على هامش الحراك الشعبي بالريف .. مفهوم الوطن والمواطنة

على هامش الحراك الشعبي بالريف .. مفهوم الوطن والمواطنة
الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:00

إن ما بات يعرف بالحراك الشعبي الذي يعم المغرب في كل جهاته قد أعاد طرح العديد من الأسئلة التأسيسية، بدءا من قضايا العقيدة وانتهاء برموز الهوية المغربية. غير أن ما عرفته الاحتجاجات، التي جلها، إن لم يكن كلها، تطالب بأبسط حقوق العيش التي تتمثل في التعليم والصحة والشغل، قد وازتها بصورة ناشزة وشاذة تصرفات بعض الأفراد الذين يعدون على رؤوس الأصابع، مكررين شعارات وعبارات لم يكن السياق يقتضيها، من قبل رفع الأعلام الوطنية والعبارة الشهيرة: “عاش الملك”.

في اللحظة التي كان المحتجون يطالبون بتدخل أعلى سلطة في البلاد، أي الملك، كان “الفريق الآخر” يرفع العلم ويتهام الفريق الآخر بالخيانة واللاوطنية. وهكذا صرنا أمام فريقين داخل النسيج الاجتماعي المغربي، كل منهما يرى نفسه يمارس وطنيته وانتماءه إلى المغرب. أصبحنا أمام تصورين للوطنية: أحدهما يختزل الوطن في الملك، باعتباره الرمز المطلق، بما يتضمنه -بالنسبة إليهم- من رمز ديني وتاريخي وديني، والأهم من ذلك رمز الاستقرار. وهو فريق لازال مسكونا بفكرة القداسة والاستسلام المطلق والرضا عن كل ما يمكن لمؤسسات الدولة أن تقوم به، في محاولات التماهي المطلق مع خطاب الدولة الرسمي ذي التوجه المخزني. في حين أن الفريق الثاني يميز بين انتمائه إلى الوطن واحترامه للرموز الوطنية التي قد يكون الملك رمزها، ثم العلم الوطني والوحدة الترابية، وبين الدولة من حيث هي مؤسسات تقدم خدمات للمواطن ضمن “عقد اجتماعي” يترجم في مشروعها الهادف إلى “صناعة الوطن”!

غير أن هذا التيار لم يعد في حاجة إلى أن يكرر ولاءه وانتماءه، بل هو انتقل من مرحلة تكرار هذه الرموز واستخدامها كسلط رمزية، إلى مرحلة المطالبة بالحق والتعامل مع الدولة كأداة لتوفير مجموع الشروط التي توفر العيش الكريم، أي انتقل من الحديث عن واجب المواطن تجاه الدولة إلى واجب الدولة تجاه المواطن، وذلك من خلال رسالة واضحة غير قابلة للتأويل. إذ إن أي واجب تجاه الدولة/الوطن يقابله حق الأفراد والجماعات.

ولعل هذا التيار قد نجح إلى حد كبير في تحطيم الهوة بين الحق والواجب، وجعل الدولة المغربية في حرج كبير أمام قوة الطرح الذي أبان عن نضج ووعي جَمْعي كبيرين، لم يكن الوعي الفردي داخل المجتمع المغربي يكشفه إلى وقت قريب. ولهذا فقد فضح هذا التيار، الذي يمثله الحراك الشعبي، الخلط الممنهج للمفاهيم الذي ظلت الدولة تشتغل عليه وتسوقه. فماذا يعني الوطن؟

ثمة فارق بين الدولة والوطن! قد تغيب الدولة لكن الوطن يبقى. غير أن نجاح الدولة رهين بقدرتها على محو الهوة بينها وبين الوطن، وهو ما يؤدي إلى مفهوم الأمة في حال تماهي المكونين.

فالدولة في مفهومها القانوني هي مجموع العناصر المكونة لها، وهي: الشعب، والأرض ونظام الحكم. وإذا كان الشعب والأرض مكونين حاضرين ودائمبن، فهما وحدهما يشكلان، أو بالأحرى قادران على صناعة الوطن، في حين أن نظام الحكم يبقى مكملا، وعنصرا تابعا متى توفر شرط الشعب والأرض. معنى ذلك أنه يمكن تصور وجود وطن بدون نظام حكم، لكن لا يمكننا تصور وجود نظام حكم بلا “وطن”! وهو خلط درج الناس على تداوله، وظلوا يسلمون بأن الدولة هي الوطن ولا وطن بلا وجود دولة. والدولة هي نظام الحكم ونظام الحكم هو الملك!

إن التنوع الإثني والجغرافي والثقافي واللغوي، كما هو حال المغرب، هو في العمق، إذا ما تم استثماره، طاقة هائلة تغني المواطنة والدولة والوطن، لأنه (التنوع) شرط يستوجب الاختلاف والحرية والتعايش الذي يستوجب بدوره قيم العدالة الاجتماعية والمساواة والحرية التي ينبغي للدولة كمؤسسات أن تضمنها وتحميها، باعتبارها حقوقا وليس امتيازات.

