لأول مرة في تاريخ السينما المغربية يتنافس الفيلم الروائي الجديد للمخرج نبيل عيوش “علّي صورتك Casablanca Beats” على جائزة السعفة الذهبية لمهرجان “كان” السينمائي لعام 2021.
ويحكي الفيلم الروائي، الذي تمّ تصويره بحي سيدي مومن في الدار البيضاء، واقع العديد من فناني الهيب الهوب الشباب في المغرب، وذلك من خلال قصة الشاب “أنس”، مغني الراب السابق، الذي يعمل بمركز ثقافي في الحي…فبتشجيع من معلمهم الجديد سيجد شباب المركز طريقة للتعبير من خلال هذا اللون الفنّي.
وعبر نبيل عيوش عن سعادته بقرار اختيار الفيلم في المسابقة الرسمية للمهرجان، قائلا: “إنها لحظات لا تنسى، وبمثابة اعتراف بالمجهود الكبير لجميع طاقم العمل والممثلين الذين بذلوا جهدا كبيرا لإنصاف السينما المغربية والمغرب، وأرى أن رسالة الفيلم وجدت صداها”.
ويعتبر المخرج المغربي المثير للجدل أن “الهيب هوب ثقافة ووسيلة تعبير قبل أن يكون فنا”، مضيفا: “الموسيقى والفنون والسينما لطالما نجحت في بناء جسور بين الناس، وهي البصمة ذاتها التي أحرص على وضعها في العديد من أفلامي، بما فيها “علي زوا”، و”يا خيل الله”، و”الزين اللي فيك”، أو حتى في “غزية””.
وأفاد بلاغ صادر عن الجهة المنتجة بأنّ “علّي صوتك” هو عمل روائي يتماشى مع الأعمال الفنية التي يحرص نبيل عيوش منذ سنوات على أن يستمدها من الواقع المعيشي، إذ تمت ولادة الفيلم بمشاركة شباب المركز الثقافي “نجوم سيدي مؤمن”، الذي أنشأته مؤسسة “علي زاوا” في 2014.
ويجسد الأدوار الرئيسية للفيلم المغربي كل من أنس بسبوسي، إسماعيل أدواب، مريم نقاش، نهيلة عارف، عبدو بسبوسي، زينب بوجمعة، سفيان بلالي، مهدي رزوق، أمينة كنعان، سماح باركو، مها منان، مروة كنينيش، مروان بناني وعبد الرحمن الرحماني.
وتعتبر مشاركة فيلم “علّي صوتك”، الذي أشرف على كتابته نبيل عيوش إلى جانب زوجته مريم توزاني، أول مشاركة لفيلم مغربي يتنافس على السعفة الذهبية في المهرجان، إلى جانب أفلام لمخرجين مثل جاك أوديار، ويس أندرسون، ناني موريتي، أصغر فرهادي، بول فيرهوفن.
وتتوج مشاركة “علّي صوتك” في المسابقة الرسمية لمهرجان “كان” السينمائي، الذي ستنطلق فعالياته يوم 6 يونيو إلى غاية 17 يوليوز، مسار المخرج نبيل عيوش، الذي سبق أن شارك بفيلمه “يا خيل الله” في فئة “نظرة ما” في المهرجان نفسه سنة 2012، و”الزين لي فيك” سنة 2015.
تجدر الإشارة إلى أن الفيلم الروائي لنبيل عيوش من إنتاج مؤسسة “عليان للإنتاج” (Ali n ‘Productions)، ومؤسسة ” Les Films du Nouveau Monde”، بتنسيق مع المؤسسة الفرنسية “Unité et Ad Vitam”.
