حينما يتكلم السفهاء والمرجفون في الأسواق نلتزم فيهم قول الله عز وجل: (وأعرض عن الجاهلين).
وحينما يتكلم أهل العلم نسمع لهم ونجيبهم ونسلم لهم حقهم في الحوار والنقاش، لأن الحوار بين أهل العلم أمر ضروري وطبيعي، أما الانتقادات التي تصدر من غير العلماء فهي لا تصدر إلا من جاهل أو فاسق يريد إباحة الحرام وتطبيعه في المجتمع.
وقد اطلعت على تصريح للفقيه السيد محمد التاويل ذهب فيه مذهب التحريم للاستمناء الذي كنت قد صرحت بإباحته وقلت فيه بقول طائفة من أهل العلم من السلف والخلف، وطالبني بالدليل على الإباحة ـ كما ورد في التصريح ـ وقد أجبته إلى طلبه، وإن كانت القواعد تقتضي المطالبة بالدليل على التحريم لا على الإباحة التي هي الأصل.
فقلت إن الاستمناء هو استنزال المني بدون جماع ويكون من الرجل ومن المرأة، ويسميه الناس (العادة السرية) وهو غير محرم لأنه ليس بزنا، وإنما هو مس الرجل فرجه أو مس المرأة فرجها ـ كما قال ابن حزم ـ وليس ذلك بحرام، وأجازه الإمام أحمد وقال إنه إخراج فضلة من البدن فجاز عند الحاجة وأصله الفَصْد والحجامة، يعني أن استنزال المني مثل استخراج الدم من البدن فكل منهما يلجأ إليه الإنسان للتخفيف عن جسده وترويحه، وكل ذلك جائز، وأباحه ابن عباس والحسن وبعض أئمة التابعين، وقال مجاهد كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك، وقال الحسن كانوا يفعلونه في المغازي، وذهبت طائفة أخرى إلى تحريمه مستدلين بقول الله عز وجل: (والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) وقالوا إن الله أمر بحفظ الفروج إلا من الزوجة والأمة، فإذا جاوَز المرء زوجته وأمته واستمنى بيده كان من العادين، وهو استنباط ضعيف لا يقوم دليلا مقنعاً على ما ذهبوا إليه، لأن المفهوم من نصوص القرآن والسنة الآمرة بحفظ الفروج هو النهي عن الزنا فتارة يذكره القرآن بحفظ الفرج كما في قوله سبحانه: (والحافظين فروجهم والحافظات) وتارة يذكره باسمه الصريح فيقول: (ولا تقربوا الزنا) أو يقول: (ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا يزنون).
والاستمناء لا يسمى زنا ومن استمنى بيده لا يعتبر خائناً لزوجته والمرأة إذا استمنت لا تعتبر ـ أيضاً ـ خائنةً لزوجها، والإشارة في قوله تعالى فمن ابتغى وراء ذلك، إلى الزوجة والأمة أي من طلب من النساء غير زوجته وأمته…الخ فالزوجة والأمة استثناء من النساء المحرمات، ومن استمنى بيده لا يكون مبتغيا امرأة سوى زوجته وأمته، كما أنه إذا استمنى بيد زوجته لا يكون قد أتى زوجته وأدى لها حقها الجنسي، بل إن الاستمناء يستعان به على حفظ الفرج من الزنا، ومن أجل ذلك ذهب الحنفية إلى القول بوجوبه إذا خاف المرء على نفسه من الوقوع في الزنا جرياً على قاعدة ارتكاب أخف الضررين.
إن الشيخ عبد الباري الزمزمي حينما أفتى بجواز الاستمناء وأعطاه حكم الإباحة عند الحاجة إليه، كان الأجدر بمنتقديه أن يناقشوه في حكم الاستمناء ودليله، لا في وسائله وأدواته، فالنقاش في تلك الوسائل لا يقدم ولا يؤخر في الموضوع شيئاً.
وإن القول والفتوى بإباحة الاستمناء للرجل والمرأة على السواء بالكف أو بغيرها من الأدوات والوسائل ليست من إبداعات الشيخ عبد الباري الزمزمي ومخترعاته، ومن ظن أن الزمزمي هو المخترع لهذه الفتوى فإنما هو جاهل واجبه السكوت والانخناس والتواري وراء جهله.
أتبارك الله على السي الزمزمي وخلاص.. ديما كات تصدمنا!
وهـل هـناگ علماء يازمزمي أنا لا أراهم
افتنا في نوازل المأذونيات فقط ومن له الحق فيها، هل العلماء والبرلمانيين ان الفقراء والمحتاجين
يا رجل ادع الناس الى الخير والى الصلاح وامر بالمعروف وانه عن المنكر الذي فاحت رائحته وغطت العالمين
تحدث عن العفة ان كنت تعرفها واترك الرذيلة هداك الله
لو كان هدا الزمزمي عالما لاخترع للمجتمع شيء يادي به الى الامام.اما الكلام عن استعمال الجزر ويد المهراز لا تسمن ولا تغني من جوع. كان عليه ان يفتي ان الاسلام يحث على التضامن مع الفقراء والمساكين كسكان افنوا الدين يعانون من قصاوة البرد وانعدام اذنى الخدمات . لكن الزمزمي لا يفتي في هده الامور لانه حصل على ماذونية ( لكريمة) وخائف من ان تنزع منه ادا فتا في امور غير المنكر. فهو واحد من يساعد على استغلال الدين في امور تافهة . وكل من انتقده فهو يغير المنكر بلسانه .
ومن أجل ذلك ذهب الحنفية إلى القول بوجوبه إذا خاف المرء على نفسه من الوقوع في الزنا جرياً على قاعدة ارتكاب أخف الضررين.
أي أن الاستمناء أخف الضررين,,, فكيف يكون ذلك مباحا وهو ضرر أيها الفقيه، أم أنك لا تعرف ما تكتب؟
الاستمناء في اللغة: استفعال من المني، وهو: استدعاء المني بإخراجه، ويطلق عليه أيضاً: الخَضْخَضَة، ويكون أيضاً بأي وسيلة أخرى، وهو ما يسمى اليوم:العادة السرية. وهي حرامٌ للرجل والمرأة عند الفقهاء، واستدلوا بما يلي:
أولاً: القرآن الكريم: فقد استدل الإمام مالك –وتبعه الإمام الشافعي– على تحريم الاستمناء باليد بهذه الآية، وهي قوله تعالى: {والذين هُم لِفُرُوجِهِمْ حافِظون. إلا على أزواجِهِم أو ما مَلَكت أيمانُهُم فإنهم غيرُ مَلومين. فمَنِ ابتَغى وراءَ ذلك فأولئك همُ العادون} (4-6 المؤمنون). قال الإمام الشافعي (وهو حجة في لغة العرب) في كتابه "الأم" (5|94): «فكان بيّناً في ذكر حفظهم لفروجهم إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم، تحريمُ ما سوى الأزواج وما ملكت الأيمان. وبيّن أن الأزواج وملك اليمين من الآدميات، دون البهائم. ثم أكّدها فقال عزّ وجل: {فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون}. فلا يَحِلُّ الْعَمَلُ بِالذَّكَرِ إلا في الزوجة أو في مِلْك اليمين، ولا يَحِلُّ الاستمناء». وتبعهما بعض الأحناف كالزيلعي.
الآيةالتي استدل بها المحرمون للاستمناء هي قوله عز وجل: (وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ.إلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ . فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ)
قالوا ومن استمنى فقد ابتغى وراء الزوجة والمملوكة فهو عاصي.
ومعنى الآية ليس كما ادعى المحرمون بل معنى الآية هكذاكما قال الإمام الشوكاني في رسالة بلوغ المنى بحكم الاستمنا:
والذين هم لفروجهم حافظون إلا على فروج أزواجهم أو فروج ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى فرجاً وراء ذلك غير فرج زوجته ومملوكته فأولئك هم العادون.. وأقل ما يقال في هذه الآية أنها محتملة وغير صريحة وما كان كذلك يسقط به الاستدلال ولا يجوز اعتماده في القول بالتحريم.
فإن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرشد الشباب إلى الاستمناء (العادة السرية ) ولو كان خيراً لأرشد إليه، وإنما أرشد إلى الزواج أو الصوم فقال: " يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" أي وقاية من الزنا. أخرجه البخاري ومسلم. قال تعالى : وليستعفف اللذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضل..صدق الله العظيم
الحديث الذي استدل به المحرمون: ما أخرجه البخاري عن أبي هريرة : قال: ( قلت : يا رسول الله ! إني رجلٌ شاب، وأخاف العنت، ولا أجد ما أتزوّج به، ألا أختصي، فسكت عني، ثم قلتُ له، فسكت عني، ثم قال: ( يا أبا هريرة جفّ القلمُ بما أنت لاقٍ، فاختص على ذلك أو ذر) قالوا إن النبي صلى الله عليه وسلم لم يرشد أبا هريرة إلى الاستمناء.
