"حزب الأمة" يُهاجِم الداخلية بعد إحالة ملفه على القضاء الإداري

"حزب الأمة" يُهاجِم الداخلية بعد إحالة ملفه على القضاء الإداري
الإثنين 4 يونيو 2012 - 12:39

الحزب حمّل مسؤولية منع الترخيص لكل من رئيس الحكومة ووزير العدل والحريات

قال بلاغ، شديد اللهجة، صادر بإسم المنسق الوطني لـ”حزب الأمة”، محمد المرواني، إن وزارة الداخلية قامت بإحالة ملف تأسيس “الحزب” على القضاء الإداري من جديد تحت مبررات “واهية”، وفاءً لنهجها السياسي المتمثل في “منع أو عرقلة تأسيس كل حزب سياسي عصي عن التطويع والمخزنة ورافض لمقاساتها السياسية”، يضيف البلاغ الذي اعتبر أن الإحالة القضائية دليل جديد على استمرارية النهج السياسي “الاستبدادي”.

وحمّل البلاغ، الذي توصلت هسبريس بنسخة منه، مسؤولية هذا المنع لكل من رئيس الحكومة ولوزير العدل والحريات، منتقدا في الوقت ذاته القانون التنظيمي 29.11 المتعلق بالأحزاب السياسية، والذي يهدف، حسب البلاغ، إلى عرقلة تأسيس أحزاب سياسية ذات مصداقية وينتصر لمبدأ الترخيص عوضمبدأ التصريح، ولكونه “مليئا بالإجراءات المعقدة التي لا تستهدف ترشيد المشهد السياسي”.

وبعد محطات خاضها المرواني من أجل اخراج حزب الامة إلى العلن، كان آخرها تاريخ 21 مارس 2012، حيث تم إيداع ملف إعادة تأسيس “حزب الأمة” عن طريق مفوض قضائي، ليحصل “الحزب” بعدها على وصل إيداع ملف التأسيس، والذي، حسب البلاغ، ستقوم الجهة الحكومية المختصة بوزارة الداخلية بنشر مستخرج منه بالجريدة الرسمية عدد 6039 بتاريخ 16 أبريل 2012.

إلا أنه وبعد انقضاء أجل مرحلة الإيداع في 20 ماي 2012، قام المرواني بمراسلة وزير الداخلية بعد عدم توصله بإشعار المطابقة، ليتم الرد من طرف الوزارة المعنية شفهيا بأنها قد أحالت ملف حزب الأمة على القضاء الإداري بتاريخ 14 ماي 2012 بهدف رفض التصريح بتأسيسه، “وبعد ذهابنا إلى مصالح المحكمة الإدارية بالرباط تسلمنا المقال الافتتاحي لوزير الداخلية ورسالة التبليغ بموعد الجلسة الأولى التي حدد لها تاريخ 20 يونيو 2012″، يؤكد البلاغ.

وكان حزب الأمة قد تعرض للمنع من طرف الداخلية في غشت 2007 بعد أن شرع في التأسيس القانوني لهياكله، ليسجن بعدها الأمين العام للحزب محمد المرواني بتهمة الانتماء لـ “خلية بلعيرج”، ضمن ما كان يعرف بـ”المعتقلين السياسيين الستة”. ليتم الإفراج عنه رفقة الخمسة الآخرين أبريل 2011 بعد ضغوط حقوقية أثناء مرحلة حراك 20 فبراير.

‫تعليقات الزوار

41
  • عبدالرحيم شهبي
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:07

    ولأننا اخترنا حزب الأمة أن نقول ونتشبث بحقنا في التعبير، ونقاوم ونؤكد حقنا في التنظيم والاحتجاج؛ ونشيع الحق في الحرية، الحق في الاختلاف، الحق في الإبداع والتجديد، والمقاومة بكافة أشكال النضال المدني.. كنا واعين بأننا نقتحم ميادين النضال الحقيقي، وأننا بدأنا مشوارنا في تحويل مجرى النهر، وأن ذلك يتطلب تضحيات جسيمة وأخلاق رفيعة وعدة نظرية..
    وشعارنا في هذه المرحلة؛ هو "وحدة صفنا من أجل الدفاع عن كياننا التنظيمي، ووحدة هدفنا من أجل تخطي الظروف الصعبة"، لقد جئنا إلى الساحة السياسية، ونحن نمتلك كل القناعة، ونتحلى بكل الشجاعة، ورفعنا الغصن الأخضر، وكانت يدنا ممدودة وما تزال لكل القوى الديمقراطية في وطننا، وجئنا بجهاد مدني، وطالبنا بمغرب ديمقراطي، أصلنا له، وبدلنا فيه عدة نظرية كافية، فلا تغتالوا هذا الحلم النبيل من عيوننا

  • hamid7707
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:17

    rien n'a changé dans ce modeste pays.rien que les figures.

