قام أندري أزولاي، مستشار الملك محمد السادس، الجمعة، بزيارة للملاح اليهودي بجماعة إفران الأطلس الصغير الواقعة بإقليم كلميم.
وخلال زيارته للمنطقة التي قام بها على هامش يوم المستثمر المنظم بمدينة كلميم، قال المستشار الملكي: “أفتخر بكوني أتحدر من أصول أمازيغية، وبالضبط من بلدة إفران الأطلس الصغير، التي تعتبر أصل أجدادي وعائلتي، وأيضا زوجتي التي تتحدر جذورها من المنطقة نفسها”.
وتابع أزولاي، في حديثه مع ثلة من الفاعلين الجمعويين الذين كانوا في استقباله، أن “منطقة إفران تراث تاريخي مشترك للمغاربة جميعا، وهذه فرصة مواتية لإعادة كتابة التاريخ الروحي والهوية الثقافية والروحية للمنطقة ومعها باقي واحات الجنوب المغربي”.
وفي هذا الصدد وصف عبد الله بنحسي، رئيس مؤسسة “تافسوت للحوار والتعايش”، زيارة أزولاي لمنطقة إفران بالتاريخية، معتبرا أنها فرصة تاريخية لإعادة الروح إلى التراث العبري بواحات إفران الأطلس الصغير، التي تضم أقدم ملاح بالجنوب المغربي.
وأضاف بنحسي، في تصريح لجريدة هسبريس، أن مجموعة من الآثار اليهودية بإفران، وعلى رأسها قبر يوسف بن ميمون الذي يعود تاريخه إلى ما قبل 2500 سنة، تعتبر حلقة مهمة في التاريخ العالمي الإنساني والتاريخي العبري، مشيرا إلى أن الجهات المسؤولة بادرت مؤخرا، عبر ولاية كلميم وادنون والوكالة الحضرية، إلى العمل على الحفاظ على هذا الموروث، وبرمجت مشروعا يروم إعادة تأهيل ملاح إفران.
التنمية الثقافية والفلاحية أساس استمرار الواحة و مواردها.
الرجوع للأصل فضيلة..والحفاض على الإرث الإنساني من الإندثار يعطينا مفتاح لأبواب التاريخ المغربي القديم ..فالمقبرة اليهودية هاته …عديدة هي الاسماء اليهودية الشهيرة والتي حسب مايرويه التاريخ قديما كانت محجا للزائرين من العالم ./
نحيي السيد المستشار آزولاي …
اغلب الأسر اليهودية المقيمة بتصورت من سوس وبالضبط من أفران الاطلس الصغير او بايليغ بتزتيت وقد هاجرت إلى مدينة تصورت بعد أن أغلق ميناء اكادير
افران ارض الاولياء الصالحين.
مرحبا بمستشار جلالة الملك
أنا كامازيغي ريفي افتخر بالهوية المشتركة مع اليهود المغاربة وافتخر باخينا اندري ازولاي
اليهود المغاربة أينما وجدوا هو أحد أصولنا التي لن تتوقف أبدًا عن العطاء والمساهمة في بناء مغربنا الجميل …. ونحن سعداء جدًا لرؤيتهم في كل جزء في المغرب ^ …. *
اصولك مغربي وامازيغي ولاكن لا تتكلم بهم لتتبت هويتك انا لاحضتك تتكلم بالفرنسية كلام النستعمر صحح لسانك ينطق بلغتنا
مرحبا بك في الارض ديالك الامازيغية، كاع روافد الأمة المغربية مرحبا بها
طبيعة الإنسان أنه عندما يحس بنقص ما سواء مادي أو فكري أو مجتمعي ….، فإنه يبدل المستحيل ليتقرب من الآخر الذي يمتلك هذه الميزات ليكسب وده و رضاه. وهذا ما وقع لمسلمي المغرب مع اليهود المغاربة ، حيث اصحبت جميع القبائل المغربية تعمل تعمل على البحث عن أي بصيص أمل يتبث أن اليهود اقدم قوم في المغرب. مع العلم أن العديد من الاقوام مرت من المغرب و لا أحد يبحث عن وجودها
مع الأسف لم يتبقى من التاريخ اليهودي المغربي بواحات افران الأطلس الصغير الا الأطلال و الذاكرة الشفوية التي ترويها الأجيال التي عاشت معهم و بدأت في الانقراض، على الجمعيات النشطة و المثقفين من أبناء المنطقة العمل على تدوين هذا التاريخ و ترميم الماثر و المعابد و القبور اليهودية حفظا للذاكرة.
Reconnaître ses origines amazighs est tout à l’honneur de ce grand homme d’état marocain, qui fait notre fierté , comme il fait la fierté de tamazight en tant que langue, culture et civilisation et voir un des grands fils de tamzgha dans ses grands œuvres au service de la culture et la civilisation de notre pays .
هذه مجرد مجاملة للأمازيغ وأما في الواقع فاليهود لديهم ولاء للدين أكثر من أي شيء آخر.
السيد اندري ازولاي من المهاجرين الاندلسيين ومن العرق الابيض بامتياز ، استقرت عائلته بمدينة الصويرة بعد بنائها في للقرن السابع عشر .