسمه كل المغاربة ،الأسرة المجتمع المدني ، الدولة ،الأسرة التعليمية ،وإعادة البريق إليها رهين بتحمل كل طرف مسؤوليته .

  • adam
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:34

    أريد أن أضع مقارنة بين الماضي والحاضر ، في الماضي وخصوصاً خلال السبعينيات كان التلاميذ والطلبة يدرسون من طرف أساتذة وأطر أجنبية، فكانت النتيجة إعداد طلبة متفوقين ونجباء. … وبعد رحيل هذه الأطر الأجنبية والتي كانت تدرس بجد وتفاني، عوضتها تلة من المدرسين… سامحهم الله.
    اذن السؤال المطروح هل المشكل في الأستاذ أم في شئ آخر. شكرا

  • Freud
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:50

    لقد سئمنا من هذا الموضوع. الكل يعلم بمشكل التعليم في المغرب والاغلبية الساحقة تعرف مكامن الخلل وحتى الحلول. ولكن هذه الحلول غير مرغوب فيها لدى بعض الجهات التي تريد ان يبقى الوضع كما هو عليه الآن. فالحل ليس في الوصفة الكندية او الأمريكية ولكن في تغيير العقليات والرؤى والأفكار ….

  • معلم 21 سنة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:52

    ان ما جاءت به الاستادة مشكورة
    هو ماجاء به الدليل البيداغوجي تماما واكثر تفصيلا.
    دلك الدليل الدي اضحى وسيلة للترقي المادي عن طريق الحفظ والاجترار في اوقات الامتحانات المهنية.
    وبقيت توصياته حبيسة الغلاف الاصفر حيت صورة لواقع مر للتلميد المغربي وكلمة كاتبة الدولة كافتتاحية ان دلك التب لا تفقه شيءا وما فقهت شيءا.
    جميل ان نجعل من المدرسة مكانا جدابا مفعم بالحياة بفضل مناهج حية وطرق واساليب متنوعة تجعل من التلميد مركز الفعل التربوي والتعليمي والتعلمي…
    منفتحا على محيطه وفاعلا ايجابيا فيه
    السؤال:
    من هو دلك التلميد؟ مشاكل عائلية.مشاكل صحية.تغدية هشة.محيط اسري امي.وسط سوسيوثقافي ضعيف.
    من هو هدا المحيط؟ ادارات منغلقة على نفسها.جماعات محلية وقروية غامسة في سوء التدبير المالي والاداري.سلطات محلية وامنية حبيسة الماضي الرصاصي.شركات اسرية .مصانع همها الربح.حكامة الرشوة اصبحت هي المتكلم.حكومة جاءت.
    رغم مجهودات الملك عبر مسشريه في اصلاح الاوضاع فان رؤية الاصلاح الغير الشمولي لاوضاع الانسان المغربي عموما والطفل خصوصا دون اصلاح جدري للمحيط.والعقليات البشرية المتحجرة الخائف..تبقى متوفية قبل الولادة

  • tamis
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:53

    l'enseignement se découvre à partir des spécificités subjectives ,mais ne s'importe pas de l’extérieur,malheureusement la volnté politique dans les centres de décision est indisponible

  • Arabisation de merde
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:54

    ا ن التعليم في المغرب يا اكاديمية مبني على جرائم فكرية عروبية هل يعقل ان يكبر الطفل في مجتمع يعبر بامازيغيته ومع ابويه ويدخل مدرسة قسر العربية عليه مما يجعلون منه معقدا ومكلخ …ومنذ الاستقلال تنهج الدولة ذالك
    فعوض تنوير عقل الطفل باستخدامه, يشحنون ذاكرته بسيبويه …

  • مغربية حتى النخاع
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:57

    التعليم معرض لسياسة ممنهجة وهي تكليخ المتعلمين وذلك باكتضاض اﻷقسام 50 تلميذ في القسم واﻷستاذ يدرس المادتين وهو أخذ التكوين في واحدة وفي آخر السنة ينجح الجميع تبعا للخريطة المدرسية التي ضيعت التعليم بحيث سيخرج إلى الحياة جحافيل من اﻷميين ﻷن النجاح ﻻيكون عن اﻹستحقاق وبالتالي سنجد في المستقبل قنابل موقوت سهلة لتجنيدها في اﻹرهاب وغيره وذلك ﻷن جل الشباب ساخطا على الوضع.ابحثوا عن التعليم في فلندا وقارنوه بتعليمنا.فكل اﻷبحاث ﻻفائدة منها مادام تخريب التعليم ببلادنا مقصود وممنهج وهذا ﻻيخفى على صغير وﻻكبير.

  • fatid
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:10

    هناك من يحمل الدولة بانها تريد شعب مكلخ يسهل السيطرة عليه وهذا ليس صحيح لأن الفوضوي (كشباط ) هو الذي يصعب السيطرة عليه اما المتعلم فهو الذي يستطيع أن يقدم الكثير في السر
    بالنسبة لما قالته السيدة فيمكن للمعلم المغربي الذي لا يفكر الا في الترقية والراتب (لا أعمم) يمكن للمعلم أن يطبق جزء من ما قالته السيدة و هي حلول بسيطة جدا

  • امحمد
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:11

    الشرط الأساسي بالنسبة إلي، للنهوض بأوضاع التعليم، هو توفر إرادة حقيقية لدى المسؤولين على إصلاح التعليم. ما دام المسؤول الكبيرعلى الحقل التربوي يعمل بمنطق المقاول ويفكر في تسمين رصيده البنكي. ما دام المسؤول الصغير يفكر في أجرته الشهرية وكيفية صرفها…. والله لن يستقيم التعليم في بلدنا. ما دام جل المغاربة يدوسون على القوانين ولا يعيرونها أي اهتمام، والله ستبقى الأمور كما هي عليها ولو بقي بنكيران يصرخ حتى تبح حنجرته.

  • babazou
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:36

    ع ياو المغاربة بالتجارب-كلها يلغي بلغاه .خاص الدولة ترد اعتبار المدرسة العمومية هي التي تحتوي على راس مال البشري المتضرر,اما المسؤولين
    الكبار ولادهم تيقراو فمدارس خاصة ف الخارج .كتوضفوا بسرعة فمراكز القرار
    اش كتسناو الخير منهم ووواااعق البريق ,مدرسة العمومية معندهاش دور .فقدت
    دورها الاخلاق وتخرج العطالة اش من قيمة عندها اوا فهمتوا.حين كانت الدولة
    في حاجة للاطر كانت القيمة عند سكويلة 1970-1986

  • يسف
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:44

    اليوم ما يلزم هو استهداف أبسط الأمور حتى تترقب الوصول إلى الصعاب. ….إن تطبيق وإنزال مخططات كبيرة تخص المناهج والمقررات ستصل صغيرة لانها مبنية على الغش بالمفهوم الدارجي
    أقسام متأكلة
    بها انطلاقا من 40 تلميد معلب
    استاد بدون قيمة تذكر. ..فالتلميد لا يحترم استاده والآباء لا يهمهم الأمر أن لم يساندو أبناءهم .ناهيك عن الأجر الضعيف
    ووو. نقط دائما تغفل الإصلاحات

  • aboussibaa
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:45

    pour régler le problème de l'éducation au Maroc; i faut tout d'abord arrêter l'éducation des matières scientifiques en arabe ; combattre les cours supplémentaire donner par les enseignants , voir le problèmes des salaire.revoir l'éducation des gens de l'administration( directeurs -surveillants -etc), bref maître les gens qui veulent travaillées dans la bonne place

  • غيور على بلده.
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:45

    إن مشكل منظومتناالتعليمية يتجلى في انعدام الرغبة الحقيقية في الإصلاح عند أصحاب القرار.

