ضريف: الفصل 47 من الدستور والخيارات الممكنة لتشكيل الحكومة

ضريف: الفصل 47 من الدستور والخيارات الممكنة لتشكيل الحكومة
الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 06:00

أمام الصعوبات التي يواجهها عبد الإله بنكيران لتشكيل الحكومة الجديدة، أبدى عدد من الباحثين والإعلاميين والسياسيين آراءهم في ما يتعلق بطبيعة ودلالة الفصل 47 من الدستور الجديد الذي ينص على أن الملك يعين رئيس الحكومة من الحزب الذي يتصدر نتائج الانتخابات التشريعية لمجلس النواب، وانقسمت الآراء إلى خمسة اتجاهات:

الاتجاه الأول يعتبر أن المنهجية الديمقراطية واحترام الدستور يقضيان بتمكين بنكيران من تشكيل الحكومة ولو كانت حكومة أقلية، لكون الفصل 47 جد واضح بالتنصيص على أن رئيس الحكومة يعينه الملك من الحزب المتصدر للنتائج، وبالتالي فإن تكليف شخص آخر سيعتبر انقلابا على نتائج اقتراع 7 أكتوبر.

الاتجاه الثاني يدعو إلى تكليف شخص آخر من الحزب نفسه؛ حزب العدالة والتنمية.

الاتجاه الثالث يدعو إلى تكليف شخص من الحزب الثاني؛ حزب الاصالة والمعاصرة.

الاتجاه الرابع يدعو إلى تكليف أي مسؤول حزبي آخر دون مراعاة للترتيب.

الاتجاه الخامس يدعو إلى تنظيم انتخابات تشريعية جديدة.

إن هذا التباين على مستوى السيناريوهات المقترحة في حالة فشل بنكيران في تشكيل الحكومة، يدفع إلى ابداء ملاحظتين أساسيتين:

تتعلق الملاحظة الأولى بطبيعة الفصل 47 من دستور 2011؛ فمنذ البداية نجيب بأنه فصل دستوري أٌريد له أن يكون ناقصا، وهو أمر يبدو عاديا بالمقارنة مع الكثير من الدساتير ولا يحتاج إلى تعديل لإكمال النقص الموجود؛ ذلك أن الفقه الدستوري درس بإسهاب حالات النقص التي تشوب بعض النصوص الدستورية المكتوبة التي لا تستكمل باللجوء إلى تعديلات وإنما بتشكل أعراف دستورية على هامش تلك النصوص.

لقد قسم الفقه الدستوري الأعراف الدستورية التي تنشأ على هامش النص الدستوري المكتوب إلى ثلاثة أصناف: عرف دستوري “مفسر” في حالة وجود نص دستوري “غامض”، وعرف دستوري “مكمل” في حالة وجود نص دستوري “ناقص”، وعرف دستوري “معدل” سواء بالحذف أو بالإضافة.

في حالة الفصل 47 من دستور 2011، نجد أنفسنا أمام نص دستوري “ناقص” قد يستكمل بتشكل عرف دستوري مكمل في حالة اعتذار بنكيران وقبول الملك لاعتذاره.

إن طبيعة الفصل 47 من الدستور لا تستقيم مع ما ذهب إليه الاتجاه الأول الذي يشدد على أنه فصل جد واضح، وبالتالي فتكليف أي شخص آخر يعتبر انقلابا على الدستور. نعم إن الفصل 47 يشير بشكل واضح إلى الحالة العادية التي يتصدر فيها حزب سياسي نتائج الاقتراع، ومقتضيات الدستور قد احترمت؛ فالملك لم يتردد في تكليف بنكيران بتشكيل الحكومة يوم 10 أكتوبر 2016، لكن الفصل 47 لم ينظم الحالة التي يفشل فيها الشخص المكلف في تكوين أغلبيته، وهنا يجوز الانتقال من مقتضيات الفصل 47 إلى مقتضيات الفصل 42 من الدستور.

وبالتالي يجوز للملك في هذه الحالة اللجوء إلى جميع الخيارات شريطة أن يكون الشخص المكلف متحزبا وقادرا على تشكيل الحكومة، وسيغدو الخيار الذي يلجأ إليه الملك مدخلا لتشكيل عرف دستوري يكمل النقص الذي يعتري الفصل 47 من الدستور.

ترتبط الملاحظة الثانية بالخيارات المطروحة في حالة فشل بنكيران وحدود هذه الخيارات.

يتمثل الخيار الأول في تكليف شخص آخر من داخل حزب العدالة والتنمية بتشكيل الحكومة، وهو خيار قد يساهم في إحداث شرخ داخل الحزب وإرجاع الفشل إلى شخص بنكيران وطريقته في تدبير المشاورات.

يتجلى الخيار الثاني في تكليف شخص من الحزب الذي احتل المرتبة الثانية، وهو حزب الاصالة والمعاصرة، باعتبار أن التقاليد الديمقراطية تقضي بتكليف الحزب الثاني في حالة فشل الحزب الأول، وهذا الخيار وإن كان ممكنا من الناحية القانونية، غير أن كلفته السياسية ستكون باهظة، سواء على صعيد تحرك الشارع أو تأكيد أطروحة “حزب الملك”.

