بدأت إسرائيل تأخذ على محمل الجد تلك المساعي التي قالت إن المغرب وفلسطين وجنوب إفريقيا تقوم بها من أجل إحباط “قمة إسرائيلية إفريقية” من المنتظر أن تحتضنها العاصمة التوغولية لومي، في أكتوبر المقبل، راغبة في توقيع اتفاقيات اقتصادية مع دول القارة السمراء.
وحسب ما نقلته صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” فإن بنيامين نتانياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أقر خلال اجتماع حكومته، مجرى الأسبوع الماضي، ب”وجود ضغوط تمارس على الرئيس التوغولي لإلغاء المؤتمر”. وأضاف: “إنها أفضل دليل على نجاح سياستنا بخصوص حضور إسرائيل في إفريقيا.
“هناك توقعات بعدم حضور حوالي نصف رؤساء الدول من أصل 55 بلدا بالقارة الإفريقية، في حين تتحدث الصحافة الإفريقية عن حضور 150 شركة إسرائيلية في هذا المؤتمر، إلى جانب شركات من غرب إفريقيا وعدد كبير من إفريقيا الوسطى وشرق القارة”، يورد المصدر.
وتحاول إسرائيل مد جسور دبلوماسية مع الدول الإفريقية؛ عبر توفير أموال استثمارية لمشاريع الطاقة والبنيات التحتية، وباقي المشاريع الاقتصادية، لكسب تأييد أكبر على صعيد المنتظم الدولي. كما قام بنيامين نتنياهو، العام الماضي وبداية العام الجاري، بزيارات إلى عدة دول في القارة؛ محاولة منه للحصول على موطئ قدم في إفريقيا.
هذا التحرك لم يرق السلطات الفلسطينية، فقد طلب محمود عباس، خلال قمة الاتحاد الإفريقي التي انعقدت شهر يوليوز المنصرم، لقاء الرئيس التوغولي لإعادة النظر في عقد القمة الإفريقية الإسرائيلية؛ لكن الصحافة المحلية أشارت إلى أن الرئيس أفور نياسينغبي لم يخضع لهذه الضغوطات، ويؤكد أنه يسير بلاده حسبما يراه مناسباً، ويحافظ على العلاقات الودية مع إسرائيل وفلسطين في آن واحد.
وبالرغم من المخاطر السياسية التي يمكن أن تخلفها هذه القمة فإن الرئيس التوغولي عازم على مواصلة مساعيه لتنظيم القمة، وقال أحد المسؤولين في توغو: “إذا قمنا بقمة إفريقية – إفريقية لن يتهم أحد، حتى وسائل الإعلام الدولية لن تعير ذلك اهتماماً؛ لكن إذا فعلت شيئاً مع إسرائيل فستحظى بتغطية إعلامية كبيرة، بغض النظر أكانت إيجابية أم سلبية”.
وتحدث الموقع التوغولي “Icilome” قائلا إن “موقف المغرب الرافض لهذه القمة لا علاقة له بدعمه الفلسطينيين؛ بل له دوافع اقتصادية أكثر منها سياسية”. وتتحدث الصحف الإسرائيلية عن أن “المغرب يرغب في أن يصبح قوة عظمى، ويدرك أن إفريقيا سوق مهمة، ولذلك يعتبر إسرائيل كمنافس، تماماً مثلما هو الحال بالنسبة إلى الصين والهند واليابان”.
ويبدو أن جنوب إفريقيا هي الأخرى تريد إحباط القمة، فقد أصدر الحزب الحاكم ورقة مناقشة تتحدث عن “عرقلة لتقارب إسرائيل مع الدول الإفريقية، خصوصاً القمة المرتقبة تنظيمها في العاصمة التوغولية لومي”. وتؤكد جنوب إفريقيا على تضامنها مع “شعب غزة ومساعي الفلسطينيين في إقامة دولة فلسطينية”، وتعتبر أن “إسرائيل تبحث عن داعمين في القارة الإفريقية بهدف تقويض القضية الفلسطينية.
وبالرغم من المحاولات الرامية إلى الحيلولة دون تنظيم هذا الموعد الإفريقي العبري، تبدو توغو وإسرائيل مطمئنتي البال حيال هذه المحطة؛ بل أعلنتا عقد لقاء ما قبل القمة يخصص للشباب، يسبق لقاء السياسيين ورجال الأعمال المنتظر وفودهم من كل الأنحاء.
