مخاوف الفرنسيين أمام الإسلام

مخاوف الفرنسيين أمام الإسلام
الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 10:55

طالعتنا أسبوعية الأحد (Le Journal Du Dimanche) يوم 27 أكتوبر 2019 باستفتاء للرأي العام الفرنسي كشف عن اتساع الهوة بين ما يصرح به رئيس الدولة، إيمانويل ماكرون، وما يتبناه الفرنسيون كموقف تجاه العلمانية وما يلزم القيام به فيما يتعلق بالشؤون الإسلامية.

لغة الأرقام أولا

قامت مؤسسة إيفوپ (ifop) لاستطلاع الرأي العام، لصالح أسبوعية الأحد، بمساءلة ألف وأحد عشر شخصا يفوق عمرهم 18 عشر سنة، عينة كافية تمثل كل شرائح المجتمع الفرنسي. وإليكم أولا نتائج هذا الاستطلاع قبل التعليق عليه:

1. هل يمكن القول إن العلمانية في خطر اليوم؟

نعم، بالتأكيد: 35% – نعم، إلى حد ما: 43%

لا، بتاتا: 5% – لا، إلى حد ما: 17%

2. هل يمكن القول إن العلمانية تطرح نفسها اليوم بشكل مختلف لما يتعلق الأمر بالدين الإسلامي؟

نعم، بالتأكيد: 42% – نعم، إلى حد ما: 38%

لا، بتاتا: 7% – لا، إلى حد ما: 13%

3. في رأيكم، ما الذي يمثله مبدأ العلمانية قبل كل شيء؟

فصل الديانات عن السياسة: 27%

تقليص تأثير الديانات بالمجتمع: 26%

ضمان حرية الضمير: 22%

إقامة كل الديانات على قدم من المساواة: 17%

لا شيء من هذا كله: 6%

4. بعد دعوة الرئيس ماكرون إلى “مجتمع اليقظة” ((société de vigilance

57% من الفرنسيين يرون أن للمواطنين دورا في الكشف والإبلاغ عن التصرفات الراديكالية

43% من الفرنسيين يرون أن الشرطة والاستخبارات هي الأَوْلى بالكشف والإبلاغ عن هاته التصرفات

5. ما هي الأولويات بالنسبة إليكم في الأشهر القادمة؟

الصحة: 82%

محاربة البطالة: 67%

الرفع من الأجور والقدرة الشرائية: 66%

المحافظة على البيئة: 62%

محاربة الإسلاموية (l’islamisme): 56%

الدفاع عن العلمانية: 39%

6. الفرنسيون يريدون …

… أن تُمنع كل إقامة للصلاة بالشوارع وكل احتفال ديني بالساحة العامة: 82%

… أن يُمنع المتقدمون إلى الاستفادة بخدمات عمومية من ارتداء الرموز الدينية اللافتة للأنظار: 75%

… أن يُقصى كل من يرتدي الرموز الدينية اللافتة للأنظار من مرافقة التلاميذ خلال زياراتهم الميدانية التي تشرف عليها المدرسة: 73%

… أن يُمنع ارتداء الرموز الدينية اللافتة للأنظار على عمال وعاملات القطاع الخاص: 72%

… أن تغلق المدارس القرآنية: 68%

… أن يُرخَّص للمطاعم المدرسية تقديم أطباق بديلة للتلاميذ الذين لا يأكلون لحم الخنزير: 61%

7. أنتم شخصيا، هل تتفقون مع الرأي القائل بأن الإسلام لا ينسجم مع قيم المجتمع الفرنسي؟

إجمالي الفرنسيين: أنا متفق 61%. لا أتفق: 39%

الموالون لحزب La France Insoumise: أنا متفق 46%. لا أتفق: 54%

الموالون لحزب Parti Socialiste: أنا متفق 45%. لا أتفق: 55%

الموالون لحزب La République En Marche: أنا متفق 57%. لا أتفق: 43%

الموالون لحزب Les Républicains: أنا متفق 83%. لا أتفق: 17%

الموالون لحزب Rassemblement National: أنا متفق 85%. لا أتفق: 15%

8. أنتم شخصيا تثقون في أي قوة سياسية لمقاومة الإسلاموية (islamisme) في فرنسا؟

Rassemblement National: 37%

La République En Marche، الحكومة والاغلبية: 20%

Les Républicains: 15%

La France Insoumise: 13%

Europe Écologie Les Verts: 9%

Parti Socialiste: 6%

ماشي شغلي

لنبدأ بآخر وأهم سؤال سياسي: لا يُجمع الفرنسيون على قدرة أي حزب من الأحزاب على مقاومة الإسلاموية. فالتجمع الوطني لا يحظى بثقة سوى 37% من الفرنسيين لما يتعلق الأمر بهذا السؤال. أما قدرات الأحزاب الأخرى فواهنة في نظر المواطنين الفرنسيين. ليس هنالك إذا من “منقذ” من هاته الظاهرة.

