أعلنت السفارة الفرنسية بالرباط عن احتفائها بالفرنكوفونية، مخصصة لذلك أسبوعا كاملا.
وقالت السفارة إن عدد مستعملي اللغة الفرنسية عبر العالم بلغ 300 مليون شخص، و88 دولة وحكومة، وإنها تحتل المرتبة الخامسة في قائمة اللغات الأكثر تداولا في العالم.
وبحسب المصدر نفسه، يعيش 48 بالمائة من الفرنكوفونيين في إفريقيا، والفرنسية هي لغة التعليم لثمانين مليون شخص، مضيفا أن الفرنكوفونية جهاز مؤسسي ينظم العلاقات بين البلدان التي تتشاطر اللغة الفرنسية.
وأنشئت الفرنكوفونية متعددة الأطراف في عام 1970 في نيامي بمبادرة من آبائها المؤسسين، من أمثال ليوبولد سيدار سنغور والحبيب بورقيبة وحماني ديوري ونورودوم سيانوك، وذلك بالموازاة مع إنشاء وكالة التعاون الثقافي والتقني التي أصبحت في ما بعد الوكالة الحكومية الدولية
للفرنكوفونية عام 1998، ثم المنظمة الدولية للفرنكوفونية عام 2005.
ويتمثل هدف المنظمة في ترويج اللغة الفرنسية، وتعزيز التعاون بين الدول والحكومات الأعضاء فيها البالغ عددها 88 دولة وحكومة.
وقد صيغ هذا الهدف رسميا في ميثاق الفرنكوفونية الذي اعتمده مؤتمر قمة هانوي عام 1997 ونقحه المؤتمر الوزاري عام 2005 في أنتاناناريفو.
اللغة الفرنسية لا مستقبل لها ، اللغة الانجلزية هي لغة العالم. اينما رحلت ورتحلت لن تلقى مشكلة ان تكلمت باللغة الانجليزية عكس اللغة الفرنسية لا يتكلم بها اكثر الشعوب.
اللغة الفرنسية لغة جميلة و الثقافة الفرنسية ثقافة فريدة من نوعها جعلت باريس و متاحفها الوجهة الثقافية رقم واحد في العالم، بالاظافة الى أن فرنسا أكبر مدعم للمغرب في أوروبا، لكن الإنجليزية هي لفة العلم، الفرنسية و الإنجليزية و العربية هي أسلحة الشعب المغربي، بدون نسيان لغة أجدادنا و هي الللغة الامازيغية التي ترسم هويتنا الحقيقية.
بعد العربية نريد اللغة الانجليزية رسمية بدل الفرنسية
لغة لم تعد تُسْمِن ولا تغني من جوع خاصة في مجال العلوم.
الفرنسية الميتة سيأتي عليها يوم ترحل فيه مع جيلها الذي فُرِضت عليه مع الإستعمار وتوابعه وستأتي اللغات المتداولة بكثرة الإنجليزية والصينية والإسبانية والعربية .
فرنسا مثلها كمثل الشيطان تقول للانسان أكفر فلما يكفر تقول له إني بريئ منك إني أخاف الله رب العالمين..
أسوأ وأقبح شعب في العالم هم الفرنسيين
لا يتكلمها 300 مليون شخص هذه مجرد كذبة لانهم يحسبون الدول التي تسنعمل الفرنسية ولا يحسبون عدد متحدثيها فهم يعتبرون جميع المغاربة المتعلمين يتحدثونا الفرنسية لغة ميتة لا تفيد بشيء وفرنسا التي هي مركز اللغة والثقافية الفرنسيتين تعيش حالة انهيار اقتصادي. المستقبل هو اللغة الانجليزية وبالطبع الاهتمام بلغتنا ولغة اجدادنا العربية
اللغة الفرنسية لم تعد صالحة إلا للتواصل مع الحيوانات الأايفة كالكلاب و القطط، المستقبل للغة الأم و الانجليزيه، حتى الفرنسيين انفسهم اصبحوا يلتحقون بالمعاهد التي تعتمد على اللغة الانجليزية، لتمكينهم الشغل بكبريات الشركات.
تحياتي.
من استعمركم الفرنسيون ام الانجليز؟!! لماذا تطلبون لغة لا تفهمونها ولا علاقة لكم بها عبر التاريخ؟! فرنسا هي التي خلفت لكم هذه اللعة فلا داعي للانكار وهل تضنون ان اللغة الفرنسية بالمغرب تستعمل عبثا في وسائل الاعلام والادارات وجميع مناحي الحياة العامة بالمغرب، الا تفهمون؟!
نريد اللغة الانجليزية اما الفرنسية و التطام التعليمي الفركوفني نضام فاشل والدليل جميع الدول الفرنكوفنية متخلفة…..
اللغة التي انتم تمتلكون حقوق الملكية الفكرية يستوجب دعمها بالاستاتدة والكتب والقنوات الناطقة بلغتكم.
نحن في المغرب نتمنى اليوم الذي نتخلص فيه من اللغة الفرنسبة، ومن اتباع فرنسا
إن شاء الله نحتفلو بخروجنا من هذا المعسكر البائس المقيت.
نهضة المغرب الحقيقة بتنمية لغتيه الأم الأمازيغية و العربية بجانب الإنجليزية كلغة ثانية
نرجو من الإخوة تغيير أسمائهم في التعليقات الى الحروف العربية ( كفى من الحروف الاتنية حروف العدو )
يقول المثل المغربي: ” لو كان الخوخ كيداوي، يداوي غير راسو” الفاهم يفهم وشرح الواضحات من المفضحات، والحقيقة ان الفرنسية صارت بمثابة لهجة والانجليزية لغة العلوم والتكنلويا بكل روافدها
علمو ولادكم اللغة الانجليزية .. لغة Voltaire ما فيها مستقبل.. جيبو ليا دولة وحدة كانت مستعملها فرنسا مطفراه
الفرنسية إلى مزابل التاريخ. اقسم بالله حين ترحل عن أجواء طنحة في الطائرة، لن تجد أمامك إلا الأنجليزبة حتى في أوروبا… حتى في المغرب و الحمد لله الفرنسية في تراجع.. لم تبقى إلا في الأبناك و القنوات الرسمية التي لا يشاهدها حتى اصحابها
هدا ليس كلامي بل كلام المثقفين ولا جدال فيه ان الفرنسية ي لغة الاميين بكل صدق وصراحة وحتى لما ذهبت قصد الدراسة في امانيا لم اجد الا المراجع باللغة الانجليزية رغم اننا نتلقا الدروس بلغتهم حبدا ان المسؤولين يتبنوا اللغة والمنهج الانكلوسكسوني فهو المستقبل مع العلم ان الدول الناطقة بالفرنسية دول العالم التالت والرابع
الواقع يثبت أن لغة موليير لا تجدي نفعا لا في العلوم ولا في السفر والسياحة!
المرجو تصحيح المعلومات: الفرنسية لا تحتل المرتبة الثالثة بل تحتل المرتبة التاسعة ولمن يريد التحقق يكفي نقرة واحدة على كوكل لتظهر له رتبة الفرنسية يمكنكم التحقق كذلك من الموقع العالمي الأمريكي الخاص بإحصاء اللغات على الأنترنت
اغلبية الفرنسيين متسولون لا تنفعهم هذه اللغة إلى بي الخراب
و ضلال ولذلك بذليل
للأسف أنا أتكلم الفرنسية وأتقن الفرنسية ودرست بالفرنسية ولكن الحقيقة المرة التي تأكدت منها واكتشفتها بعد فوات الأوان هو أنني وجدت نفسي أنني أكبر أمي لما دخلت عالم التكنولوجيا والأنترنت والعمل عن بعد وجدت أن الفرنسية لا وجود لها ولا مكانة لها في هذا العالم وأبسط تطبيق وبرنامج مجاني على الأنترنت هو بالانجليزية والعربية والاسبانية وفي حالة ما إذا كان مترجما إلى الفرنسية فترجمة رديئة بمصطلحات أدبية لا تعني شيئا في عالم التكنولوجيا. ونظرا لمهنتي كمترجم عن بعد فلا أحد يطلب الترجمة من وإلى الفرنسية فكل الطلبات والعروض تطلب منك الترجمة من الانجليزية إلى العربية ومن العربية إلى الانجليزية.
الأعمال بالنيات…فالمستعمر لم يزرع الفرنسة في بلدنا لنكتشف العالم…و نتلاقح معها
…إنه جعل منها بيلدوزيرا لطحننا..حتى لا تقوم لنا قائمة إلا تحت مراقبته و الفرنسة اصبحت من سياسة الدولة العليا….لقد فهمنا منذ زمان انهم يفكرون في اقتلاع العربية من البلاد….و انا متأكد من خلال تتبعي لتطور المواقف الرسمية انهم كانوا خائفين وجلين من رد الفعل الشعبي…و ان بنكيران طمأنهم.. ان اطحنوا اهل العربية بلا خوف…..
ألا تلاحظون…ان كل الطبالين قد توقفوا عن المطالبة بإصلاح التعليم….فقد أصلحوه… باقتلاع العربية منه…و الآتي لا شك أقبح…….مبروك لكم عودة ليوطي
اللغة الفرنسية لغة التخلف والجهل، نحن الذين أعطيناها أكبر من قيمتها. باستعمالها في مجالات متعددة، حبذا لو تم إستخدام العربية اللغة الأم والتي هي من اللغات الأولى التي عرفتها البشرية وهي الوحيدة التي ستستمر إلى غاية نهاية الحياة على الأرض او على الأقل على الأقل إستخدام اللغة الإنجليزية كأدنى حل.
اللغة الإنجليزية هي لغة المستقبل لأنها تكافئ من يتعلمها بناء على الشفافية والمصداقية والاستحقاق وتكافؤ الفرص ولذلك فإن من يراهن على اللغة الإنجليزية فلن يندم وأما من يراهن على اللغة الفرنسية فهو يضع مستقبله على كف عفريت لأن مصيره بكامله يتوقف على مزاجية حفنة من الفرنسيين أو على مزاجية حفنة من “الفرنسيات اليهوديات” إن صح تعبير،وخدوا هذا الكلام عبرة
من فنان………
قد يضيع المرء أمواله في شراء كتب ومعاجم ومصاريف دراسة اللغة في المعهد الفرنسي ويضيع وقته في الدراسة وينتهي به الحال حاصلا على شهادة DALF C1 ويعصر دماغه من أجل تنمية موهبته للخروج إلى المجال الثقافي والفني وسيصطدم بالواقع المر حيث سيرفض الفرنسيون التعامل معه لأسباب مزاجية تافهة وقد يتعاملون مع شمكار مقطع لامستوى لديه ويجعلونه في سنوات قليلة من أغنى الأغنياء.وحتى إذا رفض الفرنسيون فنان تبنى قيمهم وثقافتهم ولغتهم ووجدوا فيه مصلحتهم يقومون باستغلاله واستنزافه عن طريق شناق يرسلونه له ليسلب أعماله الفنية بالنصب والاحتيال والابتزاز ويعطونه ضعفا مضاعفا من المال الذي يستحقه ذلك الفنان بينما سيظل هذا الأخير يقتات على الفتات حتى الموت.