لفظت أمواج شاطئ” ألمينا” بمدينة المضيق، الثلاثاء، سلحفاة ضخمة، وفق ما أوردته مصادر محلية متطابقة.
وقالت مصادر هسبريس إن المنقذين السباحين بالشاطئ سالف الذكر عملوا على إخراج السلحفاة التي تقاذفتها الأمواج إلى البر، مرجحة الواقعة إلى التغيرات المناخية والتلوث البيئي الذي تعرفه شواطئ الشريط الساحلي “تامودا باي”.
واستحضرت المصادر ذاتها تحذيرات سابقة أطلقتها جمعية “أبطال الغطس تحت الماء بالفنيدق” بخصوص درجة التلوث الذي بات يؤثر سلبا على الثروة الحيوانية، بسبب توجد كميات من البلاستيك والأزبال.
شاطئ بالشمال لفض سلحفاة وشاطئ بالجنوب لفض روكان حسب ماكتب بالمقال والله الطف بنا هالثلوث /ايدي الناس سببه/ فالبحر وهالفيروس فالبرية فاللهم رحمتك يارحيم وعافينا وارفع عنا هذا الوباء رحمة منك فينا
آخر شيء يفكر فيه المسؤولين والتجار (الكبار طبعا وليس صاحب دكان) هو البيئة، التلوث…
ليس المغاربة فقط وإنما العالم بأسره.
وما تلك اللقاءات والقمم إلا للوي ذراع دول دون دول…
السلحفاة أهم آكلي قناديل البحر، فهي تعيش أساسا عليها. قتلتم السلاحف فخرجت لكم قناديل البحر اللاسعة، وفكها يا من وحلتيها
لفظ البحر حوت ضخم أيضا بشاطيء مدينة طانطان بالأمس
الى
عمر
كون جينا نفكرو في البئية والله ما تشبع حتى الخبز
الي باغي يفكر في البئية خاصو وينقص من الانجاب او يدير بانقص باش تلاتاح الكرة الارضية من البشر