  • احب وطني
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:24

    قرات الكثير عن هذا الحزب و قرات الكثير عن امينه العام واظن انها المرة الثانية التي يتم فيها منعه من تاسيس حزب واتساال لمادا ؟؟؟
    واظن اني بدات افهم لماذا
    ربما كان لذا الحزب مشروع جديد للنهوض ببلدنا وتستعمل الان الدولة اساليبها الالتوائية لمنعه كما قامت بذلك سابقا واعتقلت محمد المرواني بتهمة الارهاب ثم تبين انه اعتقال تعسفي سياسي محض بعد ان اقرت بذلك مجبرتا عن طريق ضغوطات خارجية لمنظمات دولية حقوقية وتم العفو عنه في اخر المطاف
    اتمنى لكم التوفيق يا حزب الامة

  • حدو
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:39

    ارحمونا من دكاكينكم السياسة فانها لا تعد وتحصى وبلا فائدة، فالى متى سنبقى نفرخ الاحزاب السياسية في المغرب وبلقنة المشهد السياسي ؟؟
    لدينا حاليا 75 حزب سياسي فهل لم تجدوا اي منهما اقرب الى افكاركم وتنضموا اليها والعمل من داخلها ام ان الزعامة وحب الظهور والمتاجرة في التزكيات هي اهم لكم من قضايا الوطن ؟؟

    فحياة الاحزاب في المغرب تكون على هذا الشكل

    المرحلة 1 : 10 أو 15 سنة عمل "سري" وبعد سنوات السجن

    المرحلة 2 : 2 الى 5 سنوات في ردهات المحاكم والادارات لكسب الاعتراف بالحزب.

    المرحلة 3 5 الى 7 سنوات : الخروج الى العلن وخوض اول انتخابات ونجاح رئيس الحزب في البرلمان يختبر ولائه وشعبيته.

    المرحلة 4 : 5 الى 7 سنوات اخرى إذا نجح رئيس البرلمان في الاختبار فانه يجر معه اصدقائه وعائلته الى البرلمان ويشكلون فرقة.

    المرحلة 5 : وصول رئيس الحزب وبعض اصدقائه الى مرحلة الاستوزار ونسيان سنوات "النضال" والسجن والتوغل في ملدات الحياة الدنيا بعد 30 سنة من "النضال" وتمكين الاهل والاحباب من المناصب التي لا ينبض رزقها.

    وعليه فعلى السيد محمد المرواني الصبر فدوره سياتي لان مكانه شاغر اليوم

  • طارق
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:59

    ما ان تربعت حكومة البيجدي عل عرش الحكومة حتى امطرتنا بوابل من الوعود والاماني بزمن الحريات والقطع مع الماضي الا اننا فوجئنا بواقع ادهى وامر جعلنا نترحم على ايام البصري وحكومة الاستقلاليين بيوت مشمعة واقلام محاكمة ومناضلون يغتصبون في السجون واعلام كاذب وتعليم فاسد اين هي صلاحياتكم التي خولها لكم الدستور لبناء ملرحلة جديدة واحداث قطيعة مع الماضي اقول لبنكيران صدعت رؤس الجماعات الايلامية بالدخول في الممارسة السياسية الحزبية ام انك كنت تدعوهم للدخول في الممارسة المخزنية

  • Abdelilah
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 13:59

    Un autre parti islamique, mais c´est quoi cette balcanization de la scene politique marocaine, Pour sortir de la misere marocaine il nous faut des construir des entreprises productifs et pas de parti fantome qui n´aide a rien que de contituer avec la merde marocaine.
    Dans les etats democratique 2 ou 3 ou 5 parti con sufisant pour travaller , Mais nour jusqu´au 40 parti et le seul qui a le control de toute la politique et l´economie marocaines est le roi…

  • ياسين xprim
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:01

    لا أعرف ماذا يريد منا هذا النظام الجبان هل يريد دفعنا للعمل السري أم ماذا ها نحن في زمن حكومة بنكيران و العدالة و التنمية ومرة أخرى يقمع حزب الأمة و يمنع من حقه في التعبير و التنظيم.
    والله لن نستسلم سننتزع حقنا طال الزمان أم قصر

  • عبدو
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:03

    اذن وكلاخصة لا شيئ تغير وتبدل لا زالت العقلية القديمة المبنية على الاقصاء ولا اراكم الا ما ارى هي السائدة والحاكمة فلا تفرحوا بشيئ فلازالت دار لقمان على حالها
    المغرب تقدم الى مصاف الدول العالمية ذات المكانة المرموقة لكن فقط على لسان الاعلام العمومي المريض

  • omaryasir
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:07

    دار لقمان باقية على حالها حكومة التعليمات وحكومة الواجهه من يسير من

  • Parti religieux
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:09

    La loi des partis politiques interdit la constitution des partis sur une base religieuse ou raciale mais le problème comment peut on définir un parti religieux ou racial??

