تمييز ضد المغربيات، يشهده ميناء مدينة المحمدية، بعد تسجيل منع النساء من دخول سوق سمكِه بدعوى “تعليمات صادرة من سلطات المدينة”.
وسجل الكاتبان الزوجان صلاح بوسريف وفتيحة واضح حالة منع شفهي للنساء من دخول سوق الميناء، يوم الاثنين 10 ماي الجاري، دون توفير وثيقة مكتوبة لهذا المستجد، وبدون استناد على نص قانوني.
ومن المرتقب أن تنتقل عدد من فعاليات المدينة، ظهر اليوم الثلاثاء، إلى الميناء من أجل معاينة ما يحدث، و”تسجيل احتجاج على هذا الفعل التمييزي بمدينة المحمدية”.
ووصف الشاعر والناقد صلاح بوسريف ما حدث بـ”المزعج والمقلق حقا”، مضيفا: “خُيّلَ لي، حينَها، وأنا أنظر حَولي باستغراب، وكأننا في فضاء تحتله “الدولة الإسلامية” (داعش)”.
ويقول بوسريف في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية: “بعدما ذهبتُ وزوجَتي إلى سوق السمك بميناء مدينة المحمدية، قال لي حارس أمن إن النساء ممنوع عليهن الدخول، فظننته مازحا في بادئ الأمر، فأجبته: هل بعقلك أم تمزح؟ فلما تبين أن الأمرَ جِد، نزلَت زوجتي، فقال لها إن الأمر يتعلق بتعليمات وليس بقرار شخصي له”.
ويزيد بوسريف: “في حديث مع المسؤول عن الحارس الأول، قلتُ له إن لغة التعليمات شخصيا لا تعنيني، فهل نحن دولة قانون أم دولة تعليمات؟ وأنتَ قوة تنفيذية لا قوة تشريعية، وتنفذ ما يشرعه المشرع، وعليك وضع ملصق في مدخل المبنى حول هذا المنع، أو أن تسلمني وثيقة مكتوبة تقولُ به”.
مآل هذا الجدال كان هو طلب المسؤول من فتيحة واضح وصلاح بوسريف التوجه إلى “ولاية الأمن حيث يوجد من اتخذوا القرار”، مضيفا أنه يصطدم دائما مع الناس بسبب هذه المسألة؛ لكن يُطلَب منه “إكمال مهمته”.
هنا، يضيف صلاح بوسريف: “ذهبنا لحال سبيلنا، لأنه لا يمكنني أن أدخل إلى مكان فيه تمييز ضد المرأة”. واصفا، في الآن نفسه، ما يحدث في سوق ميناء المحمدية من منع النساء من ولوجه بقول: “كأننا في منطقة محتلة من داعش”.
ويذكر المصرح أنه قد اتصل بالحقوقي مصطفى المانوزي وأرسل إليه مختصرا حول الواقعة، فقال له إن “هذه المسألة تدخل في إطار التمييز من الناحية القانونية”.
وفي ختام حديثه يقول بوسريف إن للمغرب دستورا لا يميز بين الرجل والمرأة، وما يحدث غير ممكن من الناحية القانونية، قبل أن يجمل متسائلا: “لماذا تقع مثل هذه البدع بمدينة المحمدية، التي ليست قانونا، ولا سلوكا للعدالة والمساواة، ولا تمت إلى القانون والمساواة بشيء؟”.
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
صراحة العديد من النساء مبقاوش كيحشمو .والله العظيم إلا كنشوف نساء عاريات وكيكلو بوقاحة أمام الناس في أيام رمضان
كلما تعلق الامر بتمييز إلا وجعلتم الاسلام هدفا و عرضة لتبرير حقدكم وعفنكم ضد الاسلام.
هناك اماكن لايمكن أن يلجها الرجال مع النساء او النساء مع الرجال فطبيعة كل واحد من الجنسيين تتميز عن الاخر …
مافيها باس المارشي مايصلاح العيالات ماشي حينت هي امرأة او حينت الاسلام ولكن المارشي فيه التكرفيص وفي حوايج ماشي غي مقام المرأة..
كاينين حالات خاصة للي ممكن تدخل المرأة فبلاصة الرجال والرجل فبلاصة العيالات ….
