أوردت تقارير صحافية مصرية، نقلا عن مصادر مقربة من لاعب الرجاء الرياضي الكونغولي بن مالانغو، أن إدارة “الفريق الأخضر” حددت 4 ملايين دولار لبيع هدافها، مشيرةً إلى أن هناك مفاوضات جادة تجمعها بنادي الزمالك المصري من أجل حسم الصفقة.
وحسب المصادر نفسها فالزمالك المصري، بقيادة مدربه الرجاوي السابق باتريس كارتيرون، يضع مالانغو ضمن أولويات تعاقداته لسد الخصاص في خط الهجوم، رغم وجود “بروفايلات” لاعبين آخرين مطروحة على طاولة إدارة النادي.
وأشارت صحيفة “اليوم السابع” إلى أن العرض الأولي الذي اقترحته إدارة الزمالك المصري للظفر بخدمات مالانغو هو 2 مليون دولار، يتم تسديدها على دفعات، غير أن إدارة الرجاء الرياضي حددت ثمن بيع هدافها في 4 ملايين دولار، الأمر الذي قد يفرز تطورات جديدة في المفاوضات بين الناديين.
ويعيش الرجاء الرياضي أزمة مالية، الأمر الذي جعله يناقش مجموعة من العروض لبيع نجومه، في مقدمتهم سفيان رحيمي، الذي يحظى باهتمام نادي الأهلي المصري، غير أن مطالب مسؤولي “الفريق الأخضر” المالية باتت تهدد مصير الصفقة.
وتواترت ردود فعل أنصار الرجاء الرياضي، منذ بداية تسرب خبر اهتمام الأهلي بخدمات رحيمي، بين من يعتبر أن نجاح الرجاء الرياضي في بيع عقد “ابن يوعري” مقابل مبلغ مالي مهم يظل نقطة إيجابية قد تنعش خزينة النادي، وبين من يرى في الصفقة المفترضة استثمارا عكسيا، يقضي بتقوية صفوف خصوم الرجاء الرياضي والكرة المغربية في المنافسات القارية، في وقت يمكن مناقشة عروض خليجية تنافس العرض المصري ماليا، مع استحضار مستقبل اللاعب الرياضي.
وباتت الأندية المصرية، خصوصا منها الأهلي والزمالك، تنافس الأندية الوطنية قاريا، وتستقوي بلاعبين مغاربة، من قبيل بدر بانون، وأشرف بنشرقي وحميد أحداد ومحمد أوناجم، علما أنها، بالإضافة إلى تقديمها عرضا رسميا للاستفادة من خدمات رحيمي، سجلت خلال الأيام الماضية، حسب تقارير صحافية مصرية، اهتمامها أيضا بكل من يحيى جبران ووليد الكرتي، لاعبي الوداد الرياضي.
اليوم يزيد هذا الخبر تأكيدا، على أن معضم القائمين على تسيير الفرق هم أشخاص تهمهم مصلحتهم الشخصية بالأساس، لأنه لو كان المكتب المسير جديا في تسييره، لما طرح أي لاعب للبيع، لأن هناك نهائيين سوف ينهون بمرة أزمة الرجاء المالية، لكن في عوض العمل الجد على الظفر بهذه الفرصة الكبيرة جدا، و إبعاد أي تشويش على الفريق و عناصره، يلجأ المكتب المسير إلى الطريقة السهلة و هي البيع و الإسترزا ق السريع على مصلحة الفريق، أناشد جميع مشجعي الخضراء الوطنية الى الانتفاضة في وجه المكتب المسير الموءقت و منعه من بيع أو شراء أي لاعب حتى ينعقد الجمع العام و تحديد رئيس جديد.
ما أثار انتباهي هي الحملة الشرسة ضد الرجاء من طرف بعض المغاربة رغم انها تلعب ضد فريق جزائري !!! هناك من يتمنى لها الهزيمة، وهناك بعض الفرق رغم الأزمة المالية تحفز لاعبيها لهزم الرجاء دون غيرها ، وهناك العصبة التي تبرمج مباريات الدوري رغم تنقل الرجاء خارج أرض الوطن !!! في الوقت الذي نجد فيه الاهلي المصري لها 6 مباريات مؤجلة ، كما ان شبيبة القبائل تؤجل لها مباراة الدوري و تخصص لها طائرة خاصة و حوافز مالية كبيرة بالإضافة شحنهم كونهم يلعبون مع فريق مغربي . إزدواجية المهام تنخر الكرة المغربية .
انا اصبحت احتقر الاندية المغربية التي تبيع اللاعبين الاندية المصرية التي تشتري منا كل اسلحتنا وتفوز بالالقاب الكبرى ونحن نقف موقف المتفرج ونتسائل لماذا نفشل .يجب على الاندية عدم بيع نجومها، خصوصا للأندية المتواجدة في إفريقيا عامة والمصرية خاصة حقودين حينما يرون نجما لدينا.
ببين مالانغو لاعب متميز ولذلك لن يتخلى عنه الفريق
كرة القدم في المغرب خصوصا يلعبها الفقراء فلا تضيعوا الفرصة– لاعب يمشي و يأتي لاعب آخر–
لنكن واقعيين، الفريق الأخضر يعاني من أزمة مالية خانقة و بحاجة إلى فك النزاعات و الديون، و أنا كرجاوي مع هذا القرار لأن 4 ملايير ستمكن الرجاء من اقتناص مهاجم آخر بقيمة مليار و تخصيص 3 ملايير المتبقية لفك جزء كبير من الآزمة.
الأندية المصرية تخطط لافراغ الفرق المغربية من لاعبيها المميزين بمساعدة اتحاد الكرة المحلي و التوفر على رؤساء أندية لهم موارد مالية كبيرة و علاقات مع اصحاب النفود . عندنا رئيس يتولى تسيير فريق وهو لا يتوفر لا على سيولة مالية و لا على علاقات تمكنه من النهوض بالفريق !!!
على الرجاء البحث عن مدرب اولا وبعيدا عن تدخلات المدعو الحداوي الذي تآمر على السلامي تكلفته بالبحث عن البديل وها هو يأتي بهذا النكرة والذي بدأت الرجاء في عهده بحصد النتائج من قبيل الإقصاء من كأس العرش والبطولة والباقي من الهزاىم والانتكاسات سيتوالى .
فإذا أسندت الأمور لغير اهلها فانتظر الساعة .
على الرجاء نهج سياسة الاعتماد على أبنائها وعلى المدرسة الرجاوية المعطاء بخلاف الغريم الذي تخلى على أبنائه .
ما يقع بالعالمي هو من مخلفات اقالت السلامي. و خوفي أن يكون مكتب و جمهور الرجاء قد ظلم السلامي لان اليوم نرى الهزائم تتوالى و المشاكل أيضا بين الاعبين و المدرب و المكتب. الله تعالى لا يحب الظلم. أما المشوشين أعداء النجاح فدائما ما يحاولون التاتيير على الاعبين في متل هذه الأجواء النهائية.
مالم ينتبه له البعض ان منطق قوة المال هو ما يحكم كرة القدم فحتى لو رغبت في بقاء لاعب ما فان لم يكن لك سيولة مالية لتحسين عقده فمن السهل على اي فريق ان يخطف نجومك الاكيد ان ملانغو ورحيمي يلعبان اخر موسم رفقة الرجاء فقط ما ارجوه هو عدم التعامل مع فريق الزمالك فبالاضافة الى انه فريق منافس فالنادي يعرف عدم استقرار مادي مما قد يدخل الفريقين في نزاعات لتحصيل دفعات الصفقة اظن ان نهائي السوبر وكاس محمد السادس احسن فرصة لتسويق اللاعب خليجيا وبيعه لاحد الاندية هناك
للاسف الرجاء لا تعرف كيفية الاستثمار في الاعبين.
لو ذهب مثلا للاهلي لباعته بضعف المبلغ .
مالونغو من ركائز الرجاء وليس للبيع الرجاء في حاجة لتدعيم الركائز وليس التخلص منها ، من سيكون مكان مالانغو او رحيمي لو ذهب ؟؟ لماذا الاهلي لاتفرط في نجومها وسببا لذلك فهي تحصد الاخضر واليابس في البطولات الخارجية .
اتركو مالنغو حتى نفوز بكاس العرب ودوري افريقيا الموسم المقبل ونشارك في كاس العالم وحدالاعب في اوج عطائه اكيد ثمنه حينها لن يقل عن 10ملايين دولار .
عطيو قيمة لفرقتكم ولاعبينكم مديروش الغلط اللي دارت الوداد فبنشرقي .
لا فرق بين الرجاء و الوداد كلاهما يبحثان على المال ، اصبحا سوقا لبيع اللاعبين المرموقين لا يهمهما النجومية و البطولات الافريقية ، كل سنة يبيعان اللاعبين و مازالوا يتخبطون في الازمة ، المشكل عندهما ليس في بيع اللاعبين و انما في سوء التدبير و
بيع العناصر المهمة في الفريق سيزيد من معانات الرجاء ، لأن ستبيع وستشتري، يعني هناك مغامرة، لكن المكتب المسير لا يهمه سوى ما يملأ به جيبه لا يهمه لا الفريق و لا المشجع,,,
في حوالي الدقيقة 50 خرج المعلق عن النص في نهاءي كاس العرب شبان في محاولة استفزازية استفزتني كمواطن له غير على وحدة اراضي الوطن إلى متى نتحمل وقاحة الصحافيين المصريين بزاف هادشي
الاهلي والزمالك يفوزون بالالقاب قبل موجة استقدام اللاعبين التونسيين وبعدها المغاربة.
القضية فيها مسألة القوة التنظيمية والمالية للأندية المصرية والتي تسبق بسنوات ضوئية نظيرتها المغربية.
كم يتقاضى هذا اللاعب ليشترط الرجاء هذا المبلغ؟ هل المسؤول يظن أنه ناد في بطولة مصرية ونسي أنه يلعب إتصالات المغرب وماء سيدي حرازم أم هنالك إتفاقية ما بين الإدارتين لغسل بعض الأموال من السوق السوداء؟
كم يتقاضى هذا اللاعب ليشترط الرجاء هذا المبلغ؟ هل المسؤول يظن أنه ناد في بطولة مصرية أو جنوب إفريقية أو تونسية؟