    Le parti al oumma est un parti religieux et le PJD ne l'est pas? quelle est la différence?

    Le parti démocratique amazigh est un parti raciale est le parti de l'Istiqlal nest pas un parti raciel arabe???

    Il faut determiner clairmenet ce qu'on veut dire avec un parti religieux et un parti raciale

  • said
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:11

    واش بغيتو بنكيران ارخص لشي حزب انافسو في الاصوات ديال الملتزمين بالقضية الاسلامية، اوا الحماق هذا. هادشي الا صدقنا بلي الحكومة هي اللي تترخص بصح للاحزاب

  • ابراهيم من وجدة
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:29

    " رصفوا البلدة، يوما…. بالبلاط….ثم لما وضعوا فيه الملاط….منعوا أي نشاط!…فالتزمنا الدور… حتى يتأتى للملاط…. زمن كافي لكي يلصق جدا …بالبلاط…" (أحمد مطر)

    المتتبع للشأن السياسي يستوقفه هذا الاصرار العجيب من المخزن في شخص الديناصورات الجاثمة على نفّس وزارة الداخلية، نعم اصرار عجيب على طرد أي مكون آخر من الحركة اسلامية من الساحة السياسية… فبعد الحل للاحزاب الاسلامية ( البديل الحضاري و الأمة) آنفا و الزج في السجون و المطاردة … السؤال هو ماذا بقي !!!
    البعض يقول أن وزارة الداخلية نفسها …التي تفرخ في السنة الانتخابية عشرات الاحزاب تريد ابقاء حزب العدالة و التنمية كممثل و حيد و أوحد للحركة الاسلامية حتى اذا ما استهلكت صورته أمام الرأي العام المغربي، سهل تعميم الخيبة على الباقين… ! و لم يبق من أمل أمام الشعب الا الذين يرصفون البلدة بالبلاط.
    البعض الآخر يقول أنه منطق "سد باش تلقى ماتحل" لازال حتى في أبسط الحقوق، حق الوجود! فكبسولات الحرية لا تتناول الا قبل النوم!!!

  • Abo Ali
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 14:32

    Malgré les déclarations et les efforts du Gouvernement pour insérer les jeunes dans la vie active, notamment dans la vie politique, la dernière enquête sur les jeunes du Haut Commissariat au Plan (HCP) a fait ressortir que 99% des jeunes marocaines et marocains sans des SAP (Sans Appartenance Politique). Je cite ceci pour dire que le Ministère de l’Intérieur reste en grande partie à l’origine de cette situation à cause de son esprit sécuritaire dans le traitement des questions politiques en donnant l’impression que la politique c’est de «بـوعـو ». Le blocage encore une fois du dossier de la création du Pari Al Oumma confirme cet esprit.

  • هذا هو الظلم
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 15:19

    إستثناء المغربي: هيبة مخزن مسترجعة في الوقت الميت بعد إدخال اللاعب PJDإلى المعترك، خليط هجين بنكهة يسار إسلامي يميني، والمخزن يطلع برا

  • عبد المجيد البيضاء
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 15:56

    يحدث هذا لأننا نريد شهادة ميلاد حزب سياسي وليس شهادة وفاة.ماأسهل أن ترضى عنك دوائر القرار والنفوذ..ما أيسر الطريق لو استجديت الحقوق..لكن ما أصعبها لما تصدر عن إرادة مستقلة عن المخزن وملتصقة بالجماهير وبقاضيا المستضعفين….أين نحن من ادعاءات الدستور الممنوح؟ أين نحن من ادعاءات من زعم أن أقصى مانحتاجه اليوم هو معركة بسيطة جدا تتلخص في تنزيل الدستور؟…نحن يا سادة لم نبدأ بعد..ولنا في تصرف وزارة الداخلية التابعة لرئيس الحكومة التي تزعم أنها تنخرط في الإصلاح مثالا صارخا على ماأدعيه..نحن لم نبدأ بعد…نحن لم نبدأ بعد أقولها وأكررها..نعم كانت البداية مع الحركة المجيدة حركة ال20 من فبرايير لكن تأمر عليها المتأمرون وخذلها أبناء جلدتنا وقطف الثمار من قطفها..وياليتها كانت ثمارا طازجة .وياليتها كانت ثمارا حلالا..وستمر النضال.يخطأ من يغتقد لبرهة أننا سنستسلم.لن تموت الأشجار إلا واقفة إذات اقتضى الأمر كما قالها مدوية الأخ المجاهد الكبير محمد المرلاواني ..نعم أخانا العزيز الأن ألإهم كلماتك أكثر وأكثر ..ألست أنت من قلت أن بداية واحدة صحيحة أفضل من بدايات كثيرة مغشوشوة…

  • كنتاوي
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 16:05

    يبدو واضحا ان اجواء الحرية بعيدة كل البعد عن المغرب……
    سؤال يحيرني كثيرا: اثناء النقاشات مع الاخوة في العدالة والتنمية ….دائما يطرحون فكرة لماذا لا تاسس العدل والاحسان حزبا…؟؟
    الجواب الان واضح من خلال منع تاسيس حزب الامة….

  • gharbaoui
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 16:21

    a si merouani; nous ne voulons pas de parti politique qui vient de type comme toi;tu ne reconnais pas les sacralites; qui n est pour toi; que l institution royale;qui une base essentielle dans la constitution marocaine;et faitl unite et l unanimite du peuple marocain;et tu n as pas meme remercie sa majeste qui ta gracie.et d ailleurs nous avons suffisamment de partis politiques;et un seul est credible…. le pjd.alors trouves toi un autre travail;et tes declarations sont la preuve que tu n es ete pas innoncent……

  • سيدي قدور العلمي
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 16:40

    رغم الكيد والحصار رغم سياسة الترويض السياسي التي يقوم بها المخزن لتطويع حزبنا العتيد يبقى حزب الامة الحزب العصي حزب الاحرار حزب المقاومة السلمية المدنية الحزب الذي لا ولن يتنازل عن حقه في التنظيم ….الداخلية لن ترخص لنا حتى تتأكد أنها قادرة على احتوائنا وتوجيهنا عن طريق الاختراق وتحكم عن بعد وبما أن هذا الان مستحيل عليها فهي تعمل على خط سياسة المنع ..للمخزن تاريخ طويل في الاحتواء والترويض ..اللهم اننا نعود بك من مكر المخزن

  • حميد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 16:46

    قرار المنع سياسي وتصريفه قانوني واهي من طرف الداخلية والقضاء

  • النجدي محمد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 16:48

    قرار إبطال تأسيس حزب الأمة للمرة الثانية قرار له اكثر من دلالة و قرار تبخرت معه كل الشعارات و الإدعاءات بأن المغرب دشن لمرحلة جديدة من الإصلاحات و أن مرحلة ما بعد دستور 2011 ليست كسابقتها .
    حزب الأمة كالشمعة التي تحترق من أن تضيء محيطها ،يعطي الثمن باهضا لقراراته و خطاباته و مواقفه الجرئية من الفساد و الإستبداد و ليعرعي عن واقع الإستبداد السياسي الذي نعيشه و عن بؤس الزمن السياسي الحالي
    قرار المنع يضرب في مصداقية كل المؤسسات و كل الخطابات الرنانة التي نسمعها ليل نهار من رئيس الحكومة و وزرائه الذين ساهموا في إطالة عمر الإستبداد المغربي، فليتحملوا المسؤولية و ليجيبونا عن هذه المهزلة و الفضيحة السياسية
    ليكن في علم الجميع أننا "ممفكينش" و من أجل المواطنة و الكرامة و و الحق في التعبير و التنظيم والوطن "ممترجعينش" مستعدين للتظحية بكل شيء و إن غدا لناظره لقريب إنتظرونا ….

  • بوشعيب
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 17:05

    احالة ملف حزب الأمّة على القضاء الإداري مناورة جديدة للمخزن بهدف منع الممارسة الجادة للسياسة والمساهمة المواطنة في تأطير المجتمع. هذا النظام الذي يصنع الأحزاب في ليلة واحدة و يجعلها تحتلّ المراتب الأولى دفعة واحدة و يمكّنها من امكانات الدولة جملة واحدة..يقرّر بشكل تعسّفي بمنع حزب الأمّة بجرّة قلم واحدة انّ العمل الجاد في هذه البلاد لا مكان له في لغة سلطة لم تتغيّر و لو مرّة واحدة عن نهج البصري وسنوات الرصاص و احتكار السلطة وجعل الأحزاب اقمارا صطناعية تدور في فلكها دوران المصلحة حيث دارت.
    ولكي يعلم بن كيران و من معه ألاّ يقدرون على شيئ مما كسبو و انّ الأمر للمخزن على الأقلّ في هذه الجولة.
    حقيقة اخرى لا ينتبه اليها المخزن:
    1- أنّ التاريخ لم ينتهي بقرار اداري من المخزن و انّ الشعوب نهضت ولن تعود الى مخابئها.
    2- أنّ الرّبيع العربي والمغربي شيئ واحد لا استثناء فيهما لأنّ الظلم واحد لا استثناء فيه والمعاناة لا استثناء فيها وإرادة الشعوب لا استثناء فيها..
    لذلك فالتغييروالثورة لا استثناء فيها
    تأكّد انّ للمخزن حساسية مفرطة من العمل الجاد تدفعه بشكل أعمى الى السقوط في الرذيلة السياسية.

  • YOUSSEF
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 17:21

    يبدو أن دار المخزن لا ترتضي ولادة أي مكوّن سياسي خارج رحمها ..

  • محمد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 17:21

    حزب الأمة سيبقى وفيا لنهجه المستقل عن المخزن… وهيهات منه الذلة… وبدائل العمل موجودة

  • محمد الفطواكي
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 17:51

    قانون تأسيس الأحزاب من صناعة المخزن والقضاء تحت تصرف المخزن. فلا داعي لمضيعة الوقت في البحث عن الإنصاف في محاكمة صورية أحكامه تأتي جاهزة من وزارة لداخلية… فمثلا المحاكمة الأولى التي أبطلت تأسيس حزب الأمة أصدرت حكمها الابتدائي بعد اعتقال المرواني وبعد خلط الأوراق بفبركة خلية بليرج الوهمية، كما أصدرت حكم الاستئناف قبيل إطلاق سراح المرواني بأيام قليلة، وكل هذه الأحكام صدرت دون إخبار أو استدعاء الحزب أومحاميه… إنها مهزلة جديدة من مهازل العهد الجديد والربيع المغربي

  • احزاب طنجرة الضغط
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 18:21

    حزب عصي على المخزنة ام حزب يجري الى المحضنة .الانتخابا ت على الابواب وما ظهورالاتحاد الدستوري والاصالة والمعاصرة في مثل هذه الظروف وفوزهم ببعيد .كفانا احزابا و حتى لائحة الانتخابات لم تعد تسع رموزهم فقد بقيت في مخدع الانتخابات ابحث عن مبتغاي عدة دقائق لسواد الستار وضعف الرؤيا حتى خرجت باللائحة لرؤية الرمزالمطلوب بوضوح والعودة الى المخدع للضرب عليه .الاختلاف في الراي لايتعدى ثلاث رؤى اواربع .فلماذا نسيرنحو الاربعين حزبا ?فالدين اساس الحياة فيه:(حلال-مستحب)(حرام-مكروه)(مباح).وكفى الله المؤمنين القتال.

  • حدو
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 18:39

    اريد فقط ان اعرف ماذا يميزكم عن هاذا السوق الحزبي ؟
    كون قسمنا عليكم اصوات المغاربة كلها ما طير فيكوم حتى 600 صوت للحزب!
    اشم جديد غادين ضيفوه؟
    بالاضافة الى عشرات النقابات لدينا:
    الاتحاد الوطني للقوات الشعبية
    حزب الشورى والاستقلال
    حزب البيئة والتنمية المستدامة
    الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية
    حزب الاستقلال
    حزب العدالة والتنمية
    التجمع الوطني للأحرار
    الحركة الشعبية
    الحزب الاشتراكي الموحد
    حزب التقدم والإشتراكية
    الإتحاد الدستوري
    الحركة الديمقراطية الاجتماعية
    جبهة القوى الديمقراطية
    حزب العمل
    حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي
    حزب الوسط الاجتماعي
    المؤتمر الوطني الإتحادي
    حزب القوات المواطنة
    حزب الإصلاح والتنمية
    الحزب المغربي اللبيرالي
    حزب التجديد والإنصاف
    حزب النهضة والفضيلة
    الحزب الاشتراكي
    الحزب العمالي
    حزب الاصالة والمعاصرة
    حزب النهضة
    حزب الأمل
    الاتحاد المغربي للديمقراطية
    حزب المجتمع الديمقراطي
    حزب الحرية والعدالة الاجتماعية
    جزب النهج الديمقراطي
    حزب الوحدة والديمقراطية
    حزب العهد الديمقراطي
    الاتحاد الوطني للقوات الشعبية
    حزب الشورى والاستقلال
    حزب البيئة والتنمية المستدامة
    حزب اليسار الأخضر

  • راصد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 18:54

    إذا كان هذا الحزب ذو مرجعية شيعية فعلى الدولة القضاء عليه و إجتثاثه من جذوره و إن لم يكن كذلك فلا بأس بالترخيص له.

  • خليل
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 18:59

    مع كامل احترامي لحزب الامة فكثرة الاحزاب ليست في مصلحة الوطن فعلى الاحزاب المتواجدة على الساحة الاتحاد فيما بينها حتى تكون الحكومات المنتخبة قادرة على الحصول على الاغلبية بحزب او حزبين بدل الاربعة و الخمسة
    كما على الدولة عدم دعم الاحزاب ماليا او اشتراط الحصول على نسبة من التصويت او المقاعد البرلمانية مقابل هذا الدعم حتى نقضي على ريع اسمه ريع الاحزاب

  • المهدي إبن الأمة
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 19:03

    قالو هبت علينا نفحات التغيير بطعم خاص فشكلنا الإ ستثناء و قالو أن الحكم في المغرب يضع من أولوياته الحرية و يرتكز على الديمقراطية و لكن الظن يخيب المرة تلوة الأخرى. و ثمار شجرة الديمقراطية المغروسة بأيادي الهمة و الماجدي بدأت تعطي أكلها و تتساقط تثرى و تعبر عن من وضع الثقة في الفساد.
    فكيف سيكون الحال بعد انقضاء مدة الربيع .و ما موقع الحكومة دات الصلاحيات الكبرى أم أصبحت هي الأخرى بارعة في إعطاء التبريرات و قد تصبح متفننة في فبركة الملفات ."و كان حقا علينا نصر المومنين"

  • المصطفى
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 19:55

    حزب الأمة حزب مدني من المجتمع وإليه، بمرجعية إسلامية راسخة نقولها بملئ الأفواه وبكل فخر. نأخذ مشروعيتنا من الشعب المغربي لا من المخزن الفاسد. لذلك فحزب الأمة هو حزب قائم على الرغم من أنوفهم.
    لسنا من الأحزاب الكرتونية التي تملأ الساحة السياسية و طريقنا طريق القانون والحق والصمود حتى انتزاع حقوقنا كاملة. وشعار رجالنا "سيد الشهداء حمزة ورجل قام إلى حاكم ظالم وقال له أنت ظالم".
    فليحذر المخزن ألا تراحم لنا معه ولا ليونة فينا مع الظالمين ولن يطمئن فاسد ومستبد ما دامت فينا قطرة دم في الأحداق. فالفرعونية التي لا تعرف إلا نفسها ستضطر إلى أن تعرفنا أيضا ولن ينام لها جفن ما لم ننل حقنا المشروع.
    عاش حزب الأمة حزبا للمجتمع، عصيا على الأنذال والبغاة. ولا نامت أعين الجبناء.

  • abdelkhalek
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 22:55

    للاسف الشديد عادت الحكومة المغربية (المخزنية) الى عادتها القديمة لتؤكد لنا و بالجزم المطلق اننا لم ندخل بعد الى عهد الديموقراطية التي تتشدق بها هذه العصابة، …. بالتالي اقول و بالله الحمد : عبدالخالق يريد اسقاط بنكيران و اسقاط الحكومة واسقاط الدستور،،،،،،،،

  • عابر سبيل
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 23:19

    اسمحوا لي بهذه الكلمة المتواضعة وبعد استأذانكم اقول ليس غريب هذا المنع المعهود في هذه المؤسات ولكن هل في المقابل توجدي قابلية الاصرار وقوة الارادة المقاومة للانتزاع هذا الحق الذي ظمانته الاعراف والقوانين السامية و بفعل المماراسات الراقية في فهم اهمية الاختلاف في النضج السياسي ،وبهذه المناسبة اريد ان ابدي اسغرابي ودهشتي على المواقف الباهة والضعيفة للمثقفين او اشباه المثقفين والنخب