ففي الولايات المتحدة الأمريكية، مثلا، وحتى اليوم، لا يعتبر إحراق العلم الوطني الأمريكي جريمة. غير أن ذلك لم يمنع من أن يصبح العلم الوطني الأمريكي رمزا يفتخر به الأفراد والجماعات، وتزين به البيوت، في الأعياد الوطنية، بصورة تلقائية ومن غير أي تعليمات حكومية أو جماعية. بل إن ذلك ساهم في تشكيل وعي جمعي جعل من الأعياد الوطنية مناسبات للاحتفالات وتبادل الزيارات بين الأصدقاء والأهل، بل وتبادل عبارات التهنئة.. لأن الدولة والوطن والتنوع الذي يتخلل كل مناحي الحياة الاجتماعية (الأعراف) والدينية (تنوع الديانات والمذاهب) والثقافات قد ارتقت بهذين المكونين إلى مفهوم “الأمة”. إنه الانتماء إلى الأمة الذي يتم بتلقائية ووعي وحب وتضحيات ومسؤولية وواجب، مقابل حقوق يستوجب على الدولة توفيرها للشعب؛ لأن العقد الاجتماعي الذي تتأسس عليه الدولة يجد المواطن الأمريكي ترجمته في فصل السلط، وفي القضاء العادل، والمساواة، وحرية المعتقد، واستقلال المؤسسات، وقوتها، وربط المسؤولية بالمحاسبة.

إن الوطن، قبل كل شيء، هو حضور وجداني، وليس هناك شخص أحق به من آخر، وليس هناك أي مانع يمكنه أن يحول دون ذلك، على أساس العرق أو الدين أو الأفكار والتصورات الإيديولوجية، أو الموقف من نظام الحكم أو الدولة. إنه ارتباط وجودي للفرد بالأرض وتجربته الوجودية في اكتشاف العالم. الوطن هو تلك التفاصيل الصغيرة التي شكلته علاقتك بالعالم ولم تستطع التخلص منها رغم التحولات الهائلة التي تطرأ عليك، في الحل والترحال! الوطن هو رائحة الجدات وحنانهن وهن يداعبن شعر رأسك الصغير وأنت تسمع الحكايات ولا تعرف متى نمت!

أما الدولة فهي مجموع مؤسساتها وطرق عملها، ومدى خدمتها للمواطن، وكذا سبل ومناهج تدبيرها للشأن العام، أضف إلى ذلك مشروعها المجتمعي والحضاري.

فمن هو الوطني الحق، في ما يجري اليوم داخل المغرب؟ هل المحتج الذي يرفع شعارات تطالب الدولة بواجبها تجاهه، أم ذلك الذي لا يتوقف عن تكرار طاعته وارتباطه برموز الدولة؟.

الواقع أن الوطن للجميع، وعلى الدولة، من خلال مؤسساتها، أن تعي أن من واجبها حماية كل أطياف المجتمع، وأن عليها أن ترسخ قيم المساواة والعدالة الاجتماعية داخل المجتمع، من خلال مشروع مجتمعي، يتم حقنه عبر التعليم.

على الدولة المغربية أن تعي أن التماهي بين الوطن والدولة يصنعان الأمة، وهذا لن يتأتى في غياب شرط أساسي هو العدالة الاجتماعية والمساواة والقضاء العادل؛ لأن “المواطنة” تعبير وعقيدة وإيمان لا يمكنه أن يتحقق في ظل هيمنة خطاب رسمي لا يعترف بالمواطن إلا إذا رفع العلم الوطني وردد عبارة عاش الملك!

والواقع أننا إذا كنا مضطرين للاختيار بين الفهمين السابقين للوطن، فإن الذي يرفع الأعلام الوطنية في عواصم العالم، وهو يسب ويلعن ويتهم “أخاه” بالخيانة، لا يعبر “للآخر” عن حبه، بقدر ما يعبر عن انفصام مسيء إلى الوطن الذي يختزله في “رمزين” لا يمكنهما أن يكونا سوى مكونين من مجموع المكونات التي تصنع الوطن.

أليس من واجبنا اليوم، كمثقفين وباحثين ودارسين، أن نفتح نقاشا موسعا حول مجموعة من المفاهيم، ومن بينها: ما معنى أن تكون مواطنا مغربيا اليوم؟

‫تعليقات الزوار

45
  • sedik
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:23

    قرءة التعليقات منذ بداية الحراك الشعبي أو الاحتجاج الشعبي في مدينة الحسيمة لا حظت مدى حقد المغاربة على أناس الريف فهناك من ينعتهم بالا نفصالين وهناك من وصفهم بالاوباش وتم تداول خطاب الملك حسن الثاني المؤلم والمهان لشعب المغربي المقام في جهة الريف وهناك من يهديد بالتصعيد و القتل لما هذه العنصرية . ا لا ءنهم خروجوا بطلاب حقهم . الحق في التعليم والحق لشفاء ورفع التهميش عليهم الذي قره الجميع و من بينهم الحكومة المغربية . ان تابعة الاحتجاج ولَم اسمع قط كلمة الانفصال ولَم اسمع إهانة واحدة من ذالك الاحتجاج لاخوانهم في غرب المغرب ولا لمالكهم اتساءل لماذا هذا الحقد فاستنتج ان الذين يريدون الانفصال حقا والذين يهنون المغرب وراية المغرب هم ذالك الناس الذين ينعتون اخوانهم بأبشع النعت .فان ارجوا من المغاربة ومن يحكم المغرب ان يعتذروا ويطلب العفوى ورفع التهميش ورفع العزلة عن منطقة الريف وعن شعب المغربي الريف الحر

