أعلن موقع “الفيسبوك” مؤخراً عن تعديل يهمّ الاطلاع على حسابات الأشخاص المتوفين، فبعدما كان الأمر محصوراً لأصدقاء الراحل، حتى ولو كانت إعدادات حسابه مفتوحة للجميع، فقد صار اليوم ممكناً مشاهدة والتفاعل مع منشورات الفقيد السابقة وفق نفس نظام الخصوصية الذي كان متبعاً له، وهو ما يظهر جليّاً في ما كتبه هذا الموقع في مدونته أول أمس الجمعة:” “نحن نحترم الخيارات التي يأخذها مستخدمونا قبل وفاتهم، وفي الوقت نفسه نتيح لمجتمعهم البعيد وأصدقائهم وعائلاتهم الاطلاع على المحتوى نفسه الذي اعتادوا عليه قبل فقدان أحبائهم”.
هذا التعديل الجديد يثير سؤالاً قديماً-جديداً يُطرح بين الفينة والأخرى داخل الموقع الافتراضي الأول في العالم، ويتعلق بمصير الحسابات التي رحل أصحابها إلى دار البقاء، فبعض أصدقاء الراحل يحاولون إشعار إدارة الموقع بضرورة إغلاق الحساب نهائياً، وهناك من يرغب في بقاء الحساب كخيط من الذكرى، وطبعاً لا أحد يعرف رغبة الراحل في الإبقاء على أو حذف حسابه بعد رحيله، إلا في حالة ما إذا ترك وصية تتضمن ما يريده بحسابه بعد الرحيل، هل يوصي أصدقاءه خيراً بحائطه البسيط ويُبقي عليه بالتالي حياً؟ أم يفضل أن يرحل هو الآخر عن القارة الزرقاء؟
بخصوص قضية الوصيّة، فهناك تطبيق خارجي على هذا الموقع يسمى “إذا ما مُتْ”، يمكّن المستخدِم من نشر فيديو أو رسالة خاصة عندما يرحل عن الوجود، طريقة الاستخدام سهلة كما جاء في نص تقديم التطبيق، تقوم بداية بالتقاط الفيديو لك تتحدث فيه عن آخر ما تريد للآخرين أن يسمعوه منك، أو تكتب رسالة خاصة لبعض الناس(سر، اعتذار، طلب..)، وبعد ذلك تختار ثلاثة أصدقاء تثق فيهم (عليهم أن يؤكدوا هذه الثقة)، وهكذا عندما تُوارى التراب، يقوم هذا التطبيق تلقائياً بنشر ما أردته أن يظهر بعد وفاتك، بعد تلقيه إشعاراً ممّن وثِقت بهم.
أما بخصوص خدمات “فيسبوك” الخاصة للحسابات التي رحل أصحابها، فهو يقدّم خيارين، الأول هو الإلغاء التام للحساب، وهذه الإمكانية لا تتوفر سوى لأقرباء الراحل، الذين يتوّجب عليهم إرسال وثيقة تثبت قرابتهم مع الفقيد، ومن هذه الوثائق نسخة من عقد الازدياد أو شهادة الوفاة أو شهادة أخرى تثبت أن من يتواصل مع “فيس بوك” هو الممثل الشرعي للراحل.
أما الثاني، فهو تحويل الحساب إلى نصب تذكاري للفقيد، بحيث يمكن لأصدقائه ومتابعيه أن يقدموا التعازي أو أن يجددوها في كل ذكرى سنوية لوفاته، وهذا الخيار هو الذي همه التعديل مؤخراً بحيث لم يعدْ أمر التفاعل ومشاهدة الحساب مقصوراً على أصدقاء الراحل، بل يمكن التفاعل بنفس الإعدادات السابقة التي كان الحساب يشتغل بها قبل وفاة صاحبه.
ولتفعيل الخيار الثاني، يمكن لأصدقاء الراحل ملأ استمارة بسيطة يقدمها “فيس بوك”، تتضمن اسم ورابط الحساب المُراد تحويله إلى صفحة إلكترونية توثق الوفاة، زيادة على معلومات أخرى متعلقة بزمن الوفاة وبدليل حدوثها (خبر في جريدة مثلاً).
تِلك حلول إلكترونية يقدمها المارد الأزرق للتعامل مع حالات مؤلمة تحدث بين الفينة والأخرى داخل أركانه، يؤكد بها أنه فعلاً موقع اجتماعي بامتياز، فمثلما يكون شاهداً على لحظات الفرح كالزواج أو ازدياد مولود أو النجاح في الدراسة، فهو كذلك يريد أن يكون شاهداً على لحظات الحزن والتي يبقى الموت أكثرها مرارةً، لذلك فقد يكون الوقت مناسباً للبعض منا من أجل التفكير فيما سيقع لحسابه بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى، هذا إذا لم يختر إقفال حسابه ما دام على قيد الحياة، كي ينتهي نهائياً من كل هذا الجدل.
بعد الوفاة تعرض الأعمال على الواحد القهار يوم لاينفع لامال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم. أما الفايسبوك فهو من متاع الدنيا الفانية.
يا حسنة جارية يا سيئة جارية أنت من تحدد.
عندما خُييرَ رسول الله بين حياة الدنيا او الرفيق الأعلى، قال "بل الرفيق الاعلى بل الرفيق الأعلى"
لذلك فقد يكون الوقت مناسباً للبعض منا من أجل التفكير فيما سيقع لحسابه بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى، هذا إذا لم يختر إقفال حسابه ما دام على قيد الحياة، كي ينتهي نهائياً من كل هذا الجدل.
لازالت هناك صلة واحدة تجمعني بهذا الموقع هي الوتساب قبل قليل وصلتني رسالة من سرفير تعلمني أن الإدارة مقبلة على إجرائات و تعديلات جديدة و يتوجب علي تجديد إشتراك فقررت أن ألغي الحساب
لم اعطاء كل هذه الاهمية لموقع تافه يصلح للتسلية فقط؟
مارك هذا بدأ يهرف ويجرأ على طلب وثائق خاصة حتى في اسوء حالة يمر بها الشخص غريب..
اذكروا امواتكم بالخير اخسن دعاء لهم
الفيسبوك هو موقع يمضي فيه الفاشلون اوقاتهم ويستثمر فيه الأذكياء مالهم.
ليس المهم حساب الفيسبوك لكن الأهم ان نحسب خطواتنا للحساب امام العلي القدير لأن فيسبوك هو الأخر فان طال الأجل ام قصر ,
تعليق وديع طنجة كان فاصلا شكرا وديع
سياسة اليهود خطيرة
آش جاب الفيسبوك لي عالم افتراضي لعالم الموت وما بعد الموت لي عالم آخر من عالم الغيب وعالم مهم لأنه اما الى الجنة او الى النار، لكن عادي فهذه سياسة اليهود
ماذا عنك يا مارك بعد موتك هل ستطلب من عزرائيل ان ينشر أخبارك على حائطك؟!!!
هو ذاك القايس بوك, يغتنم أي فرصة لكي يزيد في عدد المشاركين به, و تتقوى أكثر قيمته التجارية داخل بورصة الول ستريت.
لكن الأهم أنه لا يسأل عن دينك أو مذهبك, أو لونك و عرقك, الكل يستعمله, و الكل يساهم في زيادة ثروة صاحبه الشاب الملياردير و هو لا يزيد عمره العقد الثالث.
لهم العلم و لنا…..كثرة الهضرة مع إستهلاك ما ينتجون.
أغتنم هذه الفرصة لأترحم على روح صديقى الراحل " أيوب بوفطايم" الشاب العشريني من مدينة الطنجة الذي وافته المنية في السنة الماضية إثر عملية جراحية أجرية له في الرأس .
بعد وفاته وفي أحد ألأيام أردت أن اتذكر صديقي عبر مشاهدتي لصفحته في الفيسبوك ولكني تفاجأت بعدم وجودها. وعندما سألت عن الموضوع قيل لي أن الراحل قرر أن يحذف صفحته من الفيسبوك قبل إجرائه للعملية. رحمك الله يا صديقي وأسكنك فسيح جناته.
ا نا لا اتفق مع من بغا f b يبقى مفتوح ان مات مات لا وجود له في هذه الدنيا حل واحد هو ادعو له بالرحمة والمغفرة
بعدها تجد حساب آخر مفتوح عند رب العالمين فهناك الوات ساب الحقيقي نسأل الله ان ييسر حسابنا وجميع المسلمين آمين
الفيسبوك هو الآخر سيموت بلا شك، وكل شيء فان إلا هو سبحانه وتعالى. فليتأمل أحدنا كيف سيكون حسابه الحقيقي يوم الوقوف بين يديه سبحانه وتعالى، "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره"
الناس تتخلي صدقة جارية او علم ينتفع به حنا نخليو حساب فيسبوك , مزيانة
دبا إلا مات شي حد واش أيبق يحس بشي حساب فأي بلاصا خلاها فدنيا ؟؟
لي كيبان لي و خصوصا المسلمين يعرفو شنو كيكتبو لانهم سيحاسبون على أي صغيرة و كبيرة و اي حاجة أما الحساب يتسد و لا يبق ماشي موشكيل
هذا الموقع خطير جدا على المسلم لان كل ما يفعله بالنهار يعرض على المخابرات وما يفعله بالليل كذلك وكل ما يجري في بيته فهو مكشوف مكشوف مكشوف عند الجميع, لان هذا جيل الجديد الممسوخ الذي يبدأ غدائه باول يوم خروجه من بطن امه بمواء سامة وهي الحليب الجاف المسحوق ويشربها في قنينة بلاستيكية مسمومة فما ننتظر من هذا الجيل, فنقول للوالدين الله يكون في عونكم وحافظوا على اسرار بيتكم لا تفشوها لاولادكم لان مجرد ما تصل اليهم يفشوها لمن تعرفوا عليهم في مثل هذه المواقع الخبيثة, فالحمد لله الذي عفاني مما ابتلى به كثيرا من غيري ووفقني ان لا اسجل اسمي في مثل هذه المواقع لان الله اعطى العقل للانسان لكي يعرف ما هو فيه الخير وما يضره, ولعل بعض القراء لهذا التعليق يقولون هذا انسان متخلف وما زال يعيش في زمن قديم لا يصلح لهذا الوقت, اقول لهم نعم انا انسان متخلف والحمد لله انه نور بصيرتي وما وفقني ان اسجل اسمي في هذا الوقع واني لمحارب له ودائما احث الناس وانصحهم ان يبتعدوا عنه واحتسب الاجر من الله , اللهم اطلف بنا فيما جرت به المقادر انك على كل شيئ قدير.
بعد الوفاة تعرض الأعمال على الواحد القهار يوم لاينفع لامال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم. أما الفايسبوك فهو من متاع الدنيا الفانية.
انصح كل من يقرا تعليقي ان يجعل من حسابه في الفيسبوك صدقه جاريه ينال بها مرضاة الله عز وجل فكل ماتنشره في حائطك يكون لك أو عليك ستحاسب عليه في قبرك تحصد بها الحسنات أم السيآت فحذار من نشر فضائح الناس أو التشهير وقد أوصى الرسول الله صلى عليه وسلم بالستر.
'Yes if i die i wish my book will be in my right hand that what i need to worry about it . and one good idea if you have some one in your face book you trust like your Father or Mother or Brother or Sister….. live them list of what you wish for when you die and told them to promise you in your life time they will do what you wish for like how you want your money goes to as sdaka jaria per example and i am sure if you miss to do what you must do before you die at list it is nia sadika from you that is what you love to do and we ask allah to help us amine and god bless us
صدق من قال :
وما من كاتب ٍ الا سيفنى ويبقى الدهر ما كتبت يداه ٌ
فلا تكتب بخطك غير شيئ ٍ يسرك في القيامة ان تراه ُ
و من قال أيضا :
كتبت وأيقنت يوم كتابتي ————– أن اليد تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيرا ستجزى بمثله —— وإن كتبت شراً عليها حسابه
هذا أول ما نقرئه في بداية "Conditions d’utilisation de l’application" الخاصة بالتطبيق "if i die":
These Terms of Service, made effective on 02 Februa
ry 2012, are between Willook Ltd., a limited
liability corporation incorporated under the laws o
f the state of Israel, whose principal place of bus
iness
is 12 Lincoln St., Haifa, Israel (hereinafter: Will
ook) and Yourself, either a natural person or a per
son
acting on behalf of a corporation or other legal en
tity.
و بالتالي فكل استعمال لهذا التطبيق هو اعتراف ضمني صريح بإسرائيل و رهن لمعلومات شخصية في غاية الأهمية لدى هذا الكيان , و لكم أن تتخيلوا ما يمكن لهم أن يفعلوه بها , لقد أصبح الفيسبوك مع مرور الوقت متصهينا بشكل مفضوح بعدما كان مستورا في بداياته ,و سيظل العرب يلعنون في إسرائيل و كل أسرارهم لديها محفوظة, في حياتهم و مماتهم, لقد هزلت فعلا .
إني من أوائل مستخدمي الكمبيوتر و الهاتف النقال حين ظهرا في السوق أواخر الثمانينات، حيث تخصصت في المجال الاول، لكن أقسم بالله أنه لا يوجد لدي حساب سواء في الفايس بوك أو تويتر أو الواتساب أو غيرهما، لأني أعلم أن كل هذا هو عبارة عن حشيش ناعم يقدم (بين قوسين) لغير المنتبهين كي يتم إدخالهم إلى الإسطبل. و لكم أن تتخيلوا ماذا سيقع فيما بعد….كل شيء ممكن في العالم الافتراضي، فهو لا يتعارض مع الحقيقة، لكنه.. آجلا أم عاجلا سيتعارض مع الواقع.
بقا الفيس بوك او تسد لا فرق مع شخص ميت لكن ما يفرق معه هو ماكان ينشره فيه وما كانت غايته فيه وما يرونه الناس على حسابه هل هو آيات بينات هل هي مقالات ذات فائدة ونفع هل هي عبر فيها تذكرة للمؤمنين ام مجرد أغاني و رقص وفيديوهات ساخرة يؤثم ناشرها و مشاهدها؟؟؟؟؟؟؟؟
سيكون من حظ ورثة الراحل وما عليهم سوى قسمة الارث بالعدل.هههه فعلا هزلت مواضيع دون المستوى ،،مادا عن يوم الحساب الدي يجب ان ينصب التفكير حوله ويكون من اولويات اعلامنا.انشري ياهسبريس
السؤال الذي ينبغي أن يطرح هو: ماذا سيقع لي بعد وفاتي اللهم إغفر لنا ورحمنا يا أرحم الراحمين
الى molay ahmed هذا الانسان الذي زرع له هذا القلب كم سنة عاشها بعد العملية؟ هل مات ام لا ، الموت علينا حق "كل نفس ذائقة الموت" صدق الله العظيم انصحك ان تنظر الى خلقتك لترى ان هذا الجسد ليس صدفة بل هو قدرة فائقة متقنة في التصوير ارجع لخالقك قبل فواة الاوان. هداك وهدانا الله.
هل فهمتم أن كل ما يهم الفايس بوك هو إبقاء الحساب مفتوح لأنه مصدر رزقهم. كم مرة راسلناها كي تغلق صفحات لا تحترم المعايير لما فها من صور العري و الفساد و يردون أنهم زاروا الصفحة بالفعل و لم يجدوا سببا في حذفها.
إنهم مصاصي الدماء. يقتاتون من جهلنا مع الأسف
الى صاحب التعليق رقم 10أتستهزؤ بحديث رسول الله (ص) ألم تعلم أن الحديث صحيح؟؟؟ بأبي وأمي أنت يارسول الله.
هدا الاجراءات هي للعالم الراقي والمتطور غير خليو عليكم فيس بوك في الاتساع , فأصلا انتم كل حساباتكم وهمية.. لهدا فهم يفهمون هدا اجاراءات كاضحوكة ويضعون تعليقات اضحوكية.
ولي راه يخرج علينا بهاد تعليقات ديال والو كون راجل وكون قد كلتك وما دخلوش الفيس بوك .. بنادم يظل عاطيها للدعوة والاحاديث والفتاوي في الفيس بوك وفي التالي يجي يهضر ,,
هل لو كان الفيس بوك من صنع دولة من الشرق الاوسط او شمال افريقيا كانت ستمع لشخص العالم بوضع افكار تخالف افكاره , بل لكنتم الان تسمعون بتطبيق تطبيق الحد على الفيس بوك.
حنا فينا غير الفم والهضرة الناس تمضي وتتقدم حنا تعليقات خاوية
22 – molay ahmed
اعذرني ان قلت لك أنك تحتاج الى علاج من نوع خاص. لانك تقول كلاما فوق العادة.
(قل إن الموت الذي تفرون منه فإنه ملاقيكم)
أنت ستموت حتما شئت أم أبيت بمقتضى قانون الديناميك الحراري الذي هو خاصياتك والعالم من حولك ثم إن الأمر يتعلق بالروح التي تسري في جسدك والإنسان إنما له الحق أن يتصرف فقط فيما هو محسوس مادي لا أقل ولا أكثر، أما حكاية ربما اكتشفوا في المستقبل ما يمنع الانسان من الموت فهذا هراء سببه الهلوسة.
الناس اليوم يشتكون ويعانون من نقص التغذية والمياه… وأنت مهووس بأن يكتشف العلم ما يجعل الانسان مخلدا في هذه الدنيا إذا أنت تبحث عن فنائك بشكل مقزز. ثم إن هذا الاكتشاف الذي خطر ببالك هل يمكن أن يعيد إنسان الحروب الذي تدمره أسلحة الدمار الشامل الى الحياة؟
تفكير جميل من حضرتك واصل
وحتى لو فرضنا أنك ستعيش ثلاثة بلايين سنة فإنك أيضاً ستموت ما في ذلك من شك، ولكن بعد أن تعيش لحظة مذهلة وهي اصطدام مجرتنا درب اللبانة مع مجرة أندروميدا وغيرها من المجرات وطبعا الأرض ستكون قد التهمتها الشمس ولم يعد لها وجود وستتمنى وقتها عكس ما تتمناه الآن وستقول بعد فوات الآوان أنا مؤمن الآن.
الجهل يجعل عقولنا منغلقة.كل خبر ننظر اليه من منظارنا الخاص و كانه يوجه فقط لنا فنشرع في الحديث عن المآمرات و العقبات الدينية و نشغل انظمتنا الدفاعية الثقافية المعجونة في كثير من الجهل.من نحن.اقل من 3.75 في المائة من سكان الارض.عجيب من ينسى عبقرية من صنعوا التكنولوجية التي بين يديه يستهلكها في جهل تام ومع ذلك يصنطح.
كل من عليها فان و يبقى وجه ربك دو الجلال و الاكرام
هو على فراش الموت و يوصي بإغلاق حسابه ?? فعلا شيء غريب ! المهم الله يرحمو و يوسع عليه
صاحب التعليق رقم 10 اثق الله في نفسك لتحريفك لهذا الحديث الشريف الوارد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم . أهذا متعلمته من منتدى الشيطان فيس المسون استغفر ربك ان كنت مسلما
قال الحبيب المصطفي صلي الله عليه وسلم
إذا مات إبن آدم (إنقطع عمله إلا من ثلاثه
صدقه جاريه او علم ينتفع به او ولد صالح يدعو
له.) ……….. …………………………………
إذا كانت صفحه المتوفي بها ما ينفع قراؤه فلا باس
بها
الى صاحب التعليق 3 – abdellah
الأحد 23 فبراير 2014 – 21:30
عندما خُييرَ رسول الله بين حياة الدنيا او الرفيق الأعلى، قال "بل الرفيق الاعلى بل الرفيق الأعلى.
هذا الكلام غيرمنطقي وغير صحيح .لانه بالنسبة للمؤمنين بالرفيق الاعلى فهم مدركون أنهم في الحياة والموت تحت رحمته ورعايته .أم الموت فإن قال النبي هذا الكلام فلانه يدرك تمام الادراك أن لامحيد عنه .ولا أعتقد أنه القائل
هذه الخيارات موجهة الى سكان العالم من بني البشر ولا تهم بتاتا الكائنات الخرافية التي تقضي حياتها تفكر فيما بعدها ، يتحدثون عن عزرائيل واسرائيل وكانهم ارتكبوا كل فظائع الدنيا ، انتبهوا الى حياتكم واستغلوا كل دقيقة منها في تحقيق طموحاتكم ، فلن تعيدون عيشها مرة اخرى ، الفقهاء يكذبون عليكم وانتم تصدقون تخريفاتهم ، لا تنسوا ان مبتكر الفايسبوك لا علم له بما انتم منشغلون به ، اذا كان كلامه لا يهمكم فالتزموا الصمت خير لكم من ان تتفوهوا بهذه التفاهات التي تحط من شأنكم ، ما الفرق بين الذي ترك كتابا ورقيا بعد وفاته للقراءة والنقاش والذي ترك حائطه مفتوحا للقراء ؟
تقادوا مع العالم ولا سيرو حفرو قبوركم وانتظروا ساعتكم .
يريدون أن يتبعوك إلى قبرك حتى يتجسسو عليك في مماتك كما كانو يفعلون في حياتك.
إن هذا الخبر أسعدني فعلا فهو منبتق من فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين أولهم ذكرى الموت وهذه في غايتها تحفز المؤمن على الإجتهاد أكتر فأكتر والغاية الثانية وهو التنبيه لما تنشره في صفحتك أيحسب لك أو عليك فهذا تحدير وتنبيه يجب أن نشكرهم عليه ،والمؤمن يغتنم دائما الفرص للإكتار من الحسنات له ولغيره ويسعى دائما لنشر الخير ودفع الآخرين للتمسك بالحبل المتين . إن كنت هكذا فما سيخيفك إن بقي حسابك مفتوحا فهذه من الصدقات الجارية فبالعكس آنا أتمنى أن يبقى حسابي مفتوحا بعد مماتي . استخدم صفحتك للخير ولا تخشى شيئا فالله معك ما دمت تهدي إلى طريقه .
الشيء الوحيد الذي يذكرني به هذا الكلام انه سوف أموت يوما
الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا.
هاهو مات هل اخد معه الفايسبوك هل اخد معه الشهرة هل اخد معه المال اخد فقط اعماله في هده الدنيا
بلد العام سام مريض بداء التجسس. فبعد التجسس على رؤساء الدول و عامة الناس في الدنيا تريد التجسس عليهم حتى في الاخرة. كما ان هناك من الرؤساء من لن تكفيهم عهدة رابعة في الحياة الدنيا, و سيمكنهم مستقبلا الترشح لعهدات اخرى عن طريق الوصية في الفايسبوك و هم في الحياة الاخرة, عملا بالمثل القائل: "فايسبوك لا يغلبوك". تحياتي لصاحب التعليق رقم 1 من طنجة.
هذا ما يسمى علم السوسيولوجية حيث يتم دراسة الناس والفيسبوك نجح فهذه النقطة.
الفيسبوك لا يعني شيءًا، بل هو فقط للتجسس على الآخرين، كل مرة يروجون فكرة جديدة فقط للاستدراج لهدا الموقع، من الافضل استخدام الانترنت من ٱجل البحث وتنمية الافكار الايجابية، اما الوفاة فالله عزّ و جلّ هو من يسيّرها، والدعاء خير من مشاهدة حساب مات صاحبه، هناك طرُقٌ عديدةٌ للاتصال بالاقارب و الاصحاب دون اللجوء الى هده المواقع او غيرها٬ فلا ننسى ٱن الثورات المختلقة نابعة من اشخاص جواسيس في الفيسبوك مدعمين من اعداء العرب، والله ٱعلم٠
ليست هناك أسرار بل عدم الإدراك المستمر والمؤقت حينا..أستعمل الحاسوب لمدة ساعة واحدة كل يوم…أقرأ المقالات و أطلع على الجديد في الأخبار..واعمل اكثر من ساعة فقط عندما أقوم ببحث معين في مجال تخصصي التطوير المعلوماتي لدي بريد إليكتروني واحد وهاتف نقال"غبي"..لا أملك لا فيسبوك ولا تويتر ليس لدي وقت لذاك…أميل إلى الطبيعة أكثر.عمر الإنسان محدود يجب إستغلاله..ومعظم محترفي المعلوميات والأكثر دراية بها لا يملكونه…وإني أرى في الفيسبوك وتويتر مجموعة برامج ديال المعكازة لأن الباقي والمهم كله يقوم به المشتركون..تصورو معي عدد المشتركين وكم من الوقت يمضي كل واحد في اليوم على هذه المواقع وإضربوها وإحسبوا عدد السنوات التي تربحها هذه المواقع…كل زمن قضيته على هذه المواقع فهو ربح لهم وأعلم أنه على حساب أشياء أخرى كثيرة في حياتك يمكنك ان تستمتع بها ..إفرحوا التاريخ نسبي في الزمن….تمتعوا بالتحكم لأنكم تعلمون انكم لاشيئ في نقطة الزمان…تبحثون في بداية ما لانهاية الزمان الاولى بمنطقكم المحدود…لكنكم لن تعرفوها ولو قمتم بتعميل الزمان..ولمعرفتها يجب أن تكونوا الطبيعة نفسها إنه شئء خارق سبحان الله
ومانقدموا لا نفسنا من خير اوشر سنجدوه عند الله ولاتظلم نفس شيئا ان الله عليم بما نفعل اللهم يارب اجعل الحياة زيادة لنا في كل خير ورزقنا قبل الموت توبة ورزقنا حسن الخاتمة والحمد لله رب العالمين
إجعلوا من حساباتكم صدقة جارية
أنشرو فيها مايفيد الناس في أخرتهم و دنياهم
الأغلبيه الساحقه في الولايات المتحده من المثقفين وغير المثقفين يواجهون المؤامره على شعوبهم بنفس الطريقه وهم ما زالوا ينطحون. فالمؤامره ليست علينا فقط..
يسمى علم السوسيولوجية حيث يتم دراسة الناس والفيسبوك نجح فهذه النقطة.
كل نفس ذائقه الموت يجب ان نعمل لما بعد الموت وان تكون هذه الاعمال فيما يرضي الله وان تكون صدقه جاريه لصاحبها بعد الموت وان يذكره اصحابه واهله بالخير بعد مماته
الدنيا ستمضي لكن الاخرة هي دار البقاء يلزمنا ان نحاسب نفسنا في الدنيا قبل ااوفات ونرجع الى الطريق المستقيم اما عن الفايسبوك فهو لاكل من دخل له نسي نفسه لهو ولعب وكدب لا غير نسال الله ان العفوة والعافية اللهم يا مقلب القلوب تبث قلوبنا على دينك واهدينا جميعا وعمر قلوبنا بالقران