اللجنة ستترك الأفلام العالمية ذات القصص المشوقة و ستختار فيلم دون المستوى…. باركا غير الحموضة اللي دازت في رمضان
Hhhhh واش تيقتوا راسكم دابا بحال الى ولا عندكم مستوى عاااال من الحرفية و المهنية السينمائية فجأة سبحان الله…راتاه غير معمرييين بيكم ….تضحكون على انفسكم و تهيمونها بأن افلامكم عالية المستوى و تضاهي السينما الدولية …مسااااكييسن و الله
الشعب في حاجة إلى تغطية صحية جيدة ولاحاجة له الى افلام ماجنة
نعلم اطفالنا كيف يرقصون الهيب هوب عوض تدريسهم العلوم والتقنيات الحديثة وبدلك توطين الصناعات الدفاعية والهجومية في البلاد. فلو كانت لدينا هده الصناعات محليا واصبح المغرب قويا عسكريا بصناعاته المحلية ما دخل بن بطوش اسبانيا ولا خرج منها ولا تجرٱ كلاب ولا الجزائر على هده الارض. ولكن للاسف اخدنا من الغرب العادات السيئة فقط.
لكي يسلط عليك الغرب الأضواء يجب أن تحقق لهم بعض أجنداتهم التي تمس في صلب التقافة والإعتقاد للمجتمع ، وهذا مايجدونه في أعمال نبيل عيوش ، “لن يرضو عنك حتى تتبع ملتهم”
مواضيع تافهة بميزانية ضخمة، كأن مواضيع الساعة كلها يختزلها الهيب هوب،
المخرج نبيل عيوش من أحسن المخرجين المغاربة و أفلامه كلها رائعة تتكلم عن الواقع المغربي بلا زواق.
لقد اصبحت الدراما المغربية مؤخرا تتطور بسرعة.. وما يلفت الانتباه هو العدد الكبير من المواهب الصاعدة في التمثيل والاخراج وكتابة السيناريو.. على الدولة المغربية ان تتبنى هذه النهضة الفنية لانها جزء قوي من السلاح الناعم الذي يوجد في المغرب وليس سهلا على اي دولة في العالم ان تتوفر عليه.. هناك دول معدودة على رؤوس الاصابع مثل امريكا و الهند ومصر واليابان وتركيا مؤخرا.. يجب على المغرب ان يشجع جمعية منتجي السينما المغاربة وان يتبنى برنامجها وان يدفع في اتجاه صناعة فنية حقيقية تعلي من صورة المغرب القوة الصاعدة و تشغل ايضا الالاف من الناس.. تقنيين وخبراء في اللوجيستيك ومبدعين.. انها فرصة اقتصادية ايضا.. خصوصا اذا وصلت مملكتنا الى مستوى تصدير الاعمال الدرامية كما تفعل تركيا اليوم.. انها جزء من صورتنا و ثقافتنا الغنية والمتميزة في الساحة الدولية..
عييت مانصبر راسي و مانكومونطيش ولكن شي تعليقات مستفزة، باش الفيلم يترشح لمهرجان كان راه شي حاجة كبييرة، افلام عاالمية كاتحط علامة السعفة مع الاشهار ديال الفيلم باش يجيبو الفلوس و الناس تدخل تتفرج ، و خوروطو ديالنا شي يقولك غير دفشة و هو ماشايفش الفيلم، و شي يقولك خاصنا التغطية الصحية، اش جاب لجاب
بالطبع هو لن يربح الجائزة ولكن الترشيح ماهو إلا نوع من التقدير لإبداعات المخرج التي طالما تستفز التقافة الملتزمة للمجتمع وخاصة الزين لي فيك……
أكاد أجزم أن قصة الفيلم متوافقة مع التفكير الغربي. لأن الغرب لا يمكن أن يشرك فيلما عربيا يدافع عن الأخلاق ويلامس القيم العربية أو الإسلامية.
المهم مشاركة هاد الفيلم غير تحصيل حاصل.