قال الشوكاني في بلوغ المنى بحكم الاستمنا: أما كون النبي (ص) لم يرشد أبا هريرة إلى الاستمناء، فلم يقل أحدٌ من علماء الإسلام أن كل ما لم يرشد النبي (ص) إليه يكون حراماً؛ وإنما السنة قولُهُ وفعلُهُ وتقريره، وليس منها ترك إرشاده، وغاية ما في الحديث: إن النبي (ص) أخبر أبا هريرة أن ما يلاقيه من شدّة الحاجة إلى النكاح، هو بقدر الله – عز وجل-.
وقد استدل المحرمون بأحاديث واهية باطلة ردها عليهم الإمام الشوكاني لأنها لم تثبت فلا تستحق معالجة ولا مناقشة.
الراجل ختيصاص ديالو فقه النوازل عادي اهدر على هادشي وش بغيتي تمشيو عند طبيب ديل لبواسر وميهدرشليك على لمئخرة 🙂 راه لي سولو هوا ليفشكل
اين هو الدليل من الكتاب و السنة على جواز الاستمناء
قال الشوكاني في بلوغ المنى بحكم الاستمنا:ليس في كتاب الله، ولا في سنة رسول الله (ص) دليل صحيح ولا ضعيف يقتضي تحريم ما ذكر،[يعني الاستمناء بالكف أو بغيرها من الوسائل] بل هو عند الضرورة إليه مباح، وإذا تعاظمت الضرورة، وتزايدت الحاجة، وخشي أن يقضي ذلك إلى الإضرار ببدنه فهو بمنـزلة الأدوية واستعمالها، ويزداد ذلك [ جوازاً وإباحة ] إذا خشي الوقوع في المعصية إن لم يفعل وهذا إذا لم يمكنه دفع الضرورة، وكسر ثورة الباءة، وقمع هيجان الغلمة، وتسكين غليان الشبق بشيء من الأمور التي هي طاعة محضة، كالصوم، وكثرة العبادة، والاشتغال بطلب العلم، والتفكر في أمور المعاد، أو بشيء من الأطعمة، أو الأشربة، أو الأدوية، أو مناولة الأعمال التي يستقيم بها معاشه ويرتفق بها حاله.
واعـــــلم أن الكـــــــلام فــــــي المـــــــرأة كالكــــــلام فــــــي الــــــــرجل فــــــــي جــــــــميــــع مــــــا أســــــــلفــــناه، لأن الـــــــحــــــــكم واحــــــــد.
نــــــــريد فتوى شرعية في ( كريمات ) النقل لا غير إإإإإ
تمخض الجبل فولد فأرا
الفئران اذا احسوا بانهيار البناية يهربون قبل وقوعها.
حلل وناقش يا سيدي الزمزمي
"أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ" ألا تستحون أمام الأمم الأخرى ! مازلتم تستشهدون بآيات تشرعن الرق والعبودية، وكيف لكم أن تستحوا وقد أغرقتكم أإمتكم في الجهل والتعصب فصرتم لا ترون إلا مايرينكم. استفيقوا من سباتكم واسعملوا أغلى ماوهبكم الله : العقل، إن كنتم تعقلون.
نطلب من الشيخ الفاضل ان يفيد الامة بعلمه في العديد من التحديات المعاصرة التي يحتاجها الناس في حياتهم..لقد خضت لما فيه الكفاية في ملذات الحياة..ذكرنا برحلة
هذا الجسد الذي استمتع بالحياة من اكل وشرب وجماع..صف لنا رحلته وهو يواجه القبر..وما هوالزاد الدي يحتاجه في سفره هذا ..خصوصا بعد نهاية مرحلة التلقي..
وغياب الدعاة والعلماء..لانه وحيد ولا انيس ولا رفيق.. ارشدونا يرحكم الله.
اخوك في الله العبد الضعيف.
قال ابن القيم في كتابه بدائع الفوائد: وإن كان متردد الحال بين الفتور والشهوة ولا زوجة له وله أمة ولا ما يتزوج به كره (الاستمناء) ولم يحرم وإن كان مغلوبا على شهوته يخاف العنت كالأسير والمسافر والفقير جاز له ذلك نص عليه أحمد وروي أن الصحابة كانوا يفعلونه في غزواتهم وأسفارهم
وإن كانت امرأة لا زوج لها واشتدت غلمتها فقال بعض أصحابنا يجوز لها اتخاذ الاكرنبج وهو شيء يعمل من جلود على صورة الذكر فتستدخله المرأة أو ما أشبه ذلك من قثاء وقرع صغار
وإن قوَّر بطيخة أو عجينا أو أديما أو نجشا في صنم إليه فأولج فيه فعلى ما قدمنا من التفصيل قلت (ابن القيم) وهو أسهل من استمنائه بيده. انتهى
(وهذا "الإكرنبج" الذي ذكره ابن القيم هو ما كان يعرف في المغرب ـ إلى عهد قريب ـ عند فئة من النساء المطلقات والأرامل باسم "الوناس" وهو عبارة عن خشبة على شكل قضيب مغلفة بجلد ناعم يتم دهنه بالزيت عند الاستعمال وكان النساء يستعملنه طلباً للعفة وفراراً من الوقوع في الزنا الذي يجلب العار والشنار لهن ولأهلهن)
إلى صاحب تعليق رقم 6 الزمزمي نقل قول الحنفية وحكاه ضمن ما حكاه من الأقوال فتأمل
الزمزمي بغينا شي فتوى على لاكريمات
يقول الله في كتابه العزيز : "و من يتق الله يجعل له مخرجا و يرزقه من حيث لا يحتسب " ؛ اتقوا الله يا عباد الله
ابن حزم قال في المُحَلى: فلو عرَّضت فرجها شيئا دون أن تدخله حتى ينزل فيكره هذا، ولا إثم فيه – وكذلك " الاستمناء " للرجال سواء سواء، لأن مس الرجل ذكره بشماله مباح، ومس المرأة فرجها كذلك مباح، بإجماع الأمة كلها، فإذ هو مباح فليس هنالك زيادة على المباح، إلا التعمد لنزول المني، فليس ذلك حراما أصلا، لقول الله تعالى: (وقد فصل لكم ما حرم عليكم) وليس هذا مما فصل لنا تحريمه فهو حلال، لقوله تعالى :(خلق لكم ما في الأرض جميعا) إلا أننا نكرهه ، لأنه ليس من مكارم الأخلاق، ولا من الفضائل .
رسالة الى الشيخ الزمزمي
بغض النظر عن تحريم او تحليل الاستمناء وهذه امور يختص فيها العلماء ولا شك لكن يا شيخ وقعت فيما لا يجب ان يقع فيه علماء الدين وجهت الى منتقديك ومن خالفوك الإهانة والتجريح وبذلك لم تنل منهم الا مزيدا من الكره والمخالفة
كان حريا بك ان لا تكون فضا وان تجادل بالتي هي احسن فحتى لو كانت فتوتك صائبة فقد ولدت بأسلوبك التعصب في نفوس مخالفيك و مزيدا من الكره والإمام والعالم يجب ان يتجنب كره الناس له والمعلقون جميعهم شباب مسلم وقد انتقدوك لان فتوتك غريبة بالنسبة لهم
ثم انك تركت كل المجالات لتفتي فيها وافتيت في موضوع لا تناسب الظروف لتناقشه وانت تعلم ان المتربصين بدين الله يتسنحون الفرصة لاستهزاء بنا ولم تجد مثالا سوى الجزر والمهراز والخيار وكانها نكتة تضحك بها علينا اعداءنا
للاسف تختار فتاوى غريبة ونحن لسنا بحاجة اليها خاصة اليوم
رأسمال العالم حب الناس وليس علمه لان العلم بدون حب الناس لن يجدي في شيئ
لان الدعوة الى الله تكون بتحبيب الناس فيك وبالتالي يحبون ما تدعو اليه
وقد تكلم الناس في هذا فكرهته طائفة وأباحته أخرى.
عن مجاهد قال: سئل ابن عمر عن الاستمناء ؟ فقال: ذلك نائك نفسه .[يعني أنه مكروه]: عن ابن عمر أنه قال : إنما هو عصب تدلكه.
وعن ابن عباس أن رجلا قال له : إني أعبث بذكري حتى أنزل ؟ قال : أف، نكاح الأمة خير منه، وهو خير من الزنى.
[وهذه الرواية ساقها الشوكاني بقصة عن ابن عباس أن غلاماً أتاه، فجعل القوم يقومون والغلام جالس، فقال لـه بعض القوم : قم يا غلام ! فقال ابن عباس: دعوه، شيء ما أجلسه، فلما خلا، قال: يا ابن عباس! إني غلام شاب، أجد ِغلْمةً شديدة،(يعني هيجاناً جنسياً) فأدلك ذكري حتى أنزل، قال ابن عباس:(هو خير من الزنى ونكاح الأمة خير منه).]
ثم يتابع ابن حزم:
عن العلاء بن زياد عن أبيه ـ من التابعين ـ أنهم ـ يعني الصحابة ـ كانوا يفعلونه في المغازي" يعني الاستمناء" يعبث الرجل بذكره يدلكه حتى ينزل.
وقال الحسن البصري في الرجل يستمني يعبث بذكره حتى ينزل، قال: كانوا يفعلون في المغازي،عن الحسن البصري أنه كان لا يرى بأسا بالمرأة تدخل شيئاً، تريد الستر تستغني به عن الزنى وأنه كان لا يرى بأسا بالاستمناء.
تابع
يتابع ابن حزم
وعن مجاهد قال: كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك [قلت:عند عبد الرزاق: والمرأة كذلك تدخل شيئاً، قلنا لعبد الرزاق: ما تدخل شيئاً ؟ قال: يريد السق – كذاـ، يقول: تستغني به عن الزنى]
ثم قال ابن حزم: والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن البصري وعن عمرو ابن دينار (إمام الحرم ومفتيها في عصره) وزياد أبو العلاء وعن مجاهد (شيخ القراء والمفسرين) ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا – وهؤلاء – كبار التابعين الذين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم ؟
انتهى النقل عن ابن حزم من آخر كتاب المحلى باب مسائل التعزير وما لا حد فيه.
لا شك أن الزمزمي متأكد وواثق مما يقوله على ما يبدو، إذن لا تتفاجؤوا كثيرابما قد تجود به الأيام المقبلة من فتاوى على هذه الشاكلة…ولعل الرواية هذه المرة سيكون عنوانها:الرجل والبطيخة…طبعا فهمتم ما اقصد…ابحثوا قليلا في كتب الفقه بخصوص هذه المواضيع، وأعدوا واستعدوا…فلا شك ان هذا الزمن زمن الفتن المتوالية…الله المستعان
انصحك بمقارنة تعليقك( وحتئ مقال الشيخ) مع صاحب التعليق 7و10
ومع صاحب 8 و 11 رغم اختلافهما
لتعلم وتتعلم من من طالب العلم ومن الجاهل
واعلم علمكما الله ان من يصف الناس بالجهل فذاك من جهله
واسأل فقيهك في النوازل هل هذا الفقه ليس فيه الا باب الجنس كالمص والبكارة المصطنعة وجماع الميتة والجزرة والشمعدان
وانصح شيخك أن يتعلم من أساتذته كعبد الله كنون والمختار السوسي و الدكالي و م العربي والان كالريسوني وطه عبد الرحمان وعز الدين توفيق وبالقاضي ,,,,, كيف ينزلون النص الئ الواقع . وخير الكلام ( لاخــيـــر في قــــوم لا يتناصحون ولا خـــيـــر فـــــي قـــــــــــــوم لا يـــــــــــقـــــبــــــــلـــــــــــــون الــــنصـــــــــــــيـــــــحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــة ) ســـطر علئ (لا خير)
يقول احد القساوسة
_امتلك ذَكَراَ احب دغدغدته و يثير مشاعري و لا استطيع مقاومة ذاك الاحساس الغريب و مثلي مثل البشر
مع الرغم ان تشدد الكنيسة لا يبيح للرهبان بالزواج فيرتكبون افلاما مسجلة على
الهولييود
أريد أن أفهم شيئا واحدا . هذا الرجل المدعو الشيخ الزمزمي هل تخصصه في الدين يقتصر على الجنس ؟ أفتيني رحمك الله أيها الشيخ الفاضل : أنا أب وأحتاج لشراء منزل في حي هادئ وراتبي لا يكفيني ، هل يمكن لي أن أقترض من أجل التخلص من منزل الكراء في حي شعبي يزعجني السكن فيه نظرا لقلة أدب سكانه ، يلقون بالنفايات و يتشاجرون و لآ أحبذ تربية بناتي في هذا المحيط المتعفن " . إفتيني رحمك الله و كف عن فتاوى الجنس فلا طائل منها لأن المغاربة ليست لهم عقدا جنسية لأنهم يشترون الخمر ويمارسون الجنس ويعيشون حياتهم كما يحلو لهم . ثم أن فتاويك حول الإستمناء ومعاشرة الجثث تثير غريزتهم أكثر مما تؤدبهم .
جميع العلماء حق العلماء من مجدد السنة ناصر الدين الالباني و العثيمين و ابن باز و الفوزان…جميعهم يحرمون الاستمناء لا حول ولا قوة الا بالله في اخر الزمان هناك شخص اسمه الزمزمي لا يعرف الكلام الا الشبهات و يقول تمليه عليه نفس الرويبضة..دعاة الفتنة و ما اكثرهم
ألم تقرأ حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم:سبعة لا ينظر الله عز وجل إليهم يوم القيامة و لا يزكيهم و يقول : ادخلوا النار مع الداخلين : الفاعل و المفعول به ، و الناكح يده ، و ناكح البهيمة ،و ناكح المرأة في دبرها ، و ناكح المرأة و ابنتها ، و الزاني بحليلة جاره ،و المؤذي لجاره حتى يلعنه " .
إن قلت لنا إن الحديث ضعيف..قلنا لك إن اللإمام بن كثير والإمام بن القيم أجازا العمل بالحديث الضعيف في مجال الأخلاق وفضائل العبادات..
القذافي مات ولكن مازال الزمزمي ههههه
اولا القران الكريم:فقد استدل الامام مالك-وتبعه الشافعي-على تحريم الاستمناء باليد بهذه الاية و هي تقول((والذين هم لفروجهم حافظون ألا على ازواجهم أو ما ملكت ايمانهم فأنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فاولئك هم العادون))قال الامام الشافعي و هو حجة في لغة العرب في كتابه''الأم''(94/5):{فكان بينا في ذكر حفظهم لفروجهم ألا على ازواجهم او ما ملكت ايمانهم,تحريم ما سوى الازواج و ما ملكت الايمان.و بين أن الازواج و ملك اليمين من الادميات,دون البهائم ثم اكد فقال عز و جل ((فمن ابتغى غير ذلك فأولئك هم العادون))فلا يحل العمل بالذكر ألا في الزوجة أو ملك اليمين,ولا يحل الاستمناء و تبعهما بعض الاحناف كالزليغي أما بعض الظاهرية فيرفضون التحريم بالقياس و يقولون بالكراهية فقط.قال ابن حزم في ''المحلى''عن الاستمناء :نكرهه لانه ليس من مكارم الاخلاق و لا من الفضائل::و رفضهم الاستدلال بالاية التي في سورة المومنين,فيه نظر.فأن تحريم نكاح البهيمة متفق عليه بين العلماء و دليلهم الاية السابقة {اما الاحاديث في ذلك فكلها ضحيفة}فكما تحرم بتلك الاية أتيان البهيمة بحجة فالاستمناء اقوى ان يحرم فانــــــــشــــــــروووووا
و استدل بعض اهل العلم كدذلك بقوله تعالى((وليستعفف الذين لا يجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله))النور33 بان الامر بالعفاف يقتضي الصبرعما سواه.و في السنة النبوية استدلوا بحديث اخرجه البخاري و مسلم في صحيحيهما عن عبد الله بن مسعودقال {كنا مع شبابا لا نجد شيئا فقال لنا رسول الله {ص}''يا معشر الشباب من استطاع الباءة{تكاليف الزواج و القدرة عليه}فليتزوج,فأنه اغض البصر و أحصن الفرج.و من لم يستطع,فعليه بالصوم,فأنه وجاء{حماية من الوقوع في الحرام}فارشد الشارع-عند العجزعن االنكاح-ألى الصوم,مع مشقته.و لم يرشد الى الاستمناء, مع قوة الدافع أليه. و هو اسهل من الصوم, و مع ذلك لم يسمح به , و اضا فيه الضرر الصحي: فقد ثبتث عدة اضرار للعادة السرية ,فمنها التشتت الذهني بسبب محاولة استحضار تخيلات جنسية قيل الاستمناء و هذا يؤدي على المدى البعيد الى ضعف الذاكرة.اما بالنسبة للمرأة فتؤدي العادة السرية عندها الى نمو الاعضاء الجنسية الخارجية {البضروالمشفرين}و ضمورالداخلية{المهبل} بحيت تصبح لا تشعر بالمتعة عند مجامعة الرجل فانـــــــــــــشـــــــــروووووووا
apparemment, il doit voir un psychiatre
il est obsédé par le sujet du sexe, et pas n'importe lequel, le sexe anormal, pathologique
si vous le laissez tranquille, il arrêtera peut-être ses hallucinations
…………pauvre maurice
قال احد القراء. افتنا في نوازل المأذونيات ومن له الحق فيها، هل العلماء والبرلمانيين?او الفقراء والمحتاجين?
العلماء والبرلمانيين طبعا
فالكريمة لاتحق لفقير لا محتاج لانهما جهل لايرد عليهم
السلام عليكم
من دون ادنى شك ، اننا لسنا من اهل العلم ولا نفقه الا القليل القليل، لكن نحن اصحاب عيون ترى و اذان تسمع و عقول تفكر، و بعد تفكير طويل ، شغل بالي سؤال يقول : اذا صح قولك ايها الشيخ "مع اني اشك في كونك كذلك " لماذا انت متزوج اذا فما الذي يجعلك تتحمل اعباء زوجتك وابناءك ؟ او ليس من البديهي ان تعمل بقولك؟ و العياد بالله . ثم ما الغاية اذا من خلق الذكر و الانثى؟
و اذا كنت ترى ان السبب لذلك هو اشباع الرغبة و الشهوة او الحد من قوتها ، فلماذا لا نجد ذلك عند الحيوانات ؟
لا يجب إيلاء أهمية لهذا الكلام، فما هو إلا إحدى شطحات هذا الشيخ الظاهرة، الذي تسبب في جعل كلامه وكلام العلماء والفتاوى الإسلامية محط سخرية الجميع.
هذا الرجل بيدق مخطط يهدف لنشر الإباحية بالدليل الشرعي المفتعل، أو على الأقل تنفيرنا من فتاوى علماء الإسلام..
اللهم الطف يا لطيف
علماء البلاط هؤلاء لا يجب الإنصات إليهم ولو قالوا حقا … هؤلاء مثل المنجمين ، يكذبون وإن صدقوا لأن غاياتهم ونياتهم الملوثة لم تكن بأي حال من الأحوال صادقة .
أولا رجاء من بعض المتدخلين الإبتعاد عن فحش الكلام واللغة السوقية وأرى أن جريدتنا "هسبرس" هي المسؤولة أولا وأخيرا والدليل كم مرة تدخلت بأدب وموضوعية فلم تنشر مداخلاتي فما معنى ذلك؟؟ ثانيا الفقيه عبدالباري الزمزمي أحيانايوفق في الفتوى خصوصا وهويملك لغة واضحة وسلسة .ثالثا أرجوه أن يبتعد عن الفتاوي ذات الطابع الجنسي والحميمي وكما ذكر أحد المتدخلين فهو يشجع ،بدون أن يرغب في ذلك، على إشاعة الممارسات الجنسية الحيوانية وقد اعتذر الزمزمي عن خطئه في موضوع مواقعة الزوجة وهي ميتة هذه فتوى خطيرة دينيا وقانونيا وأخلاقيا..رابعا فتوى العادة السرية ليست من المحرمات لكن غاب عن الزمزمي أنه ارتكب خطئا كبيرا حيث فتح المجال لممارسة العادة السرية للجميع الشباب والمتزوجين ذكورا وأنثى في حين أن هناك أخطارا جانبية مثل الإبتعاد عن ربط العلاقات الإجتماعية والهروب من الواقع والوحدانية بل هناك ضرر جسمي إذا بالغ الإنسان على ممارسة الإستمناء..الزمزمي أبان عن جهل فادح في موضوع يخص الطب والطب النفسي أما الدين فلم يكن أبدا مع ولا ضد..المهم الزمزمي كان سطحيا جدا ولم يناقش الموضوع من كل جوانبه النفسية والجسمية والطبية..
الذي يغيض الانسان في هذا الزمن الرديء ان ينصب رجل نفسه عالما ومفتيا و"فاهما" اكثر من غيره وهذا مرض اسمه المكالوماني وهويصيب في الغالب اهل الدين
ما ريك ان التدين السطحي الذي يسود حاليا بين اوساط الشباب والشيوخ علامة على استفحال المرض النفسي
ما ريك انك وغيرك وكثير ما هم لا يملكون الادوات العلمية لاستنتاج وتاويل الاحكام
ما ريك بان الاحاديث التي تستند اليها ما هي الا مجرد كلام منقول عن اشخاص لا يصمدون للتمحيص التاريخي العلمي والاركيولوجي
ما ريك ان النقل عن اشخاص لا تعرفهم لايمكن ان يمثل الحقيقة العلمية
ثم لماذا لا تفتي في الزكاة التي لا يؤديها امثالك ويتاولون لها الف تاويل
ما حكم الشرع في من يملك اكثر من بيت ولا يؤدي الزكاة على اعتبار ان البيت الثاني استثما ر
لماذا تشغل نفسك بسفاسف الامور؟ اتظن ان الناس ينتظرون فتاوي الفقهاء ليفعلوا ما يشاؤون؟ افتهم ان يخرجوا زكوات اموالهم وسوف ينصرف اغلبهم من حولك ويبقى المعدمون الذين يطمعون ان يصدقك احدهم
ما حكم الشرع في من يتزلف للكبار من اجل كريمة يمتص بها دماء الكادحين؟
ما حكم الشرع في الكراء الذي ياكل اليابس والاخضر ؟
قال رسول الله صلّى الله عليه و سلّم ~سيأتي على النّاس أيّامٌ خدّاعات يُكذّب فيها الصّادق ويُصدّق فيها الكاذب ويُخَوَّنُ فيها الأمين ويُؤْتَمَنُ فيها الخائن ويتحدثُ الرٍََُوَيْبًضة قالوا ومن الرويبضة يا رسول الله قال هم سفهاء القوم يتحدّثون في أمور الناس~صدقت يا رسول الله صلى الله عليك وسلم.
والله لقد تحدث الرويبضات
من استطاع منكم الباءة فليتزوج فمن لم يستطع فليصم ماشي فليستمني
لماا لم يامر النبي صلى الله عليه وسلم الشاب الدى استادنه في الزنى ان يستعيض بالاستمناءا
هذا ما تبقى لكم يافقهاء الحيض والنفاس و الاستمناء فعندما يكثر الجهل تعم الفتن ويتخبط الناس في الرذائل ويفتي علماؤهم في كل شادة حتى لا تذري من المصلح ومن المفسد فمن يصلح الملح اذا الملح فسد فاتقوا الله في امة نبيكم وادعوهم على نهجه وسيرته ولا تفتوا الناس في كل شيء الا بما يصلح حالهم والا فمن قال لا ادري فقد افتي ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ويدل على تحريمها أيضا قول النبي (صلى الله عليه وسلم ) : " البر حسن الخلق ، والإثم ماحاك في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس " (رواه مسلم) ، وهذه العادة القبيحة تورث اكتئابا وضيقا في الصدر وشعورا بالإثم ، ويكره فاعلها أشد الكراهية أن يعلم الذين يعرفونه أنه يمارسها ، فهي من الإثم .
أنا شخصيا أعرف أن مسألة الاستمناء هي مسألة خلاف، إلا أنني أريد التنبيه لشيئين اثنين وهما:
1. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "الحلال بين والحرام بين وبينهما أمور متشابهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه، ومن وقع في الشبهات فقد وقع في الحرام، ألا وإن لكل ملك حمى، ألا وإن حمى الله محارمه، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله، ألا وهي القلب."
وعليه فإن مسألة الاستمناء هي من الشبهات، ومن كان عفيفا يريد أن يستبرأ لدينه وعرضه فليستعفف، فإذا كان الاستمناء حراما لله ذر من يقوم به…..
يتبع.
قل أهل الفقه وليس أهل العلم فالعلم هو صنع الطائرات والتقنيات المختلفة التي نستعملها والتي لانعرف حتى كيف تعمل والعلماء هم أولائك الذين يستعملون الذكاء والتقنيات ليوفروا لك الفائض من العيش أما غير ذالك فخليني الله يرحم باباك ساكت
سؤال يحيرني من أين أتى هذا المسمى الزمزمي بصفة عالم ؟ و ما هو تكوينه إذا لم يكن يحمل أي شهادة عليا في علوم الدين و إذا كان كذلك فلما لا يدرس الشريعة الإسلامية أما أن ينشأ مؤسسة فقهية لا تمثل شيء سوى مؤسسها فهذا هراء…..
2. أن النقذ الذي نزل على الزمزمي لم يكن في الاستمناء لذاته، وإنما في قوله يجوز ذلك باستعمال أدوات وخضر…..فأين العفة!!! والغريب أني قرأت أنه لا يمنعه على المتزوجين…، ولو رأينا المحاكم (في الخليج خصوصا) لوجدنا فيها حالات طلاق بسبب استمناء الرجل وزوجته معه، فتكره ذلك وتطلب الطلاق، فذلك انتقاص لها….
والله ما أخذت قولا للزمزمي ولكني بالمقابل أدافع عليه كونه يعرف ما علمه الله، ولكني أصبحت أظيق ذرعا بهذه الأمور التي لا تزيد الطين إلا بلة لشباب معطل، تسري في مجتمعه الفاحشة، لا يستطيع الزواج…… لو أردنا أن نعصم شبابنا من الزنى فلنوفر له عملا يقتات به وسيتزوج لوحده دون اللجوء للفاحشة بما فيها الاستمناء…..
أرجو النشر هسبريس مشكورين.
ا لعادة السرية تعتبر مضرة بصحة الانسان فالعلم اثبت تؤدي الى هشاشة العنظام وتزيل مخ الساقين ونور العينيين فكل ما ىضر بالصحة ىجب ان نتجاوزه
و لا اله الا الله
ان اصبت تؤجر وان اخطأت تؤجر.
قاعدة ارتكاب أخف الضررين.او اذا كان ضرر خفيف غاادي نرجعو كون فاحشة حيث غادي يستعمل الكبير والصغير ونزدقو كنجبروها حتى فاماكن عمومية وغادي ينقص الحياء والعفة
او الله يتجاوز على الجميع
الزمزمي من أهل العلم وله أخلاق العلماء. قد يختلف معه البعض لكن للشيخ منهجه. العيب أن يتكلم من هب ودب في مسائل الشريعة. ومن الجهل اعتبار العلم هو الإختراع فقط كما جاء في التعليق 49. على كل حال أصبح الجميع يتكلم في الفتاوى والأحكام وأصبحت الجمعيات النسائية تتحدث حول المقاصد، حتا أولئك الذين لا يفرقون بين فرائض الصلاة ومستحباتها أصبحوا يخوضون في مسائل الشرع.
و ما مفهوم العلمية يافقهاء التكسب؟ العلمية مفهوم لا يخص الفقهاء لان العلمية تقوم على منهج الشك والتخلص من الافكار المسبقة سواء كانت سياسية او اخلاقية او دينية وتقوم ايظا على التخلص من الاحكام الداتية و احكام القيمة ومنهجها صارم جدا يقوم على الملاحظة والتجربة والتحليل والاستنباط والاستقراء ,اما انتم يافزازى فغارقون فى الداتية والايديولوجية السياسية والمنفعية فحصولك على المادونيات لا يمكن فصله ابدا عن فتواك حول تحريمك للتظاهر بعد خطاب 9 مارس لان الفتوى كانت مكافاة لفتواك تلك,انت تربط مهمتك كمفتى بهدايا المخزن فكيف ستبتغى الموظوعية فى تخريجاتك؟ والا لمادا لاتفتى فى احقية من يستحق المادونية مثلا هل من يتقاضى اجرة يرلمانى او معاش برلمانى ام فقراء امزميز وامليشيل ومهمشى الاطلس اللدين يعيشون فى الكهوف ؟ هل انت اولى مكن ارملة لها ستة ايتام؟ لمادا ادن تحاول ان تنسينا فظائحك بفتاويك الجنسية الشدودية؟ هل تريد ان تحور النقاش
لا أرى دليلا فيما قلته يا امام
كنت قد اطلعت على ما نشره في احدى فتواه لكن كلامه لم يكن مقنعا وذلك لعدم سرده للدليل من الكتاب والسنة. ومن نحسبهم من اهل العلم مطلبون بالإستدلال بالاحاديث الصحيحة.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : أما الاستمناء فالأصل فيه التحريم عند جمهور العلماء ، وعلى فاعله التعزير وليس مثل الزنا . والله أعلم .
وسئل – رحمه الله – عن الاستمناء هل هو حرام أم لا ؟
فأجاب : أما الاستمناء باليد فهو حرام عند جمهور العلماء ، وهو أصح القولين في مذهب أحمد ، وكذلك يعزر من فعله ، وفى القول الآخر هو مكروه غير محرم ، وأكثرهم لا يبيحونه لخوف العنت ولا غيره ، ونقل عن طائفة من الصحابة والتابعين أنهم رخصوا فيه للضرورة ، مثل أن يخشى الزنا فلا يُعصم منه إلا به ، ومثل أن يخاف أن لم يفعله أن يمرض ، وهذا قول أحمد وغيره ، وأما بدون الضرورة فما علمت أحداً رخّـص فيه . والله أعلم . انتهى .
وممن أفتى بحرمته من العلماء المعاصرين : الشيخ ابن باز وابن عثيمين والألباني وغيرهم . رحم الله الجميع .
لا يمكن للامام الزمزمي ان يدلي بدليل فهو يعمل بعمق السياسة و هذا من اكبر
اسرار السياسة يعني التكلم مع ترك الفراغ للكلام
إن الاستمناء أو ما يسمى بالعادة السرية لا يجوز شرعاً، دل القرآن الكريم على تحريمه، قال الله تعالى:وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ*إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ*فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاءَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ [المعارج:29-30-31].
وقال صلى الله عليه وسلم: يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء. رواه البخاري ومسلم عن ابن مسعود.
فبالقرآن الكريم والسنة المطهرة استدل العلماء على تحريم الاستمناء فيجب على المسلم حفظ فرجه…. ولا سبيل لتصريف الشهوة إلا بالزواج، وهذا ما أرشد إليه الرسول صلى الله عليه وسلم، فمن أراد غير ذلك كان معتدياً كما في الآية الكريمة، ولا كلام لأحد بعد كلام الله وكلام رسوله صلى الله عليه وسلم، وكل يؤخذ من قوله ويترك إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم.
الحمد لله فقد صار للزمزمي تخصصين ….. فقه لكريمات الكريمات وفقه الجنس.
الله يسمعنا منك خير فخرجاتك ما الفنا منها الا ماطون الرد والرد على الرد.
اشتغل بما هواهم لعلك تلق الله بعمل صالح وانت مقبل عليه.
والقول بتحريم الاستمناء ذهب إليه جمهور أهل العلم من الحنفية والمالكية والشافعية والحنابلة، وقد استدل هؤلاء العلماء الذين لا يحصون كثرة بقوله تعالى: ( والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين*فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون ) وقد سار على القول بالتحريم والاستدلال بهذه الآية المباركة جمع من علماء العصر كالشيخ محمد الأمين الشنقيطي ، والشيخ عبد العزيزبن باز والشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمهم الله، وغيرهم.
