ذكر مكتب العمل في السويد أن البلاد تحتاج إلى نحو 64 ألف مهاجر سنويا للحفاظ على مجتمع الرفاهية، وتمويل خدمات الرعاية الصحية والمدارس.. وأظهر تقرير جديد صادر عن المكتب، تطرق للهجرة والعمل، أن عدد مواليد السويد البالغين سن العمل مستمر في الانخفاض منذ سنة 2008، وأنه خلال السنوات الست المقبلة سينخفض عددهم بنحو 70 ألف شخص.
وأكد المصدر ذاته أنه مقابل ذلك فقد ارتفعت أعداد العاملين من غير مواليد السويد إلى نحو 304 آلاف شخص منذ سنة 2006، مشيرا إلى أنه خلال الفترة ذاتها ارتفعت نسبة العاملين في السويد من المزدادين خارج البلاد من 61.6 في المائة إلى64 في المائة، مقارنة مع معدل توظيف الأشخاص المولودين في السويد والذي بلغت نسبته خلال السنة الماضية 79 في المائة.. وحسب مكتب العمل، فإن هناك تباينا كبيرا في توظيف الأشخاص المولودين خارج السويد، حيث ارتفعت نسبة توظيف ذوي التعليم العالي من 71.3 في المائة إلى 76.1 في المائة.
وقال المدير العام لمكتب العمل ميكائيل خوبيري، في تصريح صحافي، إن السويد ستحتاج خلال العقود القليلة المقبلة إلى عدد كاف من المواطنين القادرين على العمل ودفع الضرائب والمشاركة في تمويل خدمات الرعاية والرفاهية وأنها بحاجة لاستقبال المهاجرين بشكل أكبر مما يعتقده حاليا معظم السويديين.. وأضاف أن “الحد من الهجرة يعني أيضا الحد من عائداتنا المستقبلية”.
Le Maroc annonce qu'il n'a pas besoin de 200000 immigrés africains chaque année
تهانينا على اعترفهم بالدور المهم للمهاجرين في استغلالهم لخدمة مصالحهم الاقتصادية
my dream is working in sweden and marring a swedesh woman
ننصح حكومة لباجدة للعمل على ايجاد اتفاق شراكة مع السويد للتخلص من المشوشين عليها واللي بقا اخر واحد يسد الباب
بسم الله من غدا بلادنا ما بقافيها ما يدار تقهرنا فهاد البلاد ،فيها الحكرة ،الرشوة ،المحسوبية زابونية، المو ظفين الأشباح ووو
يبقى هذا الكلام على ورق فقط . أما الحقيقة هو أن السويد باستقبالها فقط السوريين اللاجئين دخلت في دوامة من الإنتقادات من طرف شعبها وظلت تتخبط في مشاكل كثييييييرة مثل أزمة السكن، ظهور اليمين المتطرف انتشار العنصرية حدوث بطالة إلخ ناهيك عن محاصرة المواطن بكثرة الضرائب. إذ تعد السويد من أكثر الدول تشددا في هذا الموضوع .
حق مولانا تنا موجود جامع حوايجي من شحال هدي بغي ألفيزا انبات من صبح . خاطري عالماني بلي خاصهم مهاجرين وتواحد مكان كيتيقني من صحاب القنصلية . بلاش من هديك الفيزا كيبال لي غنصنع شطيارة في السطح تهز بلاصة وحدة ونشد الطريق بوحدي المهم تهلاو في ريوصكوم .
شي باغي يصدر اولاده.. و شي قابل يستود"هم"..