  • mounta
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:45

    إصلاح التعليم يتطلب:

    – تجنب الاكتظاظ القسم لا يتجاوز 15 تلميذ خصوصا المستويات الأولى.

    – توفير الوسائل السمعية البصرية الميسرة للتعلم .

    – الحرص على استفادة المتعلمين من جميع الحصص بتعويض المدرسين الغائبين.
    …….

  • طارق
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:46

    السيده علي صواب
    المنظومه التعليميه جد قديمه ومعقده .وغير علميه .ولاامانع في اتباع الدول المتقدمه في هدا المجال .لاان التعليم من مظاهر التقدم الراقي في اي بلد

  • pro
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:49

    la seule idée que je considère importante dans cet article; est que salaires des enseignants seront à niveau pour que le prof n'apporte pas avec lui ses problèmes financiers à la classe,mais aussi prendre en compte les compétences des professeurs et les encourager via des primes périodiques comme les autres secteurs ,et ca reste en tout cas un point de vue personnel c'est le ministère veut vraiment développer le niveau d'enseignement dans notre pays

  • أيوب
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:50

    التعليم في بلدنا يعاني كثير المشاكل و أولها مادي و ثانها بشري و ثالثها البيئة المحيطة
    فأما المادي فالنهوظ بأي قطاع يحتاج إلى ميزانية معقولة شرط ألا تصرف فقط في الرواتب و إنما في شراء التجهزات و إعداد برامج تكوينية للأساتذة و الأنشطة شبه المدرسية
    و بالنسبة للعامل البشري فيجب أن يتوفر المدرس على مؤهلات معينة و الكفاأت الازمة لأداء الرسالة التربوية و محاربة الرشوة و المحسوبية أيضا الإعتماد على التكوين المستمر للأساتذة و وضع نظام تحفيزي و جزري لللهيئة المدرسة بمكافئة المجتهد و معاقبة المتهاون
    أما البيئة المحيطة فيطول فيها الكلام و أختصرها في توعية الأباء بأهمية التعليم وكونه ليس مجرد وسيلة لإيجاد رصة عمل

  • ayoure
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:56

    Comment voulez-vous résoudre le problème de l'enseignement en introduisant les technologies de l'informatique et vous oubliez l'effectif des élèves en classe et leur moyen de vie en plus des difficultés accumulées durant plus d'une quinzaine d'années au point de trouver des élèves dans le cycle collégial ou plus qui ne savent pas écrire leur nom correctement…sans parler des établissements qui manquent de tout. Je termine par la mentalité des apprenants qui laisse à désirer car ce qu'ils savent faire c'est "DETRUIRE" à publier SVP

  • rachid
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:14

    بغض النظر عن المخزن والوسائل المادية.فطريقة التعليم في كندا تعتمد على دفع الطالب او التلميذ الى طرح الاسئلة البحث والعمل الجماعي.ثم ان المناهج تتطور بسرعة وتتبع حاجيات السوق.حاليا معضم دروس الجامعة تلزم تواجد الحاسوب.
    باختصار شديد:حين يكون هدف الدولة هو تعليم الاجيال باحسن طريقة.نرى نماذج مثل كندا.
    حين يكون التعليم متداخلا مع الاعتبارات السياسية والعقائدية بحيث ان التكوين المعرفي يكون ثانويا.نرى النموذج المغربي والافضع نرى اشخاصا يطالبون بالنموذج الطاليباني!!!!!
    الامور يجب ان تسند الى اهلها(المتخصصون)دون قيود .التعلم يحتاج الى عقل متحرر من كل ضغط وعائق..مثله مثل لاعب كرة لاسباب ايديولوجية يفرض عليه لبس جلباب.اكيد اداءه سيكون اقل.

  • SIMO
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:15

    ا لتعليم الحقيقي والجاد و المنظم باحدث الطرق والمناهج هو الدي يتلقاه التلاميد والطلبة ابناء الاغنياء السامين في مدارسهم, لا انهم يدركون مصير ونتائج اي نموذج, فهناك فرق شاسع جدا بين جودته وبساطة بل رذاءة تعليم الفقراء والميسورين, حتى من يزاول في الخصوصي العادي, ليبقى تعليم النبلاء هو الجيد لتخريج اطر ومسؤولين ياخدوا بزمام الامور, والاحمق هو الدي يساوي بين الاتنين, وبين محفظة وكتب واقلام مبلغها 100 درهم, واخرى بعشرات الالاف دهم, شتان بين من يتغذى بالشاي والخبز الحافي, ومن يتغذى بتغذية وصفها له مختصر في التغدية وهو سليم, شتان بين يفهم الدرس من معلم مقهور مستغل او معلم كسول وبين من يعطى له في قاعات مكيفة وباساليب مستوردة, ادن فالنتيجة متباينة ولوكان ابن الفقير اذكى من ابن النبيل

  • omar BELAHSANE
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:16

    A mon avis c'est simple de parler théoriquement mais ce qui est difficile c'est de pratiquer sur le te terrain en raison de plusieurs obstacle.
    parmis ces obstacle , et le plus grand c'est la majorité du corps enseignants qui sont toujours contre le changement.

  • معهلم قديم
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:18

    هذه الدردشة لا تقدم طوصفة كندية" كما يزعم العنوان، غنها تقدم يعض العناصر من التجربة الكندية وهي عناصر ليست جديدة عن المهتمين بالشأن التاربوي في بلادنا إذ الكل يعرف أن الانجلوساكسون ينمون ما يسمى بالمهارات الحياتية وأن كندا تعاملت مع المقاربة بالكفايات بشكل مخالف للتصور البلجيكي. فأنا لم اجد أية وصفة في "الاستجواب" ، لذلك فالعنوان يقدم فهما مغلوطا للمضمون. وأخيرا ليس من المعقول أن نحل مشاكل التعليم بالمغرب بوصقة كندية والحال أن كندا ليست هي المغرب ولكل مرض ومريض وصفته. وأريد أن أضيف أن أغلب التعليقات تدل على جهل مطبق بواقع الحال وتنطلق من أحكام مطلقة وجاهزة، بينما الأمر أعقد من ذلك . لذلك أرجو أإن لا يفتح المجال لكل من هب ودب ليقول كلاما عن الموضوع وكاننا داخل خيمة في سوق وليس أمام منبر إعلامي يريد لنفسه أن يكون في المستوى ويسعى إلى تأسيس تقاليد عقلانية في الحوار قائمة على الدراسة الرزينة والمتأنية للموضوع قبل التنطع للحديث فيه.

