وصل زكرياء الوردي، اللاعب السابق لنادي الرجاء الرياضي لكرة القدم، إلى القاهرة، تمهيدا بتوقيعه في صفوف نادي الزمالك المصري.
وأكدت مصادر مقربة من الوردي، في تصريح لـ”هسبورت”، أنi يوجد حاليا في القاهرة، لإنهاء ترتيبات تعاقده مع الزمالك، في تجربة احترافية جديدة.
وكان الوردي قريبا من اللعب مع أحد الأندية الفرنسية، قبل أن تتعثر الصفقة في آخر لحظة ويغير اللاعب الاتجاه صوب الدوري المصري.
ألم يستوعب الدرس من اللاعب بدر بانون و بن شرقي و الكرتي و أوناجم و غيرهم الدوري المصري كالخليجي مقبرة اللاعبين حبذا لو صبر قليلا و ثابر واجتهد ربما احترف في أحد الفرق الأوروبية الصغيرة وتدرج منها شيأ فشيأ حتا يصل و أشرف داري كمثال
حتى الدوريات الاوروبية صارت مقبرة، علاش؟ لان اللاعب المغربي نفسه حارة وليس خبيثا، واللاعبين باوروبا يظهرون الطيبوبة ولكن يتكثلون ضد اللاعبين الاخرين
هؤلاء اللاعبين الشباب الموهوبين ، أقول لهم كمغربي غيور عليهم ، سوف يضغط عليكم الإعلام المصري ، جماهير النادي المواقع ، و أيضا الشارع ، فيعصروكم عصراً ، و يستنزفوكم استنزافا ، و حين تنهار قواكم ، يرموكم رمياً ، انظروا ماذا فعلوا. بمن سبقوكم ، أزاروا ، أحداد ، أونجم ، و غيرهم…… البطولة و الأندية المصرية لا تناسب اللاعب المغربي الموهوب ، الذي يقدم الفرجة و يُمتِع…..
التريث كان أفضل للوردي، تهافته هذا قد يجني على مستقبله الكروي . حقيقة. أن الاحتراف في الدوريات العربية مقبرة للاعبين المغاربة الموهوبين ، فالبطولات الخليجية والمصرية لا تلجأ إليها الاختيارات الأوربية ، وليعتبر من تجربة زملائه الذي سدت في وجوههم فرصة الاحتراف بأوروبا .لأن القاعدة في الاحتراف في الخليج يعني قضاء فترة. التقاعد الكروي وليس لبناء المستقبل الكروي.
أنا ما كنفهمش هاد أصحاب التعاليق غير كيهدرو و صافي. زكريا الوردي را اضماااان مستقبلو. نديرو ما نجاحش فهاد الإحتراف في الزمالك. و نديرو ما بقاش يلعب بالمرة. غادي يرجع لبلادو يدير شي مشروع و يريح. و يخلي بنادم حاضي التعليقات الخاوية
الى المتابع عن بعد صاحب التعليق رقم 1
قاليك يتدرج مثل اشرف داري ؟؟؟؟ داري لتوه بدأ المشوار اين تدرج يالاه بدا مع بريست. قل بعدا اكرد من فرنسا لانجلترا. راك نيت متابع عن بعد. و الاكثر من دلك السيد يبحث عن تامين مستقبله. و انت سير لعب الكرة
لاعب موهوب لكنه أخطأ الوجهة لان البطولة المصرية تعتمد على اللياقة البدنية كعامل أساسي والاندفاع الجسدي. لذا سيكون مصيره مصير اوناحم لجسمه النحيف.