جوشوا كوهين: أنا يهودي والمسلمون "الحقيقيون" ليسوا إرهابيين

جوشوا كوهين: أنا يهودي والمسلمون "الحقيقيون" ليسوا إرهابيين
الجمعة 16 يناير 2015 - 16:05

يسرد جوشوا ميلر، طالب أمريكي من أصل يهودي، في هذا المقال الذي خص به هسبريس، انطباعاته الخاصة حول العلاقات الودية التي نسجها ولا يزال ينسجها مع المسلمين، مبرزا أنه تربى على حبهم في مختلف المحطات والمناسبات التي التقاهم فيها”.

وقال كوهين إن أسرته علمته أن “أساس التعايش والمحبة بين الناس هو الاحترام المتبادل”، مشددا على أن “هذه هي الأخوة والإنسانية، فالمسلمون “الحقيقيون” ليسوا ولن يكونوا أبدا إرهابيين”، ليخلص إلى أنه “لن يكون أبداً معاديا للإسلام أو المسلمين”.

في مايو الماضي، كنت أقضي رحلة ممتعة بالقطار بين مراكش والرباط، كانت زيارتي الرابعة إلى المغرب كأمريكي يهودي يزور أرض جدته المغربية التي غادرتها قبل فرض الحماية الفرنسية على المغرب في 1912، وبعدها رحلت إلى أمريكا، واستقرت هناك.

كما اعتدت في المغرب، كان الناس في القطار وَدُودِين، عدد من المسافرين كانوا يبادرون إلى الحديث إليّ، وبداعي الفضول يسألوني: من أين أنت؟ ما الذي أتى بك إلى المغرب؟ أين تعلمت اللغة العربية؟

وكلما تعمق حديثنا، كلما أخبرتهم كم أحب زيارة المغرب، وكم أنا فخور أنّ لي جذورا مغربية، إلى أن سألتني إحدى المسافرات: هل أنت مسلم؟

لا أزال أذكر هذه اللحظة كما لو كانت بالأمس، في مقصورة القطار، كان يجلس رجل قبالتي وبالقرب منه تجلس امرأة وطفل صغير، وبجواري تجلس شابتين.

فقط أصدقائي في المغرب يعرفون أني يهودي، وحين كان يطرح علي السؤال من غرباء كنت أفضل التكتم على هويتي الدينية، لكني فجأة وجدتني أقول في نفسي “أنا في المغرب.. لمَ علي التكتم على يهوديتي.. هؤلاء ليسوا غرباء.. لقد قضينا ساعتين في الحديث، إننا الآن كعائلة كبيرة”، فوجدتني أرد على السيدة “لا سيدتي، لست مسلما، أنا يهودي”.

في هذه اللحظة، قفزت الدماء إلى وجهي الساخن، وبقيت مسمرا منتظرا رد فعل رفاقي في مقصورة القطار، حين نطق الرجل الذي يجلس قبالتي، وقال لي وملامح وجهه تنطق بالفخر”كلنا إخوة وأنت واحد منا، والدين لا يفرقنا”.

المرأة التي كانت تحمل طفلا بين يديها فتحت حقيبة يدها ومنحتني بضع قطع حلوى، الشابتان اللتان كانتا بجواري بدتا مندهشتين، لكن غمرهما أيضا حب الاستطلاع والتعرف على هذا الفتى اليهودي الأمريكي المغربي، الذي حين كبر أخبرته جدته أن وطنها الأول كان المغرب، فأصر على زيارة هذا البلد، وشجعه والداه على تحقيق حلمه رغم أنهما لم يزورا المغرب من قبل.

أذكر أنه حين اقترب القطار من محطة الوصول، أخرجت من حقيبتي علم المغرب، وقُمت بتقبيله، الرجل اغرورقت عيناه، الشابتان أخبرتاني أنهما فخورتان بلقائهما بي، والأم طلبت من طفلها أن يطبع قبلة على خدي.

أم مسلمة تطلب من طفلها أن يقبل خد يهودي بعد ثلاث ساعات من تعارفنا بالقطار، كان هذا نموذجا للمغرب الذي أحب، والذي تبين لي من خلال حديثي مع رفاق القطار أن الناس بعيدا عن السياسة هم الناس، وأن الأخوة والتعايش سهل أن يتحقق بينهم مهما اختلفت دياناتهم.

في تلك اللحظة، سألت نفسي: “لماذا لا يمكن للعلاقة بين المسلم واليهودي أن تكون مثلما هي العلاقة التي جمعتني بمسلمين في رحلة قطار بالمغرب؟”

من خلال إعادة التواصل مع هويتي المغربية، استطعت أن أبني علاقات قوية مع مسلمين، وأن أكون قريبا منهم. أنا يهودي وأنا أحب المسلمين، أحبهم لأن نصف أصدقائي مسلمون، أحبهم لأني حين أزور المغرب أصدقائي المسلمون يرحبون بي في منازلهم، أنام في فراشهم، آكل معهم من طبقهم، أخرج للتنزه معهم، أغني وأرقص معهم، أضحك وأيضا أبكي معهم، وحين تكون لدي مشكلة يكونون بجواري لدعمي.

حين كنت أبلغ من العمر 16 سنة، ساعدتني امرأة فلسطينية مسلمة في إيجاد أول عمل لي وهي تعرف أني حفيد لعائلة إسرائيلية هاجرت في بداية الستينات إلى أمريكا.

عاش جدي وجدتي حياة مليئة بالأحزان المرتبطة بالكراهية والعنف اتجاه الآخر، ومع ذلك فهم يصرون دائما أن يعلموني أن أساس التعايش والمحبة بين الناس هو الاحترام المتبادل الذي يجب أن يكون بينهم.

هذه هيّ الأخوة، هذه هيّ الإنسانية…فالمسلمون “الحقيقيون” ليسوا ولن يكونوا أبدا إرهابيين… وأنا لن أكون أبداً معاديا للإسلام أو المسلمين.

• طالب علوم سياسية بواشنطن

‫تعليقات الزوار

113
  • مغربية بصح نيت
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:11

    كل الحب والتقدير لليهود إخوتنا بالإنسانية وخصوصا المغاربة منهم لأنهم إخوة في الوطن أيضا.

  • ام جنات
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:18

    التربيه اساس كل شيئ وفي قراننا ما يدل على وجوب التعامل مع اهل الكتاب…

  • Montréalai
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:18

    Bravo, Monsieur. Vous avez résumé mes pensées. Les marocains sont toujours ouverts et accueillants. Nous sommes avant tout, marocains, ensuite chacun a sa religion. Nous avons tout à gagner en éduquant nos enfants sur l'acceptation de l'autre, de la différence, de partager l'amour avec nos frères Humains quelque soit leur religion et origine, tout en étant fières que nous soyons des musulmans. Nous avons tout à perdre en détestant les autres, en les méprisant et en se croyant être les meilleurs. Cette courte histoire est une belle leçon à partager. Dieu merci, je pense et je vis comme ces gens rencontrés dans le train. Comme la majorité des Marocains. Alhamdo li Allah. Tout passe par l'éducation. Éduquer nos enfants sur l'Amour et dit non à la haine non aux Terrorisme quelque soit son origine. Merci

  • Ibrahim
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:18

    Pourquoi certains d'entre nous, cherchent absolument l'approbation des juifs et des occidentaux ? Est-ce qu'on est descendu si bas pour attendre "yradw alina" ?

