اضطر مفتش شرطة يعمل بفرقة مكافحة العصابات بالأمن الإقليمي بمدينة سلا إلى استعمال سلاحه الوظيفي، في الساعات الأولى من صباح اليوم السبت، وذلك خلال تدخل أمني لتوقيف شخص يبلغ من العمر 32 سنة، من ذوي السوابق القضائية، والذي كان في حالة اندفاع قوية وعرض أمن المواطنين وسلامة عناصر الشرطة لتهديد جدي وخطير باستعمال السلاح الأبيض.
وأفاد بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أن دورية للشرطة كانت قد تدخلت لتوقيف المشتبه فيه الذي كان يحدث الفوضى بالشارع العام بحي سيدي موسي بسلا، قبل أن تتم محاصرته بمنطقة صخرية بشاطئ مدينة سلا، حيث واجه عناصر الأمن بمقاومة عنيفة باستعمال السلاح الأبيض وأسقط شرطيا على الأرض في محاولة لتعريضه لاعتداء خطير، وهو ما اضطر مفتش للشرطة لاستعمال سلاحه الوظيفي وإطلاق رصاصة أصابت المشتبه فيه.
وأضاف المصدر أن هذا الاستعمال الاضطراري للسلاح الوظيفي مكن من ضبط المشتبه فيه وتحييد الخطر الناتج عنه وحجز السلاح الأبيض الذي كان بحوزته، قبل أن يتم الاحتفاظ به رهن المراقبة الطبية بالمستشفى الذي نقل إليه لتلقي العلاجات الضرورية، وذلك في انتظار إخضاعه لبحث تمهيدي تحت إشراف النيابة العامة المختصة، للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
نتمنى من رجال الأمن اطلاق الرصاص القاتل على المجرمين الدين يعرضون حياة المواطنين الأبرياء للخطر بل وأصبحوا يهددون رجال الأمن أنفسهم لان ما شجعهم على دلك هو إطلاق الرصاص في الهواء ودلك قبل فواة الأوان
“دو سوابق قضائية” يعني مرتكب جرائم لكن تم الإفراج عنه.. لا حول ولا قوه الا بالله.. تحية لرجال الامن
تحية لرجال الأمن فهاؤلاء المجرمون لا ينفع معهم إلا استعمال الرصاص وبدون تردد اذا أرادت وزارة الداخلية تتبيث الأمن ودحر كل من سولت له نفسه أن يقاوم رجال الشرطة.
تحية خاصة لهذا الشرطي المقدام.
المرجو من السيد الحموشي إعطاء أوامر للشرطة أثناء التدخل في هذد المراقف الحرجة بطلق رصاصة في الرأس لمثل هده الميكروبات والجراثيم كما تعمل الشرطة الدولية عامة وليس طلق الرصاص على الأطراف السفلية حتى يرتاح منهم البلاد والعباد
نعوذ بالله من الفتن..وأعان الله رجال الأمن في المهمة الصعبة المنوطة بهم..
قلتها عدت مرات مثل هؤلاء المجرمين باستعمالهم السلاح الأبيض يجب اطلاق النار عليهم في الرأس قبل أن يعرض امن وسلامة المواطنين للخطر وانتها الكلام مع العلم ان المجتمع المدني سيكون على الف خير بدون هؤلاء وعدم اطعامهم في سجن باموالنا إدا سيتم صرف فقط درهم واحد على أي رصاصة تطلق وتحياتي الى الشرطة والى هادا شرطي الدي أطلق النار
ثمن الرصاصة لن يتعدى خمسة دراهم. بينما وضع مجرم في السجن لعدة سنوان يكلف دافعي الضرائب اكثر من ثلاثة مائة درهما في اليوم. لدى اطلب من رجال الامن الساهربن عن امن المواطنين تصويب طلقات مسدساتهم في رأس هؤلاء المجرمين.
وتحية الى رجال الامن
مزيدا من العمل القضاء على مثل هكدا حثالات
يجب الحزم مع من يحمل السلاح في وجه رجال الأمن.
في حالة إشهار السلاح ضد رجال الأمن وجب الضغط على الزناد
فورا لتحديد الخطر .واش كنتو غتخليو المجرم حتى يدبح رجل الأمن.
عاد تضربو بالسلاح. شي ما قضيناه.
المجرمون والخارجون عن القانون يجب ان يقتلوا كالكلاب الظالة لانهم يشكلون خطرا على المجتمع برمته
سلا مدينة المتاعب حيث الجريمة ترتفع بمعدل زائد
بجميع اشكالها وبرغم من قربها بالعاصمة الرباط الى ان
الجريمة والمجرمين في ارتفاع هائل يجب على مسؤلي الامن
رفع من الحملات وبالخصوص في الاحياء والازقة بواسطة الدراجين
وزيادة في عدد الدراجين (السقور)
برافو المفتش الشرطة
الرؤساء القابعين في مكاتبهم المكيفة و الوثيرة
لا تكثروا من تعميق البحث في الحادث
المفتش قام فقط بواجبه
لو كنت مكانكم لارسلت له رسالة تنويه وتشجيع
تحية للأمن الوطني اللدي يسهر على أمن وسلامة المواطنينن
يجب متابعة المجرم بتأدية ثمن الرصاصة المستعملة و المسدس. ..كان من الاحسن أن تستقر الرصاصة في جمجمته. .وسخوا البلاد
مثل هؤلاء رصاصة في الرأس تكون أفضل وأخص.
,هنا يكمن دور الشرطة المغربية عندما يطلق الرصاص على هؤلاء الاوغاد والعدميين والمجرميبن ،عاش الامن الوطني لماذا اعطي له المسدس لحماية نفسه وحماية المواطنين ؟ هذا هو الواجب والضمير الحي الذي يجب ان تتحلى بها الشرطة المغربية مشكورة .
لو كان كل جانح مندفع يهدد سلامة الشرطة والمواطنين باشهاره للسلاح الأبيض يواجه برصاصة قاتلة ترديه ما وجدنا كل هؤلاء الجانحين غير تقرقب وخرج صب جام غضبك على الناس
يعني رصاصة ضائعة المفترض تكون رصاصة في رأس المجرم وانتهي الكلام تحية الي رجال الشرطة الشرفاء والعار الي المجرمين الخارجين على القانون لا مكان المجرمين في وطننا الغالي
مفهمتش مخاطرين مع جرثومة عالة على المجتمع كن قتلتوه لاش البحث التمهيدي الإعدام،،، (ملينا) من هاد النوع ديال البشر
ياريت يعاد النضر في العقوبات التي تطال دوي السوابق الإجرامية بمضاعفتها حسب عدد العودة للاجرام مع الأعمال الشاقة في الصحاري.
كل الأسف ان هذه الرصاصة لم تنه حياته وتخلصنا من هذه الشردمة التي لا تنتج شيئا نافعا للمجتمع غير الإجرام والاعتداء على الأبرياء دون رحمة ولاشفقة وفي غالب الأحيان تكون سبب عذاب لاسرها على المسؤولين تشديد العقوبات مع الأعمال الشاقة دون إعفاءات حتى يعيدوا تربيتهم لان سياسة الإدماج لم تعط نتائج إيجابية غير الراحة حتى في العودة للسجن
الله يرحكم الوالدين الى ما صفيوها لأي واحد يحمل سلاحا ليرتاح المجتمع من جرائمه.
كنت اتمنى ان اقرأ: رصاصة شرطي تنهي حياة مسلح خطير.. فهذا هو المعمول به في الغرب.. اي مسلح يحمل سلاحا في يده ويهدد به فهو مشروع قاتل.. ولا ننسى أن رجال الشرطة المتدخلين لهم أبناء وزوجات وأمهات ينتظرون عودتهم ولهم حق حماية أنفسهم والمواطنين بإطلاق الرصاص فورا.
العز و النصر لرجال السلطة و خصوصا منهم الاتقياء. بنظريي يجب ترخيص استعمال السلاح بمجرد ان يكون الشخص حامل لسلاح ابيض حتى نتقي شر ه
لو كان يعلم أن 30 سنة سجنا ،أو إعداما تنتظراه ما فعل ,ولاكن يعلم أن عفوا ملكيا في انتظاره،لهذا يرتكب الجرائم،وهذه خلاصة تربية الوادين والمدرسة للأولاد ،ومفاسد قوم عند قوم فوائد
Pas de pitié avec la vermine..Les forces de l’ordre doivent être autorisées à tirer dès lors que le délinquant est armé : d’une arme blanche ou barre de fer ou autres il ne faut pas faire prendre des risques aux forces de l’ordre et se contenter de soustraire Ces sauvages de la société Cela rendra service à tous
لو اطلقها على راسه لكانت احسن. مثل هادو لايستحقون الحياة
المحزن في الامر ان جميع التعليقات تساند الشرطي. اتفهم ذلك و لكن لماذا؟
اطلاق الرصاص آخر حل، و من يطالب برصاصة في الرأس لا يعي ما يقول. حتى الشرع لا يسمح بالقتل الا بالحق. اذا تابعنا في مساندة هذه التصرفات من الشرطة (و نقرأعنها كثيرا في الاونة الاخيرة) فقد نصل الى امور لا نريدها.
لا نتسرع. و لا تأخذنا العاطفة. و لنسأل انفسنا فائدة ما ندعو اليه.
كيف استطاع المغرب قطع دابر الارهاب بنجاح ولم يفلح يوما بعد يوم من القضاء على مجرمين اوباش هنا وهناك خصوصا في سلا التي بات حالها من سنين وهي تعاني من تبعات هذه الظاهرة الاجراميةالخطيرة و السلبية وهي وصمة عار وشنار في جبين الوطن؟؟؟؟؟!!!!لا سيما ان الظاهرة في انتشار مطرد وتتفشى بوتيرة هندسية والاسوا في المعضلة ان سلا قريبة من الرباط عاصمة المملكة وهذا مؤسف جدا….
هناك خطأ واضح وفبركة الحدث ! كيف يسقط شرطي وهو مسلح دون ان يتعرض الشرطي لاصابة ما ؟؟ وهل تدخل الشرطي لم يمكنه من التمكن من الضحية ؟ كيف لشرطي ليس قادرا على توقيف شخص يحمل سيف او سكين بدون قتل ؟ فكيف سيواجهون مسلح بمسدس ؟!! ان كان يحمل سلاح ابيض دون تعريض احد لاذى حقيقي فلا يحق للشرطة ام تزهق روح الشخص مهما يكن فالشرطة دورها تقديم الاشخاص للعدالة فقط وليست هنا لتطبيق الاعدام !!! هناك خلل كبير حيث اغلب الشرطة لا يستطعون التحكم في تصويب المسدس نحو الارجل … و السؤال هو هل هناك اوامر اعطيت الان للقتل اما لتوقيف المجرمين و تقديمهم للعدالة ؟ واحد سكران هاز سيف ميقدروش 3 دلبوليس يوقفوه ؟؟! لمرجو النشر يا هسبريس