وقد قال اللأباني رحمه الله تعالى: وأما نحن فنرى أن الحق مع الذين حرموه مستدلين بقوله تعالى: (والذين هم لفروجهم حافظون*إلا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين* فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون) ولا نقول بجوازه لمن خاف الوقوع في الزنا، إلا إذا استعمل الطب النبوي وهو قوله صلى الله عليه وسلم للشباب في الحديث المعروف الآمر لهم بالزواج: "فمن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء" ولذلك فإننا ننكر أشد الإنكار على الذين يفتون الشباب بجوازه خشية الزنى، دون أن يأمروهم بهذا الطب النبوي الكريم. انتهى من تمام المنة في التعليق على فقه السنة
كيف سمحتم لانفسكم باهانة مشاعر المراة بهذا الشكل وانتم تضحكون ولا تبكون عوض ما تنصح الشباب بالزواج وستر بنات المسلمين انت تفعل العكس تفتن وتتجرا عليهم وتفتح عليهم ابواب الاهانة ممن لا يخاف الله
فهل فكرتم في ما سوف ياتي بعد ما قلتم هل سوف نسمع عن ان الزنا حلال بعد سنوات
اما كل من قذف فيها احد واهانها ونعتها بالجزرة ان تدعي على من كان السبب
قد عــالَ مِيـزانُ الفَضـائِــلِ فيــنـــا *** وتغَــــيَّرت فِطَــــرُ الـهِدايــةِ حينــا
إذ بالنُّـفُــوسِ تَعـــافُـــه وتــوَدُّ لـــــو *** أنْ دامَ في قَيْـدِ الذُّنوبِ رهينـــا
وإذا اللسانُ يَكيلُ شتـمــــا نحـــوه *** ويفـوه بالقـول الــرَّدِيِّ مُهيـــنـــــا
رجعوا إلى الأمرِ القديم فأظهَــروا *** عجَبًــــا يُؤَخِّـــر فـِكـــرنا و بنيــنـــا
جعل الجزر في الجنس هَـمَّـهُـم *** فأتَـــى بفِعـــلٍ مُنكــر يــؤذيــنـــــا
واحفظ عِيالك عنه في مَــأمــنٍ *** لا يـبــلُـغـــوه بأجنُــحٍ تخفــينــــا
من ذا ينـــازع آيــةً فــي وحـــيـِــه *** تنعى الـــمحـــرم زينــةً تُلهـيــنــــا
فـدعِ اللغط والتقــعُّــر جانــــبًــا *** واخضــع لظـِـل حضــارةٍ تؤوينــا
فاحمد إلهَك أيها المكبوت مـن *** هـذا الـهُــراءِ وسَلــه لا يُطغيـنــــا
من عين ظهرك خرج الكلام****ينعي الـــمحـــرم زينــةً تُلهـيــنــــا
اين هو الدليل من الكتاب و السنة على جواز الاستمناء
و فين حديث الرسول (ص) حين جاءه غلام يستاذنه في الاستمناء فلم يبحه الرسول ص ….
و هل تعلم ان الرجل حين يمتنع الاستمناء ; فانه يحتلم وهو افضل من الستمناء
واش مزال ما ساليت ؟؟ هادي البداية و مازال مزال
ولاو لعيالات كيحشمو يشريو الخضرة ….؟؟؟؟
على الاقل الى بغيتي تقول شي حاجة مكلخة قولها للناس اللي كيسولوا بينك و بينهم و السلام متفضحهاش و ترجع المغاربة اضحوكة في العالم
او قلها بطريقة لطيفة و الفاهم يفهم , الناس راه فاهمين ماشي مكلخين تبقى تقوليهم الخضرة اللي تصلح و اللي ما تصلح ؟؟؟
و الله استحيي ان يقال ان صاحب فتوى الجزرة مغربي
صراحة اختلط الحابل بالنابل هذا زمن الفتن باتمياز و ن استبرا لدينه فقد نجا.اولا الحمد لله على بلدنا المغرب شباب المغرب متقف وواعي دينيا وهذا ما يتلج الصدور.الله يهديك الزمزمي هذا ما اقول هذا ان كنت عالم النوازل فالاحرى ان تقول بعد القائك الفتوى في الاخير الله اعلم كي تخرج من باب واسع كما يفعل جل علماء النوازل في بقاع العالم الاسلامي الذين يردون المسالة الى الكتاب تم السنة تم يجتهدون فان اصابوا فلهم اجران و ان اخطاؤوا فلهم اجر واحد وانا لست مفتيا و لا عالما انما انا معطل مسلم مغربي .وتذكرت قصة سيدنا موسى مع العالم سيدنا الخضر عليهما السلام
بدأت حكاية موسى عليه السلام مع الخضر عليهما السلام ، حينما كان عليه الصلاة والسلام يخطب يوماً في بني إسرائيل، فقام أحدهم سائلاً: هل على وجه الأرض أعلم منك؟ فقال موسى: لا، إتكاءً على ظنه أنه لا أحد أعلم منه، فعتب الله عليه في ذلك، لماذا لم يكل العلم إلى الله، يتبع…….
اريد ان الخص القول دون الخوض في المسائل الفقهية …الامر اختلف فيه اهل العلم مند القدم. لدلك لاداعي لتشنيع على الزمزمي والتنقيص منه فكل ياخد من كلامه ويرد الا صاحب هدا القبر كما قال الامام مالك وكان يعني بدلك قبر النبي …
هذا ما كان منتظرا من الشيخ الفا ضل أن يدلي به على الاقل عندما سئل عن الدليل واستمع إلى الإمام ابن حزم ينقل أقوال المبيحين فيقول : :وإباحة قوم – كما روينا بالسند المذكور إلى عبد الرزاق نا ابن جريج أخبرني إبراهيم بن أبي بكر عن رجل عن ابن عباس أنه قال : وما هو إلا أن يعرك أحدكم زبه حتى ينزل الماء .
حدثنا محمد بن سعيد بن نبات نا أحمد بن عون الله نا قاسم بن أصبغ نا محمد بن عبد السلام الخشني نا محمد بن بشار – بندار – أنا محمد بن جعفر – غندر – نا شعبة عن قتادة عن رجل عن ابن عمر أنه قال : إنما هو عصب تدلكه .
وبه – إلى قتادة عن العلاء بن زياد عن أبيه أنهم كانوا يفعلونه في المغازي " يعني الاستمناء " يعبث الرجل بذكره يدلكه حتى ينزل –
قال قتادة : وقال الحسن في الرجل يستمني يعبث بذكره حتى ينزل ، قال : كانوا يفعلون في المغازي .
وعن جابر بن زيد أبي الشعثاء قال : هو ماؤك فأهرقه " يعني الاستمناء " .
وعن مجاهد قال : كان من مضى يأمرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك –
قال عبد الرزاق : وذكره معمر عن أيوب السختياني ، أو غيره عن مجاهد عن الحسن : أنه كان لا يرى بأسا بالاستمناء .
وعن عمرو بن دينار : ما أرى بالاستمناء بأسا
قال أبو محمد رحمه الله : الأسانيد عن ابن عباس ، وابن عمر في كلا القولين – مغموزة . لكن الكراهة صحيحة عن عطاء . والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن . وعن عمرو بن دينار ، وعن زياد أبي العلاء ، وعن مجاهد . ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا – وهؤلاء – كبار التابعين الذين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم ؟ انتهى
والحديث اللذي رواه عبدالرزاق من طريق إبراهيم بن أبي بكر عن رجل عن ابن عباس ضعيف ظاهر الضعف ؛ لجهالة الرجل الذي لم يسم . وقريب منه إبراهيم هذا ؛ قال الحافظ :"مستور" .واعلم أنه لو صح ما تقدم عن ابن عباس ؛ فإنه لا ينبغي أن يؤخذ منه إلا إباحة الاستمناء عند خشية الزنى لغلبة الشهوة .وأنا أنصح من أصيب بها من الشباب أن يعالجوها بالصوم ؛ فإنه له وجاء . كما صح عنه صلي الله عليه وسلم .
المشكل أسي الزمزمي هو في قلة الحياء التي استدرجك إليها المنحرفون في تفصيل طريقة الاستمناء للمرأة أما الخلاف في مشروعيته فمعروف
قال الشاعر الجاهلي:
إذا كنت في واد لاأنـيس بـه *** فاجلد عميرة ان الركب مرتحل
**************************************************
روى عن جحا أنه كان لديهم خادمة اسمها " عميرة " أخطأت.. فعاقبتها أمه بالجلد.. فما كان من جحا إلا أن اقتحم مجلس أبيه ومعه أصدقاؤه و هويصيح : أدركنا يا أبى فأمى تجلد عميرة ! فضحك كل من كانوا فى المجلس.
لكي يسلم تفكيرنا من هذا الخلط و اللبس علينا اولا ان نقوم بتحديد المصطلحات و المفاهيم مع ربطها بسياقها الزمني.فليس من المعقول ان نطلق صفة العلم على راوي الاحايث او على من يستنبط الاحكام الشرعية من مصادها المختلفة ,فالاول محدث و الثاني فقيه;و الاول قد يكذب و قد يصدق و لا احد يملك دليلا على صدقه او كذبه.اما الثاني فقد يهذي فيشغل الناس بهذيانه و ينقسمون مع ذلك بين معجب و معارض. الا ترى كيف انقسم الناس امام فتاوى الفقيه الزمزمي!?
لو كان الزمزمي و الفزازي و امثالهما ممن يملؤون القنوات التلفيزيونية صياحا و عويلا لما كنا في هذا الدرك الاسفل .