  • عبد الاله العروي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:19

    نحيي فيك رأيك وموقفك الصريح في حق المسلمين بدون مساحيق او مجاملة فقط للذكرى يجب التفريق بين اليهود والصهيونية حتي لا نقع في المحظور واضيف الي ما سلف ذكره علي ان تعايش المسلمين واليهود فهو ليس وليد اليوم والبارحة فا في عهد الرسول صلي الله عليه وسلم تعايش المسلمين واهل الذمة من اليهود في امن وسلام مقابل دفع الجزية للمسلمين

  • Mustapha
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:22

    أنا مسلم وأنا أحب اليهود،وليس من الدين، بل الخلق هي أهم

  • Vorname Nachname FFM
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:24

    هذا هو المغرب الحقيقي سمو في الأخلاق و كرم لا ينتهي لكن لماذا يقول إن جدته غادرت المغرب مرغمة هذه ليست الحقيقة المسؤول الوحيد عن أي حدث دفع اليهود المغاربة إلى مغادرة بلدهم الأصلي هي المنظمات الصهيونية و الكل يعرف ذالك فالمرجو التصحيح

  • خالد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:30

    ا نا لست عدوا لليهود المؤمنين ولكن من مس بالاسلام او برسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم فلن ارحمه

  • Kareem
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:31

    اليهود الامريكيين و المسلمون الامريكيون ليست لديهم مشاكل مع بعض و يحتفظون بعلاقات طيبة، الاحترام هو اساس كل شيء. اعيش هنا منذ زمن في منطقة العاصمة و مستوى التفهم و التعاطف هنا مع المسلمين قوي بغض النظر عن اجرام اقلية متطرفة ارهابية.
    المغرب، بمسلميه و يهوده لهم سمعة طيبة.
    Josh, thanks for the kind words. That's what we hope all the educated young people would understand. And regardless of religion, as moroccan you're one of us. many moroccans do have an israelite background including some elite families

  • france
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:34

    كوي و بوخ تخافو متحشمو هده ميزات اليهود

  • sam
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:38

    فلو كان كل واحد بهذا العالم وكيفما كانت ديانته وعرقه يفكر بطريقة هذا الشاب المنفتح والمتسامح لما وصل العالم إلى ما وصل إليه من تقاتل وحروب ومشاكل لا أول ولا آخرة لها
    نتقاتل من قرون طويلة ضد بعضنا البعض مرة باسم الدين ومرة باسم المذهب ومرة باسم العرق ومرة باسم اللون لكننا نسينا أننا واحد ومن إلاه واحد والاختلاف الذي بين الناس هو من سنن الله فى خلقه أن جعلهم مختلفين ولو شاء لجعل الناس جميعا على دين واحد ومذهب واحد وعرق واحد
    { ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك } صدق الله العظيم .

  • متتبعة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:38

    مشكل المسلمين ليس مع اليهود بل مع الصهاينة و للاسف هناك من يخلط بينهما عن جهل او عن قصد خدمة لاهداف معينة ، و ما ينبغي للمسلم ان يعادي انسانا اخر لانه يعتنق الديانة اليهودية و من يفعل ذلك فانه ليس مسلما حقيقيا!!!

  • بنحمو
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:38

    من المعروف في العالم كله ان المغاربة منفتحين على الاخر و لا تجدبهم التفرقة…زيادةا على هدا انهم يعتزون بكل من له صلة بارضهم، قد يكون يهوديا و ما اكثرهم من شروق الشمس الى غروبها…كما انهم يحبون كل من يمدح في مجتمعهم او ارضهم.قد يكون هدا لكثرة حساسيتنا و حبنا للتعرف على الاخر..غالبيتنا الساحقة مسالمة تنبد العنف متشبتين بقيامنا ..

  • refer
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:45

    " لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ"

  • عزيز
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:46

    هذه القصة التي سردها الشاب اليهودي انما قطرة من قطرات الندى التي توضح حقيقة الاسلام وماجاء به الرسول من مكارم الخلق وخير مثال حياة اليهود زمن الرسول ولا اضن ان احدا يجهل قصة جاره اليهودي وحياة اليهود زمن الصحابة بل كان لهم نصيب في بيت مال المسلمين وكان مالهم حرام وعرضهم حرام ونفسهم محرمة

  • الطريق الى مكة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:56

    كلام جميل وارجو الله ان يشرح صدرك للاسلام_قصتك بالقطار تذكرني بقصة صحفي نمساوي يهودي احب المسلمون واهتدى وكتب سيرة ذاتية اسماها (الطريق الى مكة) هو اروع سيرة قراتها ليهودي اهتدى-الاكيد ان اليهودية دين سماوي اما الصهيونية فهي عصابة استعمارية غزت ديار اخواننا بفلسطين

  • citoyenne
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:58

    Tous les juifs marocains que je rencontre au Maroc ou à l'étranger sont fiers de leurs origines marocaines autant que les musulmans marocains voire plus ……c'est ce qu'il faut …. le maroc d'abord par la suite l'appartenance religieuses ou ethnique est un plus

  • azdo
    الجمعة 16 يناير 2015 - 16:59

    لم تكن اية امة متسامحة بقدر امة الاسلام.لقد عاش اليهود في بلاد المسلمين قرون طويلة معززين مكرمين.في الوقت الدي كانوا فيه منبودين في كل مكان.ولما اسست اسرائيل وكانت في حاجة اليهم اغرتهم بالوطن الجديد وبوعود التورات والتلمود.فهاجر اليها من صدق الحلم.اما من فضل ان يبقى بين جيرانه المسلمين.فقد دبرت لهم الموساد عمليات ارهابية لتخويفهم .ليرحلوا الى اسرائيل.كما حدث في العراق.

  • محمد احمد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:00

    المشكل اننا تربيين على كرههم وجاء الوقت لاعادة النظر في تربيتنا الدينية.

  • مغربي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:00

    …هده اخلاق المغاربة بصفة عامة, نحب الاخر,و نعينه قدر المستطاع كيف ما كانت هويته او اصله او ملته, فبلادنا معروفة بترحابها وودها.
    والله انا فخور بكوني مغربي……

  • moh
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:04

    ا لمغرب بلد السلام بلد التعايش. المغاربة شعب مسالم يحترم كل الديانات
    نطلب من الله ان يسود الحب والاخاء في وطننا ونعود ونعيش في احضان هاذ الوطن الذي نحبه رغم كل العوائق والمشاكل .

  • sami
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:08

    On est tous pareil peut importe la religion en laquelle on crois… On restes des personnes et c'est le respect qui régule les relations entre les hommes. Moi je suis marocain et a ce je jeune je vais pas lui dire bienvenu au maroc puisqu'il est chez lui. C'est la terre de tes ancêtres alors c'est ton pays aussi.! Merci

  • مسلم من المغرب
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:09

    لقد تأثرت كثيرا بمضمون مقال هذا الشاب، و فرحت به كثيرا لما بعبر عنه من سمو في أخلاق المغاربة الأصيلين و من قابلية لتقارب الأشخاص من مختلف الأديان، بشرط أن يتبعوا التعاليم الحقيقية للخالق شبحانه و تعالى. و أتمنى أن يدوم حب هذا الشاب اليهودي للمغرب أرض أجداده.

  • naofal
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:12

    oui mais les vrais juifs sont des terroristes.

  • rachid
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:13

    merci hespress très belle histoire. vive le maroc et les marocains.

