بعث أمير الكويت، الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، رسالة خطية إلى الملك محمد السادس، “تتصل بالوشائج والأواصر التاريخية الأخوية بين البلدين والشعبين الشقيقين، وسبل تعزيز الترابط المتين القائم بينهما في مختلف المجالات وعلى كافة الأصعدة”.
وأفادت وكالة الأنباء الكويتية أن الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح، وزير الخارجية وزير الدولة لشؤون مجلس الوزراء الكويتي، قام بتسليم الرسالة إلى الأمير مولاي رشيد شقيق الملك محمد السادس.
وأضاف المصدر ذاته أن تسليم الرسالة جاء في إطار الزيارة الرسمية التي يقوم بها وزير الخارجية الكويتي، الجمعة، إلى العاصمة الرباط.
وحضر هذا الاستقبال عن الجانب المغربي ناصر بوريطة، وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، وعن الجانب الكويتي عبد اللطيف علي عبد الله صالح اليحيا، سفير دولة الكويت بالمغرب، والشيخ جراح جابر الأحمد الصباح، مدير شؤون مكتب وزير الخارجية.
اتمنى ان يكون الأمر يتعلق بفتح قنصلية باقاليمنا الجنوبية أن شاء الله…
تحمية للأشقاء الكويتيين
حفظ الله البلدين الكويت والمغرب
عاش جلالة الملك محمد السادس
وعاش امير الكويت نواف الأحمد
المغرب والكويت تربطهم علقة متينة لا تنسى الدولة الوحيدة لى وقفت بجانب الكويت في الغزو هى الوحيدة من المغرب العربى كانت مع الحق وضد الغزوالله ايدومها علاقة اخوية والى الامام انا اعيش بالكويت واحس انى معزز غير الدول الاخرالحمد لله
باسم الله شي قنصلية فالطريق هادي جايه
الكويت ما زال موقفها غامضا ومبهما من قضيتنا الوطنية
قبل زيارته بلادنا قام بزيارة الجارة الشرقية وأتساءل هل هذا له علاقة بالصحراء المغربية ؟؟؟؟
سمعت تصريح و زير الخارجية الكويتي على التلفزيون الجزائري امس. موقف اكثر من مريب ! يتحدث على حل المشاكل الإقليمية وفق قرارات الأمم المتحدة و القانون الدولي !! اما الوزير لا يفهم معنى ما يقول بايحاء من بو قادوم و اما الكويت انضمت إلى مجموعة الدول الحربائية التي تلعب على الحبلين.
بسم الله الرحمان الرحيم ادام الله المحبة والأخوة الصادقة بين الشعبين المغربي والكويتي ولجلالة الملك محمد السادس العلوي حفظه الله والأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أدام الله عليهم بالصحة والعافية و طول العمر حتى يرتقيا بالبلدين إلى أعلى المراتب وما دلك على الله بعزيز,
الله الوطن الملك تحياتي لكم ستكون زيارة موفقة انشاء الله
رحم الله الامير جابر الصباح ، واكب تطور البنية التحتية المكلفة في المغرب في عهد الحسن الثاني رحمه الله. خاصة السدود( الماء.الماء.الماء ) و الطرق السيارة. مشاريع ينعم بها اليوم المغاربة ، و صانعوها اليوم تحت الثرى. اللهم جعلها في ميزان حسناتهم . / مشاريع اختيرت على اساس،ان يكون نفعها يغطي غالبية السكان. الكل سيرحل يبقى العمل الصالح. بوركتم لهذه الهداية..
نرجو الله ان يهدي باقي الدول العربية
الغنية ،الى مساعدة أشقائها ، و ضخ استثمارات مهمة في اقتصادها ، وخلق فرص الشغل للملايين من العاطلين ،خاصة في هذا الظرف
التاريخي الصعب بسبب الجائحة .
أود الرد على صاحبي التعليقين رقم 7 و 8:
لا يمكن أن تخطأ الكويت وتزيغ عن موقف ثابت وصريح إتجاه الدولتين المغربية والسنغالية نظرا للدعم التي إستفاذت منها في 1991 عند اجتياح قوات صدام حسين الرئيسي العراقي السابق لدولة الكويت. هذا رأيي الشخصي كوني إشتغلت طيلة 5 سنوات بورشي بناء محورين طرقيين اثنين يقعان على الحدود لتتبيث الوحدة الترابية في مناطق قابلة لبروز انفصاليين بدعم من قوى أجنبية:
– قبل إجتياح الكويت، في 1987/1989 كنت مهندس مدني مسؤول ميداني على الشطر رقم 1 من المحور الطرقي العركوب/أوسرد.
– بعد تحرير الكويت، مباشرة بعد استشهاد 200 جندي سنغالي كان في مهمة بشبه الجزيرة العربية، كنت مهندس مدني مسؤول مباشر على أشغال بناء طريق دولي طوله 163 كلم بالسنغال بجهة “كيدوكو” على الحدود مع جمهوريات غينيا-كوناكري ومالي وغينيا-بيساو. كانت الحكومة والشعب السنغالي يرغبون في حماية مناطقهم الحدودية من محاولات الانفصال كما كان عليه الحال بمنطقة “كازامونس”. تلك الرغبة تحقق بفظل الدعم المالي الكويتي الذي شارك في تمويل المشروع وفي الدعم التقني الذي قدمه المغرب في إطار تجربة تطوير التعاون شمال/جنوب/جنوب.
دور الكويت معروف بالتوسط بين الاخوة الأشقاء، وقد لعبت ادوار مهمة في عدة قضايا، آخرها الصلح الدي وقع بين السعودية والإمارات وقطر، لا استبعد ان تقوم بنفس الدور بالنسبة للمغرب والجزائر، واظن ان هناك اشارات قوية تتجلي في تغيير موقف الاعلام الجزائري فمؤخرا لم نعد نسمع ذلك العداء اليومي واللامتناهي، علي اي نحن قي المغرب لدينا قناعة بان الحق حق ولا يعلو عليه، واتمني ان تتركنا الجزائر وشاننا، حتي ادا كانت تطمح لغد افضل، فنحن نبني ولا نخرب، وسبكون احسن اختيار يرافق ما تطمح اليه الجزائر الي جزائر جديدة….
الكويت لعبت دورا كبيرا في نشر الثقافة بالعالم العربي
من ينسى دور مجلة العربي في تنوير المواطن العربي
وانا شخصيا استفدت كثيرا مند طفولتي من هذه المجلة الفريدة من نوعها
خاصة وانها قربت الثقافة من كل الفئات بما فيه الفقيرة نظرا للثمن الملائم لمختلف الطبقات
شكرا للكويت