  • عبد الرحمان
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:37

    يا سلام كلام جميل ،ادع اخوتي العياشة إلى قراءة هذا الدرس الرائع، فلعل الله يفتح لهم بصيرتهم، شكرا هسبريس ▪

  • hamid
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:37

    الكثير لا يفرق بين البلد(pays) و الوطن(patrie) و الدولة(l'état) و الأمة (nation) و الهوية(identité) ..

  • تاوناتي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:48

    لماذا يُتهم الزفزافي بالإنفصال ويُختطف ويُعتقل رغم أنه صرح أكثر من مرة بأنه مغربي،بينما أميناتو حيدر التي مزقت جواز سفرها المغربي وتعلن صراحة أنها مع البوليزاريو وليست مغربية أعطتها الدولة تعويضات تفوق 80 مليون سنتيم.
    ماذا يخيف الدولة ،هل الإنفصال أم المطالبة بالعيش الكريم ؟؟

  • امازيغ
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:50

    هذا المقال يصدق فيه قول: 'حق يراد به باطل'؛ فكأنما الإمعان في تغييب العلم الوطني للمغاربة ورفع علم ما يسمى 'جمهورية الريف' ليس تحقيرا للوطن… فان كنّا نحترم الوطن وجب احترام علمها… واحترام ذكاء ومشاعر المغاربة… اما فصلك بين الدولة والوطن فهذا ايضا مردود عليك؛ لان نظام الحكم في المغرب هو ملكية دستورية تجسد الوطن والدولة في ان واحد.
    الخطا الكبير الذي وقع فيه الكاتب هو انه استعمل أدوات غربية وغريبة للكلام عن المغرب… فالدولة في المغرب لا تنتخب 4 او 5 سنوات وتعقبها دولة اخرى… كان احرى بك ان تتحدث عن حكومة تنتهي بانتهاء فترة وجودها الانتخابي. الدولة او 'المخزن' في المغرب تخدم الحاكم والمحكوم في ان واحد بالسهر على أمن واستقرار المغاربة.. اما ان تنهض حفنة من البشر مأجورة من الخارج وتجر وراءها ساكنة مدينة باكملها وتهدد بالعصيان المدني فهذا يعني ما يعنيه؛ ولن يقبل المغاربة بذلك… ولن يقبل المغاربة باحتقار علم وطنهم ولن يقبل المغاربة بإهانة موسسات أمنهم ولن يقبل المغاربة بتجاوز الخطوط الحمراء حين يتعلق الامر بملكهم… والسلام

  • mos
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 06:54

    الله يرحم الحسن التاني والبصري
    الله الوطن الملك
    لا للفتنة
    السلم ثم السلم
    الله يهدي أخواننا في الحسيمة
    الفتنة والله لا رباح فيها
    والسلام

  • Amazighi
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:03

    المواطنة هي الاحساس والشعور بمسوولية اءمن و ازدهار البلاد ،وهي حب العمل والعلم والابداع والاستقرار النفسي للجميع .وهي ضد القمع و الحكرة ،المواطنة هي الاصل والدم .وهي عكس المخزنية والتي تترجم بمصالح كبار المسوولين و الدفاع على النفاق و الفساد .المواطنة هي نضافة القلوب اتجاه استقرار البلاد والعباد و هي التضخية لاجل الاستقرار و التقدم ومحاربة الفساد.المواطنة هي النهي عن المنكر باليد والسان و القلب.المواطنة هى الدفاع على الاصل والدم والانسانية مهما كلف الثمن .المواطنة هي روح تسكن الانسان يهدي ما اعز عنده من اجل الوطن الصالح النظيف ،المواطنة هي بناء البلاد لاجل اجيال المستقبل وليس لصالح المافيا العالمية و الراسماليين.المواطنة هي الدفاع عن الضلم والفساد .اما المخزنية فهي قمع الوطن و افساده لصالح الانتهازيين و المفسدين ….المخزنية هي النفاق والفساد والخوف من الاسياد وليس الله.

  • Maradona
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:06

    Je vois qu'il y a trop de maquillage dans le tableau de la séparation, mais malheureusement la faute reste apparue, le drapeau National qui manque

  • مواطن
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:08

    الجواب عن السؤال: شفار، تنزف اموال الدول،عياشة، بدون ضمير، مدلول، تكذب على نفسك.. .