  • Zohair
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:19

    Pour avancer, marocanisons l'enseignement qui est une nécessité absolue

  • motou
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:24

    ou sommes nous de nouvelles techno. les ecoles ne disposent meme pas de WC!

  • Ali
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:25

    Malheureusement, on trouve les enseignants influencent la discussion publique pour défendre leurs intérêts personnels. Dans le système d'éducation il y a deux composantes : 1- L'élève et 2- l'enseignants
    Le milieu et les moyens sont des contraintes qui n'empêchent l'évolution de l'enseignement (les conditions de l'enseignement de nos enfants est mieux que les notre

    ما الذي يميز المدرسة الكنديّة؟

    هي مدرسة ودّعت النظام البيروقراطي وتسودها مبادئ روح الفريق التربوي والأسرة التربوية الواحدة، فالنجاح لا يصنعه الفرد الواحد. جميع الموظفين في المدرسة الكندية، على اختلاف مستوياتهم ومواقعهم الوظيفية، يمثلون جزءً من العملية التعليمية، وهي مدرسة جذابة تعج بالوسائل التي تيَسّر عملية التعلم للطلبة وتجعلها ممتعة، وهي مكان مفعم بالحيوية، ومكان للتجريب والتساؤل والتواصل والعمل.. باختصار هي مكان للتعلم الفكري والمادي

  • حسن الريفي الوجدي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:26

    السلام عليكم.
    لا يتسع مجال كافي لتحليل الحالة المزرية التي بتخبط فيها النظام المدرسي. أولا يجب القول بان الضحية الوحيدة لآثار هذا الفشل هو التلميذ. البحث العميق الذي قام به الباحث المعروف john hattie والذي يعتبر كخارطة طريق للمنظومات التربوية يؤكد أن دور المعلم مهم وبالدرجة الاولى في تنمية المهارات المكتسبة للطفل. في بلدنا المغرب نرى بأن وضع الأساتذة المغاربة ليس بضعيف مقارنة بكل الدول الافريقية الاخرى وكذلك حتى مقارنة ببعض الدول الأوروبية .
    العبد الضعيف قام بعدة بحوث في ديداكتيكية المواد الملقنة، وتحاليل تقييم النتائج المحصلة في امتحانات Pisa و النتائج تؤكد دائماً ان الاستاذ يجب أن يكون متفوقا في المادة التي يدرسها ويكتسب الآليات البيداغوجية الصحيحة لتوصيل المعرفة للتلميذ. هنا في أروبا ندرس 5 سنوات ، اي نحصل على الماستر في المادة التي يمكننا تدريسها زيادة على سنة كاملة للتطبيق قبل أن نرسم كأستاذ. في المغرب مدة التعلم لكي تكون معلما أو أستاذا هي بين سنة إلى سنتين. أقولها وبكل شجاعة إعادة تكوين رجال ونساء التعليم هو الحل. مدة تكوين رجال التعليم يجب أن لاتقل على 4 سنوات. وشكرا
    باحث

  • مغربية
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:30

    اكره من يقارن مابين المغرب ودول متقدمة سبقته بعقود او من يريد نقل نمودج هده الدول وتطبيقها في المغرب هدا خطا كبير ﻻن المغرب وكل دولة لها خصوصياتها الثقافية، الدينية واﻻجتماعية .واقول ادا لم يشرك وزير التربية الوطنية كل الفاعلين في المنضومة التربوية فالفشل هو النتيحة الحتمية هل يعقل ان مثلا المقررات الدراسية ﻻ يشارك في اختيارها المدرس وهو المعني باﻻمر ويعرف حاجيات التلاميد و متطلباتهم ؟وهل يعقل ان ننقل مقررات او امتحانات عن فرنسا ؟وهل يعقل ان نقارن بين تلميد في قرية نائية واخر في الرباط او الدار البيضاء ؟وهل يعقل ان نشجع التعليم الحر بهده الطريقة المبالغ فيها ومادا يفعل المسكين الدي ﻻ يملك شيئا؟ منضومة التعليم كي تنجح ﻻ بد من اشراك جميع المعنيين بالامر وليس الوزير وفريقه الدي يجهل كليا ماهي المشاكل التي يتخبط فيها الاساتدة والتلاميد

  • استاذ
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:38

    أنا من وجهة نظري اصلاح منظومة التربية والتكوين لا يتحقق الا بوجود رغبة ونية صادقة عند مسؤولينا، ومن بين الأوراش التي يجب أن نهتم بها:
    – بناء المدارس بالعدد الكافي، وتشغيل العدد الكافي للموارد البشرية ليصير معدل القسم لا يتجاوز 25 تلميذ.
    – اعادة النظر في أجور هيأة التدريس والارتقاء بها وتغيير الصيغة المعمول بها الآن للترقي سواء بالأقدمية أو الامتحان المهني واعتماد نظام له علاقة مباشرة بالإنتاج الحقيقي للأستاذ .
    – تكوين مفتشين على أعلى مستوى في كل تخصص على حدة وتكليفهم بتكوين وتأطير عدد قليل من الاساتذة ومتابعة أدائهم وتقييمه بشكل عقلاني ومسؤول،
    – اعداد البرامج والمناهج وربطها بالواقع الوطني، الجهوي والمحلي.
    – فتح المؤسسة على الآباء والأمهات مرة في كل شهر للإطلاع على مسار أبنائهم بناء على تقارير معدة مسبقا من طرف ادارة المؤسسة.
    – تشجيع التكوين المهني وتنويع شعبه وفتحه في وجه التلاميذ الراغبين في ذلك بناء على مستوياتهم وقدراتهم وتوجيههم يتم باستشارة أولياء أمورهم.
    – تجهيز المؤسسات بالوسائل التكنولوجية الحديثة كالمكتبة الالكترونية والموارد الرقمية والمسلاط والحواسيب والانترنيت…
    ….