ما يفسر اهتمام الصحافة الصهيونية بحراك الريف.العز لملكنا حفضه الله لشعبه.مواقفه الحازمة تجاه الاقصى و حضوره الوازن بافريقيا حرك اللوبي الصهيوني.
ما عشته من احدات وماقراته من التاريخ المعاصر هن هذا الكيان الصهيوني انهم كلما وضعوا هدفا صوب اعينهم ينفذوه وعلى الرغم من انف العالم ,وحتى اذا اعلنوا تنازلهم او فشلهم في بعض المرات فاعلم انها طعم واستدراج ,ولكنهم يعتمدون في كيانهم على الديمقراطية فيما بينهم والعلم والدراسة ويربون اولادهم على الجدية والاخلاص في العمل وخير متال هو ان الابتلاء بمشاهدة كرة القدم كما عندنا يعتبرونه اهدارا للوقت وهم من يستفدون من الكرة كطوطوفوت وكل اشكال القمار ,وهم يقومون دائما بابحات لدراسة نفسية الانسان العربي لذلك يتلاعبون بنا كالدمى ………….والله يحفظ
اسرائبل تبحث لها عن موطن قدم في القارة الافريقية لتعزيز قوتها الاقتصادية وكسب التاييد السياسي لقضيتها مع الفلسطينيين والعرب ماضون في الانشقاق والنصدع والحسابات السياسوية الضيقة رحم الله من قال اخترع العرب الصفر فكان من نصيبهم
الكل يبحث عن المصالح.. و انا شخصيا مع مصالح الوطن. اين كانت إسرائيل قبل ام يتوغل المغرب في ادغال افريقيا. لكنها لما شهدت المغرب يستثمر فيها اصابها الجنون و حاولت اخطفاف اللقمة من فمه. و جنوب افريقيا نفسها لا تهمها فلسطين بقدر ما يهمها توغل إسرائيل في المنطقة التي ستستولي على كل ما انفلت من المغرب. وبدلا من كونها المستثمر الأول في إفريقيا إلى الثاني أو الثالث
..
الذي يحرك ضد اسرائيل هيا الجزائر وبعض الدول الافريقيا لئنا اسرائيل ستخرب افريقيا من السئ الى الاسوء والمشاكل ستزداد تحيا فلسطين
يشكل موقف المغرب هذا إلى جانب فلسطين وجنوب إفريقيا صفعة مدوية على قفى بعض الأمازيغاوجيين المتطرفين المغاربة الذي لا يتوقفون في تعليقاتهم عن تمجيد دولة العنصرية المسماة إسرائيل.
شكرا ملكنا المفدى على موقفك النبيل الذي يجسد مشاعر ملايين المغاربة الذين يخرجون في شوارع المدن المغربية في مظاهراتهم المساندة لنضال الشعب الفلسطيني البطل من أجل نيل حقوقه المشروعة وإقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس..
مليكنا رئيس لجنة القدس يدافع عن عروبة القدس ويتصدى لمخططات بني صهيون الهادفة إلى تهويد المقدسات الإسلامية، وليمت بغيضهم العرقيون المتزمتون الحاقدون على العرب والمسلمين.
أكثر من هذا،،،،لا يوجد :
العالم كله عينه على خيرات افريقيا،،،،لا على تنمية وإنهاض شعوبها !!!!
لا أحد يزايد علينا نحن شعوب هذه القارة السمراء،،،،شعوب فطنت لمصادر وخيرات أوطانها،،فلا تلاعب بمقدرات أجيال هذه الأوطان.
الصهاينة: لو كانت نيتهم صادقة لاعطوا الحقوق لأصحابها في فلسطين ولكفوا من لعب دور الشيطان في العالم الإسلامي. أما الأفارقة فيسعون للتقرب من هذا الكيان الصهيوني الظالم لترضى عنهم امريكا. حسبنا الله ونعم الوكيل
اليهود يعرفون تماما ما يقومون به من سياسات…. وودبلوماسيتهم تلقى اقبالا كبيرا في العالم بمباركة بعض الدول الاسلامية طبعا… وإن عارض المغرب هذه القمة ما علينا إلا أن نرفع له راية الشجاعة والحمد لله .