  • مغربي وافتخر
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:08

    الهدرة الخاوية انا مواطن عالمي وخصوصيتي مغربي وإدا أردت أن تعرف مفهوم الدولة عليك بقراءة ميكافييلي وانت تخلط بين الاختلاف والتلاقح التقافي و الخلاف والفرقة وتشجيع النزعة العنصرية المبطنة لأن الشعب المغربي مازال لم يصل إلى النضج التقافي لتقبل الآخر وأي خلط لهذه المفاهيم بعيد عن الشخصية المغربية المنفتحة والمتعايشة ليس إلا تكريس إلى حوار عنصري مقيت ولا تظن أننا لا نفهم هذه المغالطات لأن الوطن هو الدولة وهناك تعاقد اجتماعي بين الوطن والمواطن مبني على الحقوق والواجبات ولكن يجب تفعيل آليات المراقبة حتى لا تستفرد طبقة بكل الخيرات

  • hassan
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:40

    بالامس اخرجت القناة الاولى تقارير حول فينزويلا تقول القوة الشرطة الفينزويلا اقمت محتاجين سلميين يطلبون الديمقراطية و اليوم ماهي تقارير الاولى بحصوص الحراك الشعبي المغربي الذي يطالب باذنى حقوق التعليم الصحة ورفع التهميش الممنهج من طرف الات المخزن

  • Omar33
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 07:40

    Libérez Zefzafi et réglez les problèmes sociaux du Maroc où ce sera une révolte généralisée qui se produira

  • marocain
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:00

    هذه مغالطة كبيرة ياسيدي أن تقول أن الذين حملوا شعارات نشاز وأعلام الانفصال هم يعدون على رؤوس الأصابع…أرني علما مغربيا واحدا رُفع في الاحتجاجاث..وأما ما يخص المحتجين أقول:عندما كانت مطالبكم إجتماعية كلنا أيدناكم..لكن طعنتمونا من الخلف..أهنتم العلم الوطني و رفعتم علم الارتزاق والخيانة…نعتم المغاربة باعروبية والعياشة ووو…أهنتم الوحدة الترابية وفظلتم مستعمرا طالما قتٌل آباءكم…ارتكبتم العنف المفرط في حق رجال الأمن ..عرقلتم صلاة الجمعة وقاطعتموها…ووو..ومازلتم تذرفون دموع التماسيع و تقولون لماذا اعتقل المجرم…عجبا لعقولكم..

  • الجواب سهل
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:06

    الجواب واضح المواطن الحقيقي هو الذي له غيرة على بلده من المفسدين هو الذي يخرج ضد الفساد أم اصحاب عاش الملك و كفى يمكن ان نصنفهم لنوعين إما هم سدج ضحايا افكار ر ممنهجة النوع الثاني هو النوع الخبيث الذي يعيش حياة كريمة و لا يريد اي تغيير و يقف حجر عثرة أمام إخوانه الضعفاء

  • سليم
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:10

    رسالة الريفين وصلة للعالم بأسره وأتمنى أن تلبية طلباتهم المشروعة لعدة مدن مهمشة في المغرب.. كتارودانت، سيدي موسى سلا، فاس باب فتوح، زاغورة، تنغير، تزنيت، شفشاون، بركان،زايو، أحفير، جرادة، بوعرفة، الأطلس الكبير، تازة، تاوريرة، حسيمة… بشرط دون خلق الفتنة، التدمير والانفصالية!!!! إلا حماضت الحريرة في رمضان سأكلها إلا الفقير فقط. وتعاونوا على البر والتقوى يا خورتي المغاربة فابداية كلنا زفزافي ودبا ولاو الأغلبية ضده.. لما كنت في تونس وإستضفت بي ليبين قالوا لي ندمنا على هاد الثورة ولينا مشردين والسوري قال لي يا حسراه عليك يا سوريا والتونسية قالت لي حنا حاسدينكم على الهدوء والسلم لي عندكم بفضل ملكم.. الله يدير شي تأويل الخير لبلادنا والسلام.

  • اليزيد الحادي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:18

    ان تحول المجتمعات وتطورها من طور الي طور يستلزم بالضرورة وجود بعض الترسبات التي تمثل الطورالسابق والتي كما قال الشاعر
    من يهن يسهل الهوان عليه …..ما لجرح بميت ايلام

  • مغربي امريكي وافتخر
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:19

    ياسيدي الفاضل, ان تكون مواطنا مغربيا اليوم يجب عليك التحلي بالوطنية الصادقة التي لاتقبل المساومة. المشاكل الاقتصادية والتنموية موجودة في كل بلدان العالم بمن فيها المتقدمة .المشاكل لن تحل بالعنف, بالصراخ, برفع الاعلام الغريبة, بالنعوث القبيحة اتجاه الدولة ومؤسساتها وباقي مواطني الداخل. الدولة تتدخل لحماية الامن وتطبيق القانون علي المخالفين كما هو متعارف عليه في كل الدول وعلي المواطن الامتثال للقانون. الحمد لله نحن في دولة الحق و القانون . الله, الوطن, الملك