  • amin
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:17

    إن منظوتنا التعليمية تعاني من عدة مشاكل قد تكون سبب لانقول فشلها وإنما تأخره.
    1ـ عدم وضوح الرؤية لدى الحكومات المتعاقبة منذ الإستقلال إلى اليوم في الإجابة عن السؤال .أي تعليم نريد؟
    2ـ محاولة إفساد المنظومة من بعض ذوى النيات السيئة وعديمي الوطنية سواء عن قصد أو بدونه من الوزير إلى الطباخة في ما يعرف بالمطعم المدرسي.
    3ـ قلة الإمكانات المرصودة للتعليم للتعليم بدعوى أنه قطاع غير منتج.
    4ـ عدم وعي الأسر المغربية بسسبب الأمية التي تضرب أطنابها في مجتمعنا ورؤيتهم للعتيم على أنه تانوي وغير ذي جدوى خصوصا في صفوف الإناث وكذا رؤيتهم للمعلم وبإيحاء من بعض الجهات كبعض المنابر الإعلامية .
    5ـ قلة أو إنعدام ظروف عمل المعلم وتمدرس التلميذ منها مثلا<غياب سكن،مرافق صحية ،وسائل النقل،الغذية،البعد عن المدرسة،وعورة المسالك،الوسائل التعليمية،إنعدام الأمن،تفشي ظاهرالعنف ضد المعلمين بسبب الترسانة القانونية التي تجرم وسائل ضبط التلاميذ داخل المؤسسات………..

  • محمد مغربي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:21

    كلام اﻷستاذة صحيح يضع اﻷصبع على مكمن الداء في نظامنا التعليمي ويعطي توجيهات عامة ناجعة من شأنها تغيير الوضعية المأساوية التي يعيشها تعليمنا وأهم شيء لفت انتباهي في كﻻم اﻷستاذة هو قولها بوجوب تغيير نظرة القائمين على تدبير قطاع التربية والتكوين ببلدنا كما عبرت عن ذلك بقولها إعادة صقل المنظار الي ينظر به إلى واقع التعليم وكيفية إصﻻحه …
    بالله عليكم عندما ياتي على لسان المسؤولين عن تدبير وهندسة نظانما التعليمي قولهم بأن عدد 47 تلميذ في اﻷقسام اﻻبتدائية هو معدل طبيعي وعادي وﻻ يعني بأي وجه من الوجوه ظاهرة اﻻكتظاظ ..!!! بالله عليكم على أذقان من يضحك أصحاب هاذ الهراء ؟؟؟ هذه واحدة من سمات منظار مسؤولينا عن التعليم ، منظار علاه الغبار ولفته أغشية التنصل من مسؤولية العمل بما يقتضيه موقع كل مسؤول ﻷداء واجبه تجاه الوطن ، والغريب أن تلك الغشاوة نتقشع عن عيونهم ويحسبونها بسرعة البرق فقط عندما يعمدون إلى حساب تعويضاتهم بل ويبرعون في ابتكار الطرق الملتوية لتسمين وتضخيم تلك التعويضات …

  • محمد البسيط
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:29

    ما تعبيش راسك أختي أسماء
    هم لا يريدون خبراء في الاصلاح بل خبراء في الافساد
    وقد تكفل عز الدين العراقي "جازاه الله خيرا" أيام كان وزيرا للتعليم بوضع الحجر الأساس لأكاديمية افساد التعليم
    و منذ ذلك اليوم و تعليمنا يسير "و الحمد لله" من أح,,,,سن الى أحححححح,,,,,,,,,,,سن

  • تكنولوجي يصرخ
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:33

    هنا في المغرب مادة التكنولوجيا بالإعدادي مهملة و لا تدرس إلا في مستوى واحد و هو الثالثة و هي مادة حيوية و تطبيقية تتيح للتلميذ اكتساب مهارات في مجال المعلوميات و الإلكترونيك و الكهرباء و المقاولات و كيفية تدبير المشروع يعني كل ما يتعلق بمجال الشغل إلا ان الوزارة لا تعيرها اي اهتمام بحيث لا يتم اعتماد التفويج و قاعات عادية يصل عدد تلامذتها إلى 46 اللهم إن هذا منكر يا حكومة إقرأ

  • momo
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:38

    Le parti de l’Istiqlal par hypocrisie a sabordé l'enseignement général, en l'arabisant début des année 80. Les enfants du peuple de cette manière ne vont pas constituer un danger pour les leurs don’t la mission se charge pour les former . Vous parlez de technologie alors que nous n avons même pas de chemin, de tables, eau courante, bibliothèque, ni toilettes dans nos écoles.

  • Observateur
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:41

    كل المعلقين يأتون بأفكار مسبقة من الذى يتكلم فقط على رواتب المعلمين والذى يتكلم على القيم المغربية و يرفض ما يأتى من الخارج بينما جميع الخطب الملكية تتحدث عن الحلول المبتكرة و التى لا تأتى الا من خلال تقييم موضوعى للمشاكل و تحديد لاهداف واقعية مع مراعاة ما يلى :
    – قيم المدارس فى الغرب تنتج تلاميذ متخلقين يحترمون مجتمعهم و مدارسهم و قوانينهم بينما ننتج اكبر نسبة من المشرملين و نسبة قليلة من الاطر المحترمه
    – ضعف رواتب المعلمين لم يكن فى جميع بلدان العام سببا لنسيان الضمير المهنى و ما أظن السبب الا طغيان القيم المادية على هاته الفئة من الموظفين و التى غرسوها بدوهم فى الاطفال و النتيجة انعدام المثال الذى يقتدى به فى البيت و المدرسة و الشارع.
    – أظن ان المغاربة فى الخرج مؤهلون جيدا للمشاركة فى الاصلاح اذا ابتعد المسؤولون الحليون عن النظرة المصلحية الضيقة بل ليس هناك اى عيب ان نستشير خبراء اجانب لاننا عندما نمرض نبحث اولا على الطبيب الماهر قبل اى شيئ
    – على الدولة ان تضع النقابات امام المسؤلية و ان تستخدم العصا لمن يستهتر بمستقبل اطفالنا و لا يهمه سوى عدد المنازل التى يملكها

  • houri
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:07

    je crois que cette methode et bien mais nos conditions ne me aide pas a arriver

  • رقم مغربي.
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:17

    لو تعمقنا في مشاكل التعليم في المغرب لما انتهينا من عدها فهي متعددة ومتنوعة وتتطلب مدة طويلة للبحث فيها لانها معقدة ومتشابكة ومستعصية بفعل الفساد المتراكم لعقود طويلة وعدم جدية الحكومات المتعاقبة عن ايجاد الحلول المناسبة لوقف حالة الانهيار التي يعاني منها هدا القطاع الدي لم يعد في اعتقادي المتواضع حيويا بل اصبح عبئا على ميزانية الدولة واضحى موضوعا للاستهزاء واطلاق النكاث الصادمة في حقه وحق منتسبيه فكيف والاحوال كدلك ان يتبادر الى دهننا حتى مجرد التفكير في المقارنة بين بلد يحترم التعليم ويقدسه ويجعله ضمن اولوياته القصوى ويرفع من مكانة المدرس المادية والمعنوية ويوفر كل الامكانيات والظروف لانجاحه وبين بلدان عربية غاية في التخلف وضمنها المغرب رغم مظاهر المدنية الزائفة وما يردده الاعلام الرسمي من حالات التنمية والاصلاح المزعومتين فلا يمكن لنا ان نغطي رؤوسنا في الرمال او نحجب الشمس بالغربال وندعي زورا وبهتانا بنجاح تعليمنا المتخلف جدا فالفشل واضح بفعل عوامل عديدة منها انعدام الارادة السياسية والجدية والاستقامة وحب الوطن والمصلحة العامة ليبقى تعليمنا اسما بلا مسمى ينخره الفساد والغش.

