بخلاف رمضان الفائت الذي دخل فيه المغاربة “سوق جواهم”، فإن الشهر الكريم الجاري يشهد بين الفينة والأخرى “خرجات” عدد من المغاربة (بغض النظر عن فئاتهم العمرية وحقيقة مطالبهم) للمطالبة بالترخيص لإقامة صلاة التراويح. نعم التراويح، وليس العشاء ولا الفجر حتى!!
والمغاربة مُحقون في طلب أداء صلاة التراويح، بينما لا يأبهون لصلاة العشاء الفريضة التي تسبق التراويح، ولا صلاة الفجر التي ذكرت فيها الأحاديث النبوية أفضالا عظيمة.
التراويح شعيرة دينية محبوبة لدى المغاربة .. هي أولى من أي صلاة أخرى في رمضان أو غير رمضان.. تُرَوح عن الصائم في ليالي الشهر الفضيل المقمرة، و”تنفس” عن المصلي القائم لتوه من مائدة إفطار مليئة بما لذ وطاب من الأكل (طبعا لمن لديه القدرة المالية، وإلا فإن موائد الفقراء لا تكاد تتجاوز الأسودين: التمر والماء، مع كأس شاي وخبز و”شباكية” إن وُجدت).
كثير من المغاربة لديهم ميزان عجيب في ما يسميه علماء الدين “فقه الأولويات”، أو “فقه الموازنات”؛ فالتراويح صلاة ترقى لديهم إلى الفريضة وأكثر من الفريضة، حتى إن أحدهم يربط الصيام والإيمان والتقوى في رمضان بأداء صلاة التراويح، ومن لم يؤدها فصيامه مخروم.
اتركوا للمغاربة صلاة التراويح .. لا تلمسوا التراويح .. إما التراويح أو لا شيء .. ولا ضير في إغلاق المساجد في صلاة الفجر، فلا أحد من المغاربة رفع شعار “الشعب يريد صلاة الفجر”، لأن التراويح أعظم وأجل وأكبر.
التراويح تأتي مرة في السنة الواحدة، بينما العشاء أو الفجر صلوات قائمة كل ليلة وفي كل شهر طيلة السنة.. هذا “فقه واقع” لم يسبق المغاربة إليه أحد من العالمين. المغاربة رائدون في كل شيء.
ومثل تفضيل سُنة التراويح على باقي الصلوات المفروضة، تجد عددا من المغاربة الأثرياء يؤدون شعيرة الحج كل سنة، والعمرة أكثر من مرة في العام، ولكنك لن تجدهم ينفقون المال لدعم الفقراء أو لإيواء المشردين، أو لكفالة الأرامل واليتامى، أو لسداد ديون المديونين، أو تفريج كُرب المهمومين والمحتاجين.
لقب “سيد الحاج” لا يأتي من الصدقات أو مساعدة الفقراء أو دعم الشباب الراغبين في التحصين والزواج، لهذا فالحج أولى وأهم وأجل، ولينتظر المساكين والضعفاء الفرج من السماء.
المغربي أيضا تجده لم يركع لله ركعة واحدة، ولم يُصل في حياته صلاة كاملة، وهذا شأنه الخاص، لكنك تجده “يتقاتل” ليكون من أول الصائمين، ويحرص على أن لا يبلع ريقا، ويسأل عن حكم الحقنة أو معجون الأسنان هل يفطر أم لا يفطر؛ فالصيام لديه أوكد وأسبق من الصلاة في ميزان الشعائر الدينية.
أما الذي يصلي ويواظب عليها فيعتقد أنه قد ضمن حياة الخلد في الجنة، فلا تجده يبر بوالديه، ولا يصل رحمه، ولا يصلح بين الناس، ولا يرعى حقوقهم، بل قد يعتدي ويظلم ويفتك ويفتري على البلاد والعباد.. الصلاة أولى وأهم، “صل وافعل ما يحلو لك”.
هذا غيض من فيض فقط.. الأولويات عند المواطن المغربي في عباداته وفي حياته الاجتماعية لا يأتيها الباطل من يديها ولا من خلفها.
أولويات كلها “بالمقلوب” مثل هذه الورقة تماما.
بعض المراهقين لايعرفون حتى القبلة وعمرهم مادخلو المسجد وكايقومو بعمل تخريبي أكيد هاد المجرمين وراهم شي مجرم كثر منهم
المغاربة بغين هي حقهوم بغض النضر على شكون لي تيطلب بصلاة التراويح ،
مفهمتش أشنو الفكرة اللي بغيتي توصل،
عندما يطالب الشعب بالتراويح معناه المطالبة بإضافة اكبر وقت. فلو أراد الشعب العشاء لأمرت وزارة الاوقاف الائمة بالجمع بين المغرب والعشاء وانتهى الأمر
نعم الكل يريد صلاة التراويح وينسو صلاة الصبح والعشاء المفروضة
انما يدل على ان من ينادى بها همه هو الخروج. والطوطيح
اوكاين لي مبلي بالسجارة والشيشة
او تتبع الدريات……او بلا ميديرو سبة بالتراوح
صلاة التراويح عند اغلب المغاربة واخص الذكر الشباب .هي عادة و تقاليد .وما ادهشني هو هذا الاقتتال الكبير من اجر اقامة هذه ( النافلة) .في المساجد ،وكنت احب لو انهم على الاقتتال من اجل صلاة الفجر واللتي هي ( فريضة).
لكن هذا هو الحال ندع الفراءض اللتي نؤتم بتركها وتنتقاتل على النافلة .
حتى واحد ماقال صلاة التراويح أفضل من صلاة العشاء والصبح..كفى إستحمارا لشعب قرر خلع الطوق الي فعنقوا ويخرج للشارع يطالب بفتح المساجد..أنشري هيسبريس..
هاذ الناس الى هما مومنين انتاع بصح ، و عندهم القلب يمشيوا يزوروا الناس اللي فيهم مرض كرونا في المستشفيات ؟. يالله شكون كال يرد علي في التعليق ؟ !
أطلب منكم إخوتي في الله ان كان منكم من يفقه في الدين الإسلامي الحنيف جيدا ان يؤكد لنا ان صلاة التراويح كانت تقام في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم او في عهد الخلافة . وجزاكم الله خيرا لمزيد من المعرفة
صلاة التراويح جزء من الثقافة الشعبية ,فالمواطن ينتمي لهذه الثقافة ولا يمكنه الاستغناء عنها لانه معجون بها عجنا.رغم ان التراويح ليست مفروضة.
صلاة التراويح ليست فريضة وهؤلاء همهم هو زرع الفوضى و التضاهر وان الإسلام الحقيقي في القلب والمعاملات وليس في اللحية وجلابة والبلغا والمظهر وصلات التراويح ولا تدفعوا أنفسكم إلى التهلكة وتجنب البلاد والعباد من كارتة انسانية وصحية احسن من صلاة التراويح وكل واحد يمكن أن يصلي التراويح في منزله، يجنب البلاد الكارتة، هولاء مجرمون ،ارهابيون قطاع الطرق لا علاقة لهم بالاسلام وهؤلاء هم الأوائل في الحانات والفساد بعد رمضان طبعا مع الغش والكدب والسرقة ،النفاق ،وليس التدين مضهريا فقط في رمضان نعلة الله عليهم جميعا إلى يوم الدين
أسيدي بنادم بغا يتوب أو هذي كتكون فرصة لا تعوض تجي نتا تحبسو حقا راه شمكار ! كثرتو يا المنافقين فهاذ الأرض و ظهوركم ولا علني ! منقدروش نقتلو شي واحد محدو كينطق بالشهادتين وخا باين منافق. ولكن ضحكو ولعبو شوية واسمتعو بالذل ديالكم هادشي مدايمش و نصر الله قريب .
وحتى الامور كاملة مقلوبة راسا على عقب كاينة باكستان او ماليزيا او ايندونيسيا بحال هذ الدول هما لي ياخذوا هذ الامور بجدية .
يُرِيدُونَ أَن يُطْفِـُٔواْ نُورَ ٱللَّهِ بِأَفْوَٰهِهِمْ وَيَأْبَى ٱللَّهُ إِلَّآ أَن يُتِمَّ نُورَهُۥ وَلَوْ كَرِهَ ٱلْكَٰفِرُونَ
لا أحد يقول أن صلاة التراويح فريضة و أن صلاة الفجر و العشاء غير مهمين.
المغاربة طالبوا ب فتح المساجد ليس التراويح فقط.
هذا المقال هدفه الدفاع عن قرار غلق المساجد و لا غير. لا حول ولا قوة الا غ
نحن من أكثر الشعوب نفاقا و تاحراميات و كذب و بهتان ،و زايدينها حتى بتايهوديت باعتبار العبرية إحدى روافد الهوية المغربية. الشيطان يخاف منا.
لا أرى سببا مقنعا لمنع صلاة الصبح بالمسجد ،فرواد المساجد بالفجر هم قله،وبالتالي انتفاء سبب المنع.لقد كان أولى بنا المطالبة بصلاة الفريضه بالمسجد مع الإلتزام بالإجراءات اللازمة، الله المستعان.
بينما لا يأبهون لصلاة العشاء الفريضة التي تسبق التراويح، ولا صلاة الفجر التي ذكرت فيها الأحاديث النبوية أفضالا عظيمة.
فعلا هذا هو الواقع للأسف الشديد
أين هو دور الإعلام لثثقيف الناس دينيا
الشعائر قبل الفرائض مع الاديولوجين الكل ممكن اصبحت البلاد مهددة بهده العقول المجمدة الطراويح من اراد اان يونفل عليه بدالك في بيته اصببح الدين التجارة والسياسة البلاد مخربة بفكر الوهابي مع اخوان الشيطان للسف
كل هؤلاء الذين ينادون بإقامة صلاة التراويح هم الذين ينكرون وجود كورونا ولا يعترفون بالوسائل الإحترازية من كمامة وتباعد جسدي . ونلاحظ هذا خلال صلاة الجمعة . إذا هم ينسون بأنهم يلقون بأنفسهم وبإخوانهم الى التهلكة وهذا غير مقبول في ديننا سؤال موجه لهؤلاء . لماذا وعلى طول العام نجد نسبة ملئ المساجد ضعيفة جدا خلال صلاة الفجر ورغم انها فريضة .
الدين هو آخر اهتمامات المغاربة وكلنا نعيش مع الناس ونرى تعاطيهم مع الدين ، هذه الحمية لصلاة التراويح وراءها حركات السلفية وبعض الدعاة المعروفين في مواقع التواصل يريدون الركوب عليها لخلق صدام بين الناس والسلطات ، الانسان البسيط ذي التعليم المحدود من السهل أن يستثار شعوره الديني حتى ولو كان كما في الصورة ، ودائما هذه الحركات السلفية وحتى الإسلاميون يراهنون على هؤلاء كلما أرادوا أن يظهروا أنفسهم للسلطة “نحن هنا” ، لكن هؤلاء لا يدركون بعد أنه يتم تجفيف منابعهم وما هي إلا مدة وسيصبح الداعية كالبهلوان ..
مثل رمضان فهو شهر الاكل والسهر وعيد الأضحى شهر بولفاف والقضبان ويختموها بعاشوراء التي أصبحت مرتبطة بالطعارج والقنبول.
هناك أشياء اهم من التراويح التي قامت الدنيا لها ولم تقعد وهي الأخلاق التي انعدمت وخيانة الامانة التي اصبحت مفتاح الغنى وقطع صلة الرحم وتسليم الخاصة ( يعني السلام والتحية الذي نعرف ) وعدم احترام إشارات المرور وممرات الراجلين والسرعة المحددة التي تؤدي إلى الكوارث هذا هو غياب الدين .غياب المعاملة التي أوصى بها الحبيب المصطفى صلوات الله عليه.
عندما يتم إقناع الناس بأن الزحام هو الزحام لا يتم خداعهم والاحتيال عليهم بادعاء أن هناك زحام ماشي فحال زحام، تأكدوا أن الجميع سيتقبل كل القرارات.
وليس التراويح فقط ما يريده الشعب المغربي يريد أن يقوم بجميع شعائره الدينية التي يعتقد أن ممارستها لن تسبب أي مشاكل وبائية.
إذن مفاهيم ينبغي أن تصحح
هناك مفاهيم مغلوطة عند البعض يحترز من أشياء لاتسمن والتغني من جوع
ويرتكب جرائم يندى لها الجبين ولامن يحرك ساكنا مثل السخرية الغيبة النميمة القذف الزور الاحتقار الظلم
الصلاة والشعائر التعبدية بصفة عامة تساوي 5%.
اين الباقي اين 95
اين المعاملات اين حقوق الجار اين التعامل في البيع والشراء وووواين ضبط اللسان
اين ضبط الظنون
اين اشياء هي من صميم الاخلاق
والقرءان فصل كل شيء واعطى لكل ذي حق حقه اين هذه الحقوق
صلاة التراويح في السنوات الماضية الايام الأولى تجد المساجد مليئة بعد مرور أيام وتجد الانسحاب الجماعي للشباب وغيرهم الأمن رحم الله ٢
حاجة في نفس يعقوب قضاها
منذ شهور نطالب بفتح المساجد ولازالت شاغرة من المصلين الذين يصلون هم الذين يعتقدون تلك المساجد
لابد وان نعيد النظر في تصحيح هذه المفاهيم
لان هناك مفاهيم مغلوطة يحب تصحيحها في أرض الواقع
يقول الله يايها الذين ءامنوا كونوا قوامين بالقسط شهداء لله ولو على انفسكم…….
هل صدقا نريد التراويح تقربا
هل أقوم بصلاة التراويح انا واهلي واؤقظ كل من في البيت ليصلي
هذا ما يسمى بالنفاق الاجتماعي أي التدين على حسب المناسبات شحال من واحد كنسولو شنو هو الشهر الهجري لي كيدخل بعد ما كيخرج رمضان ماكيعرفش للأسف الدين أصبح عندنا ثقافة و نمط يعني كتلقا شخص منعدم الايمان بصح شوفوني راني بغيت نمشي التراويح شوفوني راني كنصوم و نهار كامل هو ناعس و هيلا فاق يترمضن نهار الجمعة شوفوني راني غادي لجمعة ودابر على كتفو سجادة ،. المجتمع ضاع في النفاق الاجتماعي ، فالاسلام لخص في حديث ص المسلم هو من سلم الناس من لسانه ويده
اليس في المغاربة التقي النقي يا اخي ؟ لم تعمم هذه الآراء المسمومة ؟واخيرا الام تريد ان تصل او توصل؟
الاولى بالمزاليط اطالبو بالعيش الكريم…التراويح سبة و صاف………………….الاسلام عندنا بالمقلوب كلشي عوج جيل اعوج…السلوك فواد والكلام فواد اخر…مناسبة للنفاق بحال العيد الكبير..
هذا ما يصعب فهمه.. لماذا المطالبة بفتح المساجد لاقامة التراويح جماعة التي ليست فرضا.. في حين ان باقي االسنة المساجد فارغة من المصلين لاقامة الصلاة المفروضة.
الشعبوية في أقصى تجلياتها ومع كامل الأسف كثيرون يؤمنون بنظرية المؤامرة على المواطن،شخصيا أحمد آلله أن الأنسان أهتدى لأهم شيء ومنذ زمان بعيد ألى مفهوم الدولة.
زمرة من المنافقين. يتظاهرون بالاسلام والايمان والتخشع والتعبد، وهم اشد المغاربة شقاقا ونفاقا.
و اذا ناديتم الى الى الصلوٰة اتخذوها هزؤا و لعبا ذاك بانهم قوم لا يعقلون
نعم للحجر الصحي إنه ثوقيت مناسب جدا حبذا لو طبق بعد رمضان كذلك لمدة 3, اشهر أخرى مع إغلاق تام لمحطات القطار وكل محطات المسافرين كما هو الحال بالنسبة للمطارات والموانئ حتى تمر هذه الأيام المباركة بسلام
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته. رمضان كريم عليكم ،لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،حسبي الله ونعم الوكيل.
كلنا ذنوب و تقصير ولاكن الغيرة على ديننا الحنيف من حق أي واحد كيما بغا يكون
مقال رائع اخي، ضربت في الصميم، هذا غيض من فيض فقط كما قلت، فعلا نحن المغاربة ناخد كل شيء بالمقلوب ، واصل
المزايدات بصلاة التراويح حتى الذين لم يسبق لهم ان وضعوا جباههم على الارض خاجين باغين الصلاة التي لا يعرفون الفرائض بالاحرى النوافل. امر غريب فعلا…
تحياتي مقالة في المستوى هذا حال الشعب المخدر النائم الذي لا علاقة له بالمواضيع
يا له من عجب أغلبية الناس يطالبون بفتح المساجد من أجل إقامة نافلة التراويح والنبي صلى الله عليه وسلم لم يصلها سوى ثلاثة أيام و قطعها مخافة أن تفرض ولم تصل في عهد ابي بكر الصديق وفي عمر بن الخطاب رأى الناس يصلون جماعات متفرقة واجمعهم وقال نعمة البدعة وليست بدعة إنما سنة أحياها لماذا لا نطالب بفتح المساجد لصلاتي العشاء والصبح التي هي واجبة او فريضة بالمسجد
في الدول العربية لا يوجد سوى ايلام فولكلوري اي ان الناس تتباهى بالدين تحت سعار انظروا انني اصلي او اصوم او او او اما صميم الاسلام الدي هو الاخلاق و اامعاملات والاحسان فالا من رحم ربك .العلادات في الاسلام لا تمتل الا 10 في الماة .
بنو علمان ما تركوا مناسبة الا قللوا من شأن الدين الله يهدينا ويهديهم
المغاربة دائما ضد ما تتخذه الحكومة من قرارات. سواء كانت قرارات هته الأخيرة في مصلحة الشعب أو ضده. و ذلك راجع لفقدان الثقة في الأحزاب كافة.
صاحب المقال تكلم بالمقلوب وانا نزيدك ان المغربي هو الوحيد الذي يكلف عناء نفسه ربما يسرق لاقتناء أضحية العيد رغم انها سنة مؤكدة وهو الوحيد أيضا ربما يتعاطى الكحول ويتكرع ويقول استغفر الله وهو الوحيد ربما إذا رأ الناس قاموا للصلاة وتركوه وحيدا دخل معهم في الصلاة على غير وضوء واللائحة طويلة….
وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا ۚ أُولَٰئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَن يَدْخُلُوهَا إِلَّا خَائِفِينَ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) صدق الله العظيم
عيب هادشي والله مابانت ليكم غير كورونا في المسجد ولكن كون تشوفو الطوبيسات والحوانت ماتقولوش راه كاينة الله يهديكم ياهاد ناس
الكاريكاتير يلخص كل شيء، هذه هي الفئة هي بالذات الفئة المتدينة التي تريد التراويح وتتعامل معها كمسألة حياة أو موت.
قال الحق سبحانه – ليس البر ان تولوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب ولكن البر من امن بالله واليوم الاخر والملائكة والكتاب والنبيئين وءاتى المال على حبه دوي القربى واليتامى والمساكين وابن السبيل والسائلين وفي الرقاب واقام الصلاة وءاتى الزكاة والموفون بعهدهم ادا عاهدوا والصابرين في الباساء والضراء وحين الباس اولئك الدين صدقوا واولئك هم المتقون – سورة البقرة الاية 176 ايات كثيرة واحاديث نبوية عديدة جاءت لتبين للمسلم الاسلام الصحيح وكيف ينبغي له ان يعبد الله تعالى في عباداته ومعاملاته وحياته اليومية وهدا ما نراه غائبا عن الكثير الا من رحم ربي بفعل جهل اصول الدين وفقه الاولويات بل وحتى الامور البسيطة التي يجب على الكل معرفتها فترى الناس عموما لا تهتم بمعرفة دينها حيث يسود الجهل التام الشيء الدي ينتج عنه ما قاله المقال اعلاه.
شر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالةوكل ضلالة في النار.
التراويح بدعة , ومكاين لا بدعة حسنة ولا سيءة.انتهينا.
في بلدان المغارب، تتباين أفضلية و ترتيب الأولويات تجاه أركان الإسلام الخمسة: في موريتانيا الأولوية للصلاة، في ليبيا فهي للزكاة، في الجزائر فهي للحج، في المغرب فهي لرمضان و في تونس فهي للشهادتين!ليس من حق أحد أي ينصب نفسه وصيا على ما يأخذه و يتركه الناس من دينهم! فباب التوبة مفتوح! ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها!أما إلغاء صلاة التراويح و صلاة الفجر مع فتح المساجد للصلوات الأخرى ففيها ما فيها من التناقض و المقاصد التي تعلوها الشبهة! إغلاق المساجد في وقت التراويح تستهدف التدين الشعبي الكثلي!من حق الناس أن تستمتع بالروحانيات الخاصة بالتراويح كصلاة و كترتيل واستماع خاشع للقرآن الكريم! في صلاة التراويح عمران للمساجد!فضل وأجر عظيم!إغلاق المساجد في صلاة الفجر يستهدف التدين “النخبوي”المستمر،الملتزم والدائم طول السنة!هناك فئة من الناس تبارك الله لا تصلي إلا في المسجد!عددها قليل!إذن ذلك يسهل التدابير الاحترازية والتباعد إذا كان القصد هو الوقاية من الجائحة!الظاهر أن التباعد الاجتماعي المقصود من إغلاق المساجد هو التباعد الديني والمباعدة بين الناس و التدين و التمسجد؛ أي التعلق بالمساجد!
إغلاق المساجد في صلاة الفجر يستهدف التدين “النخبوي”المستمر،الملتزم والدائم طول السنة!هناك فئة من الناس تبارك الله لا تصلي إلا في المسجد!عددها قليل!إذن ذلك يسهل التدابير الاحترازية والتباعد إذا كان القصد هو الوقاية من الجائحة!الظاهر أن التباعد الاجتماعي المقصود من إغلاق المساجد هو التباعد الديني والمباعدة بين الناس و التدين و التمسجد؛ أي التعلق بالمساجد!لو كانت الوقاية هي الهدف والغاية لشهدنا التشدد في الأسواق الممتازة، سويقات، وسائل النقل والمدارس! الكيل بمكيالين يفضح الغايات والمقاصد!ماكينش التناغم والانسجام ف هد الشي!هذا يزيد من منسوب الشكوك،التوجس والغبن!لعبة الوجهين تفضح بسرعة و بسهولة! خليوا الناس تصلي!باركا من التخربيق! الازدواجية كشفت كل شيئ!التراخي نهارا واقتصاديا والتشدد تراويحيا تعبديا!شكون اللي كايدير المشاكل دابا؟ليس بهكذا سياسة تبسط سلطة الدولة!سلطة الدولة بالحق،القانون والعدل!
يطالبون بصلاة التراويح على اساس انهم كانوا يصلونها كاملة في السنوات الماضية. يصلون الركعات الاولى فقط و يتهافتون على المقاهي و المواعيد الغرامية .. صلاة التراويح صليها باهلها فالمنزل تربح اجر الصلاة و اجر قراءة القرآن..
و الفضل انكم تطالبون بالفرض العشاء و الفجر و ليس السنة..
مافهمتش شنو المقصود بالضبط من هاد الورقة لكن المغربي إن طالب بالتراويح فسيصلي بلا شك العشاء لأنها تقام قبلها وإن طالب بالتراويح ففيها التراويح قبل الفجر ولا يعقل أن يدخل المسجد ليصلي التراويح ويخرج بعدها فسيصلي بلا شك الفجر وليس الشعب بغبي ، الله يهدي ما خلق
مقال أكثر من رائع ويجسد واقع المعتقد لدى المغاربة وربما لدى كل العرب.
الاعتمام بالقشور والقشور ثم القشور.
الكل يفتي ويحرم ويجيز ويمنع ولا يهمه إلا أعراض الناس.
عقلية تحتاج الطحن ثم العجن من جديد.
هذا هو الواقع مع الأسف ولا يبدو أنه سيتغير و لو بعد حين
الفكرة هي براكة من النفاق ..وتخراج العينين حتى عندما يكشف امرهم
الفهامات والسخرية غي على الشعب. المسؤولين متقدرش عليهم
إن كان لك دَخْل فأدخل الفرحة في قلوب من لا دَخْل له من إخوانك وأخواتك، وانثر عليهم عطاياك ولا سيما في المواسم، ولا تنتظر أن يطلبوا منك، بل باغتهم أنت بنُبلك، وسترى أثر ذلك سعادة في وجوههم، وبركة في مالك.
في مثل هذه الأمور نريد التشدد الديني التشدد في الإحسان تشدد لتطبيق حديث للنبي صلى الله عليه وسلم لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه
ماءامن من بات شبعان وجاره جائع
امرأة سقت كلبا فدخلت الجنة
ان نطبق الشريعة في بطون الفقراء والمساكين الذين لايستطيعون ضربا في الأرض يحاسبهم الجاهل أغنياء من التعفف تعرفهم بسيماهم لايسئلون الناس الحافا
ان نطالب أنفسنا التخلي عن الشح والبخل والجشع والطمع والاحتيال والنفاق الاجتماعي وأكل أموال الناس بالباطل وبطرق مدهشة
هنا يكمن الدين الحقيقي
دراسة غربية اول دول تطبق تعاليم الإسلام في العالم ايرلندا والنرويج والسويد
إذن اين نحن من هؤلاء الدول المتقدمة في جميع الميادين
اخلاقيا سياسيا وثقافيا واجتماعيا وصناعيا ووووو
انما الامم الاخلاق ما بقيت
فأن ذهبت أخلاقهم ذهبوا
والنبي صلى الله عليه وسلم يقول إنما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق
اين هذه الأخلاق والقيم
صاحب المقال كتعاير المغاربة بالفن…ماتجمعش و ماتعممش
صاحب المقال باينة عمرو ما صلا التراويح أو مابقاش تيحملها و كلامه مليئ بسوء الظن و نبرة من وحي محاكم التفتيش
راه باينة التراويح داخلة فيها صلاة العشاء
كفاكم تضليل وفبركة للأحداث أنت الذي دونت هذه الأسطر إذا كان تفكير المغاربة بالمقلوب فأنت تدون ليس بفكرك بل بفكر من أعطاك التعليمات من أقل منك علما وأكثر نفودا ومالا . يجب أن نحس بالمواطنين وليس التنقيب على أسباب لضحض المواطن وتبرير قرار الحكومة التي أراها لا تستحق لقب حتى جمعية دون المستوى من رئيسها إلى وزرائها الأطر الشابة هي التي تسير والأوجه القبيحة تتكلم دون دراية أو علم بما يدور في وزارتها
مانعممش بصح راه كاين بين هادوك لي باغين التراويح ناس اميين ,فالدار مايقدوش يصليو التراويح , وطبعا كاين هادوك لي كايصليو من رمضان لرمضان ولي غي خاشيين وجهم
على اي لي غايصلي ماغايتسناش الجوامع تحل عاد يصلي
كلامك صطحي والمغاربة كيطالبو بالتراويح لأن هي المستهدفة في هذا الحظر كيف ما يعلم الجميع اننا اقمنا صلاة العشاء حتى 30 من شعبان وتستأنف المسجد اقامة صلاة العشاء والفجر بمجرد مرور الشهر الفضيل
ليست مسالت موت او حياة صلاة التراويح عندنا ولكن نحاول قدر الاستطاع المحافضة على اجواء رمضان صياما وقياما ونرجوا من الله ان يمنحنا عفوه ومغفرته في هذا الشهر المبارك
للاسف اصبح بيت الله وكانه ملتقى الفيروس او موطنه اين ينام بالليل مع العلم لم تقع ولو حالة واحدة باي مسجد من وباء كورونا ومساجد الله لا محامي لها سوى اصحاب الايمان لذى نطالب فتح المساجد لاقامة صلاة التراويح والفجر واننا نسال الله ان يرفع عن البشرية هذا الوباء المصطنع
ما نزل داء من السماء الا ورفعه الله عن اهل المساجد
الرسم الكاريكاتوري يوضح مدى كره الكاتب للدين والمتدينين ويفضح إلحاده أو علمانيته لأنه يصور من يطالب بصلاة التراويح أنهم مجموعة من المدمنين أو المنافقين.أنظرواةللصورة الموضوعة في المقال وستعرفون من هؤلاء اللذين يهاجمون صلاة التراويح
اودي انا اصلا ماكنصليش بيناتكم اكازاوا
لاتؤذي جارك احسن عبادة .وبر الوالدين غير هاد الجوج تمشي بعيد.
نعم, للتراويح ايضا طعمها الخاص, والذي يجعل المغاربة متعلقين بها هو ذلك الجو الروحاني الجماعي المفتقد, إن هذا لدليل على أن الدين والتعلق بالله هو الوحيد الذي بإمكانه توحيد المغاربة
المغاربة يريدون إلغاء حظر التنقل الليلي باش يخرجو.يوفوجو.وكاين.ناس.يترزقو.الله.ورا.ادان.المغرل
الشعب مكيهموش التراويح..الشعب كيهمو الحرية ديالو لي كتسلب نهار مور نهار.و انت يا كاتب المقال نتحداك تهكم على المسؤولين لي تو هد قرار د غلق المساجد وراء صلاة المغرب .ولكن الفكرة واضحة..صندوث ايداع و التسيير هو لي رابح..مكرهتش المغاربة كاملين يمسحو ديك2m و قنوات مغربية باش ميديو حتى وزة بكترة المشاهدات
أظن أن المغاربة يقصدون بالتراويح: العشاء و التراويح و نفس الشئ بنسبة لصلاة الفجر. فلا يعقل أن يصلي شخص التراويح دون العشاء. فعندما يقول المغربي في الأيام العادية أنا ذاهب لأصلي الفجر يكون يقصد صلاة الفجر و الصبح معا.. إذن المطالبة بالتراويح هي مطالبة بالتراويح والعشاء و الفجر. أظن أن هذا هو القصد و ليس “المقلوب” والله أعلم.
في صلاة الظهر المسجد مفتوح وأؤديها في العمل أو بالمنزل . صلاة العصر المسجد مفتوح و أؤديها بالمنزل، صلاة المغرب كذلك . وأندد باغلاق المساجد خلال صلاتي العشاء و الفجر . هذا انا ، لا اقصد احدا .فقط انا .
إلى جمال رقم 8
ياأخي يمنع منعا كليا زيارة المريض المصاب بوباء كورونا. وإذا حصل فهذا خرق لتعليمات الأطباء الاختصاصيين في هذا الوباء
حقيقة ان الضجة التي اثيرة حول التراويح فيها تحريض على مخالفة تعليمات صادرة من الجهات العليا
لان الوضع الوبائي يقتضي الالتزام بالتباعد الاجتماعي ووضع وسائل الوثاية من تعقيم وكمامة لكن مع من تتحدث الاغلبية غير مبالية وغير مكترثة بالخطورة المحدقة للوباء الذي ما زال يحصد الارواح.
نعم صلاة التراويح بغض النظر عن كونها ليست فرضا ولاسنة تعد شعيرة دينية تدخل ضمن الأعراف الثي يحب المسلم تاديتها لثبات الأجر
لكن مايغيض القلب ان هناك جموع في بعض المدن خرجت في شكل مضاهرات نطالب بفتح المساجد لصلاة التراويح وهذا مع الاسف يوضح مدى الغباء لدى البعض. هل اصبحت التراويح أولوية الاولويات في بلد تعج فيه مشاكل اجتماعية واقتصادية وسياسية؟ اتعجب كيف يمتلك المواطن الشجاعة ليتضاهر من أجل صلاة التراويح ولايحرك ساكنا وهو يرى ويسمع ماوصل اليه من تردي لاوضاع الصحة والتعليم والسكن والتشغيل والتضييق على حرية التعبير زد على ذلك نهب الثروات والفساد
انه على واي عار
مجرد تساؤل
هل هي سقطة عابرة؟
الأستاذ جانب الصواب في كثير مما قال هذه المرة.
إن الأصل في الاحتجاجات هو عن غلق المساجد، لا سيما في شهر رمضان وعن أهم فرضين، وهما صلاة العشاء وصلاة التراويح التي تميز هذا الشهر عن باقي الأشهر وصلاة الفجر التي ذكرت فضلها.
ومن طالب بصلاة التراويح فهو قطعا طالب بصلاة العشاء، فلا تستحمروا المغاربة.
قال رسول اللله صلى الله عليه وسلم:”من صلى العشاء في الجماعة فكأنما قام نصف الليل ومن صلى الفجر في جماعة فكأنما قام الليل كله” انتهى
وحول تقصير البعض في الصلاة، فذلك من طبيعة الناس، لأنك لا تكاد تجد مسلما يحافظ على كل العبادات بنفس الهمة، فأخر متشدد (بالمفهوم الإيجابي)في الصلاة وأخر متشدد في الزكاة وأخر متشدد في الحج وكذلك أعمال البر، فأخر سخر نفسه لبر والديه وأخر للكرم وأخر لمساعدة الآخرين وأخر لتعليم الناس.
ذلك ما نلاحظه حتى لدى الشعوب الإسلامية، فالمشارفة متشددون في الصلاة، وبلدان المغرب العربي متشددون في صوم رمضان، والأسيويون متشددون في الحج.
كان بإمكان الحكومة أن تتفادى إحراج نفسها وغضب المغاربة لو جعلت وقت الحجر ما بعد صلاة التراويح وقبل الفجر بلحظات.
عدد الإصابات في فلسسطين والصومال أكثر من المغرب ومع ذلك يصلون التراويح بالمساجد وبدون تباعد ولاكمامات .
كاتب المقال ينكلم و كأنه يعيش في المريخ. رمضان شهر معضم فيه انزل الفرآن. و في صلاة التراويح يسمع المصلي تلاوة القرآن من أوله الى آخره بتخشع. و هدا ما يميز صلاة التراوح هن المفروضات. فالمغاربة كمسلمين واعين بعضمة هدا الشهر الفضيل من حقهم أن يستمعوا لتلاوة القرآن حبا و طواعية لله. و الإسلام في القلب لا في اللسان.
كلامك على صواب الفريضة أولى ولكن إذا رخص لصلاة التراويح سيصلى العشاء و الفجر مع أنني لا اعلم ما المقود من هذا المقال فالأحرى بك أن تدافع على مطالب الشعب المغربي لا أن تنتقدهم و سكرا
وضع نتفهمه من المغاربة ، ولكن صاحب المقال كان ساخرا مسيئا ، أكثر منه صحافي محايد ، يبدو وكأنه ناطق بلسان زجري وكأنه استنطاق .
كلنا نعرف أن الأغلبية من المغاربة لا يصلون ، ولكن التاريخ المغربي يشهد أن صلاة التراويح في المغرب دائما وابدا تعرف إقبالا من طرف المغاربة ،لدرجة اذكر فيها وأن التي كنت فتاة من سيدي بليوط ومنزل أسرتي بجانب المسجد الحسن الثاني، فلم نكن نجد ليلة القدر مكانا ونذهب في ساعات متقدمة من اليوم لننعم بفرصة الصلاة في هذه الليلة القديرة. كلامك صحيح في بعض لحظات كتابتك ولكنه لم يكن بالطريقة اللائقة التي تعكس ولو نسبيا احتراما لخيارات وميولات وطبيعة المغاربة التي لا تخلو من كونها سمة تميزنا كشعب عن غيرنا من الشعوب. كنت أفضل أن يكون المقال تماشيا مع التزام المغاربة بالقوانين والزامهم ،وان تكتب مقالا عن ضرورة مواكبة القوانين للمدة التي طالت والمغاربة خلالها خضعوا لقوانين الحكومة دون أدنى تماطل، فمقالك مع كامل احترامي لشخصكم اختزل كل اللحظات واقصاها ولكم فقط فرصة الرجوع إلى ارشيف جريدتكم لتكتشفوا تفاعل المواطنين والشرطة وتعاونهم وبكائهم وتضامنهم في بداية الجائحة . بالتوفيق
المغاربة يريدون لقمة عيش كريم وكفى من الإغلاق والاذلال بالقفة كاننا في حاجة الى الاكل وحده لماذا يدفعو لنا ثمن الكراء والكهرباء والما الى ما قدوش اخلونا نخدمو على راسنا ولكن اصحاب الرواتب السمينة لا يفكرون في الانسان الذي اقل منهم
التراويح ماشي فريضة تكون جماعة، و الرسول عليه الصلاة و السلام كان واضح فهاد القضية.
و شخصياً تاني مرة نجرب نصلي التراويح فالدار و جاتني حسن ما نمشي لجامع، هاد النهار راني فالحزب 29 !! أسأل اللّه العظيم أن يتقبل منا و منكم الأعمال الصالحة D:
انت لي صاحب المقال ماشانك بي ناس اخرين من كلامك تريد اغلاق المساجد في هدا الشهر المبارك فيه انزل القرءان وفيه تصفض الشيطين وفيه الغفران ورحمة والعتق من نيران حنا نغلقو المساجد فيه عسى ان ننجو من موت كوركنا معرفش بلي ولو كنتم في بروج مشيدا لي وفا الاجال ديالو سوا مريض او صحيح كرونا غير في المساجد في الاسواق تجرية مكيناش في زدحام طرمواي او وسال الموصالت مكيناش من اي طينة انت يا صاحب المقال
لماذا السخرية من الانسان الذي يطالب بفتح المساجد أكان الشعار صلاة التراويح أو صلاة الفريضة. حسبنا الله ونعم الوكيل. أملنا في الله أن تفتح بيوته ويذكر فيه إسمه ونتعلم فيها أمور ديننا.
هاد خينة لكاتب هدشي … يفسر ما يدور فب رأسه فطريقة سرده أصلا فيها شيء من الغل وكانه يتطرق لموعظة عوض نص صحفي او ماشبه … سمع ياشريف يا صاخب المقال ماتقوله ينطبق عليك وعلى مجموعة من أمثالك … الناس راه خداما على راسها او كتوجد لآخرتها وݣعما مسالين لهاد الهضرة زائد هاد تحليل الخاوي ديالك كلشي عارف كيحسب ليك قلت شي حاجة … حنا كنطالبو بفتح بيوت الله أو مغتوريناش النافلة من الفرض أو معندكش مستوى أنك تحكم جل المغاربة مزالين جنود الله خدامين على ريوسهم رغم مايظهر لك من تحلل غكون هاني أو بقى تهضر فيما تتقن بعد على شي حاجة كبر منك
ياصاحب المقال .. من تكون انت لكي تحاسب الآخرين على النوايا ؟ هذا أسلوب الدكتاتوريات البائدة
الله وحده يعلم خائنة الأنفس وماتخفي الصدور…. انشر هسبريس
إنه النفاق بعينه..
الظلم و الفساد و النهب لي كاين فلبلاد و لا أحد خرج و احتج و طالب بحقوقه..
لا يحق لك ان تتكلم على الناس و انت لا تعلم ما في نياتهم الناس تريد ان تصلي و انت مادخلك يا راس الطنك و زايدون لا يمكن ان تصلى صلاة التروايح الا بعد اقامة العشاء و الا كيد الناس تصلي صلاة الفجر يا راس الطاروووو. كلامك مجموعة فااااارغة و تاااافه
“والمغاربة مُحقون في طلب أداء صلاة التراويح، بينما لا يأبهون لصلاة العشاء الفريضة التي تسبق التراويح، ولا صلاة الفجر التي ذكرت فيها الأحاديث النبوية أفضالا عظيمة…..”
أيها الكاتب إعلم أن المغاربة عندما طالبو بفتح المساجد بإقامة صلاة التراويح فإنهم يقصدون الفتح لصلاتي العشاء والفجر أيضا….. فلا يمكن أت تصلى التراويح بدوووووون صلاة العشاء….. لذا لاتتحدثو بلسان المغاربة بقولكم أنهم لايأبهون للفريضة ولايهتمون بها……..
اتقو الله في هذه الصحيفة……
الله يهديكم….
هذا غير صحيح،المغاربة يريدون فتح المساجد،وفي المساجد تقام الصلوات المكتوبة وبعض النوافل،ومن النوافل صلاة التراويح
صلاة التراويح والتهجد مرتبطتان بصلاتي العشاء والفجر والاغلاق الليلي منعنا من قيام ليالي رمضان ، وهذا القرار الحكومي الذي اتخذ بسهولة كبيرة دون الاعتماد على الفقهاء من اجل اقناع الناس بضرورته يزيد من فهمنا لاغراض الحكومة في ابعاد المواطنين عن الدين خوفا من التطرف والكراهية ههههههههه واذا افترضنا ان النية سليمة لماذا لا تقدم الحكومة بديلا من خلال وسائل الاعلام لكي تقرب الناس من اجواء رمضان بالدروس والمواعظ الدينية عوض حموضة الممثلين والممثلات الذين يستولون على المال العام بالصفقات السخية المشبوهة لاستحمار الناس وترسيخ رمضان القص والقصارات هل هذا كله خوف من الدين او كسب رضى الغرب ؟ لا حول ولا قوة الا بالله
و الله اضحكني هذا المقال. هو مقال و اي مقال بل هو الواقع و الواقع المعاش و الحقيقة الشاملة فلا داعي لحجب الشمس بالغربال، نعم ما يتضمنه هذا النص هو حالنا و ابصم على حقيقة هذا المقال و اوجه تحية لهذا الصحفي الذي كتب هذا الواقع المضحك.
صلاة التراويح أقامها الرسول صلى الله عليه وسلم يومان فقط وتخلى عنها وأفهم الناس على أنها ليست واجبة حتى لا يدخلها الناس ضمن الفروض الأساسية في الصلاة
لست ادري ما هو المستوى الثقافي لمن يمتهن الاعلام في المغرب ،،ففي الوقت الذي نجد فيه في الدول المجاورة الاعلاميين قطعوا اشواطا كبيرة في المعرفة من خلال اسناد المواضيع لا هل الاختصاص نجد اعلامنا المغربي يكتب اي شيئ دون تنسيق او معرفة حتى في ابسط الامور لدرجة ان صاحب المقال يتساءل بغباء لماذا لم يطالبوا بصلاة العشاء او الفجر وطالبوا بالتراويح فقط؟هناك اجابات عديدة للرد على تساؤله ولست ادري كيف ارد ،وفي نهاية فضلت ان تكتشفوا الرد بانفسكم حسب مقدرتكم المعرفية ..هل هذا مقال ..ارحمونا في هذا الشهر برحمة الوالدة
هذا الكلام لا يدل ال على عصارة افكار صاحبه فقط أما المغاربة الشرفاء اللأحرار فلن يصل إليهم بهاته
الآراء الحكومية.
اثقل صلاة على المنافقين العشاء والفجر
هكذا تنظر أنت للمعادلة… أما الناس عندما تحدثو عن التراويح فمع العشاء و الصبح فكيف سيصلي الفرد التراويح ويترك الفريدة من العشاء والصبح ثم أن التراويح تأتي بعد العشاء فعندما يقول الناس التراويح فمعناها العشاء والصبح والتراويح
إلى كاتب المقال
لا تعمم حكمك على المغاربة فمنهم الثقاة و منهم الخطائين
و اسأل الله ان يغفر لهم
فالكلام في الناس بغير علم جرم عظيم، والله عز وجل يقول: ﴿ إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُمْ مَا لَيْسَ لَكُمْ بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيمٌ
والسي الفهم ف كلشي راه إلا كانت صلاة التراويح غاذي يكون معها الفجر والعشاء وباركا من الفلسفه
للاخ رقم9.
صلاة التراويح سنة نبوية لكن صلاها رسول الله في المسجد .لكن لم يؤمر بصلاتها في جماعة .عندما صلاها في اليوم الاول و الثاني راى الناس تتكاثر في المسجد بغية الصلاة وراء النبي .فاعرض عن صلاتها في المسجد و بداء يصليها في بيته
باعتبارها نافلة .
اما من احياها فهو عمر ابن الخطاب عندما راى جموع الناس تصليها متفرقة .كل مجموعة في امام
فجمعهم في امامة كعب ابن امية
وقال حينها نعمة البدعة هي.
هذا كل شيء.
اولا صلاة التراويح ليست فرضا ،
ثانيا المساجد عندنا في المغرب لا تمتليء سوى يوم الجمعة او في رمضان وخصوصا في صلاة التراويح، كما في علم الجميع، وكأن باقي الصلوات ليست فرضا؟؟!!!!
ثم لماذا في صلوات الفجر ، وما تبقى من الايام تظل مساجدنا فارغة الا من بعض القلة القليلة من المصلين ،،
هذا إلى مجي رقم 9
1ـ ففي كتاب الموطأ للإمام مالك، فإن الرسول صلى في المسجد “فصلى بصلاته ناس كثير، ثم صلى من القابلة، فكثروا، ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة فلم يخرج إليهم، فلما أصبح قال: “قد رأيت صنيعكم، فما يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم”، وذلك في رمضان.
2ـ “عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَبْدٍ الْقَارِي أَنَّهُ قَالَ: خَرَجْتُ مَعَ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رَضِى اللَّهُ عَنْهُ لَيْلَةً فِي رَمَضَانَ إِلَى الْمَسْجِدِ، فَإِذَا النَّاسُ أَوْزَاعٌ مُتَفَرِّقُونَ، يُصَلِّى الرَّجُلُ لِنَفْسِهِ، وَيُصَلِّى الرَّجُلُ فَيُصَلِّى بِصَلاتِهِ الرَّهْطُ، فَقَالَ عُمَرُ: إِنِّي أَرَى لَوْ جَمَعْتُ هَؤُلاءِ عَلَى قَارِئٍ وَاحِدٍ لَكَانَ أَمْثَلَ، ثُمَّ عَزَمَ فَجَمَعَهُمْ عَلَى أُبَى بْنِ كَعْبٍ، ثُمَّ خَرَجْتُ مَعَهُ لَيْلَةً أُخْرَى، وَالنَّاسُ يُصَلُّونَ بِصَلاةِ قَارِئِهِمْ، قَالَ عُمَرُ: نِعْمَ الْبِدْعَةُ هَذِهِ، وَالَّتِي يَنَامُونَ عَنْهَا أَفْضَلُ مِنْ الَّتِي يَقُومُونَ – يُرِيدُ آخِرَ اللَّيْلِ – وَكَانَ النَّاسُ يَقُومُونَ أَوَّلَهُ. (البخري).
اذا كان منادم نهار كامل كيدور بلا كمامة وبلا معقم والزحام فين ما مشيتي شني المشكل تبقاو حتى ن 11 او 12 د الليل كيف ما عاملة اسبانيا ؟لي عندها اصابات اضعاف مضاعفة !
كل من يطالب باقامة التراويح و بالضبط في المسجد جماعة . انما يطالب بذالك لغاية و نية مبية في نفسه . كالاطفال يطالبون باشياء قبل اوانها . وابسط مثال كمن يطلب باجتياز امتحان الحصول على رخصة السياقة و هو لم يكمل 18 عاما . ويقول ساوقع التزام في انتظار اكمال السن القانوني !! وليس حبا في اداء الصلاة . اقرؤا قصة اهل السبت. !!!!!
أخطأ صاحب المقال ولم يفرق بين الحج الفريضة والصدقة والعطية فما علاقة هذا بذلك أما عن صلاة التراويح فهي مندوبة ونحن من قلناها.
أرى ان الكثيرين يهاجمون صاحب المقال
ولن تفهموا طريفته الا اذا رجعتم الى مقالاته السابقة -بالمقلوب-
ويختم مقالاته دائما بمثل هذه العبارة
من وجد شيئا من هذا فاليرمني بحجر
او
أولويات كلها “بالمقلوب” مثل هذه الورقة تماما.
او غيرها التي يبين ان ما كتبه عكس الحقيقة تماما
ولكن هذا المقال هو وجه الحقيقة تماما
تحياتي للكاتب اسلوبك شيق
متابع ان شاء الله
لماذا تصم الدولة ادنها ولم تستجيب لمطالب المغاربة أجمعين؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الحمد لله نحن في دولة دستورها الإسلام واغلب سكانها مسلمين والحمد لله… لكن الاشكال هو مع ثلة من بقايا الاستعمار.. تعيش معنا بعقلية امهم فرنسا الاستعمارية… فهدفهم هو محاربة كل ما يمت الي الدين بصلة… يغمضون أعينهم عن كل الحقوق المههضومة في هذا البلد السعيد وعندما يتعلق الأمر بالدين يكشرون عن انيابهم لانهم قبضوا من مماهم فرنسا.. وكنت أشعر بانهم يتضايقون عند رؤية تلك الأمواج البشرية وهي تنصت لقراءة القرآن الذي يصدح في كل ازقة المغاربة… فجاءت كورونا فاغلقت المساجد فأعتقد وا ان المغاربة ارتدوا… اقول لكم لا تفرحوا كثيرا.. فالاسلام باق ويتمدد واسألوا ماكرون يوري لكم متاعبه
قراءة المشهد غير مكتملة -بقصد أو بغير قصد-،فالمسألة أعمق مما تبدو عليه و بكل إختصار و بعيدا عن الخلفيات فالكل قد ضاق درعا بهذا الحصار المفروض و ما يتم تسجيله في بعض المدن من إحتجاجات يدق ناقوس الخطر لما هو آت ربما و من السداجة التهوين منه أو إعتماد المقاربة الأمنية كحل.
يجب على المغاربة طلب صلاة العشاء والفجر في المساجد،أما صلاة التراويح فما هي الا سنة ،يصليها الانسان في منزله مه عائلته.
الى صاحب التعليق 89
وهل صلاة التجهد وقيام الليل لا يكونان الا في المسجد
Salut ,
Je pense que la caricature n’est qu’une illustration de l’image du cerveau infecté du peintre en questio si vous voyez ainsi les jeunes qui se plaignent du gouvernement pour avoir fermé les mosqués ce mois sacré hélas, c’est que vous devriez vous faire suivre direct.
Un peu de respect allahyrdi 3lik pour les jeunes .
On pari meme que vous etes le genre a craindre les jeunes qui fument dans la rue en rentrant le soir.
زمرة من المنافقين و الجراثيم . واقع ماساوي وباءي كارتي و هدوًبغا اصليو صحة. صلي فدارك لفيك ها الايمان. هدو زيدهم على التعاقدين الكسالى
مع الأسف هادا هو واقع المغرب و المغاربة اللدي نعيشه.
الكاريكاتير عبر عن كل شيئ…. كاريكاتير ولا اروع……….
بنادم مولف كيخرج أو يجمع مور الصلاة. وآخرون القهوة و الكارطة والشيشة حتى جوج د الصباح. العيالات كيبدلو الجلالب أو كيبقاو شادين النميمة فالمسجد أو يدورو محاملينش ارجعو الدار.
المراهقين كيتمشاو بالعشرات يدورو أو كيقلبو كيفاش اوصلو السحور فالزنقة.
هدشي علاش كيبكيو اما الصلاة فكنعرفو كملين حالة المساجد من غير الجمعة ورمضان. وفهاد الضرف اللي بغى اصلي من العشاء حتى الصبح فله ذلك فدارو
الان اصبحت المساكن والعامارات كلها مساجد والحمد لله عسى ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم مل واحد يعلم ابناءه امامه الصلاة وقراءة القران في حين من قبل كان الاباء يدهبون الى المساجد ولا يعرفون هل ابناءهم صلوا ام لا.
فأصل صلاة التراويح في جماعة ثابت من سنة النبي صلى الله عليه وسلم الا أنه عليه الصلاة والسلام لم يواظب عليها خشية أن تفرض على الأمة فلما توفي صلى الله عليه وسلم وانقطع الوحي وأمنت خشية فرضية صلاة الليل في جماعة جاء عمر بن الخطاب رضى الله عنه فجمع الناس عليها وجعل امامهم أبى بن كعب رضي الله عنه.الغرد ليس صلاة التراويح ولكن حملاة لي قتل الدين في نفوس الناس.
هادشي كامل لي قلته جيد جدا وحقيقة تدل علي أننا فشلنا في تربية ابنانا تربية صحيحة بل تركناهم للتلفاز والسينما والهاتف والمنظمات الحقوقية التي تريد أن تخرب الشباب وفعلا نجحت من جعل شباب المسلمين شباب أغلبهم يفكر في بطنه وليس في دينه عندما تملء مساجد المسلمين في الفجر كصلاة الجمعة عندها لن يقدر أي إنسان علي وجه الأرض منع مساجد الله أن يذكر فيها القرآن ولو اجتمعت لأرض لكن ضعف الإيمان سبب ضعفنا
حسبي الله ونعم الوكيل.
حسبي الله ونعم الوكيل.
حسبي الله ونعم الوكيل.
أتفق معك تماما. فالعلاقة بين الإنسان وربه لادخل للحكومة بها فهي علاقة مباشرة ولا يمكن قطعها، يمكن الصلاة في المنزل إذا كان المراد هو الله سبحانه وتعالى.
لهذا أنا لا الوم المسؤولين لأنهم جاءوا من الشعب ولم يأتوا من الفضاء.
لقد ارتبط الدين عند عدد كبير من الناس بعبادة وسعائر موسمية تركز على المظهر وأعفال الجوهر ،حيث اصحى الدين والتدين عندهم مرتبط بالمظاهر أكثر من ارتباطه بأسسه التي وُجد من أجلها، وارتبط ببعض العبادات أكثر من ارتباطه بالمعاملات، هذه الأخيرة لا يتم أخذها بعين الاعتبار لدى المجتمع المغربي وحتى باقي المجتمعات الإسلامية الاخرى،ذلك أنهم يركزون على العبادات أكثر من التركيز على المعاملات…..انه النفاق في أبهى حلله وأوسع تجلياته.
بكل بساطة السبب هو كيف يعقل السماح بإقامة صلاة الجمعة و منع صلاة العشاء ربما قصد منع صلاة التراويح، ؟¿¿¿ حقا العقل لا يقبل هذا لأنه ليس منطقيا و ما الغاية من هذا المنع ؟، رغم انه لو فكرنا بعض الشيء ما يميز صلاة العشاء في رمضان بشكل عام، هو توافد وجوه جديدة على المساجد و اضنه كل شخص يتوافد على المسجد طيلة السنة سيلاحظ هذا، اذا ً ربما من قرر منع صلاة التراويح تحفظ من مدا احترام هذه الوجوه الجديدة لتدابير الوقائية هه؟؟ ♂️
الكل أصبح مفتيا
الموضوع هو فتح المساجد ليس هل التراويح سنة ام فرض
إذا طلب الناس بصلاة التراويح فهو ضمنيا يطالب بصلاة العشاء وصلاة الفجر، تفكيرهم محدود ولا تقرؤون بين السطور لأن صلاة التراويح مرتبطة بصلاة العشاء،لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم حسبنا الله ونعم الوكيل.
التكلم من اجل الكلام
ربما انت لا تفهم شيء او انك تتغبا لكي تحصل على مبتغاك
عندما يطالب الشعب بصلاة تراويح هدا يعني يريدون صلاة العشاء وصلاة العشاء تأتي قبل التراويح هل تفهم ام تريد ان نشرح بالخشيبات
ببببف لاحول ولا قوة إلا بالله ابتلينا بقوم يدعون المعرفة
من يحكم على صلاة التراويح لمادا اجهز عن كل مكتسباتهم . صلاة التراويح اختيارية ليست مفروضة والى عهد قريب كان الناس يخرجون بعد الفطور القليل من يقوم بها . والدين ليس مشكلة جماعية. التظاهر يكون على الحقوق لان الناس تعاني من الفقر والبلد غني هذا هو ما ينبغي المطالبة به لان جزء صغير يستحود على كل الثروة والباقي يعاني لا يجد قوت يومه
شحال هادي ما قريت شي مقال واقعي بحال هادا فعلا قلت ما نعرف ونتسأل…عن هاد الظهيرة لكننا لا نجد أجوبة أمام تناقضات الناس والدولة..قتجدنا بدورنا ندخل جوانا …للأسف اليوم تم الحكم علي مواطن مغربي شرب جغمة ماء ف رمضان …حكم بسنة سجن…الي متي هاد التخربيق
Yassine n°110
,Vous êtes prié de vouloir bien reformuler vos phrases
-car, personnellement, je n’y pas compris grand
.chose
صاحب المقالة النشيدة يعرف أين يضرب. خاصة أن ضرباته فوق الحزام. جميل جدا. إذن بعيدا عن الايديولوجية الدينية التي قدمها صاحب المقالة، سنعتبر حقا أن فيروس كورونا و حسب استطلاعات المركز الجامعي واللجنة المكلفة بدراسة الوضع البيئي و الصحي لتفادي إنتقال العدوى عبر التزاحم في المساجد سوءا في الفجر أو صلاة العشاء أو التراويح التي أعطاها الشعب المغربي المستحمر كثيرا من الأهمية رغم أنها تعتبر سنة استثنائية حسب المراجع الإسلامية وفقه السنة، نقول أنه كذلك يجب فرض الحجر الصحي مدته ثلاثة أشهر من الثامنة صباحا إلى العاشرة ليلا تبتدئ شهر غشت و تنتهي شهر أكتوبر لتفادي إنتقال العدوى بين الناس عبر الدعايات الإنتخابية التي تكون فيها تزاحم لأجل ربح المقاعد البرلمانية و الجماعية وخاصة يوم الاقتراع الذي من المفروض وضع حجر الصحي من السابعة صباحا إلى الساعة الثانية عشر ليلا لتفادي أزمة انتقال العدوى. و هنا سيصبح الشعب المستحمر شعبا ناضجا إذا لم أقل شعبا يبيع نفسه ب 200 درهم. ما الفرق إذن بين حي على الصلاة وحي على 200 درهم. مغاربة الطز.
الفراغ الديني في الحقل الاعلامي المغربي والقرارات الاحادية المتخدة من قبل الحكومة هي التي تعطي مثل هده المظاهر .وبما ان دين الدولة هو الاسلام كان من المفترض ملائمة توقيت الاغلاق مع توقيت الصلاة خلال هدا الشهر خصوصا لما يمثل من قيمة روحية لدى مسلمي هده الدولة وبالتالي ضمان حق من حقوق الانسان و المعتقد .نعم امنا بكورونا لكن من يبسط للشعب مدى ضرورة اتخاد هته القرارات و الاجرائات الاحترازية التي يراه بعض المسلمين جائت من اجل المس بمعتقداتهم الدينية .حيث الزحام ماشي بحال الزحام و كورونا نقديو عليها بالليل .هل هده تصريحات لاناس في مواقع المسؤولية .لا بد من الاقناع العقلاني لاتخاد مثل هده القرارات.
هناك ضغوطات نفسية نتيجة الحجر الصحي، تدفع بمراهقين ومراهقات وأطفال بالخروج ليلا للاحتجاج قصد التنفس وذلك بمبرر التراويح. وربما منهم من لا يصلي بتاتا. بل هناك منهم من يخرج للصياح والعويل للتنفس. مشكل تربية عندنا في المغرب. ومشكل إقصاء ذاتي أو مقصود. سينتهي رمضان ولن تعود هذه الاحتجاجات الغير منطقية، بل ولا حتى دينية
أنت تحاول أن تجد مبررا لهذه الأفعال الغير لائق ببلاد إسلامية لماذا تغلقو مساجدنا نحن نريد فتح المساجد في كل الأوقات لإعطاء الشيوخ حرية تأدية شعائرهم الدينية و لتشجيع الشباب على الصلاة أين قلنا أننا لا نريد فتح المساجد لصلاة الفجر أو العشاء نحن نعم نريد فتح المساجد لصلاة التراويح لأنها نأتي مرة في السنة ونجد فيها خشوع رهيب ولكن نحن نريد المساجد في كل الأوقات
فقط للتوضيح لكاتب المقال …. المغاربة لم يقصدوا في الخرجات. . و مطالبهم صلاة التراويح بعينها بل الحق في صلاة الجماعة في المسجد عموما …… و هذا راجع لكون رواد المساجد حافظوا على الإجراءات الاحترازية طوال الفترة السابقة التي فتحت فيها مساجد لأداء الصلوات …. و تفاجئ الجميع من قرار غلق المساجد في صلاتي العشاء و التراويح مع انه لم تكن هناك أي حالات عدوى في المساجد و لله الحمد … و أقصد بالحالات التي تنتشر على نطاق واسع …. بل كان تراجع ملموس ….. و هذا القرار أيضا غير مفهوم فيما يخص الاغلاق الليلي الذي لم يراعي سلامة الأبدان خلال هذا الشهر الكريم ….. توقيت الاغلاق لن يحل المشكل بل سيزيد من توفر سبل الاكتضاض في أوقات معينة عوض فسح مجال أوسع لتنقل المواطن إلى محل سكناهم بعد الإفطار على الأقل لحدود العاشرة ليلا … وهذا حل كان سيخفف من الاكتضاض الخاص قبيل أذان الإفطار …
شكووون أنت حتى تحكم على المغاربة بهذا الحكم…
ما هي الفكرة لي بغيتي توصل…
سبحان الله أمثالك أشد على المغاربة من أعداء المغاربة.
لماذا لا تتكلمو عن الفكرة العبقرية عن زحام مش بحال زحام هههه أليست ايضا سخرية من عقول الشعب المغربي وعن قفة العار التي توزع عن طريق اذلال الفقراء وتصورهم .اما انكم فقط تركزون على عاطفة دينية ومحاولة القضاء عليها على عادة العلمانين وانتم منهم
غريب امر هؤلاء القوم بالامس حضرت واقعة اقل ما يقال عنها عجيبة وغريب حيث ان لجينة جاءت لزيارة مركب ثقافي =حسب ما فهمت يجتهدون من اجل اعادة الشباب الطائش في نظرهم الى جادة الصواب=على اي بداوا يبحثون عن المكاتب التي سيشتغلون بها فانتبه احدهم الى المسجد وقال هنا سنستقبل الخارجون عن القانون في نظرهم طبعا فقال له احدهم انه المسجد فتجهم وجهه وقال ياسيدي لبغا يصلي يخرج برا حسب تعبيره المشؤوم =والغريب ان هناك مكاتب وقاعات كثيرة وزاد وقال =قال صلى الله عليه وسلم =صدق لجوعان افضل من زيارة مكة وحتى قبر الرسول …اتسائل في نفسي والمرارة تعصر قلبي كيف لهؤلاء ان يتجراوا بكل هده الوقاحة والجراة الزائدة فحتى الكفار بين قوسين يحافون ويهابون الكنائس والمساجد …اشياء تتراكم وتبشر بعوافب وخيمة حفضنا الله واياكم من شر هؤلاء امين يارب العالمين
هدفك واضح من هذا المقال و دفاعك عن غلق المساجد في رمضان بغض النظر عن النوافل أو الفرائض شيء مشين و قولك فيما قلت “فيعتقد جنة الخلد” فيها معنى أن عقيدتك غير ثابثة و لك شك أن هناك جنة خلد لمن تعبد و أقام الفرائض أو التراويح.أما مسألة صلة للرحم و سائر الأعمال فبينه و بين خالقه لا حكم لك في ذلك.نسأل الله أن يهديك و أن يغفر زلة قلمك
تحية للفنان عماد السنوني على هذا الكاريكتور الرائع.
التعميم لغة الجهلاء . وسب الشعب المغربي وتعييره خسة ونذالة
هذه الخرجات ما هي الا تخفيف للضغط الذي يحس به المواطنين. هي في الحقيقة بداية احتجاجات على تأزم الأوضاع.
كلامكم صحيح و لكن هو للاسف حق اريد به باطل.
فان يصلي المرء التراويح في جماعة على انها عادة خير من الا يصليها اصلا.
و لكن قبل ان يطالب المغاربة بصلاة التراويح فقد كانوا من قبل رمضان يطالبون بفتح المساجد، فتح المساجد لاداء الصلوات الخمس المفروضة، و ليس لاداء النوافل. و هو نفس المطلب المستمر..
اما بشان الاستقامة في رمضان فهذا عادي، لان الانسان ان لم يستقم في رمضان فمتى ؟ فك من امرئ يدخل رمضان عاص و يخرج منه ثائبا مستقيما و يبقى هكذا في استقامة لبقية حياته.
في الاخير مقالكم هو المقلوب
من المغاربة من لا يصلي الصلوات الخمس المفروضة، ولا يصل رحمه، ولا يحفظ لسانه، ولا يصلح بين الناس، لا يراعي حقوقهم، ولا يتصدق على الفقراء، ولا يساند المحتاجين، ولا يكفل الأيتام والأرامل، ولا يسد ديون المديونين، ولا يفرج كرب المهمومين. بل قد يعتدي ويهتك، ويظلم ويتعدى، ويفتري ويفتك ونهب البلاد والعباد، لكنه يصر على أداء صلاة الترويح في المساجد.
حق أريد به باطل..
لعله خير
..إن مع العسر يسرا إن مع العسر يسرا ..الآية
و لكن لا دخل لكم في الامور الشخصية للناس في عبادتهم فهي تبقى علاقة بينهم و بين الله عز و جل . و ليس بالحكم عليهم بأنهم غير بارين بوالديهم ما الذي يعنيكم في ذلك إن أردتم ان تدعموا الشعب تقدموا و الا صمتكم خير .كل أسبوم تذكرون الموضوع و لا تساندون الشعب حتى و لو بكلمة لما كل هذه الكراهية حسبنا الله ونعم الوكيل
بالمقلوب ان تملي فئة كسولة نمطها الخمولي على باقي شعب عامل-كادح
وتنفي حقه في حفاظه و استرجاعه نمط حياته الطبيعي، بدعوى باتت متآكلة : “العامة ما يفهموش..”
بالمقلوب هو ادعاء العلم مع تفاخر بتدمير طبيعة الخلق.. تراجع فعالية و “فساد متخفي وراء الإغلاق”
حين يفهمون الشعب الذي يعاني من “المقلوبات” من التعليم عن بعد الذي ازداد فشلا و النقل العمومي المكركب
وحين يسألون ربة البيت (ليس فيلا)
كيف تدرس “ولدها المبعد عن المدرسة” من دار؟
و هل يمكن لها وزوجها واولادهما الاستحمام في ايام البرد في “دار”؟
وهل يمكن بعد يوم من العمل والطبخ ان لا تخرج للتراويح وان تركن بعد الإفطار في دار؟
واسأل زوجها هل تستقيم الاجتماعات من دار؟
والاولاد الخمس (خمسة وخميس!) يلعبون في دار؟
اذا فهموا المواطن .. و خافوا على المكاسب الحقوقية بعيدا عن “سوق الجوا” ومنطق قياد فترة السيبة وخيال عبيد مشرطين الحناك
حينها نقبل ان ينظروا معنا في اولولويانتنا ولا شك ستبقى اولوياتهم كباقي المؤمنين المطمأنين لربهم عبادة الله الواحد القهار والسعي من اجل الرزق الحلال رغما عن كل وساوس “هلع المرحلة” التي لن تفيد حتى ناشريها ورعاتها!
شكرا على الموضوع والايضاح لجوانب عدة من التناقضات الفكرية و العقائدية، فالموضوع فعلا هام بيد أن تطرقم للموضوع كان فيه شيئ من التعميم فيما يخص الخلط بين المفاهيم و المعتقدات لدى المواطن المغربي، وذالك بين الأولويات في الأركان و الفرائض و كذالك السنن، متناسيا أن هذا ليس حال أغلبية المغاربة فهنالك أيضا الورعون والورعات، الزاهدون و الزاهدات و العارفون و العارفات لحدود الله، المتصدقون و المتصدقات، لا للتعميم اخي و اختي كتاب المقال.