تفاعلا مع مضمون شريط معمم على مواقع التراسل الفوري، يوثق لارتكاب امرأة أعمال عنف وإيذاء جسدي في حق رضيع يبلغ من العمر 3 أشهر، أعلنت المديرية العامة للأمن الوطني أن عناصر فرقة الشرطة القضائية بالمنطقة الإقليمية للأمن بتاوريرت تمكنت من تحديد هوية الفاعلة، البالغة من العمر 26 سنة، وتوقيفها؛ وذلك للاشتباه في تورطها في قضية تتعلق بالإيذاء العمدي في حق رضيعها.
وأوردت المديرية، في بلاغ توصلت به هسبريس، أنه تم نقل الرضيع الضحية إلى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، مع الاحتفاظ بالمشتبه فيها، وهي أم عازبة، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة؛ وذلك لكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات هذه القضية.
شنوا ذنب الرضيع مبغيتيهش متقتليهش روح خلقه الله….عطيه لشي أسرة تكلف بيه مكاينش لخرج علين قد هاد الجمعيات النسوية لتدافعوا على الإجهاض وقتل الأرواح البريئة
استسمح الرجاء منكم مد يد المساعدة لها بحكم صغر سنها وزد إكثئاب الولادة خاصة وانها عازبة والله اعلم بحالها لانشجع لاعلى الانحراف ولا على العلاقات الغير الشرعية ولكن ماحدث قد وقع معالجتها ودعمها النفسي سيجنبنا خروجها للشارع خاصة وانها صغيرة واللهم عافينا يارحيم واسترنا بسترك المبين
لما لا نسمي الأشياء بإسمها إنها فتاة زانية وليس أم عازبة
الاسم يكفي انها تنتمي الى فئة الامهات العازبات ماذا تتوع منهن
ام عازلة مفهوم يدعو إلى الحيرة والامتعاض من الأجدر أن نسمي الاسماء بمسمياتها ام نعم عازبة لا لكن هد الشي لي بغات الوقت
الى صاحب التعليم (عبدوربه)طلب السلامة لي فالدنيا يطلب السلامة وستر مولانا وهاهما سماوها لك بهذاك المصطلح او الاسم لي كثبتيه باش غادي يفيدك للاسف جماعة فعهد سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم حصلو امرئة ورجل بهذاك المصطلح لي كتبتي وقاله ألى سترتها بإزارك فالحمد لله الذي عافانا لي ماقدر يقول خير غير يسكت
ها نتيجة الحرية الجنسية و العلاقات الرضائية. الزنا حرام و من الكبائر وصاحبه يجب ان يطهر هنا في الدنيا قبل ان ينتقل الى الاخرة. اين هم المسؤولون عن الشأن الديني في البلاد.
هذا الطفل البريء هو عبد من عباد الله الصالحين،لانه من طيور الجنة ،وعار وعند الله يرزق ،ان الله هو الرزاق ،اذا كنتي مختلة معقلية قد يسامحك الله ،ولكن اذا كنتي تستمتعين بكل قواك العقلية فلن يسامحك الله ولا عباده فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض،ما ذنبه ،قال الله في حقكم بأي ذنب قلت ؟ هذا التعديب العمد والمفضي إلى الموت لن يقبل اي شخص كيفما كانت ديانته و شريعته ،هذا الطفل له رب يحميه و أولياء الأمور والمحسنيين ودور الحضانة سوف يأتي يوم لا تنفعك الندامة .حسبي الله ونعم الوكيل
ليس هناك مايسمى بالام العازبة هذا مصطلح دخيل على مجتمعنا هناك ام وهناك عازبة فقط وفرق شاسع بين الاثنين
وبعد شفاء هدا الصبي اين سيكون مصيره ?
نتيجة طبيعية للعلاقات الرضائية والطوعية التي تدافع عليها جمعيات العار والرذيلة.يجب الضرب بيد من حديد وبدون هوادة ضد كل من أتى أفعال الزنى والفاحشة بل وحتى المشجعين لها والداعين إلى إلغاء تجريمها.
الله وحده معاها و معكم كلنا خطاؤون . ارحموها بكلمة طيبة من فضلكم ايها الخطاءون و انا معكم.
هاد الأمهات ديال ليوم ولاو أكتر من مرات الأب ها لي كتلوح ولادها من الطابق الرابع ها لي خشات فيهم جنوي فالبطن ها لي دبحاتهم ها لي رماتو فطارو الازبال لا أعمم طبعا لكن هناك فئة اصبحت تنضر للحياة نضرة المسلسلات التركية العلمانية التي لا تتطابق بتاتا مع الواقع اليومي الدي نعيشه على عكس الأب اليوم الدي أصبح أكتر رحمة و أكتر عطفا وشفقة وحنانا من بعض الأمهات والله أعلم
المدرسة والمجتمع وجميع العناصر التي تحدد علاقتنا في إطار المجتمع يتعامل مع جزء منها في إطار عاطفي لا يقوي مناعة بناتنا ولا يمنحهن قوة تساير المجتمع وتمنعهن من الانفلات نحو الهامش ، الأخطاء ليت مجانية وفي الغالب الأعم المرأة هي التي توءدي الفاتورة وحيدة، وطبعا البنات يعرفن هذا الموضوع وهذا الواقع ورغم ذلك فكل يوم هناك ضحايا جدد ، الرجل عندنا يتحرر من أي التزام وينكر علاقته بالموضوع ، ويتهرب من تحمل المسؤولية ولا يريد أي انقلاب في حياته وعلى هذا الأساس يتصرف ورغم ذالك تجد المغلفات يتبعن السراب ، ويتصرفن كزوجات لخلانهم في انتظار تسوية الوضع ، هذا الوضع الذي ينتهي احيانا على صفحات الجرائد وفي مقرات الشرطة القظاءية
ام عازبة ؟؟؟ ما معنى هاتة الكلمة اهو تجميل لكلمة فاجرة او فاسقة لو اضلعت الدولة بدورها وسالوا كل فاجرة عن مصدر حملها لما وصلنا لهاته الحالة اما والوضع كما هو عليه في دولة دينها الاسلام فينسمع ما كثر
من حق هذا الطفل ان يعرف من يكون ابيه، و المسؤولية على عاتق الام و الحكومة في شخص وزارة من الوزارات المكلفة بهذا الجانب.