  • أحمد
    الإثنين 4 يونيو 2012 - 23:23

    بئس الادلة التي أتى بها المدعو مواطن مغربي حر، وهي أدلة عارية عن الصحة، حزب الأمة أطهر من ان تسمه بانتماء طائفي شيعي مقيت في كل الاحوال، هذا كلام ألفه بعض أصوات المخابرات أن يرددوه لكي يبرروا لأطروحة المنع التعسفي لحزب أرضيته المذهبية السنية واضحة للعيان من خلال رموزه القيادية ومن خلال أرضيته الفكرية التي يقوم عليها، هذا الادعاء يريد أن يشوش على مظلومية الحزب الذي منع لأنه اختار طريق الاستقلالية في القرار وأراد أن يولد حرا مستقلا وسيولد حرا ومستقلا بإذن الله ضدا على فريق المخزن وأعوانه ومغرضيه والمصفقين له وضدا أيضا على كل من يريد أن يصنفه ظلما وزورا ضمن طائفة معينة هو منها براء، لو كان الحزب يعمل بمبدأ "التقية المقيتة" لاختار ان ينحني ويقبل بأنصاف الحلول ويصرح من خلال مواقفه بانحيازه لأطروحة المخزن كي ينال رضاه واعترافه، لكن هو يرفض المقايضة السياسية ويرفض هذه التقية المقيتة التي تدوس على المبادئ وتتذلل تزلفا للمخزن وللاستبداد سحقا للظالمين ولأعوانهم وأبواقه المغرضة…

  • عمر صابر
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 00:09

    حزب أمة حزب وطني ديمقراطي، صاحب تعليق" مواطن حر" يقدم الكثير من المغالطات، فهو يخلط بين حزب الأمة الذي لم يسبق له أن تم الاعتراف به بسبب ضغط ايران أو غيرها، فهذا الاتهام قيل في حزب أخر نال الاعتراف به، ثم صودر منه، حزب الأمة أيها" المواطن الذي لا يعرف من الحرية سوى قشورها" سلم أوراق اعتماده سنة2006 وتم مصادرة حقه في الوجود، وقد سانده حينها لجنة دعم وطنية مشكلة من كل الهينات الوطنية الديمقراطية والحقوقية، وليست ايران التي هي دولة تيوقراطية لاعلاقة لها بالديمقراطية ولا علاقة لها بالدولة المدنية، ولا يمكن بحال من الأحوال أن تمثل نموذجا لحزب الأمة الذي يتبنى مناضلوه خيار التيار الاسلامي السني الديمقراطي، وموقف ايران من ربيع الأمة الديمقراطي، يجعلها في مصاف الدولة الرجعية الظلامية ذات النزوع الطائفي الحاد، وكل ادبيات مناضلي الحزب والحركة من اجل الأمة تؤكد على المرجعية الاسلامية السنية والمذهب المالكي، وللاحالة راجع " رسالة البصيرة" التي تمثل تصورهم المذهبي، بذل الرجم بالغيب، والقيام بأدوار مخابراتية قذرة.. لقداتهمونا من قبل بالارهاب وبتزعم خلية، وها هي اتهاماتهم تتهاوي

  • marocain pur et dur
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 00:57

    ان منع حزب الامة للمرة الثانية يؤكد انه حزب حقيقي مستقل وهذا النوع من الاحزاب هو ما يربك حسابات طغاة الداخلية المتخلفين. انه حزب مناضل وليس حزب القصر البام الذي اشتغلت الداخلية معه بالعلالي .
    اذا كان هذا الحزب صغيرا فلماذا تخاف الداخلية منه؟ الداخلية وكا ادراك ما الداخلية تعرف قوة كل حزب حزب في هذا البلد المبتلي بطغاته. فلا تلتفتوا لتعليقات البركاكة الخلوعين.

  • chatoui
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 01:30

    حزب الامة حزب مغربي حر لا ولن يرضى التحكم فيه من طرف المخزن فحقه في التنظيم حق مشروع وسينتزعه انتزاعا شاء من شاء وابى من ابى.وكفاكم تبجحا بالاستتناء المغربي

  • ابو شكيب
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 12:24

    انه لمن الخزي ان نتكلم عن منع هنا و منع هناك في ظل دولة الحق و القانون !
    اين هي الحكامة و اين الحق و القانون ?
    حبذ لو ان الاحزاب تتحد و تكون قوية بدل كثرتها و هي فارغة لا تملك من الامر شيئا لضعفها ولا تقدم شيئا ملموسا.
    نرى بالدول التي تسمي نفسها بالدول العظمى أحزاب تعد على الأصابع و لما نرى الدول المتسلطة بمخزنها نرى كثرة الاحزاب و ذلك لان الدولة تلعب على مبدئ فرق تسود وهذا ما نلاحظه في بلدنا العزيز

  • أولوا بقية
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 21:04

    المكانة التي يحتلها ـ وسيحتلُّ مزيدا منها بإذن الله ـ هذا الحزب الناشئ، بما راكمهُ واكتسبهُ من شرعية نضالية وشعبية وسياسية.. مؤشر واضح جدا على كونه رقما.. ستزداد صعوبته يوما بعد يوم؛ أمام معسكر الفساد والاستبداد وكذا ثكنات المتمخزنين، ممن يُعيقون ـ في باطن البلد ـ كل إصلاح وعمل ديموقراطي!

    لقد كان مصار الحزب ومسارهُ من أجل الحصول على حقه ـ ولا يزال ـ قويا متينا، لا يداهن جهة ولا يصفّقُ لأخرى.. ليس له من علاقة إلا انبثاقه من المجتمع وخدمتهُ لقضاياه…

    لذلك؛ "إنهم قد يستطيعون أن يحتجزوا أجسادنا لوقت يريده الله تعالى بكل تأكيد، ولكن أبدا أبدا أبدا! لم ولن يستطيعوا محاصرة قناعاتنا وأفكارنا ومبادئنا وثوابتنا! الظلام لا يمكن أن يحجب النور! وحين يأتي النور يتوقف الظلام وينتهي!"

  • بوشعيب
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 21:30

    هذا اجراء يبين أنّ المخزن متخلف و هو يعمل دون ان يشعر على تحقيق الحتمية التاريخية :ثورة الشعب على الظلم والقهر والقمع: لانك اذا لم تسمح بتنظيم الحرايات واعطاءها فسينظم او لا ينظم اصحاب الحق وطالبو الحرية انفسهم في ثورة خلاّقة..لا تعترف لا بك ولا بالأحزاب ..هذا درس استفدته من الربيع العربي لكن لم يستوعبه الحاكم المغربي..
    منع حزب الامّة من ممارسة حقه في التأسيس بدعوى ظاهريا شكلية لكنها تخفي دعوى خفية وهي موقف المخزن من هذا الحزب و كلّ من على شاكلته : الحزب الذي يرفض ان يؤسس حزبا بإذن المخزن يأتمر بامره و ينتهي بنهيه..حزب الامة اراد تاسيسا قانونيا سياسيا لا تاسيسا مخزنيا..
    المخزن بين انّه ضد المعرضة الحقيقة لسياسته و المعارضة المساهمة حقيقة في حياة سياسية غير مغشوشة..
    – التطرف و العدمية والعدوانية والكراهية سمات ميّزت المخزن تجاه مخالفيه..
    – الخوف و الإرتعاش و الرعب من المعارضة الجادة..
    – حسم الخلاف يعتمد الغش والتدليس و الحيلة و القمع و طبخ الملفّات و استعمال الأمن الوطني كأمن لحماية المدلسين و الجلاّدين بدل مقارعة الحجة بالحجة والمشروع بالمشروع و البرنامج التنموي بالبرنامج التنموي..

  • حنضلة الإجتماعي
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 23:27

    إن وزارة الداخلية قامت بإحالة ملف تأسيس "الحزب" على القضاء الإداري من جديد
    تحت مبررات "واهية"، وفاءً لنهجها السياسي المتمثل في "منع أو عرقلة تأسيس كل حزب سياسي عصي عن التطويع والمخزنة ورافض لمقاساتها السياسية.
    لماذا تريد إخفاء حقيقة مشروعكم السياسي المواليي لإيران الشيعية بوساطة حزب الله البناني،إن وزير العدل والحريات اكثردراية من غيره بمشروعكم السياسي الديني،فلا تتوهم الحصول على الترخيص بعد إنتهاء مرحلة التنسيق.

  • مغربي
    الثلاثاء 5 يونيو 2012 - 23:36

    واش زعما غير هكاك جا المنع؟؟
    أو زعما الدولة كتطبق القانون؟؟
    واش زعما الدولة مبغياش مزيدا من تفريخ الأحزاب؟؟
    ولاكن كيقول المثل, لا ضهرت المعنة لا فيدا في تكرار.
    كون كنتوا راصكم صغير و تخرجوا مايلين من الخيمة كون راكم خديتو الوصل, ولاكن نتوما راصكم ( قاصح)
    نحن في زمن: إن لم تستحي ففعل ما شأت

صوت وصورة
احتفاء برابحة الحيمر في طنجة
الجمعة 29 مارس 2024 - 10:03

احتفاء برابحة الحيمر في طنجة

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 3

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 4

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب