الجزائر تصدر مذكرات توقيف دولية بحق 4 نشطاء

الجزائر تصدر مذكرات توقيف دولية بحق 4 نشطاء
كاريكاتير: عماد السنوني
الإثنين 22 مارس 2021 - 16:29

أصدرت محكمة في الجزائر العاصمة، الأحد، أربع مذكرات توقيف دولية بحق أربعة ناشطين موجودين في الخارج متهمين خصوصا بـ”الانتماء إلى جماعة إرهابية”، حيث يهم الأمر كلا من الدبلوماسي السابق المقيم في المملكة المتحدة محمد العربي زيتوت، والمدون أمير بوخورس المعروف باسم “أمير دي زد”، وشخص ثالث يدعى هشام عبود، ورابع يدعى محمد عبد الله.

وساهم زيتوت، البالغ من العمر 57 عاما، في عام 2007، في تأسيس حركة “رشاد” الإسلامية المحظورة في الجزائر وبات أحد قيادييها الرئيسيين، وكان يعمل في السفارة الجزائرية في ليبيا عام 1991، ثم ذهب إلى منفاه في لندن عام 1995 بعد استقالته من السلك الدبلوماسي.

وحسب السلطات، تضم حركة “رشاد” ناشطين سابقين في الجبهة الإسلامية للإنقاذ، وتتهم هذه الحركة بالسعي إلى اختراق الحراك المؤيد للديمقراطية الذي بدأ في فبراير 2019 والمطالب بتغيير جذري في النظام السياسي.

وجاء في بيان للنيابة نشرته وكالة الأنباء الرسمية الجزائرية أنه تتم “متابعة المدعو زيتوت محمد عن جناية تسيير جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية وجناية تمويل جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة وجنح المشاركة في التزوير واستعمال المزور في محررات إدارية وتبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية”.

وأضاف البيان أنه “تتم متابعة كل من المدعوين هشام عبود وبوخرس أمير ومحمد عبد الله عن جناية الانخراط في جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة والوحدة الوطنية وجناية تمويل جماعة إرهابية تقوم بأفعال تستهدف أمن الدولة وجنحة تبييض الأموال في إطار جماعة إجرامية” لم يحدد اسمها.

وينشر أمير دي زد المقيم في فرنسا مقاطع فيديو مناوئة بشكل خاص للسلطة القائمة في الجزائر؛ في ما يقدم هشام عبود نفسه بصفته عضوا سابقا في الاستخبارات الجزائرية، حيث كان قد حكم عليه غيابيا في فبراير الماضي بالسجن سبع سنوات، وفر من الجزائر عبر تونس في غشت 2013 عندما كان ممنوعا من مغادرة البلاد، ويعيش حاليا في فرنسا.

وطلب المدعي، الأحد، إصدار أمر إيداع ضد أحمد منصوري، وهو ناشط إسلامي سابق اعتقل في 28 فبراير وموجود رهن الحبس المؤقت؛ فيما أوضح بيان لوكيل الجمهورية لدى محكمة بئر مراد رايس في الجزائر العاصمة أن منصوري التحق “بالجماعات الإرهابية، وصدر في حقه سنة 1994 حكم بالإعدام قبل أن يستفيد من تدابير الرحمة والوئام المدني”.

وأضاف البيان أن “التحريات التقنية” أثبتت أن أحمد منصوري ربطته علاقات خصوصا مع أمير دي زد وهشام عبود ومحمد عبد الله، من أجل “تجسيد مخططات ماسة بالنظام العام والسكينة العامة، وبالأخص استغلال الحراك الشعبي الذي تعيشه البلاد لإخراجه من طابعه السلمي”.

يشار إلى أن إجراءات القضاء الجزائري هذه تأتي في الوقت الذي يحشد فيه الحراك آلاف الجزائريين كل أسبوع في الشوارع ضد النظام؛ في حين دعا الرئيس عبد المجيد تبون إلى انتخابات تشريعية في 12 يونيو المقبل.

‫تعليقات الزوار

31
  • كثرة الهم يضحك! !
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:40

    إﻻرهابيون الحقيقيون هم من عصابات المافيا داخل قصر المرادية وبثكنات عسكرية من جنراﻻت ومخابرات جزائرية .. فاقبضوا عليهم. . أما المعارضة والحراك السلمي هم أبطال الجزائر وهم من سيحررونها من جديد.

  • مغترب
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:47

    من هم الإرهابيين الجنيرالات العجزة الذين لايستوعبون مايقولون ام الشعب الذي لاحول ولا قوة له . هذه نهايتهم الصبر ثم الصبر ايها الشعب الجزائري الشقيق يجب إستئصال المرض الخبيث من الجدر .

  • م. قاسمي
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:50

    صاروا يغرقون في مياه الحراك و يتمسكون بقشة محاربة الا رهاب المفترى عليه

  • العريشي
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:51

    ماذا نستنى من الحكومة التي قتلت اكثر من 400 الف من شعبها بتهمة الارهاب !!!!

  • التمسماني
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:52

    لماذا لا يستغل المغرب ورقة الطوارق و القبايل و الحراك الشعبي لتقسيم الجزائر إلى دويلات.؟؟؟؟؟. كفى من سياسة الضعف و الهوان و خاوة خاوة و من أسلوب المهادنة الذي يتبعه المغرب. الجزائر دولة عدوة و يجب التعامل معها على هذا الأساس. العين بالعين و البادئ أظلم.

  • هسبريسي
    الإثنين 22 مارس 2021 - 16:58

    لقد سبق أن قامت السلطات الجزائرية بنفس الشيء أكثر من مرة وطلبت باعتقالهم دوليا لكن الأنتربول لا تأخذ السلطات الجزائرية بالجدية بحيث سبق أن اعتقلت السلطات المغربية هشام عبود في مطار الدار البيضاء بحيث كان مبحوتا عليه دوليا (حسب قوله في أحد فيديوهاته) لكن عندما قامت السلطات المغربية بالإتصال بالأنتربول بمدينة ليون الفرنسية أجابتهم هذه الأخيرة بأن لا يأخذوا بعين الإعتبار لادعاوي الدولية الجزائرية. أما أمير دياز سبق وأن دعي الأسبوع ما قبل الماضي إلى قاضي التحقيق بباريس بعد دعوى من الجزائر لكن القاضي أصبح في حرج لأن السلطات الجزائرية لم يكن لها ما يثبت أدعاءاتها ضد هذا الشخص رغم طلب القضاء الفرنسي الإثبانات أكثر من مرة وهذا ينطبق على كل الحالات (تابع فيديوهات هؤلاء المعارضين وتعرف تهور السلطات الجزائرية في هذا الموضوع).

  • عبدالله
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:01

    اكبر عصابة سفاكة الدماء وإرهابية هي المرادية والغريب تتهم المعارضة بالارهاب.
    غريب امركم يا عصابة العسكر، العالم كله يعرف بالضبظ انكم جماعة عسكرية مافيوزية اكلت الاخضر واليابس في البلاد وتنتج الارهاب في كل أنحاء القارة الافريقية .
    بعتو البلاد كلها باش تبقاو في الحكم يا آرهابيين والغرب يدعمكم او ساكت عليكم . اين هي حقوق الانسان التي يتغنى بها الغرب ، إعلامها لا يبث الحراك تماما وما يقع في الجزاءر لانه لقى ما بغى، مافية تنهب وتسرق والباقي كله للغرب المنافق.
    الله يكفينا همكم يا مجرمين .

  • mouad
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:08

    المقال ينطبق جيدا حتى عندنا في المغرب
    الي عجبني هو عبارة بتهمة ” الإرهاب” ”الانتماء إلى جماعة إرهابية” حركة “رشاد” الإسلامية المحظورة ، الحمد لله أنكم بعدا كاتعرفو أنها فقط تهمة تلبق من أجل ضرب المعارضين الذين يختلف معهم سياسيا ولا تعجبنا أراؤهم سواء في المغرب أو في الجزائر .

  • نفس الشئ في المغرب
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:14

    لا فرق بيننا وبينهم.. نفس الخطة تستعمل لقمع الإحتجاجات ضد كل الانظمة.. ما وقع غي الريف و جرادة و ما وقع للصحافيين بوعشرين و و و و الراضي و و و… والكثير والكثير في المغرب..
    ليس في القنافد املس

  • ليس في القنافد املس
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:18

    ما وقع لدينا في الريف من إعتقالات و محاكمات ظالمة و ما وقع ايام عشرين فلراير وما وقع لبوعشرين وغيرهم من العديد من الصحافيبن والنشطاء خير دليل بأنه كل الانظمة العربية والإسلامية والافريقية مستبدة ومتشابهة في التسلط على شعوبها

  • OIJDA
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:19

    Le peuple algérien sait que ces quatre. personnes sont des opposants au régime criminel……. ce régime qui a assassiné sauvagement plus de 250 000 innocents,…… ce régime à assassiné des vieillards, des femmes, des enfants……. tout le monde sait que les vrais terroristes sont les généraux de al mouradya ..en plus, ces généraux ont enlevé plus de 25 000 algériens et jusqu’à aujourd’hui, il n’y aucune nouvelle sur ces 25 000 disparus …. OÙ SONT LES ORGANISATIONS DES DROITS DE L’HOMME..???????????????…..
    ..

  • مغترب
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:33

    و هل هناك أكثر من إرهاب الدولة الذي يمارسه جنيرلات الجيش الحاكم منذ الإنقلاب البومدييني و مرورا بالإرهاب العسكري الدموي الذي نفذه في العقد الأخير من القرن الماضي او بما يعرف بالعشرية السوداء الى التحايل و النصب على الشعب و مواصلة الحكم بطريقة سلسة بعد الإطاحة ببوتفليقة

  • محمد
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:39

    بدأت زوبعة الحراك تذهب برؤوس العسكر…. هنيئا لكم لم يبق أمامكم الكثير يا شرذمة الشر…لا تنزعجوا فالنهاية قريبة… حذرناكم من المساس بدولة الأشراف .. لكن لا حياة لمن تحذر…..

  • متتبع عادي
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:39

    مذكرات التوقيف الدولية التي تعلن عليها الجزائر لا تأخد بعين الاعتبار من طرف الدول لأنها غير موتوق منها

  • محمد محمد محمد
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:43

    هؤلاء ليسوا ارهابيين بل معارضين لسياسة الجنرالات و الحكومة و الرءيس و لغباءهم ظنوا أن صدور مذكرة في حقهم لارتكابهم أفعال ارهابية يعتقلون أنهم بلداء لأن مشكلتهم داخلية وطنية لا علاقة لهم بالإرهاب الإرهابيون هم الجنرالات و المخابرات الجزائرية

  • جليل
    الإثنين 22 مارس 2021 - 17:43

    الارهبيون الحقيقيون هم من يبدر اموال الشعب الجزائري، الإرهابيون الحقيقيون هم من يتاجرون في الكوكايين ويتاجرون في المساعدات ويحتجزون المغاربة في تندوف الارهابيزن الحقيقيون هم من يخلق المشاكل مع الجيران الارهبيون الحقيقيون هم من يتسلط على ارادة الشعب ويدخل الابرياء السجون ويزور الانتخابات.

  • التيباري
    الإثنين 22 مارس 2021 - 18:00

    الارهاب هو ما تقوم دولة العسكر من قمع ونهب الخيرات البلاد….

  • من الأطلس المتوسط
    الإثنين 22 مارس 2021 - 18:17

    الجزائر تتابع سياسيين جزاءريين يطالبون بالتغيير بتهمة الإرهاب… وتحرض وتحتضن على أراضيها عصابات إرهابية مسلحة ضد المغرب بدعوى دعم الشعوب الخيالية في تقرير المصير..! عجيب وغريب منطق حكام الجزائر…!

  • محمد
    الإثنين 22 مارس 2021 - 18:34

    للأسف سنفتقذ. ال(..) بون و لم يرتح بعد على كرسيه… وكأن تلك الكراسي تدخل على اصحابها بالشؤم.. لكن لا بأس فالعبرة لمن سيأتي بعده

  • محمد لعبوني
    الإثنين 22 مارس 2021 - 18:58

    الديك المذبوح فضيحة ما وراءنا فضيحة
    نظام الأطفال او لعب ادراري كما نقول بالمغرب او لعب عيال كما يقول الأخوة المصريون
    والله أقول لهذا النظام حتى ولو كان هؤلاء مجرمون فعلا لما قمت بمتابعتهم الان لماذا الجزاءر بها حراك قويً وسترتفع حدته مع الأيام وقرب الانتخابات
    يا عباد الله الجزائريون يقولون لكم ارحلوا جميعا وأنتم تريدون تنظيم الانتخابات
    حشرتم أنوفكم في شؤون المغرب طولا وعرضا أكلتم أموال الجزاءر منذ الاستقلال تركتم عملكم الحقيقي في حراسة الحدود وسطوتم على العمل السياسي الحكومي
    الدول التي تحترم نفسها سياسيوها هم من يتحدثون لوسائل الإعلام وهم من يعلقون الا الجزاءر فعسكرها هو من يتحدث وبالزي الرسمي صورة أتذكرها لهم داءما هو ظهور تبون يوقع احدى الوتاءق وحوالي سبعة جنرالات بجانبه كأنه محاصر من الخلف والجانب
    اي رئاسة واية ديموقراطية
    تبا للجغرافيا. والفاهم يفهم انتهى الكلام

  • محمد
    الإثنين 22 مارس 2021 - 19:02

    نظام عسكري ديكتاتوري قمعي ظالم بكل ما تعنيه الكلمة. لكن الجزائريين الاحرار لن يستسلموا للعجزة و الكهول. الحراك متواصل حتى تعود الجزائر مدنية و ليس عسكرية.

  • med
    الإثنين 22 مارس 2021 - 19:30

    الحراك الشعبي الجزائري يجب أن يرفع دعوة قضائية ضد العصابة التي تحكم الجزائر وميلشياتهم البولزاريو والشياتين بالمحكمة الدولية ومحاسبتهم أين الملايير من الدولارات ،وإسقاطهم جميعا لأنهم مجرمين

  • كمال مونتريال
    الإثنين 22 مارس 2021 - 20:17

    أضن أن النظام العسكري الشيوعي الحاكم في الجزائر يريد إسكات أصوات الحراك من خلال هده المناورات اليائسة من إتهامات للمعارضة بالإرهاب وأيضا من خلال التهديد بسحب الجنسية

  • au commentaire 6
    الإثنين 22 مارس 2021 - 22:15

    il y,a un bureau d,interpol a Rabat pourquoi lyon.

  • ولد حميدو
    الإثنين 22 مارس 2021 - 22:21

    نطق السفيه بما فيه
    من يحكم الجزاءر
    جنرال المناورات العسكرية
    جنرال في المنفى
    جنرال في السجن
    جنرال المخابرات
    حسب رايي جنرالان تم العفو عنهما هما من عندهما جهاز التحكم اما تبون فمجرد منشفة و بوق العسكر

    لا دخل لنا في امورهم فقط النظام سيفقد السيطرة لانه لا يبحث عن الحلول

  • نور
    الإثنين 22 مارس 2021 - 22:23

    ههههه أحرار المغرب لي ايطالبو بالعيش الكريم اتقولو عليهم أعداء الوطن و أعداء الجزائر لي عندهم علاقات بالتنضيمات الإرهابية مثل زيطوط و حركة رشاد ( الممولة من قطر و أعضائها ارهابيين من المشرق ) اتقولو عليهم معارضين النفاق عيني عينك اصلحو بلادكم و امباعد اتكلمو على الجزائر و ماتبكيوش إذا الجزائريين دارو كاريكاتير او دمية على …

  • من العيون
    الإثنين 22 مارس 2021 - 22:24

    انصح هؤلاء الأحرار ممن يتواجد منهم على الأراضي الفرنسية مغادرتها فور و التوجه صوب أمريكا أو بريطانيا… ،فرنسا منزعجة من الحراك و لا ترغب أن يسقط حكم العصابة التي تسير من باريس

  • متقاعد
    الإثنين 22 مارس 2021 - 22:48

    الارهابيون الكبار الذين يستحقون السجن مدى الحياة هم حكام المرادية والجنرالات الفاسدين الذين اغتنوا على حساب الشعب الفقير واحتظان شردمة وهمية لا وجود لها تمولها من اموال الشعب المسكين!!!!

  • bleumarin
    الإثنين 22 مارس 2021 - 23:47

    كاريكاتير مضحك بالفعل. و لو أنه كان من الأفضل تجنب مثل هذه الرسومات باش حتى هوما مايرسموناش.ياك؟.و هي كون ندخلو سوق راسنا حسن.راه حتى حنا ماتعاملناش مزيان مع حراك الريف اللي كانت عندو حتى هو مطالب اجتماعية و اقتصادية مشروعة.أعتقد أنه من الافضل التركيز على تنمية بلادنا و الدفاع عن وحدتنا الترابية و تطوير امكانياتنا عوض سياسة جذب الحبل في الاعلام.

  • عادل القنيطرة
    الثلاثاء 23 مارس 2021 - 03:06

    أخي التمسماني اتفق معك تماما في الرأى… العين بالعين و البادي اضلم…

  • mouh
    الثلاثاء 23 مارس 2021 - 18:40

    je me demande ou va le regime algerien.

صوت وصورة
جدل فيديو “المواعدة العمياء”
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:42 7

جدل فيديو “المواعدة العمياء”

صوت وصورة
"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا
الإثنين 15 أبريل 2024 - 23:15

"منتخب الفوتسال" يدك شباك زامبيا

صوت وصورة
بيع العقار في طور الإنجاز
الإثنين 15 أبريل 2024 - 17:08 4

بيع العقار في طور الإنجاز

صوت وصورة
مستفيدة من تأمين الرحمة
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:35

مستفيدة من تأمين الرحمة

صوت وصورة
مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير
الإثنين 15 أبريل 2024 - 16:28 8

مع ضحايا أكبر عملية نصب للتهجير

صوت وصورة
تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس
الإثنين 15 أبريل 2024 - 15:55

تألق المدرسة المغربية لعلوم المهندس