يالله يا المغاربة, ها واحد الباب د الهجرة تفتح ليكم من جديد,يالله هجوووووم …. من بعد ما خلينا حتى مكان في العالم ما عمرناه, رجالا ونساءا و حتى أطفالا مع الأسف الشديد, نصدروا افرازاتنا البيولوحية لبلادات الناس, كحل أسهل لمشاكلنا بحال الى عندنا حرب أهلية. والمغرب أحوج ما يكون الى أهله, لكنه الهروب من الواقع والبحث عن الكرامة المفقودة
السويد من الدول الغنية في شمال أوروبا كالنرويج والدانمارك و فنلندا. و هي دولة معادية للأجانب من الدول الفقيرة والإسلامية على وجه الخصوص. العدد القليل من العرب و السود المتواجدين بها هم لاجئون من المناطق التي تعرف نزاعات و حروب ، و لولا ضغوط الأمم المتحدة و الجمعيات الدولية لما قبلت بهم
كفنا من التهريج
هما اعدموا بلادهم بالسواعد الاجنبية
من بعد ميعترفوش بالجميل مثل هولاندا
و فرنسا و غير ذالك من الدول الاروبية
الا غدي نخدموا بلاد البراني نخدموا بلادنا
اللهم قطران بلادي و لا عسل بلادات الناس
تجربة من مجرب
ولكن السويد تحتاج الى ناس نظاف، الى يد عاملة مهرة كفؤة متعلمة مدربة مكونة علميأ، اناس مسلحون بالعمل والمعرفة يبحثون عن تحسين وضعهم المادي ومساعدة اهلهم، ويساهمون في تنمية البلد يعني رابح رابح، وليس الى مشرملين ومحششين يبحثون عن العربدة في الشوارع
لكن السويد يحد من الهجرة اليها ولا تعطيهم حقوقهم كلاجئين ؟
je reve d aller vive a ce formidable pays
Ca reste du bla bla sur papier. la réalité est que le racisme augmente avec chaque etranger (musulman) qui rentre ici en Europe, les crimes contre les musulmans ont augmenté de 250%, la droite radicale vit sa meilleure époque et ainsi de suite. l'hypocrisie occidentale
هذه فرصة سانحة لتشغيل المعطلين أصحاب الشواهد ،فهل تحركت الحكومة في هذاالإتجاه؟اخذوا المثل من ملك إسبانيا لما غرقت الشركات الصغيرة وأفلست بسبب الأزمة لم يتوان في زيارة المغرب وفتح لهم باب الأمل وإتفاقياته مع المغرب أثمرت ونجحت ،فعلينا أن نتخلى عن أنانيتنا وننسى أن التسيير هو الجلوس على الكرسي،إفتحوا الأبواب لشباب مثقف وهو يهرم ويتعلم عادات سيئة هيئوه للعمل في السويد وتواصلوا مع هذا البلد القادر على إنتاج الثروات العاجز عن إنجاب من يديرها ويشتغل عليها.لكن دون تبزنيس ،نعرف أن بلدنا قصته هي قصة إدارة عموم الزير.
Je voulais lire un article sur les mesures prises par le gouvernement marocain pour que ces citoyens n'immigrent nul part ,hélas on ne publie jamais ce genre d'infos mais pour encourager l'immigration on est les premier a l'annoncer c'est comme on est né pour ne pas vivre dans notre pays quels type d'intellectuels vous êtes aucune dignités …
السلام عليكم ورحمة الله
ياأيها الناس لاتغركم الأقوال
فاالعيش في بلدك معزز مكرم ولو على رغيف الخبز والماء
أن تسمع الأذان جهرا خبر من الدنيا وما فيها.
صحيح السويد في حاجة الى البشر و الا تنقرض حسب دراسة سويدية.
صحيح ان السويد في حاجة الى الأجانب لتمام بعض انواع الخدمات التي يرفضها السويديون.
اما الصحيح هو ان السويد و شعبها لا يرغب في المسلمين و فيها نعيش المعيشة الضنك.
اشهد الله ان المغاربة في السويد يعيشون العذاب.
اي رفاهية نتحدث عنها يا سادة يا كرام؟؟!! لا أبناء و لا أحباب و لا وطن و لا دين و لا مال و لا حق و لا طقس جميل، انه حرمان في جنة لا ينعم فيها الا أهلها.
اكره السويد
اعترف أني إنسان فاشل بعد إقامة دامت 30 سنة بالسويد..
انا نادم..
ليتني أعود من ثلاثين سنة، ما كنت لاختار السويد بلد عيش..
وسط الجراح الان انا أقيم في بلدي المغرب و ما حملته معي من الام الغربة..
الباسبور و الفلوس و من بعد الرجوع و الا ترى البور في الوليدات و العمر و غير غير..
و لي يعيش يشوف..
بصحة أحباب السويد بها..
