منعت الشرطة الجزائرية، للأسبوع الثاني، مسيرة الطلاب التي اعتادوا تنظيمها كل ثلاثاء واعتقلت عشرات الأشخاص منذ الصباح، كما انتشرت قوات الشرطة بشكل كبير في الساحات والشوارع الكبرى بوسط العاصمة، بحسب مراسل وكالة فرنس برس.
وشوهد انتشار كثيف غير مسبوق لقوات الشرطة في وسط العاصمة، لمنع أي تجمع أو مسيرة، خصوصا في ساحة الشهداء نقطة انطلاق مسيرة الطلاب الاعتيادية وساحة مريس اودان وفي شارعي ديدوش مراد وحسيبة بن بوعلي المكتظين بالمتسوقين تحضيرا لعيد الفطر.
وحاول الطلاب تغيير مكان انطلاق المسيرة من ساحة الشهداء إلى شارع ديدوش مراد؛ لكن الأعداد الكبيرة للشرطة والاعتقالات حالت دون إمكان أي تجمع.
وهناك أوقف رجال الشرطة بالزي المدني الطلاب الذين يقودون عادة المسيرة؛ أبرزهم الطالب عبد الرحمان آيت سعيد، الذي سبق اعتقاله وإطلاق سراحه مرات عديدة.
كما حاصرت الشرطة، قبيل صلاة الظهر، مسجد الرحمة، الذي يعد من أهم نقاط انطلاق تظاهرة الجمعة؛ لمنع مشاركة المصلين في مسيرة الطلاب.
وطلبت الشرطة أيضا من الصحافيين الذين حضروا لتغطية التظاهرة مغادرة المكان، مؤكدة “لن يكون هناك مسيرة اليوم”.
وهي المرة الثانية تمنع الشرطة مسيرة الطلاب منذ استئناف مسيرات الحراك نهاية فبراير.
وأوقفت الشرطة نحو عشرين شخصا؛ بينهم طلاب وأساتذة، أطلق سراحهم في آخر النهار.
آجلا أم عاجلا سوف ينهار النظام الجزائري البئيس و الشقي … إنه يسير في المنحدر بسرعة جنونية نحو الحائط، ارتطامه حتمي
لا الشرطة عندنا تفرش الورد و الارهار للمتضاهرين مهما كانو
طلبة في سن الشيوخ ههه قريبا ستفتح الملعب و يروح شباب عن انفسهم بالرقص و الاهازيج هناك اما انتم تراهنون علي شئ انتهت صلاحياته و بوبصع الازرق القاتل الصامت و الهدرة قليلة
القمع ماركة عربية بامتياز. الشيء الوحيد الذي تتقنه الدول العربية هو الاضطهاد والقمع وتكميم أفواه كل المطالبين بحقهم
الأمنية التي اتمناها هو أن يبقى العسكر يتحكم في الامور السياسية بالجزائر لأنهم اغبياء ويستطيع المغرب التفوق عليهم في جميع المجالات خاصة وأن العسكر يتقن عملية النهب والسرقة لان العدو الغبي يكون سهلا عليك التغلب عليه والكبرنات لا يهمهم سوى ملأ ارصدتهم البنكية دون الاهتمام بالشأن الداخلي للجزائر في حض سعيد لشرقنيحة وأتباعه
وإلى متى سيبقون في الحكم؟ عندما انهار المعسكر الشرقي بداية بالإتحاد السوفياتي ورومانيا ثم العراق وسوريا وكوبا، كان الوقت كافيا ليغيروا نظامهم نحو الليبرالية كما فعلت الصين إلى حد ما٠مشكل العسكر في الجزائر كونه عنيد ويصر على الخطأ ولا يعرف البديل وكيخرجوا عينيهم على الخاوي والنيف عامر خنونة!!! المهم جاء الوقت لكي يسترد المغرب أراضيه المسروقة، الجزائريون لا يقدرون حتى على وهران، بلاد كبيرة وماليها فيهم الشلل٠
يجب ان يخرج كل الشعب الجزاءري إلى الشارع من اجل التظاهر وعدم الدخول نهاءيا حتى إسقاط النظام والخروج في كافة المدن الجزائرية وإذا ارادً النظام اعتقال الشعب بكامله فليفعله اما ان يعتقل العشرات ويزج بهم بالسجن ويرجع المواطنون إلى منازلهم كان الشيء حدث فغير مقبول ويعتقل العشرات مرة اخرى والشعب صامت او الاعتصام بالأللف أمام المحاكم ومقرات الأمن وعدم المغادرة وأحسن حل هو الخروج في وقت موحد وفي كافة المدن والقرى