أثار اسم مصطفى الرميد، القيادي في حزب العدالة والتنمية، الكثير من الجدل مؤخرا في لقاء حقوقي، بعدما نسب واحد من المتدخلين لوزير العدل السابق (الرميد) قوله: “أنا ليس لي أي مشكل مع المحكمة الجنائية الدولية، وهناك أطراف في الجيش وداخل القصر هي التي يجب أن تتفاعل مع الموضوع”.
وتعد هذه المرة الأولى التي ينسب فيها مثل هذا التصريح لمسؤول مغربي تولى مناصب حكومية، وفق ما ذكره مصدر هسبريس.
وكان بعض المتدخلين أكدوا خلال اللقاء ذاته عدم وجود أي إشكال قانوني أو دستوري يعرقل إمكانية مصادقة المغرب على المحكمة الجنائية الدولية.
يذكر أن الخطة الوطنية في مجال الديمقراطية وحقوق الإنسان ترتبط بمجموعة من “القضايا الخلافية”، منها موضوع المحكمة الجنائية الدولية، وعقوبة الإعدام المثيرة للجدل.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته هذا الرميد مرمد الحكومة و وزاد كملها في هذا المنصب ديال حقوق الإنسان لو كان فيه الخير كون نصف ديك السيدة لي كانت خداما معاه الله يرحمها ويغفر لها
اقتربت الاننخابات بدأت تصريحات وتهديدات من طرف حزب المعلوم يظن نفسه في الثورة الربيعية راه واخ معرت اش تقولو او تهددون اي مؤسسة او اشخاص لتمسك بكراسي راكم غادين غادين غير حتافظو بهات لعبة لي كنت مشاركين فيها لمايزيد عن 10 سنوات.انا عن نفسي لن اقبل ان اكون وزير للعدل وبعدها اصبح وزير حقوق الانسان تسبب في سجن المغارب وبعدها يلعب دور حقوقي هادي في حد ذاتها كارثة.
أنا لا أدري ما موقفه من الإعراب، لن يقل على مبني للمجهول. بما أنك لا تقدر على مواجهة التماسيح والضباع لما تشغل هذا المنصب؟ لا تريد الاستغناء عن حصتك من الكعكة، فرح براتبك السمين كمن معك. لا أعلم متدينا من السابقين أدين على شاكلتكم، تسيؤون للإسلام ومبادئ الإسلام.الساكت على الحق شيطان أخرس
ليس بينه وبين العدل وحقوق الإنسان غير الخير والإحسان ، بعيد كل البعد، هذا هو حال تجار المقدس الديني ، تشمئز منهم النفوس والعياذ بالله.
إرحلوا. …لم تقدموا شيئا لهذا البلد. .كل شيء يزداد سوءا. .باستثناء أجوركم و فيلاتكم الفخمة و مقر حزبكم الذي شيد في أرقى حي بالرباط. ..
الله إجعل البركة في التكنولوجيا الحذيثة والوساءط الإجتماعية ككل. وضحت كل شيء وفضحت ما كان مخفيا .
و حنا فين .. مين دزنا .. و فين كنا .. ما سولوش فتاريخنا .. شبابنا شنو دوزنا .. عادا جاي محايد سروال .. داير فيها متفتح .. بدوك الفخاد .. ديال .. ربيعة . . داخل الملعب .. زعما .. باغي يدريبلي .. الوقت .. و طالع للشينا .. بلا حيا بلا .. حشمة .. مقزدر تايضحك .. زعما هانيا .. الشناوا ديالنا . . طالع يلعب مع الناس .. حياتهوم عمل .. و جد و صناعة . . و كورونا .
السلام عليكم.ومتى عرف الإسلاميين المتشددين بحق حقوق الانسان وخصوصا حقوق المرأة.يعرفون فقط الحقوق عندما يتعلق الأمر بحقوقهم وحقوق شهواتهم فهم يتشبتون بها ويدافعون عنها بكل شراسة حتى لو كانت منافية للاسلام أما حقوق عامة الشعب فلا يعترفون بها ويهاجمون الشعب بكل ما أتوا من قوة كي لا يأخذها.هذا هو باختصار حقيقة الإسلاميين
الى حسيتي شي نهار براسك مصالح لتا حاجة تفكر بلي عدنا وزير ديال حقوق الانسان فالمغرب