وصل معدل التضخم في المغرب خلال شهر يناير 2023 إلى 8.9 % في المائة، بحسب المندوبية السامية للتخطيط.
وفقا للمعطيات الصادرة عن المندوبية، اليوم الأربعاء، فقد نتج هذا الارتفاع عن تزايد أثمان المواد الغذائية بـ16,8 في المائة وأسعار النقل بـ9,6%.
وكان معدل التضخم قد بلغ خلال العام الماضي بأكمله 6.6 في المائة. وقالت المندوبية إن هذا الرقم هو الأعلى منذ تسعينات القرن الماضي.
معطيات المندوبية تشير إلى أن ارتفاعات أسعار المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري دجنبر 2022 ويناير 2023 شملت بالخصوص الخضر بـ3,3%، والفواكه بـ2,6%.
وفيما يخص المواد غير الغذائية، فإن الانخفاض هم على الخصوص أثمان “المحروقات” بـ3,2%.
على مستوى المدن، كانت أعلى الارتفاعات في كلميم والرشيدية بـ1,2% وفي العيون وآسفي بـ 1,1% وفي طنجة بـ1,0%، بينما سجل استقرار في الدار البيضاء.
مكنتيقش في هذه الأرقام أغلبية المواد المستهلكة عند المواطن هي الخضر والفواكه واللحوم لي ثمنها ارتفع اكثر من %300 .
يا عجباه.
فإن الإنخفاض هم على الخصوص ثمن المحروقات . واش هادي المندوبية السامية ديال دولة لكويت
اللهم الطف بنا…. ألبسطاء في مغربنا الحبيب مع الطبقة المتوسطة اصبحوا غير قادرين حتى على كسب المعيشة فما بالك بالادخار….. لا حول ولا قوة الا بالله!!!!
هذا الرقم لا يعكس الواقع المعيش ، ماذا نقول عن الطماطم التي كان ثمنها ثلاثة دراهم فأصبحت بثمن اثني عشر درهما ؟!! هل ارتفعت بنسبة ثمانية في المئة أم بنسبة أربعمئة في المئة ؟!! وقس على ذلك باقي السلع ماعدا الملح والسكر. !!!!
إن شاء الله عقبال 50% أو 100% خير الأمور أوسطها هذه هي نتيجة اكتناز الأموال والمجوهرات والتقشف والبخل والامتناع عن الإنفاق وخلق الرواج والفساد والمضاربة وأكل السحت. اللهم زد وبارك.
الأرقام التي اعطتها المندوبة للتخطيط لا تعبر عن الواقع المعاش. لأنها في غالبيها مبنية عن أرقام اخذت عن بعض المناطق وفي مدة معينة. لذا على المندوبة للتخطيط ان تأخذ بعين الاعتبار جميع المناطق والمدن لكي تتمكن من إعطاء أرقام حقيقية تعبر عن التضخم الحقيقي بالمغرب. لأنه مااعطته لحد اليوم هو منخفض عن الواقع. لماذا هناك تضخم في النقل مع انه هناك دعم من الحكومة. هل هذا استحمار للمواطنين. يعطى الدعم ونعيش دائما نفس السيناريو الزيادات التي يؤديها المواطن.
كفى من استغباء المواطنين واختلاس جيوبهم
لكبح جماح التضخم يجب على المغاربة تقليص المشتريات و شراء الأساسيات و عدم اللهطة فالهطة هية سبب إرتفاع الأسعار و إغناء السماسرة
واش الشعب المغربي غبي في نظر هذ الخبراء الذين يعطون هذه الأرقام. جل المواد ارتفعت ب300% وهم يقولون 9.8% انهم يحجبون الشمس بالغربال أو أنهم خارج التغطية
لن أدخل في التفاصيل
لأنه لابذ من تشخيص جيد للمرض كي نشفى منه
هذه نتيجة التعامل بالربا وعدم إخراج الزكاة
كل أموالنا صارت ملطخة وملوثة بالربا
الربا أصبح فائدة
والزنا أصبح علاقة رضائية
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
مازلزلت أرض تحت أرجل قوم إلا لكثرة ذنوبهم
لن تتحسن أحوالنا إلا إذا عدنا إلى الله ثائبين نادمين مستغفرين
لن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم
الله غالب
هدي النسبة العامة لدولة ام النسبة المئوية بالنسبة لستهلاك المغاربة المعيشي حسب المواد الأساسية لي دولة تتقول مدعماها فهي بكثير ما بين 60 ال79 في المأة لان تقريبا كل المواد الاستهلاكية تضاعف عمتها و قلت جودتها الدولة ما تتراقب والو نفس المواد الاستهلاكية لن تجدها بنفس الثمن قد تجدها زائدة درهم او درهمين كلشي سمع الدولة تتقول السوق محررة و ماكينة غير كلا دير لي مسلكو.
دليل على فشل الحكومات المتعاقبة
باختصار شديد،نستاهلوا اكثر من هذا الامر، لان المسلوبين من المغاربة ادخلوا الواعين في حفرة لن يخرج منها احد، فعمت المصيبة على الفاعلين وعلى الواعين على حد سواء، اقبح حكومة عبر تاريخ المغرب..كان على الداخلية وعلى احرار البلاد ان يحلوا ما يسمى التجمع بعد ان انتهت صلاحيته، لان الشيء إذا تعدى حده انقلب إلى ضده..لقد انشئ في البداية باسم “غير المنتنين” ،واطلق رجليه وبدأ يقطع ارزاق العباد والبلاد.. اننا والله لا ننتظر خيرا من وراء هذه الحكومة وخصوصا مع وجود ما يسنى بالتجمع وخصوصا زغيمه .. واللهَ ندعو ان ينوب عنا وان يلبي دعواتنا في شانهم ..
لماذا الاختباء وراء ظاهرة الغلاء باستعمال مفردة التضخم !!لاجل تحويل الاهتمام عن معضلة الغلاء غير المبرر ومن اهم اسبابه عربدة مافيا المحروقات وتخلي الحكومة عن دورها في الضبط والانضباط بترك مختلف اللوبيات تفعل ماتشاء !!
l’inflation dépasse 40% au Maroc puisque le prix des carburants est passé de 9DH à 14DH!
ان قلتم ان التضخم وصل الى 100% لن نتعجب. فجميع المواد تقريبا تضاعف ثمنها واكثر من الضعف احيانا