هنالك أغلبية ساحقة من الفرنسيين تريد أن تزيح المسلمات حجابهن لما يدخلن المؤسسات العمومية كمستفيدات من خدماتها، وكذلك كعاملات بالمؤسسات الخاصة، ولما يرافقن أقساما خلال الزيارات الميدانية. أما كموظفات حكومية فهن مجبرات على ذلك قانونيا منذ مدة، وكتلميذات منذ مارس 2004. نِسَبٌ لا تتفق مع رغبة الحكومة التي تود تجنب الخوض في هذا الموضوع حيث صرح الرئيس ماكرون بشأن المرافقات المحجبات وارتداء الحجاب بالمجال العام بأنه لا شأن له في ذلك (Ce n’est pas mon affaire).

وتعتبر الأغلبية الساحقة من الفرنسيين أن العلمانية في خطر. ونسبتهم في تزايد. فحصة الذين يعتبرون العلمانية كـ”تقليص لتأثير الديانات على مجتمعنا” في ارتفاع ملحوظ: 26 في المائة عوض 20 في مارس 2019.

رغم كل هذا تبقى أولويات الفرنسيين متعلقة بالصحة والشغل والدخل والأمن والبيئة، دون نسيان أن 56 في المائة منهم يعتبرون مكافحة الإسلاموية من الأولويات.

ومن المهم جدا ملاحظة أن 61 في المائة من الفرنسيين يعتبرون اليوم أن الإسلام غير متناسق مع قيم مجتمعنا، بينما عبر 53 في المائة فقط عن هذا الرأي في فبراير 2018.

فالقضية التي أثارت ضجة إعلامية كبيرة في الأسابيع الأخيرة تتلقى هنا جوابا واضحا من طرف الفرنسيين المستطلعة آراؤهم، بمن فيهم الموالون للحزب الحاكم: فـ 76 في المائة منهم يطالبون بمنع المحجبات من مرافقة التلاميذ رغم أن رئيس الوزراء كان قد صرح أمام البرلمان بأنه لا يعتزم تقنين هاته المسألة.

يتبين بكل وضوح إذا أن حكومة ماكرون بعيدة كل البعد عن الرأي العام لما يتعلق الأمر بالإسلام والحجاب والعلمانية.

‫تعليقات الزوار

32
  • وماذا بعد
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:11

    ماذا بعد رصد اراء الفرنسيين, في موقع مغربي بامتياز, وماذا عن الارهاب الفرنسي البارحة, هل الفرنسيين الكاثوليك والنازيين اسبق في الارهاب, واستغلال الاخريين, بموافقة شرائح مجتمعية كبيرة من نفس الفرنسيين التي سبرت أرائهم, وهل لهم نفس الرأي بالنسبة للصهيونية?
    انشري هسبريس

  • زينون الرواقي
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 13:35

    ويحزّ في نفسك يا سيّد باسكال أن حكومة ماكرون لم تمرٌ بعد الى السرعة القصوى لطحن مسلمي فرنسا وتضييق الخناق عليهم أكثر .. نعرف أن هذه نتائج هذه الإحصاءات تثلج صدرك ونعرف أيضاً إسهامك وجهودك في Riposte laïque لتأليب الرأي العام الفرنسي على المسلمين ودعواتك المحمومة لاستصدار قوانين لتقزيم التواجد الاسلامي ونشاطك الذي لا يعرف الكلل ولا الملل لإشاعة الأسلاموفوبيا حتى أصبحت رفقة زميلك إريك زمور من كبار عرٰابيها ورعاتها وهاهم جهودكم قد أتت أكلها اليوم بمدينة بايون حيث يرقد بين الحياة والموت لحد كتابة هذه السطور شيخان فوق السبعين من العمر أصيبا بطلق ناري عند باب المسجد من طرف أحد تلامذتكم النجباء ..
    بالمناسبة هل لا زلت يا سيد باسكال وفيّاً لحفلات le grand apéro التي تقام كل يوم جمعة لاحتساء الجعّة أمام المصلين الذين يغص بهم الشارع ؟

  • yassine
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 14:04

    الكاتب يقول
    61 في المائة من الفرنسيين يعتبرون اليوم أن الإسلام غير متناسق مع قيم مجتمعنا
    واش نتا معانا ولا معا غانا ?
    قل مجتمعهم الذي كان دوما شديد العداوة للاسلام منذ عهد الحملات الصليبية, والذي لم يتغير عداءه بعد ادعاء "دولة حقوق الانسان" منذ اواسط القرن الماضي.
    فرنسا اليوم بامتياز "دولة حقوق الانسان غير المسلم"
    المسلمون وحدهم من قدموا عبر تاريخهم المجيد اروع امثلة التسامح وقبول الاختلاف
    المرجو النشر

  • محمد باسكال حيلوط
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 17:28

    جواب على 2 – زينون الرواقي و 3 – yassine
    :
    يمكنكما أن تتأكدا من رأيي الشخصي في الحجاب بفرنسا وطني الذي اخترته عن طيب خاطر ودون أن أتنكر لأصلي المغربي. لم يعد للحجاب بفرنسا سوى معنى واحدا كما بينت ذلك سنة 2014 في مقال نشرته هسبريس تحت عنوان ”هل الحجاب رمز للتمييز العنصري بفرنسا؟“.