ووعاو شوية
و نعم القرار, نتا غادي تسوق علاش داي مرتك معاك، علاش؟؟؟؟؟؟
فعلا.فقد توحشت النساء والفتيات جدا وطغوا وتجبروا ولم يردعهن رادع ولا وازع.أعباد الله واش رمضان المبارك وهن لابسات ملابس فاتنة ملتصقة بالمواخير والأثداء .فتنة ما بعدها فتنة.اتقوا الله وأدعو الذكور إلى مزيد من الصرامة من بناتهن وزوجاتهن وحتى أخواتهن .مبادرة جيدة نثمنها علها توقظهن من ضلالهن.
الصراحة منع النساء من دخول السوق هو تطور خطير جدا لما يشهده المغرب من دعشنة سلوك المواطنين من طرف الحركات الاسلامية المتطرفة, و تمييز ضد المراة لم نسمع به من قبل في المغرب
لا أفهم و لم أفهم كيف انقلبت عملية شراء أسماك طازجة غنية بالأوميكا 3 إلى قضية حقوقية, هل خرجت أنت و زوجتك المصونة لاقتناء السمك أم لركوب فقاعة حقوقية تمس ب…و تلطخ….و تدنس…، كونوا تحشموا و باراكا من الطنز ، المغاربة كاملين عاقوا بهاذ الحقوقيين و الجمعويين و الناشطين و و. و، إوا نديرو شي وقفة احتجاجية قدام المارشي ديال الحوت، خطرت ببالي فكرة احسن: مقاطعة أكل السمك إلى حين المساواة و إلغاء الميز بين الرجال و النساء.
لكن لم نفهم ما هو السبب الذي يمنع النساء من الدخول الى الميناء.
هذا هو واقعنا لا تتغير الأمور إلا إذا تغيرت العقليات واضن عكس ذلك كلما قرأت تعليقات القراء وعندما تعبر الأغلبية عن اراءها في مواضيع تخص المرأة فلا حاجة في الحديث عن الحقوق والحريات وتستشهدون بالدستور فما يكتب عن الورق شيء والواقع شىء آخر، كان معي في وظيفتي ملتحي واعمل في فريق به4 رجال وانا الوحيدة امرأة كلما حضرت قبل الآخرين يامرني بان أذهب حتى يحضر البقية، no comment.
حبذا لو تم الاتصال من طرف صاحب الواقعة بأحد المسؤولين للتأكد من الامر والاطلاع على حيثيات هذا القرار قبل البدء في أخذ استنتاجات ربما تكون واهية ولا تمت للواقع بأي صلة، فقبل كل شي نحن دولة حق وقانون.
يعني يتوجب على الزوجة المرافقة لزوجها انتظاره أمام الباب ليتحرش بها المارة. كل هذا من أجل عدم إثارة الشهوة الجنسية الحصانية الجامحة لبائعي الأسماك التي لم يستطع لا صوم و لا صلاة تهذيبها.
أعتقد أن الأمر له علاقة ب(اللغة) البديئة (تحت الصمطة) المتداولة في هدا المكان.
عوض منع النساء من ولوج هدا المكان و جب على المسؤولين وضع معايير أخلاقية لممارسة هاده الحرفة (déontologie).
وبالتالي هده التعليمات غير مبررة وهي صادرة في هدا السياق.
و الله أعلم
أغلب أو جل التعليقات مستفزة و نشازة أحرى بالكاتب و الحقوقي بوسريف كاتب المقال و الشاهد على النازلة ان يذهب بعيدا ليعرفنا حقيقة الامر و هو علاش المنع واش كما في التعليقات لي تكلمو على اللباقة التبرج أضن ان الميناء ليس بالمكان المقدس. او كما قيل توجد كلمات داخل المرسى لا يجب عليهن سماعها ، هم احرار لمن ارادت السماع، سي بوسريف كان عليك تجيب الخبر اليقين ماشي غي مخلاوكش تدخل تبرزطنا حنا
لا بجب الخلط بين حق المرأة في ولوج اي مكان عمومي و بين ما يحدث من خلاعة في الشارع. المتبرجة لا تمثل الا نفسها ببنما الحق في ولوج السوق او الميناء لا نقاش فيه بالنسبة للجنسين ولا يجب تجاوزه بتعليمات مجهولة المصدر. الإسلام لا يحرم على المرأة ولوج السوق و القضية ليست دينية بل قانونية. شطط في استعمال السلطة ممن اصدر القرار. تجاوز للدستور و السلطة التشريعية، حرمان مواطنات من حقهن الطبيعي في ولوج الميناء دون وجه حق، تمييز عنصري… ببساطة وجه من اوجه تحقير حق المرأة في المجتمع الذكوري
لهؤلاء الذين يقولون أن دخول السوق لا يقوم بمقام المرأة و غيرها من التبريرات الواهية.
واش نتا للي كتعطي القفة للنساء العاملات في معامل تصبير السمك و النسيج و للأرامل اللي كيجففو الديور و يسيقو المراحيض بالما القاطع؟
عذرا على انفعالي لكن هؤلاء الناس يتحدثون و كأنهم يعيشون في كوكب آخر في عالم غير عالمنا.
ان متشوق لمعرفة:
– من اخد القرار (على مستوى ولاية الامن)؟
– ما سبب هذا القرار ؟
مرة مرة نسمع اخبار داعشية تذكرنا بحقيقة ان المسيرة لا تزال طويلة جدا للوصول الى دول الحقوق و الحريات و الشعب المتحضر.
اما من خلال بعض التعليقات نرى ان بعض الرجال لديهم عقد دفينة اتجاه المرأة، قريبة من المرض النفسي في بعض الحالات المتطرفة.
هناك سوق خاص بالنساء وقديم بالحسيمة لمادا لا تقولون تمييز ضد الرجال
خرق واضح لحقوق الإنسان، إذا كان السبب في المنع هو لغة “تحت الصمطة” المستعملة، كما يبدو، في هاذا السوق، فيجب معاقبة و منع الدخول إلى السوق لي مستعملين هاذه الغة و ليس منع النساء من الدخول. وفي نظري هاذه هي لغة العقل وليست لغة الذكور كما هو الآن.
مثل هذه الوقائع تتم في كل مكان وتنم عن عقول متسلطة سلطوية . على قول الأستاذ المحترم عن الدستور . الدستور شيء و عقلية مثل هؤلاء المسؤولين شيء ٱخر . لكن مأخدي على الأستاذ .لماذا لم يذهب إلى ولاية الأمن ؟ كما طلب منه رحل الأمن . ربما يتضح الأمر . على العموم هذه التجاوزات موجودة في جل عقول المسؤولين الذين يتجاوز ن القانون والدستور وحتى الأخلاق . الله إصاوب.
إلى المعلق وجدي حتى يكون بعد الذكر مزيان وكايدير داكشي لي كايقول ليه الله عاد قول أدعوا الذكور للصرامة مع النساء.المخير فيكم ولا كايلبس سراويل حداية من اللور حتى كايبان الكيلوط لي لابسينوا من التحت والمخير كذلك كايتسنى تصرف عليه المرأة إلا من رحم ربي وكاتقول أدعو الذكور للصرامة مع النساء أولا بغيتيها تصرف على العائلة وذكر العائلة ناعس حتى الظهر وفاش إفيق إديرها تحت صباطوا ي هضر إقوليك المرأة دصارت أما الذكر مسكين ماداصرش.شوفوا غير شحال ديال الاجرام كايدير فالنهار عاد هضر بالحق ماكايصلاح لنا غير الاجرام ديالوا حيت ديما حنا كاننحكروا على الضعيف داكشي علاش كايجيب لنا الله لي حكرنا حتى حنا الذكور وبارك علينا غير المسؤولين لي دايرين حتى حنا تحت صباطهم وكايديروا فينا مابغاو وساكتين.حادكين غير المرأة نبينوا عليها العظلات ديالنا
إلى المعلق الثاني Rachid وهل الذكور كايحشموا لي كايسبووا فالناس في الشارع غير من تحت الحزام وفي عز رمضان أو سب الناس بالفاظ نابية ما تحت الحزام وفي عز رمضان عادي عندك ثم تقول النساء يأكلن رمضان أمام الملأ.هل نسيت ياهذا أن النساء يكن عندهن عذر شرعي لافطار رمضان وهو الحيض ولا توجد أية واحدة تقل لهن أن يختبأن عندما يريدن الاكل وحتى الرسول صلعم كان خارجا مع ابنته فاطمة الزهراء (ض) مع مجموعة من المسلمين وفي نصف الطريق توقف الجمل اللذي كانت تركبه فاطمة الزهراء ورفض المشي مجددا والرسول فطن بالسبب وقال لابنته امام الجميع انزلي وارمي قليلا من التراب في فمك لأنهم كانوا في نهار رمضان والكل صائم ولا يحملون الأكل معهم لذا قال لها ان ترمي التراب في فمها لي تكسر به صيامها.هل الرسول كذلك لم يكن يفهم في الإسلام حين أمر ابنته وأمام الجميع بوضغ القليل من التراب في فمها أمام الملأ ولو كان معهم أكل لأمرها بأكله لأن لا يجوز للحائض أن تكمل صيامها وقت نزول الحائض منها أو أن حتى اللذي يكون عنده عذر شرعي يستفزكم كذلك
على من تضحكون يا أيها العقوقيات ، حلا على المرقة و حرا م الرجل عندما يرى لافتات و إعلانات من مصانع تريد توضيف سوى المرقة، أهذا ليس عنصرية و تمييز، أم أنكم تريدون سةى الركوب على و إغتتام أبسط الفرص لمهاجمة الإسلام، مرتزقة
بعض المعلقين الذكور لا يريدون من الحكومة أن تقوم بالاغلاق عليهم وحضر تجوالهم حتى تمر هذه الجائحة ولكن المرأة يريدون الاغلاق عليها في المنزل مدى الحياة والمشكل كون غير مطفرينوا هاد الذكور.المخير كايتسنى تصرف عليه المرأة إلا من رحم ربي ومازال قالوا ليك بغاوا إديروها تحت الصباط.المساوات قادمة يا ذكور وقد بدأت في التنزيل سواء شئتم او أبيتم لأن بدون المرأة فالذكور لا يساوو شيئا والدليل أن معظمهم الأنثى من تنفق عليهم وهم جالسين تحت الحيوط لا يريدون العمل بل يريدون التحكم فيها فقط
المغرب ماهو ماشي في خير. حتى السعودية ايام تشديدها مع النساء لم تمنع ابدا دخول النساء الى الاسواق.
السلام عليكم ورحمه الله
اولا شيء انا اعلم كل صغيرة و كبيرة عن هده الواقعة ، من اجل الولوج لميناء المحمدية يستوجب حمل بطاقة خاصة بالوكالة الوطنية للموانئ ، ثانيا هدا الشخص المعني بالامر لا يملتك هده البطاقة ، و مع دلك هناك اعلان موضوع على مدخل الميناء يمنع اي شخص الولوج اليه دون الاداء بالبطاقة المذكورة ، الا الحراس الموجود في باب الميناء تفهمو رغبة هدا المواطن في اقتناء السمك من الداخل و سمحو له شريطة ان يلج لوحده الى دلك الفضاء الذي يعج فقط برجال الصيد ( يعني ان الحراس كان لهم الحرص على ان لا تلج زوجته الى دلك المكان حتى لا تختلط بالرجال هناك و لا تسمع الكلام النابي الذي يتداول لشكل عادي بين صيادين … ) ، الا ان الزوج تفهم الموقف بشكل معكوس وقام بتغلييظ هدا الموضوع و الحاق خلفيات اخرى لاعلاقة لها بالحقيقة و هدا ما نراه في هده الصحافة التي تنشر ما هب و ذب …
الدخول للميناء حصري لمهني الصيد،( أرباب المراكب و الزوارق، بحارة و مشتروا السمك بالجملة). الميناء محل للعمل و خاضع لمعايير السلامة الصحية. الصورة المرفقة بالمقال أن كانت لسوق السمك للمحمدية فتستوجب مساءلة مسؤول سوق السمك.
إلى سي Rachid المعلق الثاني.الذكور اللذين يأكلون رمضان أمام الملأ لم تذكرهم ومنهم حتى من تنبعث من بيته أو فمه رائحة السجائر التي دخنها للتو بدون عذر شرعي ودكرت المرأة التي لم نراها قط أكلت رمضان أمامنا وحتى إن أكلته فهي عندها حق وعنها عذر شرعي اللذي هو الحيض لي تعلموا يا أعزائي أن البعض هنا عينهم في الأنثى وليس في المنكرات في حد داتها ولو بتلفيق التهم لها حتى لو كانت بريئة من تلك التهم
تفتخر بأن المرقة ستسحب البساط من الرجل، بزااف عليك تكون راجل، الديوتيين كتروا في هاد البلاد السعيدة، قالك الأنتى خارجة تخدم و تسنى تصرف عليك ههههه سير شكون لباقي مسوق ليهم خدامة و لا ما خداماش كقلبوا غي معامن، داير فيها التطور و open mind
من نيتكم يا علمانيون بالعكس المرأة إذا فعلا أردتم ضمان حقوقها هو أن تتروكوها في بيتها و تمنحونها راتبا شهريا مهما و إذا اشتغلت تشتغل في التعليم أو الصحة أو على الأقل وظائف محترمة و ليس نادلة أو شيخة أو بائعة سجائر أو متسولة….
إلى المعلق 28 اللذي قام بالرد على حميدوا ورباعتوا أولا الله والرسول صلعم والدين الاسلامي قالوا النساء شقائق الرجال ولم يقولوا عبدات للرجال ثانيا انا لن أعمم طبعا ولكن لدي لك سؤال.هل تريد من مكبوت همجي لا يتوفر على ذرة أخلاق ولا يطلق من فمه إلا الكلام النابي في الشارع ولا يصلي ويصوم فقط بالجميل وينهر والدته أن يحكم أختك إن تزوج بها ويضعها تحت سيطرته لي يقطع عليها أنفاسها او بالأحرى تحت صباطه كما يقال لأن هذا الصنف من الذكور اللذين دكرتهم أعلاه هم المتواجدين عندنا بكثرة أما الرجال الحقيقيون فهم قليلون جدا والرجل الحقيقي لا يحتقر المرأة بل يعتبرها انسانة مثله مثلها وليس عبدة عنده أو تريد الخير لأختك والتكرفيس لبنات الناس.يابني الرجل اللذي يجب ان يحكم المرأة هو الرجل اللذي يتقي الله ويقوم فعلا بكل ما يأمره به من عبادات ومعاملة حسنة ويعرف ما له وما عليه وليس بهمجي لا يمر يوم ولا تسمع منه كلاما نابيا ولا يقم بما يأمره به الله ويريد التحكم في البيت.زمن العبودية يا عزيزي قد ولى شئت أو أبيت وسمينا كما 6رظت.فهذا لا يهمنا بل ما يهمنا هو الدفاع عن الحق.هذا هو خلاصة الكلام
اولا خاصنا تميز. واش المنع كان من الدخول لميناء الصيد. و اللي غير نمسمي مميناء حيث ديما خاوي على عروشه ماكاين فيه لا حوت لا فلايك، حيث اغلب الصيادة كيفرغو الحموللت فكازا أو أن المنع كان من ولوج سوق السمك المتواجد بالقرب من المرسى
إلى المعلق سلام.تستهزأ بالعلمانيين وتقول اذا كان فعلا تهمهم مصلحة المرأة فليتركوها في بيتها ويخصصوا لها راتبا شهريا.حسنا واذن إذا خصص العلمانيون للمرأة رانيا شهريا كما قلت في تعليقك فما دورك أنت إذن.ان تجهز لها جهازك التناسلي كلما وجدتها أمامك وأن تتحكم فيها.مسكين والله إلا بقيتي في.اوا العبودية لي بغيتي لللمرأة مابقاتش.حنا دابا فالقرن 2021 وليس في قرون الجاهلية وغادي ندافعوا عليخاا ديما.مسكين تلدك وتريد السيطرة عليها.فعلا بقيتي في وجبتي لي البكاء
ميناء المحمدية البحري ليس مكان مخصص للتسوق فهو فضاء خاص بالمهني الصيد و ليس كل شخص له الحق في ولوج هذا الفضاء سواء كان رجل أو امرأة و ذلك تجنبا لعدة مشاكل كالهحرة السرية الخ…..و ان انما كان سوء تفاهم و البعض استغلها مادة دسمة لزرع الفتنة ..و الفتنة نائمة…و لعن الله من ايقظها….