ظهر السبب الذي عجل بقتل القدافي دون محاكمة ..
انتهى الكلام …
المغرب وجنوب أفريقيا يمكن يضغطون حفاظا على مصالحهم الاقتصادية لكن ذكر عباس وفلسطين فهذا استخفاف بالقارئ، عودة المغرب للاتحاد الإفريقي و عودة العلاقات الثنائية مع عدة دول أفريقيا خصوصا إثيوبيا وكينيا ودول شرق القارة كان بتنسيق وبسياسة مسبقة وبتدخل إسرائيلي لدى هذه الدول، ليقوم هو بدوره بتمهيد -وبشراكة ثنائية بينهما- الطريق لإسرائيل بأفريقيا من خلال عضويته بالإتحاد، أما ما تتحدثون عنه فهو فقط صوري لتضليل وتمويه الشعوب المناوئة لسياسات معينة أما ما يقع في الخفاء فهو أعظم وهذا الدور والتنسيق يقوم به المستشار الملكي ازولاي.
إسرائيل تستعد لغزو افريقيا وتنفيذ مخططاتها الصهيونية
Salam, aux N°3 et N°6 , C'est une affaire de busines rien d'autre concernant l'Algérie, au moins ,elle n'a jamais eu de relations avec (Israël) ni a espionné d'autres pays frères pour le compte d'(Israël) et leur faire perdre des guerres. Lisez la vrai histoire et arrêter d'être lobotomiser.
عندما قرأت تعاليق من سبقوني لم أجد ما أضيف ولم يبقى لي ما أقول إلا كلمة واقفة في حلقي كحجر ثقيل وهي : "القوم الظالمين يسلط الله عليهم القوم الكافرين" ،ها قد رميت بذلك الحجر وإنزاح عني ثقله.
استراتجية اسراءيل لا غرابة فيها حول أفريقيا هي تدخل ضمن استراتجيات شتى دول العالم بأسره مصوبة نحو هذه الاخيرة التي تشهد منافسة الشرسة بين القوى الاستعمار التي لازالت تهيمن على جل منابع ثرواتها النفيسىة ولها الخراءط و ابحاث معمقة عن الثرواتها بالصفة العامة خصوصا التي لم يتم بعد الكشف عنها منها الباطنية و العديد من دول العالم اليوم تدخل غمار هذه منافسة من قبيل الصين والمغرب و يابان و روسيا و غيرهم بكل ما أتيت من إمكانيات وحسب اجندات من اجل الظفر بشيء من الكعكة ولكل الدولة على حدى استراتجياتها حول المجالات التي يمكن استثمار فيها بالنجاح وبالتالي الزيارات المكوكية لجلالة الملك أعزه الله والنصره وحفظه بما حفظ به الذكر الحكيم اينما حل وارتحل والتي بذل فيها تضحيات جسام و مجهودات الجبارة لا تعد ولا تحصى أعطت خريطة واضحة المعالم لتحقيق الأهداف و المصالح التي ينشذها المغرب والمغاربة اجتماعيا سياسيا اقتصاديا بالقارة السمراء رغم الشراسة المعارك مع الاصدقاء والاعداء والتي تؤشر كل معطيات انها ستزداد شراسة في مستقبل في العالم المصالح فوق كل اعتبار.
المغرب يريد أن يصبح قوة عظمى في إفريقيا بحيث أن إسرائيل أقرت بذلك و حتى كبار المسؤولين المغاربة اقروا أن المغرب أول مسثتمر با إفريقيا بقيمة 135 مليار دولار حسب لاكونوميست و الغارديان البريطانية.
– و نتساءل كيف يصبح قوة عظمى با إفريقيا و شعبه يحتل أسوأ الرتب المتدنية عالميا في التنمية البشرية التطبيب التعليم الأمن الغذائي طبعا الجواب سياسة التفقير و الماسونية
– و نتساءل لماذا الحراك الحسيمي و عشرات الآلاف من النساء يموتن بجنبات المستشفيات و الطرقات و فتيات قاصرات يتعطينا الدعارة و شبابنا ينتحر و أمهاتنا و رجالنا يحترقنا
– فعلاا إنها الماسونية الإمبريالية الديكتاتورية الغاشمة الفاشية التي هدفها افقار الشعب وإذلال كرمته
السلام عليكم فيقوا من نومكم ايها العرب والافارقة لقد حان الوقت ان تتوحدوا لنكون اهة واحدة وشكرا لكم……….