    لقد بينت لكل أخواتي وإخواني في الإنسانية من المغرب أن حجاب المسلمة يعني الآبارتايد والتمييز بين بني البشر : ”عنصرية … تحرم المسلمات من معاشرة غير المسلمين. وهذا التمييز متعارض وسيظل متعارضا إلي يوم الدين مع المبادئ الثلاثة المؤسسة للجمهورية الفرنسية : الحرية – المساواة – الأخوة.“

    أنا منافح وسأظل منافحا عن الأخوة بين كل البشر. أما الحجاب فيمنع أختي المسلمة من أن تحب اليهودي أو المسيحي أو غير المسلم لأن ولاءها مخصص للمسلمين فحسب. إنه آبارتايد بقناع ديني.

  • زينون الرواقي
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 18:22

    أنا لست مع الحجاب ولا ضده وليتك يا باسكال توقفت عند مسألة الحجاب فقط وهل دفاعك عن أختك المسلمة هو الذي دفعك لتطلق عبارتك في الرسالة الشهيرة التي وجهتها لمانويل فالس وزير الداخلية يومها ان الحل يتلخص في جملة واحدة " islam dégage " ولا لتوجهك معاتباً السلطات الفرنسية لتساهلها مع العمداء les maires الذين يسمحون ببناء المساجد ؟ السيد باسكال ان تكون ضد الحجاب فذاك شأنك وتلك حريتك لكن ان تحاجج بالدفاع عن " أختك " المسلمة فلا داعي " للغميق " على من يعرفك جيدا ويعرف أجندتك ومداخلاتك وحتى إدانتك ومثولك امام محكمة باريس الكبرى بتهمة التحريض ضد المسلمين .. ألأفضل الوقوف عند هذا الحد حتى لا أضطر لنشر ما خفي عن القارئ ..

  • عابر حياة
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 19:33

    كل ما ذكرته يا سيد باسكال يدل على أن فرنسا تمر بأزمة هوية. ونظامها السياسي الذي يزعم أنه علماني ينقصه التماسك المنطقي: فهو من ناحية يمنع غطاء الرأس على التلميذات المسلمات لكنه يمول المدارس الحرة الكاثوليكية. وهو يدعي فصل الدين عن الدولة، لكن مالمراسم الرسمية لدفن الرؤساء المتوفين تتم ف كنيسة (مؤاسيم تأبين السبسي جرت في القصر الجمهوري وليس في مسجد). وهذا البلد الذي يدعي الحرية يريد منع كل مظاهر الإسلام في الشارع العام. أما ما يعتقد الفرنسيون في الاستجوابات فيدل على تأثير النخبة الاسلاموفوبية التي تعشش في جل وسائل الاعلام

  • amahrouch
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 19:44

    L islam tel quel est aujourd hui est craint par monde entier,l Amérique,la Russie,la Chine,l Amérique du Sud l Asie et l Afrique.Le monde entier sait que l islam que les Qoraichites nous ont légué est très dangereux pour l humanité entière y compris les musulmans eux-même !Il suffit de voir ce qui se passe sur la planète pour s en rendre compte.La guerre du Yémen a pour cause l islam :sunnisme-chiisme,les libanais sont en train d aller à vau-l eau à cause de cet islam,le trafic maritime dans le détroit d Ormoz est perturbé par le chiisme et le sunnisme,un homme pourrait tuer son frère à cause du legs qoraichite !Et ces musulmans continuent à taire ces moussibat(catastrophes) dans lesquelles les traîne leur religion sans jamais oser la critiquer.Par contre ils s en prennent à ceux qui la critiquent !Ils sont comme des drogués qui voient leurs poches se vider et leur santé se délabrer et s accrochent à la substance.Ils se dirigent allègrement à leur perte

  • محمد باسكال حيلوط
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 19:52

    إلى 5 – زينون الرواقي:

    حيادك مفتعل لأنه لا يمكنك أن تقول ”لا أنا مع هذا ولا مع ذاك“ عندما يتعلق الأمر بالتفرقة والآبارتايد. وما الحجاب سوى قناع للتغطية على قبولك للتمييز الذي يَحْرم المسلمة من أن تتخذ أولياء من غير المسلمين.

    وسكوتك المبطن بتهديد هو كذلك مفتعل، لما تكتب : ”ألأفضل الوقوف عند هذا الحد حتى لا أضطر لنشر ما خفي عن القارئ“.

    لا تسكت أبدا عما نشره چـوچـل الذي هو بكل شيء عليم ولكل من سأله يستجيب. فالقراء لا يحتاجون لمساعدتك كي يكتشفوا كل فضائحي.

    لقد أتاح چوچل قراءتها للجميع، من دون تمييز عنصري.

    لم أتَوارَ أبدا لمسؤولياتي ولم أتظاهر أبدا بالحياد لما تعلق الأمر بفضح الآبارتايد الذي هو مبطِّن لكل حجاب في فرنسا. فنضالي من أجل انعتاق المسلمة مشهور وأنت كذلك مشارك في هذا الإشهار. فشكرا لك.

  • زينون الرواقي
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 21:40

    عندما تنادي بطرد الاسلام من فرنسا islam dégage يا سيد باسكال فالأمر هنا لم يعد يقتصر فقط على الأشكال وعلى تمظهرات هذا الاسلام .. دعوتك تجاوزت سقف الحجاب أو البرقع وحتى لو نزعن الحجاب استجابة لرغبتك فالمطلوب التخلي عن الديانة بشكل قطعي وليس عن رموزها الخارجية .. لا تتخذ الفولار حصان طروادة للمرور الى ما تهدف اليه وهو l'islam dégage وليس الحجاب ديكاج .. السيد باسكال مداخلتك أمام أعضاء الجمعية العمومية رفقة طارق رمضان شحذت فيها كل أسلحتك لتأليب المؤسسة التشريعية على مسلمي فرنسا وحتى من ساعدهم من المسؤولين الفرنسيين وبما انك ترى أني أساهم في إشهارك وأن ذلك يسرّك وإن غوغل بكل شيء عليم فلا بأس إن اذكر من أراد ذلك ببعض علامات تحديد الاتجاه للوقوف على جزء من حقيقة riposte laïque حيث تنشط ومصادر تمويلها وكذا الدعم المادي الذي تتوصلون له من الموقع الإمريكي the légal project والذي يموٌل بالمناسبة الثعبان الهولندي العنصري خيرت فيلدزر .. كن مطمئنا يا سيد باسكال فمعتنقوا نظرية le grand remplacement لن يستثنوا أحداً ولا يميزون بين لباس هذا أو ذاك من العرق المستهدف …

  • Hassan
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 22:57

    أظن أننا نخلط بين المسلم والإسلامي . فالمسلم من سلم الناس من يده ولسانه . يحب لأخيه ما يحبه لنفسه . يعتبر الدين المعاملة له مرجعية والتزام . ملتزم بما أمره الله به. هم عباد الرحمان .أما الإسلامي صفة إنسان له مرجعية لكن غير ملتزم . l'habit ne fait pas le moine
    الله أمر الرجل بغض الطرف و طلب من المرأة بحفظ الفرج .

  • Arsad
    الثلاثاء 29 أكتوبر 2019 - 23:54

    فرنسا العظمى تناقش الحجاب وكانه سلاح نووي في الحين مواطنين فرنسيين يتهافتون على نفايات الاسواق الممتازة ويتخاطفون على السلع المنتهية الصلاحية التي ترمى في الزبالة .
    اعتقد ان فرنسا سوف لن تبقى لا علمانية ولا ديموقراطة عما قريب .

  • yassine
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 02:01

    سيد باسكال
    طرحك عن الحجاب يدل على أحد أمرين :
    1- إما أنك تجهل ثقافة بلدك الأصلي حيث أن كل المغاربة يعلمون أن الحجاب واجب ديني على المرأة المسلمة لا علاقة له بما ذكرت من تمييز أو رفض للغير.
    2- وإما أنك تتعمد الترويج لهاته المغالطات التي قد تنطلي على الشعب الفرنسي القليل المعرفة بالإسلام، لكنها لن تنطلي على المغاربة الذين يعرفون جيدا دينهم وتاريخهم وأمجادهم.
    أما بالنسبة لعدم زواج المسلمة بغير المسلم فهو تشريع ديني prescription religieuse لا علاقة له بالحجاب.
    أخيرا أود توضيح أن قيم الحرية والمساواة والأخوة هي قيم إسلامية دعا إليها المسلمون ومارسوها عمليا طوال 14 قرن. صحيح أن فرنسا تبنت هاته القيم قبل قرنين ونصف il vaut mieux tard que jamais, كما تبنت حقوق الإنسان سنة 1948 لتقتل بدم بارد مليون مدني جزائري خلال السنوات الأربع عشر التي تلتها فقط لأنهم طالبوا بالحرية. إدعاء القيم شيء وتطبيقها شيء آخر.

  • Arsad
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 07:40

    الفقه الاسلامي نهى المرأة المسلمة من الزواج بغير مسلم لامور شتى من بينها العنصرية والاختلاف الديني والعقائدي والعادات والتقالبد فالمرأة كائن رهيف الاحساس وضعيف حتى البنية الجسدية امام الرجل وسهل التحكم فيها واضعافها اكتر وسهل اخضاعها لكل ما يرغب فيه زوجها وخاصتا اذا كانت بعيدة عن اهلها ولا يوجد من يحميها وان انت امعنت النظر فستقرأ الاحدات والمعانات التي تقع فيها اي مغربية مسلمة مثلا تزوجت من خلجي مسلم وليس حتى خارج عن دينها فهناك الكتير منهن يعانون الابرتهايد والقهر وحتى الاستعباد.
    الملحد طبعا لا ينظر الى هذه الامور ولكنه يرفض ان يكون هنالك اختلاف والاختلاف شيئ حاصل لا مفر منه .
    يا استاذ لست في حاجة لتذكيرك بحياة ستيف جوبز مثلا ومثل حالته كتيرة فلماذا تلوم الاسلام وحده فقط