  • استاذ
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:31

    في الوقت الذي كان فريق نن المحتجين يطلب الملك بالتدخل مان فريق اخر يرفع الراية وينعت الاخر بالخيانةو…….هذا الكلاام حاذ عن الحقيقة و لا يعبر عن الواقع بل الفريق الاول الذي يطالب بتحسين الاوضاع الاجتماعية والاقتصادية ومحاربة الفساد بالريف وليس بكل للوطن يستفز المغاربة برفع راية ليست راية البلاد ويمدح اسبانيا المستعمر السابق واصفا لها بارحم من الدولة المغربية ونعت المغاربة بالعياشة والاستخفاف بافكارهم ورموزهم هذه الشعارات في الحراك ادت الى ظهور فريق ثان من المغاربة كان مؤيدا لمطالب المحتجين واصبح معارضا ينعث الاول بالخيانة والانفصال.

  • كوثر
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:33

    لكي تكون مواطنا مغربيا يجب أن تحترم علم بلادك و تفتخر به، لا أن ترفع رايات انفصالية تدعو إلى التفرقة و العنصرية!!!!!!!!

  • كريم اطلس
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:34

    بعض ابناء الريف خصوصا المحرضين و المخربين الذين روعوا اهلهم وخلقوا التفرقة والفتنة بيننا وتفاوضوا من اجل بيع وطنهم لن يكونوا وطنيين ولو حملوا الاعلام الوطنية و هتفوا باسم الملك لانهم ابانوا عن حقدهم لارض الوطن وتحقيرهم لابناءه

  • Jamal
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 08:49

    فريق لازال مسكونا بفكرة القداسة والاستسلام المطلق والرضا عن كل ما يمكن لمؤسسات الدولة أن تقوم به، في محاولات التماهي المطلق مع خطاب الدولة الرسمي ذي التوجه المخزني

  • هشام
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 09:19

    حب الوطن من حب الله هي أكبر كدبة سمعتها في حياتي
    هي ليست حديث ولا بأية لا وجود لها

    انا مواطن في تفسير المعجم هي الحق في الأرض ونحن في المغرب الأرض لمن يدفع أكثر

    أما العلم المغربي الدي يقدسه البعض ويقولون أنه خط أحمر
    فهو من رسومات اليوطي زمن الحماية وهو رمز للإستعمار وليس رمز الوطن

    فقبل 1912 لم يكن علم المغرب هكدا
    وبعد الحماية كان العلم المغربي بين 1912 و 1914 هو نجمة سداسية (نجمة داود) وبعدها تم تغييرها للنجمة الخماسية

    النجمة الخماسية المغرب هو الدولة الوحيدة في العالم التي تدعي أن النجمة الخماسية ترمز للسلام أو ترمز لأركان الإسلام الخمسة

    ففي كل كتب التاريخ عبر العالم النجمة الخماسية هي رمز الشيطان ورمز يستعمل في السحر الأسود مند قرون

    وبالتالي حاولو مراجعة التاريخ قبل الحديث عن الوطن والوطنية والعلم

  • مواطن
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 09:36

    حق يراد به باطل. يحاول الكاتب قلب الموازين اظفاء الشرعية على حاملي علم جمهورية الريف وتحقير حاملي العلم الوطني. هذا شيء عجاب.

  • Said Alarbi
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 09:59

    عدم رفع العلم المغربي يعتبر في المغرب جريمة. رفع العلم الهولندي في هولندا يعتبر نازية لان النازيون هم فقط من يرفع علم البلاد. حكومة المغرب تعتبر نازية الى راينا ماتقوم به من جرائم ضد الشعب. انا كمواطن لا يهمني اي علم كان.

  • الطيب بنكيران
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 10:19

    الى الأخ صاحب المداخلة 18 مغربي وافتخر.
    اذا كان المغرب فعلا دولة الحق والقانون كما تدعي، لماذا غادرته وتوجهت الى أمريكا. عد يااخي الى بلدك. مغرب الاستثناء، مغرب أحسن دولة في العالم، هذا المغرب الذي يحسدنا عليه اغلب دول العالم.

  • مومو
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 10:20

    أغلب المغاربة يختزلون الوطن في العيش المشترك، التاريخ المشترك و المستقبل المشترك لكافة مكونات المغرب العرقية و الدينية و اللغوية، المغرب بالنسبة لنا هو إيمان بأننا سنعيش جميعا في هذا الوطن متضامنين، يدافع بعضنا عن بعض و نبني هذا الإطار الجغرافي إلى أن نموت و نسلمه لأبنائنا. أي أنه إيمان في القلوب يترجم إلى أفعال. لكل إيمان رموز و أغلب المغاربة يعتبرون أن رمز الوطن هو الراية الحمراء التي تتوسطها نجمة خضراء، فكل من حمل هته الراية يتشبث بعقده الاجتماعي مع كافة المغاربة. الوطن ليس حكومة أو نظاما سياسيا، بل إن النظام السياسي ليس سوى وسيلة لتحقيق هدف المواطنة و هي العيش المشترك.
    أما عن رفض حراكيي الريف حمل راية المغرب و تعويضها براية ترمز لدولة مستقلة ريفية سابقة، فكأنما يرفضون راية العقد الاجتماعي للمغرب ككل و يعوضونها برمز لعقد اجتماعي يشمل الريف فقط، أي أنهم يرمون عرض الحائط ما يجمع المغاربة ككل و يعوضونه بما يشمل الريف فقط، و من هنا أتت شبهة الانفصال و لهذا رفض جل المغاربة هذا الفعل و إن كانوا لا ينكرون معاناة الريف من مشاكل اجتماعية و اقتصادية و يعتزون بشجاعة أهله في المطالبة بحقوقهم.