47 – malika
الاثنين 09 أبريل 2012 – 10:47
ويدل على تحريمها أيضا قول النبي (صلى الله عليه وسلم ) : " البر حسن الخلق ، والإثم ماحاك في الصدر وكرهت أن يطلع عليه الناس " (رواه مسلم) ، وهذه العادة القبيحة تورث اكتئابا وضيقا في الصدر وشعورا بالإثم ، ويكره فاعلها أشد الكراهية أن يعلم الذين يعرفونه أنه يمارسها ، فهي من الإثم .
وعن عمرو بن دينار : ما أرى بالاستمناء بأسا
قال أبو محمد رحمه الله : الأسانيد عن ابن عباس ، وابن عمر في كلا القولين – مغموزة . لكن الكراهة صحيحة عن عطاء . والإباحة المطلقة صحيحة عن الحسن . وعن عمرو بن دينار ، وعن زياد أبي العلاء ، وعن مجاهد . ورواه من رواه من هؤلاء عمن أدركوا – وهؤلاء – كبار التابعين الذين لا يكادون يروون إلا عن الصحابة رضي الله عنهم ؟ انتهى
والحديث اللذي رواه عبدالرزاق من طريق إبراهيم بن أبي بكر عن رجل عن ابن عباس ضعيف ظاهر الضعف ؛ لجهالة الرجل الذي لم يسم . وقريب منه إبراهيم هذا ؛ قال الحافظ :"مستور" .واعلم أنه لو صح ما تقدم عن ابن عباس ؛ فإنه لا ينبغي أن يؤخذ منه إلا إباحة الاستمناء عند خشية الزنى لغلبة الشهوة .وأنا أنصح من أصيب بها من الشباب أن يعالجوها بالصوم ؛ فإنه له وجاء . كما صح عنه صلي الله عليه وسلم . وأرجع وأقول إن الاستمناء عادة ذميمة منافية لمكارم الأخلاق ولها أضرار ، وينبغي على المسلم اجتنابها والاستغناء عنها بالزواج وبالصيام ،
مما سبق يتضح أن بعض العلماء يستدلون بأحديث ضعيفة مما يفتح الباب أمام إثارة الفتن وآلخوض في مسائل هم في غنى عنها. فاقول أيها الدعاة، أيها الوعاظ، أيها العلماء اتقوا الله في أنفسكم و في أهليكم و فيمن استرعاكم الله و تحروا قبل أن تفتوا فالرسول صلي الله عليه وسلم قال“ من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار“ فلا يستهان بانتشار الأحاديث الضعيفة والموضوعة بين الناس و الله المستعان و يوفق الجميع لما يحبه و يرضى
ياسيد زمهرير أنا أشك أنك شيخ أونك فقيه لأنك لاتفتي الافي الجنس أليس في
الدين أمور أهم من هذا الكبث ان المغاربة يريدون الافتاء في أمور تهم مشاكلهم
اليومية التي يتخبطون فيها كل يوم كالبطالة وكيف يمكن للشاب أن يعتمد على
علمه ويخلق لنفسه عمل يقيه شر البطالة ويرفع به شأنه وأن لايحمل المسؤلية
الى الحكومة ويتظهاركل يوم أمام مقرات الحكومة أوتفتي الى الفتيات اللوتي
يتركن مقاعد الدراسة ويهروين وراء الخليجين والأجانب طمعا في حفنة من
الدولارات أم مثل هذه الأمور لاتستحق عندك الافتاء أم لاتهمك في شئ
احتراماتي — من المفروض ان تبقى هده الصفحة بيضاء بدون تعليق – لان مثل هده المواضيع (غثيتة)
خلق الله في الإنسان غريزة لا مفر له من الاستجابة لها، لأنها من أقوى الغرائز وأعنفها، وهي – إن لم تشبع – انتاب الإنسان القلق والاضطراب، والإسلام لا يقف حائلاً أمام الفطرة والغريزة، ولكنه يهيئ لها الطريقة الشريفة، والوسيلة النظيفة لإروائها وإشباعها بما يحقق للبدن هدوءه من الاضطراب، وللنفس سكونها من الصراع، وللنظر الكف عن التطلع إلى حرام، مع صيانة المجتمع وحفظ حقوق أهله.
ومن هنا كانت حكمة تشريع الزواج؛ فهو الطريق الطبيعي والسليم لمواجهة هذه الميول، وإشباع هذه الغريزة؛ فجعل الله الزوجة سكنا لزوجها وهو كذلك لها، فيسكن كل منهما لصاحبه ليروي ظمأه في ظلال من الحب والمودة والعفة والطهارة وفي رضا من الله ورضوان، فيسكن قلباهما عن الحرام وتسكن جوارحهما عن السقوط في حمأة الرذيلة وعن الانزلاق في مهاوي الخطيئة.. فالزواج يعين أصحابه على غض ا لبصر وحفظ الفرج وصيانة الدين وعفه النفس وكل هذا واضح من خلال وصية النبي صلوات الله وسلامه عليه للشباب بالزواج كما في حديث ابن مسعود الشهير: [يا معشر الشباب، من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم، فإنه له وجاء].متفق عليه.
allah yahdik ya zamzami itaki allh fina الله يهدي ماخلق اتق الله يا عبد الله واقيلا انسيتي راك عبدا للله
يا اهل العقول من المسلمين عليكم ان تقاطعوا مقالات هذا الرويبضة فقد خرف لان في تعليقكم على مقالاته انما تشهرون بفكر اللا اخلاقي عجبت له ايما عجب ينبش عن مثل هذه الفتاوى حتى ان قلنا ان بعض العلماء السابقين اجازوها هل نقدم كلامهم عن كلام الرسول صلى الله عليه وسلم لا شك تعرفون قصة الذي طلب من النبي ان يترخص له في الزنا فما جوابه هل ارشده الى الاستمناء ام ماذا فعل ………
اعيد واكرر ندائي عليكم ان تهجروا كل ما يصدر عن هذا الهالك وكأنه ليس هناك ما تحتاجه الامة اليوم للبحث فيه غير نشر الرذيلة …… لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم …..لقذ قلت في تعليق لي سابقا ان هذا الرجل شاذ جنسيا وفرغ مكبوتاته من خلال هذه الفتاوى…..
يا أيها العرب هذا هو حالكم شغلكم الشاغل هو الجنس ،من يسمعكم تناقشون المغامرات الجنسية يقول أن الفحولة للعرب لكن الواقع يقول أن أكثر الشعوب استعمالا للفياغرا هم العرب،ألا يحنّ عليك الوقت بعد أيها المنحرف لتكفّ عن هذه السخافات وتترك المغاربة و شأنهم؟ أنشرو يا جنود إسبريس هاد السيد راه خصّو التجنيد العسكري رغم تقدّمه في السن.
ادا قلنا ان الاستمناء حلال . وقد ثبت ان الاستمناء علميا يضر الدات
والدي يؤكد للغرب ان الاسلام ليس شامل لجميع العلوم
وكما نعرف ان الاسلام يتضمن كلام الله وبهدا نفسح المجال لكل ملحد ليقول ان الاهكم ليس بعليم
بسم الله الرحمان الرحيم بعض فتاوى الزمزمي تثير القيل و القال !!!!!!!!!!!!!
يتبع
قال ابن جرير :
وقوله : ( فَمَنِ ابْتَغَى وَرَاء ذَلِكَ ) يقول : فمن التمس لفرجه مَـنْـكَـحـاً سوى زوجته وملك يمينه ( فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْعَادُونَ ) يقول : فهم العادون حدود الله ، المجاوزون ما أحل الله لهم إلى ما حرم عليهم ، وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل . ( أي أهل التفسير ) . انتهى .
– في الآية :
وهذا يتضمن ثلاثة أمور :
من لم يحفظ فرجه يكن من المفلحين ، وأنه من الملومين ، ومن العادين
ففاته الفلاح ، واستحق اسم العدوان ، ووقع في اللوم ؛ فمقاساةُ ألمِ الشهوة ومعاناتـها أيسرُ من بعض ذلك .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية : أما الاستمناء فالأصل فيه التحريم عند جمهور العلماء ، وعلى فاعله التعزير وليس مثل الزنا . والله أعلم .
إذا جاز للمشرف على الهلاك أن يأكل الجيفة تصير الجيفة حلالا عند فقيه النوازل .. الفقهاء كانوا قديما من صفوة القوم .. وليس كأيامنا هذه التي فيها المقبل على التعليم الأصيل من فشل في الدراسة مرارا ويأس الناس منه فيصير فقيها وأي فقيه في النوازل.. ومطعمه وملبسه ومركبه حرام.. أفتنا في الكريمات
الى التعليق رقم 12 ’’ المقصود بالأمة في كلام الزمزمي مؤنث العبد حيث كان يجوز للرجل معاشرة زوجته وامته في الوقت الذي كانت فيه العبودية ما زالت قائمة اما اليوم فلم يعد لها وجود بفضل تعاليم الإسلام السمحة ,,,,هذا الكلام كان على الشيخ توضيحه حتى لا يقع الناس في لبس واضطراب ام ان شيخنا متخصص في كشف العورات ولا يتجاوزها!!!!!!
