دلالات العلم الوطني في التظاهرات المضادّة لحقوق الإنسان

دلالات العلم الوطني في التظاهرات المضادّة لحقوق الإنسان
الجمعة 24 أكتوبر 2014 - 23:30

أصبح مشهدا مألوفا لدى القوى الديمقراطية ومناضلي حقوق الإنسان أن يروا أمامهم في الشارع عند كل تظاهرة مجموعة صغيرة من الشباب ينطون شاهرين العلم الوطني في وجه الحقوقيين مردّدين النشيد الوطني، ويعرف الجميع أن حضور هؤلاء هو من أجل التشويش على النضال الحقوقي الديمقراطي، لكن المفارقة أن أنهم يحملون العلم الوطني للتعبير عن رأيهم المضاد لمواقف الحقوقيين، وحتى عندما تضطهد السلطة المحتجين والمتظاهرين فإن العلم الوطني ينتصب أمامهم على الدوام، مما يجعلنا نقف وقفة تحليلية أمام هذا المشهد بغرض فهم أبعاده ودلالاته.

يجسد العلم الوطني من الناحية النظرية مفهوم الدولة ـ الأمة، ويرمز إلى الإطار الجامع لكل المواطنين الذين يحملون الجنسية المغربية وينتمون إلى الأرض وإلى الإطار الجيو ـ سياسي المغربي، ويعدّ حمل العلم رمزا للارتباط بالوطن وللتعبير عن التشبث بوحدته واستقراره، وعن الرغبة في الإسهام في تطويره وتنميته ليبلغ غاية المجد والتقدم.

في الحالة التي أمامنا شباب يحملون العلم لمعاكسة المتظاهرين الذين يهدفون إلى إصلاح أعطاب الدولة وتدارك أوضاع تخلفها، وهم يفعلون بتحريض من الجهات المعروفة، التي جعلت من العلم الوطني رمزا للسلطة والغلبة والتحكم، وليس رمزا للوطن.

لقد عملت السلطة على مدى عقود على احتكار معنى الوطنية، وعلى تملك ألوان العلم والتماهي معها، لدرجة أصبح فيها العلم يعني لدى الكثير من المغاربة قوى الأمن أو الحكام، أكثر مما يعني الوطن والدولة، وهكذا أصبحت الوطنية في منظور السلطة هي الخضوع وإعلان الولاء للحكام، وأصبحت ألوان العلم تعني القبول بما هو موجود على أنه أمر طبيعي وواقع بديهي، وإن لم يكن واقعا إنسانيا أو مشرفا لا للسلطة ولا للمواطنين.

ولربما كانت لحظة كرة القدم لحظة نشازا، حيث يحمل فيها المشجعون للفريق الوطني علم المغرب اعتزازا ومن باب التشجيع لفريقهم الذي يمثل البلد، ولهذا يضطر الحكام لاستغلال اللحظة نفسها من أجل احتواء المشاعر الوطنية الصادقة لصالح السلطة، فتصبح الكرة ملعوبة لصالح الحاكم لا لصالح البلد، وتصبح لحظة تخدير مقصودة لذاتها من أجل التنفيس عن الغمة السائدة.

في الدول العريقة في الديمقراطية، يرمز العلم لتاريخ طويل من التضحيات، في الوقت الذي يرتبط فيه علمنا الوطني بحيثيات مغايرة تماما، فهو علم وضعه المقيم العام الفرنسي ـ بجانب موسيقى النشيد الوطني ـ وكان المقيم العام الماريشال ليوطي ممثل سلطة “المخزن” في مواجهة القبائل المتمردة في عهد الحماية، والتي تكفلت الجيوش الفرنسية بـ”تهدئتها”، ثم أصبح علما للسلطة بعد الاستقلال، ونظرا للتعثر الذي عرفته التجارب الديمقراطية في المغرب، فإن السلطة لم تنجح بعد في جعل العلم الوطني يرمز للكيان المغربي الضارب بجذوره في أعماق التاريخ، حيث تتدخل يد السلطة دائما لتفسد تلك المشاعر النبيلة التي تكنها قلوب الناس لوطنهم.

يهدف الحقوقيون المغاربة ـ الذين يحملون الوطن في قلوبهم ـ إلى جعل بلدهم يرقى إلى مصاف الدول التي تنعم باستقرار طبيعي منشأه الترسيخ الديمقراطي ودولة القانون، غير أن السلطة تنزعج على الدوام من فاعلين يصرّون على كشف حقائق الواقع عوض التعمية عنه بالعبارات الخشبية المعهودة، فلا تجد من ذريعة إلا إخراجهم من دائرة الوطنية، وجعلهم أشبه بالغرباء في بلدهم، ولهذا دلالته أيضا، فالسلطة تعتبر البلد بلدها لا بلد أبنائه، وتعتبر العلم علمها والنشيد نشيدها، فيصبح من يعمل على الحفاظ على أوضاع التخلف “وطنيا” يحمل العلم ويتغنى بالنشيد، ومن يسعى إلى تطوير الواقع أو إصلاحه متآمرا على البلد مسيئا لصورته في العالم، ولسنا ندري ما جدوى أن تكون صورة البلد جميلة في الخارج، إذا لم تكن كذلك في الداخل.

‫تعليقات الزوار

43
  • karim
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 02:34

    يعتقد البعض ان الوطنية هي في رفع العلم وترديد النشيد الوطني، متناسين ان الوطنية الحقة هي في التضحية من اجل الوطن حتى ولو اقتضى ذلك الموت من اجله كما فهل اجدادنا. كن على يقين استاذ عصيد، لو تعرض الوطن لاقدر الله لاعتداء اجنبي ، هؤلاء هم اول من سيغادر هذا الوطن هربا ولن يحملوا السلاح للدفاع عن الوطن.

  • نبيلة
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 06:52

    من قال لك أن اليوطي هو من وضع العلم الحالي و موسيقى النشيد الوطني من كذب عليك !؟ طعنت في العروبة و في تاريخ الأمازيغية و طعنت في الإسلام وطعنت في الهوية المغربية و في الملكية و الآن في علم المملكة المغربية ، و بعد هذا كله تقول أن المغرب ليس بلد الحريات ، لو قلتَ كل هذا في دولة أخرى (أكثر ديموقراطية) فرنسا أو أمريكا أو أنجلترا أو اليابان ، أو ، أو لوجدت نفسك في السجن . التشكيك أو الطعن في توابت أي بلد تحترم القانون عقوبته السجن آسي احمد .

  • بوعلام الغرب
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 07:13

    بسم الله الرحمان اارحيم…اش من حقوقيون علاش كتتكلم؟ ذوك ال كتشريهم منضمات صهيونية وغربية باش تذكر ديما المغرب بالحوايج الخايبين.؟.علاش فبﻻدنا غير "القبيح" الجميل والو؟ علاش هاد الحقوقيون اديال بوزبال ميدويوش على البنت ال حاكمينها اابوليزاريو فتندوف؟ يتكلمو غي عاى امنتو المرتزقة.؟ ولد السالم باقيين ولادو فتندوف وهو منفي فمرتانيا .فين هما هد الحقوقيون ؟وانت معاهم…..الحقد على بلادكم يخلبكم تموتو بسمكم كالافعى.

  • الرياحي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 08:19

    تعريفك للعلم صحيح وماذا عن من يرفعون العلم الامازيغي ، هل ينطبق ما جئت به عليه يعني يجسد الانتماء لدولة "تامازغا" ام تذخله في حانة الاستثناء المغربي ؟ هل العلم الامازغي هووالاطار الجامع للامة كما تفضلت ؟
    لم تنتبه انه اصبح مشهد مؤلوفا ان نرى في الشوارع مجموعة صغيرة من الشبان يحملون العلم الامازيغي وينطون ويسجدون لذات العلم وفي مناسبة لا علاقة لها بالدفاع على الهوية او ما نحو ذلك.(مطالب اقتصادية عدالة …).
    ولم تنتبه ايضا انه اذا كان العلم الوطني من صنع الفرنسي "ليوطي" فالعلم الامازيغي صنع في جزر الكناري او بالاكادمية البربرية في باريس
    هل سنبلغ غاية المجد والازدهار والوحدة برفع العلم الامازيغي ؟ كما تفضلت.وهل سيعود علينا خيرا رفع عاليا العلم الكردي وعلم كاتلونيا وارلاندا ؟
    اصلا انا ضذ المظاهرات المضاذة لانها ستاذي حتميا الا ما لا يحمد عقباه.
    ربما استبقت الاحداث وستخصص مقالة خاصة للعلم الامازيغي ومفاهمه وانه يعبر على الارض واللغة والانسان .وهذا ضمنيا يشير ان جزء من المغاربة لاجئين بذون هوية وبذون لسان .
    مقالة لاعب بالنار فحذاري من الرياح اللتي كما نعلم لا تجري كما تريد السفن.
    الرياحي

     

  • الوطني
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:23

    عندما تكون هناك وقفة مضادة يحمل أصحابها العلم الوطني فهذا معناه أنهم ضد وقفة اصحابها مرتبطون بأجندة خارجية ولا يهمهم الوطن. هذا هو المعنى.
    المقال يهدف الى القول أن العلم أنشأه ليوتي وكذلك النشيد الوطني .
    عندما يرفع متطرفو الحركة الأمازيغية علما يتوسطه بوبريس ويواجهون بالعلم الوطني فهذا معناه أن المغاربة متشبتون بوطنهم ويرفضون أجندة لتفريقهم بهذا شلح وهذا عربي.
    عندما يرفع المغربي العلم حتى في وجه السلطة عندما يحس أنه مهدد فهذا معناه أنه يعبر عن وطنيته وانتماءه الى وطن ليس له غيره..
    بل وعندما يرفع المواطنون صور جلالة الملك والأعلام الوطنية فهذا معناه أنهم يستنجدون بأعلى سلطة لتخليصهم من ظلم سينزل عليهم…
    وعندما يشهرون العلم في وجه جمعيات مشبوهة فهذا معناه أنهم رافضون لآملاءات الخارج..
    مع احترامي لكل الشرفاء من المدافعين عن حقوق الانسان والذين أدوا الثمن من أجسادهم أحيانا..
    والخزي والعار لكل الخونة الذين ارتموا في أحضان بني صهيون والماسونيين من أجل مسخ ثقافة المغاربة وعاداتهم وتفريقهم وللمس بدينهم وبتاريخهم الذي ارتبط بهموم المسلمين وقضاياهم ومنها فلسطين المحتلة .

  • نسر البحار
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 09:57

    أحييك أستاذ عصيد على مقالك لقد أصبت فيما قلته رغم أنه يتوجب علينا كمسلمين ووفقا لشعار الوطن أن يكون ولاءنا لله عز وجل أولا وللوطن ثانيا ولولي الأمر ثالثا إن هو أقام العدل.

  • ادانة الدولة للاستئثار بالدعم
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:15

    ثمة أشكال بين AMDH .ووزارة الداخلية ،اولا الحديث عن المخزن ،هو خطاب واقعي فج ،وتبسيطي ،يحمل معه نزعة السيبة ونزوعات التمرد والفوضى لجيش التحرير والتيارات اليسارية إبان الحرب الباردة ونزعة التطرف للعدليين ،،فالمخزن هو المؤسسات،وعماد الأنظمة الحداثية ،فيجب الحديت عن إصلاح المؤسسات ،تانيا قضية حقوق الانسان ليست أشكال تنائي ،بين الدولة والجمعيات ،فهناك المواطنون ،اي هناك القابلية للتنازل عن الحقوق لدى المواطن المغربي ،فهل الدولة مسؤولة عن متل هده المواقف ،منها متلا ظاهرة الرشوة فالمواطن ايضا مسؤول عنها ،وليس فقط الدولة والجمعيات ،AMDH.تطالب الدولة بان ترقي القوانين والإنسان معا وحقوقيا،بل تحملها المستوى التفافي الحقوقي للمغاربة،وبعبارة ادق ،تريدون قوانين بمعايير حقوق الانسان ? هدا ممكن ،،تريدون مواطنين دوي تقافة حقوقية ?فمن أين ستستقدمهم الدولة ?ولكن AMDH تجعل منها قضية سياسية محضة وليست اجتماعية،فهي تريد الاستفادة من أموال الدعم الدولي بالاقتصار على الأنشطة السياسية الدعائية وليس الاجتماعية التي سيستفيد منها المواطن ،فالقضية هي قضية سياسات حقوقية ،اي من يستفيد من أموال الدعم الأجنبية ?

  • منا رشدي
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:23

    الكل يعلم أن فرنسا تدخلت عسكريا في المغرب لإخماد تمرد ما يسمى بلاد السيبة ، فبنت تحالفها مع ( عرب الأندلس ) ! تاريخيا يرمز اللون الأحمر القاني إلى علم عرب الأندلس واللون الأسود إلى الراية التي حملت في عهد الرسول أما الأخضر فللعلويين والنجمة الخضراء إلى وحدة العرب ! فهل يعكس العلم الوطني مكونات المغرب ؟ للإجابة عن هذا السؤال لا بد من الإستعانة بمثلين على سبيل الذكر لا الحصر ، جنوب أفريقيا والعراق ! الأولى غيرت علمها الوطني ونشيدها الوطني ليعكسا التنوع بعد المصالحة التاريخية بين البيض والسود . العراق حالة مغايرة ، فهذا البلد غير أعلامه الوطنية خمس مرات ، كل مرة حسب مزاج النظام الحاكم والظرفية التي يجتازها محيط العراق ! من بين الأعلام الخمسة يوجد علمين يشيران إلى المكون الكردي عبر اللون الأصفر ! علم في الفترة الملكية وعلم ما بعد إنهيار نظام " صدام حسين " والذي إعتمدت فيه ألوان متعددة من بينها الأبيض والأزرق والأصفر والأسود ! لكن سرعان ما إستغني عنه لكونه يفصل العراق عن محيطه العربي ! ليعاد إحياء علم " صدام " لكن خالي من النجماث الثلاث التي ترمز إلى حزب البعث !!!

  • ولد الدرب
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:28

    و لمدا لا يحمل هؤلاء المدافعون عن حقوق الانسان وغير ذلك من الحقوق هم كدلك العلم الوطني وتصبح المحاكات بين الطرفين لها معنى حقوقي ووطني في نفس الوقت

  • خ/*محمد
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 10:48

    يرفع العلم الوطني للمملكة في المناسبات وذلك باعتباره رمزاً وطنياً ومصدر فخر واعتزاز.والملاحظ هو ظهور العلم في بعض المناسبات غير لائق مما يسيء إلى اهتمام بالمعايير الصحيحة لرفع العلم,كما يظهر في بعض المواقع والمهرجانات عدم المبالاة;حيث يتم رفع العلم من قبل اناس لا يحسنون رفعه أو العناية به، ولا يدركون المعنى الحقيقي لرفعه كرمز وطني.
    يجب تأسيس سارية مستقلة خاصة بالعلم الوطني ضمن المرافق الحكومية والساحات والمهرجانات والمناسبات الوطنية.
    يجب إيضاح ما إذا كان رفع العلم ملزماً في جميع المواقع والأوقات وما هي الضوابط المنظمة لذلك.*
    ان التعامل مع العلم كرمز وطني، تستوجب من الناحية النظامية، أن يتم تثقيف المسؤولين في الدوائر والمواطنين بشكل عام، حول رفع العلم في المناسبات;و
    وكذلك تحديد إن كان رفعه واجباً ام لا*
    م

  • مغالطات
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:09

    أولا: الحقوقيون ليسوا موحدين "تحسبهم جميعا وقلوبهم شتى" مرجعياتهم متناقضة منهم العلماني ومنهم الإسلامي لا يجمعهم إلا الخطاب التحريضي.
    ثانيا: هم أنانيون لا يجمعهم إلا السخط على الأوضاع (عين السخط تبدي المساويا) يهتمون بأعراض المرض ويتجاهلون الأسباب.
    ثالثا: يذمون السلطة ويصورونها وكأنها وحش مفترس ويحملونها كل المسؤولية و يزكون انفسهم ويبرءون المجتمع وكأنه الخروف الوديع.
    العصيان والمشاكسة والكراهية من فجور النفس البشرية والعقل والفهم والحكمة من تقواها.
    الماسكين بالسلطة ما هم إلا فئة منضبطة لهم وظيفة محددة هي الحفاظ على تماسك الدولة و المجتمع .
    بعض الفئات من المتعلمين المطالبين بالحقوق ،فوضويون مثاليون يسيرون في طرق غير معبدة بسرعة مفرطة ، ظانين أنها طرق سيارة، تختلط البدايات والنهايات في عقولهم.
    المجتمعات لها عدوان إثنان هما : الجهل والفقر يجب الكشف عن اسبابهما وليس أعراضهما.
    الجهل والفقرلاهوية لهما لذا يجب اعتماد أنجع الوسال للتخفيف من حدتهما وهذه الوسائل لن تكون بالضرورة دينية أو عرقية.
    نبذ فجورالنفس من كراهية وعداوة بيننا وشجب التحريض على الحكام لتظافر الجهود ضد الأعداءهو الخلاص.

  • samouh
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:36

    لن نختزل الوطنية في العلم او النشيد او ما شابه. محل الوطنية قلوب نقية ترى الوطن جزءا من وطن اعظم و انتماء ارقى .وطنية هويتها الارض و انتماءها للانسانية و مقرها الاساس هو المغرب . عاشق الوطن لا ينفي صفة الوطنية عن ابناء بلده فهو يراها كرحمة الله تفوق مطباتهم و اخطائهم . الغاء الاختلاف بدل قبوله اولا ثم تدبيره باب جهنمي يتغدى على الاختلاف نفسه الذي نعرفه كاية من ايات الله سبحانه . ثم لا استسيغ الحديث الدائم ابدا عن الاختلاف .جنس و عرق و لون و دين و مذهب الخ . الا يمكننا الحديث يوما واحدا عن نقاط الالتقاء و التشابه ؟ و التي هي من دون شك اقوى من نقط الاختلاف؟
    عندما نتحلى يوما بالنفوس الغيرية التي تفضل الكلي على الشخصي ستبدا مرحلة فاصلة في مغربنا
    انتهى وقت الازدواجية
    اما ان يكون المواطن مغربيا او غير مغربي
    جلالة الملك محمد السادس

  • fedil
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 11:45

    علم المغرب رمز اخترته القوة الاستعمارية فرنسا و تبناه ورثة السلطة فلم يكن الا واحدا من اسس الدولة كما ارستها فرنسا للمغرب و لا يعبر عن عمق او كنه مغربي كما يعتقد وهذه من مظاهر تزييف التاريخ لان الغالبية العظمى لم تكن على علم حقيقته كما اشياء كثيرة اريد لها ان تبقى متخفية و مجهولة

  • Verite' amere
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:19

    Le drapeau marocain a ete' confictionne' effectivement par le marechal Lyautey et portait une etoile a six branche(sceau de David) puis remplacee' ulterieurement par une etoile a' cinq branche pour eviter la confusion avec le drapeau Israelien …La musique militaire de l'hymne nationale est elaboree' par un capitain francais … c.a.d que la France preparait une 3eme France au Maroc apres l'Algerie(2eme F) et pensait ne jamais le quitter , mais les patriotes amazighs du Rif , des Atlas , du Sud-Est et du Sahara ont un autre plan pour eux , c'est de les enterrer sur le sol marocain et faire botter le cul au reste des colons .Mais quand la france a realise' que sa presence au maroc est juste une question de temps ,le resident general francais preparait un autre resident general mais cette fois ci avec un tarbouche rouge et une djellaba qui servirait les interets de la France sans etre oblige' de tirer un seul coup de feu ni perdre un seul soldat et cela continue jusqu'a' aujourd'hui

  • Me again
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:24

    هذا العلم يوجد بكثرة في مناسبة الاعياد الملكية (يعني الوطنية!) و في الادارات المعروفة بتعاملها مع عامة المغاربة وفي سيارات وملابس الدرك والشرطة والبوليس وادوات وسائل القمع الاخرى. كما نجدها كذلك في الفنادق الفخمة الخاصة بالسياح الفرنسيين والاخرين ليس الا!

    كانت محاولة رفع العلم في المداس في الستينات والسبعينات اي بعد "الاستقلال!", لكن المخزن و المستعمر شعرا بخطورة هذه العملية و حذفوها في التعليم. كما ان العلم ليوطي كان غير مقبول لدى الوطنيين الاحرار!

    انه فعلا علم الاستعمار و المخزن فقط, و ليس علم المغاربة. في حين اعلام الدول المتقدمة كالسكدنافيا مثلا تستعمل عند جميع المواطنين في مناسبات فردية كاعياد الميلاد و الحداد و الزواج و حتى في السفر خارج الوطن. وتعرفون لماذا? لكي لا يحتكرها النازيون والملوك والجيش والبوليس. هذا ما يقولون انفسهم. تجد في كل منزل (لا اقول الشقق) سارية خاصة بالعلم!

    اذن رموز روح المواطنة لدى المغاربة هي العلم الحقيقي المغربي و الامازيغية, شاء من شاء او ستبقى البلاد و معها العباد كما هذه الحالة… و تعرفون جيدا الحالة التي اتكلم عنها.
    واش فهمتو او لا لا?

  • amazigh-zayan
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 12:51

    تحليل يريد به صاحبه كعادته الهروب الى الامام.
    لا اعتقد ان الحقوقيين الذين يتكلم عنهم الاستاذ عصيد يحملون في قلبهم ذرة حب لهذا الوطن.اصبحت مع الاسف الشديد الجمعيات الحقوقية مبعثا للقلق عند شريحة كبيرة من الشعب. كل همهم هو نشر العنصرية والتفرقة بين أبناء الوطن ومحاربة الدين الإسلامي دين غالبية الشعب بدون مراعاة لاحاسيس الناس ودفاعهم المستميت عن الحالات الشادة والقيم التي لاتمت الى مجتمعنا باية صلة، كالدفاع عن الشواذ ووكالين رمضان والعاهرات الخ…زد على ذلك الدفاع عن اطروحات البوليزاريو.
    فيما يتعلق بالقضايا الدولية فحقوقيونا الاشاوس المشبعون بالقيم الديموقراطية صفقوا لانقلاب العسكر على مرسي ووحاولوا ايجاد تبريرات للتقتيل الذي مارسه العدو الصهيوني على الفلسطينين العزل في غزة.

  • و.ع فاس
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:47

    العلم الوطني لايحمله الا غيور عن وطنه. وهو رمز وحدتنا كمغاربة اما ما يسوق له السيد عصيد غير مبرر ومقاله فقط جاء لاحداث شرخ وسط المجتمع وكانه بقوله يرمي الى اتهام من يحمل العلم الوطني بحماة هاضمي حقوق الانسان وهو الوحيد الذي يواجه هؤلاء. لقد قرات لك الكثير من المقالات ولم اجد مقالا واحدا تعطي فيه رايك لمعالجة الاشكالية المطروحة نحن كمغاربة ان كنا فعلا غيورين على بلدنا لابد لنا ان نساهم في بنائه عوض اخراج الغبار من الطين. نعترف بالاخر ونقدر اقتراحه وناخد به ان كان الافضل. لكن خدمة المصالح الذاتية هي التي تجعلنا نخلق المتاعب للناس عوض البحث عما ينفعهم. ان الانسان هو الذي يصنع نفسه وبالتالي اما ان يكون مخربا لوطنه بدعاوي شتى كدفاعه عن امور تافهة واما ان يكون عاقلا ويغوص في الامور التي تنفع الناس. فهذا المقال غير واقعي في نظري ولايحتكم الى المنطق.

  • Abdelhadi
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 13:55

    Et que dire de ceux qui brandissent le drapeau Eastman Color
    Et que dire de ceux qui demandaient à l'ancien ambassadeur américain de l'aide afin de combattre les Arabes
    Et que dire des homosexuels, qui lors de la Pride gay d'Amsterdam salissaient le drapeau marocain en s'habillant du drapeau marocain de couleur rose frappé de l'étoile en vert .

    En tous les cas , les marcains ont compris que les pseudo-assocciation constituent la gangrène de la socièté marocaine

  • مشروع الشعاع الأخضر
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 14:20

    يقول الإخوة المصريون في المثل:"سكتنا لُو دخل بحِْمارو"
    هذه نتيجة السكوت عن حمل علم غير العلم المغربي في التظاهرات التي يخرج فيها أتباع السيد عصيد.
    لقد أدرك المغاربة قاطبة أن دعاة الأمازيغية انفصاليون،يرمون التفريق بين الأبن وأبيه،والزوج وزوجته،والأخ وأخيه…وإشعال الوطن بنار الفتنة العرقية.
    قبل أيام تحدثت على سبيل السخرية عن النشيد الوطني الأمازيغي هل تم نظمه وتلحينه أم ليس بعد؟
    بهذا الشأن سأخدمكم خدمة العمر،ما رأيكم أن ترفعوا دعوى قضائية على الجمهورية اللبنانية الشقيقة وتسترجعوا لحن نشيدهم الوطني،فإنه لحن مغربي مائة بالمائة ، أما الكلمات فالثراث الأمازيغي غني بإنظامن الأحياء والأموات مثل : أمنتاك ، الحاج عمر واهروش ، أُو الطالب …..

  • الأستاذ الحسين أ
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 15:30

    المجموعة من الشباب التي يتحدث عنها عصيد والتي كانت تتظاهر في مواجهة مع أعضاء الجمعية المغربية لحقوق الإنسان في وقفتهم أمام البرلمان بشارع محمد الخامس بالرباط، هذه المجموعة كانت تحمل بالإضافة إلى الأعلام الوطنية، صورة كبيرة للملك محمد السادس. أحمد عصيد خانته جرأته للإشارة إلى حضور صورة الملك، وهذا يعني أن عصيد يكون جريئا وصريحا وبطلا ومناضلا صنديدا ويأخذ راحته الكاملة في تسمية الأشياء بالأوصاف التي تروق له عندما يتعلق الأمر بالعروبة والإسلام والرسول وابن كيران… ولكن في مثل الحالة التي تطرق إليها في هذا المقال وقف أحمد في منتصف الطريق واكتفى بقول نصف الحقيقة، هل يتم ذلك من باب الحرص على مصالح مادية يؤمنها له المخزن، أم أننا أمام مجرد حالة جبن لا غير؟؟؟

  • الوطنيون واللاوطنيين
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 16:28

    شكرا للأستاذ عصيد على مقاله الجميل السهل الممتنع كما العادة.
    بعض الردود أكدت صحة ما قلته إنها استمرار للتحريض ضد الحقوقيين والمتنورين وانتصار للإستبداد والتخوين .
    والله لأستغرب من الردود الغير مبنية على أسس والمطبوعة بالحقد على كل من يسعى لإرساء حقوق الإنسان بهذا البلد وتحرير الإنسان المغربي من قيود تقديس البشر والجماد وجعل حرية الإنسان وكرامته فوق كل اعتبار,
    الحقيقة مرة يجب أن يتقبلها الجميع:
    العلم المغربي الحالي صنعه المستعمر الفرنسي
    موسيقى النشيد الوطني وضعها المستعمر الفرنسي
    تحول العلم الوطني إلى أداة لتكريس القمع والإسنبداد
    المناضلون الحقوقيون هم الوطنيون الحقيقيين لأنهم يؤدون ثمن وطنيتهم من سنوات عمرهم نضالا وسجونا وقمعا
    اللاوطنيون هم المطبلون للسلطة
    اللاوطنيون هم مستغلي الإنسان المغربي ومستغلي ثرواته
    اللاوطنيون هم الساكتون عن الضلم والتخلف والقهر
    اللاوطنيون هم كل من يقول:"قولوا العام زين"
    العلم الوطني لوثته البلطجية المتخلفة المدافعة عن السلطة ضد المناضلين.
    الأمازيغ هم من حارب المستعمر الفرنسي بأرواحهم (آيت عطا،الريف،آيت باعمران،موحى أوحمو الزياني ،عبد الكريم الخطابي…..)

  • مغربية
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 17:23

    رفع العلم الوطني و ترديد عبارة "عاش الملك" تعبر عن ان المغربي يحاول استعمال رموز السلطة التي تمارس عليه ليمارسها بدوره على غيره من المواطنين ، مثلا عندما تزور كامرا التلفزة المغربية جماعة من المواطنين في المناطق النائية او في مدن الصفيح حيث الفقر المدقع و المعانات تجد المواطن المتحدث يختم كل شكواه بعبارة " عاش الملك" لانه عندما يشكي حاله و يطالب بحقوقه يشعر بالخوف خاصة انه في السبعينات كان الناس يعتقلون لمجرد ذكر اسم السلطة او التذمر من حال الوطن . فاعتاد المغاربة ان يستعملوا كلمة عاش الملك شعورا منهم ان اعلان مبايعة السلطة يقيهم من المعاقبة و ان المطالبة بالحقوق في هذا البلد قد يعرض للسجن. و نجد هذا السلوك حتى عند المثقفين و السياسيين و كأن المغربي بهذا يعلن انه لا يخاف الا من اثنين : الله و الملك

    و ترديد النشيد الوطني ايضا يدخل في هذا الاطار، فاغلب ؤلائك الشباب المحرضين لا يعرفون معنى كلمات هذا النشيد الذي لا يفهم معناه ثلثي المغاربة و يحفظونه فقط دون فهمه .
    اسؤلوا اي مغربي بسيط في الشارع ما معنى :
    في فمي و في دمي *** هواك ثار نور و نار
    و الله لفهم شي زفتة

    Publiez SVP

  • عبد الرحمن
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 17:45

    صحيح أننا أصبحنا نشهد بعض الاستعمالات الغريبة للعلم الوطني في كثير من الدول. وهو نوع من الاستغلال لبعض الأشياء ، رموز أو مؤسسات، التي لها طابع شبه مقدس في المخيل الجماعي، يتم "خصخصتها" من طرف فئة أو جماعة معينة في مواجهة منافسيها أو أعدائها. في مقابل هذه الظاهرة من اللازم الإشارة الى ظاهرة أخرى جدت في العديد من الأقطار، ويتعلق الأمر برفع أعلام خاصة أو فئوية أو "ثقافية" مختلفة، بدون أي حرج، في تظاهرات ومظاهرات ومناسبات مختلفة يكون الأولى رفع العلم الوطني فيها وحده وبدون تمييز.

  • باها اومرايت
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 17:56

    الجدير بالدكر ان العلم الوطني لكل بلاد المغرب الكبير وضعه المستعمرون ومن يرى تفسيرات النجمة و اللون سيعرف مدى تباين و اجتهادات كل على حسب مستواه . كلما تحدت احد رموز الامازيغ الا و انهمرت التعليقات لنفس الاسماء المستعارة المختبئة مشككة في وطنية الامازيغ و متناسية ان من حرر الوطن هم الامازيغ بينما حارب الاخرون بقراءة اللطيف .ومن يعرف مدلاولات الحماية و لما اتت فرنسا لحماية من ممن ؟؟ومن استنجد بها ومن يعرف قوائم المحميين سيعرف السبب. خديجة الرياضي تم تغيبها في الاعلام لانها لا تطبل لمؤسسات المخزن المجلس الاستشاري ادارة و ليس مؤسسة حقوقية تنجز تقاريرها من اجل تادية و اجب اداري وهو تلميع صورة البلد . المؤسسات الحقوقية مغيبة .المنظمات الدولية عندما تنتقد الغرب فان الدولة المعنية تجيب بانها ستحقق في الامر و عندما تنتقد الدول المتخلفة تخرج ابواق المؤامرة و الهتافات و الكدب.لمادا السبب ان هده الدول المتخلفة تريد من حقوق الانسان ما يلمع صورتها لدى مؤسسات القروض لا غير و تكدب على العالم .و للاسف ضرب خديجة الرياضي لا احد اثاره التضامن مع امراءة مغربية صحراوية واجب صححوا مفهوم الحقوق ودولته

  • khaled radwani
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 18:24

    وما العمل؟ولكم في أن تتصورا أننا أحسسنا بالملل ولم يعد لنا النظر بشكل جيد حتى أن نعرف هل المغرب لنا أو لغيرنا ،والسؤال العالق هو من هي السلطة ومن هو الشعب ومن هو العلم وفي الأخير تكتمل الصورة بحزنها ومأساتها ليتأكد أننا في الأول والأخير سلطة وشعب وعلم خاتم في أيدي ماما فرنسا مقهورين بالمؤامرات وبالنيكولانية وهنا النهاية والحقيقة،

  • arsad
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 20:16

    عرفتك مند بداية التسعنات وانت تجتمع ببعض الاصدقاء في مدينة سلا اعرف مواقفك جيدا واعرف جيدا منطق تفكيرك استاذ عصيد ولهذا اجدني كثيرا ما اعلق سلبا على مقالاتك في هذا المنبر واقول لك ان جمع كبيير من الامازيغ لايوافقونك الرأي ولا يعبرون دفاعك عن الامازيغية وذلك لقناعة راسخة في أذهانهم الا وهي ان الامازيغية لا تحتاج لمن يتاجر بإسمها وقد حافظت على ثقافتها عبر قرون مضت ضد كل الغزات ولزلنا الى يومنا هذا نلبس الجنز والبودي في المدن والحواضر ونستبدلها بإدكان والفوقية حين نزل الى (تمزيرت) واندل هذا فإنما يدل على تقديسنا لثقافتنا وعداتنا ونحن نحافظ على تلك التقاليد بشكل تلقائي وفي عموم الجنوب وكذلك اهل الريف والاطلس .
    استاذ اذا كنت ضد تجار الدين فكن كذلك ضد من يتاجر بإسم الاماويغية .

  • هند عمرو
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 20:36

    ولماذا العلم الامازيغي؟؟

    هؤلاء على الاقل يحملون العلم الوطني (والذي تعترف انت به انه وطني ) أما القوى المستغربة المستلبة و المدعومة من ماما فرنسا فتحمل أعلام بألوان غريبة ، ولم نسمع من السيد عصيد انه يدين من يحمل هذا العلم الغريب الذي لا عهد للمغاربة به .

    العلم الامازيغي يجب ان تدينه يا سيد عصيد لانه يمزق وحدة المغاربة ،ويلعب على ورقة الطائفية ،التي مزقت كيانالدول ،

    وما حزب الله الذي ابتلع لبنان ،والحوثيون الذين ابتلعوا اليمن عنا ببعيدين

  • SINDIBADI
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 21:08

    الكل يعلم جيدا لمن تدور رحاك
    لا تترك موضوعا أو مناسبة إلا وعملت على إرضاء الصهونية العالمية
    العلم المغربي هو علم 33 مليون مغربي وهو مقدس مثله مثل الثوابت المغربية
    وإذا كانت السلطات تسمح لك بأهانة المغاربة كلهم عن طريق العلم الوطني أو المس بالثىوابت المغربية الأصيلة فمسؤوليتها كبيرة وكبيرة جدا وعليها أن تتحمل عواقبها للأننا نحن الوطنيون لن نسمح لإمثالك إهانة الشعب المغربي والمس بكرامته

  • فبركة المعايير
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 22:24

    ما يتير الانتباه و الاستياء هو عدد الالقاب و الصفات التي يصف بها مبشري القومية البربرية انفسهم قلد تفوقوا على ملوك و اباطرة الامبراطوريات القديمة , الكتير من القومجيون البربر يدعون بانهم مفكرين و اساتدة و فلاسفة و مناضلين من اجل حقوق الانسان بمجرد ان يتعلموا الحروف الأبجدية ودلك لان البربرية اصبحت مهنة مربحة لمن كان عاطلا البارحة و اصبح موضف كبيرا عند المخزن اليوم متل احمد عصيد , سؤال مادام ان عصيد قد اصبح خبيرا في مجال الاعلام و الرايات فلمادا لا يحدتنا عن العلم البربري الدي تعهد بالولاء له و لمادا هو يشبه الى حد كبير علم اقدم و اكبر منضمة للمتليين في شمال امريكا rainbow flag ?

  • كونوا تحشموا
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 22:26

    السيد عصيد متنور وهو ينصاع لأعتى منظمة في العالم (إلوميناتي) التي من مبادئها تمييع الأخلاق والدين وضرب القيم والعقيدة ،حتى تتمكن من التحكم في الشعوب ،إني أسمع أحداهن تناديك إلى إتمام ما بدأت معها فقد وضعت قصيدة على الفايسبوك وتريدك أن تأتي إليها أو أن تجد لها فحلا .

  • البخاري
    السبت 25 أكتوبر 2014 - 23:44

    العلم المغربي والنشيد يرمز الى حب الله والايمان به ثم حب الوطن ثم حب الملك رمز وحدة المغرب ان الذي يعادي العلم المغربي امثال عصيد لاشك انه يعادي الله والوطن والملك لذا وجب على المغاربة ان يحذروا من هؤلاء لانهم دعاة فتنة يعملون لاجندة خارجية مقيتة وجاهلية انهم يعادون العرب والمسلمين فحذاري من هؤلاء المتخلفين مرة اخرى

  • أحـمــد زدوتـــي
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 05:32

    فالعلم الوطني ،أعد بصيغته الحالية، بعد اصدارالسلطان مولاي يوسف الظهير الملكي المتعلق به، في 17 نوفمبر1915.

    من اللافت أن الخطأالذي يقع فيه هؤلاءـ الحقوقيون ـ الرافضون،فهو مبالغتهم في الاستناد الى فكرة (المؤامرة) التي يتصورون أن (الغير) يحيكها لهم..

    علماأن الهجوم على الغيروالرضى عن الذات أمرمريح نفسياوعقليا،ولكنه مالم يكن مصحوبا بالوسائل التي تجعل أهدافه داخلة في نطاق الممكن ، فانه لن يزيد عن أن يكون ضربا راقيا من ضروب خداع النفس !

    ان أفضل تشخيص لهذه الظاهرة الفريدة،هو وصفها بأنهاضرب من ضروب (المراهقة )،اذالمراهق يتصورنفسه أنضج وأرشد من الكبارأنفسهم.

    ولذلك يرفض كثيرامن الأفكاروالقيم والتقاليدالسائدة بين الأجيال السابقة عليه، وتشتد المشاحنات بينه وبين كل من له سلطة عليه.

    فالمراهقة في حد ذاتهامرحلة خلاقة ، وهى تمثل بداية النضج وبداية تكوين الشخصية المستقلة ـ لا الوهمية ـ ما يتيح للمراهق أن يقف ندا أمام ثقافة ترعرع ضمن أحضانها ، لاأن يتعجل استقلا لا مبنيا على فراغ، شأن المراهق الذي يتوق الى حرق مراحل النمو للوصول،قبل الأوان،الى عالم الناضجين.

  • marcos
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 09:02

    البوليزاريو رفضو الوطن وحملوا علما مغايرا. كما أن داعش وكل الحركات الإرهابية رفضت علم الاوطان وانخرطوا في مسلسل تدمير الأوطان. وأنتم حملتم علم أصفر فاقع اللون. كل من يدمر وطنا يبدأ برفض علم الوطن.

    ـ "إسلم تسلم" في رسائل الرسول تهديد إرهابي.
    ـ القبائل آلعربية آلمغربية التي تنسب نفسها للأدارسة أبناء زنا
    ـ العلم الوطني الذي هو تجسيد لهذا للوطن والذي سالت من أجله دماء غالية دفاعا عن الوحدة الوطنية في رأيك مسخ استعماري.

    لم تسلم من أذاك أي من مقدسات هذا الوطن، لا دين المغاربة (الإسلام) ولاحرمة المغاربة (أبناء زنا) ولا أغلى رمز يجسد هذا الوطن (العلم الوطني) ولا، ولا …

    وتضفي على نفسك وتيارك "العصمة" وتدعي أنك وحدك من يجسد الحق والحقيقة والآل والمآل، وكل من خالفك من أبناء الوطن الرأي "مارق"، ولذا لاحق له في حمل رمز هذا الوطن: العلم الوطني. فأين هو الحق في الإختلاف؟ أم أنتم فقط من يحق لكم "حرية التعبير" يا حداثي؟ وحتى هذ العلم الوطني وصفته بصنيعة الإستعمار.

    آنخرطتم في مسلسل تدمير الوطن. داعشيون أنتم بشعار علماني. حفظ الله هذا الوطن من التدعيش بكل تلاوينه أكانت دينية أم عرقية

  • Anarouz
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 09:40

    إلى صاحبة التعليق رقم 3 للا نبيلة.
    لاحظت من خلال تعليقك أنك تشككين في وطنية الأستاذ عصيد، و تتهمينه بأنه يشكك في رموز هذه البلاد السعيدة،و أنصحك أختاه حبذا لو أبحرت قليلا و بحثت عمن وضع موسيقى النشيد الوطني، و متى وضعت(بضم الواو)كلماته ، آنذاك ستعرفين حقيقة الأمر،

  • سامي
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 10:49

    صدقت و اصبت يا استاذ ما جدوى ان تكون صورة البلد جميلة في الخارج ان لم تكن في الداخل

  • enseignant amoché
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 12:15

    شكرا على ىسؤالك عن العلم والنشيد الوطنيين. لن نكون أقل لياقة منك ونسألك بدورنا عن أحوال الغرام مع ملكة الجمال أميرة الأمازيغ وهل لا زالت تشم رائحتك بسريرها.

  • شاكر لله
    الأحد 26 أكتوبر 2014 - 13:42

    غريب كيف نقلب الحقائق ونحاول فقط ان نشير لما انتهى الى سمعنا وكان هذا المغرب عندما حارب المستعمر لم يكن بينه علماء اجلاء يعرفون كل صغيرة وكبيرة عن وطنهم حتى العلم لم يعرفوا انه من تصميم ليوطي غريب هذا التفكير هل عندما حمل امازيغ علم مغربي في واجهة وعلم فرنسي هم كذلك يستحقون ان تجلدهم لو كنت حقا تدافع عن هم الوطن تحدثت عن جمعيات بالله عليك اين هي جمعية حقوق الانسان من واقعة الحدود اليس المصاب مغربي وهلا تفضلت بان تشهر قلمك في وجه العسكر الخسائري ام تعتبرهم كلهم امازيغ ومنزهون العلم الوطني ارتضيناه لايشبه علما اخر بل هناك من قال فيه تهمة اخرى انها انواع من ابتذال يستهلك لعله يصيب وغالبا ان من يقومون به هم ليس لهم الشجاعة في اظهار وجوههم فقط يلتفتون لقماش يعبر عن توحد المغاربة فليس هو من يجعلهم مغاربة او وطنيون يا عصيد بل العكس جمعيات لاصمت احسن

  • أمغار
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 10:07

    تحية للأستاذ عصيد دائما مقالاتك في القمة ولو كرهك الكارهون ..
    وجوابا على التعليق رقم 2 للمسماة نبيلة.. من فضلك قراي شوية قبل ان تحكمي على الأستاذ عصيد ، مجرد بحث صغير ستعرفين تاريخ العلم والنشيد الوطنيين.
    أما بالنسبة للأخرين الذين يسألون مذا عن العلم الأمازيغي أقول لهم أن العلم الأمازيغي هو فقط رمز هوية يرمز لشعب مزال قيد الوجود ولا نضعه في مرتبة علم الدولة ، العلم الامازيغي مثله مثل مجموعة من الأعلام يرفعها الناس في مختلف مناطق العالم ولا تعني انها علم الدول الرسمية.

  • nour eddine
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 11:51

    General Leauty a aime le Maroc,mais toi mr tu deteste le Maroc.les sionistes t ont paye pour faire la division ethnique entre les marocains.creer une guerre civile ….etc. je suis Tamazight qui refuse le dialect Tamazight,je prefere l arabe langue du coran,et le drapeau rouge et vert mais pas le drapeau avec l insect au milieu.

  • مغربي
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 12:19

    الى صاحب التعليق " البخاري":
    أزول و تحية أولا.
    الذين يعادي الوطن و الملكية في المغرب هم العروبيون الذي يتخذون من عبد الناصر و صدام و القذافي و الأسد رموزا لهم، لا تجد في تظاهراتهم الا أعلام فلسطين و العراق.
    أما نحن الامازيغ فوطنيون و ملكيون حتى النخاع، و منفتحون، في هذه الارض ولدنا وولدت فيه لغتنا و ثقافتنا و لا نسبح باسم الخليجيين و لا باسم المصريين و لا باسم العراقيين و لا باسم اللبنانيين كما يفعل معظم العروبيين، نحن نسبح ببلدنا و لا نبغي عنه بديلا.
    ديموقراطيون نحن، نحب لغتنا الاولى و الأصيلة وهي الأمازيغية، كما نحب لغتنا العربية لغة الدين، و اللغة الفرنسية لغة العلم ، لسنا عنصريين كالعروبيين الذين يريدون تعريب كل شيء حتى الانهار و الأماكن و المدن عربوها في بلدنا.

  • marcos
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 12:46

    العلم المغربي منذ أربعة قرون أحمر اللون.
    النجمة (التي كانت سداسية الأضلع) كانت على النقود المغربية منذ القرن 19

    مع الحماية رأى ليوطي أن اللون آلأحمر هو لون الشيوعية (ومعادٍ إذن للإمبريالية). كل ماقام به ليوطي سنة 1915 هو إضافة الرمز المغربي الآخر (النجمة ) للعلم المغربي ( لنزع الإيحاء الشيوعي عنه). وبما أنه أوروبي كان يعرف أن الحركة الصهيونية قد جعلت من النجمة السداسية رمزا لها ولحركتها القومية اليهودية. فرأى ليوطي أن الأسلم هو نزع أحد أضلع النجمة السداسية لتصبح خماسية.

    دولة الإستقلال حافضت على هذا العلم لأن لونه أحمر وهو لون العلم المغربي منذ القرن 17. النجمة هي كذلك رمز مغربي ومنذ القرن 19 وتم المحافظة على أضلعها الخمس (بدل الرجوع للسداسية).

    ثم قد ورثنا كذك حدود وطننا على الإستعمار، فهل نرفض وطننا لأن حدوده من صنع الإستعمار؟ إذن لماذا تنتظر أن يتخلى وطننا عن رموزه الوطنية من لون علمه الأحمر (منذ 4 قرون) ونجمته (منذ قرنين)؟
    أتريدنا أن نتخلى عن النجمة فقط لأنها خضراء (رمز الإسلام، وأنت تعادي الإسلام)؟ أم لأنها خماسية بدل سداسية (تجنبا للتشبه بالصهاينة، وأنت تهيم عشقا بالصهاينة)؟

  • ⵎⵉⵙ o ⵎⴰⵣⵉⵖ
    الإثنين 27 أكتوبر 2014 - 15:05

    41 – alias- marcos القرطبي
    غريب أمرك يا هذا!
    لقد أوشكت أن تضيف "اليوطي عليه السلام!
    تدافع عنه كأنه وطني مغربي حتى النخاع!
    ما علينا، نحن نعرف من هو الوطني ومن هو العميل بالإرث!
    لكن، قل يا فقيه، يا مفسر الأحلام. لماذا قام مولاي محند، بوضع نجمة سداسية على علم جمهورية الريف؟
    هل أنت حقا سوي العقل لما تتهم الأستاذ عصيد بانه " يهيم عشقا بالصهاينة"؟
    هل لديك ذرة نخاع أو دماغ غير محترقة بالكراهية ضد الأمازيغ واحرار هذا البلد؟

    نحن نعرف أنه لو كان هناك طاقما عاقلا ،لما نشر لك هذا الخرق الفاضح لشروط النشر، لكن يدك طويلة هناك!
    فتنشر ما تشاء كالعادة، فجهادك ضد الفكر الحر وضد الحق، يفوق كل شيء…
    لن يغرنك تصويت شبيحة الفكر الظلامي الكيراني، فهم لا عاقل و لا صوت لهم عدا النعيق
    قل يا عبقري يا وطني ليوطي:
    لماذا لم يشتطرد "وطنيو" الحركة "الوطنية" تحرير بلادهم بكامل التراب الوطني (الصحراء ، سبتة و مليلية)؟
    من هو الوحدوي ، الأمازيغ الذين يرمز علمهم إلى أكثر من 7 دول شمال أفريقية أم شرذمة من مرتزقة العرب الطامعين في صحرائنا الأمازيغية حيث يرمز علمهم (من صنع بريطاني) إلى العروبة الفاشية؟
    Kant khwanji

  • marcos
    الثلاثاء 28 أكتوبر 2014 - 00:20

    Kant khwanji -42

    ردي تركز على الإدعاء الكاذب لحركتكم الصفراء أن العلم المغربي من صنع استعماري وهذا مافندته في ردي. وبما إنه تم تعرية افتراءاتكم المغرضة لم يبق لك إلا أن تحوم بخيالك هنا وهناك وتتهمني، وبلا دليل، أنني أبجل رمز الإمبريالية الفرنسية في المغرب الجنرال ليوطي. سأكررها لك ولغيرك ولو اقتضى الأمر ملايين المرات: ككل أحرار العالم أعادي كل أنواع الهمجية والفكر الإجرامي أكان استعمارا أم إمبريالية أو نازية أو فاشية أو رجعية أو أو أو.
    مقارنة علمكم الأصفر الفاشي العرقي بعلم البوليزاريو الإنفصالي مثله مثل من يقارن بين الطاعون والكوليرا، كلاهما وباء خبيث. الأول طاعون والثاني كوليرا. وسنجتثهما من وطننا رغم أنف الفاشيين العرقيين المتأمزغين والإنفصاليين جرذان الصحراء. وما صخب حركتكم الفاشية إلا آخر حشرجة المحتضر le dernier sursaut de la bête agonisante.

صوت وصورة
مع الصديق معنينو | قصة قراصنة سلا
الجمعة 15 مارس 2024 - 23:00

مع الصديق معنينو | قصة قراصنة سلا

صوت وصورة
المدينة القديمة | شفشاون
الجمعة 15 مارس 2024 - 22:30

المدينة القديمة | شفشاون

صوت وصورة
ملفات هسبريس | الساعة الإضافية في المغرب
الجمعة 15 مارس 2024 - 22:00 3

ملفات هسبريس | الساعة الإضافية في المغرب

صوت وصورة
رمضانهم | يوسف التمسماني من إسبانيا
الجمعة 15 مارس 2024 - 21:30 2

رمضانهم | يوسف التمسماني من إسبانيا

صوت وصورة
الفهم عن الله | أمراض العصر
الجمعة 15 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | أمراض العصر

صوت وصورة
نصومو مرتاحين | الغدة الدرقية
الجمعة 15 مارس 2024 - 17:30

نصومو مرتاحين | الغدة الدرقية