  • ربنا واحد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:14

    أنت مغربي يهودي وأنا مغربية مسلمة أنت أخي وأنا أختك ـ الحمدلله على مغربنا الحبيب أو ملكنا العظيم شعارنا الله ـ الوطن ـ الملك ـ

  • الفنان
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:15

    ياأخي ان كنت يهوديا او نصرانيا اومسيحيا داك شأنك نبينا تعايش مع الكل مطلبي فقط هو دعونا نعيش بسلام فالارهاب ليس وليد اليوم والغرب يعي جيدا انه هو صانعه لكن الله متم نوره ولو كره الكافرون

  • انا
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:17

    اليعود يغيشون بيننا بامن وامان نتعامل معهم ونشتري منهم ويشترون منا ونلتقي بهم في كل مكان نغرفهم من هيئتهم التي لا تخفى علينا بحكم العشرة الطويلة معهم. اليهودي شئ والصهيوني شئ اخر.
    شكرا لك اخي على هذا المقال الجميل الذي اسعدني جدا وجعلني اشعر ببعض الامل والتفاؤل بعد ان صارت سمعة المسلمين في كل مكان سمعة سيئة لصيقة ظلما وعدوانا بالارهاب . فكما نحن نفرق بين اليهودي والصهيوني انتم ايضا منكم من يفرق بين المسلم وبين الارهابي
    كانت حارة بيت اسرتي يهودية وكان اسمها لويزا وتجمعها باسرتي علاقة وطيدة جدا يتهادون بالمناسبات اصناف الخلوى والطعام وكانت والدتي لا تتردد في قبول كل شئ منها انما هي كانت تقبل من والدتي كل شئ الا اللحم وتعتذر بلطف عن ذلك . وعلى فكرة : اليهود المغاربة يتقنون فنون الطبخ المختلفة
    . يصنغون خبزا في احد اعيادهم مزينا بالفواكه الجافة لذيذ جدا جدا جدا … ذكريات الطفولة ما اجملها

  • Moha le Marocain
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:21

    Je serai beaucoup plus fier de toi, cher ami, plus que je le suis maintenant, si tu traduis ce message à l'adresse de tes semblables européens et américains. Tu rendras ainsi un grand service à l'humanité toute entière, en ces moments ténébreux.l

  • zouhair
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:21

    much respect
    and much regrets that nowadays it's totally the opposite
    that we are living

    I love hebrew writing by the way

  • مرحبا بكل من يحب المغاربة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:21

    كمغربي مسلم، ارحب بكل انسان يبادل المغرب والمغاربة نفس الحب.. يقول الله تعالى في كتابه العزيز :(ولكم في رسول الله أسوة حسنة) صدق الله العظيم.. هو رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم الذي عايش اليهود وجاره كان يهوديا وكم قاسى منه عليه افضل الصلوات وازكى السلام من الاذى لكنه رفض إلا ان يكون حليما صبورا كريما إنسانا محبا.. لم لا نكون مثله؟ مرحبا بك اليهودي المغربي في بلده المغرب.. فلن يمسه سوء ابدا ما دام يحبنا نحن المغاربة.. أسأل الله لك الهداية الى الطريق الصحيح

  • Redouane
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:22

    يُرِيدُونَ أَن يُطفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَهِهِمْ وَ يَأْبى اللَّهُ إِلا أَن يُتِمَّ نُورَهُ وَ لَوْ كرِهَ الْكَفِرُونَ(32) هُوَ الَّذِى أَرْسلَ رَسولَهُ بِالْهُدَى وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظهِرَهُ عَلى الدِّينِ كلِّهِ وَ لَوْ كرِهَ الْمُشرِكُونَ(33)

  • مستمعة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:26

    Le faite que les marocains haïssent les israéliens et se comportent bien avec les juifs, à une explication très nette et claire, nous détestons la colonisation, la dominance, le mal, l'injustice, et d’ailleurs si les juifs étaient restés entre les mains des nazi nous aurions sans doute fait quelque chose pour eux, peut-être même combattre pour eux, mais malheureusement
    ceci est notre religion et la leur n'est que traison

  • ahmadinov
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:27

    نعم هؤلاء الذين التقاهم المتحدث في القطار هم المغاربة الحقيقيون فهذا ما تعلموه من اجدادهم.ولم يتسرب الحقد والكراهية الى قلوبهم الا بعد استعمرنا "الفرنسي" المقيت وجاء ليفرق بين الناس والتجا الى فرق تسد ليخلو له الجو.لكن الفطرة السليمة للمغربي وفطنة المغاربة حالت دون تمكين هذا المستعمر من مبتغاه..نحن نتعايش مع كل شعوب الدنيا – في الدار و في المهجر- بغض النظر عن اجناسهم والوانهم والسنتهم ودياناتهم شريطة الا يتدخوا في شؤوننا الداخلية والا يمسوا وطننا ولا مقدساتنا وعلى راسها نبي الاسلام عليه ازكى واطيب السلام الذي علمنا كيف نعامل الاخر ونتعايش معه. لان الدين المعاملة الحسنة.

  • سعدي محمد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:28

    انتمي الى منطقة نواحي ورزازات ايمني تاكونيت بالضبط هذا الدوار في الماضي اكتر من نصف سكانه يهود وكان الاحترام المتبادل اساس المعاملة معهم كانو ناس محترمين جدا كلما احتجت اليهم تجدهم لن يبخلو عليك بكل ما عندهم يعملون بجد عكسنا نحن استفدنا منهم كثيرا عندما رحلو تركو لنا كل شيء ولم يطلبو اي مقابل فما احوجنا اليوم الى انسانيتهم وجديتهم ومعاملتهم وصراحتهم ولا ننسى انهم يدافعون عن مصالح المغرب في كل الدول التي يوجدون فيها لان حب الوطن والملك
    يسري في دمائهم

  • toto
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:29

    Nous aussi nous sommes fièrs de toi

  • مسفيوي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:31

    هسبريس تضحك على القراء بمثل هذه المقالات .. اذا كان هذا المراهق من يجب الاصغاء لاحكامه اتجاه المسلمين و تصنيفه لهم فالامر اذا قد استفحل و بلغ السيل الزبى و صدق فينا حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم * توشك ان تداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة الى قصعتها … الخ الحديث*

  • صلاح الدين برادة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:33

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما قرأت مقالك الرائع أحسست بشيء رائع يغزو جسدي وأمتلات عيوني بالدموع وشعرت بالفخر كوني مسلماومغربيا أتمنى التواصل معك ومرحبا بك في بلدك

  • صلاح الدين برادة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:33

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عندما قرأت مقالك الرائع أحسست بشيء رائع يغزو جسدي وأمتلات عيوني بالدموع وشعرت بالفخر كوني مسلماومغربيا أتمنى التواصل معك ومرحبا بك في بلدك

  • Ihssane
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:35

    يا ليت الجميع يعرفون أنهم مسلمون بالفطرة ، فاليهود بالنسبة لنا و في كتاب الله هم مسلمون و في أول الدعوة كان موسى أول من أسلم كما النصارى و كما أتباع من نعلم من الرسل و من لا نعلم ، تبقى الديانات مختلفة و تشوبها الشوائب و ديانتنا أيضا و يبقى الدين كله لله،فحتى لو قلت أخي جوشوا أنك مسلم فهذا صحيح إن شاء الله فالدين (الإسلام) كله لله ، و كل مسالم مسلم. و ابراهيم من سمانا المسلمين . تحية عطرة و السلام عليكم و رحمة الله

  • lahcen zagora
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:37

    السلام ,به ابدا كلامي لان السلام تحية الاسلام
    تحية لهذا الفتى المغربي الامريكي اليهودي الديانة.
    مرحبا بك في بلدنا المغرب,فقد تعايش المسلمون واليهود في المغرب منذ الاف السنين, في زاكورة بقي اليهود حتى سنوات الستينيات.حيث هجروا قسرا نحو فلسطين, حيث يحكي لي والدي كيف انهم كانوا يبكون بمرارة حين جاءت الحافلات لترحيلهم.و هم يودعون المسلمين الذين كانوا يتقاسمون معهم الحياة اليومية,منذ مئات بل الاف السنين.
    هذا من جهة,اما من جهة اخرى فان ديننا الاسلامي يدعونا الى احترام جميع الديانات السماوية التي توحد الله عز وجل.الاية 283 من سورة البقرة في القران الكريم.
    هناك فرق بين الديانة اليهودية ك دين.وبين الصهيونية العالمية المجرمة.
    وفي النهاية ادعوا هذا الشاب الى الاطلاع جيدا على الدين الاسلامي,لكي يعرف حقيقته و فضله الكبير على الناس اجمعين

