واصلت، اليوم الخميس، أسعار النفط اتجاهها التصاعدي، بفعل تراجع المخاوف من تأثير السلالة الجديدة المتحورة من فيروس كورونا (أوميكرون) على النمو العالمي.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنتا، بما يعادل 0.4 في المائة، إلى 72.64 دولارا للبرميل. كما ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 22 سنتا، بما يعادل 0.3 في المائة، إلى 76.04 دولارات للبرميل.
وقال فيفيك دهار، المحلل في بنك الكومنولث، في بيان، إن “المؤشرات الأولية عن السلالة أوميكرون تشير إلى أنها قد تكون أقل خطورة مما كان يخشى في البداية، إذ إن معدلات دخول المرضى إلى المستشفيات لم ترتفع. كما يظهر تلقي جرعة ثالثة من اللقاحات أن هناك مؤشرات واعدة على الحماية من السلالة الجديدة”.
عندما كان النفط ينخفض في الاسواق العالمية خلال الشهر المنصرم لم يخفضوا ولو سنتيمات من اسعار البنزين والكازوال في المغرب بحجة ان المحروقات التي نستهلكها حاليا تم اقتناءها لما كان سعر النفط مرتفع.اما الان وسعر النفط في ارتفاع سيقومون برفع ثمنه في الحين ليكون الربح مضاعف.الله “ينعل لمكي حشيمشي”
النفط يرتفع والجفاف والسياحة والوا سادين الحدود و الحرب او شي وحدين راهم ما شي افهاد العالام .قاليك نكذب اخبار اللجنة العلمية .اوا كولوا الحجر دابا.
السلام عليكم جيت نفكركم فالسنة الماضية ملي كان العالم يصفق للتدبير المغربي للجائحة ههههه و الله ايلا كنتفكر داكشي كيهرب ليا
الوقود دائما مرتفع و لو انخفض في السوق العالمية، و المواد الاستهلاكية في ارتفاع مستمر و الساعة الاضافية المشؤومة لازالت أيضا …… لا شيء تغير مع هذه الحكومة الجديدة التي كنا ننتظر منها الكثير
كما كان متوقعا
خاب ظن الشعب في الحكومة وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على أن الحكومة في المغرب لا حول لها ولا قوة؟!!!
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين؛ وعود وعود وعود هذا ما تفلح به كل حكومة تعاقبت على ملئ كراسي الوزارة ؛وملي يشدوا المناصب كاتولي احلام وخيال وآمال في دهن الشعب المغلوب على أمره؛ إلى أن يتركوا الحكومة غارقا في قروض لا يستطيعون حتى تسديدها ولو خفضوا رواتب كل موضفي الدولة؛ اللهم اجعل كيدهم في نحورهم يارب العالمين
Bien que le cours du baril ait connu un baisse de plus 10$ ,nos distributeurs n’ont pas daigné réviser leurs prix à la pompe. Ces derniers ne savent qu’augmenter ces prix dès qu’ild constatent une augmentation du cours de l’or noir et le pauvre consommateur n’a qu’à encaisser encaisser coup sûr coup sans qu’aucune autorité n’interviennent pour mettre un terme à ce genre de spéculation qui grève davantage son pouvoir .Quelle anarchie!!!