يتجسد الخيار الثالث في تكليف أي مسؤول حزبي يكون قادرا على تكوين أغلبية وتشكيل حكومة كفاءات وفق رؤية وبرنامج واضحين يأخذان بعين الاعتبار المصلحة العليا للوطن وليس المصالح الحزبية الضيقة المرتكزة على منطق “الغنيمة الانتخابية”، وهذا الخيار قد يستمد مرجعيته من خطاب “دكار” بتاريخ 6 نونبر 2016.

يكمن الخيار الرابع في تنظيم انتخابات تشريعية جديدة، ويبدو أن بعض قيادات حزب العدالة والتنمية وحزب الاستقلال تدعو إلى ذلك، غير أن اللجوء إلى هذا الخيار هو بيد الملك وحده، لكون بنكيران لا يجوز له دستوريا حل مجلس النواب والدعوة إلى انتخابات جديدة؛ لأن ولايته الحكومية قد انتهت وهو حاليا مجرد مكلف بتشكيل الحكومة وليس رئيسا للحكومة.

وهنا نتساءل: ما هي الفائدة من تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؟ هنا لا نشير إلى الكلفة المالية أو قدرة الإدارة الترابية على التنظيم، فالأمر ممكن، وإنما نشير إلى جدوى تنظيم انتخابات تشريعية جديدة غايتها فرز الأغلبية الجديدة، وهو الأمر الذي لن يتحقق، فمهما كانت النتائج وحتى وإن تصدر حزب العدالة والتنمية المشهد الانتخابي، فلا يمكنه أن يشكل أغلبية بدون الاستعانة بخدمات بعض الأحزاب السياسية التي ترفض حاليا التحالف معه.

‫تعليقات الزوار

67
  • محب المدينة
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 06:20

    وهنا نتساءل: ما هي الفائدة من تنظيم انتخابات تشريعية جديدة؟
    لو نظمت انتخابات تشريعية جديدة اتوقع ان تحصل الاحزاب الثلاثة العدالة والتنمية والاستقلال والتقدم والاشتراكية وحدها على اغلبية مريحة

  • { الطــــ احمد ـــاطوي }
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 06:43

    يبدو ان بعض الاحزاب التي لم تنل ما كانت تتمناه في الانتخابات

    هي الان تضغط وتسعى لافشال الحزب الذي اختاره الناخبون

  • Saber
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 06:49

    Ce sont les partis comme le votre qui nuisent à notre pays.

  • اسمانيا
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:03

    اسبانيا تعيش نفس الحالة
    ماذا قال فيها فقهاء السياسة ؟

  • مصطفى المغربي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:06

    من وجهة نظري المتواضعة أرى أنه نظرا للفراغ الدستوري في الفصل 47 يجب تشكيل حكومة أقلية.واحترام التشريع الدستوري وذلك من أجل مصلحة الوطن لأن الظرفية الحالية لا تسمح بإطالة المدة من أجل مزيد من المفاوضات التي لا تفضي إلى أي نتيجة .وذلك ﻷن عدة أحزاب سياسية لهاخلافات فيما بينها وكذلك إن استمر الوضع على ما هو عليه فإن المؤسسات الكبرى للدولة ستعرف بعض الإضطرابات وقد تصل الأوضاع إلى أمور غير محمودة

  • فاطمة
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:06

    الحل الوحيد هو تغيير الدستور على ان يكلف الملك شخصية من الأغلبية الحزبية وليس من الحرب المتصدر أظن هذا الحل يجب ان يصوت عليه البرلمان او حتى يستفتى فيه الشعب لان الانتخابات لن تغير شيئا

  • محمد
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:06

    هذا التاخير في تشكيل الحكومة سواء كان بفعل فاعل أو جاء حسب الظروف سيصب في خانة الحل الثالث وهو تكليف شخص اخر لتشكيل الحكومة مهما كا ترتيب حزبه ،وهنا والله اعلم سيكون اخنوش هو صاحب التشكيلة

  • ابوزيد
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:16

    هناك عطب في المادة 47.
    يجب التحالف قبل الانتخاب.وفي هذا الحال يكون سهل تكوين الحكومة.يجب على بنكيران اعلان فشله و يترك ملك البااد يقرر.
    اعادة الانتخاب لا تغير شيء سوف يقع نفس العطب.

  • ملاحظ
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:20

    ليس في القنافد أملس
    هذه الحكومة المنتهية ولايتها هي منبع البؤس والسخرية الاستفزاز لهذا الشعب
    حسبي الله ونعم الوكيل
    حان الوقت للتدخل لانعقاد البلاد والعباد

  • وطني
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:42

    صراحة سلوكات وسياسات بنكران وحزبه هي من اوصلتهم الى هدا الباب المسدود فرضوا اراءهم وما زالوا يفرضونهم بادعآتهم الدائمة بانهم الوحيدين المعقولين في هدا البلاد وتجاهلوا جل الفآت الاخرى لهدا الوطن

  • احمد
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:44

    دستور 2011 لم يفعل بالكامل ولم بحترم من طرف بنكيران لماذا يريدون احترامه فقط في المادة 47.