  • الدكالي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 10:46

    ماذا توفر دولة كالولايات المتحدة الأمريكية للمواطن الأمريكي مقابل دفع الضرائب الامن والمحكمة فقط فالدراسة الجامعية كلها مؤدى عنها لاتوجد مستشفيات عامة أما ان تؤدي او يكون عندك تأمين صحي العمل دائما مع الشركات الوظائف العمومية هم يرفضونها لأن أجرها قليل مقابل العمل في الشركات

  • وجهة نظر أمازيغية
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 10:54

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ازول نربي فلاون
    يبقى السؤال التاريخي..الأهم من كل هذا اللغط .ماذا لو لم يأت العرب اصلا إلى بلاد البربر ..وضلوا في شبه الجزيرة العربية. الآن يتناطحون في مجلس التعاون الخليجي .واظن حتى الاسلام مع هذا الطرح تبليغ الدعوة الإسلامية..والعودة من حيث اتيتم لأن الدين الإسلامي لم يات لاستعمار البلدان ونزف خيراتها ومن ثم امطار ساكنتها الأصلية بالشتاءم واقدح النعوت ..اظن هذا لن يتأتى لنا إلا يوم الحساب حين يحاسب الله العرب على ما اقترفوه في حق الامازيغ من سلبهم كل شيء ثقافة وهوية ولغة وأرضا..كل ذلك بسبب الاسلام الذي جاءت به العرب وهي تعاديه اصلا..بل طعنته من الخلف بكتاب أخضر وقومية وبعثية عبثية..وناصرية وسلب الامازيغ صحراءهم وتاسيس دولة غاصبة مجرمة فوقها ..اظن هذه هي محاكمة التاريخ الحقيقية التي سننظر فيها يوم الحساب .حين ناخد من حسنات العرب الذين همهم الانتصار للباطل بدل الحق…ومن عنده طرح غير هذا فهو منافق معلوم النفاق ..كذاب ونصاب محتال سواء كان امازيغيا او عربيا ..لان الله يقول إذا اختلفتم في شيء فردوه الى الله والرسول .صدق الله العظيم .

  • الوطنية الصادقة
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 10:58

    ليس هو الولاء الذي يقدمه هؤلاء للتعبير عن وطنيتهم وإنما هو حب لهذا الوطن والخوف عليه من فتنة سوريا او ليبيا وأسائلك اخي صاحب هذا المقال ( من من المنتخبين ومن الاحزاب الخائنة يستحق منصب تسيير البلاد ؟ ) اقول لك لا احد أرى فيه الأهلية لذلك .الله يحفظ ملكنا الا ترى ان ملكنا يحاول بدل الجهود ومنذ ان اعتلى العرش ان يخدم البلاد ؟ ونرى بلادنا قد تغيرت تغييرا جدريا في كل المرافق وكل الميادين لكن الوزراء والمنتخبين الذين يواكبون هذه الاوراش هم الذين يفسدون الانجازات وتبقى غير تامة او فاشلة مثل ما وقع في الريف … الله يحفظ بلادنا وملكنا ويجنبنا الفوضى والفتنة

  • رشيد السلاوي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 11:14

    من يحمل الراية المغربية فهو أخونا و حبيبنا و ندافع عليه بكل ما نملك من قوة.
    أما من يحمل راية أخرى……

  • البعمراني
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 11:27

    إلى الاخ هشام والعلم الذي يرفعونه من خطه لهم أنه الفرنسي الذي ليس الأكاديمية البربرية سنة1971هو وأحد الجزائريين الحركيين

  • مغربي مكلغ
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 11:33

    نعم ليسوا بمغاربة لان كل خطابات حنة ريفيين كلها عنصرية **رفع العلم غير علم مغربي **ناصر بدء يزفزف ولا يعرف ما يقول مغاربة عروبية مكلغين ماهذه مزعبلات اس ناصر اطلب من مغاربة ان يقاطعونكم ابستمولجيا 20000نسمة ترد مغرب مكلغ انا اعرف طلبة حسيمة منذ ثمانينات ظهر مهراز