  • محمد باسكال حيلوط
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 09:23

    أشكرك أولا على وضوح جوابك لأن هذا يسهل النقاش.
    نسيتَ أو تناسيت تنبيه القارئ على معادلتي التي أذكر بها قراء مقالاتي بالفرنسية :
    Islam = Coran + Mahomet
    لو كنا حقا نروم انعتاق أمهات المومنين وبالتالي ذريتهن بالكامل لنصحنا كل المسلمين من التخلص مما لقنهم القرآن ومحمد من آبارتايد ومن نظرة خبيثة لأجساد أمهاتنا. أما التخلص من الحجاب فثانوي طالما حرمت التونسية والمغربية والفرنسية من التزوج بمن تحب أكان يهوديا أم نصرانيا أم غير مسلم.
    الآبارتايد والتمييز بين البشر مرسخ بتعاليم القرآن وتعليمات محمد. لذا لا مفر للمغاربة وللفرنسين من مواجهة أصل المعضلة إن كانوا حقا صادقين.
    أما ما سردته من أصل لتمويل Riposte Laïque فلا حجة لك. كلامك مرسل على عياهنه وكفى. الرد العلماني دار نشر للكتب وموقع لا يتلقى المحررون به أي أجر (كما هو شأن الكتاب بهسبريس) وبالتالي لا حاجة لنا سوى لتمويل خفيف جدا. أنت نفسك يمكنك غدا أن تنشأ موقعا بالمجان ويمكنك أن تقنع جماعة من المتقاعدين مثلي للكتابة مجانا وبالتالي ستضاهي الرد العلماني أو لربما تتفوق في جذب القراء والمساندين.

  • amahrouch
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 09:54

    Ya akhi Zaynoun n 10,Pascal est un français qui défend sa nouvelle patrie bima outilla min 9owa.Il a,comme Zemmour,la nationalité française et connaissant les actes et les intentions des musulmans en France,il s attelle à protéger sa nouvelle patrie et je trouve ça très honorable.Que dire de certains marocains qui n ont point de nationalité palestinien et agissent plus que les palestiniens eux-même contre Israel,contre les juifs que tous les musulmans veulent détruire.Il faut quand même regarder soi-même.Pascal dit :islam dégage,vous et les musulmans,vous dites mort à l Amérique,mort à Israel.Vous souhaitez que l Amérique meure et qu Israel périsse !Vous êtes allés là-bas pour gagner du pain et non pour faire prévaloir votre religion et votre culture Les musulmans au lieu d envoyer de l argent dans leurs pays d accueil s acharnent à construire mosquée sur mosquée de sorte que les mosquées deviennent plus nombreuses que les Eglises en Europe Les foutouhat vous habitent consciemment ou

  • alfarji
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 10:53

    تهافت التهافت

    أستاذي العزيز

    بفرنسا 10 ملايين من أصل مسلم (للمقارنة تقريبا سكان تونس أو لبنان و ليبيا و موريطانيا معا…)

    7 مليون منهم متدينين (يصومون مثلا)
    4 ملايين منهم فرنسيين أصلا أو لهم الجنسية الفرنسية
    والباقي إذ لم يصبحوا فرنسيين فكأنهم كذلك و أبناؤهم سيكونون فررنسيين

    خلاصة : الإسلام (كما يراه المسلم و ليس كما يراه الإسلاموفوبي) أصبح جزأ لا يتجزء من فرنسا شاء من شاء و كره من كره
    ونفش الشيء ببلجكيا و هولندا و إيطاليا و ألمانيا (من أصل تركي) و إنجلترا (من أصل أسيوي)…

    الإسلام بقرٱه و سنته أصبح جزأ لا يتجزء من أوربا يا سيدي

    المسلم يُنتج و يؤدي ضرائبه و يحترم القانون و كل من أقترب أو عاشر و عرفه عن قرب يتأتر بمعاملته و صدقه … أما الذين بقلوبهم….

    لا أجد أجبرك أن تكون مسلما، نحتكم للقانون (أقول القانون و ليس العدالة) الذي تضعه الطائفة الغالبة

  • محمد باسكال حيلوط
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 11:01

    إلى 14 – yassine . أيها الأخ الكريم :

    1 – تُقر بأن تعاليم الإسلام (القرآن ومحمد) هي التي تحرم على المسلمة الزواج بمن تحب
    2 – تقول بأن الإسلام سبق الفرنسيين لإنشاء مبادئ ”الحرية والمساواة والأخوة“

    فأي حرية ستبقى للمسلمة الفرنسية إن عادت لتتقيد بالإسلام ولا تحب اليهودي أو النصراني أو غير المسلم؟ المسلمة ليست لها هنا نفس الحرية التي يتمتع بها المسلم.

    وأي مساواة ستكون للفرنسيين اليهود والنصارى وغير المسلمين بقلب وبفراش المسلمة المتقيدة بأغلاق القرآن ؟

    وأي أخوة ستبقى بين هؤلاء المواطنين المتعددة معتقداتهم ؟

    إنك لتعلم حق العلم أن الإسلام مناقض لمبادئ الحرية والمساواة والأخوة بني البشر وما كلامك سوى تعبير عن أحلامك التي تختلف عن واقع المسلمات، أمهات المومنين، اللائي لا حرية لهن وبالتالي لا تنجبن أحرارا. إستيقظ من أحلامك وتخلص من أوهامك.

