بدأ 23 موقوفا اعتقلوا إثر مسيرة للحراك الاحتجاجي في الجزائر إضرابا عن الطعام، منذ الأربعاء، وفق ما أفادت السبت لجنة دعم لمساجين الرأي.
وقالت اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين في صفحتها على فيسبوك: “يخوض 23 معتقلا لليوم الرابع إضرابا عن الطعام في سجن الحراش (في العاصمة) انطلقوا فيه منذ الأربعاء 7 أبريل”.
وأوقف 24 شخصا في الثالث من أبريل، أضرب 23 منهم عن الطعام، وهم متهمون بـ”المساس بسلامة وحدة الوطن والتجمهر غير المسلح”.
وجرى التوقيف خلال محاولة نشطاء من الحراك التظاهر وسط العاصمة الجزائرية.
وبعد عام من توقف التظاهرات على خلفية انتشار كورونا، عاد نشطاء الحراك إلى الشوارع منذ 22 فبراير، في الذكرى الثانية لانطلاقته، للمطالبة بتفكيك “النظام” الحاكم منذ استقلال الجزائر عام 1962.
ويتظاهر الطلبة كل ثلاثاء، وتخرج تظاهرات عامة كل جمعة. بينما حاولت مجموعات صغيرة من النشطاء التظاهر السبت. وغالبا ما تفرّق الشرطة هذا النوع من الاحتجاجات بسرعة.
وأوقف نشطاء آخرون السبت في الجزائر، لاسيما في القصبة (المدينة القديمة) وحيّ باب الوادي الشعبي الذي يمثّل معقلا للحراك، وفق اللجنة الوطنية للإفراج عن المعتقلين التي لم تحدد عددهم. وأحصت اللجنة ستين ناشطا من الحراك وراء القضبان.
وكان أفرج في فبراير عن نحو أربعين موقوفا على خلفية الحراك بموجب عفو من الرئيس عبد المجيد تبون.
وصارت السلطة تتهم الحراك بأنه مخترق من نشطاء إسلاميين، ورثة الجبهة الإسلامية للإنقاذ (حُلت عام 1992)، وتعتبر أنهم يسعون إلى جرّ الاحتجاجات إلى العنف.
وفي تقريرها الأخير المنشور الأربعاء، قالت منظمة العفو الدولية: “مرة أخرى هذا العام، اعتقلت السلطات وحاكمت متظاهرين سلميين وصحافيين ونشطاء ومواطنين مارسوا بشكل سلمي حقهم في حرية التعبير والتجمع السلمي”.
كما انتقدت وزارة الخارجية الأميركية الجزائر في تقريرها حول وضع حقوق الإنسان في العالم، واستنكرت بالتحديد الاعتقال التعسفي للمساجين السياسيين وعدم استقلال القضاء والقيود المفروضة على حرية التعبير والصحافة.
فعلا أضربوا عن الطعام كما أضرب المعتقل الريسوني و مجموعة أخرى من معتقلي الريف
Ce régime sanguinaire a déjà répondu aux cris du HIRAK : il a libéré TOUFIQ et TARTAG. …. et aujourd’hui, malheureusement, ces deux assassins font partie du régime … le peuple ALGÉRIEN va continuer sa lutte contre la dictature…………… Nous allons rester fidèles à nos MARTYRS. … CE RÉGIME STALINIEN a assassiné sauvagement plus de 250 000 MARTYRS et a enlevé plus de 20 000 INNOCENTS et INNOCENTES …. VIVE LA DÉMOCRATIE….. NON À LA DICTATURE ….
وانتم متى تستفيقوا من السبات أو أنتم راضيين بالحال الذي تعيشوا فيه ؟؟؟ انحنى وبوس اليد والشعوب تخرج واحتج زتتظاهر في أنحاء العالم إلا أنتم إلا القليل
نظام عسكري ظالم و مجرم لايعرف الا القتل والتنكيل بالابرياء
C’est bien pour ils ont commencé le ramadan avant l’heure et en plus ils sont dans des maisons de repos c’est des fainéants ils ne travaillent pas et ils ont des virements pour ses manifestations ils sont payé en euros le vrai hirak sayer il est terminé avec tebboune président les autres ce sont que des déchets et on plus ils sont payé
الله معكم يااحرار الشعب الجزاءري.الشقيق سوف تنتصرون.ان.شاء.الله على اللصوص…..الدين انهبو. .تروات بلادكم.مند سنة..1962 إلى يومنا.هدا وهم جنرالات.الاستعمار. .لايهمهم اضرابكم. عن…..الطعام أنهم يتمنون لكم الموت..السريع داخل السجون حتى لاتكونو أكتر. .عدد فالحراك الشعبي…ستكون.لكم دولة مدنية…عما.فريب رغم انوف جنرالات.الاستعمار
عساكر او حراك وجهان للعملة واحدة وبالادلة عندما طردوا المغاربة هل الشعب تحرك ؟؟ هل الشعب استنكر الطرد ؟؟ هل الشعب ندد ؟؟؟ عندما خلقوا المرتزقة و مولوهم و سلحوهم لتدميرنا هل الشعب تحرك ؟؟ هل الشعب استنكر ؟ هل الشعب ندد ؟؟ اكثر من 200 الف من الجزائريين قتلوهم اخوانهم الجزائريين!!! بالله عليكم الدين يقتلون اخوانهم سيريدون الخير للجيران؟؟؟ من يظن ان جزائري واحد يحب المغرب والمغاربة فالحمار بجنبه اينشتاين
الجزائر بدون الجنرالات ستكون في وضع أفضل. على الجنرالات الرحيل إلى وطنهم الأم وترك الجزائر للجزائريين لتدبير أمورهم بأنفسهم كما يحدث الآن في ليبيا
على اساس انه حنا عندنا مكيديروش اضراب عن الطعام ، اودي اودي
خليوهم يتناطحو في ما بينهم ذالك شأنهم. حنايا مالنا . فكما يقال ليس في القنافذ املس. فالكل مقطوع من نفس الشجره ومن نفس الطينه . جنرالات والشعب.
وفي كل حال من اقتتلو في ما بينهم لمده عشره سنوات متتاليه بالامس القريب لا خير يرجى منهم .. جدار اسمنتي فولاذي سميك اخر مكهرب عل طول الحدود هو المطلوب حاليا من الحكومه المغربيه . وشكرا.