وجه الأطباء بالقطاع الحر انتقادات واسعة إلى مشروع القانون رقم 33.21 المتعلق بالسماح للأجانب بممارسة المهنة بالمغرب، مؤكدين أنهم يرفضون إغراق البلاد بأطباء أجانب دون اعتماد مبدأ الكفاءة.
وأوضح ممثلو التنظيمات المهنية والنقابية بالقطاع الحر، في ندوة عقدت مساء الثلاثاء بأحد فنادق الدار البيضاء، أنهم مجندون في ورش الحماية الاجتماعية الذي أطلقه الملك محمد السادس؛ بيد أنهم يرفضون قدوم أطباء من بلدان لها تكوين ضعيف في المجال.
وفي هذا الصدد، أكد الدكتور مولاي سعيد عفيف، رئيس الجمعية المغربية للعلوم الطبية، أن أطباء القطاع الحر منخرطون لإنجاح ورش الحماية الاجتماعية الذي كان حلما لدى المغاربة؛ وهو الورش الذي يكرس البند 31 من الدستور الذي ينص على الصحة للجميع.
وشدد مولاي سعيد عفيف، في مداخلته بالندوة، على أن الأطباء لا يرفضون قدوم الكفاءات الطبية الأجنبية للاشتغال في المغرب؛ “لكن يجب أن تكون هناك ضمانات تتمثل في كفاءة هؤلاء الأجانب الراغبين في الممارسة، لكون هذا يتعلق بصحة المواطنين”.
ورفض المتحدث نفسه أن يتم اتهام الأطباء المغاربة بكونهم يشكلون لوبيا ضد السماح للأطباء الأجانب بممارسة المهنة في البلاد، مؤكدا أن ما يهمهم هو صحة المواطن المغربي.
ولفت رئيس الجمعية إلى أنه فيما يتعلق بالخصوص على مستوى بعض الجهات من حيث الأطر الطبية “مستعدون كقطاع خاص بمؤازرة الوزارة والاشتغال معها بالتناوب في هذه الجهات “، مؤكدا أن الأطباء المغاربة في القطاعين العام والخاص أبانوا، خلال جائحة “كورونا” على الرغم من قلة الموارد، أنهم قادرون على المقاومة للخروج بأقل الأضرار.
من جهتها، الدكتورة سيرين رزقي، عضو بالنقابة الوطنية لأطباء القطاع الخاص، سارت على المنوال نفسه، مؤكدة أنهم ليسوا ضد الكفاءات الأجنبية؛ “بل نحن نرغب في تواجد هذه الكفاءات التي يمكن أن تقدم قيمة مضافة لنا”.
وسجلت الأخصائية في العيون أنهم سبق لهم تقديم تعديلات على مشروع القانون لوزير الصحة؛ من بينها ما يتعلق بالمزاولة المتقطعة للطبيب الأجنبي، إلى جانب ضرورة التوفر على مستوى لغوي للتواصل مع المواطنين.
وشددت المتحدثة نفسها على أن الحديث عن الكفاءة الأجنبية في القطاع الصحي يتعلق أساسا بضرورة التوفر على مؤهلات علمية ودبلومات موثوقة ومشهود بقيمتها.
أما رضوان السملالي، رئيس الجمعية الوطنية لأرباب المصحات بالمغرب، فقد أكد أنهم ليسوا ضد الأطر الأجنبية، وإنما يقفون في وجه جلب أطباء يتحدرون من دول التكوين فيها في المجال الطبي يكون أقل من نظيره في المغرب.
وقال السملالي، في تدخله بالندوة: “مرحبا بمن هو أفضل منا لنتعلم منه؛ لكن الأطباء الذين سيحلون من دول أقل منا تكوينا وكفاءة نرفضهم”.
وسجل ممثلو التنظيمات المهنية أن البلاد في حاجة إلى الأطر الطبية والصحية من أجل ردم هوة الخصاص وتوفير الأطر البشرية اللازمة لمسايرة متطلبات الأوراش الكبرى المرتبطة بصحة المواطنين، مشددين على أنهم يرحبون بالاستعانة بأطباء أجانب؛ بيد أنه “من باب الحرص على تثمين الخدمات الصحية، ننبه إلى منزلق فتح الأبواب دون توفير ضمانات وفرض شروط تحافظ على صحة المغاربة”.
عندما نكون مصابين جراء حادثة سير خطيرة ونكون بحاجة للإسعافات الأولية لإنقاد حياتنا، لا نجد الأطباء في المستشفيات وخصوصا في ليل كل مانجده ممرض (ة) يقول أن الطبيب غير موجود، وهناك من ينام في مكتبه ويقفل باب.
المرجو إغراق البلاد بالأطر الصحية الأجنبية حتى تنقد حياتنا من أسباب الموت قد تكون تافهة كالإهمال أو خطيرة كغياب المتعمد للأطباء.
هذا جيد إن كان سيزيد من نسبة الاطباء في البلاد وتراجع الفاتورة .
الفقير يعاني من غلاء فاتورة الطبيب.
بعد موسسات التامين هاهم اطباء القطاع الخاص يريدون محاربة التنافسية لكي يستفردو بالدبيحة لوحدهم، يحاولون اقناعنا بان صحة المواطن تهمهم اكثر وانهم يخشون عليها من عدم كفاءة الأطباء الاجانب في حين ان خوفهم الاكبر هو الفواتير التي تزيد المرضى مرضا. الدولة المغربية ليست جمهورية موز حتى ترخص لمن هب ودب لمزاولة الطب داخل الدولة،
Ils sont Meilleurs que vous
Calmez vous ce qui vous intéresse c est le fric pas plus
لاعتقد ان وزاراة الصحة السادجة الى هد الحد حت ترخص الى لاطبا ضعيفة التكوين ام ان يقول بعض الناس ان لاطيبا المغربة تهمهم الصحة المغربة فيه كتير من المبلاغة اتكرو الاطبا لاجانيب يشتغلون في المغرب النقابتكم وجمعيتكم لايمهم الصحة المغربة وداليل على دليك نرا كيف يستقبل الموطن في المستشفية العمومية زيادة على الرشواة ونعدام الحس المهني
الكفاءة عن أي كفاءة تتحدثون وانتم لا تتوفرون لا على كفاءة علمية و لاكفاءة ضميرية تمصون أموال المرضى وتستغلون أوجاع المرضى أين القسم الدي أقسمتموه على نفسكم و قسم بوقراط قسم الإنسانية قسم الضمير انما أنتم سوى اسباب الشفاء أم الشافي فهو الله وحده حتي البركة الشفاء رفعها الله من ايديكم و أصبحنا تجرون تدوينتك في للمرصى الكفئران
وهل لديكم انتم الكفأة كي تناقدون الدول الاجنبية، هل لديكم الكفأة الاخلاقية، العلمية والإنسانية والى غيرها من الكفآت، ان الاطباء المغاربة جلهم متكبرون لايكترثون لحال الانسان في كثير من الاحيان يجاوبونك ان حاولت ان تستعطفهم ويقول لك انا ماعندي ماندير لك او مندير لو في حين انزالطبيب ملزم باستنفاذ كل طاقته وحلوله من اجل مساعدة المرضى، ان واقع الصحة في الطغرب واقع اسود وقاتم كقلوب الكثير من الاطباء، ان الاطباء المغاربة ومن خلال ما اقارنه مع اطباء في دول اجنبية عليهم ان يتعلموا الانسانية قبل تعلمهم الطب
الاطباء لا يخفون على صحة المواطن يل يخافون على الدراهم مثى كانت صحة المواطن تهمهم مثى كان الجزار رحيما بالدبيحة ؟
كلام غير معقول وفيه نوع من العنصريه. معضم الأطباء الذين هاجروا إلا الخارج ومنهم المغاربه يدركون تلك الامور.مرحبا باطباء العالم ونعم لمساعدةهم كيف ما كان تكوينهم .
فاقد الشيء لا يعطيه ، و انتم عندكم شي كفاءة ??? عندكم واحدة هي ابتزاز الناس و اكل اموال الناس بالباطل و الدنائة وصلت بالبعض منكم انهم يديروا يديهم مع الحراس اللي في الباب سيكوريتي باش يبتزوا الناس ، و القصص اللي كنسمعوها عنكم يندى لها الجبين، انتم كن كان عندنا قضاء نزيه كن الملفات ديالكم تعرضات على لاهاي مع ميلوزوفيتش و مجرمي الحرب لا يسعنا في خضم هته الفوضى في هدا القطاع و التسيب الا ات نقول لكم حسبنا الله و نعم الوكيل فيكم ، استني بهدا التعليق الأطباء النزيهين و الشرفاء وهم موجودين الحمدالله
شكرا هسبرس للنشر
أطباء مغربنا يخافون من الضَّرَة
على الأقل سيكون هؤلاء الأجانب أرحم إخوتنا الجزارة الدي لا يهمهم إلى المال ناسين المعنى الحقيقي لمهنة الطب
أطباء القطاع الحر يخافون المنافسة فقط لمصالحهم الخاصة يريدون أحتكار السوق لاستغلال القطاع لصالحهم . كفى من رفع الاسعار.
خد التجربة من البلدان المتقدمة لمحاربة الأطباء الأشباح والمتغيبون دائما، في الولايات المتحدة الأمريكية هناك ما يعرف برخصة المهنية للطبيب حيث يقوم بالإمتحان الطبيب وتعطى له، وفي حالة غايابات وعدم الكفاءة وعدم تحمل المسؤلية داخل إختصاصه، يتم سحب هده الرخصة من طرف المحكمة ولا يزاول هده المهنة أبدا، لأنه يشكل خطرا على صحة المواطن الأمريكي.
مع كامل احتراماتي إنكم خائفون على أرباحكم التي تجنوها من لحوم وأرواح المواطنين، والله طببب أسنان في أحد المدن لا تقل أبسط علاجاته للأسنان عن 600 درهم (دي ولا خلي) وفي التعرفة المرجعية التي تضعها التعادضية نجد الثمن المرجعي هو 150 درهم! سرقة ومبالغة وطمع لا مثيل له لأنه طبق معادلة العرض والطلب، تخيلوا معي طبيب أجنبي سيفتح عيادة في نفس حي هذا الطبيب هل ستبقى التعرفة مرتفعة؟ طبعا لا، وهذا بالظبط ما يحاول الأطباء أو أغلبهم حتى لا نعمم عرقلته، هذا الأمر يذكرني بصراع الطاكسيات العادية مع أوبر وغيرها من المواقف التي تثبت جشع فئات قليلة جدا على حساب مصلحة غالبية المواطنين. خلاصة القول أيها الأطباء المقاولون التجار… كفى كفى واتركوا الناس تعيش، نحن نحلم بشقة 50 متر وأنتم بالفعل بنيتم فيلات بمسابح. اتقوا الله فينا.
لقد عشنا اياما سوداء بداية جايحة كورونا عندما بدات المصحات الخاصة تفرض على المرضى شيكا على بياض كضمانة واثمانا خيالية دون مراعاة من هؤلاء المشرفين على هذه المصحات للحالة الاجتماعية للمرضى ودور الاطباء الانساني ولكن ما كان يهمهم هو الربح السريع ووفقوا في ذلك لاجله المغاربة يطلبون من الدولة قبل اغىاق البلاد بالاطباء سن قانون موحد لاثمان الخدمات الطبية في كل المصحات والمختبرات وكذلك مراكز الاشعة والسكانير وكمثال على ذلك في شهر مارس اصبت بفيروس كورونا وطلب مني الطبيب المعالج سكانير للرية وذهبت للاول بشارع فاس بطنجة طلب مني ١.٧٥٠ درهم فرفضت وذهبت لمركز قريب منه عملت اليكانير بالف درهم هذا مثل بسيط مما يتخبط فيه قطاع الصحة الخاص بالمغرب لذلك انا اطلب ليس اغراق البلاد بالاطباء فقط ولكن بكل المهن الطبية الاخرى حتى ولو كان هؤلاء الاطباء او الصيادلة بالمختبرات الطبية او دكاتر في الاشعة من *اسراييل* للعمل بالقطاع الخاص بالمغرب لان اطباءنا نسوا دورهم الانساني.