  • ممارس
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:25

    تحية للجميع
    الوباء الخطير الذي أصاب بعض عقول المهاجرين المغاربة في الميدان التربوي هو التنظير الطوباوي البعيد عن الواقع المغربي الذي له خصوصياته وإكراهاته..أسأل هذه المتفلسفة عن ما يلي
    هل المجتمع الكندي هو المجتمع المغربي
    ٢ هل الأسرة المغربية هي الأسرة المغربية
    ٣هل المدرس المغربي هو المدرس الكندي
    ٤هل القرار السياسي الكندي هو القرار السياسي المغربي
    وعليه أقول لهذه التي تدعي أنها خبيرة تربية ان تمض ساعة واحدة في قسم من أقسام المدرسة المغربية. أتحداها. وأقول لها أن ورود حدائق كندا ليست هي طحالب المجتمع المغر . إنزلي للواقع وكني على يقين أنك ستصابين باكتآب مغربي…ًتحاتي ….رجل تعليم مغربي منهار

  • maroc nasotalgique
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:44

    bonjour ,en tant que formateur professionnel d'adulte j'aimerai bien apporter ma contribution à l’amélioration de système éducatif au Maroc .tout d'abord , j'aimerai bien qu'on fasse une distinction entre trois entités bien distinctes à savoir , : l’éducation , l'enseignement et la formation professionnelle.concernant le premier volet qui constitue la base de tout système éducatif .je pense que il est primordial de faire participer tous les acteurs responsables :élèves, parents , éducateurs et responsables administratifs, ces 4 acteurs sont indispensables dans la mesure où la progression et l’évolution d'un enfant ,dans un système éducatif dépendra ,en totalité, du travail collaboratif et coopératif de ces 4 acteurs afin de créer une coordination et une organisation tout en prenant en considération les capacités évolutives de chaque enfant , bien évidement en relation avec son cadre de de reference socio-Economique.

  • عبد الحق
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:48

    لا إصلاح في البلاد التي تستثمر في الجهل.. الدول العربية تتخبط في جهل ولن تقبل عقول الجهل هذه الاصلاحات…. عندما يتم التصدي لاستثمارات الجهل آنذاك ينجح الاصلاح

  • talib
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:51

    ولكن مافهمتش علاش صحاب بريفي تيقراو حسن من صحاب عمومي

  • hassan
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:06

    من هو المغرب حتى نقارنه بكندا اكيد الفرق كبير هناك يمارسون السياسة من اجل الوطن وهنا يمارسون السياسة من اجل السطو على الوطن
    التعليم في المغرب قضية طبقية واصلاحه ليس في مصلحة من نهبوا ثروات الوطن ونشروا تقافة الخرافة ومنطق الخنوع.
    هذا الوطن للشعب والشعوب هي التي تصنع التاريخ كما قال الرفيق لينين المسألة مسألة وقت فقط.

  • زائر
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:18

    كل ما جاء في المقال سبق وأن تم التطرق إليه بالتحليل والتفصيل في المغرب منذ سنوات من قبل خبراء مغاربة يشتغلون في المدرسة المغربية وحللوا واقع التعليم بالمجلس الأعلى للتعليم سنة 2008 . المشكل لا يكمن في شح الاقتراحات بقدر ما يرجع لسياسات التعليم .

  • lahcen
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:20

    ما دا تنتظر من معلمين با الفرعيات همهم هو تزجية الوقت و الانشغال ب اعداد الشاي و الكاسكروطات.
    و الحديث الفارغ و مساعدة الثلاميد على الغش فيالامتحان النهائي.
    وهم لايفقهون شيءا .اثقوا الله يا مدرسين يا مديرين يا مفتشين .
    من يضيع ابناء الناس فلينتظر النتيجة في ابناءه باضعاف مضاعفة

  • maroc nostalgique
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:29

    bonjour , tout d'abord ce n'est pas une question de vous rabaisser monsieur " formateur que cet article a été publie, mais c'est dans le but d'apporter des solutions à ce système éducatif profondément improductif.le système éducatif marocain est un système qu'il faut voir de deux angles différents .tout d'abord c'est l'appartenance socio-économique qui détermine le parcours éducatif de chacun ( privé/public) .à partir de la nous nous sommes déjà face à deux courants pédagogiques différents et différentes méthodes pédagogique . c'est deux courants pédagogiques sont inégales. car un ( répond aux exigences des inscrits ou des apprenants ) tant que l'autre est tenue en route par les miettes qui lui sont destinées par le ministère de l’éducation nationale ( public).surcharges de classes , manques de professeurs, mauvaise coordination entre administration, profs et exclusion totale des parents d’élèves. c'est complètement ignoble et ahurissant au 21/S de voir ça.

  • منير
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:33

    فقط حاولوا الاقتدااء ب غزة ……فهمتووووااا ولاا مزال

  • رجل تعليم حزين
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:34

    في المغرب… التعليم
    الــهـــدف منه التهديم

    تــلامـيــذ أميون..
    أساتذة مقصيون..

    مدارس و ثانويات.. أكثر قذارة من المستنقعات..

    تلاميذ متسيبين.. وتعيين مباشر لطفيليين..
    هذا يتحرش بتلميذة.. و آخر لا يستطيع شرح وثيقة..

    الأستاذ النزيه.. يهان..
    الأستاذ الكفؤ.. في الجبال و الصحارى يتيه.. يراد له أن يبقى في هوان..

    أستاذة تغتصب.. و أستاذ يعنف و بأقذر الأوصاف ينعت..
    في مجتمع يستهزئ بالمدرس و عنه يصنع النكت..

    مدراء..جهلاء..
    يسيرون مدارس في الخلاء..

    هذه هي مهنة الشرف.. يراد لها أن تعيش في قرف..
    في دولة لا تريد مدرسا يحارب الجهل..
    و إنما تريد مدرسة تنتج مواطنا كالبغل.

  • mohamed lfakir
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:35

    كل التعليقات المكتوبة أعلاه فهي في المستوى الا بعض التقارير الزائدة هذا من جهة ، أما من جهة الاخرى التعليم في المغرب يعرف جملة من المشاكل لكن من المخطئ من يقول المسألة مسألة المال أو زيادة في الاجور، إذا قارننا بين موظف و الاستاذ سنجد طبعا الاستاذ أوقات عمله محدودة ويتقاضى أكثر من الموظف وذلك وفق السلاليم، الاساتذة أصبحو دون المستوى، والاضرابات اليومية وعدم الالتزامهم الاوقات العمل خاصة في العالم القروي فلهذا الطرد في حالة إخلال بشروط والقونين الجري بها العمل النهائي هو الحل.