  • مغربي مر من هنا
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:43

    كيف تطلبون منا أيها الجزائريين عداوة أمثال هذا الرجل اليهودي الأمريكي المغربي وقام بتقبيل علم المغرب في الوقت الذي تحرقون أنتم علمنا في البرازيل ونحن الذين نساند منتخبكم. والله مللنا من التودد إليكم وأنتم تحتقروننا فاليهود ليس هم من طرد 46 ألف مغربي عام 75 وليس اليهود من قتل 15 ألف مغربي في حرب الصحراء بل نحن من أرسل لمصر وسوريا 3000 جندي مغربي لمحاربة إسرائيل في حرب 73 وليست إسرائيل من تعادينا وتريد تقسيم بلدنا بل يهود أمريكا هم من يدافعوا عن وحدة ترابنا ولستم أنتم. أنا في رأيي يجب على حكومتنا أن تعلن قرار بحمل الجنسية المغربية لكل أبناء اليهود ذو الاصول المغربية والعودة لبلدهم لأنهم فقط منتجين وليسوا مستهلكين والعالم كله يحبهم فانظروا كيف رفض فالس وهولاند هجرة اليهود وكيف سيفرحوا لو أراد العرب في فرنسا الرجوع لبلادهم. والله لقد غورقت عينان حينما قبل هذا اليهودي المغربي علم بلدي. أحبك يا وطني

  • محمد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:46

    المشكل أخي جوشوا كوهين هو أن من المسلمين من سيصيغ لك عبارة مماثلة و يقول أنا اسمي محمد علي: أنا مسلم و اليهود الحقيقيون ليسوا مسلمين. و يتواصل الصراع. المشكل أخي كوهين هو أن القوي يلجأ للاستفزاز و الضعيف يلجأ للعنف. و يتواصل الصراع. المشكل هو أن حرية التعبير يجب أن تكون راهنة بمعنى أن تستهدف الأحياء مهما كانت درجتهم و منزلتهم بحيث تكون منارة للتوجيه بالنسبة لهم، أما أن تنبش في القبور فذلك لن يجعل الأموات تغير من سلوكها و أعجب من رسام كاريكاتوري يزور الأضرحة. السؤال هو من التقليدي و من المعاصر؟ الحل كله في المستقبل:المستقبل هو الخلاص و المستقبل هو الهلاك.أنا و أنت أخي جوشوا كوهين نختار مستقبل الخلاص و لكن من نحن حتى ندير الدفة في ذلك الاتجاه؟

  • أمازيغي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:49

    ليس العيب أن تكون يهوديا أو عربيا مسلما الكل إخوة وهذه حكمة الله سبحانه في خلقه الإختلاف والتنوع ولكن العيب هو التعنث والكراهية والإجرام ونبذ الآخر فاليهود والعرب والأمازيغ عاشوا بينهم بود ومحبة واحترام حتی اصبح اليهود يلبسون مثل المغاربة وهم ايضا كذلك يلبسون مثل اليهود وعادات وحرف اخدوها منهم.

  • هي هي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 17:59

    كان يجب على المسلمين و اليهود أنْ يتّحِدا في ما بينهما لأجل القضاء على القومجية العربية و الحركة الصّهيونية و ليس الإرتماء في أحضانهما, و الإنصات إلى أبواقِهما.. لأنهما تستغلان المسلمون و اليهود أبشع إستغلال و هما بعيدتان كلّ البعد عن شرائع الإسلام و اليهودية اللّتان تشتركان في كلّ شيء تقريبا.. لِما لا و الأخوين محمد و موسى عليهما الصلاة و السلام أرسلهما إلاه واحد !!
    هذا, إنْ أراد اليهود و المسلمون العودة إلى عصرهم الذّهبي الذي عاشا فيه في سلم و أمن و تآخي بلا أدنى مشاكل.. كان هذا قبل ظهور الأشرار " القومجيون العرب و الصهاينة" في بداية القرن الماضي.. الخ.
    ⵜⴰⵏⵎⵉⵔⵜ

  • حفيد إبراهيم
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:02

    مثل هذه المواقف الإنسانية التي يجب تدريسها لأبنائنا وليس تلك الحكايات القديمة المليئة بالحقد والكراهية والاقتتال.حكايتك يا فتى أدمعت عيناي كل ركاب القطار كانوا في أرقى معاني الإنسانية.

  • Citizen
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:27

    السلام عليكم
    أريد ان أقول لصاحب المقال ان يناضل عن رأيه داخل المجتمع الغربي عموما و في أمريكا بالخصوص و ذالك في الشارع و المحافل الخاصة و العامة و في الإعلام و الصحافة.
    نحن المسلمين نؤمن بالخير للإنسانية جميعا وليس للمسلمين فقط و الإسلام بعث للإنسان جميعهم.
    للأسف هناك من في الدول الغربية من يصطاد في الماء العكر في الصحافة و الإعلام و السياسة و حتى في الاقتصاد.
    نريد ان يكون المجتمع الغربي أكثر انفتاحا على المسلمين لان الغرب لا يعرف المسلمين جيدا. يعرفونهم فقط عن طريق الإعلام الذي يخدم اجندات تفرق بيننا و لاتخدم تلاقي و تلاقح الثقافات.
    ارجوا ان يكون صاحب المقال يسمعني من خلال هذا التعليق.
    والسلام

  • femme de montreal
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:27

    salam, j ai beaucoup d amis juives a montreal , je trouve rien a dire que ils aiment le maroc ils sont des gents manifiques serieux un gand respect pour mon dentiste azuelos alain et son fils

  • yassine
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:27

    هذا هو النمودج الذي يجب ان يحتذى به , اعني هؤلاء الاشخاص "أذكر أنه حين اقترب القطار من محطة الوصول، أخرجت من حقيبتي علم المغرب، وقُمت بتقبيله، الرجل اغرورقت عيناه، الشابتان أخبرتاني أنهما فخورتان بلقائهما بي، والأم طلبت من طفلها أن يطبع قبلة على خدي"

  • monsif
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:31

    the Amazigh and the jews have lived together in harmony since 20 centuries.

  • شروق
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:31

    أحس من خلال الكلمات هناك فبركة ومبالغة صحيح اني مسلمة وصحيح أن الدين لله ولكني ابدا لن اضحك ليهودي مهما كان لن اضره ولكني لن اصدقه

  • إنسان
    الجمعة 16 يناير 2015 - 18:36

    و ستبقى الفطرة (بلغة العصر: الإنسانية) التي فطر الله الناس عليها… المفتاح للجمال الإنساني الدال على اللطف الإلهي…
    مقال فيه شجن… رباني

  • الحسن لشهاب
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:00

    في راي ،ان الانسان مهمى كان انتماءه الفكري و عقيدته ،فهو من خلال تركبته السوسيولوجية و السوسيو-اقتصادية ،فهو انسان اجتماعي بطبعه ،همه الاساسي هو تغدية فكره و روحه ثم جسمه ،وهو بطبعه يبحث عن بيئة سليمة و مستقرة تأويه و توفر لها الحياة الكريمة و الاستمرارية في الحياة من خلال التزاوج و التناسل ،وما قد ينتج عن هده الحياة من ابتسامة الابرياء و الكلمة الطيبة التي تخرج من الاعماق دون نفاق و لا غدر،يمكن لهدا الانسان ان يعادي بعض القوانين المسطرة من طرف النظام الدي يحكمه و الدي قد تكون سببا في حرمانه من حقوقه المشروعة و المصادق عليها عالميا ،كما يمكن له ان يعادي بعض الاشخاص الدين يتامرون عليه بما هو سلبي ،ولكن الانسان لا يمكن لم ان يعادي لديانة معينة خصوصا وان الله واحد احد منزل الديانات على مبدئ موحد الا وهو الدين يسر وليس عسر ،والله الواحد الاحد لا يجبر احدا على عبادته ،وهو خلق هدا الانسان مع حرية الاختيار ،بمعنى ان هدا الانسان غير مجبر على ان تكون له علاقة مع الله،او يعيش تحت سيطرة مطلقة و طاعة اجبارية ،كما يفعل الانسان الغير السليم مع اخيه الانسان.