يا مغاربة، يا مسلمين، أنت من تقرأ هذا الرد إحذر أنت أيضاً !
فهذا الشخص يريد إلهاءنا عن عدونا، و يريد إلهاءنا عن مطالبنا و إفساد عقولنا و حواراتنا…
يا مول لاكريما، موعدنا يوم القيامة، و أنا مستعد كي أشهد على ما فعلته…
قال تعالى ( والذين هم لفروجهم حافظون إلا على أزواجهم أو ما
ملكت أيمانهم فإنهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك غأولئك هم العادون )
كفقيه و عالم من واجبك ان تدعوا الى الصلاح و الرشاد و ان تشجع الشباب على الاعمال الحسنة اللتي لا يخجل المرء من فعلها او نسبها اليه علنا,و فرضا انها مباحه فهو فعل مشين وغير صحي و انت يا فضيله الفقيه العالم قد شجعت و اجزت ما لم يدكره رسول الله ص
حديث عبد اللَّهِ بن مسعود رضي الله عنه قال : كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَبَابًا لا نَجِدُ شَيْئًا فَقَالَ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهم عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ الْبَاءةَ ( تكاليف الزواج والقدرة عليه ) فَلْيَتَزَوَّجْ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ ( حماية من الوقوع في الحرام ) رواه البخاري فتح رقم 5066 .
فارشد الشارع عند العجز عن النكاح إلى الصوم مع مشقّته ولم يرشد إلى الاستمناء مع قوة الدافع إليه وهو أسهل من الصوم ومع ذلك لم يسمح به .
هناك من يحلل ومن يحرم من العلماء ارجوكم اعطونا جوابا واحدا رغم ان هدا لايقبله العقل والمنطق \\\ جزاكم الخخيرا
ينقل العلامة ابن القيم في كتابه الممتع
إعلام الموقعين عن رب العالمين عن المالكية :
[ قَوْلُ الْمَالِكِيَّةِ فِي الْعُرْفِ وَمَا يَنْبَنِي عَلَيْهِ ] : قَالُوا : وَعَلَى هَذَا أَبَدًا تَجِيءُ الْفَتَاوَى فِي طُولِ الْأَيَّامِ ، فَمَهْمَا تَجَدَّدَ فِي الْعُرْفِ فَاعْتَبِرْهُ ، وَمَهْمَا سَقَطَ فَأَلْغِهِ ، وَلَا تَجْمُدْ عَلَى الْمَنْقُولِ فِي الْكُتُبِ طُولَ عُمْرِك ، بَلْ إذَا جَاءَك رَجُلٌ مِنْ غَيْرِ إقْلِيمِك يَسْتَفْتِيك فَلَا تُجْرِهِ عَلَى عُرْفِ بَلَدِك ، وَسَلْهُ عَنْ عُرْفِ بَلَدِهِ فَأَجْرِهِ عَلَيْهِ وَأَفْتِهِ بِهِ ، دُونَ عُرْفِ بَلَدِك وَالْمَذْكُورِ فِي كُتُبِك ، قَالُوا : فَهَذَا هُوَ الْحَقُّ الْوَاضِحُ ، وَالْجُمُودُ عَلَى الْمَنْقُولَاتِ أَبَدًا ضَلَالٌ فِي الدِّينِ وَجَهْلٌ بِمَقَاصِدِ عُلَمَاءِ الْمُسْلِمِينَ وَالسَّلَفِ الْمَاضِينَ
ثم يعلق علي هذا الكلام فيقول :
وَهَذَا مَحْضُ الْفِقْهِ ، وَمَنْ أَفْتَى النَّاسَ بِمُجَرَّدِ الْمَنْقُولِ فِي الْكُتُبِ عَلَى اخْتِلَافِ عُرْفِهِمْ وَعَوَائِدِهِمْ وَأَزْمِنَتِهِمْ وَأَمْكِنَتِهِمْ وَأَحْوَالِهِمْ وَقَرَائِنِ أَحْوَالِهِمْ فَقَدْ ضَلَّ وَأَضَلَّ ، وَكَانَتْ جِنَايَتُهُ عَلَى الدِّينِ أَعْظَمَ مِنْ جِنَايَةِ مَنْ طَبَّبَ النَّاسَ كُلَّهُمْ عَلَى اخْتِلَافِ بِلَادِهِمْ وَعَوَائِدِهِمْ وَأَزْمِنَتِهِمْ وَطَبَائِعِهِمْ بِمَا فِي كِتَابٍ مِنْ كُتُبِ الطِّبِّ عَلَى أَبْدَانِهِمْ ، بَلْ هَذَا الطَّبِيبُ الْجَاهِلُ وَهَذَا الْمُفْتِي الْجَاهِلُ أَضَرُّ مَا عَلَى أَدْيَانِ النَّاسِ وَأَبْدَانِهِمْ وَاَللَّهُ الْمُسْتَعَانُ .
انتهى كلامه رحمه الله
بالاضافة الى ان الفتوى لها اهل علم والاجتهاد للعلماء فقط لا غير
وكل واحد مسوول ان يعرف عن من يؤخد دينه لا ليرضي هواه وهوى من اضله عن النعمان بن بشير رضي الله عنهما قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : إن الحلال بين وإن الحرام بين ، وبينهما أمور مشتبهات ، لا يعلمهن كثير من الناس ، فمن اتقى الشبهات استبرأ لدينه وعرضه ، ومن وقع في الشبهات وقع في الحرام ، كالراعي يرعى حول الحمى يوشك أن يرتع فيه ، ألا وإن لكل ملك حمى ، ألا وإن حمى الله محارمه ، ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب رواه البخاري ومسلم .
للفتوى اهل وللاجتهاد اهل واجراكم على الفتوى اجراكم على النار ثم لا حول لا قوة الا بالله على مثل هؤلاء اللذين يسمون انفسهم واعظ وشيخ وليس فيه مثقال حبة من ذلك
وشكرا
………بلا تقديم نصيحتي الى الاخوة ان يتركوا مجال الفتوى لاصحابها فالفتوى امر عظيم والرد عليها او على اصحابها اعظم .
لاتتسلقوا ما لاتطيقون حتى لاتسقطوا فيما لاتستطيعون التخلص منه.
بسم الله الرحمن الرحيم
تحية خالصة الى علمائنا المغاربة الأجلاء
في هذا الزمن المنحط أخلاقيا والغني ثقافيا والمتطور اعلاميا والمنفتح على قنوات وفضائيات اعلامية عالمية مسلمة عربية بالخصوص ، أصبح المغربي منجرفا نحو تيارات دينية يسمعها في بيته دون بحث او تقص للنوازل الفقهية .
ويبدأ في الاستهزاء بفقهائنا مقارنة بما قاله هذا أوذاك-ان كان يملك ذلك -فالشيخ مشكور على اجتهاده في الموضوع،بما اعتمد عليه من حجج داحضة لما هو سوقي وقريبة من المنطق والعفة بدل الخروج الى الزنا المنهي عنها شرعا ، ولما يترتب عليها من مشاكل اجتماعية وامراض صحية ونفسية وهتك للاعراض.فاذا كان الاستمناء لاتقوم به – أوتقوم بها-الا عند عدم قدرتك على كبح جماح الشهوة ، فهذا مقبول لاحرج فيه لأنه اعادة لتوازن النفس غير متخذا ذلك بشكل يومي او يستغني به عن الزواج فهذا ممنوع.فصدق الشيخ أخف الضررين ومن انكر فهو مخالف للطبيعة الانسانيةأومجاحد.وشكرا للشيخ على فتواه.اللهم انصر علماءنا وارهم الحق حقا والباطل باطلا.والسلام.
السلام علیکم ارجوک یا شیخ جواب اسئلتی هولاء
1 هل قال الشوکانی باباحة الاستمناء مطلقا؟
2 بعض الناس یقولون ان الشوکانی مذهبه زیدی هل کلامهم صحیح؟
3 قد ثبت فی الاحادیث ان عینین تزنیان و زناهما النظر الحرام و هکذا رجلین تزنیان و هکذا السمع تزنی فکیف فی الفرج بالاستمناء الذی یحرک الشهوة؟