  • زينون الرواقي
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 11:53

    حسناً يا سيد باسكال بما انك تنفي تمويل riposte laïque من طرف الموقع الامريكي الفاشي the legal project ما أجده يتنافى مع ما جاء في تعليقك السابق انك لا تتوارى أمام مسؤولياتك وحتى أنعش ذاكرتك إحيلك على تصريح Daniel pipes الصحافي الامريكي والعضو الناشط في اللوبي الصهيوني في الدوائر الامريكية العليا ومؤسس الموقع المذكور وكذا منتدى forum middle east حيث جاء في تصريحه ان الموقع موّل ripost laïque كما موّل العنصري الفاشي الهولندي خيرت فيلدزر في ظرف مماثل وان مبلغ التمويل يتعدى الستة أصفار بالدولار كما قال حرفيّاً .. وما دمت تنفي وتطالب بالحجة وأن غوغل بكل شيء عليم فأحييك وإحيل القرّاء على موقع ويكيبيديا riposte laïque وتحديداً تحت عنوان financement par the legal project .. انت يا سيد باسكال لولب في ماكينة متعددة الأذرع تدار من أقبية المخابرات الصهيونية ولا أظنك تجهل نفوذ شريكتك في الموقع كريستين تاسان داخل اسرائيل ولا تحالفكم مع الإقصائيين العرقيين الهويّاتيين bloc identitaire وتحول موقعكم منذ 2015 الى فرع للتنظيم الألماني الفاشي PEGIDA .. خطابكم يا سيد باسكال في فرنسا غيره هنا فلا تتذرع بالدفاع عن أحد وانت تتخندق وسط أشد أعداء من تدعي الدفاع عنهم ..

  • محمد باسكال حيلوط
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 12:37

    جواب على
    20 – زينون الرواقي

    وأخيرا وضحت مستنداتك التي هي بينة عليك وليس لصالحك.
    نعم صرحت ”منظمة المشروع القانوني“ The Legal Project أنها ساندت صديقتي Christine Tasin قانونيا فربحت معركة قضائية لأنها كانت متهمة بمعاداتها للمسلمين بينما هي مناهضة للإسلام ولذبح الأكباش بالساحة العمومية الفرنسية.

    إنطلاقا من هذا تذهب أنت لأبعد : بما أن هاته المنظمة قريبة من Daniel Pipes فإنني بالتالي متفق معه.
    وبما أنه مساند لإسرائيل فإنني بالتالي موجه من طرف الصهاينة.
    بإيجاز تود لو تنجح في نعتي بـ ”خوان“ كي لا تجيب على مواقفي المعارضة للآبارتايد والتمييز المترسخ بتعاليم الإسلام.

    أحيل القراء على تهكمي وسخريتي من مواقف Daniel Pipes بمقال نشرته سنة 2012 تحت عنوان
    Islam et bombe atomique iranienne
    Mes divergences avec MM Pipes et Millière

    فهو منخرط في مواجهة بين إسرائيل وإيران وأنا منخرط في نضال مختلف كل الإختلاف.
    الإسلام (= القرآن + محمد) وتعاليمه الطامسة لحرية أمهات المومنين وبالتالي حرية كل ذريتهن.
    فلماذا تخلط الأوراق مثلما يخلطها دانيال بايبس فيساند السعودية والوهابية ؟

  • عين طير
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 14:25

    ميسيو باسكال : لا تحتقر عقولنا !

    في نقده للعقل الخالص، وبعد أن بلغ إلى الباب المسدود فجعل يقلب كل المذاهب الفلسفية وكل أنواع الفكر، وبعد أن وجد نفسه في آخر المطاف داخل متاهة لا مخرج منها، قال الفيلسوف الألماني كانط الشهير بسؤال ما التنوير، ما معناه : لو كان الزمان يعود إلى الوراء، وأتيحت لي فرصة تقرير مصيري، لكنت حتما اخترت أن أكون عاملا بالمناجم، وأعرضت عن الفلسفة، وتركت مهمة التفكير لغيري ينوب عني !

    معادلة "الإسلام = القرآن + محمد" التي تقول بها ليست شيئا أكثر من شعار يتسم بالجبن، فأنت تهرب إلى الأمام خوفا من القضاء الفرنسي الذي لا يعتبر إهانة الإسلام ورموزه من إهانة معتقديه، إذ يفصل بين الشخص والفكر، بين الشخص والدين باعتباره شيء غير ذي سخصية، ولا يرى في كل ذلك تحريضا على العنصرية والتمييز العنصري بسبب الدين والمعتقد .. إلا في حالة … فهل تتحلى بالشجاعة وتتجرأ في وطنك الذي ارتضيت وتقول أمام مواطنيك عن أختك في الإنسانية من معتقدي اليهودية ما تقوله عن "أختك" من معتقدي الإسلام؟

    إن تلك المعادلة تقول بصريح العبارة أنك اتخذت الله عدوا لك، وأنك بكل بساطة تحاربه دون غيره .. أليس كذلك؟

  • زينون الرواقي
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 14:33

    عذر أقبح من ذنب يا باسكال .. صديقتك كريستين تاسان ولله الحمد معادية فقط للإسلام وليس للمسلمين وكلاكما يوحدكما نفس العداء وتنشطان من نفس الموقع .. دانييل بيبس وموقعه المشبوه لم يقدم دعمه المادي لصديقتك بصفتها الشخصية بل من موقعها كعضو في riposte laïque وهذا ما صرحت به الجهة الداعمة .. على أي ها أنت تفكك بالتدريج ما كان مندسّاً بين سطور مقالك ومقالك السابق حول "حقيقة المخطوطة القرآنية المختلفة عن مصحفنا " كما سميّته بنون الجماعة بينما تتبرأ منه كما تتبرأ من بني جلدتك .. موقعكم riposte laïque يعرفه الجميع يا باسكال بعد ان تابعه القضاء الفرنسي سنة 2016 بتهمة التحريض ونشر الكراهية ليتخذ من سويسرا مقرٰاً ومنصة لبث سمومه .. رفاقك في الموقع يعرف الجميع انهم من غلاة اليمين المتطرف وهم أعضاء سابقون في الجبهة الوطنية التي لم تعد حتى عنصريتها تشفي غليلهم فرحلوا عنها نحو ما هو أشد وهم كما وصفهم المؤرخ والباحث في مركز الدراسات السياسية لأوربا اللاتينية بجامعة مونوبولي Nicolas Lebourg نواة اليمين المتطرف نظرتهم للمسائل الاجتماعية تأتي بالدرجة الاولى من زاوية إثنية " ils sont pris dans le mouvement de droitisation qui consiste à lire les questions sociales sous l'angle ethnique " ستبقى في نظرهم يا باسكال مجرد سوط يجلدون به أبناء عمومتك فالمعيار الأثني لديهم لا ينطبق عليك ولو شاركت حتى الثمالة في حفلات le grand apéro ..

  • musulman converti
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 15:17

    CHER MONSIEUR

    je suis français de père en fils
    mes grands parents ont combattu (la 1ere grande guerre et
    la 2eme

    j ai embrassé l islam grace à ma femme
    j ai appris la langue arabe
    mes enfants sont musulmans pratiquants

    je crois que j ai le droit de vivre en tant que musulman selon le coran et la sunna dans le pays de mes ancêtres

  • مواطن
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 15:43

    فرنسا اعتبرت ان حملاتها الاستعمارية لها مهمة حضارية لكنها عملت في المناطق التي احتلتها على ترسيخ كل ما يخدم هيمنتها من دين وتقاليد ونخب تسلطية. والدليل على ذلك أنها لم تؤسس لأنظمة حكم ديموقراطية بل على العكس من ذلك دعمت أنظمة استبدادية للحفاظ على مصالحها. الفكر الديني التقليدي جيد في الخارج مرفوض في الداخل! جاك شيراك اعتبر الحزب الوحيد ملائم لافريقيا.

  • yassine
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 17:04

    رد على 19 – محمد باسكال حيلوطي
    يا استاذ لا تتهرب من الاسئلة الحقيقية !
    احدثك عن مليون مطالب بالحرية قتلتهم "دولة الحرية" وانت تحدثني عن فراش المسلمة !!
    المسلمة استاذ لا تعاني ازمة فراش, لكن يبدو انك تعاني من رفضها فراشك كونك غير مسلم, هذه حريتها وعليك احترامها.
    انتم استاذ لا تحترمون حرية مليار مسلم على الاقل يطبقون شعائر الاسلام عن قناعة واختيار, وبذلك تكونون آخر من يحق له الحديث عن الحرية.
    الاخوة بين المواطنين المتعددة معتقداتهم لا يبنيها الا احترام الاختلاف, ولا يهدمها الا محاولة الاغلبية الضغط على الاقلية لتترك خصوصياتها الثقافية والدينية.
    نحن المسلمون مقتنعون ان ديننا هو المؤسس لمبادئ الحرية والمساواة والأخوة, واقتناعنا مبني على معرفتنا بتشريعات ديننا الحنيف, واطلاعنا على تاريخنا المشرف غير المزور.
    فرنسا للاسف لم ترق بعد الى مستوى ما تدعيه من مبادئ, وحربها الشعواء على اقليتها المسلمة المسالمة اكبر دليل على ذلك.

  • عاشق لرصاد
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 20:14

    هل انتقلت عدوى زعزعة العقيدة من المسلم الى العلماني هل بات اذا العلماني

    يستنفر مجالسه " الفقية " لحماية معتقداته الخالصة

    فرنسا احتلت شعوبا بثقافات و اعراق متعددة و ضريبة الاحتلال باهظة هكذا

    ادتها امبراطوريات سابقة لم تسلم منها حتى العربية الاسلامية

    انسلال عناصر المغزي للغازي ثقاعة و عرقا و من تم وهن صفاءه و نقاوته

    فرنساك ليست لم تكون استثناء و مهما طال تهربها من اداء واجب ثمن

    احتلالها فستدفع يوما طوعا او كرها و هذا قانون الكون

  • عبد العليم الحليم
    الأربعاء 30 أكتوبر 2019 - 22:20

    قال ابن عثيمين:

    "…أقصها عليكم حتى تعلموا أن الإنسان الذي على فطرته

    عنده من الجواب ما ليس عند العالم المنحرف،

    يقال: إن رجلاً من أهل نجد اجتمع بنصراني أظنه في مصر،

    وجرى الحديث بينهما كما يجري الحديث بين الجالسين كثيراً،

    فقال له النصراني: أنتم أيها المسلمون ظلمة،

    قال: كيف؟ قال: لأنكم تبيحون لأنفسكم أن تتزوجوا منا ولا تبيحون لنا أن نتزوج منكم،

    – هل هذا صحيح أم غير صحيح؟ فيه تفصيل، فقوله: أنكم ظلمة، غير صحيح، وقوله: تبيحون ولا تبيحون، صحيح، –

    فقال له العامي: نحن نؤمن بنبيكم وأنتم لا تؤمنون بنبينا،

    سبحان الله! جواب مفحم مقنع،

    آمنوا بنبينا ولكم أن تتزوجوا منا.