عندنا الطبيب لازال عموما يتمتع بهالة استثنائية و كأنه يحيي و يميت…وهده اسكيزوفرينية. و الكثير منهم يكدب على انفسهم …هناك أطباء في وضعية صعبة لأن مدخولهم ضعيف و العجيب انهم لا زالوا مصممين على إملاء الشروط…الكل يريد التضاهر و تحديد مكان عمله… قريبا من سكناه…و يخاف العمل خارج مدينته..ولاببالي بالمرضى الموجودين في المناطق النائية اد.يضنون أنهم متميزون و كدالك الصيادلة…الا مارحم ربك. المشاكل الصحية التي بدأت تضهر لايستطيع الأطباء دواءها لأنها معقدة…ناتجة عن الثلوت و التغدية السيئة و الحالة النفسية العصبية و المرضية و انعدام الحب و ضروف العيش المزرية عند البعض والجهل و هدا لايمكن شفائه…بالاقراص …
قضيت حياتي بمجموعة من الدول خارج المغرب و جميع الاطباء الذين عالجت لديهم احسن من اطباء المغرب لا من ناحية المعاملة او السعر ٫ اطباء المغرب ليسو سوى جزارين يهمهم الاموال فقط لا غير فلا تضحكو علينا بالخبرة و خوفكم على صحة المواطن. اذا كنتم تخافون على صحة المواطن فلماذا لم تتكلمو ولو مرة على ارتفاع سعر الزيارة في المحصات الخاصة الذي لا يقل عن 300 درهم ٫ بالله عليكم هل المواطن المغربي العادي قادر ان يدفع هذا المبلغ.
لو قنواتنا الفاشلة قاموا باستطلاع راي في الموضوع فلن تجد اي مواطن ضده.
نريد اغراق البلاد بالاطباء لأن الاطباء لي عندنا كيتسحابو روسهم نازلين من السما ء مشيت لعدة دول ووجدت الدكاترة قمة في الادب والرقي الا ديولنا رافعين انوفهم لفوق إلا من رحم ربي طبعا
و الله اتمنى انه يتطبق هاد القانون، و زمتو لينا الشلاهبية و مصاصي الدماء من الأطباء على الرغم ان اللوبي ديال الأطباء مغاديش يسكت.
جميع دول الخليج بدات مند حوالي 5 سنوات إحلال الكفاءات المحلية بدل الاجنبية. ففي مجال الطب مثلا نجد الجنسية الهندية كانت تستولي على النصيب الاسد في الوظائف في جل التخصصات ثم الجنسية المصرية والاردنية ثم الفلبنية. وبالرغم من خطة الاحلال هذه إلا ان القطاع مازالت تمرح في الجنسيات المذكورة. فالدولة تعاني من نقص بعض التخصصات الدقيقة لدى مواطنيها.
كيف للمغرب ان يتبنى خطة تضرب مستقبل مواطنيه من الخرجيين؟ في المقابل جشع اصحاب المصحات الخاصة وسوء الخدمات المقدمة وعدم إعطاء الحقوق للعاملين الصغار بها (راتب أقل من المحدد لدى الدولة، عدم التصريح لدى الضمان الاجتماعي، التنصل من التأمين الصحي) لقي أخيرا سندان الكفاءات الاجنبية ومطرقة الدولة، فانطبق عليهم المثل “مصائب قوم عند قوم منافع”.
صراحة مواليد السبعينات والتمانينات مازالوا يتذكرون آخر الاطباء الذين ضلوا بالمغرب بعد الاستقال ومازالوا يتذكرون المعاملة الجيدة مقارنة مع سوء معاملة خوتي المغاربة، بالرغم من سلبيات هذه الخطة على الخرجيين من الاجيال القادمة تبقى خطة بديلة لتحسين القطاع وفي نفس الوقت يتربى بها اصحاب انعدام الضمير والمسؤولية.
الاجانب ارحم من العصابة بغض النظر عن جنسياتهم. لم أرى قط كرها اكبر من ذاك الذي يكنه عاملي الصحة للمواطن البسيط.
يتكلمون عن الكفاءة كأنهم أهلها رغم أن أجهل طبيب في العالم هو الطبيب المغربي
نحن كشعب مغربي نرحب بفكرة استقدام أطباء أجانب أما أنتم يا سارقي جيوب العباد عقنا بيكم. للإشارة فقط تحية لبعض الأطباء المخلصين لعملهم على الرغم من قلتهم.
هناك طبيب سوري الجنسية في زرع و جراحة الاسنان يشتغل في قرى مناطق الاطلس معروف و الكل استحسن الفكرة
اسباب وعراقيل واهية لمنع دخو ل أطباء أجانب للمغرب لاكل الكعكة لوحدهم وبالتالي عدم وجود منافسة في الخدمات والاسعار وهل الأطباء المغاربة اللدين يهاجرون لكندا وفرنسا أكثر تكوين من اطباءهم
حتى ينفردوا وحدهم بالميدان و البقية معروفه
التطبيب عندنا في المغرب من بالنسبة لعامة ألشعب من رابع المستحيلات
سبحان الله هاد الاطباء لقاو مغاربة فريسة و مصدر الغناء و البذخ كل الاطباء المغاربة لهم ضيعات و فيلات في كل جهات المغرب، نحن لم نعد نثق في الطبيب الوطني او المحلي بالاخص في المستشفيات العمومية همهم الوحيد نهب جيب المريض الفقير المغربي، نعم للطبيب الاجنبي، في كل بلدان العالم فيها اطباء اجانب فلماذا كل هذا اللغط ، زعما بقى فيكم المواطن المغربي، الله يمسخكم
اطباء لايردون المنافسة حول الكعكة و الحليب الطري.
نقول في مثل هذه الحالة : ” ما يخدم ما يخلي اللي يخدم”
أتمنى تشييد المزيد من كليات الطب والمراكز الاستشفائية الجامعية حتى نصل إلى تغطية كل المدن المغربية يما تحتاجه من العرض الصحي.
مما لاشك فيه ان القطاع المعني وأخص بالذكر مقاولات العيادات والمصحات الخاصة لأنهم مصاصي الدماء واستغلاليين و يصولون ويجولون كيفما يشاؤون دون حسيب اورقيب. ولما احسو بالمنافسة بدؤوا يتحركون بكل الاتجاهات حتى لا تتم هذه العملية و ينكشف أمرهم
حبذا لو ينطبق هذا الإجراء في قطاعات أخرى لاتقل سوءا مثل مقاولات قطاع التعليم الخاص والاتصالات ولا تسلم التراخيص (لبوشكارا) مع تحسين التعليم العمومي والمستشفيات العمومية
je suis d accord que les médecin étranger exerce la médecine chez nous au moins ils sont plus humain que certains médecin du Maroc et en plus ils sont compétant chez nous les médecin sont devenus matérialiste
عديمي الضمير المهني يخافون من التنافسية التي سوف يفرضها عليهم أطباء من دول أخرى كالصين والروس بأقل ثمن لأن حرفة الطبيب عندنا في المغرب تعني إمتلاك قصر وأغلى السيارات والرفاهية في حين في دول ديموقراطية تعني لقمة عيش شريفة لا غير وأتمنى كذلك لو الدولة مكنت إستيراد أدوية من الخارج بثمن في متناول الفقير لأن سعر الأدوية في المغرب كما يعرف الجميع أداة تمييز عنصري طبقي.
لا يريدون المنافسة ، لايهمهم المواطن ولا صحة المواطن بقدر ما يهمهم كم يحلبون من جيوب المواطنين. قطاع الصحة بالنسبة لهم منجم ذهب لا يحبون من يشاركهم فيه . اتقوا الله في المواطنين . ربما ذلك يعوض الخصاص الذي يعرفه هذا القطاع و ما يعاني منه ، خصوصا هجرة الادمغة إلى الخارج و خاصة الأطباء.
الاطباء الاجانب سيكونون ارحم من الاطباء المغاربة على جيوبنا. أطباء القطاع الخاص في المغرب مصاصو دماء.
كعكعة الصحة انتم من تتخمون بها انفسكم، ولا تتحدثون على الكفاءة ولا تختبؤون وراءها.
الكل يعلم ما يحصل بمصحاتكم، لا كفاءة ولا هم يحزنون.
وان صدقناكم ماذا تقولون عن جراح في مصحاتكم يعملون اكثر مما مسموح به في عرف الجراحة ( عدد الجراحة)
وهناك أطر متقاعدة وتعمل بمصحاتكم. ووو
الحمد لله المغاربة يعرفون وهم من يكتوون بناركم.
وعند الله ستؤدون وتردون ما اخذتموه لأصحابه.
المواطن المغربي يعرف أن هناك لوبيات ترفض إصلاح المستشفيات وتحسين خدماتها و لن ينسى أنه في يوم من الآيام هاجموا وزير الصحة السيد الداودي ذاخل قبة البرلمان لأنه أراد تخفيض أثمنة الدواء عندما اكتشف أنه يباع بأضعاف مضاعفة مقارنة بأوروبا ، فليس هناك مغربي لم يكتوي بسوء الخدمة والتماطل لأجل توجيهه للعيادات والمختبرات الخاصة.
اعطونا مثلا لهذه البلدان لا داعي للتعميم .
السنغال تونس سوريا ماليزيا اكرانيا؟.
مبدأ المكافئة؟ فاش ف تاݣزّارت؟ إلا من رحم الله، راه العيادات الخاصة ولاو مكان لسلب المال وشي مرات كايديرو عملية للإنسان فقط لحلب الجيب و ليس لأسباب صحية و من الفوق التهرب الضريبي جاري به العمل. اللهم بعدا تكون شوية د المنافسة لعل و عسى يتقيو الله ف المواطنين
الانسانية اولا في ميدان الطب.
الاطباء في المغرب تعودوا على التحكم في مصير المرضى بدون حسيب ولا رقيب. الغلاء و نقص المهنية. انا مع التعامل مع الاطباء المغاربة المتميزين بالخارج. انهم قد تعلموا مبدأ الانسانية أولا. لوبي الجزارة الفاسة يتحرك
ان لم تستحيي فافعل ماشئت.الامس في الليل درنا على اربع مصحات خاصة معروفة كلهم ما عندهومش الطبيب الطوارئ. هادشي ها نخلصو بفلوسنا. المريض كان كيتخنق و اي دقيقة كانت عندها قيمة.مشينا مستشفى محمد الخامس العمومي و دارو ليه الأكسجين. المهم انا بلا ما سبكم .يكفي نقوليكم لي بغا الكفاءة بمشي يطور من نفسه و يجتمع في الندوات ويتعلم لان كل يوم كاين الجديد في العلاج.مشي يجتمعو في المقهى و يتكلمو على الفيرمات داالوز والزيتون و الاقامات ديالهم بنا وهم بنهب المرضى بحال الطشرونات
متى كان الطبيب المغربي وخاصة الخاص الى جانب المواطن إلا الأقلية كلنا نعرف حقيقة الأمر وكان حلمنا كمواطنين أن تعطى الفرصة للأجانب لممارسة هذه المهنة ما دام الكل يرغب في العلاج في خارج البلاد ولن نتحدث عن الكفاءة والنزاهة .الرزاق بيد الله .
اعتقد ان الخلل او النقص في الموارد البشرية الذي تعاني منه المستشفيات العمومية و المصحات الخاصة في المغرب يعود بالاساس الى محدودية les postes budgetaire المخصصة للقطاع الصحي سواء من ناحية الاطباء و الممرضين او طلبة كليات الطب و الصيدلة فما معنى ان تستقطب هذه الكليات و عددها سبعة على الصعيد الوطني الا بعض المئات من الطلبة لا تتجاوز في مجموعها 2000 طالب سنويا او اقل بكثير كان من الممكن التغلب على هذه الاشكالية و النقص الحاد في العنصر البشري بفتح الكليات لاستقبال عدد اكبر من الطلبة و رفع الرقم الى 8000 مقعد سنويا موزعة على باقي الكليات لوقف هجرة الاطباء و الاساتذة و النهوض بالقطاع الصحي خصوصا و ان هناك رغبة جامحة لالاف الشباب الحاصلين على شهادة الباكالوريا بميزة حسن و حسن جدا لاستكمال دراستهم في كليات الطب و الصيدلة لكنهم يصطدمون بمحدودية المقاعد المخصصة لطلبة الطب فكوبا دولة صغيرة و ليست لها امكانيات لكن قطاعها الصحي افضل بكثير من المغرب بسبب الاعداد الهائلة من الاطباء التي تتخرج سنويا من كلياتها و معاهدها.
ههه قاليك تهمنا صحة المواطن قول نبقاو محلية المواطن كاين شي بلاد لي المواطن تيخدم ب 80 درهم او للفيزياء ب 400 درهم اللهم انا منكر
أش من كفاءة؟ هل انتم اكفاء؟ انتم اكفاء في مص دم عباد الله وفي نفس الوقت انتم مقاولون تمتلكون عقارات. في هذه المهنة الانسانية س إما ان تكرسو حياتكم و مهمتكم في مزاولة مهنتكم بكل انسانية و شفافية. يا اما ان تتركوا مكانكم ل من يريد مزاولة مهنته بكل نزاهة.
انتم تذهبون ل الدول الاجنبية ل اكمال دراستكم.فلماذا هم ليسوا اكفاء؟
راه المواطن هو لي كيعرف اش كي سلكو متبقاوش محتاكرين وحد القطاع تحلبو منو المواطنين بدون نتيجة.