  • طارق
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 12:29

    الوطن هو الذي يعطيني الحق في المواطنة الحقة وليس المزيفة.
    الوطن هو الذي يتيح العيش الكريم والتمتع بالحقوق الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية لمواطنيه سواسية بدون تمييز . أما نقيض الوطن والوطنية هو العبودية والاستبداد والفساد والظلم والحكرة والطغيان.
    فالمغرب مع الاسف الشديد بعيد كل البعد عن مفهوم المواطنة الحقة . ولو توفرت الشروط للمواطنة الحقة لما تغربت ملايين المغاربة عبر العالم بحثا عن اقمة عيسهم.
    وأما أغلب المغاربة الباقون في المغرب فلا حول ولا قوة لهم هم صابرون للظلم والاستعباد وحرمانهم من التعليم والصحة والعيش الكريم. وفروا لهم هذه الشروط فهنا يحسون بوطنيتهم، أما أن تدعوهم أن يكونو وطنيين في غياب مفهوم الوطنية فهذا من الجهل والعار.
    لماذ يفتخر مغاربة العالم بوطنهم الثاني الذي احتضنهم سواء في بلدان اروبا أو امريكا وكندا ؟
    لأنهم يعيشون المواطنة الحقة ولا يرغمهم أحد أن يرفعوا علما أو يقولوا عاش فلان أو علان. متى يفهم المسؤولون المغاربة هذه المعادلة ويكفوا أيدهم عن الوطن والمواطنين ؟

  • أمين
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 12:36

    أثرياء المغرب و أعيانه و مسؤولوه الكبار يحملون الوطن في جيوبهم و أرصدتهم و يريدون من الفقراء و المهمشين و المحكورين أن يجملوا الوطن في قلوبهم .
    نحن الوطن!
    من بعدنا تبقى الدواب والدمن
    نحن الوطن!
    إن لم يكن بنا كريماً آمناً
    ولم يكن محترماً
    ولم يكن حُراً
    فلا عشنا.ولا عاش الوطن!

  • معدم
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 13:31

    بغض النظر عن ما افرزه الحراك من تداعيات فانا شخصيا لم احس يوما انني مواطن انتمي إلى وطن يمكن ان أدافع عنه لان الإنسان الذي لايملك شيئا يدافع عنه هوغريب في وطنه .اما العياشة اولاد الحازقين اقصى ما يمكن ان يطمحوا له هوالانخراط في أجهزة قمعية اويتحولوا إلى بلطجية لحماية ناهبي البلد .هنيئا لكم بوطنكم ،فوطني ليس جغرافيا بل هو كرامة عدل ومساواة وتوزيع عادل للثروات

  • المُغترب
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 13:38

    الى صاحب تعليق رقم 18
    بما ان المغرب بلد القانون لماذا لم يفتح تحقيق في ملف اختلاس 22 مليار من اموال الشعب
    من قبل مول كراطة ؟
    لماذا لم يتم القبض على من صور شريط فيديو يهدد فيه صحافي حميد المهداوي بقتل ؟
    لماذا لم يفتح تحقيق مع وزراء اختلسو اراضي بثمن رمزي ؟
    الان القانون يطبق فقط على ضعفاء القانون في المغرب هو قانون الغابة القوي يفترس
    الضعيف
    هي كلمة واحدة هاد لدولة فاسدة

  • المواطن
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 14:18

    ما قيل في هذا النص هو ملخص في الشعار: الله الوطن الملك، الله هو خالق الوجود لولاه لما كان هناك وطن و ملك، الوطن هو التراب و البشر أو المواطن و لولاهما لما كان الملك أو النظام.

  • المزابي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 14:46

    كل الشعب المغربي ساند حركة الريف وطالب برفع الظلم والحكرة وتنمية القاليم الشمالية
    نعم
    كنا معكم قلبا وقالبا
    روحا وعاطفة
    ولكن
    لما بدأ الزفزافي في سب الشعب المغربي ووصف أطيافه
    بالقذف الجزائري : العياشة
    وبالعرابيش على اعتبار أنهم أمازيغ يمارسون العنصرية العرقية ضد غيرهم
    وبالديوثيين الذين يعطون نساءهم لبطاريق الخليج
    وأنه سيزعزع المغرب بالدبابات وووو
    وبدلا من حمل العلم الوطني حمل علم إمارة بادت
    فهل رأيت جزائري أو مصري يحمل في احتجاجاته علم الأمير عبد القادر أو علم أحمد عربي حتى في أقسى احتجاج رابعة …
    ولم أنتم ؟؟؟
    فهنا تغير التعاطف إلى حقد ضد الزفزافي ومن معه وليس ضد إخواننا في الريف فهم منا ونحن منهم ومن يدعي أنهم هم وحدهم أمازيغ فهو مخطئ لأن من يدعي أنه عربي قح ليس كذلك بل أمازيغي معرب يحمل بصمات العرق الأمازيغي
    فلا يزايد علينا أي أحد ويدعي أنه شعب الله المختار
    كلنا أمازيغ
    فليفهم هذا دعاة العنصرية والتفرقة
    وليرقوا بعقولهم وليس بافواههم

  • سيدي امعافة الوجدي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 19:13

    المملكة المغربية الشريفة نسخة واحدة في الكرة الأرضية وهي ملخصة في : الله الوطن الملك. التي بها نحيى ومن أجلها نكافح وعليها نلقى الله.
    رحم الله والدينا وشهداءنا ومعلمينا الذين ربونا هذه التربية النبيلة.

