لقيت عجوز، في السبعينيات من عمرها، حتفها حرقا بإحدى غرف منزل كانت تُقيم به ضواحي اشتوكة آيت باها.. ويُرجح أن تكون شمعة وراء اندلاع الحريق بالغرفة دون أن تنتبه إلى ذلك حتى فارقت الحياة.
إلى ذلك، انتقلت السلطات المختصة إلى عين المكان وتم فتح تحقيق للوقوف على ظروف وأسباب مصرع العجوز.
الله اكبر نحن في عصر السرعة و الصواريخ و ما زلنا نستعمل الشمع للاضاءة اين برنامج كهربة المناطق القروية ؟ اين الاهتمام بتنمية المناطق النائية ؟ اين مساعدة القرويين ؟ هل وصل الى هذه القرية ام اختفى كما تختفي البرامج الاخرى ؟ اللهم ان هذا منكر.