هذا ليس إنجازا بالنسبة للاغلبية الساحقة من المغاربة الذين لا يعرفون نبيل عيوش وانا واحد منهم.الإنجاز الذي ممكن أن نفخر به هو عندما نربح بعض الدرجات في مؤشر التنمية والصحة والتعليم والأخلاق،حيث نتمركز في الصفوف الأخيرة في العالم
الجزاءر1975 المغرب2021
حصلت الجزاءر على السعفة الذهبية مهرجان كان عام1975 فيلم وقاءع سنين الجمر …
نتمنى المغرب ياخذ السعفة الذهبية عام2021
Le grand réalisateur américain feu Orsen Wells avait déjà présenté un film au festival de Cannes au nom du Maroc. Le film en question portait le titre “Othello” aux années 40 et remportait la palme d’or. Inspiré de l’œuvre du grand Shekspir et d’une histoire raconté par un homme de la tribu Ayt Atta. Souhaitons à Nabil Ayyouch la meilleure récompense.
هنيئا المخرج الكبير نبيل عيوش هذا الانجاز غير المسبوق وهذه بداية نحو العالمية. من افضل افلام نبيل فيلم يا خيل الله الذي عرى الارهابيين وافكارهم الخبيثة من خلال قصة المراهقين الذي ارتكبوا تفجيرات الدار البيضاء. وبذلك نفهم التعليقات الحاقدة الصادرة عن المتطرفين
كايجيوني بعض المغاربة باغين غير يبكيو و يتشكاو قأي مناسبة آش جاب الفن و سينما لصحة و بنية تحتية أنا راه معا أن دولة تطور هاد القطاعات و لكن لكل مقام مقال، هنا راه بلاصة سينما و باش فيلم يترشح لهاد الجائزة خاص تكون فعلا فيلم يستحق و لي كايقول أن حيت هيب هوب (لي هيا تقافة شبابية لهاذ الجيل) و ماشي تقافة العريية (آش جاب المغرب للعرب و المشرق) و باقي متيق أنك عندك تقافة عربية راه المغرب بحد داتو تاريخ و هوية و تقافتو منعزلة على أي تقافة أو هوية كيما كانت (مايكونش جسمك في المغرب و لكن عقلك باقي فالعرب و المشرق ) و راه ماكايشوفومش العرب و المشرق أن تقافتنا معاكم مشتركة بلعكس كايشوفوك بدون هوية و تاريخ و باغين غي تلصقو فيهم و بدارجة كاتلحسو ليهم صباط و بتوفيق للفيلم المغربي أنه يديها إن شاء الله.
وهل الا نبيل عيوش دائما في مهرجان كان الفرسي اليس هناك مخرجين اخرين الذين يمثلون المغرب ام باك صاحبي.قاليك الهب هوب.المعاش اليومي.نتمنى في يوم من الايام ان يفاجئنا بفلم لشباب الذي يحرك وفضح للعنصرية التي يتعرضون لها………..ان كانت في استطاعته.حذاري من تكرار مثل الواتي تبادلوا القبلة في ما بينهم.
إنصاف المغرب يكون بتنمية المجتمع وإصلاح التعليم ومنظومة الصحة والعدل وليس بالمتاجرة في مآسي الناس (حي سيدي مومن نمودج). المغرب يحتاج إلى من يرفعه ولا من يشوه سمعته.
نبيل عيوش وعائلته لفتت الإنتباه وما تزال فالوالد ما شاء الله ينادي بفرض الدارجة ديال لبغرير وغرييبية على أبناء المغاربة عوض اللغة العربية أعظم اللغات على وجه الأرض وبالتالي ضرب الهوية الوطنية وتكريس الفرنسية والهيمنة الفرنكفونية من أجل الإنبطاح أكثر لماماهم فرنسا.
فلا عجب أن نبيل الإبن يدق آخر المسامير في نعش تربية وقيم وأخلاق المغاربة بأفلامه الراقية جدا من المنظور الغربي حيث خدش الحياء والجرعة الزائدة للجنس والإنسلاخ من الهوية والدين. أضيف صوتي لأحد المعلقين الكرام بأن الغرب لا يمكنه الرفع من قيمة أي شخص أو فن إلا إدا كان يخدم أجنداته. فعوض الرفع من قيمة التعليم والمعلم ومنظومة القيم والأخلاق ببلادنا العزيزة حتى نصنع سلاحنا ونحقق اكتفائنا من الغداء والدواء والتكنولوجيا حتى يضرب لنا ألف حساب نجد مسؤوليينا في واد والشعوب في واد أخر.
أنشري رجاءا هسبريس شكرا جزيلا
السينما الإسلامية الوحيدة التي يعترف بها الغرب من حيث الحرفية هي السينما الإيرانية!
الفكرة ليست بالجديدة. هناك فيلم مصري اخرج سنة 2011 اسمه ميكروفون بنفس الفكرة تماما.
قبله اختير الشريط المغربي القصير الأمازيغي “لا يهم إن نفقت البهائم” لمخرجته صوفيا العلوي للمنافسة على جوائز الأوسكار
Alaoui Sofia a raflé le prix du meilleur court métrage lors de la 46e cérémonie des Césars, organisée vendredi 12 mars à l’Olympia, par l’Académie des arts et techniques du cinéma.
« Qu’importe si les bêtes meurent » raconte en langue amazigh l’histoire d’Abdellah, un jeune berger et son père, qui assistent à la mort de leurs bêtes dans les hautes montagnes de l’Atlas.
من المغاربة الأحرار الدين يقدمون آراءهم وتحاليلهم بموضوعية و معرفة بالأحداث و التاريخ مع احترافية كاملة. شيئ ابهرني…هو أنه لايسوق السيارة وليس له شهادة السياقة…كما الطيب الصديقي و الدكتور الفايد …عجيب كل الناس و خاصة الفتيات تحلم بسياقة السيارة إلا هؤلاء العباقرة …!
اصبح بعض المغاربةيلقوا اشعاعا في المنتديات الدولية.سبحان مبدل الاحوال.مادا تغير هل فعلا وصلنا للمنافسة العالمية خصوصا في الفن لا اظن.لان سر التالق لازلنا لم نعرفه بعد .فالابعاد المحلية والعالمية التي تصاغ في دات الوقت في عمل معين بشكل جيد وبخصوصية مغربية لازلنا لم نفقهه بعد.اعتدر ادا كنت مخطئا واكتشف الطريق المبدع عيوش ولكن لا اظن دلك
الافلام في مهرجان كان ان تفوز عندما تكون القصة تمجد المتليين و الاجندات الغربية الماسونبة و نبيل عيوش علماني متحرر و افلامه تخدم الغرب و انا لست من نعجبي هذا المخرج.
اجد موضوع الفلم تاااافه بعيدة عن الاخلاق والمبادى الاجتماعية الدينية وكان الرقص ……هو الحرية او فن بل ان اجمل الفنون هي العلم ،الحياء،الصبر…….
لما لاتصنعون فلما عن احد العلماء او احد الصحابة او احد الصالحين او عن الحروب كي يرى الناس مامر به اجدادهم……
حقا كما قال احد المعلقين الغرب يعطي قيمة لاي شي يزعزع الاخلاق الدينية ويشجع الفتاة على التعري والرقص و….بدعوى الحرية ….ان لم تستحي فاصنع ماشىت
فيلم استغل جاءحة كورونا بحال اليمن بحال اليابان بحال حميدو بحال وليدو
إذا أردتم أن تعرفوا هذا النوع من الأفلام وما محتواه
فإنتبهوا إلى ما كتب على قميص إحدى الفتيات الموجودة في الصورة والله المستعان …
أنتج فيلم بورنو وستحصل على جائزة في فرنسا. وصلنا الراب عندما تاب الغربيون وبدأوا يصلون
C’est très encourageant car le film Marocain riche en culture en plus les metteurs en scène sont au niveau de la production
Donc il faut les encourager
CANNE
En toute
S en toute
en toute transparence
délivre les prix méritant