قالت الجمعية الألمانية لطب المسالك البولية إن متاعب البروستاتا غالبا ما تهاجم الرجال اعتبارا من سن الخمسين.
وأوضحت الجمعية أن الأعراض التي تنذر بمتاعب البروستاتا، تتمثل في مشاكل التبول (الرغبة الملحة في التبول وضعف تيار البول) والسلس البولي وألم في البروستاتا وألم عرق النسا ومشاكل في التبرز وتراجع القدرة الجنسية ووجود دم في البول.
وشددت الجمعية على ضرورة استشارة الطبيب فور ملاحظة هذه الأعراض لإجراء الفحوصات الطبيبة اللازمة، مثل اختبار مستوى “مستضد البروستاتا النوعي” (PSA)، مشيرة إلى أنه إذا زادت قيمة هذا المستضد، فقد يكون هذا مؤشرا على تغير حميد (التهاب أو تضخم) أو خبيث (سرطان) في البروستاتا.
جدير بالذكر أن البروستاتا هي أحد الأعضاء التناسلية الذكرية، وتقع هذه الغدة أسفل المثانة وتحيط بالإحليل.
وتزن البروستاتا حوالي 20 غراما، ويبلغ طولها حوالي 3 سم وعرضها 4 سم. وتنتج الغدة إفرازا يتم إطلاقه في مجرى البول أثناء القذف ويختلط مع الحيوانات المنوية، ويشكل حوالي 30 في المائة من السائل المنوي ويضمن حركة أفضل للحيوانات المنوية.
االادمان على شرب الكحول والتذخين من بين اهم الأسباب للإصابة بسرطان البروستاتا خصوصا بعد سن الخمسين سنة.
و بعد السلام.
و الله لا يسعني بعد قراءة هذا الموضوع إلا أن أقول “سبحان الله الذي خلق كل شيء وأحسن خلقه.20 غرام و ترى كم أهميتها وكذلك مشاكلها.
إلى أبو أحمد: لو “خلقت” البروستاتا بعيدة عن الإحليل قليلا لما كان هنا مشكل.تحياتي
المشكل الرئيسي لمشاكل البروستاتا عند الرجال يكمن في الاذمان على تناول الأغذية ذات الطبيعية الحيوانية من لحوم و اجبان.
هذه أمور نغرفها،لماذا لم يتم ذكر أهم المضادات الحيوية للحد من آلام البروستاتا وكذا أنواع الأغذية يجب تجنبها أو النظام الغذائي الجيد والمفيد للبروستاتا—-ثم أنواع الامراش التي تصيب هذه الغدة،الفيروسية او البكتيرية وغيرها——-
علاج البروستات هو غض البصر لا احكي من فراغ تجربة شخصية
حسب تجربتي المتواضعة فإنني أزور الطبيب 4مرات في السنة لأنني لدي تضخم قليل مند سنة 1992الى يومنا هذا مع تتبع حمية وهي عدم تناول الحليب ومشتقاته ولحم البقر والخروف الا ايام العيد الأضحى دون الإكثار منه وتناول السلادة وطاجين بالخضروات وكذالك الإبتعاد عن تناول السكر وتعويضه بالثمر والله يشافي الجميع
la meilleure solution pour les sujets qui ne présente pas de cancer ( c’est l’embolisation de la PROSTATE L’avantage principal de cette technique est l’absence de répercussions sur les fonctions érectiles ou urinaires à long terme. mais comme par hasard les chirurgiens urologues ne la conseille pas peut-être c’est parce que ça concerne les spécialistes en radiologie interventionnel , bien sur avec l’accord du médecin traitant.mais…….