تحية عطرة لهسبريس
ومتفرحوش بزاف اخوتي واش السويد غانخدمو فيها بهاد الفرنسية ديال كيلو راه مواكلاش . هادشي فصالح الهنود والمصريين وكل بلاد عندها اللغة الانجليزية هيا اللغة التانية اما حنا نمشيو نقلبو الى كاين شي سونطر دابيل ديال مامانا فرنسا تحرت علينا لحاصول الخوت ماقرينا والو
السويد نحن قادموووون. تحية للمغاربة كاملين
يريدون مهندسين و اطباء و علماء ووووووو……. وليس المهاجرين البسطاء
أن أعيش في بلد يكره المسلمين والعرب، أن أعيش في بلد أسمع فيه كلمات عنصرية وأعاني فيه الغربة بكل معانيها فقط من أجل النقود !!! ماذا سأفعل بالنقود وأنا تعيسة في حياتي ؟
الإنسان في هذه الحياة يبحث عن السعادة ، والسعادة بالنسبة لي أن أستيقظ في الصباح على صوت "مول البيض " ، وأنزل للشارع لأشتري " خبزة محراشة " أضع فيها "زبدة بلدية " ونعمر أتاي ونشعل التلفزيون … نمشي للسوق نتقضى اللي قدرت عليه ، وإلا بقيتي حتى يقرب يسد السوق ممكن تاخذ الخضرة بأقل من تمنها … نرجع نطيب شي طاجين فاعل تارك مع صلاد ماروكين بزيت العود … أما نهار الجمعة كترجع من الخدمة تلقى كسكسو كيتسناك وريحته من باب الدار عاطية بالسمن …
أما في رمضان : المغاربة عندهم فرحة الصيام والقيام وعندهم فرحة أخرى في المغرب وهما دايرين على الطابلة اللي فوق منها ألوان من الأكلات المغربية … كتسمع الآذان وكتشوف الناس كيجريو للجامع باش يصليو … وبالليل كتخرج للتراويح وكتشوف الحياة في الشارع والازدحام في الجامع كتعرف باللي الناس كيشكرو الله على نعمته …
وأهم من هذا عايش حدا عائلتك كيسولو فيك إلا مريض … هذي هي السعادة
هذا الخبر لا أظن بأنه من حقيقة الواقع في شيء، ولا يمكن تصديقه.
ثم ما هي نوعية المهاجر الذي تحتاج السويد له؟ (بطبيعة الحال سيكون من الهند أو الفلبين بحيث أن الهنود وغيرهم من الآسيويين لهم تكوين جد عال في كل الميادين والمجالات، وليس بمعدلات ونتائج نقط على الورق.
وبالتالي فإن أي نقص حاصل في السويد يمكن تعويضه بالعقل القادم من دول الاتحاد السوفياتي السابقة ومن روسيا نفسها بحيث أن سلبيات الاختلاط ستكون منعدمة)
وللعلم فإن عدد المهاجرين السويديين الباحثين عن عمل في بلاد النرويج قد يسد أي خصاص قد يحدث في السويد آنيا ولاحقا.
أما أنت خويا المغربي تعال نبكي حتى الدمع يجي، فلا تصدقن نزول المطر قد يحدث بسبب نعيق الغربان، ولا بظهور الزرازير في الحقول أو على أسلاك الهاتف أو على أعمدة الكهرباء.
الى مواطنة (23): لمن كتعاود الزابور ديالك أداوود ؟ وكأننا لمن نعيش أبدا في المغرب و لا نعرف ما يقع في المغرب …أنصحكي يا أختي المواطنة أن تزوري سكان الجبال و الكريانات و القرى النآية وخصوصا في فصل الشتاء و عندها سترين جهنم بأم عينها ، وحتى في المدن الكبيرة كالدار البيضاء هناك الآلاف يعيشون حياة أسواء من معيشة الحيوانات في المغرب ، لا أقول الحيوانات في أوروپا ، لا ن حالها أفضل بكثير من حياة البشر في المغرب وأتحدى من يقول العكس …الحيوانات مثلا في السويد تأكل أكلا صحيا و لا تبيت أبدا في العراء بل داخل البيت و في الدفء ولها طبيبها الخاص و ملزمة بالتلقيح ، كما أنها تتوفر على جواز السفر وبطاقة الهوية ، كلها بدون إستثناء ، ومن عاملها بسوء يعاقب طبقا للقانون و غيرها …أما عندنا في المغرب فالكثيرون لا يمتلكون جواز السفر ولا بطاقة هوية ، كما أنهم لا يملكون طبيبا خاصا و الكثيرون من المغاربة يبيتون في العراء، و الأطفال و النساء يتعرضون للاغتصاب بشكل مخيف ، عن أي كسكس تتحدثين و عن أي سوق تتحدثين ، لقد وصل السيل الزبى …أنا أحب بلدي كثيراً لكني أنتقده لآني أحلم بمغرب يسوده العدل والحياة الكريمة