  • المنسي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:37

    حوار مفيد…يمكن ان نستفيد من كثير مما ورد في هذا الحوار، على اعتبار ان صاحبته تنطلق من تجربة مجسدة بالفعل وهي تجربة كندا. ما ورد في الحوار صحيح في كثير من الجوانب، فبالفعل ما زال الكتاب هو المصدر الوحيد للمعرفة، ما زال التلميذ يحس بانه يذهب الى السجن، ما زالت المدرسة لا تعكس وجدان التلميذ، لا يحس فيها بذاته، ما زالت الدروس تلقن بطريقة مملة، ما زال الأستاذ يعتبر نفسه مالكا للمعرفة، ما زال….المشكلة ليست في هذه الأفكار الجميلة بل في كيفية تنزيلها واقعيا، فنحن شعوب ترفض التحرر من سجونها الفكرية وقوالبها المنمطة، لا بد من ثورة في التفكير، نريد ان تكون هناك أفكار عملية تحول هذه التصورات الى واقع ملموس…

  • معلمة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 14:45

    بصفتي معلمة الابتدائي وكلت الله على المناهج ديال اللغة العربية اش بغا التلميد ب قواعد لغوية و اعراب ما يعرف ليه حتى الوزير براسو بدل ما نضيعو حصص في البدل و المفعول المطلق نعطيو للتلامد فرصة التعبير باللغة اما عن طريق الانشطة التعبيرية مهارات التلخيص الحوار المسرح كرهتو التلامذ في لغة الضاد حسبي الله ونعم الوكيل

  • arifi
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 14:49

    حن برك علنا غير 2m بصبحياتها هي كافيا في تنوير الشعب وتثقيف.

  • abdelkader canada
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 14:57

    ليس الأي إنسان ألحق أن يتكلم على منهج دراسي كندي ادى لم يعش ف كندا والمنهج الكندي فاشل فاشل بعترفتهم ويطالبون تغيره .

  • محمد السليماني
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 15:35

    انظروا في تجربتي لهي دليل على فشل المنظومة ككل:
    بعد حصولي على الاجازة 2008 التحقت بالمدرسة العليا بتطوان هنا علمونا كيف نعلم الاجيال بالاستناد الى البداغوجيات وطرق التدريس لكننا سرعان ما اكتشفنا _من خلال اجابة الاساتذة عن تساؤلاتنا_ بروتوكول النظام التعليمي باعتباره بروتوكول لا يفضي الى نتيجة ، ما ما كان يتردد على مسامعنا هو أن : "ما نتعلمه في التكوين شيء والواقع شيء اخر" فعلا ما وجدناه في الواقع لا يوافق النتظيرات التربوية وجدنا مدرسة وما هي بمدرسة ،اكتظاظ،ادارة مرقعة،اساتذة واداريين ،تلاميذ متذمرون ، وجدنا موجة من السخط المهني والاجتماعي ، بعد سنة "من الحسنة في ريوس اليتامى" جاء دورنا لكي نمتحن في الكفاءة التربوية من طرف معسكر المراقبة ، منذ ذالكم الحين لم ارى احدا يطرق باب قسمي لا توجيه لا مراقبة لا تكوين لا ترقية لا طرد لا عزل لا من يسألك ولا من يسأل عنك ، هذه صورة من صور المعلم القهور وبالتالي صور من صور التعليم المبتور.شكرا

  • hadouchi
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 18:39

    لا يمكن اصلاح التعليم كما كل القطعات الاخرى الاقتصادية والاجتماعية والرياضية والثقافية الا باصلاح الهوية المغربية واعادة كتابة تارخها باقلام وطنية وفك الارتباط الثقافي واللغوي بالمشرق العربي الذي يغرق مجتمعنا بالتخلف وتحرير عقول فقهاء الدولار والتوجه نحو الانفتاح الحقيقي على تجربة حوض البحر الابيض المتوسط واروبا في ميدان الاستقرار والرفاهية لشعوبها حتى يمكن اصلاح التعليم الذي هو جزء من الاصلاحات ولا يمكن اصلاح منضومة دون اوخرى .

  • بنغالم
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 20:18

    السبب المباشرفي فشل التعليم هو الميز في اوقات العمل ففي التعليم الابتداءي نجد٣٠ ساعة اسبوعيا ففي هذا تحطيم لمعنوية المعلم كثرة المواد الرياضات الفرنسة العربية القران الاداب الاسلامية العقاءد التربية البدنية الامازيغية٠٠٠بينما في التعليم الاعدادي والثانوي لا نجد هذا المشكل زد على ذالك مقرات العمل لرجال التعليم الابتداءي في المناطق الخطيرة هذه هي (الحكرة) بالدارجة ضف الى ذلك الفوارق بين اجرة المعلم واستاذ التعليم الاعدادي والثانوي اماالتعليم العالي فلا تتحدث

  • ام اسماء معلمة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 22:54

    المسؤولية يتقاسمها كل اطراف العملية(الاسرة..الاستاذ..اصحاب القرار..).اعتقد والله اعلم انه بالاخلاص فى العمل و كل من موقعه سنحرز تقدما واضحا نجني ثماره على المدى البعيد…اتساءل دوما (لماذا نلجا الى المناهج او بالاحرى الوصفات الاجنبية للاصلاح=الكفايات=الادماج=…الا نتوفر على مؤهلين في المجال التربوي…الا يضم المغرب كفاءات تربوية و خبراء…اناشخصيا قد عانيت من ويلات هذا القطاع المبارك اذ لم التحق بزوجي الا بعد مرور ست سنوات وكنت بنيابة ورزازات و الزوج بنيابة صفرو رزقت خلالها بطفلين انعم الله علي بهما لانسى مرارة عدم الالتحاق بالزوج….هذاالقطاع اكراهاته كثيرة جدا لايقدر عليها الا الصلب الصلد…اتذكر اني كنت حاملا بطفلي الثاني وكنت اقطع مسافة ساعة ونصف جيئة وذهابا مشيا لعدم توفر وسائل النقل… لكن بحمدالله ورضاء الوالدين تمكنت اخيرا من الاستقرار…كان والدي رحمه الله يقول لي تهلاي في وليدات الناس يجيب الله اللي يتهلى في وليداتك…اللهم قدرنا واغفرلنا تقصيرنا…

