على الرغم من إغلاق الحدود مع إسبانيا، فإن هذا البلد الأوروبي يقوم بتنظيم رحلات بحرية وجوية لنقل المسافرين العالقين والمقيمين بالمملكة.
ونظمت إسبانيا، التي نقلت مئات المسافرين جوا وبحرا، رحلة جوية من مطار محمد الخامس الدولي بالدار البيضاء صوب مدريد على متن طائرة إيرباص A350 بسعة 348 راكبًا.
وأعلنت السفارة، منذ أيام، عن تفاصيل الرحلة رقم 60 التي انطلقت من طنجة صوب الجزيرة الخضراء؛ وهي الرحلة التي خصصت لنقل المسافرين الإسبان والمقيمين في هذا البلد الأوروبي الذين يسافرون مع أو بدون سيارة مسجلة في إحدى دول القارة.
وحسب السفارة ذاتها، فإن هذه الرحلة ضمت 711 مسافرا؛ فيما انطلقت، منذ أيام، الرحلة رقم 59 التي ضمت 735 مسافرا.
وجددت الخارجية الإسبانية توصياتها لمواطنيها الراغبين في السفر، قائلة: “إذا سافرت إلى الخارج ضع في اعتبارك الوضع غير المؤكد بسبب فيروس “كورونا” في ما يهم: الحدود، الحجر الصحي، القيود المفروضة على التنقل”؛ مع الاعتماد على تأمين يغطي جميع احتمالات السفر.
وقالت الجهة الحكومية ذاتها: “لا يمكن اعتبار أي رحلة إلى الخارج آمنة تماما، وقرار السفر أو عدمه هو مسؤولية المسافر وحده. لن تكون الدولة مسؤولة بأي شكل من الأشكال أو بأي مفهوم عن الأضرار التي قد تحدث للأشخاص أو الممتلكات، سواء بسبب التقيد أو الجهل أو عدم الامتثال للتوصية”.
وتابعت الخارجية الإسبانية قائلة: “أي قرار يتعلق بالسفر أو الإقامة أو المغادرة يعود إلى المواطن حصريا. يُذكر، على أي حال، أن الرحلة تتم دائما على حساب المسافر، وعلى نفقته، وأن الفرد يتحمل جميع النفقات المترتبة عن العلاج في المستشفى أو نقل الجرحى أو إعادة الجثث إلى الوطن”.
سبحان الله كل الدول تنظم رحلات استثنائية لإجلاء رعاياها العالقين في المغرب ، إلا المغرب تركت رعاياها للمجهول ، يعانون الضياع وعدم الأمان، وبعضهم التشرد، فوق الخوف من كورونا، لأزيد من سنة ، لماذا ياترى كل هذا التجاهل للمغاربة العالقين حول العالم وكأنهم يدفعون ضريبة سفرهم؟!
لا حول ولا قوة إلا بالله
رغم ما تكتبه ااسفارة ووزارة الخارجية الإسباني من تحذيرات لمواطنيها من السفر الا انها في الأخير تقوم بواجبها وتتحمل مسؤوليتها إزاء مواطنيها وترحلهم الى ديارهم في سلام
المغرب بدوره خاصو يرجع العالقين في مختلف الدول راه الناااس بقاو متشردين فالزناقي مالقاو ماياكلو و الطلبة حتا هما لي بغاو ارجعو … لا حول ولا قوة الا بالله العظيم .
اعادة المواطنين العالقين بالخارج امر سهل جدا يكفي ان ترسل طاءرة لارجاعهم مع العلم ان هدا المواطن مستعد ان يؤدي ثمن تذكرة الذهاب واللاياب لاكن المشكل هو ان الدولة غير مستعدة للقياب بذلك لسبب بسيط هو ان المواطن لايهمها.
كون هي تاحنا قمت بالإجلاء ديلنا من هاذ البلاد لي ما ديرش لقمة لولاد بلادو ولينا عايشين فغابة القوي يكل الضعيف ، الاساتذة ولو تيكلو العصا هما ودكاترة الله يعطنا معكم المزيد من الصبر.
regardez la valeur des européens au pres de leurs grands dirigeants. pas comme les pays arabes qui laissent crever leur population à l abandon
نكونو واقعيين هادوك رحلات تجارية وغالية السعر حاولو تبقاو تشرحو القارىء كيف تمر هاد الرحلات الاستتناءيىة لان اغلب المعلقين يضنون انها على حساب الدولة
شفتو ناس لي وخا اغلبيا سحقة مغربا هدو مسمحتش فيهوم سبانيا اوا اجي عندي شي وحد اقوليا المغرب احسن بلاد في العالم
راه لقاديا نايض فيها لبيع وشرا التذكرة ديال لباطو وصلة اربعة الاف درهم
هههه زعما مجاتهومس حشومة كينشوا بحال هادشي والله ثم والله الى الصومال عادت رعاياها من اوربا اما بلدنا كارثة بعد كارثة في الجالية وزيد مرحبا بكم في بلادكم
المرجو من المسؤلين إجلاء المغاربة العالقين غي تركيا والدول الأخرى هذا عيب الدول الأخرى تفعل ذالك والمغرب لا…