  • المهدي المهديوي
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 19:21

    10 ف المئة أو أقل من دول العالم يعيش شعبها الرفاه و يتمتع بكل الحقوق.
    لو جا أي مواطن ف العالم يرفض الاعتزاز بوطنه أو الإنتماء له لأنه لم يحصل على حقوقه لما بقيت 90 ف المئة من دو العالم موجودة أصلا و بما أنك ذكرت أمريكا فاذكرك بمقولة الرئيس كينيدي *لا تسأل ماذا قدمت لك بلادك بل ماذا قدمت انت لها*
    الجزائر التي ناتجها الوطني 500 مليار دولار يساوي 5 مرات الناتج المغربي و مع ذلك يعيشون مثل المغاربة أو أفقر منهم. بل إن نظام الحكم عندهم تسبب في حرب أهلية مات بسببها 300 ألف انسان و انعدم فيها الأمن ل عشر سنوات و مع ذلك تجدهم يرفعون علمهم أينما حلوا و ارتحلوا
    الدول الافريقية التي لا تتوفر على أبسط مقومات الحياة الحيوانية ناهيك عن الإنسانية شعوبها دائما تعتز برموز وطنها
    أما عن العلم الذي يرفعه المحتجون في الحسيمة. فلو كانو رفعوه إلى جانب العلم المغربي على الأقل فيها شوية ديال المعقول
    ولكن باش تمنع نهائيا علم المغرب و ترفع علم جمهورية (ماشي بحال علم الهوية أو الإقليم ك علم الأندلس و كاتالونيا و موناكو…)
    و الامعان في فعل ذلك رغم التنبيهات و التحذيرات.فليس له إلا تفسير واحد =أمر دبر بليل

  • Retraite
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 22:19

    كفا من التعاليق والهدرة الخاوية وليتحمل كل واحد مسؤوليته فالمواطن عليه احترام الدولة والقانون والمسوولون عليهم ان يقومون بواجباتهم اتجاه الوطن والمواطنين

  • امحمد
    الأربعاء 7 يونيو 2017 - 22:49

    المشكلة تتلخص في كون المواطن المتمرد والمطالب للدولة بخدمته هل له حدود لتمرده هذا ام لا؟ .أما المواطن الخاضع من وجة نظرك ففي نظري ينبه المواطن المتمرد بأن هناك حدود يجب مراعاتها حتى لا نعيش مأسات الشعوب العربية التي بدأت بمسيرات سلمية وأنتهت بتدخل دولي وهجرة جماعية.ان التغيير يجب أن يخضع لصيرورة تاريخية طويلة الأمد ولا إلى انقلاب حتى وإن كان بواسطة أفواه الجماهير.عاش الوطن ولا عاش من هدد سلامته واستقراره.

  • mohamedchamali
    الخميس 8 يونيو 2017 - 02:14

    تفاعلا هع الكاتب وsedik اود ان اوضح امورا مبهمة .ان المثال الامريكي الذي ذكرت صحيح لكن لا يجب الوقوف عند والا الضالين يجب عليك اخي العارف الكبير ان توضح ان الشعب الامريكي وصل الى ما وصل اليه بنضاله ضد انفصال الشمال ضد الجنوب بقيادة رمز موحد للامة الامريكية ابراهام لينكون ووجب سحق الانفصاليين والزج بهم في السجون ثم جلس جميع عقلاء الولايات المتحدة الامريكية لكتابة العقد الاجتماعي الحالي .اي ان الاساس كان وجوب قيادة وطنية موحدة(بكسر الحاء) وقوانين وضعية وعلم يحمل نجوم كل الولايات الامريكية الملتصقة ترابيا وكذلك الجزر البعيدة .اصبح الكل يدافع عنها باستماتة.وتطبيقا لذلك على النمودج المغربي فان القيادة الموحدة منذ قرون هي الدولة العلوية وان العلم المغربي هو ما اختاره اجدادنا المناضلون ضد الاستعمار الفرنسي واللسباني من الحدود مع موريتانيا الى الجزاءر وان القوانين هي التي تصدرها الموسسات التشريعية التي يقوم المواطنون بتحيينها حسب ظروفهم المعيشية واخيرا فان المواطن الغيور هو من يناضل في اطارهذا المربع المريح والقوي بتراكماته التارخية والسلام.

  • Jamal
    الخميس 8 يونيو 2017 - 09:52

    لا لإستحمار العقول في مايخص العلم الوطني . وسأرد عليك بالخشيبات .
    1-نتفق أن رفع راية الأمازيغ فهو اعتزاز بالهويةً ولا جدال في ذلك , أما رفع علم مايسمى علم جمهورية الريف وأسطر على "جمهورية" وأنت تنتمي إلى وطن دو نظام ملكي فهنا قف واشرح لي هل توجد جمهورية داخل مملكة ؟؟!!!!!!! أليس هذا قمة الإنفصال أو نسميها سكيزوفينيا أما باش تقول أنا جمهوري ملكي فهذا الهبال .

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 8

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس