مع نوال المتوكل

ليس دعم وتشجيع على الرياضة ليس هو يوم في السنة بل يجب الانخراط الفعال والمستمر وخاصة بالمدن الصغيرة والقرى كي تعم الفائدة الجميع ليس يوم في السنة بالدارالليضاء للأطفال والغياطة.

نوال رياضية ممتازة.لكنها فشلت في تسيير الوزاره.حيت هي التي شددت على وضع الطلبات بملعب مراكش طنجة اكادير.مما تسبب في فشل الترشيح للمونديال.حيث اصبحت هده الملاعب متجانة.بمعايير الفيفا

فكرتونا فالعدو الريفي الجامعي 1992 درناه فالجديدة جامعة شعيب الدكالي وجرينا فملعب الفروسية انذاك بحظور نوال المتوكل اثناء دراستنا الجامعية كانت الدراسة والرياضة بالاضافة لدار الشباب شكرا لكم حيثو فينا الذي مضى واخا هدشي نفعنا فحياتنا الجسدية والفكرية والصحية واللهم لك الحمد

لا اظن ان نوال المتوكل هي التي ستاخذ بالرياضة الى مستوى عال فقد اسندت لها مفاجاة تسيير الكرة النسوية بالمغرب رغم انها لا تفقه سيء في كرة القدم وهاته مسالة تلام عليها هي ولقجع معا اما العاب القوى فهناك من اعطى احسن منوال وهو عويطة سعيد محبوب المغاربة وغيره من الابطال في العاب القوى اما نوال فاظن انها تنتظر الفرصة لتنقض على حقيبة ما مع اخنوش رغم انها فشلت عندما كانت وزيرة فهي رغم كونها اول مغربية تنال حائزة اولمبية لكنها بعد ذلك اصبحت بزناسة باتم معنى الكلمة اما الرياضة والتخطيط لها وادارتها فلا اظن انها قادرة على حمل المشعل لا الان ولا مستقبلا