  • عبداللطيف
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 23:15

    إن االتعليم بخيروالحمد لله تعالى , وقد يعاني أحيانا من
    إرادة الربح , ذلك أن بعض المؤلفات تحل فجأة مكان أخرى
    في المستوى المطلوب , وإن التعليم يتدهور كلما اقترب من
    النظريات العلمانية المنحلة , ذلك أنها تصحب بعدة محبطات
    للقيم , على رأسها الترويج للنظريات الشاكة والمنكرة لنور
    الحق , وبالموازات يواكبها أفلام بالفضائيات , ودورالسينما ,
    والفديوات , والصور الماجنة بالمجلات , والكتب الغازية ,
    وصوراللعب..وثقافة المصممين للأزياء ….
    إن التعليم تكامل بين النظري والتطبيقي , مما يسير تحت
    راية الوحي الالهي المقدس , فلا بد من زوال الربا , وتوزيع
    الثرة بصفة عادلة , وترك الإضرابات وترك تعطيل المصالح ,
    وتزويد الأمة بما تحتاجه من توعية دينية , ومن ربان لطائرات
    تحط فوق ظهورالسفن , وتحارب أعداء السلام والحق ..
    ولابد من إيجاد فرسان التقنية الحديثة , وما بعد الحديثة ,
    من آت خيالي , فيه بأس شديد ..لدنع الدوران حول مهارات
    التلقين فقط , دون مهارات التخطيط الواعي , وإن من تأمل
    حال الأمة اليوم , رأ واقعا مخجلا إفرزه الوارد من الثقافات
    الفاشلة , المنتجة لأقوام يحطمون قوة الاإسلام ببرودة.
    عبداللطيف سراج الدين

  • brahim
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 23:49

    سلام, خوتي المغاربة اريد ان اطرح حلا لازمة التعليم لانه على مايبدو فحتى الاستاذ بنكيران واخوانه كيخربقوا في تصريحاتهم حول هذا الموضوع ولم نسمع منهم اي شيء او اجراء لكن في المقابل نلاحظ حركية على مستوى المجلس الاعلى للتعليم وتطرق الخطابات الملكية للموضوع. المشكل هو ان "الانسان" يعتبر من اصعب المجالات يعني في تعليمه وتربيته, لهذا فشلنا في التعليم ليس اليوم فقط بل منذ قرون. هل تعلمون ان اساتذة علوم التربية والديداكتيك والمفتشين الرئيسيين والممتازين واساتذة الجامعات هم من يضعون لبنة المنظومة التربوية في بلادنا؟ راه المشكل هنا! يعني كلشي فاشل في هاذ البلاد!. الدولة بنفسها لا تعرف اين يكمن المشكل اللهم ان كانت هناك عفاريت حقيقية تخطط لهذا الفشل الجهنمي ومستغلة جهل وامية الجميع بمن فيهم نخبة الاطر المشكلة للجان التاليف!. لاوضح الامر اليكم مقرر الاجتماعيات الابتدائي: حياة الانسان البدائي في العصر الحجري القديم منذ 3مليون سنة قبل الميلاد!. مادة الخيال العلمي عفوا النشاط العلمي:مفهوم التحور عند الزواحف اعتمادا على نظرية داروين التي اثبت العلم الحديث خطأها. ماشي غير هاذ الكذوب…. واامصيييبة

  • لي تلف يشد لرض
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 00:23

    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على الحفظ وعراضة القرأن..
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ و عراضة لمحفوظات….
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ التاريخ و الجغرافيا..
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ قواعد الرياظيات…
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ قواعد الفيزياء…
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ قواعد الكيمياء…
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على حفظ العلوم عن ظهر قلب.
    كان تعليمنا في أعلى مستوى لما كان يعتمد على الحفظ عن ظهر قلب…

    حتى أن الفرنسيون ذهلوا من تفاوت أبنائنا مع أبنائهم على مستوى الذكاء و النتائج حيت أن المغاربة الفقراء كانوا يحتلون أعلى رتبة في الجامعات الفرنسية.
    عودوا إلى طريقة الحفاظة و العراضة يا مغاربة كي تمكنوا الاباء من التحكم في سير أبنائهم في التعليم . هذا إذا كانت هناك نوايا صادقة من الذين صادروا التعليم لصالح أبناءهم …

  • brahim2
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 00:32

    سلام, اناشد وزير التربية الوطنية ان ينهي العمل بالبرامج والمقررات الحالية التي تم انتاجها من طرف لجان لا كفاءة ولا ضمير لها حيث ان هدفهم ليس انتاج كتب دراسية وانما الحصول على التعويضات الخيالية وهكذا اصبحنا نرى مقررات متعددة لنفس المستوى تحت عناوين غاية في السطحية والمستوى المنحط كالمرشد في العربية او المنير في, الجديد في, المسارفي..الويل في.. اناشد السيد الوزير ونحن في خضم المشاورات الجهوية لاصلاح التعليم تكليف الاكاديميات بانتاج البرامج الدراسية مع التاكيد على التخفيف من الكم والتركيز على تعلم اللغات والحساب واستعمال التكنولوجيا للتدريب على الابتكار والانفتاح على العالم الخارجي مع تدريس القيم الوطنية والدينية التي ستساهم في غرس الاخلاق النبيلة والاعتزاز بالهوية الوطنية وبالتالي سنقضي على ظاهرة الشغب في كل الاسلاك التعليمية. فمن دون تغيير البرامج واستمرار نفس "الاطر العليا" التقليدية في انتاج المناهج الدراسية فسيبقى التعليم على حاله ينتج البطالة والامية بل توقيف عجلة النمو لانه لا يمكن لبلدنا تحيقيقه بمتخرجين اميين بل سنشكل جيشا من المخربين والغشاشين بمعنى الكارثة بكل المقاييس.

  • شي واحد
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 00:48

    "الفرد الواعي =المشاكل . الفرد الغير الواعي = لا مشاكل "ّاذن التعليم و مهنة التعليم و المعلم و الله العظيم انهم الاسمى و الاشرف رغما عنهم أحب من أحب و كره من كره و ستبقى إلى أن يرث الله الأرض و من عليها .فالاصلاح سيكون لا محالة والوعي أت لا محالة .إن الله يمهل و لا يهمل و دعهم حتى يأخدهم الله أخد عزيز مقتدر نسوا الموت و ضنوا أنهم خالدون فيها فعند الله يحق الحق و يبطل الباطل فسيتمنى الفرد منهم أن يعد إلى الدنيا لإصلاح نفسه قبل إصلاح التعليم و غيره من المجالات .فالمفسدون طغو في البلاد واكثرو فيها الفساد ف…..

  • Marocains du Monde
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 11:27

    J'ai lu plusieurs commentaires et j'ai remarqué que les gens sont ou pour ou contre ce que vous dites (blanc ou noir) ou que les gens croient que c'est une invitation á faire une copie de la manière d'enseigner au Canada pour la pratiquer au Maroc
    Je voudrai ajouter mon commentaire en tant que quelqu'un qui a fait et recu son enseignment au Maroc
    L'Ecole Marocaine n'est pas nulle. Elle a permis de former plusieurs générations qui ont atteint un niveau considérable dans leurs études et fonctions Mais l'article est une VRAIE EVALUATION de la situation actuelle de l'enseignement au Maroc
    Les générations d'aujourdhui ont besoin d'une manière d'enseignement qui leur permettrait de réussir leur vie dans une société en mouvement
    BRAVO pour votre analyse et votre manière de décrire les choses tel quelles sont
    Merci Madame
    J'espére que les gens concernés prendront en considération vos remarques et procéder d'une manière plus adéquate á réviser la maniére d'enseignement au Maroc

  • استاذ ابتدائي بالبادية .
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 13:21

    على السيدة الخبيرة أن تزور مدارس القرى المفتقدة للضروريات الأساسية من ماء وكهرباء وحماية بالأسيجة أو الأسوار والمراحيض لتتحدث عن الأولويات بالمدرسة المغربية . كما عليها أن تزور الأقسام المتعددة المستويات لترى حجم معاناة الأستاذ في غياب مقررات خاصة بهذه الأقسام .

  • مواطن الغد
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 16:47

    غالبا ما يدكر في حيثيات الردود ما هو أجمل وأفيد من المقالة الرئيسية وكما يقال رب سامع اوعى من مبلغ بعد هده الملاحظة أرى شخصيا ان المشكل العويص لايكمن في الوسائل التعليمية ولاحتى اللوجيستيك والملاحظ ان حتى ان وجدت لا تستعمل بدعوى كل الاحجيات والاعدار التي نحسن صنعها ونسحها كما نشرب الشاي في …
    والحقيفة ادن هو هل لرجل التعليم العزيمة والغيرة الوطنية ونكران الدات( استثني من يستثنى)التي تمكنانه من خوض غمار التعليم بالممكن وهل يؤمن فعلا بقضيته ونبل رسالته اما ان نعشش في انفسنا ثقافات الرفض لكل متاح ولوكان كافيا (حالة المدارس الحضرية)..مثال صارخ في رفض بيداغوجيا الادماج دون حتى تجريبها..وقد عرى رفض هده الاخيرة السلوك الارتدادي النفسي الدي راكمناه في الحقل التعليمي
    التعليم رسالة ومسؤولية فلنشمر على سواعد العمل والابتكار فالمسؤولية مسؤوليات في الدنيا والاخرة وتحية لرجل التعليم المحترم..
    واعتمد رحابة صدوركم..

  • الحياني
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 18:43

    من تكلف بإخراج كراسات الإدماج المليئة بالعاهات ورديئة الأسناد وغير القابلة للتطبيق والتي صرفت عليها الملايير يجب شنقه بدون رحمة ،والعمل بها يتطلب عمليات مرطونية ومصروفا جيبيا محترما للأستاذ مخصصا لنسخ جداول التقويم ،وبيداغوجيا الإدماج كانت مربحة بالنسبة لأصحاب التعويضات السمينة منهم المفتشون ولوبي تنظيم الحفلات ،أما الأستاذ فقد عمل في الورشات بمجهود شخصي والمفتش كأي حكم يعطي إشارة الانطلاق والنهاية لينال 700درهم عن كل يوم والأستاذ يتنقل من ماله الخاص ليأكل دجاجا نتنا.

  • سمية
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 20:12

    أنا أعيش في دنمارك ، أحسن نظام تعليم في العالم ، يعتمدون على الأساس ، المدرسين في السنوات الاولي السنة الاولى و الثانية هم من خريجي المدارس البيداغوجية و ليسو مدرسين عاديين و الهدف هو صقل نفسية الطفل و تحضيره للحياة الدراسية القادمة .
    و لان نفسية الطفل تصقل في اول ست سنوات من عمره و تؤثر على كل حياته . في المغرب يعين اقل الناس خبرة في القسم الاول و الثاني و في بعض الأحيان يعينون أشخاصا مريضين نفسيا ، يربون الطفل على الضرب و الترهيب ويغرسون في نفسية الطفل القسوة و الكره للمدرسة و التعليم.
    يا عالم الاهتمام بأول عشر سنين من حياة الطفل هي الأساس لإنشاء جيل منتج واثق من نفسه و ناجح…

  • رشيد
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 20:50

    يبدو لي أن إصلاح التعليم يجب أن ينطلق من رؤية واضحة تتجسد في مشروع تربوي متكامل يأخذ بعين الاعتبار الواقع المغربي والإكراهات المختلفة وكذا المحيط الذي نعيش فيه وسيعيشه أبناؤنا؛ كما يجب تحديد وبدقة الجهة المسؤولة عن الإصلاح وتتبعه وتقويمه مع تحديد الأدوار والمسؤوليات…بغاية معرفة الخلل ومصدره، ويبقى دور الأستاذ مهما ومن الواجب عيه الانخراط وبكل مسؤولية في كل إصلاح اطلع على حيثياته واقتنع به، وهذا يدفع بأهمية تأطير الأساتذة والاعتناء بتكوينهم والاستمرار في ذلك والله ولي التوفيق

  • hasan
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 04:35

    On compare l incomparable,au Maroc la pauvreté l inégalité l injustice l ignorance la bureaucratie…regardez les écoles a la campagne,les écoliers de la qui prennent bc de tps pour y arriver dont la majorité sont souvent a jeun en plein froid ou en canicule ,arrivant a l école qui n est juste un hangar insalubre inappropriée l élève ne trouve devant lui qu un prof que lui mm sakhat ni transport ni eau potable ni Electricité ni toilette ni douche…..faut lutter contre la pauvreté en 1er lieu la répartition des biens et des ressources d une façon équilibre ,l enseignement ce n est pas juste l élève le prof et les programmes c est un rouage comprenant la famille budget politique de l état société gouvernance….je mets juste un peu l accent sur la fonction inspecteur c est l une des plus graves gaffes au niveau de l organigramme de l éducation nationale la majorité d eux font rien si le ministère les exploite comme directeurs d écoles et references pour les prof en place

صوت وصورة
سكان مدينة مراكش بدون ماء
الثلاثاء 19 مارس 2024 - 01:05 3

سكان مدينة مراكش بدون ماء

صوت وصورة
خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين
الإثنين 18 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | عواقب عقوق الوالدين

صوت وصورة
كاريزما | حمزة الفيلالي
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:30 1

كاريزما | حمزة الفيلالي

صوت وصورة
خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني
الإثنين 18 مارس 2024 - 22:00

خيوط البالون | المقلب الأخير لري تشيكوني

صوت وصورة
رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا
الإثنين 18 مارس 2024 - 21:30

رمضانهم | أجواء رمضان في روسيا

صوت وصورة
ابراهيم دياز يصل إلى المغرب
الإثنين 18 مارس 2024 - 18:09 17

ابراهيم دياز يصل إلى المغرب