وضع شاب، الاثنين، حدا لحياته شنقا بجماعة تمروت، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لإقليم شفشاون، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وحسب مصادر جريدة هسبريس الإلكترونية، فإن الهالك يبلغ من العمر حوالي 24 سنة، عثر على جثته معلقة في ظروف غامضة.
وأضافت المصادر ذاتها أنه جرى إخطار السلطة المحلية وعناصر الدرك الملكي، التي حلت بمكان الحادث لفتح تحقيق في الواقعة وجمع المعلومات والقرائن التي ستفيد في البحث الجاري تحت إشراف النيابة العامة.
وقد جرى إيداع جثة المفارق للحياة بمستودع الأموات، في انتظار تقرير الطب الشرعي، لتحديد الأسباب الحقيقية والكشف عن ظروف الوفاة.
يتبع المنتحر الى قبره اهله وحبله فيرجع اهله ويبقى حبله يشنق به نفسه مرارا وتكرارا عقابا له من الله تعالى على شناعة فعلته،
لاحول ولا قوة إلا بالله اين دور الخطباء في المساجد والجمعيات المدنية والإعلام للتحسيس والوعي إضافة إلى الاسر والمجتمع يبدو أن الكثير يحتاج إلى العلاج ومد يد المساعدة ماديا أو معنويا أو تدخلا طبيا عاجلا يمكن انقاد الكثير..ادا تضافرت الجهود كلنا مسؤولون
أكثر من مرة نسمع بالانتحارببلدنا وخصوصا بهذه المنطقة ونأسف لهذه الظاهرة الخطيرة التي تبرز تفريطا من جميع المتدخلين سنسمع دائما خبرها هنا وهناك بتأسف الأمر الذي يستوجب التحسيس والبحث السوسيولوجي حول الدوافع والتدخل من الداخلية بجد وحزم لمنع المحظورات وتعزيز انخراط الشباب في النوادي وإدماجهم في الحياة العامة وتخليق هذه الاخيرة ورفع الحجر عن الحقل الديني البالغ الأثر وتوسيع دائرة التنمية والله المستعان
الهالك ضعيف الايمان.
كيفما كانت المشاكل!!!!!!!!!ا اتحداها ولو ان اعانق اسوار السجن لم اعصى الله ولم اقتل نفسي التي حرم الله علي الا بالحق.
كل منتحر للنار ويا لعيادو بالله.
ظاهرة الإنتحار تفاقمت بشكل مريع في الآونة الأخيرة و هو ما يطرح تساؤلات حول أسبابها و عواقبها و إن كانت الأسباب في اغلبها معروف و هو العوز بالنسبة للأسر و في صفوف الشباب يبقى ضيق الأفق السبب الرئيسي حيث يجد الشاب(ة) نفسه في مواجهة المجهول حيث لا تأطير لولوج الحياة العملية لا فرص ليبرز مواهبه لا مواكبة لطموحاته فيذهب كل ذلك في سراب الانتظار او الادمان لنسيان الواقع حتى تنهار القوى فيصبح عالة على المجتمع أو ينهي حياته بشكل مأساوي
الظاهرة في حاجة مستعجلة للإحاطة بها من كل الجوانب للخروج بحلول ناجعة و واقعية للحد منها
شباب في مقتبل العمر ينتحر عار على المسؤولين ، الاسباب واضحة الفقر البطالة وقلة الايمان والهميش مستقبل غامض…….
لم ظاهرة الانتحار مستترية في اقليم شفشاون ؟ ما المشكل ؟ كل أسبوع خبر عن انتحار في هذا الاقليم ؟ وأغلبهم شباب في مقتبل العمر !!!