  • مغربي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 07:52

    دمقراطيا يجب إعادة إنتخابات سابقة لأوانها، ونتمنى أن لا يتم تكرار السناريو جطو مرة أخرة، أو اللجو الى حزب التحكم المعلوم لأن ذلك سوف يكون إنقلابا على الشرعية.

  • و ما ذا بعد ؟
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:05

    تركيا عاشت نفس السيناريو سنة 2015….تمت اعادة الانتخابات فحسم الامر بسلاسة …..

  • Lamya
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:24

    "يتجسد الخيار الثالث في تكليف أي مسؤول حزبي يكون قادرا على تكوين أغلبية وتشكيل حكومة كفاءات وفق رؤية وبرنامج واضحين يأخذان بعين الاعتبار المصلحة العليا للوطن وليس المصالح الحزبية الضيقة المرتكزة على منطق "الغنيمة الانتخابية"، وهذا الخيار قد يستمد مرجعيته من خطاب "دكار" بتاريخ 6 نونبر 2016."

    انا مع هذا الخيار, لعدة اعتبارات منها ان المغرب في هذه المرحلة بالذات يحتاج الى كافاءات تشتغل بانسجام لمصلحة الوطن و المواطنين وثانيا لان معظم المغاربة لم يشاركوا في النتخابات يا اما لانهم لا يكترثون بالسياسة ويقولون "ما عنديش مع السياسة" ويعتمدون على الملك في هذا الامر او لانهم مقيمون بالخارج ولا يستطيعون المشاركة. السياسة في اذهان المغاربة لازالت نخبوية..

  • امحمدي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:24

    تخفيض عدد مجلس النواب
    التقسيم العادل للمقاعدعلى المستوى الوطني
    او تكوين حكومة أقلية يتم سحب الثقة وإعادة الانتخابات
    يتبع

  • Mohssin
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:31

    في اسبانيا عندما فشل راهوي في تشكيل الحكومة استدعى الملك ساننتيز انين عام الحزب الاشتراكي الحاصل على المرتبة الثانية من اجل تشكيل الحكومة، و قد فشل كذلك في الحصول غلى اغلبية، فتم اللجوء للانتخابات التي لم تفرز اغلبية واضحة و تكرر نفس السيناريو في الانتخابات الاولى، ثم تم اللجوء الى الانتخابات الثالثة التي كذلك لم تفرز اغلبية واضحة، فتم الانقلاب على امين عام الحزب الاشتراكي العمالي من اجل تمكين راهوي من تكوين حكومة اقلية، و لكن كل المتتبعين يتفقون على ان هذه الحكومة لن تستطيع ان تكمل فترة حكمها المحددة في اربع سنوات.
    اذن يمكن لبنكيرات تشكيل حكومة اقلية بعدد قليل من الوزراء و الخصول على دعم باقي الاحزاب دون المشاركة، و لكن باين ان الاحزاب في المغرب لا يهمها الا الحقائب الوزارية

  • رابح
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:43

    المشكل مشكل سياسي عميق يتعلق بطبيعة النظام السياسي ,وليس دستوريا , فالدساتير توضع لتنظيم الحياة السياسية وليس لحل المشاكل السياسية الجوهرية. بعبارة واضحة , في المغرب لا يوجد نظام حكم يتقاسم فيه رئيس الدولة ورئيس الحكومة والبرلمان والقضاء سلطات واضحة ومستقلة ومعترف بها دستوريا وحتى عرفيا , واقعنا ان نظامنا نظام ملكي , السلطة الوحيدة النافذة , في جميع مجالات الحياة , هي الارادة الملكية

  • Kamani
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:45

    A mon avis puisque tous les partis veulent participer au gouvernement il'ya lieu de constituer un gouvernement de cohabitation qui n'exclue aucun parti et le nombre des Minidtres ne doit guère de passer 32 Ministre lr QOUTA de chaque partie sera attribuer en pourcentage suivant les Sièges obtenus en dernier Scrutin soit 10, 6, 4, 3, 2, 2 ,2,2et finlement un minlstre de relation avec le gouvernement Choisi par SM le Roi ou élu par la chambre du parlement.

  • اسماعيل
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:51

    المغاربة واعيييين راه بغاو العدالة والتنمية …لاشيئ الشعب صيصبر على الأبتلائات حتى تتحقق الديمقراطية الحقيقية .لا نقبل اي خيار الا اعادة النتخابات والاغلابية المطلقة انشاء الله العدالة 175مقعد انا براسي مصوتش كان صوتي سيكون للعدالة لولا الضروف.هناك الاف مثلي.

  • مواطن
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:52

    انا في نضري المتواضع ؛يجب على الوجوه التي لا يهما مصلحة الوطن والمواطن ان تنسحب من المشهظ السياسي.

  • احمد مختار
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:54

    نرى أن من يقول بجواز تأويل الفصل 47 من الدستور في حال فشل السيد بنكيران من تأسيس حكومة خطأ .لأن الدستور لا يقبل التاويل أو التوسع في التفسير كالقانون الجنائي. بل هو أكثر. لأن الدستور يستفتى عليه الشعب .في حين أن القانون تصادق عليه السلطة التشريعية .وشتان بين الامرين.

  • Abderrahim ouad
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:57

    ليس هناك اي فراغ دستوري في الفصل 47 ، بل العكس هذا الفصل يحمي الدمقراطية المغربية ، لانه لو كانت هناك امكانية اعطاء الفرصة للحزب الثاني او الثالث او الرابع، فان الانتخابات ستصبح بدون قيمة ولا معنى لها. لان بواسطة التحكم يمكن افشال الحزب الاول او لمن بعده في تشكيل الحكومة ويمكن للحزب الرابع او الخامس تشكيل الحكومة.

  • momo
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:57

    بنكيران يحب حزبه و مريديه (مليون واحد)
    الملك يحب شعبه و بلاده (30 مليون)
    من هو الءاجدر بالقرار في نضركم?

  • témoin
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:58

    السياسة ليس فيها فقه وتنزيل الدشتور وفصوله ليد ملة او دين ات قاونون وضعي يقرر عن طرق المشاورات والتصويت ثم التصديق عليه اما قوانين التي يصدرها الملك تكون ظهير بربري او قوانين جرى فيها الاستفتاء اما فشل بن كيران في الحكومة لتناقضاته في الارتباط وعلاقته مع امناء الاحزاب حيث استعان بحزب تركه في ولايته الاواى لعدم الاتفاق حول بعض القوانين رفع الدعم من صندوق الموازنة لبعض المواد الاستهلاكية اصلاح التقاعد الخ فحل حزب التجمع و للاحرار فكان الاختلاف معه في السياسات ووقعت المشاكل وكانت خرجات انفراد لرئيس الحكومة باتخادها دون اللجوء الى الحزب الحليف وادى ثمنها هو وباقي الاحزاب في انتخابات 7 اكتوبر اما الاشكال الحاصل الان هو ان بن كيران سياسته خطيرة عادلى المواطنين ةدوستعرف انزلاقات ومشاكل بالزيادات في كل شيء رغم الخصاص التي تعاني منه جل القطاعات وهنا الاحزاب لايمكن ان تغامر في حزب نجح بالتزوير ومعه الحزب الثاني البام اللهم العودة الى صناديق الاقتراع وسيكون الحسم في النتائج صارما لتشديد المرافدقبة من طرف الفاعلين السياسية والسلطات

  • مغربي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 08:59

    المغاربة يتطلعون إلى الحكومة القوية متماسكة متجانسة لها رؤية والواضحة المعالم و البرامج الناجعة القابلة لتطبيق و القادرة حلحلت الاكرهات الداخلية و مواجهة التحديات الخارجية وبالتالي يمكنها مواكبة المؤسسة الملكية الرائدة في الخدمة المصالح العليا للمغرب ة المغاربة التي تجعلها دائما فوق اعتبار و تواكب التغييرات و التقلبات و الأزمات والأحداث التي تطرأ على العالم على المدار الساعة بالريادة الرائدة بالجميع المقاييس بالغض النظر عن عمر أو زيد ومن يريد التعمق عليه التوجه إلى النسبة المشاركة سيجد الحل.

  • ahmed
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:09

    هدا هراء ومضيعة للوقت نعيد الإنتخابات بحزبين فقط يمين ويسار .
    بارك علينا عينا الشعب كله إما جيعان أو عريان والكل أصبح مريض والعمر قصير دعونا نعش بسلام . خدوا كل شئ لانريد أي شئ.
    ستندمون يوم لقاء ربكم . يوم لآينفع الندم.

  • غييور
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:11

    الحقيقة حزب الاستقلال هو المشكلة في الحكومة السابقة والقادمة لأن شباط أحرق أوراقه مع الجميع لايمكن التحالف معه ابدا على بنكران الاستغناء عنه والأمور ستنجح بكل سهولة رآه شباط لا يهمه مصلحة البلاد راجع يابنات مواقف شباط في الحكومة السابقة

  • naoufal
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:12

    استغرب هذا النوع من التحليلات التي تعطي الحق لحزب اخر من اجل ترؤس الحكومة. ليس هناك الا خياران ممكنان اما تعيين سخص اخر من داخل حزب العدالة و التنمية او حل البرلمان من طرف الملك وتنظيم انتخابات تشريعية. الفصل 47 اريد له الغموص فلنتحمل مسؤولياتنا كاملة لنتاءجه

  • اوباش الحسبمة
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:15

    حقيقة الموضوع التلاعب من طرف حكومة الظل وهي تريد اسقاط بن كيران وتعويضه باخنوش الذي في عهده فقد قطاع الصيد البحري بجميع فروعة جل الاسماك وخاصة السطحية ( السردين) لانه قسمها على لوبيات في الخارج والداخل لقول العام زين. وفشل في اسنراتيجية اليوتيس في غياب تحقيق نقط القوة لهذا البرنامج الذي قدم لصاحب الجلالة وما تهليله من طرف المحظوظين الا تغطية الشمس بالغربال. الذستور واضح وكثرة الاجتهادات وكثرة الالفاظ الفضفاصة وكثرة المفردات اللغوية ستؤدي بالنزول الي الشوارع في حالة عدم تطبيق الفصل 47 من الدستور .. يجب تطبيق القانون والمسطرة الدستورية وما يهمنا هو المحافظة على الاستقرار والامن والامان؟ ( خود الكراسي / والمناصب / اتركو لنا الله. الوطن. الملك. /)

  • وجدي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:27

    الدستور موجود في الورق اما الواقع شيء اخر حتى القران لم يسلم من تاويلات الفقهاء يأخذ منه ما يناسب الاهواء ويترك ما لايناسب كمن يقول "ويل للمصلين" ليترك الاية مبتورة فما بالك بدستور وضعي

  • mohssine
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:29

    للخروج من هده الازمة في رايي على الملك ان يتدخل ويقوم بتكليف شخص اخر مقبول لدى الجميع من الحزب الدي يشكل الاغلبية ويقوم هد الاخير باختيار اعضاء الحكومة المتوافق عليها من جميع الاحزاب والمنسجمة لان المصلحة العامة فوق كل اعتبار والمغرب تنتظره تحديات كبرى في الخمس السنوات القادمة ويجب على الجميع نبد الخلافات والاشتغال من اجل مصلحة هدا البلد وشكرا هسبريس .

  • ابوعلي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:33

    يجب النظر الى الحل الاقل كلفة من الناحية المادية ….واقل الحلول كلفة هو الاستفتاء الشعبي على الدستور وذلك باضافة الحل المطلوب وذلك بتعديل المادة 47 من الدستوروكفى الشعب والوطن ويلات بن كيران وزمرته

  • ابو امين
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:39

    في نظري، ينبغي اعتماد بعض الحلول التي ثبتت نجاعتها في بعض الدول، لاسيما ذات النظام البرلماني، وهي منح رياسة الحكومة لتكتل الاحزاب الذي يصل الاغلبية، وليس للحزب المتصدر…. تعطي الفرصة اولا للحزب المتصدر، وان لم يتمكن من تشكيل اغلبيته، يتم اللجوء الى تكتل الاحزاب الذي يحصل على مثل هذ ه الاغلبية

  • ها المعقول
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:53

    التقليص من عدد الوزارات الى اقل من عشرين ثم خفض اجور الوزراء والبرلمانيين ب 50 في المائة على الاقل

  • عبد الكريم
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:56

    الحل الامثل والاشمل لجميع التاويلات للفصل 47من الدستور والديمقراط هو اعادة الانتخابات

  • mohamed boushaba
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 09:59

    انت تعتقد اننا في فرنسا او اسبانيا او روسيا عليك اولا ان تعرف ان اعادة الانتخابات لن تزيد سوى العزوف العزوف فاذا كانوا حملوا الناخبين الى المكاتب .عليهم ان ياتوا بالمكاتب الى المنازل اسي ظريف .حينت حزب ديالك .احسن بكثير من الاحزاب الاخرى .اما ان يتنازل السى بن كيران علئ بلاصتوا ياك هوما ال عاودوه ومعامن جيتي اسى ظريف .ما كاين ن دكتور ولا فريملي .كاين غير سي الوردي اجمع راسك .راه كاين السلطة ديال سيدنا ال عدل الرءيس ال خدام مشي ال باغ غير السالير والمسارية الخاوية .

  • علي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 10:22

    صاحب التعليق رقم17 اتفق معك في الراي وكانك قرات فكرتي شكرا.

  • مواطن من مدينة آسفي الموكوبة
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 10:37

    هنالك خيار تعيين الملك رئيس حكومة تقنوقراطي .
    و أتمنى أن يكون عزيز أخنوش أولا لأنه لا يأخد راتبا , و ثانيا لأنه رجل أعمال ناجح.
    ففي عصرنا هذا تتخد الدولة بمفهوم شركة موظفوها هم المواطنون.
    هذا يبقى رأيي المتواضع فنحن نعيش أوضاع مزرية من بطالة رغم توفر مدينة آسفي على عدة معامل التي توظف من مدن الصحراء بدل أبناء المنطقة.
    لا للحكرة

  • boughaz agdez tiznit
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 10:52

    Quand akhennouch voulait etre un ministre il deposé sa demission de RNI lorsque il planifie un poste de haut niveau le premier ministre il est revenu au parti comme chef des irnistes tout est bien calculé cela fait belle lurette c aziz sera le chef du gouvernement et mezwar ambassade point c tout

  • امحمدي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 10:59

    آذاك انعدم الاتفاق في تكوين الأغلبية الحكومية راجع الى مصلحة الوطن والمواطن فهذا امر جيد. ولكن هذا اضن انه ليس هو الواقع فهناك من يريد ان يقول بان اي حزب اياكان وكيفما كانت شعبيته لايستطيع ان يحكم وحده وهذا اضن انه هو الواقع والحقيقة التي يجب ان تفهمها الأحزاب
    التحالف سيأتي قريبا او بعيدا وعلى هذا التحالف ان ينبثق عن عقد يتفق فيه هذا التحالف على الأهداف الاساسية والمشاريع الكبرى وترسيخ خطاب الملك امام البرلمان.
    وعقد التحالف هذا يجب ان يكون مفصلا ومتوفر للجميع للاطلاع عليه.
    حتى لا تلتجأ بعض الأحزاب الى الخروج من التحالف والهروب منالمسؤولية.
    مايوقع الأنفي المغرب ارى فيه أمرا صحيا وعاديا لان تشكيل الأغلبية وبالتالي الحكومة لا يجب ان يكون هدفا في حد ذاته وإنما وسيلة للعمل وخدمة المواطن أفضل خدمة

  • الخطابي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 11:02

    هذه هي السياسه لا افهم كيف يتحدث البعض عن مؤمرات ضد بنكيران ؟؟؟ السياسه اصلا كلها مؤامرات هل كان بنكيران ينتظر الورود في طريقه هنا تظهر العبقريه السياسيه ان تكون سلسا زئبقيا وتتعامل مع كل الطوارى شخصيا مساله المبادئ والاخلاق في السياسه تظحكني ترامب بالامس يسب ميت رامني والعكس واليوم يناقشه على حقيبه الخارجيه ..السؤاسه لا تنتهي عند الانتخابات والفوز بها بل فقط تبتدء من هناك..بنكيىران كاني به يقول صافي ربحت الانتخابات اللي اصلا تقدم لها ربع الشعب فقط خليوني ندير مبغيت ….؟؟!!هدي ماشي سياسه سي بنكيران

  • Rachid
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 11:08

    اعتقد اننا سنعود لحكومة التينوقراط مع السيد جطو وهو الحل اكثر قبولية و منطقية. خاصة و السياسين الحاليين ابانو عن نقص حاد في النضج السياسي. و اصبحت المناصب و الغنائم هي الهدف الحقيقي من ممارسة السياسة.

  • يوسف
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:05

    عندما تخفض الدولة العتبة و تكثر الأحزاب في البرلمان و يصوت الشعب حتى لو أخد أكثر من 50 في المئة من الأصوات لن بحصل على أغلبية بهادا التقسيم الإنتخابي عندها سيكون الشعب إختار حزب و الدولة ختارت لنا حزبا أخر ه و حزب الأغلبية الحزبية يعني أن أصواتنا فقط ستوكون لزينة فقط

  • كريم
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:38

    المغاربة باغين تدخل سوق راسك،راه افضيحتكم بانت للجميع،ما زال تتهضرو باسم الشعب، الشعب باغي الملك هو ليحكم، أما حزب الباجدة ماصالحش لنا ،،،

  • متابع
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:39

    أ خشى أن يكون قد أعطيت التعليمات لسحرة الدولة العميقة من أجل تهيئة الرأي العام للانقلاب على نتائج الانتخابات. المرجو من المحللين أن يفسروا لنا و بكل موضوعية أسباب البلوكاج بعيدا عن النظرة السطحية و لغة الخشب.

  • السلام عليكم
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:42

    هذا النقاش والبولميك حول الفصل 47 كان يجب ان تنظم له مناظرات وندوات ونقاشات على القنوات الوطنية لتفيد المواطن مثل الاولى والثانية ولكن هدا لو كنا في فرنسا او اسبانيا او امريكا او في إسرائيل حيث الاعلام الحر

  • مغربي
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:51

    انا كمواطن عادي لم أشارك في مهزلة الانتخابات و لا يهمني تشكيل حكومة الكراكيز لأنني عايشت عدة حكومات سابقة لم تقدم شيئا للبلاد سوى نهب ميزانية الدولة ب الرواتب و الامتيازات و الهبات،و لم أحس أن هناك شيء في تحسن، التعليم و الصحة من سيء إلى أسوء و الفقير يزداد فقرا و الغني يزداد غنى،كما ان الأحزاب كل همها هو المناصب و الحقائب.

  • شريد الليل
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 12:55

    الأحزاب السياسية المغربية لا زالت بعيدة عن الدمقراطية الحقة وعن ما يريده الملك لهاد الوطن. الغنيمة الانتخابية هي غايتهم. هناك أمل للحزب الثاني لتشكيل الحكومة إن فشل المصباح وهو ما نفاه العماري لكن لا ثقة في كلام السياسيين والسياسة.على بنكيران أن يكون حدرا وجادا في ما يتعلق بالمفاوضات مع الأحزاب المسيرة بالتلكموند.انها في الأخير ستعود إليه أن رأت أن الغنيمة سنضيع منها

  • smd
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 13:09

    اولا مليون ونصف لا تمتل الشعب او اغلبيته مايعني انه ليس كل المغاربة موافق على سياسة السيد بنكران وهده حرية شخصية وتانيا ادا كان حزب الاصالة والمعاصرة فعلا هو حزب الملك كما يدعي البعض فأنا اول مت سيصوت عليه لأن سياسة الملك هي من قادت المغرب الى ماهو عليه مند توليه العرش وليست الاحزاب السياسية مند الدستور الجديد كما يظن البعض

  • متتبع
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 13:17

    في نظري الحل هو رفع العتبة لكي تفرز اﻹنتخابات خريطة سياسية واضحة تبنى على ضلها التحالفات الحزبية. وليس فسيفساء الغرض منها تشتيت الرؤى والجهود وخلق بلوكاج البلد في غنى عنه.

  • رضوان
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 13:51

    تنظيم الانتخبات هو الحل لأن الاحزاب لا ترا مصلحة الوطن او شعب بل ترا مصلحة نفسها فقط

  • الواقع٢٠٢٠
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:03

    لا احزاب ولا هم يحزنون. حكومة تيقنوقراطية من مواطنين اكفاء قادرين على تسيير وزاراتهم وفق التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية الراهنة.الكفاءة هي شرط وعامل للنجاح وليس السياسة من اجل الغنيمة والمصالح الشخصية وراء الحصانة الدبلوماسية.صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله الملك المحبوب،المخلص للوطن ومصالحه،ادرى بمن سيخدم الوطن بتفان.الشعب يريد امثال مدير الامن الوطني الحموشي والوالية زينب.نريد من يشفي الغليل باظهار العدالة الاجتماعية وحقوق المواطن اينما كان وكيفما كان.العقل الانتهازي انتهت صلاحيته.

  • absurde
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:05

    الئ بعض المعلقين الدين يتكلمون عن حزب التحكم فاسمحوا لي ان قلت لكم ان جل الاحزاب تريد التحكم فكيف مثلا لحزب العدالة والتنمية ان يتشبت بالتقدم والاشتراكية وهوله فقط 7 مقاعد وكيف ان الاستقلال اصبح يدافع عن العدالة والتنمية وبالامس القريب كانا يتبادلان تهما خطيرة.كل الاحزاب تدافع علئ مصالحها بعيدا عن مصلحة الوطن .فنطلب من الله ان يوفق بن كيران في تشكيل الحكومة وان لم يستطع فاولا تغيير اوتوضيح الفصول المتعلقة بالاشكال المطروح ثم اعادة الانتخابات . وللشعب بعد دلك كلمته

  • abdou
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:13

    كفى من التخربيق. اﻷصل طبقا لدستور البلاد رئيس الحكومة من الحزب الفائز فقط لا غير لا فيه ثاني و لا ثالث ولا يحزنون. يبقى المشكل في رفض بعض اﻷحزاب الغير فائزة العرض لتشكيل حكومة أغلبية تتمكن من تسيير شؤون البلد بدون عراقل. الهدف من الرفض واضح و جلي : انقلاب على إختيار الشعب و قرار الملك في اختيار رئيس الحكومة. لاداعي للبحث كثيرا عن من وراء هاده العراقيل : طباخ المنضومة يحرك ما طبخه هاده اﻷيام. لاكن سيفشل مرة أخرى إن شاء الله هو و من تبل له.

  • Ahmed
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:23

    الحل إعادة الانتخابات من أجل ترسيخ الديموقراطية .عندها يعرف المغاربة والعالم أننا بلد فعلا ديموقراطي.

  • عين العقل
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:47

    +1000
    انا مع هذا الخيار, لعدة اعتبارات منها ان المغرب في هذه المرحلة بالذات يحتاج الى كافاءات تشتغل بانسجام لمصلحة الوطن و المواطنين وثانيا لان معظم المغاربة لم يشاركوا في النتخابات يا اما لانهم لا يكترثون بالسياسة ويقولون "ما عنديش مع السياسة" ويعتمدون على الملك في هذا الامر او لانهم مقيمون بالخارج ولا يستطيعون المشاركة. السياسة في اذهان المغاربة لازالت نخبوية..

  • الحل حكومةتكنوقراطيةتوافقية
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 14:51

    إن قرار تشكيل الحكومة هو بيد الملك و بصلاحيته الدستورية يمكن لهذا الأخير بمقتضى الفصل ٤٢ من الدستورية تكليف شخصية تكنوقراطية توافقية على درجة أعلى من الكفاءة بتشكيل هاته الحكومة والتي قد تكون خليطا من السياسيين والتكنوقراط تنكب على الملفات الاقتصادية والاجتماعية الملحة المستعجلة بالنسبة للمواطنين بعدما تبين الفشل السياسي لبنكيران وطائفته الحزبية من الباجدة وتجار الدين في نسج تحالف اغلبي يحضى بالمصداقية المجتمعية. ‏‎ ‎

  • محمد
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 15:18

    نمط الاقتراع من اوصلنا لهذا.وغموض في الدستور في حالة لبلوكاج

  • متتبع
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 15:48

    في اعتقادي المشكل يكمن في غياب الوعي السياسي وسيادةالوعي الديني والوعي القبلي والانتهازية وشراا الذمم لغياب اقتصاد قوي يصون كرامة المغاربة حتا لايبيعوكرامتهم.

  • معروف محمد
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 18:20

    هو تشكيل حكومة بقيادة عبد الله بنكيران بوساطة ملكية .

  • سعيد ابوالعلا
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 18:36

    أتمنى أن يصل إلى تشكيل الحكومة في أقرب وقت وادا عجز او فشل فيجب أن يراجع نفسه ولن يلوم إلا نفسه لأن صفته الآن ماهي إلا مكلف بتشكيل الحكومة لا غير واخيرا عاش من عرف قدره

  • الحبيب المغربي الأصيل
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 18:43

    مهما تعددت القراءات و السنربوهات و الخيارات و للتوقعات فإن الحل بيد جلالة الملك باعتباره رئيسا للدولة و الضامن لأمنها واستقرارها؛ و هذا أيضا بمنطوق الدستور نفسه الذي احترم فصله و عين رئيس الحكومة من الحزب الفائز؛ لكن و مع هذا الوضع فعلى الأحزاب ممثلة في زعمائها و أتباعها أن تتحمل كامل مسؤولياتها التاريخية في ظل هذا الوضع السياسي و أن تحكم العقل و المنطق و المصلحة العليا للوطن بعيدا عن منطق الرابح و الخاسر؛ فلنجعل و طننا الجبيب المغرب الرابح الأكبر من خلال تشكيل حكومة كفاءات وطنية قادرة على خدمة المغرب و المغاربة وفق رؤية واضحة و برنامج منسجم كما جاء على لسان جلالة الملك في خطاب دكار بغض النظر عمن هو رئيسها و من الحزب المشارك او المعارض .

  • معلقh
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 19:19

    وما موقع الفئة الع يضة التي لم تصوت في الانتخابات.الا يرجع السبب في تعثر تشكيل الحكومة الى ان النتائج الانتخابية لم تكن حاسمة نتيجة عزوف الغالبية العظمى من المواطنين وخاصة انها تشكل القوة الاساسية في المجتمع.كان من الممكن ان تكون النتائج حاسمة لولا فقد غالبية المواطنين الثقة في العمل الحزبي بعد ان تبين انه يهمش المصلحة العامة ويعطي الاسبقية للمصالح الحزبية والشخصية الضيقة.الا تشكل هذه الفئة العازفة التي عزلت الاحزاب ونبذتها قوة يتوجب مراعاتها عند تشكيل الحكومة.الا ينبغي للحك مة ان ترضي كافة الاطراف .ومن هنا الحاجة الى حكومة انقاد وطني تعيد ترتيب الامور وفقا لمنطق سياسي صارم وقوي وفعال .لسنا بحاجة الى تكرار المشهد السابق برتابته وملله ولا فعاليته.الحكومة يتوجب ان تمثل الكل بما انه لا وجود لاغلبية كاسحة.

  • spoupou
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 19:47

    , si francis fukuyama a dit c'est la fin de l'histoire,je dirais c'est la fin des partis politique et vive notre ROI c'est grace a lui via l'article 42 qu'on depasser cette crise dieu merci d'avoir un ROI comme le notre .

  • idrissi
    الثلاثاء 22 نونبر 2016 - 20:37

    نحن مع خطاب الملكي 6 نونبر 2014 أي تكليف أي مسؤول حزبي يكون قادرا على تكوين أغلبية حكومة وحدة وطنية يتم
    ثطبيق في نفس الوقت برامج أحزاب الأغلبية بقدر المستطاع.

    منطقيا لا حل ألا هذا الحل .

  • مهتم بالشان الداخلي
    الأربعاء 23 نونبر 2016 - 09:18

    فوق 60/100من المغاربة لم يشاركوا فاﻻقتراع ﻻنهم فقدوا الثقة في اﻻحزاب السابقة التي كانت تتهافت للمصالح الخاصة لبناء دنياهم وخراب اخرتهم والمسؤولية امام الله عظيمة ويوم القيامة خزي وندامة حتى القليل اللي باغي يخدم البﻻد ويقوم بها ﻻ يستطيع امام هدا الزخم الكبير من المفسدين. وادا استطاعت اﻻحزاب ان تتغلب على اطماعها ومصالحها الخاصة وارادت مصلحة الوطن والمواطن فانها ستكون حكومة قوية تبني بها اﻻحزاب عﻻقة متينة مع الشعب باش ترجع الثقة وتكون انداك عﻻقة وطيدة معه ويعود اﻻقتراع على اﻻقل ثمانين في المئة ان لم تكن مئة بالمئة

  • مواطن غيور
    السبت 26 نونبر 2016 - 06:13

    تعيين شخص من خارج الحزب الذي انتخبه الشعب يعد انتكاسا وانقلابا على الدستور المغربي والذي لا اثق كثيرا في قيمته لان الدساتير في الدول العربية تعالج الامور على هوى النظام وانقلابا عاى ارادة الشعب الدي صوت لفائدة حزب الدالة والتنمية والصراحة لولا فساد وزارة الداخلية لكانت النتيجة غير هده ، ولكن هدا حال الديمقراطية اامغرببة ، فاني ارى لا ارى العيب في شخص بنكيران او حزبه وانما العيب في اولائك الفاسدون الذي تحرضهم وتوجههم الدولة العميقة لعرقلة التحالف ، وكفاعل جمعوي مغربي من خارج المغرب افضل ان يقوم الملك بحل البرلمان واعادة الانتخابات حتى يحسم الشعب كلمته واختيار الفئة الصالحة وانا على يقين من ان احزاب الدولة ( البام – والاحرار – والحركة الشعبية )

صوت وصورة
نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:35 4

نظرة حقوقية إلى مدونة الأسرة

صوت وصورة
نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"
الأربعاء 27 مارس 2024 - 19:15

نتائج "بارومتر الصناعة المغربية"

صوت وصورة
الفهم عن الله | الاحتضان الرباني
الأربعاء 27 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | الاحتضان الرباني

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان
الأربعاء 27 مارس 2024 - 17:00

نصومو مرتاحين | مشاكل الأسنان

صوت وصورة
البياض يكسو جبال مودج
الأربعاء 27 مارس 2024 - 12:15 2

البياض يكسو جبال مودج

صوت وصورة
مغاربة والتعادل مع موريتانيا
الأربعاء 27 مارس 2024 - 01:07 20

مغاربة والتعادل مع موريتانيا