  • Mustapha Nadori-Poblaoui
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:00

    مرحبا بك في بلد اجدادك المغرب
    المغرب بلد سلم
    المغرب بلد التسامح
    المغرب يحترم الديانات غير المسلمة
    عاش المغرب شعبا و ملكا

  • zaio
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:01

    أحببت هذا المقال تفوح منه رائحة الانسانية
    لا يستطيع أي مسلم حق قراءة هذا المقال دون أن يبتسم
    أحييك سيد جوشوا

  • عبد الرفيع شفيق
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:06

    لقد قالها الملك النجاشي بانه ليس بين ديننا ودينكم الا هذا الخط حين طلب منه كفار قريش تسليمهم المسلمون اللذين هاجروا الي مصر ورفض ان يسلمهم ولو بوزنهم ذهبا أني اقول لك شكرًا علي شهادتك ومرحبا بك في وطنك اللمغرب .

  • عبد الرحيم مالطا
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:08

    الحمد لله هذا هو الحق .و يعرفونه حق المعرفة و يريدون طمسه بالارهاب .ان اردت ان تعرفني تعال الى بيتي .المسلم الحق لا يحب الا السلام و الكرم و احترام الغير.الا التطاول على نبيه و دينه و شرفه!!!!

  • hassan
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:13

    J ai beaucoup apprécié. Les propos de ce jeune homme et je voudrais Bien faire Sa connaissance
    Choukran hespress

  • خديجة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:22

    اجمل ما قال هذا الفتى:" بعيدا عن السياسة الناس هم الناس"
    والاسلام دين كل الناس حين نسمو بانسانيتنا ونطهر قلوبنا من جميع الشوائب اظن واثقة اننا سنكون فعلا مسلمين لا ينقصنا الا الالتزام بالشريعة كي نرتقي بانسانيتنا اكثر كم ستكون سعيدا حين تكتشف ان الاسلام سلام شامل للانسان مع ذاته ووساوسه…ومع الناس من مختلف الانتماءات.

  • محمد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:31

    كلام جميل ولا بد انك انسان طيب. كمسلم لا اجد في نفسي كراهية لليهود او المسيحيين او لجنس معين لان الاصل في الانسان الخير.تحياتي لك

  • nora
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:33

    I strongly agree with you your most welcome in Morocco

  • Salut
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:38

    و ماذا بعد؟! فنحن نسمع و ونطالع هذا كل يوم. ما الجديد فيه؟ سوى إعلامكم الدوني الذي لا يتوانى في العزف على بعض الأوتار و تناول مواضيع مبتذلة من هذا القبيل ليحصل على رضى زائف و زائف. هنيئا لكم بمواضيعكم و هنيئا لكم برداءتكم.

  • Adil de Rabat
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:40

    كان للنبي صلى الله عليه و سلم جار يهودي سيئ المعاملة و السلوك فلقد تلقى منه صلى الله عليه وسلم شتى أنواع الأذى من استهزاء و سخرية و سوء معاملة و التحريض على إذايته فلما مرض اليهودي و سقط على فراش الموت دخل النبي صلى الله عليه و سلم عليه ليطمئن على صحته وما إن رأى اليهودي نبينا الكريم يدخل عليه حتى ارتعدت فرائصه و انتفض في وجه النبي قائلا : أجئت زائراً أم متشفياً ؟ فقال له النبي صلى الله عليه و سلم بل جئت زائرا و حاشى لله أن أكون متشفيا
    فصلوات ربي و سلامه عليك يا أشرف خلق الله و انت الذي بعثك ربنا عز وجل رحمة للعالمين و لتُتمّم مكارم الأخلاق

  • hamid gouif
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:45

    هذا هو التعايش الحقيقي بين الأديان وأعتقد أن المغرب والمغاربة هم أكثر الشعوبا اندماجا وتواصلا مع الآخرين وكما يعلم الجميع المغرب احتضن ولا زال العديد من اليهود مغاربة كانو أم غير ذلك وأنا أعتقد ومن خلال تجربتي الحياتية البسيطة أن اليهود شعب طيبـب لأن الساسيون اليهود هم رأس الأفعى هؤلاء الشرذمة القليلة من الصهاينة هم من أعطى هذا العار لهذا الشعب الذي نعرفه نحن كمغاربة لأننا تعايشنا وإياهم لعقود طويلة من الزمن

  • vara
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:47

    ان الانسان المغربي الحقيقي الذي لم يتم شحنه من طرف الظلاميين. هو النمودج الحقيقي للانسان المسالم الذي يتعايش مع جميع الاجناس .

  • سمير
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:48

    هذا لأنك صغير و وسيم ولا تبدو مثل الحاخامات أصحاب الضفائر و اللحى الطويلة البشعون.لو كنت مثل أولئك لهربوا إلى مقصورة أخرى.

  • Karim Cherkawi
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:49

    Shalom Joshua
    I would like to thank you so much for your kind words and I am glad that you've experienced a beautiful journey to my beloved country which is yours too. I myself living in the San Francisco Bay Area in California know a lot of Israelis who are the 4th generation in Israel whom feel a lot of respect and love to Morocco, all of them speak fluent Moroccan dialect, all of them told me things about Morocco which I don't even know, I felt like they are family and I was not surprised when they talk about our King which they call : Moulay Assoultan sidi Mohamed six.
    Our prophet Mohammed PBOH dealt with them and was their neighbor and even before he was a prophet, a Jewish man when he saw him when he was very young, he told the Arabs to take him away from harm because he will be a prophet.
    Dear Joshua, I want to invite you to my restaurant in the Bay area in California for lunch or dinner, it will be on the house because you are Moroccan in your heart, a good man and truthful.

  • simo
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:51

    مثل هؤلاء الشباب و هذه الحالات و حالات أخرى يجب ترتيب لقاءات صحافية لها في قنواة أوربية . فأموال النفط الخليجي التي تبدر في خلق حروب و صراعات طائفيةو شراء أسلحة لجيوش أقزام تحت قيادة زعاماء يحتضرون هذه الأموال قادرة على شراء الا لاف من ساعات البث في قنواة الغرب و تسويق الوجه الحقييقي للاسلام و صورة زاهية للعظيم محمد….صلى الله ليك يا حبيب

  • khadija
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:53

    Nous somme fière de nôtre religieux l.islam la religieux de la paie de fraternité

  • abdelfattah
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:57

    نحن لسنا إرهابيون نحن مسلمون والإسلام يعني التسامح والرحمة و الود والالفة بين كل البشر ف في الأخير نحن أبناء آدم أي أننا إخوة رغم كل شيء اما لعبة الإرهاب ماهي إلا لعبة سياسية حقيرة مفادها تفرقة الشعوب والهجوم على الإسلام .انا مسلم وانا مؤمن ب محمد رسول الله وعيسى المسيح وموسى اول نقابي في الدنيا دافع عن الإسلام والمسلمين في مسألة الصلات ، ونؤمن أيضا بكل الرسل والأنبياء واهلا بكل شعوب العالم فنحن نرحب بكم ونحترمكم ونحترم دينكم فاحسنو الضن بنا

  • محمد العروبي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 19:57

    الصدق و الامانة
    هاتان الخصلتان ميزان للمغربي الجيد او الفسد
    وفيهما تجمع الديانات السماوية
    وهما جمعتا بين المغاربة امازيغ ويهود و عرب و مقابر اليهود الالفية في الجنوب المغربي تشهد على ذلك
    الاحترام و التقدير يولد التعايش و هذا ما بدا يقل
    نسال الله السلامة

  • R&D
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:03

    كان رجل يهودي يسيء إلى رسول الله ويلقي الأزبال أمامه وهو جاره وتعود على هذا إلا في يوم واحد لم يجد رسول الله صلى الله عليه وسلام الأزبال فسأل عن ما بل الرجل فقيل إنه مريض فدهب إليه قصد زيارة المريض فتعجب الرجل المريض وقال لا يفعل هذا إلا نبي فأمن في أخر لحضات حياته.

