عودة قريبة للمغاربة العالقين، كشف عنها سلفادور ماتيوس، مندوب حكومة مدريد المركزية في مدينة سبتة المحتلة؛ فبعد ما يقرب السنة من المكوث بالثغر، يرتقب أن يصل العدد الباقي خلال القريب العاجل، بعد مباحثات مع الجانب المغربي.
ويعود التأخر الحاصل في عودة المغاربة إلى رفضهم الالتحاق بأرض الوطن خلال العمليات السابقة؛ وهو ما سيتم استدراكه في القريب العاجل، بانطلاق العمليات مجددا وفق ما أفاد به المندوب الحكومي في ثغر سبتة المحتل، مؤكدا وجود اتصالات مباشرة مع المملكة بهذا الصدد.
واعتبر ماتيوس أن احتجاجات مدينة الفنيدق لن تؤثر على الوضع الراهن وإغلاق معبر تاراخال، مسجلا أهمية الوضعية الصحية وضرورة وقف زحف فيروس “كورونا” بالمنطقة، وزاد: “لا وجود لأية أخبار رسمية عن إعادة فتح المعبر قريبا”.
ورفض المندوب الحكومي في مدينة سبتة المحتلة إعطاء أي تاريخ لإعادة فتح المعبر، مطالبا المغاربة الراغبين في السفر ودخول المدنية بالالتزام بالتدابير القانونية، معتبرا مصاعب الإغلاق مستمرة خصوصا على مدينة الفنيدق، حيث ترك الجميع دون مصدر رزق.
وتأسف ماتيوس لاضطرار المستفيدين من الوضع السابق إلى بيع كل ما لديهم، معترفا بوجود خسائر مادية كبيرة جراء ما يجري حاليا، خصوصا ممن بقوا دون وظائف. أما المغاربة الذين يشتغلون داخل المدينة بشكل قانوني، فأوضاعهم مستقرة.
وتعرف مدينة الفنيدق الحدودية وقفات احتجاجية غير منتظمة تطالب ببديل اقتصادي في المنطقة، بعد قرار إغلاق “الدّيوانة”. ويرفع المحتجون، وغالبيتهم تجار وشباب، بين الفينة والأخرى، شعارات اجتماعية تعكس الغضب والسّخط الشديدين اللذين يسودان داخل المدينة الشمالية.
وعلّقت على هذه القمة المغربية الإسبانية آمال كبيرة بشأن إمكانية إعادة فتح المعابر الحدودية، وبالتالي تنشيط المنطقة الاقتصادية في المدن الحدودية؛ بينما يساهم غياب الحوار بين مدريد والرباط في تأجيج الوضع في الفنيدق، بحيث انتشرت دعوات جديدة للخروج إلى الشارع.
وكانت الأوساط الإسبانية الرسمية تتوقّع أن يتجه الوضع إلى هدنة “ظرفية”، خاصة في ظل الوضع الاقتصادي الصعب الذي فرضته جائحة “كورونا”؛ غير أن عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، قطع الشك باليقين مؤكدا أن “قرار الإغلاق نهائي، وسيتمّ تعويض الفئات المتضررة من تبعات هذا القرار”.
40 سنة تهريب أغلق مئات المعامل بالمغرب وشرد أسر كثيرة لم تخرج لتحتج على التهريب .الأن المهربون يحتجون رغم فتح مئات المعامل في الشمال
ما نلاحظه ان الثغر المحتل لم يحتج سكانه على تغير الوضع لأن المركز في مدريد قام بما يجب ووقف الى جانب السكان اما المغرب صاحب القرار الذي صفق له الكثيرون و نحن منهم فقد اغلق المعبر و ذهب الى حال سبيله و لم يلتفت ابدا الى مواطنيه الذين اعتادوا على التهريب ولم يقدم البديل في حينه وانتظر اندلاع الاحتجاجات ليبدأ في التفكير و تفكير المغرب لا حدود له و لا وقت لنهايته و سيبقى الانتظار سيد الموقف ففاقد الشيء لا يعطيه وفاقد البديل يربح الوقت فقط
على المملكة المغربية ان تضع حدا لتبعية بعض مدننا الشمالية كالفنيدق للاقتصاد الاسباني بالثغرين المحلين سبتة ومليلية وذلك من خلال إطلاق مشاريع تنموية وتشجيع الاستثمار بمختلف مدن الشمال على غرار طنجة و الحسيمة هكذا لن يؤثر علينا إغلاق المعبرين ومن جهة أخرى باعتقادي ان ارتفاع مؤشرات التنمية في الحزام الشمالي لمملكتنا من شأنه تغيير وضع سبتة ومليلية المحتلتين وسيكون المغرب في موقف قوة لاستعادة المدينتين من خلال تقوية الجبهة الداخلية للمواطنين المغاربة بالمدينتين المحتلتين ورفع شعار الاستقلال عن أسبانيا و العودة إلى حضيرة الوطن… فكل المغاربة بالمدينتين المحتلتين قلوبهم في المغرب ومصالحهم الاقتصادية والاجتماعية مع أسبانيا… لذلك فما ان ينزل المغرب تنمية شاملة في الشمال سيشكل إنهاء هذا الاحتلال الاسباني للثغرين
من أفضل أن يبقى هذا الباب مغلقا إلى أن يتم استرجاعها إلى الوطن لأن هذا الباب كان كله مشاكل تهريب السلع والمخدرات وخروج المجرمين من المغرب هاربين من العدالة والرشوة حيث أصبح رجال الجمارك والشرطة العاملين فيه من أثرياء بسبب الرشاوي كما لا ننسى أن هذا التهريب يدمر اقتصاد الوطن والمواد الغذائية المهربة سببت أمراض عديدة للمواطنين حيث يتم تزوير تاريخ انتهاء الصلاحية من الأفضل أن يبقى هذا الباب مغلق إلى أن يسترجع المغرب سلطته على سبتة المحتلة
اغلاق معبر سبة دليل قاطع ان المسوولين المغاربة ليس لهم اي كفاءة ولاًدراية .وان المغرب كان يستفيد من هدا المعبر اكثر من اسبانيا .لاولا هدا المعبر لكان غالبية المهاجرين القاطنين في اسبانيا وفي كثير من البلدان الاوروبية في المغرب وتصورو مداخل هذ المهاجرين .التهريب كان في كلا الاتجاهين .
شوية ديال النفس و الكرامة سلبيون قالو لكم حنا ما غنحلوش عليكم وخ تبغيو نتوم و انتهى الكلام
سكان فيندق يبتزون الدولة يحاولون لوي ذراعها كان الازمة الاقتصادية عليهم فقط المدن المغربية كلها تعاني الركود الاقتصادي في كل المجالات ليس العالم اسبانيا والعالم كله يعاني الازمة الاقتصادية غير مسبوقة كورونا انهكت حتى اقوى الاقتصادات هو رءيس البرازيل دولة الاقتصادية كبرى يقول بلده مهددة الافلاس اذا استمر الاغلاق مدينة مراكش الحركة السياحية والتجارية واقفة عندها السنة كاملة مكانش السياح سكان المدينة صابرين ما تدروش المظاهرات مراكش مدينة كبيرة ماشي مدينة صغيرة متل فيندق كما تعلمون مراكش عايشة بالسياحة الناس صابرة الدولة ماشي مسؤولة على التجار فيندق تضرر من اغلاق المعبر الذي يدمر الاقتصاد المغربي لا يستفيد المعبر باطرونات التهريب السلطات الاحتلال سبتة التجار سكان فيندق متلهم متل باقي التجار السكان المدن المغاربة واش فينظق بوحدها فيها العاطلين علاش التجار فيندق ما يخدموش متل باقي التجار المغرب انا لا اتفهم التظاهرات فيندق ولا افهم معناها الازمة على الجميع
الفنيدق ليست بمدينة حدودية لأن سبتة أرض مغربية
من يعتقد ان إقتصاد سبته ومليليه سينهار بالكامل اذا بقيت المعابر مغلقه الى الابد فهو واهم. الاسبان سيجدون حلا وبديلا في اقرب وقت. واصلا اليوم يتلقون كل ما يحتاجونه من شبه الجزيره الابيريه..
اصلا تلك المعابر ما هي إلا مصدر لجميع القلاقل والمشاكل والمتاعب والعشوائية والفوضى والمشاهد الغير انسانيه. سيرتاح الجميع.
يجب التعامل مع الوضع بشيء من الذكاء نفتح المعبر لكن بشرط ان تؤدى الرسوم الجمركية وتكون مدروسة بحيت يبقى حامش الربح ضئيلا جدا كما فعلنا مع السيارات حتى نلغي مبرر الاحتجاجات وهناك بعض الحلول كإنشاء بعض التعاونيات و………
لست ضد التهريب المعيشي و لكن الغريب في الأمر هو أن التهريب كان دائما من المدينتين المحتلتين في اتجاه المغرب وليس العكس…. هذه معادلة تحتاج إلى حل..
كل من ينادي بممارسة التهريب فهو إنسان غير سوي لا يفكر في إقتصاد بلده.
أقول لهؤلاء كفاكم مزايدات فأنتم لستم الوحيدين ممن تضرروا من الوباء أو البطالة بل هناك ملايين المغاربة يعيشون أوضاعا مزرية وهذا لا يعطيهم الحق للإصطفاف وراء المستعمر كما تفعلون.
إبحثوا عن عمل آخر بدل “التبوحيط” وإبتزاز الدولة.
“وسيتمّ تعويض الفئات المتضررة من تبعات هذا القرار”
سياسة التسويف…يُتبع
إلى الغيورة الكلام ليس مايقال ولكنه العكس، اسبانيا تطلب الود من المغرب لفتح المعبر لأنها الخاسر الأكبر لأنها تصنع وتبيع ولاتشتري الكساد والبوار سيضرب معاملها وشركاتها هذا مالا يفهمه اخواننا الشماليين في الفنيدق وتطوان ومارتيل والمضيق المزيد من التحمل والصبر مع أحداث مصانع للسيارات كالجارة مدينة طنجة والسلام.
منطق أخرق ذلك الذي يرى أنه كان على الدولة توفير بديل للتهريب قبل منعه ، أي أن تتعامل معه كأنه نافع مباح لا ضارّ ممنوع ، قريبا سنجد أصحاب هذا المنطق يطالبون بفتح دور دعارة رسمية قبل تجريم الزنا ، أو إخلاء سبيل السارق إذا كان عاطلا عن العمل ، أو بصفة عامة تعطيل تنفيذ القوانين إلى أن تنتفي جميع دوافع الإجرام
المعبر اغلفه المغرب لكثرة تهريب الأموال والفوضى والمواد غير صالحة كثير من المواطنين لهم مرض السرطان والسبب هده المواد الغذائية التي لا ترهى المراقبة الصحية ولايستفيد المغرب منها لانالمستفيد هم المهربين وبعض للموضفين الدين لم يقومون بأعمالهم نريد فتح الحدود الا للسياحة التهريب لا لا لا والسلام
اغلاق هذا المعبر وغيره….للضغط على اسبانيا…لانها….المساند الرسمي لبوبال….
وفي الوقت نفسه…تحريك القضية اقتصاديا في المنطقة