محمود عباس ينسق مع الصهاينة ضد شعبه
مستشار المخزن كان في جنازة بيراز قاتل الاطفال
فمن سوف يصدقكم , كفاكم تجارة في الشعب الفلسطيني .
اسرائيل تبحت لكسب اصوات افريقيا للفوز بالمقعد غير دائم في مجلس امن دلك لمنافسة المانيا هادا هو سبب تقارب
الكل يعرف ان العلاقلات الاسرائيلية المغربية قوية ولايمكن للمغرب ان يعارض اسرائيل لهذا لاداعي للتزييف الأكيد ان الجزائر لن تكون حاظرة في هذه القمة فمواقفها واضحة انشرواااا
إلى 12 و15 و16 و17 و19
لماذا لا تفصح بصراحة عما تريد قوله؟ هل تنقصك الشجاعة للدعوة بكل وضوح للتطبيع مع الكيان الصهيوني؟
هل تمارس علينا التقية كما يفعل غلاة الشيعة؟
العرقي المتزمت والمتعصب لا يمكنه أن يكون إلا مواليا وعميلا للاحتلال والاستعمار من منطلق حقده المرضي على العرب والمسلمين..
النظام المروكي يعرف تمام المعرفة أن أميريكا وفرنسا هما الدولتان اللتان ستقفان معه في أية حرب أو محنة أخرى قادمة وأن الأنظمة القومية العربية لا قيمة لها ولا يؤمن جانبها. لذلك يأخذ النظام المروكي المتظاهرين مع فلسطين ولبنان والعراق والصارخين بمقاطعة إسرائيل على “قد عقلهم” ويظهر لهم أنه يقاطع إسرائيل ويندد بها بينما هو يوسع شبكات علاقاته ومصالحه مع دول الغرب ومنها إسرائيل طبعا، لأن الغرب حليف ثمين للنظام المروكي وجدير بالثقة.
لولا دعم فرنسا وأميريكا وإسرائل للمروك لفقد المروك صحراءه منذ زمن، ولوجد “الجمهورية العربية الصحراوية” بجانبه تزاحمه في ما يسمى بـ”جامعة الدول العربية” بل وفي منظمة الأمم المتحدة AZUL
كل ما يمكن ان أقوله سبقل لي اليه الاخوان المعلقين و ما أقوله معروف ليس هناك جديد الا انه ما اثار انتباهي هو تسمية هذه القمة (الإسرائيلية -الافريقة) اولا تسبيق ما يسمى باءسراءيل على افريقيا. عدد سكان هذا الكيان لا يعدو ان يكون مدينة أفريقية ثانيا اتخيل روءساء وفود افريقيا بمساحتها وعدد سكانها وخيراتها و جيوشها يجلسون كلهم حول الطاولة من جهة و بالمقابل يجلس ريءس الوفد الصهيوني ! اليست احتقار للقارة التي ننتمي اليها !
ان إسرائيل تريد ان تحط قدمها في افريقيا ولهذا يجب على الأفارقة ان لا يقعون في الفخ الصهيوني كما الفلسطينيون وخاصة بلادي المغرب العزيز لان الصهيونية لها أساليب شتى حتى تبلغ هدفها وما ان بلغت حثى الرأس المسير والامر والناهي في كل شيئ ولكم في فلسطين اسوة
الصهاينة قد خربوا الفكر المسيحي والاسلامي ولم يتوقفوا ولن يتوقفوا لقد نجحوا في ذلك يضحكون على العالم باسره لاتنسو ان اغلب الانقلبات في العالم لهم يد فيها وكذلك الحروب وسيجرون في يوم ما العالم الى الخراب والدمار حتى ياتي الله بامره
ان حكام العرب يزداد عداوة وتفرقة هذا يريح صدر الصهاينة لكنهم غير مطمئنين في نفوسهم حتى يدمر العالم العربي والعرب في غفلة نائمون ومنهم من يفظل التعامل معهم احسن من التعامل مع اخيه العربي لان التيقة زالت من بعضهم البعض وكل حاكم خائف على كرسيه ويقول راسي راسي وكلهم في الحقيقة خاسرون اتاءسف على الشعوب العربية المسكينة التي لا قدرة لها كي تغير المنكر الى الجد وجمع الشمل بعضهم لبعض على كلمة واحدة لا اله الا الله
إلى وعزي "العميل" 22 إسم على مسمى ولا أضيف شيئا، ففهمك ثقيل وذكائك ضعيف محدود ثم أن المجال لا يسع والمساحة لا تكفي لأنها موزعة على قراء هذه الجريدة بالتساوي وليست طاولة في قسم إعدادي، إن لم تفهم من المقال ولم تتعلم من التعاليق شيئا فإنك مطيميس دمدومة والحر بالغمزة يفهم.
ياودي المغرب محرك مزيان بلا نتانياهو بلا إسرائيل بلا هاد إفريقيا ألي غادا تفرقنا عالطمع تدخل إسرائيل ولا تخرج شغلها هداك ياك حتى حنا دخلنا وشحال هادي ولبلاد محركا ومزفزفة ومزال العاطي يعطي قلولي واش الحسيمة دربات فران الصيك ولا باقة زالقا ياك العروي غير فطريق الحسيمة وقريبة من الناضور ياك كان محرك البارح ولا كذبت ألا لا كان محرك عاد تفكرت لحمورية ديال الدم
إلى 23 – fatima
أمثالك من العرقيين المتخلفين المهزومين والمفعول بهم في التاريخ هم الذين يتصورون أن أمريكا وفرنسا وإسرائيل قدر مقدر وأن على الشعوب الركوع لإرادتهم والقبول بها.
الدولة المغربية، وليس النظام المروكي كما تهزأ به، هذه الدولة العريقة في التاريخ، حيث توجد على هذه الأرض الطيبة منذ ما يقارب 14 قرنا، هي التي تناضل وتكافح بمعية إجماع شعبها للحفاظ على الوحدة الترابية الوطنية.
مصالح أمريكا وفرنسا الاقتصادية مع الجزائر أكبر بكثير من مصالحها مع المغرب، وهاتان الدولتان الاستعماريتان مستعدتان للتخلي عن المغرب والالتحاق بالصف الجزائري فيما لو لم يكن هناك إجماع ودولة وجيش قوي وراء وحدة المغرب الترابية.
مكتب الاتصال الإسرائيلي سيظل مغلقا، وملك المغرب سيظل رئيسا للجنة القدس، والشعب المغربي برمته سيبقى مع شقيقه الفلسطيني من أجل نيل حقوقه كاملة بدعم من جميع أحرار العالم.
وليمت الأمازيغاوجيون العرقيون المتزمتون في غلهم، فلقد اختاروا لأنفسهم مهمة العمالة لدولة الأبارتايد المسماة إسرائيل.
الجزائر لها وجه واحد ولن يتغير مهما طال الزمن وهذا يعرفه الصهاينة اما الخونة تراهم يضحكون في وجهك ولكن يخدعونك تحت الطاولة فلا مكان لهم والصهاينة بيننا عاشت فلسطين فلا تحزني فاءن 42 مليون يحملونكي على صدورهم خير من مليار خائن
انشري يا هسبريس جزاكم الله خيرا انها جريدتي المفضلة وشكرا
عن أن "المغرب يرغب في أن يصبح قوة عظمى، ويدرك أن إفريقيا سوق مهمة، ولذلك يعتبر إسرائيل كمنافس، تماماً مثلما هو الحال بالنسبة إلى الصين والهند واليابان". هههههههههههههههههه الناتج السنوى المغربى لا يتعدى 0،5 % من الناتج الصينى، اليابانى او الهندي هههههههههههه ويقارن نفسه بتلك الدول…. غباء لا يتقبله جاهل!!!
لا تهمني النوايا بقدر ما يهمني الموقف المغربي الذي وحدنا مع جنوب افريقيا،لا بد من استثمار هذا القاسم المشترك للتقريب بين البلدين اقتصاديا ثم سياسيا فيما بعد ، و هذا الأمر فيه خير للبلدين لكي يصبحا قطبين اقتصاديين محوريين،قطب في الشمال و قطب في الجنوب.
الى صاحب التعليق رقم 17 الذي يقول ان المغرب استثمر 135 مليار دولار فى افريقيا وهو مبلغ مضروب فى 100 حيث ان الاستثمارات المغربية فى افريقيا هي 1،97 مليار دولار. حيث ان مبلغ استثمارات دول الاتحاد الاوروبي في افريقيا تقدر ب 292 مليار دولار واستثمارات قطر فى الخارج لم تصل 200 مليار. كيف يعقل ان يستثمر 135 مليار دولار اي 6 مرات صادراته السنوية؟ للعلم ان جل استثمارات المغرب هي للعائلة المالكة والحاشية بنسبة 76 % واتصالات المغرب ذات راس مال امراتي (68%).بنسبة 24 %.
إسرائيل لا تريد لأي دولة عربية أن تبسط نفوذها في افريقيا،اقتصاديا أو ثقافيا أو دينيا أو ديبلوماسيا. ستبذل كل جهدها لعرقلة انفتاح المغرب وتطلعاته نحو إفريقيا. لذا علي الدبلوماسية المغربية والأحزاب والحكومة والجمعيات المدنية واللوبي الاقتصادي المغربي أن يتفكروا ما أوصي به صاحب الجلالة سابقا اتجاه إفريقيا. فقد نبه لهذا بصفة عامة.
إلى 31 – Rifain Amsterdam
لم تقل أي شيء في تعليقك رقم 27 وانتقلت في التعليق 31 لتسخر من وطنك الذي ولدت فيه، وتعلمت في مدراسه، وأصبحت بفضل تضحيات أبنائه أستاذا جامعيا مختصا في القانون الدستوري.
تهزأ من المغرب وأنت الذي كنت تحصل من خزينته على ريع دسم مقابل عضويتك في المجلس الإداري لليركام.
يا لك من جاحد ومن ناكر للجميل.
حقدك المرضي أعماك وجردك من إنسانيتك.
استغرب من بعض التعليقات فالمغرب دخل افريقيا كممثل للشركات الفرنسية المعتمدة على الريع و دعم الرؤساء الين اتوا عن طريق الانقلابات فهل ستمر فرنسا في استنزاف جمهوريات الموز ام ان للوبي الاسرائيلي راي اخر و هل المغاربة البسطاء مستفيدون ام لا نرجو اجبة مقنعة
انها مجرد خزعبلات لا غير إسرائيل وضعت قدمها في افريقيا مند عقود لمساعدتها لمجموعة من الدول في الميدان الفلاحي بالاعتماد على تقنيات السقي الحديثة و البحث الزراعي لانها متفوقة علميا في هذا الميدان اما مشكل المغرب ان أغلبية الشعب تعيش تحت الفقر و التهميش و الأمية و الجهل لهذا كفاكم ضحكا على الذقون و راه ما ينفع غير الصح …….
أحد الأمازيغاوجيين المتطرفين يبدو من تعليقاته غاضبا و(( مقلق)) لأن وطنه المغرب دخل في منافسة مع إسرئيل في السوق الإفريقية.
لعل صاحبنا يريد لإسرائيل أن تظل لوحدها تحتكر السوق الإفريقية.
إذا صح هذا الأمر، ألا يدل ذلك على أن الحقد المرضي لهذا العرقي المتعصب قد أعماه وأفقده بصيرته، وصار نتيجة لذلك ولاؤه لدولة الأبارتايد إسرائيل، وتخلى عن أي ذرة من الولاء لدولته المغرب؟
أليست هذه عمالة بالألوان، وعلى عينك يا بن عدي؟؟؟
ماذا سيفعل المغرب مثلا..مازال مسلسل استثمار الشعب مستمرا..اسرائيل تنسق مع دول حوض النيل خاصة اثيوبيا وجنوب السودان وهي من شجع اثيوبيا على بناء سد النهضة اولا لمحاصرة مصر وثانيا للاستفادة من مياه النيل لان الحرب القادمة هي حرب المياه..والامر الثاني هو الالتفاف خلق العرب مصر السودان ليبيا..حتى انه هناك تقارير عن لقاء حفتر مع مسؤولين اسرائليين في الاردن سريا كبداية للتطبيع..المغرب الذي يتخبط في مديونيته ومشاكله الاقتصادية لا يقوى حتى على نفض البغبار على نفسه فمابالك باسرائيل….كفى استغباءا للشعب
على السلطة بالمغرب ـ والمؤسسة الملكية أساسا ـ، أمام هذا الابتزاز الذي تمارسه عليها المتطرفين القومانيين والإسلامويين باسم فلسطين، أن لا ترضخ لمثل هذه الابتزازات التي طالما أضرت بمصالح المغرب،
أن تكون واضحة وصريحة في مواقفها، وخصوصا المتعلقة بسياستها الخارجية التي لا ينبغي أن تراعى فيها سوى مصلحة الوطن والمواطنين. وهذا يعني أن لا شيء يمكن أن يحد من سيادتها وحريتها بإقامة علاقات أو قطعها مع أية دولة، إذا استدعت ذلك مصلحة الوطن، دون الرضوخ لأي ابتزاز باسم فلسطين أو العراق أو "التضامن العربي" المزعوم.
وأول شيء ينبغي على السلطة بالمغرب القيام به، حتى لا تبقى رهينة لابتزاز التيارات القومانية والإسلاموية، هو الانسحاب مما يسمى "الجامعة العربية" التي لا وجود لها على مستوى الأثر والفعل والنتائج، والإعلان رسميا ودستوريا أن المغرب افريقي .. أما هؤلاء الذين يعطون الأسبقية لمشاكل المشرق على المشاكل الداخلية للوطن، فما عليهم، حتى يكونوا منطقيين مع أنفسهم وقناعاتهم ومواقفهم، إلا أن يرحلوا عن المغرب ويغادروه إلى الأبد، وليستقروا بفلسطين أو العراق أو أفغانستان، التي هي مواطنهم الروحية،
اقسم لكم بالله ان
دواء اسرائيل هو ايران
لوتعلمون ان ما يحدث لاسرائيل في المنطقة لتعجبتم
لم تنتصر اسرائيل على العرب والمسلمين ضغفاء
تصوروا عندما يصبح المسلمين اقوياء ماذا سيحل باسرئيل
و اسرائيلين يعلمون دالك جيدا
اطمئن يا مسلم
الامازيغوجيون الذين رضعوا حليب المغرب وشربوا حثى الثمالة ويسبون المغاربة…..
يا صاح لم ار مثل ذلك ابدا هنا في اوروبا وانا اعيش لاكثر من ثلاثين سنة…….نكران الجميل والعنصرية العرقية الخبيثة
يا صاح انه والله لفعل بهم الجهل والغباء فعلته
الم تستحيوا من الله عز وجل يا من يريدوا فتنة هذا الوطن !!!!؟؟؟؟
إلى 40 – fatima
في البداية أنت أمازيغاوجي متطرف ذكر، ولست أنثى، كما هو توقيعك.
تقول في تعليقك ما يلي: (( على السلطة بالمغرب ـ والمؤسسة الملكية أساسا ـ، أمام هذا الابتزاز الذي تمارسه عليها المتطرفين القومانيين والإسلامويين باسم فلسطين، أن لا ترضخ لمثل هذه الابتزازات التي طالما أضرت بمصالح المغرب)).
المؤسسة الملكية لا تخضع للابتزاز، الذين يريدون ابتزازها هذه الأيام معروفون، إنهم المتطرفون الأمازيغاوجيون الذين يستقوون عليها بدولة الأبارتايد إسرائيل، ويهددونها كما فعلت أنت بتخلي فرنسا وأمريكا عن دعمها.
المؤسسة الملكية تمارس قناعاتها وتتجاوب مع إرادة الأغلبية المطلقة من أبناء شعبها في دعمها لكفاح الفلسطينيين وسعيهم لنيل حقوقهم المشروعة.
موقف المؤسسة هذا النابع من إرادة الشعب المغربي والذي يجسدها، وسام تتشرف به الملكية المغربية وتعتز به أمام العالم أجمع.
وبطبيعة الحال، هذا الموقف النضالي والمشرف للمؤسسة الملكية لا يمكنه إرضاء العرقيين الحاقدين على العرب والمسلمين والذين يعلنون ولاءهم لدولة الأبارتايد إسرائيل قبل الولاء للوطن الأم مقابل ما يحصلون عليه من شيكل..
إنه يغيضهم أشد الغيض.
مادام ليس هناك توزيع عادل لثروات فلا داعي للكلام الزاءد . فعوض ان نقول المغرب اكتسح افريقيا اقتصاديا خاصنا نقولو شركات ona و شركات اهل فاس اكتسحات افريقيا و حنا مالنا . اكتاسحو و لا اتكتاسحو
رقم **
الحكومة في أغلبيتها المطلقة من الأمازيغ، فمن الذي يمنعها من إعادة توزيع الثروات على المواطنين بشكل عادل؟
هل أمنعها أنا أو غيري من المواطنين البسطاء؟
أمثالك المستفيدون من ريع ليركام هم الذين يحولون دونها وهذا التوزيع المنشود.
وعندما تقول: إن (( شركات اهل فاس اكتسحات افريقيا و حنا مالنا)). كلامك هذا يبين أنك عرقي حتى النخاع.
فأنت من الذين يتصورون، لعقد في أنفسهم، أن أهل فاس كلهم أغنياء وأصحاب شركات، وانتهازيون ووصوليون، وأن ليس فيهم الفقراء والمعدمون والشرفاء والمخلصون لوطنهم.
لكن ماذا عن الأمازيغ؟ أليس لديهم شركات هم أيضا؟ أليس من بينهم أثرياء؟ لماذا لم تشر إليهم في تعليقك؟
بالإضافة إلى عرقيتك، واضح من مضامين تعليقاتك، أن مستواك المعرفي هزيل جدا، رغم أنك كنت أستاذا
العرقية المتخلفة تعمي البصيرة قبل البصر.
الصهيونية كانت دائما تستغل وتسرق خيرات إفرقيا بطريقة ألآ مباشرة يعني عن طريق الغرب (امريكا، وأروبا وأستراليا الخ.) ولاكن إفرقيا اكملت يقضتها عندما قال محمد السادس نصره الله يجب على إفريقيا أن تتق في إفريقيا وكذالك الرأي العام للشعوب العالم الغربي لم يعد يتق في الصهيونية لأنه بدأ يدرك أن الصهيونية أخطبوط يريد التحكم في الغرب وفي العالم أجمع عن طريق الإقتصاد وبتوضيف خيرات العالم يجب على ألأفارقة أن يدركو أن السارق الدي كان يلبس في اللأمس جلباب الغرب يأتي اليوم بجلبابه الحقيقي وبوجه ملآئكي لسرقة إفرقيا صاحبة القلب الكبير ولأخدو العبرة من جنوب السودان.
اليهود فيهم ميزة مع السف كانت خصا تكون فينا المسلمين فهما ادا عملو عملا اتقنوه ويتفانون في تقدم بلذهم مشي فحال ديولنا لا اتقان العمل ولا خدمة البلد وهادوك هما لعندهوم (خدام الدولة) ولاكن ديال بصح!
الى صاحب التعليق 11 كلامك صحيح
«مقاطعة الكيان الصهيوني» الذي يسكن عقول القوميين العروبيين والإسلاميين المروكيين، ويسكن عقول الكثير من المواطنين المروكيين المساكين من ضحايا غسيل الدماغ العروبي، يكشف (هذا الهاجس) عن عقدة نفسية عميقة ولكن غير منطقية لدى المروكيين تجاه إسرائيل واليهود عموما حيث تتماهى مع عقد العرب الحقيقيين في آسيا المعنيين بالصراع مع إسرائيل ومع القومية العبرية واليهود عموما.
وتحريضهم الشعب الأمازيغي على كراهية شعب آسيوي بعيد وعلى مقاطعة منتجات إسرائيلية خيالية لا وجود لها في الأسواق، فقط لمجرد التماهي مع حركات المقاطعة والممانعة العربية الحقيقية، لهو سلوك جدير بدراسة سايكولوجية عميقة.
نعم دراسة نفسانية سايكولوجية بأبعاد اجتماعية وتاريخية! فالمسألة جد لا هزل فيها. هذه الدراسة السايكولوجية ضرورية للكشف عن الأسباب والميكانيزمات التي تؤدي بشريحة كبيرة من الرأي العام في بلد كبير كالمروك إلى احتقار هويتها الوطنية وإهمال كوارثها الداخلية ونسيان شؤونها ومصالحها الوطنية والاستهانة بخصومها وأعدائها المباشرين القريبين، مقابل التضامن اللامشروط والتجند اللامحدود مع شعب بعيد يصارع دولة بعيدة حول أرض بعيدة azul