    من هذا المنبر أدعوك إلى الإسلام طواعياً لا كرهاً لتفوز في الدنيا و الأخرة وأن أعلم أن دينك لا يخبرك عن أحوال الأخرة كما في الإسلام. ونحن المسلمين ندفع السيئة بالحسنة فلا نؤذي من أذنا أو عدنا. وخير المثال هو Arnoud von الذي كان لا يصب الرسول فقط بل كان يؤلف أفلام ضد المسلمين حيث أخيراً أسلم وحج وأصبح قلم الإسلام.

  • mohammed
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:12

    Notre religion n'a jamais incité à la haine.Notre Oumma veut vivre toujours en paix suivant les directives sacrées que nous a laissées notre prophéte.Le Maroc est un bon exemple:nos traditions basées sur le vrai Islam:la cohabitation et l'amour avec les peuples sans distinction ni de religion ni de race.En plus un marocain est toujours un marocain quelle que soit sa religion.

  • akkawi
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:17

    انطباعات مؤثرة و صريحة لم ينكر مغربية اسلافه ولم يتنكر لها كما يفعل البعض منا .ليتنا أخذنا العبر من هذا اليهودي حتى يعم الوئام و التسامح بيننا .هذه هي طبيعة المغربي الحر أينما حل و و أينما ارتحل.

  • انسانية الانسان
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:20

    هذا بفضل الامازيغ الذين يملكون تقافة انسانية وتطبع عليها الوافدون ادهب الى جزيرة العرب وسوف ترى مسلمين آخرون

  • akkawi
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:21

    انطباعات مؤثرة و صريحة لم ينكر مغربية اسلافه ولم يتنكر لها كما يفعل البعض منا .ليتنا أخذنا العبر من هذا اليهودي حتى يعم الوئام و التسامح بيننا .هذه هي طبيعة المغربي الحر أينما حل و و أينما ارتحل.

  • canadian moroccan
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:24

    I will pray allah to guide you to the true religion which is islam, the religion of Moses, Jesus, mohamed and all prophet that allah sent them to guide to worship one God. If you want to know the real islam you should read the quran and hadith of prophet mohamed صلى الله عليه وسلم،

  • mostafa aallam
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:26

    تأثرت بهذا اليهودي بقدر تأثري بالمغاربة الذين التقى بهم في القطار.هذه هي الحقيقة التي يجب على كل غير مسلم إدراكها.إنها الفطرة التي فطر الله المسمين عليها.وخير دليل معاملة رسولنا الكريم مع جاره اليهودي التي كانت سببا في اعتناقه للإسلام 

  • محمد
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:29

    الحكم على أي شخص كيفما كان يبقى لله وحده. لنعش في سلام فالله أعلم بعباده وليس البشر. لا أحد يعرف مقامه عند الله حتى يوم حساب. سامح وأصفح فهكذا كان الحبيب عليه الصلاة والسلام.

  • sword of justice
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:30

    كوهين لم ينسى اصله اليهودي المغربي وانا كمغربي اقول بكل فخر اني إشتغلت في الماضي لدى يهودي فرنسي من اصل مغربي وكان يدفع لنا راتبنا يوم 26 من كل شهر بدون نقصان ولو سنتيم واحد ولم اكن اشعر باني كمسلم اهان او ادل لدى هدا اليهودي بل كان يعاملنا معاملة حسنة وكان دائما ضاحك الوجه وليس كبعض البطرونا المغاربة البوخ على كدو كما ان هدا اليهودي يعمل كمهندس في مجال الدبابات لوكليرك الفرنسية وكان إرت والده المتروك في المغرب هو ما دفع به للمجئ للعمل لكنه اصتدم بيهودي اقوى في الحيل والدهاء واستحود على ماله ومعمل ابيه ولست هنا لاقص حياتي ولكن ليعلم المغاربة ان اليهودي المغربي تجد فيه الخير افضل من بعض المغاربة اليهود.

  • العز
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:30

    اللهم بارك في ناس كهذا الشاب لا زال فيهم حس إنساني لا تلوثه الأحقاد الموروثة و التعصبات البغيضة التي تحاول البشر إلى حوانات مفترسة.

    هذا إنسان أقرب إلي من الدواعش الوحوش ومن ساندهم بلسانه أو قلبه. و يقيناً هو أحب عند الله مماً فقد انسانيته و لو ادعى أنه مسلم.

  • مغربي و أفتخر
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:31

    أقول للشاب اليهودي الامريكي المسلمون لا يكرهون الناس بل نحن نحمل رسالة للناس أجمعين، نحن نكره الظلم و الاحتقار للناس و نحب الخير للعالمين هكذا رابانا رسولنا صلى الله عليه و سلم، ديننا دين سلام و ليس دين عنف كما يسوقون له اعداء الأمة، نحن نحب البشر كله و نتمنى أن يهتدوا لدين الحق.

  • أبولينا
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:32

    مرحبابك في بلدك فالمسلمون و اليهود المغاربة تعايشوا فيما في هذه الأرض منذ سنين . فكل المدن المغربية كان يوجد بها ملاح لليهود كانوا يعيشون في أمن وأمان مع المسلمين.

  • mzabia
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:35

    you are welcome in your country, with your brothers and sisters

  • mohamed
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:39

    الاسلام يعني اسمى درجات السلام واسمه جل جلاله السلام .فما معنى ما يعق في العراق ,سوريا ليبيا ….هل سلام ?هل اسلام?لا ثم لا.

  • زماح اليمني :المحبة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:45

    (ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة حميم) قرآن كريم
    العدو يتحول إلى صديق حميم عندما تقابل عدوانه بأحسن جواب ممكن على عداوته
    بالكلمة الطيبة وبالسلوك الحسن ومقابلة السوء بالحسنى يمكن ترك صورة جميلة في النفوس انطباعا حسنا مؤثرا،وخاصة في هذا العصر الذي أصبح فيه الحفاظ على الهدوء والسيطرة على الانفعال صفة نادرة

  • مغربية مسلمة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:49

    أتمنى من كل قلبي أن يتربى كل إنسان بهذه الخصال الحميدة التي ترتكز على الاحترام المتبادل، ليت كل الناس تربت على ذلك وكما قال هذا السيد ((أساس التعايش والمحبة بين الناس هو الاحترام المتبادل الذي يجب أن يكون بينهم)).

    نعم التربية التي نتمنى أن تسود بين الناس جميعاً

  • حرج
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:50

    هل نحتاج لشهادة الاخرين حتى نثبت ان المسلمين ليسوا ارهابيين ؟
    لقد وصل بنا الذل الى درجة اننا اصبحنا نستجدي شهادات من آخرين ليثبتوا لنا ان الاسلام هو دين الرحمة .
    ولكن يجب علينا ان نعلم جميعنا ان الاستهزاء لا يمس الرسول الكريم في شيء بقدر ما يمس هذه الامة التي خدلت نفسها قبل ان تخدل حبيب الله .

  • A.B
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:54

    Bonsoir; un simple juif comme cet étudiant a bien sa place dans les coeurs des marocains . Mais; que faire des obstacles crées par le sionisme pour briser les coeurs et pousser les juifs et musulmans à se detester! Mon père était un transporteur vers les années 40 au sud du Maroc à l'époque (marrakech- agadir-essaouira), il avait avec lui des juifs avec qui il était bien intégré, bien que il est marocain, musulman, bérbère et soufi. Un tableau portant son portrait lui avait été offert par un peintre ami à lui juif en 1944 à Mogador…. C'est donc simple de faire revivre une pareille situation et relation avec les juifs d'aujourdhui. Cordt hesp

  • سارة
    الجمعة 16 يناير 2015 - 20:58

    الشعب المغربي شعب يقبل والتعايش مع جميع الاجناس رغم اختلاف ديانتهم .لهدا نجد الكل في سباق للحلول باراضي المغرب والتعرف علي ثقافته ومعالمه.

  • hassan.M
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:04

    We all are human beings after all, and (maybe) jews were there in morocco very long before many others. But politicians of and in the world want it that brothership be hindered and destroyed , otherwise , they couldn't govern and lead. Democracy has always been a worldwide big lie !

  • العربي
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:04

    قصة جميلة ونتمنى أن تسود مثل هذه الأخوة جميع البشر لكن هناك سؤال بعيد عن العاطفة هل هناك تأكد تام أنه ليس جاسوس?
    فإن لم يكن فإنه شخص محترم ومرحبا به في المغرب

  • oukach
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:20

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هده هي الحقيقة نحن لا نكره اليهود والنصارى نحن نكره السياستهم الاستعمار الإسرائيلي

  • oukach
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:20

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هده هي الحقيقة نحن لا نكره اليهود والنصارى نحن نكره السياستهم الاستعمار الإسرائيلي

  • Elkhoumsi driss
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:25

    كل انسان متدين يعرف ان الديانات بشتى انواعها تقوم على الاخلاق .
    يقول تعلى :وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا.
    لكم دينكم ولي ديني.
    يقل نبينا الكريم صلى اله عليه وسلم: الدين المعاملة.
    كان لنبينا محمد صلعم جار يهودي وكان يزوره كل يوم .فاين نحن من خلق هدا النبي الدي قال فيه ربنا:وانك لعلى خلق عظيم.
    هده بعض ما جاء به الاسلام فيما يخص العلاقة بين البشر

  • محمد زبير
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:30

    العلاقات الانسانية الراقية , يلزمها دائما التجرد من كل الخصوصيات , فالدين مسألة فردية , ولا يمكن احتواء جميع الناس في دين واحد . من اجل ذلك تعددت الملل والنحل والأهواء , لكن يبقى الانسان انسان , لا أفضلية لأحد على أحد . وما يهمني فيك هو احترامي سواء تشاركني المعتقد أم لك معتقدك الخاص , وبالمقابل أحترمك , بل مستعد أن أضحي بروحي من أجل الدفاع عن حرية رأيك ومعتقدك وان لم اتفق معك بالضرورة ….

  • miloud azarhoun
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:34

    هو دا المغرب الدي تحبه ونريد للعالم أن أن يحترمه ويقدر حب المغاربة للإنسان كمان كرمه الله في كل الديانات
    عشنا وتعليمات مع كل الديانات مع كل الشعوب هناك من قدر فينا هذه القيمة الإنسانية وهناك من حاول الإساءة لنا ومع ذلك منحنا فرصة ليفهم أن احترامنا للآخر هو مبدأ وليس مجاملة ظرفية إيماننا للحقوق الإنسان والحق في الاختلاف هو فطري فينا ونؤمن بأن ما يجمعنا كبشر هو أكثر وأقوى مما يفرق
    لكل شعوب العالم ولكل زوار المغرب قدروا هذه القيمة هذه الأخلاق هذه المبادئ تقاسم وها معنا أو اتركوا نعيش في سلام
    نحبكم بكل لغات العالم فاتوا نعيش في سلام معكم

  • صفاء
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:44

    و نحن ابدا لن نعادي اي يهودي او مسيحي او .. مهما كانت ديانته كفى من الميز العنصري كفى من اين انت ماهي جنسيتك حلمي ان نرى الناس كلهم متسامحين محترمين الاخر مهما كانت ديانته. انا مسلمة وفخورة لاني مسلمة والله العظيم اني احب كل الناس .

  • mr-ah
    الجمعة 16 يناير 2015 - 21:54

    في القرآن الكريم يحثنا ربنا سبحانه وتعالى لنتعارف مع باقي الشعوب والقبائل ..ولقد تعامل نبينا الكريم مع اليهود بأخلاق لن يصدقها أعداء الإسلام..والعائلة المغربية التي رافقت هذا الشاب في القطارهي في الحقيقة تظهركيف يتعامل معظم المغاربة مع اليهود المسالمين(وليس الصهاينة)…ويظهر أن المغاربة سريعو التسامح ..سريعو نسيان الأحقاد (رغم شدتهم وبأسهم)…هذاهو ديننا وبهذا يأمرنا…ونحن وديننا بريئون من دماء الأبرياء الذين يُقتلون في عمليات إجرامية…. الله وحده يعلم من يدبرها

  • أهل الكتاب
    الجمعة 16 يناير 2015 - 22:04

    ما جاء في المقال ليس جديدا علينا نحن المغاربة الذين عشنا مع اليهود وجمعتنا صداقات ومصاهرات اذ الاسلام لا يمنع الزواج منالكتابية سواء أكانت يهودية أو مسيحية..
    ما عكر العلاقة هو الصهيونية التي هربت اليهود من المغرب ولم يبق منهم الا بضعة آلاف..
    لقد اصبح صعبا على المسلم أن يفرق بين اليهودي والصهيوني أي مع من يتعامل وخاصة يهود اسرائيل الذين كونوا دولة على أنقاض جثث الفلسطينيين الذين قتل منهم مئات الألافوشرد منهم الملايين هم في شتات الآن..
    تعويض شتات يهودي بشتات فلسطيني!
    أتذكر كيف كنت ألعب مع أطفال يهود "البيار" Baby foot دون أن نلتفت الى ديانتنا…ولكن الصهيونية سرقتهم منا للأسف…
    نحن المغاربة نعرف ما كتبت ولكن حبذا لة كتبت ذلك بلغات أخرى لتعرفها شعوبا أخرى…
    أكبر خطأ ارتكبه اليهود المغاربة هو الهجرة الى اسرائيل وان كطان القسط الكبير منهم تم تهجيره بعد تخويفه..من الوهم..وكثير منهم ندموا…
    شكرا

  • Farah
    الجمعة 16 يناير 2015 - 22:10

    j'aime bien ce témoignage et au Maroc on est tolérants et qu'importe la religion l'être humain c'est l'être humain .c'est gentil de sa part

  • A friend
    الجمعة 16 يناير 2015 - 22:29

    Joshua i'm so proud of you !! بينما أتجول في صفحة التعليقات، ألاحظ أن الكثير من الجهلة يهمهم فقط أن يكتبو آراء سلبية حول المقال دون علم مسبق بمحتواه و هناك من لم يأخذ حتى دقيقة من وقته لقرائة و لو حتى السطر الأول… جهلة و مغفلين يصدقون فقط ما يسمعون في الشوارع و الأزقة دون إطلاع مسبق على التاريخ. أحب أن أضيف أنني و لأول مرة أعجب حقا بمقال ينشر على هته الصفحة، من جهة لأن فخري ببلدي و بديني الذي هو الإسلام زاد أكثر لأنه دين تسامح و عطاء بشهادة المسلمين و الديانات الأخرى أيضا، و من جهة أخرى لأنني أعرف أن القصة حقيقية كوني صديقة مقربة لهذا الشاب المثقف، المتعلم و المتخلق الذي يدافع بشرف عن بلد أجداده و بلده دون عنصرية، و ليس فقط عن البلد بل و عن ديانة غير ديانته، الأمر الذي يجعل المقال أكثر تشويقا كلما واصلت قرائته، ليعرف فقط بعض المغاربة الجهلة الذين يجدون أن المقال غير مهم، أن الأخ من ديانة يهودية يعطي صورة حسنة بل أكثر عن المسلمين، و هم لا ينفكون يكتبون تعليقات غير لائقة ترجعنا خطوات عديدة إلى الوراء… Grow up people !! Joshua i couldn't be more proud of you

  • marocain
    الجمعة 16 يناير 2015 - 22:53

    المسلمون لا يعادون اليهود اما يعادون الصهيونية

  • Adnan FAOUZY
    الجمعة 16 يناير 2015 - 23:06

    اظن ان ماقاله الشاب اليهودي صحيح لآن جدته اوصته على الآخلاق الفاضلة التي تعلمتها في الغرب ولشك انها مغربية الأصل كلنا نعلم ان اليهود يسكنون با لمغرب قبل العرب وان جدته علمته ماتعلمت من جدودها فهذا ليس بغريب فالكل يعرف اخلاق المغاربة وطبيعتهم وكرمهم للضيف وبالخصوص اجنبي وهذا فضل لنا من الله تعالى فيجب علينا الشكر والإفتخار بهذا الورث.
    بصفتي مهاجر معربي اعيش بالمهجر اكثر من اربعين سنة اعرف ما اقول بفضل تجربتي واعرف ان الأجانب سواء اوروبيون او غيرهم يفضلون دائما المغربي على غيره وهذا المغاربة كلهم يعرفون هذا اذن فلا عجبا فيما ذكر لنا الشاب اليهودي ارج الله تعالى ان يبقى المغربي دائم مغربيا اينما ارتحل وعاش كما قال المرحوم الحسن الثاني طيب الله تراه امغربي دائما كيبقى مغربي فين ما مشا .

  • Anouar canada
    الجمعة 16 يناير 2015 - 23:14

    Doesn't matter if u r name is Karim or David u r welcome in morroco بلد الكرم والحمد الله

  • majdoubi
    الجمعة 16 يناير 2015 - 23:45

    Moi aussi j ai des amis juifs on s entend trés bien
    Que vous etes aux etats unis ou en europe les juifs comme vous seront les bienvenus au maroc leur deuxiéme pays

  • أبو بكر
    الجمعة 16 يناير 2015 - 23:56

    شكرا لك ولعائلتك، لو سألتهم عن التعايش المغربي اليهودي كيف كان قبل كذبة أرض الميعاد، وكيف كان في كل مدينة دواوير الملاح ومندمجين مع المسلمين كأنهم شخص واحد، كما أنوه على شجاعتك ودعني أقولها لك فأنت فعلا مسلم، مسلم بالحق وما قلته هو الحق، ومرحبا بك بيننا وفي وطنك وأصلك وفخورون بك، تمنيت أن يكون لي صديق يهودي لكن لم أصادفهم إلى اللحظة.

  • DAVID LE MILLIARDAIRE
    السبت 17 يناير 2015 - 03:04

    نهار الاول ملي جيت لامريكا سنة 1987 ,اول خدمة لي هي عند يهودي بمدينة نيويورك,فالاول خدمت معه كنفرق اوراق الاشهار ,ؤكنستف سلعة,6 سنوات من بعد صبحت manager فمحل اخر عندو ف5th avenue الدي يعد من اكبر الاحياء فالعالم ,ؤراني مزال كنخدم معه ؤالله يعمرها دار

  • from berne switzerland
    السبت 17 يناير 2015 - 03:32

    ملي طردوني من الشغل فالمغرب المغاربة اليهود,ضبرت على راسي ؤجيت لسويسرا ؤخدمت عند يهودي مغربي,,,,,,,,ؤداروا فيا خير كبير ملي جراو علي من هديك لخدمة ديال دل

  • أنا محمد
    السبت 17 يناير 2015 - 11:47

    أنا مسلم : و اليهود الحقيقون ليسوا صهاينة إرهابين و قتالة …..

  • taoufik
    السبت 17 يناير 2015 - 20:46

    السلام عليك يا اخي في الوطن و اخي في الانسانية ومن خلالك الى كل اليهود المغاربة في العالم اقول لهم ان الدين لله والوطن للجميع المغرب وطنكم فعود اليه لنساهم جميعا في بنائه اما لذين يتميزون بالعمى عمى البصر و البصيرة ولا يفرقون بين اليهودية و الصهيونية انتم في العمق الحلفاء الحقيقيون للعدو الإسرائيلي فكفو سمومكم عن شعوبنا انتم و حلفاءكم
    الله ينصر سيدنا الي عندو قاع المغربة مساويين

  • حمزة
    الأحد 18 يناير 2015 - 14:20

    انا مسلم و لا أرى أن اشتم يهودي لأن رسول صلى الله عليه وسلم كان جاره يهودي كلنا مغاربة و عاش مغرب ما يهمش يهودي و لا مسلم و لا مسيحي مهم كلنا مغاربة مرحبا بيك بلادك هادي و غتبقى بلادك غصبا على عديان و لي قال ضد هشي نعرفو رآه ماشي مغربي رآه غير داير راسو مغربي

  • اختك في الانسانية
    الإثنين 19 يناير 2015 - 22:54

    السلام عليكم اعجبني مقالك فهو مؤثر للغاية
    انا مسلمة اولا علمني سيدي و حبيبي محمد عليه الصلاة و السلام ان احترم الجميع و ان اتعايش مع الجميع و ان اقدم يد العون للجميع هذا ما سافعله ان اضطررت ان اتعامل مع يهودي .و مغربية ثانيا ,ان كنت في المغرب بالطبع سارحب بك بالضبط كما فعل رفقاؤك المغاربة في القطارالذين لايسعني الا ان احييهم على مغربيتهم .
    ولكن للاسف لا استطيع ان اجد مكانا ليهودي في قلبي لا يمكن ان اثق في يهودي فكم نقضوا العهود و قتلوا الانبياء وغضروا … ومع ذلك اتمنى لك الهداية لدين الاسلام نصيحتي لك انا اختك في الانسانية ان تبحث و تقرأ عن الاسلام جيدا اتمنى لك ولنا اجمعين الهداية حتى نموت على دين الحق. شكرا و السلام عليكم.

صوت وصورة
أجانب يتابعون التراويح بمراكش
الخميس 28 مارس 2024 - 00:30 1

أجانب يتابعون التراويح بمراكش

صوت وصورة
خارجون عن القانون | الفقر والقتل
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:30

خارجون عن القانون | الفقر والقتل

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية
الأربعاء 27 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | الزاوية الدلائية

صوت وصورة
ريمونتادا | رضى بنيس
الأربعاء 27 مارس 2024 - 22:45 1

ريمونتادا | رضى بنيس

صوت وصورة
الحومة | بشرى أهريش
الأربعاء 27 مارس 2024 - 21:30

الحومة | بشرى أهريش

صوت وصورة
احتجاج أساتذة موقوفين
الأربعاء 27 مارس 2024 - 20:30 5

احتجاج أساتذة موقوفين