وما شان الاطباء المغاربه الغير أكفاء الذين يمارسون المهنه بدون ضمير مهني لماذا لم يتم عقد ندوه للتصدي لهم
لقد احسستم بان ثمن الفاتوره او الزياره الطبيه سوف يكون منافسا لكم هذا هو السبب الحقيقي وراء هذه الندوه
أطباء مغاربة يرفضون “إغراق” البلاد بالأجانب دون اعتماد مبدأ الكفاءة متفق معكم تماما لترك المساحة لكم للنهب وهل أنتم لكم الكفاءة لما تزور إي مستشفى وتصادف فيها الطبيب وكأنك أمام رئيس كوريا الشمالية بل هذا أرحم بشعبه منكم
ينظر إليك الطبيب دقيقتين ويكتب لك جريدة وصفة الدواء ويرسلك هو للصيدلية التي يريد لانها تجارة مربحة كيف للجامعات الاوروبية تخرج طبيبا مؤدبا ومحترما وضميره يؤنبه على كل هفوة يرتكبها وجامعاتنا تخرج لنا الفاسد والفاسدة
فالمواطن يؤدي الضرائب من أجل نهبه في الاخير
هاذوك الأطباء الأجانب لي غادين يجيوا…. كيخدموا بالنية وما هماش فلايسيا… انتوما باغيين غير تستاغلوا المواطنين و لي يخدم مزيان ما حاملينوش…
وا الاستعمار هاذا……
يا معشر الأطباء عمروا بلايصكم الا مابغيتوش اغراق البلاد بالأطباء الأجانب نتما مابغيتوا تعمروا بلايصكم فدولة و كتقيلوا تجمعوا فلوس فالخاص اللوبي ديال الأطباء اخطر من الوبي الصهيوني
السلام عليكم.
كفاكم من الضحك على الذقون، لو كنتم تفكرون فعلا في صحة المواطن لكنتم ترفأتم به في قيمة الاستشارة الطبية التي تبدأ ب 200 dh للطبيب العام و بداية ب350 للمتخصص وهذه الاستشارة في تصاعد حسب الطبيب وشهرته في البلد. هل ليس من العيب ان يأخد طبيب 300 على مواطن بسيط لجلسة لا تتعدى 10 دقائق ثم يخرج المسكين بورقة للادوية قيمتها ضعف مبلغ الاستشارة. انا ارى في دخول الاجانب خير لان في التنافس اكيد ستخفض الاسعار كما وقع في الاتصالت حيث كانت مكالمة من اتصلات المغرب تكلفك ثمن مصروف اليوم.
لماذا سيوجهون الإنتقادات الواسعة .يخافون من المنافسة جل الاطباء جشعون همهم الوحيد تكديس الأموال وشراء العقارات والفيرمات ووووووووووو
اظن ان معاملة الاجانب للمرضى ستكون احسن بكثير من معاملة بعض اطبائنا المتعجرفين
آ تبارك الله على للي عندهم الكفاءة والله ماتاتحشمو آ مصاصي الدماء ديال الفقراء
لازلت أتذكر عندما حاولت الحكومة تمرير قانون إلزامية الأطباء بالعمل في المناطق البعيدة. قام الأطباء بمظاهرات لعدة شهور ضد هذا القانون لأن الكل يريد العمل داخل المدن
أظن أن الطبيب الأجنبي لن يمانع
لهذا كفو عن شيطنة الحكومة
الهدف ليس هو التكفير في صحة المواطنين بزيادة عدد الأطباء وانما الهدف هو ادخال الافارقة وترسيم وجودهم بالمهلكة بطريقة شبه فنية تنفيدا لسياسة تغيير البنية الديمغرافية لساكنة المغاربة محاولا المخزن في دلك إغراق المواطن في المشاكل والمتهات إلى ابعد حد زعما حنا معنداس اليسار والبطالة بالملايين حتى ندخلو الافارقة باش بخدمة عندنا
باغين تبقاو تمصو في الدم تاعنا. 300 dh لافزيت فيها 5 min. عاقو بيكم و مغرب اليوم ليس كمغرب الأمس. المواطن يريد نزاهة اجتماعية
طبعا الكعكة لازم ان تبقى مغربية حتى لاتفضح لانه اذا دخلوا الأجانب على الخط فسيعالجون باثمنة معقولة وهنا سيقع الاصطدام
لا ثم لا للمونوبول فنفس المشكل كان مع اتصالات المغرب
كمواطنين مغاربة،عند المرض نقصد الله ثم أطباءنا المحترمين،نحن مع طروحات هؤلاء الأطباء،وكذلك مع فحوى هذا المقال لطبيب مغربي:” الخيانة الطبية اللاانسانية و المادية بالمملكة المغربية”:الدكتور وحيد عبد الصمد يوجه رسالة قوية الي جميع الدكاترة بالمغرب،رسالة الى كل طبيب :”من الخيانة أن يبيع الطبيب مريضه لشركات الأدوية التى تمنحه (مالا … هدايا … حضور مؤتمرات علمية … رحلات ترفيهيه … إلخ ) مقابل أن يكتب الدواء الذي تنتجه هذه الشركة او تلك ، مع وجود مثيل له في السوق بنفس الفاعلية وأقل سعرا.
من الخيانة أيضا أن يبيع الطبيب مريضه لمعامل ومختبرات التحاليل والأشعة الأغلى تكلفة بحجة انه لا يثق إلا بها، وحقيقة الأمر أنه متعاقد معهم على نسبة(عمولة) مقابل إرسال المرضى لهم ويزداد الأمر بشاعة حين يكتب له أشعة وتحاليل لا يحتاج اليها في الحقيقة لمجرد أن يحصل على نسبته منها ..
من الخيانة أيضا يجري الطبيب أو الطبيبة عملية قيصرية لا تحتاجها الحامل من أجل المال وقد يكون بالامكان توليدها طبيعيا ..
(يتبع في تعليق لاحق بعد قليل).
تحية إجلال وتقدير مني كمعلق لكل الأطباء والممرضين وشغيلة القطاع الصحي الأوفياء
لما تكون المنافسة يعترض المستولي على القضية خائفا عن مداخله وهذا ما وصل اليه اطباء القطع الحر فمن كثرت اللهفة عن الاموال المغطصبة من المرضى اصبح الاطباء يطالبون بعدم ادخال اطباء اجانب للبلاد لكي لا يصبحوا مثل الطاكسيات الكبيرة والصغيرة لكن هيهات قد اصبح عليكم الصباح وليت القضاء يتابعكم لكثرت الاستغلال الذي اعمل بصيرتكم مقابل اثمنة خيالية تقبلونها من مواطن مصاب فقط بالزكام وتطلبون منه القاء العملية والا سيموت إخ من الطب المغربي وإخ من عقليته اباطرة في السرقة تحت اسم طبيب مخطص
ومرحبا بالاطباء الاجانب حتى وإن خذلونا ليسوا مؤمنين كما تدعون انتم معشر السكانير والتحاليل والاحتيال اخ لقد اعدتم مهنة الطب مهنة التجارة والسرقة
لا يريدون التفريط في ربحهم الدي يفوق المليون على الاقل للضعيف فيهم
في كثير من الحالات المرضية المصاب لا يحتاج الكفائة المهنية بقدر ما يحتاج إلى الإنسانية وهذه الأخيرة تنعدم لدى اطبائنا المغاربة زد على ذلك في كثير من الدول يوجد أطباء جيدين يرغبون في العمل بالمغرب مثل الباكستان وفيتنام ومصر وكثير من الدول البسيطة اقتصاديا لهذا مرحبا بمن يسعى إلى العمل وخدمة المواطن المغربي اما التكبر والتعالي على المواطن المغربي فقد ولى زمنه ولن يعود.؟
لا أرى من سيؤازركم من المغاربة الفقراء (الأغلبية)ما دامت الأثمنة باهضة فهم أصلا يلجؤون الى الممرضين او الصيدليات مباشرة فما بالك بأطباء و لو من السند
شكرا لكم انكم تفكرون وتهتمون بالصحة المواطن و تخافون علينا من اطباء الأجانب شكرا لكم لأنكم تتعاملون معنا بإنسانية وحب عكس الأجنبي شكرا لكم لأنكم تسمحون لنا بالتطبيب في مصحاتكم بدون شيك ضمان وبثمن معقول شكرا لكم على مساعدة الفقير بالتداوي بدون مقابل شكرا لكم لأنكم لا تربحون من ورائي ظهورنا مع شركات الأدوية …….. لك الله يا مواطن
Oui pour les compétences, mais il est nécessaire de revoir d’autres paramètres de qualité et de comportement des médecins nationaux.
Il faut étudier la satisfaction des marocains vis-à-vis des services offerts par nos médecins et de publier les résultats de ces études. Vous allez découvrir que c’est décevant.
نتمنى من الحكومة المغربية ان تفتح الابواب وتشجع الاطباء الاجانب للممارسة في المغرب هناك اطباء اكفاء من مصر والصين يرغبون في العمل في المغرب لان بعض الاطباء في المغرب وخاصة في القطاع العام لايستحقون حتى اسم طبيب
زعما هوما تيصدرو الكفاءة، و بااااااز!
اطباء القطاع الحر هم عبارة عن تجار من الدرجة الاولى لايهمهم صحة المواطن ولا جودة الخدمات كل مايخشونه هو المنافسة لانهم على علم ان مايقدمونه من خدمات لايرقى الى مستوى وجودت نضيراتها التي تقدم في اوروبا والدول المتقدمة لهدا فكل ما يخشونه فقط هو هروب طالبي الخدمات الصحية الى من هم اكثر كفاءة ومن هم يحترمون مهنة التطبيب لان ما وقع إبان الجائحة والاستغلال الدي تعرض له المواطنون من طرف المصحات الخاصة لهو اكبر دليل على الاستهتار وعدم المسؤلية و التهاون الدي تعيره وزارة الصحة لهادا القطاع ولست ادري اهو من قببل الاهمال ام من قبيل التواطأ.
بل الخوف من فقدان احتكار سوق الالم و معاناة المواطنين باسعار باهضة. اما حديثكم عن شكوكم في كفاءة الاطباء الاجانب فهي نكتة .. كل المغاربة يعرفون “كفاءة” و سمعة اطباءنا .. و الذين فقدو ثقة المواطن منذ زمن بسبب تكرار حوادث الاخطاء الطبية القاتلة بدون حساب .. عدا عن وصف ادوية كثيرة غالبا ما لا تكون بدون جدوى او تسبب بنفسها أمراضا اضافية اخرى و ايضا الفشل المتكرر في تشخيص المرض و عدم اخد المريض بجدية .. و يذهب المريض لعلاج مرض بسيط فيحال على غرفة العمليات لاسباب تتعلق بحلبه ماديا .. يتم معاملة المرضى كرؤوس الاغنام بلا انسانية او تعاطف او مهنية .. اعرف اطباء يمررون في عياداتهم الخاصة اكثر من 60 شحصا في اليوم الواحد للطبيب الواحد (كيف كيديرولها .. لا اعرف) المهم هو المال فقط.
هنا في اوروبا يعتبر الطب مهنة للطبقة المتوسطة العادية اما في المغرب فهي مهنة الاثرياء (بمجرد مرور بضع سنوات)
نعم لفتح الباب للاطباء الأجانب عسى ان تساهم تنافسيتهم و انسانيتهم من جودة الاستطباب المغربي في البلد.
ملاحظة: هناك اطباء و طبيبات محترمون ، مخلصون و اوفياء للقسم الذي اقسمو عليه، لكنهم للاسف اقلية.
الله يمسخكم، الله يمسخكم، الله يمسخكم، الله يمسخكم
زعما بقينا فيكم؟ او خفتو علينا؟
اللي بغا يعرف الحقيقة ديالكم يكفي يدخل لاقرب صبيطار ويسول على الطبيب
الله يمسخكم، الله يمسخكم،
ماعندنا منديرو بالكفاءة حنا خاصنا اللي يخدم بضمير مهني .هاداك اللي ماكاتعرفولوش نتوما
بصراحة هل يوجد اطر طبية اقل كفاءة و تكوين من المحليين ؟ لا أظن ذلك….ربما اقل كفاءة في الجشع و مص دماء المواطنين
مبادرة اطلاقة مشروع السماح للاجانب بممارسة الطب بالبلاد فكرة جميلة ان هي حصنت بشروط الكفاءة المهنية والتنافسية النزيهة لصالح المريض. اما تغرق البلاد باشباه الاطباء للنهب جيوب المغاربة فانها قد تكون فكرة ضارة بالببلاد والعباد.. وفي جميع الاحوال فان امران مسوولان علي هذا المشروع:الدولة التي لتم تكن جدية ولا راغبة في تشجيع مجال الصحة وتكوين العدد الكافي من الاطر الطبية الوطنية.. ثم الاطقم الطبية الوطنية في القطاع العام التي تراخت في ممازسة عملها بحس مواطن، وفي القطاغ الخاص حيث تتنافس المصحات علي جيوب المرضي بدون رحمة ولا حس انساني.. وفي جميع الاحوال تغيبت الوزارة الوصية والمسؤولين ذوي الصلة في وضع حد لهذا التراخي وهذه الفوضي.. ويبقي المواطن هو الضحية.. وتبقي الصحة ببللدنا مريضة…. ولن تتعافي بهذه العلاجات السطحية….
انا افضل طبيب قليل الكفاءة همه الوحيد هو القيام برسالته الإنسانية و تقديم المساعدة للمرضى على طبيب كفئ جشع (ملهوط) همه الوحيد هو جمع وسخ الدنيا و إبتزاز المرضى(النوار – التحاليل و الأشعة غير الازمة عند الأحباب و الأصدقاء و ما خفي أعظم….) من أجل شراء الرنج و الفيلا.
وختة كونو قارين في ضلمة مغاديش كون فيهم هاد جهل ليفكم .كريساج بالعلالي . قهرتو المغاربة الله ياخد فيكم حق. مرحبا بالاجانب .
au CHU de Marrakech, le dispositif de la radiothérapie utiliser pour soigner les femmes atteintes d’un cancer du sein est en panne depuis 4 mois et une centaine de patientes sont dans l’attente.
طبيب اجنبي معلم =>ما غايتحركش من بلاده هادي حاجة باينة … شنو بقى ؟ بقاو اطباء اسيا و اطباء افريقيا و اوربا الشرقية … كاين بعض الدول تيقراو الطب الاختصاصي في 5سنوات واش غنجيبوهوم يتعلمو في المغاربة ؟؟؟
مرحبا بكل الاطباء الأجانب بكل صراحة في اوروبا جميع جنسيات العالم يمارسون الطب بنزاهة وانسانية اما اطباء المغاربة همهم الوحيد كسب المال والفيلات والتملص الضريبي هل يعقل طبيب دخله اليومي يتعدى مليون سنتيم ولا احد يحاسبه ادارة الضرائب همها الوحيد اصحاب المقاهي والمطاعم والعمال وجميع التجار
Je suis marocain j’exerce en France depuis 20 ans et on est mieux que vous
Et surtout on vole pas les citoyens
Soyez rassuré on va pas revenir
اقسم بالله العظيم لو دخل اطباء اجانب من دول لها تكوين عال في مجال الطب لما بقي طبيب مغربي واحد يمارس الطب باستثناء بعض الاطباء الشرفاء المؤهلين تربويا وعلميا
نطالب الدولة بالإسراع في جلب الأطباء الأجانب لان أطباء الوطن غير وطنيين يمتصون أموال الناس بالباطل ولا وجود للعلاج، الطبيب الأجنبي كفؤ ومعقول وانساني، انتهى الكلام يا مصاصي دماء الشعب المقهور يا أطباء بدون رحمة ولاشفقة
لمادا ايها الدكاترة المغاربة ترفضون العمل في المناطق النائية وفي المغرب العميق كلكم تريدون الرباط والبيضاء
الاجانب سيعملون في كل مناطق المغرب
ماهي كفاءة طبيب يكشف على مائة مريض في اليوم؟ ما هي كفاءة طبيب ينظم مواعيده حارس عمارة؟ ما هي كفاءة طبيب يكشف داخل عيادة من القرن البائد؟ بدون تبخيس لكفاءة نسبة كبيرة من الأطباء المغاربة، ما هي الحلول الواقعية؟ الأطباء يريدون تحديد حتى عدد العاملين في القطاع الخاص. لماذا يغادر عدد كبير من الأطباء المغرب. اذا كنا في حاجة للأطباء من خارج المغرب مرحبا و نهمس في أذن البعض نموذج الأطباء الصينيين الذين يشتغلون ببوعرفة و وورززات يسائلكم.
المرجوا السماح لجميع الأطباء الأجانب بمزاولة مهامهم بسرعة في المغرب في غياب الضمير المهني عند بعض الأطباء وافتقادهم للإنسانية أخرها احضرت إبني عمره تلاث سنوات حرارته مرتفعة للمستعجلات علي الساعة 6h00 وجدت الطبيب نائم وانتظرت ساعة حتي استيقظ أين هي الروح الوطنية والقسم دون أن نعمم علي جميع الأطباء المحترمين
( تتمة رسالة الطب).
من الخيانة أن يوقف الطبيب إجراء عمليات جراحية بالمستشفى العام لينفرد بإجرائها في المستشفيات الخاصة ويضع تسعيرات خيالية تقسم ظهر اهل المريض وربما يستدينون ويبيعون اغلى ما يملكون بابخس الاثمان وربما اضطروا الى ذل وجوههم لتوفير هذه الاموال.
ومن الخيانة أن يطلب الطبيب وضع المولود في حضانة وهو يعلم ان لا حاجة لذلك كله فقط من أجل المال .
ومن الخيانة أن يذهب سائق الإسعاف الذي يناط به إغاثة الملهوف بالمريض الى المستشفى التى تعطيه نسبة مقابل كل مريض حتى لو كانت هناك مستشفيات أرخص أو أفضل .ومن الجشع والخيانة ان يتم استنزاف اموال المريض في مستشفى لا توجد لديه الامكانيات والتخصصات لمثل هذه الحالة وفي الاخير يقال له نحن آسفين الحالة خطيرة ولازم تنقلوها الى مستشفى متخصص رغم علمهم ذلك من البداية.
ومن الخيانة والجشع ان يتم تأجير سيارة الاسعاف بمبالغ باهظة وخيالية لنقل الحالات التي تستدعي التحويل الى مكان آخر.هل ندرس الطب لنرتقي به ونخدم المرضى أم لنمطتي به ظهور البشر ..!؟
الطب يا سادة رسالة سامية ومهنة انسانية لها ضوابط وميثاق شرف غير مكتوب يحمله الاطباء في قلوبهم وليس في جيوبهم.
أطبائنا المحترمين يكسبون 200 dhm لكل 5 دقائق فحص للمريض، ففي كل يوم لا يقل عدد الزوار عن 200 مريض، عملية حسابية بسيطة تبين أن دخلهم لا يقل عن 8 مليون في الشهر الواحد، أنا مع تبسيط المساطر والمزيد من المنافسة
اللهما الاطباء الاجانب كيفما كان الحال سيكونون احسن من هاؤلاء الجزارين والسفاحين
أيها الجزارون تحت مظلة ملائكة الرحمة.لمادا لا نجعلها استفتاءا وطنيا حول هده القضية لتعرفوا حقيقة النضرة التي ينضر اليكم بها المريض ؟ مارأيكم ايها الاطباء عفوا ايهاالملائكة
كل قرار اقترب لمصدركم تحربونه ولكنه فيه مصلحة المواطن المغلوب على أمره فاي تكوين اوكفاءة تتحدثون عنها فجلكم يبحث عنتكديس الأموال ولو بطرق غير مهنية وهده قصة مغلوب عن أمره مع مختصة في العروق بالرباط زارها اكثر من عشرمرات لمشكله في رجلاه كل زيارة ب300درهم والمرة الأخيرة قالت ان يوءدي 600درهم لانها تفحص رجلين وليس واحدة وهدا عاينته انها الحقيقة والله الموت ارحم منكم ومرحبا بالأجنبي
تريدون تغليط المواطن لا غير حتى الان الاطباء الأفارقة في المستشفيات العمومية الطف واكثر أنسنة منكم انما يريد المواطن اطباء يعرفون العربية للتواصل
ليست الكفائة ماتنقصنا بل تنقصنا الإنسانية التي تنعدم في الجهاز الطبي في المغرب
جملة مضحكة جدا (…ان ما يهمهم هو صحة المغاربة )…الله اكبر….من يشاهد تعامل اطباء القطاع العام وجزاري القطاع الخاص من الاطباء والمصحات سيعرف كم تهم صحة المغاربة ،الاطباء المغاربة فقدوا الانسانية وفقدوا الاحساس وتبلدت مشاعرهم الانسانية وصار همهم وغايتهم هي الفلوس فقط، ولما شعروا ان مجازرهم مهددة وعرفوا ان تجارتهم كاسدة امام المنافسة واقتصاد السوق والكفاءة والدقة واحترام المهنة لدى الاجانب ….صاروا يولولون بأن صحة المغربي تهمهم ،يا عيني..قد عرفناكم من قبل ونعرفكم جيدا كشعب ولا احد راضي عن الطبييب المغربي ،الطبيب العصبي المتكبر قليل الخبرة الاستغلالي وغايته هو المال….مقارنة بسيطة بين طبيبة ماليزية بتارودانت وبين اطباء مغاربة يتضح الفرق في المعاملة وفي الانظباط للوقت وفي التواضع ..والنظافة الشخصية ونظافة العيادة…والدقة في المهنة….وليس اشهارا او دعاية بل شهادة سأسأل عنها امام رب العالمين….الخوف من المنافسة اخرج الافاعي من جحورها ..وتلجأ للتهديد والتبخيس…شكرا يا حكومة على القرار…..والسوق هو الحكم ….
نحتاج لجمعية تظم كل المواطنين الذين عانوا من أطباء القطاع الخاص و تنظم ندوات هي كذلك وحملات تدافع تدافع من خلالها على هذا المشروع الذي سيحد من جشع الأطباء وسيضمن التكافئ في الولوج للعلاج . لا حياء لهؤلاء ومن ذاق مرارة جشعهم هو من يعرف دوافع هذه الحملة ضذ مشروع القانون هذا
يجب التعامل مع هاذا المستجد بكل واقعية و ذكاء بحيت يطلب من الأطباء الأجانب طبعا الخبرة الكفائة وتانيا يجب إعطاء الاولوية للاختصاصات التي فيها نقص كبير كجراحة القلب والشرايين إلى آخره حسب احتياجات الجهات
المقال يحث على الكفاءة كأن الميدان الآن يعج بالكفاءات. مرحبا بالاطباء من كل الدول لانه لن يصمد في الاخير الا ذوي الكفادة. والكنافسة و جودة الخدمات الطبية يحككم عليها المواطنون الزبناء وليس القوانين الموضوعة على مقاس. انتهى الموضوع.
( التتمة رقم 2 لرسالة الطب)
تحية للأطباء الشرفاء اصحاب الضمائر الحية اينما كانوا .. ولا نستطيع ايفاءهم حقهم من الشكر والثناء ولكن أجرهم عند ربهم اكبر واعظم من كل اموال الكون.
الضمير هو السلطه الرقابيه العظمى فراجع ضميرك لأنه مفتاح قبول الأعمال الصالحه عند رب العالمين.
اخاطب الضمير الإنساني لكل طبيب في وطننا الحبيب
بعد أن تفشت هذه السلبيات التي تسببت في إفقار وموت الكثير من المواطنين البسطاء دون وازع من ضمير أوخوف من الله أو رحمة ..”.
انتهى كلام الدكتور.
نتمنى أن يتفضل دكاترة آخرون بتوضيحات أو بتفنيذ ودحض ما تضمنته رسالة هذا الدكتور من ملاحظات سلبية تخص التطبيب، وكذا انتقاداته اللاذعة لبعض المصحات والأطباء…،شخصيا لست متفقا مع كل ما تضمنته الرسالة من نقط سلبية،بالمستشفى الجامعي بفاس حضيت بعناية جد فائقة من السادة الأطباء والطبيبات وكل الطاقم الصحي أثناء علمية جراحة خضعت لها بنفس المكان؛ومن هذا المنبر أحيي بحرارة أصحاب البلدة البيضاء كلهم.
“إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُ ۚ وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاللَّهِ ۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ” ،آية(88)؛ سورة هود.
من قراءتي للتعليقات يتبين أن الغالبية لا يفهمون معنى المقال.
اصبحنا لا نرى الا الخميس في عمل الاطباء و الأساتذة الخ…
و هذا لا يصب في مصلحة الوطن .
يا صديقي الطبيب الاجنبي هو مستثمر فهو كذلك لا يهتم لصحتك انما يبحث عن فرصة عمل افضل خارج وطنه. كما يفعل جميع المغاربة.
أما المقال ليتكلم عن معادلة الشهادات. كما تفعل جميع الدول .
المرجوا السماحا للاطباء الخارجيين وتسهيل المساطر لمزاولة التطبيب في المغرب لان الاطباء المحليين مايهمهم هو الاستغناء والاحتكار. لعل وعسى عند محاكات الاطباء المحليين بالاجانب تجعلهم يكتسبو الرحمة في المرضى والخبرة في تشخيص المرض.
ايلا كان الاطباء المحليين عندهم تيقة فداتهم غدي افرحوا باش مانبقاوش نبات ليل حدا لكبيني ديال طبيب باش نشدو نوبة اوحنا مراض
لو كان الأطباء العاملين بالقطاع الخاص ، حريصين على صحة المواطنين لانتشروا على الصعيد الوطني و في المناطق النائية حتى يكون الحق في الصحة للجميع ، و لكن بما أنهم متمركز ون في المدن الكبرى و يضطر المريض الى التنقل آلاف الكيلومترات لطلب الاستشفاء، فلا يحق لهم أن يتدرعوا بالدفاع عن الصحة العامة، من المفروض الا تضطر الحكومة للالتجاء الى الأطباء الأجانب و لكن سلوكيات معظم الأطباء المغاربة تفرض ذلك، فهناك من يرفض الالتحاق بالمناطق النائية و هناك من يتخرج في الجامعة المغربية و يغادر الى الخارج. مع افتخارنا و تقدير نا للأطباء المغاربة ذوي الحس الوطني الذين كرسوا حياتهم لخدمة المواطن في جميع مناطق المغرب.
هههههههه تكريس البند 31 من الدستور . او ما يهمنا هو الصحة للمواطن المغربي . ههههه ضحكني ولله . ا مالكم مكتفكرو هاد شي منين المواطن المغربي كيبقا ملاوح قدام المصحات كي الكلب حيت ما عندوش الفلوس. بعتو نفوسكم للشيطان يا اطباء المغرب . كانو المستشفيات في المغرب كيف الجنة في سبعينات او التمنينات . جميع المرافق خدامة او الاختصاصات . او كوزينة . او النضافة او الاطباء الجانب . الفرنسيين او البولونيون او العديد من الجنسيات . او بالمجان . او الادوية متوفرة . حتي الحداءق بجانب المستشفيات كانت جميلة . ولكن التدمير النهجي او الضمير المغربي او عدم الانسانية او المسؤولين او الاهتمام بالمواطن . شفت مؤخرا هاد المستشفيات منين زرت المغرب . بكيت . والله حتى دموعي طاحو على الحالة لي وصلو ليها نفس المستشفيات . للحيوانات ما بقاتش صالحة . او يجي هدا يقولنا كتهمنا صحة المواطن .
وا شوف بعدا يقبلو لينا هاد الاطباء يجيو يمارسو بعدا في هاد المستشفيات العمومية أو الا .
٥٠٠ درهم في ٥ دقائق من الكشف و عن بعد اليس هدا منكر,,,,,,???????
الأطباء المغاربة يريدون احتكار السوق حتى تبقى الفاتورة مرتفعة ، في مصر مثلا هناك اطباء مصريون بعدد كاف والفاتورة في متناول المواطن .
نتما خايفين من منافسة أما مواطن مغربي لايهمكم بلاما ديروه ورقة للدفاع عنه
انه الخوف من المنافسة وعلى هامش الربح الكبير جدا فهؤلاء الكائنات يموتون عشقا في شيء اسمه تكديس الثروات ولو على حساب من يحتاج اليهم من مرضى مهما كانت حالتهم الاجتماعية فهم لايكترتون لاحد وسياستهم هل من مزيد فنسجوا علاقات بين مختلف القطاعات الصحية في هيئت كارطيلات المافيافهم الان لاتهمهم الكفائة بقدرمايهمهم الربح ولاتهمهم النوعية بقدرما تهمهم السيطرة والاسغلال والضحية دائما هو المواطن
كفاكم هلاكا وتقهقرا لهذه البلاد والله لقد انهكتم البلاد والعباد اللوبيات لا ترحم ولا تترك للحرمة منفدا والله حرام حتى صحة المواطن المغربي لم تتقوا فيها وجه الله
عندما نستدعي الطبيب الأجنبي فمهمته سد الخصاص المتعمد ..!! لإنقاذ أرواح أبنائنا.. لكي لا تتأخر العمليات بدعوا عدم كفاية الأطر الطبية.. فيتجه المواطن بعدها إلى المستشفيات الخاصة التي تستفيد من هذا الخصاص المهول وتزيد ثراءا فوق ثراء .
ومثل هاته اللقاءات ماهي إلا نوع من الضغط على الحكومة تمارسه لوبيات المستشفيات الخاصة.. لكي تتراجع عن هذا القرار أو تخفض من الأعداد التي سوف تستقدم . لتزيد من غلتها تاركتا المواطن البسيط يعاني من بطشهم و جبروتهم في هذا المجال.
من هذا المنبر أناشد الحكومة أن تمضي قدما في هذا المشروع لأنه أولا و أخيرا في صالح الطبقات الفقيرة، لحمايتها من بطش المستشفيات الخاصة، و لإعطاء دور أكبر للمستشفى العمومي ليقوم بدوره كاملا كباقي القطاعات.. و الله المستعان
لوبيات الأطباء والصيادلة والمهندسين، في القطاع الخاص، ووو، ممن استمرؤوا الانفراد بالمغاربة وبالسوق المغربية، لن يهنأ لهم بال حتى يسقطوا أية مبادرة تفتح المجال للمنافسة والشفافية. أسقطوا الوزير الوردي وسيسقطون الدولة بقدها وقديدها إذا لم يتم لجمهم ووقفهم عن حدهم. أكبر واحد يأكل حق الدولة في المغرب هم أصحاب المهن الحرة وعلى رأسهم الأطباء والمهندسين واللائحة جد طويلة.
الصحة حق من حقوق الإنسان لذا نحن مع أي قرار يتيح مجانية التطبيب لجميع شرائح المجتمع
مرحبا باي جنس ولو ملحد المهم انسان يرحم المريض…امي درت بها 5شهور في موريزكو طبعا السبكريتي هو سبد الموقف ودارت لافيزيت واقفة ماكاينش كرسي وطبعا ماكاين بلاصة…ديتها في الاسعاف ل مصحة ضمان جا الدكتور شافها واقف وماقاسهاش .قالي حيد الفاصمة والقيح نازل من بعد قالي غطيها …قلت له دخلها تنعس قالي ماكاين بلاصة وهي لاتحتاج…عمل التحاليل شري الدواء وبعد اسبوع رجعها…طبعا المرا تتغوت جا اخوها داها كلينك ..تم طبيبة تتقول خاصها العناية وتعالج دكتور اخر ومن ملاك المصحة قال خاصها تقطع…المهم نعسوها ايام في العناية المركزة وثمنها خيالي ..وفي الاخير عرام الفلوس وقطعات رجلبها…لو شافها طبيب انسان ودخلها تنعس مستعجل كن تعالجات…ولكن عمر الورقة سير ورجع ومافها والو وغتولي لاباس وحسبنا الله ونعم الوكيل..
نحن كمواطنين نثمن عاليا قرار الحكومة المغربية القاضي بالسماح للأطباء الأجانب بالإشتغال بالبلد،وذلك للحد من الخصاص الحاد في الأطر الطبية ؛ومن جهة أخرى للحد من جشع الأطباء حيث أصبحت تكاليف العلاج تفوق قدرة المواطن بأضعاف مضاعفة.
سنوفر الكتير تمن للزيارة تمن الطائرة الى تركيا.و سنجد الرعاية و المعاملة الحسنة..
الفساد في المجال الصحي يحرم ملايين المواطنين من ولوج العلاج والدواء وقدرت منظمة الشفافية ان الفساد في قطاع الصحة قد يكون حدا بين الحياة والموت. كما يؤدي الفساد في القطاع الصحي لتحويل وتوجيه الأموال إلى مشاريع محددة لمنفعة شخصية أو مالية بغض النظر عما إذا كانت تتناغم والسياسة الصحية على المستوى الوطني او الجهوي. للصحة فان الفساد في قطاع الصحة يعيق بشكل مباشر التقدم نحو التغطية الصحية الشاملة عن طريق إعاقة حصول الأشخاص على الخدمات الصحية ذات الجودة العالية، وكذلك حصولهم على الأدوية الآمنة والفعالة، وتقويض نظم الحماية من المخاطر المالية. ويشكل الفساد أيضاً موضوعاً شاملاً في أهداف التنمية المستدامة
رجال الشرطة والمخابرات المغاربة مجرمين بالبزات الأمنية والمعلمين والأساتذة المغاربة مجرد جلادين والأطباء والممرضين المغاربة مجرد جزارين وسفاحين أصلا مجرد النظر في وجه المغربي البشع يجعلك تشعر بالقرف والتقزز فبالأحرى أن تسلمه جسدك تلك هي الطامة الكبرى.
الكفاءة التي يقصدزونها هي الكفاءة المادية للمواطن لهذا نجد نفس الطبيب الذي يشتغل في العمومي يعاملوك باحتقار في المستشفى العمومي وعند ذهابك الى الخصوصي يحل نفس الطبيب كالبرق من أجل مالك وان وجدت كفاءات ترفض العمل في المدن البعيدة فيجد المواطن من ورزازات على سبيل المثال نفسه مريضا يقطع 200km ونصفها غير صالحة للسير للوصول الى مراكش .
لماذا لا يفتح الباب أمام جميع الحاصلين هلى شهادة البكالوريا كما هو الحال في بلدان أوروبا و أمريكا الشمالية؟ لا يعقل ان باب الولوج مفتوح إلا لفئة قليلة و البلد في حاجة للأطباء.
الطب رسالة رحمة..وضاع لما اصبح مهنة الاغنياء ..البورش كايين والفيلا وكلوب الرياضة في عين الدياب والعطلة في خارج المغرب والشيفور والاولاد في american school حت الفرنسية ولات للفقراء…لافيزيت بالتلفزة 600dh والفوق..اما dentiste ف
مرحبا بالاطباء الاجانب ان صاحبهم مترجمون اكفاء لأن جل العامية لا يفقهون لغاة اخرى .. والمنافسة مهمة شرط الابتعاد عن الاستفزاز وقصد الربحوية فقط.
هذا ليس إغراق بل نوع من المنافسة و التي حتما ستعري عن الوجه الحقيقي للاطباء المغاربة في القطاع الخاص و جشعهم الذي ليس له مثيل .
ارجو ان تكثر المصحات الخاصة من طرف اطباء اجانب في كل مدينة و في كل بلدة و في كل جماعة حتى نستاصل و نقلص من طمع الاطباء
طبيب خاص 250 درهم كاقل ثمن
طبيب عام 150 درهم للزيارة
وما خفي كان اعظم
عاش جلالة الملك نصره الله و ايده
الاطباء المغاربة متعجرفون و همهم كسب الكثير من المال.
يكفي ان المواطنون يجمعون على كون الاطباء المغاربة جزارة…
علامات الساعة اللوبيات الاطباء الحزاريين اصبحوا يدافعون الصحة المغاربة الموضوع الخبر مضحك الغاية على من يضحكون هؤلاء الاطباء يضحكون ذقون الشعب يضحكون على انفسهم يعيشون البلد اخر غير المغرب افظل القانون دخول الاطباء الاجانب تديروا المنافسة في السوق المغربية غادي يهبطوا الاسعار الاطباء هذا ما يرعبهم يعني بزولة حلب مريض المغرب والاحتكاره سوف تنتهي هذا سبب رفضهم القانون وليس الصحة المفرب ولاهم يحزنون
وجهكم قصح من الحجر حاجة واحدة لي كتهمكم هي الفلوس و الفلوس حشا واش اكونو هادو اطباء لي عندنا فين قريتو انك مدوش ولا مديرش عملية لواحد مريض الا الا عطاكم الفلوس ولا شيك الانسانية منعدمة تماما الا من رحم ربه . حنا بغينا هاد الاطباء الاجانب ادخلو لمستشفيات والكلينيكات باش افرشو هاد عديم الاحساس والانسانية وغادي اكونو حسن منهم سواء ف جودة الخدمات والانسانية لي هيا صفات خاسها تكون فينا حنا لاولين ولكن للاسف الواقع مر.
إن ما يخشاه أطباء القطاع الخاص هي المنافسة الحرة التي تعتبر أحد الركائز الأساسية للاقتصاد السليم كما تحسن القدرة الاستهلاكية والشرائية للمواطنين والمواطنات.
هناك مناطق شاسعة لا يوجد فيها لا ممرض ولا طبيب.
لم نسمع من قبل عن هذه الخرجات النقابية للطب الحر التي تتغنى بصحة المغاربة.
نتمنى أن يتم إغراق المغرب بالاطر الاجنبية كما كتب أحد المعلقين أعلاه لأن في ذلك خير للمرضى.
اللهم أطباء ضعاف التكوين وعندهم ضمير نهار تمشي للسبيطار تلقاه كاين ويعالجك او يقدم ليك اسعافات والا تمشي وتلقى السيد الطبيب المغربي الذي يدعي الكفاءة زورا وبهتانا ماكاينش راه فالعيادة ديالو ولا فشي مصحة خاصة باراكا من الاسترزاق على ظهر الشعب المغربي المغلوب على امره ياريت لو يفتحو الابواب امام الكفاءات الاجنبية فكل المجالات الحيوية المرتبطة مباشرة بالمواطن اقسم لكم ان مصاصي الدماء لي عندنا فالبلاد اينقارضو.
المنافسة عامل اساسي في تحسين الخدمة الصحة بالمغرب
لأن قطاع الصحة في المغرب معروف بمشاكله على راسها الأسعار الخيالية ودفع شيك على بياض وهي عملية ابتزازية لاتوجد في اي بلد في العالم إلا المغرب علاوة على الأخطاء الطبية واخفاء حالات الوفاة إذ تهرب الجثث إلى المستشفيات العمومية التي بدورها تقبلها وحتى وأن بقيت في المصحات يغرم أهل الميت بالملايين ومحاولة النفخ في الفواتير عند حدوث الوفاة بحيث يستعملون أجهزة التنفس الاصطناعي للجثة
على الوزارة المختصة السماح للاطباء الاجانب العمل في المغرب والالتزام بدفتر تحملات يفرض الجودة وبحمي الصحة ويراعي المستوى الاجتماعي للمغاربة
لوبي الأطباء يعمل جاهدا لمنع هذا المشروع خوفا من فقدان الكعكة التي دأبوا على استغلالها على حساب الوطن والمواطن
المغرب يحتاج لأكثر من 30 الف طبيب و60 الف ممرض. ويجب تغطية الخصاص لانجاح تعميم التغطية الصحية… والجودة مطلوبة سواء في المغاربة او الأجانب.
يتحدثون عن الكفاءة معتقديين بأنهم اكفاء، فإذا غابت الكفاءة حضر الضمير، وأنتم أكفاء فقط في الجزارة والاغتناء على حساب الفقراء، هل يشرفكم أن تحملوا الوزرة البيضاء وأنتم تعلمون جيدا أنكم أناس عديمي الضمير والإنسانية،
مصلحة الوطن والمواطن في كفاءة بلدها، لكن
الكفاءة المهنية تهرب إلى الخارج البلد، والدول ﻷجنابية تراحيب بهم، والبضائع هو الوطن الذي لم يستفيد منهم بعدما صرف عنهم الكثير من أموال في تكوينهم؛
على المغرب جلب ﻷطيباء وكفاءة أخر من بلدان العالم.
كفاءات ﻷجنابية مستعدة على العمل الصالح في لبادية وفي المدن.
بإستثناء البطالة، الشباب والمراهقين والكثير من ﻷخرين تعجبهم أساليب الحضارة والعيش الحر في بلدان دول الغربية، بينما العكس بالعكس، الغربيين يشتهون العيش الكريم في بلدانينا شرط توفير لهم اﻷمن فقط.
لو فتحنا لهم الباب ومنحنلهم اﻷمن ﻻ ملئت بلدانينا بهم.
على المغرب الكفاءة المهنية الغربية لتشغيلها في مستشفياتنا القروية الجبلية التي يكرهها شبابنا المثقفين وأطباء ؛كلشي كلهم بغاو إيعيشوا في لمدون.
طبيب، معلم ، وغيرهم ﻻ وريد ذكر أسماءهم ﻻ يريدون العمل في لبادية، عكس الغربين. اطبائنا يجب أن ﻻتعط لهم رخصة لعمل الحر حتى يدين خدمات ربعة سنوات خدمات مدينة في البوادي القروية الجبلية.
يجب فتح لباب العمل ﻷأجانب في المغرب.
بغيت نجاوب ،ساعة جاوبوكم.
انا اعرف كتير من الاطباء دخلوا الي الطب بالمعارف و المحسوبية ،و باعترافاتهم، حيت باه رئيس محكمة، بنت فلان،ولد فلان .و زيد او زيد..
العقلية المغربية انتهازية،احتكارية تبحت عن اقتصاد الريع و الفساد،عقلية دمرت المغرب مع أنه يستحق الاحسن.
إذا كان جشعكم يدفع بكثير من المرضى إلى براثين الشعودة و العشابين فأظن أن ما أقدمت عليه الوزارة أجدى. ثم ما دخل اللغة إذا كانت الكفائة. خذ مثل الطب البيطري ؟!!! المعاملة بالحسنى نصف التطبيب و الاهتمام نصفه الآخر. و السلام على من اتبع الهدى.
في نظري فكرة ممتازة وجيدة أولها تبادل الخبرات والعقليات والمبادئ بين الأطباء المغاربة والأجانب وثانيها مهم جدا الحد من الزبونية والرشوة ورفع الأسعار والتلاعب بالمرضى والتماطل في إسعاف الحالات الخطيرة وعدة مشاكل ستتبدل وستتغير في جميع المستشفيات والمصحات الخاصة، لهدا اطباء المغاربة رفضوا الفكرة ونحن لاننقص من كفاءتهم أو تجربتهم بل فقط محاربة الفساد في منظومة الصحة المغربية حتى يتمكن المواطن من حقه في العلاج وفي ظروف مريحة، مجرد رأي،
الاطباء الافارقة و بالضبط السينغاليين و الموريتانيين و خصوصا الدين درسو في المغرب لهم مستوى عالي و سيفيدون القطاع الصحي المغربي يجب الترخيص لهم للعمل في القطاع العام المغربي
لا نريد هؤلاء الجزارين البزنازة ، نريد الأطباء الأجانب نرجو من ملك البلاد ان يفتح الباب على مصراعيه لأطباء الأجانب ،المنافسة لخدمة المواطن
نعم ومرحبا نعم ومرحبا
بالاطباء الاجانب
الذين يسمعون مرضاهم
ويعتنون بهم دون اهمال
انا لن أعلق على تفاهات ممثلي القطاع الخاص او الحر – استغرب هنا نعت صاحب المقال ) فيما يخص الغيره على صحه المواطن ههههه لكن سأركز على قضيه اتقان اللغه لتسهيل التواصل وهو سبب تافه بسبب وجود شيء او اختراع اسمه الترجمه في اروبا وامريكا لا يحتاجون لتحدث بالعربيه او الدارجه المغربيه لمعالجه المغاربه هناك ؟ هناك مساعدون من ممرضات وممرضين يساعدون في الترجمه . اين المشكل ام هل بالضروره اخضاع هؤلاء الاطباء او مطالبتهم بشهادات اتقان اللهجه المغربيه ؟؟؟
إنهم يخشون ضياع 20 ألف درهم يوميا و شراء الأراضي السلالية و الفيلات و زوارق الصيد.و بدون كفاءة. حفظنا الله منهم.
المنافسة هي الشيء الوحيد الذي يثلج صدور المغاربة لأن الأطباء وبالخصوص الأخصائيين مكاين غير 300درهم المسكين لم يعد يتحمل حرام عليكم فلهاذا نريد أطباء اصحاب ضمير وليس اصحاب مصحات ليس لهم قلب ولا إحساس ولا ضمير لا يعرفون إلا المال
هؤلاء مصاصي دماء المغاربة . الآن تخافون على صحة المواطن لعنة الله عليكم. تخافون من المنافسة إعترفوا أيها الغشاشين المرتشين
لا نريد من الدولة أن تجعل هذه الخطة مدخلا لاغراقنا بالاطباء الأفارقة. لا والف لا. كرامتنا لا تسمح لنا من الدخول عند طبيب من افريقيا جنوب الصحراء مع ممرضيه القليلي الأخلاق. هذا معروف لو كان فيهم خيرا لفعلوه في بلدانهم. دخلت مرة في باماكو الى مستشفى ليلة السبت. فكان الاطباء والممرضون يرقصون على عراضة الشواء والكل سكران. والمرضى يتاوهون في صمت. لا نريد اطباء من افريقيا جنوب الصحراء لا ولا .نريد اطباء وطنيين.
اتمنى من وزارة الصحة ان تغرق المستشفيات باطباء من الخارج خصوصا الصينيين الاطباء في القطاع العام والخاص لاتهمهم صحة المرضى بل يهمهم الاموال التي تملا ارصدتهم هناك اطباء مجرد استشارة عندهم تساوي 750درهم اي ثمن الاستشارة والراديو اللهم ان هدا منكر
تدرسون على نفقة الدولة وتجعلون من المواطن المريض مادة لدراستكم وتغادرون البلد ولا يطلب منكم شيء ثم تستخسرون فينا طبيبا يعوضكم ..عيب عليكم …بلا متقولي ماشي حنا راه هما كلكم سواء شي خوى بنا و شي يذبح فينا
اذا بغيتي تطوع المرأة دير ليها الضرة وغادي تشوف النتيجة
ان الاطباء الاجانب كفأ لان في العالم لا ياخذ طالب دكتوراه و هو لا يستخقها و خاصة في دول الغرب، فهؤلاء الاطباء المعارضين اماذا لم يعملوا و يطالبون الدولة المغربية باصلاح المستفيات و مطالبة الدولة لاصلاح التضامن الاجتماعي لكي يكون لكل مواطن الحق في التعويضات الطبية و التعويضات للادوية
الأطباء المغاربة همهم الوحيد هو الربح السريع على حساب صحة المواطن، و يرون في هذه الاستراتيجية الصحية التي أمر بها صاحب الجلالة تهديدا لمكاسبهم المادية ، مما جعلهم يفكرون في خلق لوبي ضد الأطقم الطبية الأجنبية.
فمتى فكر هؤلاء الأطباء في صحة المستضعفين من الشعب خاصة في المناطق الجنوبية و المناطق النائية التي تعاني على السنة من قلة الأطباء إن لم نقل انعدامهم.
فالشعب يثمن خطوات جلالة الملك في هذا التوجه الذي يعتبر ثورة اجتماعية ، سيكون لها ما بعدها ان شاء الله من خير و بركة.
و أقول لهذه اللوبيات كفاكم من الجشع و الطمع و فكروا مع صاحب الجلالة و مع الخييرين من هذه الأمة في مصلحة وطنكم .
الاصلاح الحقيقي هو السماح للاطباء الاجانب وهو السبيل لمحاربة جشع اصحاب العيادات تصور يجرون عملية جراحية ثم موت بسبب خطا طبي وبعده حجز الجثة الى حين تسديد فاتورة مرتفعة . واحيانا يموت المريض فيحتفظون به لا لشيء سوى لزيادة الفاتورة . اما العمليات الجراحية فالله وحده اعلم وقد يجري المريض عملية بسيطة تنتهي باستئصال كليته دون علمه , جشع اصحاب الصيدليات و جشع بعض الاطباء هو المشكل الحقيقي و العقبة امام اي اصلاح و البديل هو فتح باب المنافسة لا يعقل اطباء مغاربة في كل انحاء العالم فلم لا نفتح الابواب . اما الكفاءة فيكفي ان يتوفر المرء على المال ليتابع دراسته في اي مكان شاء في العالم تم يعود و يفتح عيادته اما الفقير فمفروض عليه ان يحصل على معدل أعلى
يا وزارة الصحة ، يا حكومة ، يا دولة ، اغرقونا باطباء من كل انحاء العالم و لا تتركونا عرضة لجل الأطباء المغاربة الذين يحبون المال حبا جما و ليست فيهم أية حبة رحمة أو شفقة ، لا سيما العاملون في العيادات، ناهبو أموال الضعفاء بدون أقل ضمير .
مرحبا بالسنغاليين ، و الرومان و الكوبيين و الصينيين
كيف يتم تحفيز الاطر الطبية في حين نجد طبيبا مغربيا قضى مدة العقد في القطاع العمومي و لا زالت الوزارة ترفض طلب استقالته . في المقابل يأتي طبيب من دجيبوتي وتفرش له الارضية للقطاع الخاص بكل أريحية ؟
كيف تتكلكون عن تحفيز الاطر الطبية وتم حرمان طلبة السنة السابعة ( اطباء داخليون ) من منحة كوفيد رغم كل ما قدموه . و حرمانهم من منحتي .
كيف تتكلمون عن تحفيز الاطر الطبية وفي 2021 لازالت اجرة الطبيب 8000 درهم هي الأدنى مقارنة بعدد سنوات الدراسة +8 و +13 و الخدمات التي يقدمها وخصوصية القطاع .
الكفاءات الحقيقية لن ترجع بل سيأتي أًطباء شرق اروبا ( روسيا اكرانيا ..) و سيمركزون في القطاع الخاص وفي المدن الكبرى . اما 8000 درهم فينفقونها على انفسهم وهم طلبة.
بالله عليكم كيف لكفاءة ان تترك عيشا كريما في دولة اروبية و ظروف عمل ملائمة و أجرة محترمة ويأتي للمغرب للعمل في اسطبل ب8000 درهم .
كل الدول التي تهتم بصحة مواطنيها . تحمي نظامها الصحي بضرورة معادلة الدبلومات و التحقق من الكفاءة العلمية .
الى كل من يشكك في كفاءة الاطر المغربية . ابحثوا عن كوارث الاطباء الصينيين بكل من تازة والراشيدية ….
الأطباء المغربة جاهم أو كلهم لايهمهم سوى المال المال والمال فقط ،إفتحوا الأبواب للأطباء الأجانب فلن يكونوا أكثر جشعا
من الاحسن ان تقولو المقاولات الطبية تعترض على السماح للاطباء الاجانب بمزاولة مهنة الطب بالمغرب و ليس الاطباء المغاربة هم من يعترضون لان تفكير المقاولة هو فقط ربحي محظ و قانون السوق يفرض على المقاولة كيفما كانت الدفاع على تموقعها و عدم السماح لمنافسيها في مجالها بايجاد مكان في السوق الذي تشتغل فيه لان الطب من ناحية الطبيب قبل ان يكون مهنة فهو انخراط لا مشروط في حق المواطن في الصحة و التطبيب و الحرص على سلامته الصحية و النفسية و الطبيب يساهم كدلك في الامن الصحي للمواطن بالنصح و الارشاد و المتابعة ادا كان هناك بعض المزاولين لهده المهنة دخلاء و لا يحترمون قسم ابقراط فهدا لا يعني ان كل مزاول لمهنة الطب فاسد و منحل و عديم الاخلاق هناك اطباء يتابعون مرضاهم ليل نهار بالمباشرة او من خلال تطبيقات الهاتف و يمكن الاتصال بهم في اي وقت و لا يخافون لومة لائم ذلك فضل الله يؤتيه من يشاء.
الخوف من المنافسة هو من يدفعهم لا تهمهم صحة المواطن ما يهم هو الخوف من تقلص مداخيلهم الضخمة
انتم الوحيدين في العالم الذين تتطلبون وترغمون على المريض او اهله شيك ضمانة قبل التدخل ولو فيه الموت ،،،،،، فين هي الانسانية والضمير المهني والقسم ووووو . الله يجازيكم كل خير نريد منافسة لكن منافسة شريفة خاصة ان المغرب من الدول التي تعاني كثيرا من قلة الأطباء مقارنة مع عدد السكان وهذا حسب تقرير منظمة الصحة العالمية ، اعرف اطباء من السنغال والله فيهم الانسانية والقناعة وحب المهنة اكثر من ……
يجب إنقاذ البلاد من الأجانب و خاصة الأفارقة منهم الذين يتعاطون التسول في شوارع المدن المغربية و يشوهون صورة البلد.
والله ما يحشمو هاد الناس دابا عاد بان ليهم خدمة صحة المواطن ، وهو يهان صباح مساء في مصحاتهم الاي حولوها لأماكن لا ستنزاف جيوب المواطنين..
رسالة لهؤلاء راه المغاربة عايقين بيكم وعلى خدمتكم الزينة ، رجاء اسكتوا فلا يوجد هناك من يصدقكم ، وعلى الدولة ان تفتح قطاع الصحة في وجه الكفاءات الاستثمارات الوطنية والأجنبية وان تتصدى للوبي الصحي الخاص الذي يسعى لتفريغه من محتواه حتى يظل المجال فارغا لهم لمواصلة الاغتناء من آلام المغاربة
صراحة هد الناس….. واش كيتيقوا رأسهم بعدا …..
الطب يساوي الأخلاق…..الإنسانية…..المواطنة…..
ماهذه الهبة الفجائية من طرف كل هذه الهيئات متحدة؟
لكي لا نسوء النية في احد. يمكن حل اشكال الكفائة باجراء مبارات مباشرة لجميع الاطباء من كل الدول بمن فيهم المغرب عند طلب رخصة فتح العيادة على ان تتم هده المبارات بلغات متعددة للاختبار العلمي فرنسية انجليزية روسية..لتساوي الفرص و الدارجة المغربية لاختبار التواصل مع المرضى.
يمكن لاي طبيب تقدم للمبارات على حسابه الخاص دون ان تفرض عليه الدولة سنوات equivalence
هدا سيضمن فرص للاطباء المغربة الكفأ اينما كان تكوينهم. و سيضمن للمواطنين جودة خدمات مع توفر اطباء.
بالمقارنة بين الاطباء المغاربة و الاجانب المستقرين منذ مدة بالمغرب، لابد من قول كلمة الحق. شتان بين تعامل الأجانب مع المرضى و تعامل الأطباء المغاربة الذين يبدو أنهم درسوا أخلاقيات الطب بالمقلوب، فلم يسبق لي أن رأيت ابتسامة أحدهم في وجه المرضى..
الأطباء المغاربة يتحدثون و كأن الكفاءة خرجت من جُبَّتهم، و نحن نرى و نسمع الكوارث التي يتسببون فيها.
الأعمار بيد الله … فالمريض سيموت، و الطبيب الذي فحصه سيموت، و كذلك الصيدلي الذي صرف له الدواء، و لا أحد منهم يعلم من سيسبق الاخر، فكم من طبيب مات قبل المرضى الذين ينتظرون منه علاجا من مرض مميت …
إنما تبقى المعاملة بالحسنى هي أساس الممارسة الطبية… فلا أحد لديه وصفة لإطالة الأعمار أو الزيادة فيها فوق ما قدر خالقها.
علاج الجروح و التقرحات و الكسور، هي كل ما ينجح فيه الأطباء، أما الأمراض المستعصية ،وقانا الله منها، فقد حار معها الطب الألماني و الأمريكي و ما زالت معاهدهم تبحث في أسرارها، و هي لا علاج لها سوى مضادات الألم إلى أن يقضي الله أمرا كان مفعولا.
كمواطن أرحب بالأطباء الاجانب، لعل و عسى يتعلم منهم أطباؤنا حسن المعاملة.
اعتقد ان الأطباء المغاربة هم رجال أعمال قبل كل شيء ولايهمهم سوى بناء العمارات وشراء الضبعان. هم الأوائل في هذا. المواطن مهلوك اذا مرض
نعم مع كثرة الأطباء نظرا لغلاء الاستشارة بدون مردودية لصحة المواطن حيث أصبحت صحة المواطن تجارة عند أكثر الأطباءعندنا بوجدة. جل الأطباءي تسابقون نحو الثروة فقط وجلهم يستثمرون في التجارة والفيرمات.
بغيت الطبيب الأجنبي لأنه غادي يجي فالصباح فالوقت ماشي حتى ل10، وفالليل غادي يخدم فالمداومة ماشي غادي يكون ناعس فدارو. والأجنبي موحال واش يعطي شواهد طبية مزورة.
انا كمغربي مع اغراق البلاد بالاطر الطبية الاجنبية لدحر الاطباء المغاربة الذين يتخدون الطب كتجارة وليس مهنة
“…..مؤكدا أن ما يهمهم هو صحة المواطن المغربي” منذ متى الأطباء المغاربة تهمهم صحة المواطن المغربي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ” …..إلى جانب التوفر على مستوى لغوي للتواصل مع المواطنين” و هل الأطباء المغاربة يتواصلون مع المواطنين؟؟؟؟؟؟؟
هادو يغاوا يصيفتوا المرضى و المعطوبين المغاربة الى مصحاتهم الخاصة او الكاينيكات لي كيخدموا فيها او لوطيلات لي كيشدوا فيها الكوميسيون!
من قبل كان المعلم يسال التلميذ ماذا تريد ان تصبح مستقبلا و لماذا. فيجيب التلميذ: طبيبا لكي يساعد ابويه و اخواته و جيرانه و اهله في حالة مرض او حادثة. و الان عندما يسأل المعلم و الاباء و الامهات نفس السؤال لابناءهم، يجيبون انهم يريدون ان يصبحوا اطباء للحصول على سيارة فارهة و فيلا و سخارة و عساسة و سفريات خارج المغرب و في حالة مرضهم يعالجوا في فرنسا او ألمانيًا!
أرجوكم أخبروني هل الطبيب الدي يكشف عن حوالي ستون مربض أو أكثر في اليوم طبيب ؟؟ عندنا في وجدة تأخد موعدك عند الفجر لاسيما طبيب الأعين والسكري وغير دالك من الاختصاصات ناهيك من الأثمنة 300درهم للاستشارة لدا يجب وفرة الأطباء وأن لا تتعدى الاستشارة التي تدوم سوى خمسة دقيقة 150درهم للاختصاصي و100درهم الطبيب العام وأن لا يتعدى في اليوم 20 استشارة كحد أقصى.
يقول الدكتور ان الأطباء الخواص تهمهم صحة المواطنين، على من يضحك صاحبنا،همهم الوحيد هو المال ثم المال، الثراء ثم الثراءأما المواطن فهو أخر اهتماماتهم.هل المصحات الخصوصية تقبل بمريض وإلا عطاءه العناية الكافية بدون تقديمه شيك ضمانة،هل سمع أحد بطبيب قام بفحص مريض مجانا لأنه لا يتوفر على المال. ثمن الفحص يتراوح ما بين 200و400 درهم دون الفحص بالصدى ووووو إذن كفى مغالطات
كلام جميل يراد من وراءه باطل…خايفين من المنافسة لماذا لا تتحدثون عن صحة المغاربة عندما لا تكون هناك قدرة لاداء … اعطوني كم من مصحة تخصص عملية استشفائية تضامنيةمع الطبقات المعوزة ….
المهم مهنة الطب في المغرب مهنة السماسرة الا من رحم ربي
السماح للأجانب بممارسة الطب بالمغرب قرار صائب و جيد جدا…. و جزيل الشكر لصاحب القرار …..صاحب القرار هو من تهمه فعلا صحة المواطن المغربي…..
“مؤكدا أن ما يهمهم هو صحة المواطن المغربي”.
متى تهمكم صحة المواطن بقدر ما تهمكم جيوبهم، وبأي معيار اعتمدتم على أن الأطر الأجنبية بدون كفاءة؟
في مدينة متوسطة كأرفود في إقليم الرشيدية بالجنوب الشرقي المغربي المنكوب صحيا واقتصاديا ووو منذ أكثر من ست أو سبع سنوات لا يوجد طبيب على الإطلاق بالمستشفى المحلي بالمدينة وكل حالة مهما كانت بسيطة بل وتافهة يتم توجيه المريض وعائلته إلى مدينة الرشيدية (75 كيلومتر شمالا) حيث لفظ الكثير من المواطنين أنفاسهم الأخيرة بالمشفى المذكور أو خلال الرحلة إلى الرشيدية، حيث لا يوجد أي شيئ يمكن من إسعافهم، ورغم أن الساكنة اشتكت الأمر مرارا وتكرارا إلا أنه لا أحد استجاب لمطالبها الدستورية الملحة، ويكمن الاشكال أساسا في رفض جميع الأطباء تقريبا العمل بهذه المناطق النائية وكأن سكانها ليسوا بشرا يحتاجون التطبيب..والمصحات الصغيرة (المحرتكة ) في أرفود والريصاني فهي مخصصة لحلب الفقراء بلا فائدة ولا علاج..أما السادة الأطباء فالجميع يعلم أن غالبيتهم اتخذوا المهنة وسيلة للإغتناء على حساب بسطاء وضعفاء هذا الوطن، وعليه فإن خلق التنافسية بغرض تخفيض فاتورة التطبيب لدى المغاربة بجلب أطباء أجانب فهو أمر محمود ومطلوب..وما على السادة الأطباء المغاربة سوى الرفق بمواطنيهم ليبرهنوا حقا أن قلوبهم رحيمة ولا تهمهم الملايين…
C est une question des parts de marché qui vont perdre ni plus ni moins
أعداء المنافسة الحرة يمنون النفس بقاء دار لقمان على حالها لمزيد من حلب المواطن المغلوب على أمره مقابل خدمات أقل ما يقال عنها أنها ضعيفة ولا توازي قيمة المصاريف المدفوعة. كفى من المتاجرة بماسي عباد الله إذا بقيت عندكم ذرة شرف.
والله الى المقال شيء مضحك ما بقوله هاد الناس.
الأطباء في المغرب ولاو ماكينة ديال الفلوس ولا تهمهم صحة المواطن ، في اعينهم الا الدرهم ونهب جيب المريض لا شيء.
أخذت تجاريب كثيرة مع الوالدين والله ماكين غير جبد بلا نتيجة ، ما كاين غير كتب لاءحة طويلة ديال الدواء بلا فحص كانهم فءران تجارب. الضمير ديال الانسانية ما بقاش او ولى غير الاغتناء في عقول الأطباء الخواص الله يستر.
المنافسة سوف تعطيكم فرصة كي تربيكم شيءا ما ان تكونو أطباء ماشي بزناسة وأتمنى ان لا تعدو الأطباء الأجنبيين بمرضكم اسمه النهب ولا الشفافية.
واش تا تعاودو زبوركم والكذوب لشعب لن يعرفكم؟ كولشي عارف الحقيقة ويتمنى ان تتغير الأمور الى احسن.
ضحكتني كلمة ” تهمنا صحة المواطن المغربي” حسبنا الله ونعم الوكيل
الصيادلة يتهمون الأدوية الرخيصة والتي لا يستفيدون منها بأنها مضرة .
والأطباء يتهمون أطباء العالم بأن تكوينهم دون المستوى لأنهم سيقتطعون حصة مهمة من مداخلهم.
يتشدقون بصحة المواطنين .وحين تنقصك درهمات في الصيدلية أو عند الطبيب يقولون لك .منين ناقص فلوس لاش جاي عندي .حتى يكون جيبك عامر عاد جي عندي معنديش دار الإعانات أو الصدقة .
سلا م ورحمة الله وبركاته. مع المبادرة الملكية لان قطعو ا طريق على ولاد الشعب الطب وطبيب دبا ولا بحال الوزير باك صاحبي والمواطن ضحية. مع احترامي للنبلاء البعض منهم ولكن البعض الاخر الا بغيتيه سيرر دور عليه في كلينك ولا تبزنيز فيصحة المواطن نعم مع المبادرة الملكية
la question: est ce qu’ils sont compétents pour discuter de la compétence?
90% des médecins et des investisseurs marocains dans la santé sont d’une éthique douteuses
la compétence est généralement reléguée après la corruption des fournisseurs qui les alimentent de médicaments inefficaces hors circuits .
tout ça au su et au vu de l’état et du ministère de tutelle.
إن تواجد الأطباء من مختلف المدارس والمجتمعات هو امر صحي
إن مستشفياتنا محدودة الامكانيات والموارد البشرية وضروري اسوة باي مجال اخر من توفير الكوادر الطبية وخلق فرص للمنافسين حتى نطفي قليلا من نار فواتير المصحات المتواجدة حاليا وندخل للمجتمع خبرات اخرى ،ومن يرى ان احتكار التطبيب فقط للمغاربة ،هو فقط ينوى استغلال هذا الشعب ويزيد من عناءهم في قلة الكوادر الطبية،وقلة التنافس في الخدمات الطبية والطبية المساعدة.
الكفاءة ؟ يطالبون غيرهم بما ليس فيهم،،أين هي كفاءة الأطباء المغاربة و خصوصا في القطاع الخاص،،فقط تهمهم أسعار الزيارة و الوصفات الطبية الجد مرتفعة،،مرحبا للمنافسة الشريفة و مرحبا بكل من يخدم مصالح المواطن أكان مغربيا أم أجنبيا
مرحبا بالاطباء الاجانب اطباءنا لايريدون العمل ولا يشتغلون ماعدا العجرفة والتكبر حتى اوصلوا البلاد الى مراتب متدنية عالميا كلهم بغاو الفيلات والسيارات الفارهة او زيد او زيد لكن شيءا من الانسانية والتضحية الله غالب.
على الاقل فالطبيب الاجنبي هو a jour ،انساني يتابع مجريات عالم الطب،اما انت لقد أصبحت خبيرا في العقار و غلات الزيتون و اثمان بيع الفواكه بالجملة و بسرعة البرق،تريد الفيلا و الكاتكات و الكابينيه. كل بروفيسورات فرنسا يسكنون بالشقق و حتة طبيب مغربي يسكن القصر و ….
و المواطن من حقه ان يستفد من المنافسة و على أن لا يكون في يد لوبي من بعض الأطباء الانتهازيين الدين همهم الوحيد هو ان يبقى سجين خدماتهم هم فقط و احتكار السوق
هنا في بروكسل ازيد من 200 طبيب مغربي و الاشاء عادية، و ما باغيينش يدخلوا للمغرب، لان وزير الصحة و الامراء و الوزراء بنفسهم يأتون الو اوربا للعلاج، كيف تكذبون علينا، اننكم لا تتكلمون مع الجيل الذي لم يدخل الى المارس و الجامعات، و فيقوا من القلبة !
حق اريد به باطل لهذه الدرجة تتحدثون عن الكفاءة فقط بمجرب ان الدولة قررت في قانون جميل اغراق البلاد بالاطباء الأجانب أين أنتم اذن من نهب المواطن البوفري في المصحات وبعض الأطباء العديمي الضمير يبالغون في فرض علاجات على الضعفاء فقط من أجل جيوبهم و اتقو الله في هذا الوطن الناس الطبة كرهوتونا فيكم و في البلاد بسسب جشع بعضكم الله اياخذ الحق.
البنية التحتية قبل الاجانب وإلا سنجعل من اطباء الاجانب ينهجون نفس نهج الاطباء المحليين
كون دايرين خدامتهم من شحال هادي مانوصلوش لهاد الحالة.
-بنادم خدام مع الدولة موفرين ليه جميع الحقوق. منين كنمرضوا ونمشيوا لعندهم تيلعبو علينا ل 10.
# ها لي ناعس، ها لي سالت، ها لي باغيك تدور معه، ها لي باغي يستفزك، وا بزااااااففففف.
@@ المرجو إغراق المغرب بالأطباء والممرضين من كل الألوان والتخصصات.
انا مع اغراق البلاد بالاطباء الاجانب لانهاء احنكار هدا القطاع. اكيد على ان هدا سبكون له وقع إيجابي على صحة المواطن الدي اتقل كاهله التطبيب.
لكن المواطن مادا يريد. نحن نريد أطباء أجانب لأن الكفاءة والمتابرة موجودة عند الاجانب , أنتم فقط تريدون أن تنفردوا بالمواطنين لتضخيم ثرواتكم المضخمة أصلا. نحن نعلن وسنطالب بفتح الباب على مصراعيه في مجال الصحة للأجانب والمستثمرين وأنداك ستصبح الفاتورة والكفاءة هي المعيار. انداك ان كنت كفء فلا خوف عليك وان كنت غير دلك فلتبحث عن حرفة أخرى غير الطب. بلغ السيل الزبى بالله عليكم فحص بسيط لثلات دقائق ب 300درهم أو 500درهم يأخدها الطبيب من فقير لا يملك حتى الحداء ألا تستحيي منكم الانسانية ألا يعد هدا العمل سببا في تفجير الثورات وخراب الامم . ألستم واعون بخطورة هكدا أفعال . الدولة يجب أن تتحمل مسؤوليتها.فالصحة حق من حقوق المواطنة.
آخر إنسان تهمه صحة المغاربة هم الأطباء للأسف الشديد! (إلا من رحم رب العالمين)
هذا الكلام قلوه لشي حد ماساكنش فالمغرب أو من لم تذهب يوما إلى المستشفى العمومي لحسن حظه
، و نعلم علم اليقيين ما يحرك هؤولاء، جيوبهم لا غير!
إمضاء:
مواطن من تحت الأرض
لطالما اتهمنا الغرب بالعنصرية لرفضهم العمالة الاجنبية ، وهانحن اليوم نرى أبناء جلدتنا يرفضون اغراق المغرب بالاجانب، والله والله لنحن اكثر رفضا للاجانب على ارضنا
لم اعد اثق في الطبيب المغربي بعدما فقدت ابني قبل ثلاث سنوات في مستشفى تازة بعد ساعتين من دخوله اليه مساءا بسبب ارتفاع درجو حرارة جسمه وغياب طبيبة الاطفال في ذالك الوقت دفنت ابني وفي قلبي جرح سيبقى حتى مماتي واطلب من الله ان يجعل عمري على قد صحتى
كل هدا الكم الهاءل من المال الدي يربحونه ومص دماء المغاربه لا يؤدون حتى الضرائب الواجبة عليهم المواطن ما استفادة بالعلاج والدولة ما استفادت من الضرائب على حقيقتها واخيرا يطالبون بالكفاءات على الأطباء الأجانب وينسون انفسهم
كيف يعقل ان طبيب ولد البلاد وعارف مستوى المعيشة ديال خوه المغربي.ويبقى يمص ليه في الدم ديالو.وخصوصا اصحاب الامراض المزمنة.بصفتي واحد من الشعب كنطالب بدخول الاطباء الاجانب الى المغرب لمزاولة هذه المهنة.كاين لي غادي يقول الاطباء المغاربة عنهم كفاءة.غادي نقول ليك متافق معاك ولكن راهم ماشي هما لي لقوا دواء ديال كرونا.
الحل بسيط, و هو اعتماد امتحان خاص للاطباء الاجانب فمن ينجح بالامتحان ويثبت كفائته فمرحبا به في بلدنا. دول عظمى كأمريكا و بريطانيا تعتمد الامتحان للاطباء الاجانب فلماذا لا نفعل مثلهم ؟؟
احسن مافعلت هده الحكومة الاطباء في المغرب راكموا الثروات على حساب الشعب ولا حسيب ولا رقيب
حتى يكونو الأطباء المغاربة عندهم كفاءة عاد هضرو على الأجانب يا المجرمين ما كتهمكمش صحة المواطن كانهمكم لفلوس ديال المساكن المغاربة او الفقراء كايبيع لي وراه او لي قدامو باش يدير عملية جراحية او ف الاخر كايلقا راسو مات او ما كيبغيوش يسلمو الجتا لدويه حتى يتشوف ليهم جيوبهم بحال تقول اسير حرب كان ف أكادير واحد الطبيب سميتو كامارا كان من امهر الأطباء لكن مع الاسف كاتشفاتو السلطات خدام مع الي كايبيعو أعضاء البشر كانو صحراوا كولهم كايعرفوه او كايمشيو لعندو كان معروف من باب الصحراء كليميم إلى الكويرة كايجيو لعندو
والله فكرة جيدة اطباء اجانب الاستشفاء في المغرب سيتحسن على الاقل عندهم ظمير تنتمنى تكون حتى في قطاعات اخرى عمومية
بكل صراحة أعترف ان اكثر فئة أمقتها في هذا البلد هي فئة الاطباء.. وخصوصا منهم الذين يتحدرون من اوساط فقيرة او قروية..هؤلاء ذاقوا المال و النعمة ، ويظنون انهم التحقوا بالطبقة البرجوازية.يحتقرون المواطنين البسطاء..ويظنون انهم مثقفون …وهم اشباه أميين و أنصاف متعلمين.. بلا رصيد معرفي ولا اخلاقي..اذا لم تتدخل الدولة لإنصاف المواطن وحماية صحته..فلتنتظر المجهول…فدول عرفت استقرارا سياسيا بفضل توفير رعاية صحية لمواطنيها…وفي وضع المغرب..الوضع ينذر بالكارثة
الحمد لله والحمد لله آلاف المرات
الان حصحص الحق وظهر الباطل المعلوم للكل.
نعم لاغراق الوطن بالاطباء الاجانب لكي ينافسوا المسترزقون على اظهر الفقراء .
من منا لم يعش تجربة مريرة مع اخواننا الاطباء الانسانيين، الذين يقولون اولا الشيك وبعد ذالك نرى مايمكن عمله.
بتمغربية باركا من التمسكين والتهريج لابد بقبول الامر الواقع الآتي ان شاء الله؛ لكي ينتعش هذا القطاع بالإنسانية والكرامة للمريض.
باركة من حلب المواطن المغربي.
وقال السملالي، في تدخله بالندوة:
“مرحبا بمن هو أفضل منا لنتعلم منه؛ لكن الأطباء الذين سيحلون من دول أقل منا تكوينا وكفاءة نرفضهم”.
الله يلعن اللي ما يحشن
تلقى نصهم ارسلو ابناءهم لدراسة الطب او الصيدلة في تلك البلدان التي يقولون عنها انها “أقل منا تكوينا وكفاءة “
مع الأطباء الأجانب المريض سيعامل بكرامة……بعض أطباؤنا يتعاملون مع المريض كأنه يطلب الصدقة ….. أطباء القطاع العام يأخدون راتبهم مقابل العمل مثلهم مثل جميع الموظفين ….و أطباء الخاص هم لا شيئ بدون المرضى الزبناء……..
كما جاء في التعليقات
الخشية من التنافسية – السعي للربح المادي على حساب المواطن – الفاتورة دون مستوى الأداء لجميع المصحات الخصوصية والمشرفين عليها …. وختام المسك غياب المسؤولية والمحاسبة .. أخطاء طبية فادحة تصل مستوى الجريمة المنظمة بدون ظمير ولأجل المادة فقططططط …
الله الوطن الملك تحية إجلال لملك البلاد اللهم احفظه بما حفظت به القرآن الكريم لولاه لفعل بنا السفهاء ما تفعله الدءاب بالفريسة
سؤالي لكم الا تستحون ام انكم لم تشبعو من ملء جيوبكم من اموال الفقراء نحن لم نعد نخاف الا من طبيب ليس له ضمير لا نخاف الا من ممرض لا يملك حس الانسانية لا نخاف الا من استهتار المستشفيات اصبحنا ننطق الشهادتين قبل ذخولها لا املك الا ان اقول ان لم تستحي فافعل ما شئت
أنتم أ يها الاطباء الغير الشرفاء جعلتم من المغرب مزرعة لكم تشيدون مستشفيات خاصة كأنها فنادق خمسة نجوم وكلها على ضهر هدا الشعب الوفي مرحبا لأطباء المغاربة والجانب الاكفاء