    وهذا جواب سليم. "

  • زينون الرواقي
    الخميس 31 أكتوبر 2019 - 09:13

    عبد العليم ، أي جواب مفحم هذا ؟ عندما نريد الزواج من نسائهم نجد التخريجة الشرعية أن الشقراء كتابية حتى وان لم تؤمن بنبيّنا وعندما تريد المسلمة الزواج منهم تتوقف هذه التخريج عند حدود ان ذكورهم لا يؤمنون بنبيّنا حتى ون كانوا هم أيضاً كنسائهم كتابيين !!!

  • عبد العليم الحليم
    الخميس 31 أكتوبر 2019 - 12:06

    топ обсуждение

    بحسب معتقدكم هناك ناس كذبوالإله رغم انه عاش معهم في الأرض

    ولم يخضعوا لحججه

    فكيف لايوجد من سيكذب رسوله ولو كان من أصدق الناس

  • عبد العليم الحليم
    الخميس 31 أكتوبر 2019 - 16:45

    بطريرك بيت المقدس: ".. إنهم يمتازون بالعدل ولا يَظلِموننا ألبتَّة "

    تقول زيغريد هونكه:".. فبطريرك بيت المقدس يكتب في القرن التاسع لأخيه بطريرك القسطنطينية عن العرب:

    إنهم يمتازون بالعدل ولا يَظلِموننا ألبتَّة،

    وهم لا يستخدمون معنا أي عنفٍ "

    قال جوستاف لوبون:" فإذا حدث أن اعتنق بعض الأقوام النصرانية الإسلام

    واتخذوا العربية لغة لهم فذلك

    لما رأوه من عدل العرب الغالبين مما لم يروا مثله

    من سادتهم السابقين،ولما كان عليه الإسلام من السهولة التي لم يعرفوها من

    قبل "

    و قال :

    "إن حضارة العرب المسلمين قد أدخلت الأمم الأوربية الوحشية في عالم الإنسانية..

    فهم الذين مدنوا أوروبا مادةً وعقلاً وأخلاقاً..
    إن أوروبا مَدينة للعرب بحضارتها..

    فهم الذين علموا الشعوب النصرانية،وإن شئت فقل: حاولوا أن يعلموها التسامح الذي هو أثمن صفات الإنسان..

    ولقد كانت أخلاق المسلمين في أدوار الإسلام الأولى أرقى كثيراً من أخلاق أمم الأرض قاطبةً..”

  • النكوري
    الخميس 31 أكتوبر 2019 - 23:11

    الكاتب يزن بمعيارين
    الزواج مسألة شخصية و الدين عند العلمانيين فضلا عن الملاحدة مسألة كذلك شخصية في هولاندا مثلا الاسرة الملكية الحاكمة تدين بمذهب البرتستانت المسيحي و لما تزوج الملك بماكسيما الكاثوليكية حدثت ازمة لانها يجب عليها الانتقال الى البروتستانتية رغم ان هذين مذهبين مسيحيين فأعطيت لأميرة مهلة للتعمق في المذهب لكن الابناء سوف يعتنقون البروتستانتية و يتربون على هذا المذهب المسيحي و زواجها سيبارك بالدين البرتستانت هذا ما كتبته الصحف في ذلك الوقت
    Ze trouwen hervormd, kinderen worden hervormd gedoopt, maar de roomskatholieke Máxima wil zich eerst wat meer in het protestantisme verdiepen eer ze besluit over een overstap.
    أليس هؤلاء دعاة التنوير ؟ ما رأيك ؟
    يبدو ان الكاتب يمثل هيرسي علي و اسف اليان عندنا و كلاهما لاجئين حاقدين على المسلمين و ارتموا في احضان اليمين المتطرف
    عندنا مثلا علمانيين مغاربة مثل محمد الرباع لكن هذا الرجل انساني دافع عن الضعفاء و المسلمين و هو رئيس اللجنة التي تتابع خيرت فيلدرس قضائيا

  • الشرح البسيط
    الجمعة 1 نونبر 2019 - 00:13

    الإسلام عدة قوانين من بينها:
    1 – ارتدي الحجاب
    2 – لا تتزوجي من غير المسلم
    ——-
    كاتب المقال يريد المرأة المسلمة أن تتزوج غير المسلم فقام ينادي بإلغاء القانون رقم 1.
    مشكلته مع 2 فنادى بإلغاء 1
    ومنه نستنتج أنه لا يهتم بمن تتزوج المسلمة وكل ما يقوله حول هذا الموضوع من أجل الكلام فقط. مشكلته الأساسية مع الحجاب فقط. لا بحتمل أن يرى إمرأة تغطي شعرها، لكنه لا يستطيع منعها من ذلك لأنه يكون قد اعتدى على حريتها التي نادى بها.

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة