بينما أعلنت وزارة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني عن الإطلاق الفعلي لخارطة طريق لقطاع السياحة 2023-2026، والتي تهدف إلى استقطاب 17.5 ملايين سائح، نبه الفاعلون في قطاع النقل السياحي إلى أن أسطول السيارات والحافلات المتوفر لن يقدر على مواكبة الإقلاع السياحي المرتقب.
الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب رحبت بالمبادرة التي أطلقتها وزارة السياحة؛ إلا أنها نبهت الحكومة إلى أن المغرب في الوقت الراهن لا يتوفر سوى على ربع الأسطول اللازم في حال الوصول إلى سقف 17 مليون زائر.
وتناقص أسطول النقل السياحي بشكل كبير بسبب أزمة جائحة كورونا؛ فقبل الجائحة كان الأسطول يضم 11 ألف سيارة وحافلة، لينخفض العدد، حاليا، إلى 7 آلاف و300 عربة وحافلة فقط، حسب المعطيات التي قدمها محمد بامنصور، الكاتب العام للفدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب.
وأكدت الفيدرالية أن توفير أسطول قادر على مواكبة مخطط استقطاب 17 مليون سائح “يستلزم جهدا مضاعفا لإنقاذ المقاولات المهددة بالإفلاس والحفاظ على مناصب الشغل فيها والأسطول الذي تملكه، ثم تشجيع الاستثمار في قطاع النقل السياحي عبر عروض تحفيزية مدعومة من طرف الدولة في جميع المجالات، خاصة تجديد الأسطول والتأمين ونظام القروض والنظام الضريبي”.
ويطمح المخطط الذي أطلقته الوزارة الوصية على القطاع السياحي، فضلا عن استقطاب 17 مليون سائح، إلى تحقيق 120 مليار درهم من عائدات العملة الصعبة وخلق 200 ألف فرصة عمل جديدة بحلول عام 2026.
وأفاد بامنصور بأن المستثمرين يتخوفون من الاستثمار في قطاع النقل السياحي بسبب عدم الثقة في مؤسسات التمويل، “التي لم تقف إلى جانبنا خلال أزمة جائحة كورونا، رغم أننا كنا إزاء قوة قاهرة”.
إشكال آخر يعيق الاستثمار في قطاع النقل السياحي يتعلق بارتفاع نسبة الفائدة التي تطبقها مؤسسات التمويل، والتي قال بامنصور إنها تتراوح ما بين 9 إلى 19 في المائة؛ “وهذا فاجأ حتى المسؤولين الحكوميين عندما علموا به”، على حد تعبيره.
وأضاف أن سبب ارتفاع نسبة الفائدة راجع إلى عدم استفادة المستثمرين من التكوين في التعامل مع الممولين، لافتا إلى أن تجاوز هذا الإشكال يتطلب إحداث وحدة للتكوين على المستوى المركزي، لكي يكون المقبلون على الاستثمار في القطاع على وعي بحقوقهم.
وثمنت الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي بالمغرب وضع خارطة عمل لقطاع السياحة، وتسطير أهداف من شأنها أن تجعل المغرب ضمن لائحة أول 20 دولة في العالم الأكثر استقطابا للسياح، معبرة عن “استعدادها لدعم جميع الخطط والبرامج التي يراد منها الخير لهذا الوطن”.
بالموازاة، قال بامنصور إن إنجاح مخطط استقطاب 17 مليون سائح في أفق 2026 يتطلب من الجهات المعنية أن تُشرك جميع الفاعلين في القطاع السياحي، “بدون تمييز لإنجاح المشرع الذي نحن في أمس الحاجة إليه؛ لأن هدفنا هو أن تعود عائدات السياحة على المغاربة جميعا، وليس على بعض المجموعات والوجوه”.
وأشار المتحدث ذاته إلى أن من بين الأسباب الرئيسية لفشل المخططات السابقة عدم تتبع عمل اللجان المكلفة بالتنفيذ، موضحا: “بالنسبة إلينا كفاعلين في النقل السياحي، هناك حوار مع الوزارة الوصية؛ ولكن المشكل يكمن في أن تنزيل مخرجات الحوار يستغرق وقتا طويلا، لأن لجان التتبع لا تقوم بعملها كما يجب”.
يجب على وزارة السياحة ان توفر ايضا الفنادق اللازمة ، مع الاتمنة المناسبة والتعامل مع السائحين كضيوف عندنا وليس (كالبقرة الحلوب)
اما الحافلات فهي جيدة وممتازة ولكن تشهد نقص في عددها كلما ازداد عدد الاجانب
المشكل الأساسي الذي يعرقل السياحة الداخلية قبل السياحة الاجنبية، هو ضاهرة الزطاطة التي يطالب بها اصحاب الجيليات الصفراء، في مشهد بشع، امام كل مكان فيه رواج، و اجتمعت فيه بضع سيارات،
لم يتركوا سوق اسبوعي، او منتزه طبيعي، او شارع عمومي، او زقاق، او مسجد، كل من ارتدى جيلي صفر يقف في الشارع و يطالبك بأداء جزية التوقف، في مشهد مهين و مذل للمواطنين و للسياح، بل هناك من بعتبر انه صاحب الزقاق او مول الشارع و أنت ضيف عنده، في مشهد مثير للتقزز لا يوجد في اي دولة من دول العالم.
الحل هو القطاع الخاص لان راس المال موجود ومكدس في البنوك والعقارات لان المواطن المغربي لا يثق في بعض الاستثمارات الصناعية والسياحية ولهذا لابد من التحفيزات والتشجيع والتعريف بهذا النوع من الاستثمار الواعد وخصوصا ان المغرب مقبل على تظاهرات رياضية كبرى تتطلب مشاركة كل اطياف الشعب من تاجر صغير الى مقاولين وتبقى الدولة المهندس الاكبر لهذا المشروع العظيم الذي سيغير وجه المملكة ان شاء الله تعالى.
ليس هناك دعم حتى هناك مشكلة عدم وجود للسيارات وإرتفاع تمن ونسبة فائدة كدلك أما في الرباط إدارة متخصص في إدخال السيارات النقل السياحي عند أخد معلومة تجد تكبر من مسؤول هناك وعدم إحترام مواطن لبدا من يمتل هاد القطاع في مدينة الرباط
بإمكان تطوير و تحرير قطاع النقل أن يساهم في توفير النقل للجميع. و إيجاد حركة اقتصادية و تتخفيض الاثمنة.
فالحلاوة الملايين التي كان يتقاضاها صاحب الكريمة. أصبح يتقاضاها صاحب السيارة. أما السائق فيبقى فقط عامل مياوم، لا مستقبل له.
بالإضافة السماح للشركات العالمية في مجال النقل التطبيقات بالعمل داخل المغرب وانهاء اقتصاد الريع الذي بسيارته الرديئة يشوه بسمعة المغرب أو تنظيم سيارات الأجرة والنقل السياحي في إطار شركات خاصة تحترم كل الركاب بدون تمييز.. النقل بواسطة التطبيقات يسهل في النقل السريع بدون تمييز او فرض الوجهة كما يفعل الكثير من اصحاب الطاكسيات في المغرب.. بالإضافة أن النقل عبر التطبيقات الذكية آمن وتعرف مسبقا ثمن الرحلة وصاحب السيارة ورقم السيارة والنقل على التطبيقات يساهم كذلك في الرفع من أداء الاقتصاد والقضاء على البطالة واستفاد خزينة الدولة من أموال طائلة من الضرائب
يجب تشجيع التطبيقات التي تحارب من قبل المحتكرين وعلى رأسهم اصحاب الطاكسيات
على مسؤولي الحكومة وأصحاب المشاريع السياحية والتجار والوسطاء أن يستحيوا من جزر الكناري التي تستقبل وحدها 50 مليون سائح وسر التفوق هو إنخفاض الضرائب ودعم الحلقات الضعيفة والاثمنة المعقولة والمحفزة وجودة الخدمات وعدم وجود شناقة أو سماسرة وعدم وجود لصوص يتحكمون في الشوارع والازقة و الشواطئ بدعم من البلديات والجماعات، ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.
هناك ايادي متسخة وآناس فاسدين لا يصلحون مع الاسف
لا بد من فتح المجال أمام خدمة النقل Uber لتقوية البنية التحتية للنقل والعمل على إستخدام حافلات النقل الحضري التي تعتمد على الكهرباء كطاقة نظيفة وبديلة
لقد تطرقنا الى موضوع السياحه من قبل . قطاع السياحه كباقي القطاعات الاقتصاديه المغربيه. ويع و فساد و محسوبية و زبونين و استفراد واختطاف القطاع السياحي من طرف مجموعه عائليه معينه .القطاع السياحي جزء لا يتجزا من المنظومة الاقتصاديه المغربيه. التي ابتلاها الله باشخاص لا وطنية لديهم. بل اكثرهم متواطئون و البلد بائعون. همهم الاوحد هو استنزاف البلد من ماءه و وهواءه و خيراته التي انعم الله بها على هذا الوطن . لن اكون محترفا للحقيقة اذا قلت ان هناك عملية ممنهجة لتدمير البلد من مقوماته لسبب بسيط و جوهري. المغرب او كما يسمى اصلا بالغرب الاسلامي هو القلعة الاسلاميه التي تحمي دار الاسلام زغرتا. قد يبدو الاستنتاج للبعض به شيء من السطحية التحليليه، لكن الحقيقة هي تماما ما اسرده. عند دراستي الاسلام في غرب افريقيا بجامعة لندن ، عثرت على مخطوطات و مراجع اسلاميه تم سلبها من الاندلس يوم سقطت ، وعند مراجعة تلك المراجع الاسلاميه القيمه و غيرها من مؤلفات الدين اهتموا بالاسلام في غرب افريقيا ، كان المغرب بوصلة الدراسة والتحقيق والبحث و التركيز عليه كنقطة او حامية للاسلام غربا. اليوم يتمركز الناهبون لتركيعه.
اولا النظافة..نظافة الشوارع الشواطئ…ثم بعد المراحض العمومية وبلمجان…القضاء على الكلاب الضالة و صحاب الباركينكات و زد عليهم الكرايا ديال الباراصولات. و القضاء أيضا على مظاهر الفقر والجهل كالسجاءر بالدطاي…وتنظيم الباعة المتجولين بصفه عامه…دون أن ننسا المطاعم و النقل الخاص كسيارات الأجرة و ضرورة تطوير القطارات المحليه…صيفطو هادشي للحكومة إلى ماعارفاهش…او باراك مالهدرة بلا فايدة..
عندما تسند الامور الى اصحاب النفوذ فلا اقتصاد ولا حرية ولا تطور. الكل يريد جمع المال في وقت قياسي. بلد لن ينفع معه لا مشاريع لا استثمارات ولا هم يحزنون.
خليو الناس تخدم بالتطبيقات وغاذي يتحل مشكل النقل بالمغرب بالنسبة للمواطنين والاجانب… والكل يتهنى من الشردمة ديال سائقي الطاكسيات الذين اكثرهم مشوهين البلد بتصرفاتهم الخبيثة.. ولباسهم..
يجي إطلاق منصات لاتنقل عبر السيارات الخاصة على غرار المدن العالمية
كما يجب إطلاق منصة تواكبها وزارة السياحة تتيح للفنادق وكالات الاسفار والشركات والأفراد حجز سيارات فان فوق 7 أشخاص مع سائق وحافلات مع سائق تكون واجهة لجميع شركات النقل السياحي تربطه بالزبناء وتكون تكون كذلك مصدر لاستقبال ا لشكايات والتعليقات على تلك الشركات
شركات النقل السياحي الصغيرة تجد عصوبة في الوصول للزيناء وهذه المنصة ستكون في صالح الجميع
يجب أن تعطى الاولوية للشباب الذين حصلو على الاجازة او لديهم ديبلوم ومنحهم قروض شرف بدون فوائد، مع ضمانات من الدولة بتأجيل الأداء لعامين او ثلاث اذا وقعت كارثة او أزمة صحية لاقدر الله مثل كرونا….. هذا هو الضامن الاستثمار الشباب، غير ذلك فالمقاولين ذاقو الويل بسبب قروض شراء وسائل النقل السياحي…. جدا…. اللهم الطف
يجب فقط احترام السياح ومعاملتهم معاملة جيدة ولكن هم ليسو ضيوف ليقيمو بالمجان السياحة في جميع دول العالم هي من اجل المال ادا دهبت لابريطانيا يتم حلبك في كل مكان وادا انتهت نقودك لا احد يهتم بك عليك الرجوع لبلدك نعم لاحترام السياح نعم للمعاملة الجدية ولكن عليهم ان يؤدو تمن كل شئء مع ارباح معقولة اما الغلاء فنعاني منه نحن المغاربة السياحة المجانية وسياحة الفقر غير مرغوب فيها نهائيا
المغرب كان يعرف بالكرم والجود اما اليوم الجشع والاحتيال والنصب .انا شخصيا كمغربي قح لا انصح الاجانب بزيارة المغرب اما تعرضت له انا كمغربي مهاجر من ظلم وشفرة .
نحن الى اليوم نعمل بنصف الدوام ب 50% من الاجر في وكالة سياحية في الرباط مع العلم ان ربة العمل تشغل الوكالة من التامنة و النصف صباحا الى السابعة مساءاً دون انقطاع في استغلال وقح لما بعد كورونا مع انه في كورونا كانت تشغلنا عن بعد بأجر العطاشا
هذا حلم لن يتحقق مادام هناك اشياء بسيطة ولا تتطلب سوى الارادة القوية من المسؤولين من بينها ان ينفتح المغاربة والمغرب وان يتخلوا عن فكرة ان السياحة تجلب فقط العري والفساد وتخريب القيم الاسلامية للمغاربة . يجب ابعاد الدين والفقه والفتاوي والتحريم على هذا الميدان الذي اصبحت كل دول العالم تتسابق من اجل كسب اكبر عدد من السياح لبلادها واخر من اصبح يستثمر بقوة في السياحة هي دول الخليج ومنذ ثلاثة سنوات جارتنا الجزائر والتي تستثمر بقوة في الميدان وتريد منافسة المغرب ولكنها تصدم هي ايضا بتدخل الاخوانيين وبالفساد
La connection entre les villes et les aéroports est catastrophes. Par exemple, a Fes, 150 DH pour 10 km.
Aucun bus correct, juste des taxis détenus par des prédateurs et amateurs de l’économie de rente.
Il faut des minibus 5_6 places a prix raisoonable
هناك حاجز واجهته في أول المطاف عندما كانت تتملكني رغبة في إنشاء شركة النقل السياحي ألا و هي دفتر التحملات التي تفرضه الوزارة و الوثائق المطلوب إحضارها بغية إنشاء الشركة .
فهناك سيل من الوثائق و الشروط الواجب توفرها تقف حاجزا في أول المطاف لتعود أدراجك باحثا عن مشروع آخر بدلا منه أو بإمكانك سلك الطريق السهل بتقديم هدايا و إكراميات مادية لأناس يتوسطون لك مع الإدارة لتسهيل عملية قبول الملف أنا أتحدث عن تجربة شخصية و أتحمل مسؤوليتي عن كل ما قلته .
من العيب والعار لازال المغرب متأخر من وسائل النقل سكك حديدية التي تركت فرنسا ،لا مترو في المدن ولا ترام واي مغرب اليوم ليس مغرب الأمس بالقول فقط اما بالفعل سيكون ان شاء الله
و أين هي المراحيض العمومية في كل مدينة؟…………….
قبل اسبوعين زرت المغرب.طلب مني ساءق طاكسي من مطار طنجة إلى محطة القطار 150درهم رغم ان الطريقة هي 120درهم.هناك لوحة خارج المطار بها اثمنة ركوب التاكسي لجميع الاتجاهات .محطة القطار والمحطة الطرقية والميناء و الفنادق المصنفة .أخبرته ان الثمن هو 120 درهم و سوف انادي شرطي المرور الذي كان قرب محطة القطار .اخذ 120 درهم ولم يزيد كلمة احدة. اذا حذاري من السطو عل السياح لأنهم ليسوا أغبياء.
نعم ، هناك سياحة مزدهرة في المغرب و لكن الشعب المغربي لم يَنَل حقَّه من عائدات هذا القطاع الهامّ ..