تأكيدا لما نشرته هسبريس، أفادت السلطات المحلية بعمالة المضيق-الفنيدق بأن 3 من أفراد المديرية العامة للوقاية المدنية لقوا مصرعهم، أمس الاثنين؛ فيما أصيب اثنان آخران بجروح بليغة إثر سقوط المركبة التي كانوا يستقلونها في منحدر وادٍ أثناء أدائهم لواجبهم المهني في مكافحة الحريق الغابوي المسجل بغابة “كدية الطيفور”، الواقعة بتراب العمالة سالفة الذكر، حيث جرى نقل المصابين إلى وحدة استشفائية متخصصة بمدينة طنجة لتلقي العلاجات الضرورية.
وأوضح المصدر ذاته أن هذا الحريق الغابوي، الذي اندلع عشية أمس، استنفر كافة السلطات والمصالح المعنية، إذ تمت تعبئة مختلف الموارد البشرية والوسائل والمعدات اللوجيستيكية لمكافحة النيران، بما في ذلك الاستعانة بطائرات متخصصة في إخماد النيران من نوع “كانادير”، حيث لا تزال جهود فرق التدخل متواصلة بهدف السيطرة على ألسنة اللهب والحد من انتشارها وتفادي مخاطر انتقالها إلى أماكن آهلة بالسكان.
وحسب التقديرات الأولية، أضاف المصدر، فقد بلغت الخسائر المتعلقة بالغطاء الغابوي إلى حدود الساعة حوالي 90 هكتارا، مبرزا أن التحريات الأولية التي جرت مباشرتها على خلفية هذا الحريق الغابوي أسفرت عن توقيف 4 أشخاص يشتبه في وقوفهم وراء إضرام النيران، تمت إحالتهم على مصالح الشرطة القضائية المختصة قصد تعميق البحث والتقديم أمام العدالة، تحت إشراف النيابة العامة المختصة.
غريب انخفاظ الحرارة ورغم ذلك تسجل حرائق يجب تثبيت الكاميرات عند مداخل الغابات ومنع الطهي وواجب على كل مواطن غيور على بلاده ان يبلغ على الشبهات التي تؤدي الى كوارت حفظ المغرب من كل سوء
كل ذلك مدبر له لصالح مافيا العقار بفضل ضروف السيبة وتواطء رموز الفساد الانتخابي الحزبي ورموز الفساد السلطوي لان اراضي المنطقة تعتبر كعكة تقدر بالملايير تسيطر عليها المافيا التابعة للأحزاب بتواطء مع من بيدهم الامر !!
رحم الله شهداء الواجب لا نقول الا ما يرضي ربنا إنا لله وإنا إليه راجعون
إن للله وإن إليه راجعون رحمكم الله أيها الشهداء
بان ليا المغرب كلو شعل فيه العافيه و خصوصا الشمال وماغادي يبقى فيه والو لطفك يارب
رحم الله شهداء الواجب الوطني وسبحان الله كيف انه على طول سنتين أو أكثر لكورونا لم تسجل أية حرائق والان عندما بدأ البشر يهب ويدب في الأرض اندلعت الحرائق. الانسان هو السبب المباشر لاندلاعها ويجب معاقبة الفاعل أو الفاعلين باقسى العقوبات
سبحان الله هذه الحكومة لا خير فيها منذ أن حلت على المغرب والمصائب بجميع أنواعها تنزل على بلادنا اللهم اكفينا منهم وآتي بأناس مباركين ينقدون البلاد من هذه المصائب أقدام رئيس هذه الحكومة أقدام لا خير فيها .من مصيبة إلى أخرى الله إحد الباس.
السبب الرئيسي وراء الحرائق هو أن المسؤولين عن القطاع سواء المياه والغابات أو المنتخبين وحتى السلطات لا يهمهم حتى وإن احترق المغرب بأكمله و وجودهم في الميدان فقط حين تقع الكارثة هناك ضعف خطير جدا في حماية أغلى ثروة في البلاد وهذه خيانة كبرى
رحم الله الثلاثة إطفاءيين شهداء الواجب وأسكنهم فسيح جناته وألهم ذويهم الصبر والسلوان وجب من الإدارة العامة الوصية الاعتناء بأسرهم كما نتمنى الشفاء العاجل للجرحى أما المجرمين الأربعة فوجب إنزال أقصى العقوبات في حقهم حتى يكونوا عبرة لمن يتجرأ على اضرام النار العمد في الغابات وتعريض العباد والحيوانات للهلاك كما وجب على جميع المديريات الجهوية للمياه والغابت إقتناء درونات المراقبة المستمرة للغابات حتى يتسنى التدخل السريع منذ اندلاع الشرارة الأولى للحريق
لاحولا ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، الغابات هي الرئة الثانية للإنسان ، وهي روح آخر يجري في عروقها ، فكيف لهذا الكائن البشري الضعيف ؟، رزقه الله بعقل ودماغ يفكر به ويدبر به حياته ، لكن مانراه عكس ذلك ؟ يجب عقاب كل من ثبت في حقه هذا الجرم ، الذي أدى بحياة أناس لاذنب لهم من قريب أو بعيد فقط كانوا يؤدون واجبهم الوطني الذي كان سببه طهور أناس آخرين ، اللهم نسألك اللطف وآرحم من مات وتقبلهم عندك من الشهداء ، وختاما يجب مراقبات هذه المناطق بشدة وتثبيت كاميرات المراقبة في كل الأماكن الغابوية للحيلولة دون زقوع هذه الآفات ، ومعرفة من وراء ذالك بكل سهولة ودقة.
هده الغابة متنفس راءع للمشي وممارسة الجري دايما اذهب إليها ومتطر راءع يطلا على البحر وسبتة كيف جرا هؤلاء البشر باضرام النار فيها .أما يكفيهم هده النيران التي سببتها حرارة الاحتباس بسبب الجشع والجري نحو رفع الراسمال الليبرالي ….لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اتمنى ان القضاء بعد التحقق إنزال أشد العقوبات واعتبارها جناية في حق الدولة وزوار المدينة
حقا أن الموقع اذا وقفت عليه وجدت بانوراما خلابة ترك بين الجبل والبحر الماء والحضارة
أنه موقع يعطي زائره راحة البال ومركب الجرم ارتكبه في حقنا جميعا
اذا تبث تورط اي شخص في اضرار النار عمدا في الغابات او محاصل زراعية فيجب ان ينال عقوب قاسية يعلن عنها في مختلف وسائل الإعلام حتى يكون عبرة لغيره .خصوصا ان عدد الحرائق المسجل هذه السنة جد مرتفع ويبعث على الريبة.
الإعدام لكل من تورط في اضرام النار لانه يفسد و لا يصلح
انا لله و انا اليه راجعون/ ندعو الله لشهداء الواجب بالمغفرة و الرحمة وان يسكنهم
فسيح جنانه،و يمنَّ عز وجل على أهاليهم الصبر و السلوان ./لا مرد لقضاء الله.
تكريما لأرواح هؤلاء الابطال ، حبذا لو يتم تشييعهم بجنازة رسمية . امتنانا منا لهم./
وحتى لا نظلم احدا ، يبقى المتهم بريئا
حتى تثبت الادلة .و هل كان فعلا دون
نية احداثه، ام كان متعمدا . ننتظر حتى يصدر الحكم في القضية. بعدها …
ونؤيد أقصى العقوبات للمجرم او العصابة المتعمدة في هذا الفعل الشنيع.
كنت بالأمس بشاطىء كابونيكرو و تابعت الحدث الأليم.
الإعدام قليل في حقهم أن كان الحدث عن قصد و في هذه الحالة يستحسن أن يلقوا في النار لكي يكونوا عبرة لكل من سولت له نفسه الإمارة بالسوء المس بالوطن و المواطنين.