صراحة الحياة لم تعد تطاق في هذا الزمن الأمل في الله
هل لم تستطيعوا لحد الان فك لغز الانتحارات في هذه المنطقة والتي ذهب ضحيتها مختلف الأعمار؟ حضور القوة سيارة الإسعاف المشرحة ثم العودة إلى الدفن دون الوقوف على مسببات هذا الفعل الذي حيرنا نحن رواد هسبريس كل يوم انتحار وقتل
هناك لعنة كلعنة بابل نزلت على هذه المدينة الجميلة ربما هناك من ألقى بسحر عليها أو طلاسيم يجب أن تتصلوا بالحاخام اليهودي فورا لإبطال هذه الطلاسم الملعونة فهو كما يقولون يجمد الماء …ويزوره حمادي بين الفينة والأخرى ليعمل له تمائم لتضبيع الرعية
الشرطة هي المسؤولة عن البحث في مثل هذه القضايا يجب التحقيق وبالاخص في هواتف الضحاية الذين توفوا .لم تقع في المغرب مثل هذ ه العمليات الانتحارية في هذه السنوات في منطقة معينة في سن الشباب هناك سبب ما والله أعلم
الكتكوتة الصغيرة تتكلم كما لو انها توفيت من قبل وعادت الى الحياة ورأت كل شيء مثلك هم هم الذين يجعلون المجتمع غبي وجاهل
وحسب مصدر آخر موثوق به جدا فقد احتل المغرب المرتبة الأخيرة بالنسبة لدول شمال إفريقيا والشرق الأوسط، فيما يخص حالات الانتحار، حيث بلغ العدد 3,1 حالة لكل 100 ألف نسمة، وذلك حسب ما كشفت عنه منظمة الصحة العالمية
وكشفت المنظمة أن المغرب يعتبر من بين البلدان الأقل تسجيلا لنسب الانتحار في إفريقيا، حيث سجلت تونس 3.2 والجزائر بـ3.3، ومصر التي تسجل 4.4 وهو نفس الرقم بالنسبة لليبيا، في حين تصل في موريتانيا 7.4
تقرير منظمة الصحة العالمية (WHO) صنّف مصر في المركز الأول بين الدول العربية حيث شهدت 3999 حالة انتحار 2020وتبعتها عربياً السودان (3405 حالة انتحار) واليمن (2435 حالة) وجاءت الجزائر في المركز الرابع بعدد حالات انتحار بلغ 2299 حالة، ثم العراق (1728 حالة) والمملكة العربية السعودية في المرتبة الخامسة برصيد (1435 حالة) ثم المغرب (1014) حالة انتحار وما يميّز المغرب هو أنه البلد العربي الوحيد الذي فاقت فيه حالات انتحار الإناث (613) حالة والذكور 400
يعني بلا نفخ ولا تهويل الانتحار ينتج عن مرض الكآبة يصيب الفقير والغني، بل أن عدد الذين ينتحرون في الدول الغنية يفوق بكثير الذين ينتحرون في الدول الفق
يوما ما سوف ينزل عليكم خبر كالساعقة وهو انتحار جماعي اما فالبحر او على اليابسة لان المواطن المغربي اصبح حله الوحيد هو وضع حدا للحياة البائسة والانتحرات مست كل الفياءت حتى الشيوخ فضلو الانتحار وكل من ينتحر يقلون انه مجنون وان كان حقا مجنون فمن دفعه الى الانتحار وهل حياة الرفاهية ام الجوع والغريب ترى العياشي ينفخ فالمروك ويحاول تدويخ الجائع باءن العام زوين هههههه يا له من زمان
ظاهرة الانتحار أو القتل منتشرة هناك بكثرة…. أما حقا هو انتحار أو تصفية حسابات لعصابات الحشيش
إلى ابن الجزاءر اتق الله أيها الجزائري لا تتشفى انت لا تعرف ماذا سيقع لك غدا وما يقع عندكم في بلادكم أكثر بكثير وهذا ليس قولي ولكن قول أصدقاء لي جزائريين وفي كل واقعة انتحار أجد تعليقاتك ما هذا الحقد