هذه التفاصيل الكاملة لاتهام الأمير حمزة بن الحسين بزعزعة استقرار الأردن

هذه التفاصيل الكاملة لاتهام الأمير حمزة بن الحسين بزعزعة استقرار الأردن
صورة: أرشيف
الإثنين 5 أبريل 2021 - 02:35

قال نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي، الأحد، إن تحقيقات الأجهزة الأمنية أثبتت أن نشاطات وتحركات الأمير حمزة بن الحسين وأشخاص آخرين من الحلقة المحيطة به “تستهدف أمن” الأردن و”استقراره”.

وقال الصفدي، في مؤتمر صحافي، إن “الأجهزة الأمنية تابعت عبر تحقيقات شمولية حثيثة قامت بها القوات المسلحة ودائرة المخابرات والأمن العام على مدى فترة طويلة نشاطات وتحركات لسمو الأمير حمزة بن الحسين والشريف حسن بن زيد وباسم عوض الله وأشخاص آخرين تستهدف أمن الوطن واستقراره، ورصدت تدخلات واتصالات مع جهات خارجية حول التوقيت الأنسب للبدء بخطوات لزعزعة أمن” الأردن.

ولدى سؤاله عن عدد الأشخاص الذين تم اعتقالهم السبت، قال: “أعتقد ما بين 14 و16 شخصا، بالإضافة الى باسم عوض الله (رئيس الديوان الملكي الأسبق) والشريف حسن بن زيد”، مؤكدا أنه تم وأد الفتنة “في مهدها”.

وأضاف أنّ “الأجهزة الأمنية رفعت في ضوء هذه التحقيقات توصية إلى الملك عبد الله لإحالة هذه النشاطات والقائمين عليها إلى محكمة أمن الدولة لإجراء المقتضى القانوني بعد أن بينت التحقيقات الأولية أن هذه النشاطات والتحركات وصلت مرحلة تمس بشكل مباشر بأمن الوطن واستقراره”.

وأوضح “لكن الملك ارتأى أن يتم الحديث مباشرة مع الأمير حمزة ليتم التعامل مع المسألة ضمن إطار الأسرة الهاشمية لثنيه عن هذه النشاطات التي تستهدف وتستغل للعبث بأمن الأردن والأردنيين، وتشكل خروجا عن تقاليد العائلة الهاشمية وقيمها”.

وأكد أن “رئيس الأركان المشتركة التقى بالأمس بالأمير حمزة لإيصال هذه الرسالة وطلب منه التوقف عن كل التحركات والنشاطات التي تستهدف أمن الأردن واستقراره، غير أن سموه لم يتجاوب، وتعامل مع هذا الطلب بسلبية لم تلتفت إلى مصالح الوطن وشعبه”.

وأشار الأمير حمزة في مقطع فيديو، تلقته هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” عن طريق محاميه، إلى اعتقال عدد من أصدقائه ومعارفه وسحب حراسته وقطع خطوط الاتّصال والإنترنت لديه.

وأكّد الأمير أنّه لم يكن جزءا “من أيّ مؤامرة أو منظّمة تحصل على تمويل خارجي”، لكنّه انتقد “انهيار منظومة الحوكمة والفساد وعدم الكفاءة في إدارة البلاد” ومنع انتقاد السلطات.

وأدانت والدته، الملكة نور، في تغريدة عبر “تويتر”، ما وصفتها بـ”افتراءات”، وأكدت أنها “تصلي لتسود الحقيقة والعدالة لجميع الضحايا الأبرياء”.

واشنطن تُتابع الوضع عن كثب

الأمير حمزة هو الابن الأكبر للملك الراحل حسين من زوجته الأميركيّة الملكة نور، وعلاقته رسميّا بأخيه الملك عبدالله جيّدة، وهو قريب من الناس وشيوخ العشائر.

سمى الملك عبد الله الأمير حمزة وليا لعهده عام 1999، بناءً على رغبة والده الراحل، لكنّه نحّاه عن المنصب عام 2004 ليسمي ابنه الأمير حسين وليا للعهد.

ومساء السبت، أكّد رئيس هيئة الأركان المشتركة في الجيش الأردني، اللواء الركن يوسف الحنيطي، في بيان “عدم صحّة ما نشر من ادّعاءات حول اعتقال” ولي العهد السابق، لكنّه أوضح أنّه “طُلب منه التوقّف عن تحرّكات ونشاطات تُوظّف لاستهداف أمن الأردن واستقراره”.

وأشار إلى أنّ هذا جاء “في إطار تحقيقات شاملة مشتركة قامت بها الأجهزة الأمنيّة”، وأفضت إلى اعتقال أشخاص عديدين.

وأكّد أنّ “كلّ الإجراءات التي اتّخذت تمّت في إطار القانون وبعد تحقيقات حثيثة استدعتها”، مشيرا إلى أن “لا أحد فوق القانون”، ومشدّدا على أنّ “أمن الأردن واستقراره يتقدّم على أيّ اعتبار”.

ويعاني الأردن، الذي يضمّ نحو 10 ملايين نسمة، أوضاعا اقتصاديّة صعبة حتّى قبل جائحة “كوفيد-19”.

ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” الأميركيّة، السبت، عن مسؤول في الاستخبارات الأميركيّة لم تُسمّه، أنّ السلطات الأردنيّة وضعت الأمير حمزة بن الحسين قيد الإقامة الجبريّة، واعتقلت نحو 20 مسؤولاً أردنيا في إطار تحقيق حول مخطّط للإطاحة بالملك.

ونقلت عن مسؤول استخباري كبير قوله إنّ “الخطوة جاءت بعد كشف ما وصفه الديوان الملكي بأنها مؤامرة معقّدة بعيدة المدى”.

ووفقا للصحيفة ذاتها، تضمّ المؤامرة “واحدا على الأقلّ من أفراد العائلة الملكية وقادة عشائر وأعضاء في المؤسسات الأمنية”.

وفي واشنطن، قال المتحدّث باسم الخارجيّة الأميركيّة، نيد برايس، إنّ واشنطن “تتابع عن كثب” التقارير الواردة من الأردن.

وأضاف “نحن… على اتّصال بالمسؤولين الأردنيّين. الملك عبد الله شريك رئيسي للولايات المتحدة وهو يحظى بدعمنا الكامل”.

مئوية الدولة

أكّدت الجامعة العربية ومصر ودول الخليج دعمها للقيادة الأردنية بعد هذه العملية الأمنية.

وفي أحدث المواقف، قالت وكالة الأنباء السعودية الرسمية إن العاهل السعودي الملك سلمان، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، أكدا للعاهل الأردني تضامنهما ودعمهما له.

ويقيم الأردن علاقات وطيدة مع قيادات دول الخليج الثرية، خصوصا في مرحلة ما بعد أحداث الربيع العربي، وغالبا ما يتلقى مساعدات منها لتخطي الصعوبات الاقتصادية التي يواجهها.

وأجرى الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الأحد، اتصالاً مع الملك عبد الله الثاني.

وأوضح المتحدث باسم الرئاسة المصرية أن السيسي “اطمأن خلال الاتصال على استقرار الأوضاع في الأردن الشقيق، مجدِداً تضامن مصر التام، حكومة وشعباً، مع الأردن، ومعرباً عن الدعم الكامل لكل القرارات الأخيرة التي اتخذها” الملك عبد الله الثاني “من أجل الحفاظ على أمن واستقرار المملكة”.

وباسم عوض الله كان أيضا وزير تخطيط أسبق، تلقّى تعليمه في الولايات المتحدة، وكان قريبا من العاهل الأردني، لكنّه كان شخصية جدلية. ترأس الديوان الملكي عام 2007، وكان مديرا لمكتب الملك عام 2006.

أدّى عوض الله دورا رئيسا في إدارة الوضع الاقتصادي في المملكة، وتعرّض لانتقادات شديدة لدوره في برنامج الخصخصة.

وتأتي هذه العمليّة الأمنيّة في الأردن بينما تستعدّ البلاد للاحتفال بمرور مئة عام على تأسيس إمارة شرق الأردن عام 1921 التي تحوّلت لاحقا إلى المملكة الأردنية الهاشمية.

وأعلنت المملكة استقلالها عن الانتداب البريطاني عام 1946. ورغم شحّ الموارد الطبيعيّة، خصوصا النفط والمياه، استطاعت الصمود في منطقة هزّتها عقود من الصراعات والحروب.

‫تعليقات الزوار

24
  • أكاديمي مغربي من ألمانيا
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 02:48

    الله يحفظ الأردن ملكا وشعبا. إنهم أناس طيبون ومشهود لهم بأخلاقهم الطيبة.

  • متابعة
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 02:55

    يقول المثل المغربي ” ماتبدل صاحبك إلا بأقل منه”
    البعض يعتقد أن الانقلاب أو الثورة سوف يأتيان بحكام أفضل من الموجودين لكنهم لا يعلمون أنهم من طينة واحدة ، ليس هناك حاكم أفضل من آخر، غادي يجي غير اللي اكفس منه ، من يخطط للانقلاب ومن يقوم به يظنون أنفسهم أنهم سيسيرون بالبلد إلى الأفضل ، يعتقدون أنهم ستكون لهم خطة للحكم ونظاما كما يفكرون ويخططون ، لايعلمون أنهم سيكونون خاضعين للغرب الذي يعلم كل شاردة وواردة في العالم وخاصة الوطن العربي…

  • سام
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 03:11

    وأكّد الأمير أنّه لم يكن جزءا “من أيّ مؤامرة أو منظّمة تحصل على تمويل خارجي”، لكنّه انتقد “انهيار منظومة الحوكمة والفساد وعدم الكفاءة في إدارة البلاد” ومنع انتقاد السلطات……اعتراف ضمني بما نسب إلى الأمير حمزة بما يكفي

  • Sniper
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 03:39

    في حقيقة الامر لو لم تكن القوى العظمى تحمي الملوك والرؤساء العرب لتمت تنحيتهم الواحد تلو الاخر والتاريخ يشهد على ذلك حينما نتصفحه ندرك ان الملوك العرب نجوا من محاولات اغتيال او تنحية والاكيد ان موالات الملوك والرؤساء العرب للدول التي استعمرت اوطانهم لم يكن بالصدفة اذ ان الملوك والرؤساء العرب ضعفوا حتى استنجدوا بمستعميرهم ووقعوا معهم معاهدات حماية مقابل الاستفادة من خيرات البلاد ويقي ذلك الحبل السري ساريا الى ما بعد الاستقلال حيث ان الخاسر الاول هي الشعوب العربية التي اصبحت تعاني مرارة العيش حيث الاستبداد بالسلطة والحقوق المهضومة وقلة التمدرس والسكن اللائق والصحة وتدني مستوى العيش في مقابل البذخ الذي يعيش فيه ملوك وروساء العرب وحاشيتهم وبعض المقربين والاصدقاء وهذا ما ولد نوعا من الاحساس بالظلم.فالعالم العربي اصبح يهاجر منه خيرة ابناء الوطن الذين حصلوا على ديبلوم جامعي هاربين واقع مر الى اوربا او امريكا او كندا حيث الديموقراطية الحقة وتساوي الحظوظ وانعدام المحسوبية والظلم الاجتماعي

  • مواطن غيور1
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 04:48

    السلام عليكم
    القصة غررريبة!؟؟؟
    14شخصا يستطيعون تحضير انقلاب!
    انقلاب بدون وجود واعتقال عسكري واحد.
    راه حرس الأمير اكثر من هدا العدد.
    هناك شيء ما يطبخ وفي شي شكل.

  • العابر
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 07:18

    حسب الأخبار الرائجة ،لا وجود لأي محاولة انقلابية بالأردن، لا أحد حتى من الأردنيين لديه دليل على ذلك !!!!
    هناك حدث زعزعة استقرار الأردن حسب الرواية الرسمية. لكن جهات أخرى مهتمة بأوضاع الأردن تصف ما حدث بسيناريو من الملك الحالي للتصدي لتدهور صورته لدى الشعب الأردني نتيجة الأزمة الخانقة من فساد و بطالة مفزعة و اقتصاد منهار….و لا تتخذ إجراءات لمعالجة الأمور لأن المسيطرين متمكنين.
    هناك عامل آخر يدفع به لفهم ما يجري ،انها شعبية حمزة ،الذي كان سيصبح ملك الأردن بعد وفتة الملك حسين فتمت ازاحته و هو إبن اردنية….حمزة يوصف بقربه من الشعب و يهتم كثيرا بالبلاد ،زد على هذا أن المستشار المعتقل يحمل جنسية سعودية، فهو ينفذ سياسة سعودية…..هناك أمور كثيرة قد تتضح مع مرور الوقت.
    الخلاصة أنه ليس انقلابا….و الله اعلم.
    كل دول الجوار أعلنت دعمها لللاردن، القوى الكبرى أيضا، فمن هي الجهة الخارجية المتورطة؟؟؟؟؟

  • محمد لعيوني
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 07:51

    دول عربية غابت عن التضامن مع الأردن الشقيق كالجزائر وتونس وموريتانيا والسودان وليبيا
    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    أين انتم

  • مستفيد
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 07:57

    اللهم حفظ هذا البلاد الشقيق والصديق
    ونصر يالله هذا الملك العادل و الهمام
    عبد الله إبن الحسين
    وحفظ هذا الشعب الأردني الشقيق
    في الحقيقة هذا الشعب من أروع الشعوب العربية و الإسلامية

  • Mus Azghoud
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 08:45

    تتقاسم الطبقات الحاكمة ثروة البلاد بين أفرادها بالتساوي ولما يريد الشعب حصته من خيرات الوطن تخرج هاته السيناريوهات لقطع الطريق على الحقوق من تفدية وتعليم وصحة …. باختصار هاته الأخبار سوى كذب وتضليل لمن يرغب في اقتسام ثروة البلاد بالتساوي لا فرق بين حاكم ومحكوم .

  • مواطن2
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 09:26

    الشيء المؤكد ان الدول المتقدمة وحتى الشبه متقدمة لا تعرف الانقلابات او زعزعة الأوضاع…خلافا للدول المتخلفة التي لا تعرف الاستقرار الحقيقي . وهنا لابد من الرجوع الى ما قاله ” ابن خلدون ” رحمه الله ” الأمم المقهورة تسوء اخلاقها ” والقهر في الدول المتخلفة ينحصر اساسا في الفقر والمرض والجهل والبطالة وعدم تكافؤ الفرص والفوارق الطبقية وانتشار الفساد . امور اذا تمت معالجتها ستقل حتما حركات التمرد التي تظهر في تلك البلدان.. الكل يتمنى للاردن ولسكان الاردن الاستقرار والخروج من الازمة بكل سلام.

  • إن هذا الخبر
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 09:42

    * إن كان هذا الخبرصحيحاً ، آسفنا على ما نسمع عن دولة شقيقة ،
    أو تَـشَـفِّـينا فيها سيان ، لن ينفعها في شيء .
    * المهم علينا أن نعرف ما وراء الخبر ، لماذا؟ أن تحليلاً مقنعاً ،
    علينا ألا ننساق في كيل الإتهامات لأي كان ، حتى نعرف
    حقيقة الأمور التي لا زالت مبهمة .
    * علينا أن نُعمِل عقلنا ، لأن ما يصيب الناس قد يصيبنا نحن ،
    حينذاك نعرف كيف نتعامل معه برجاحة عقل ، لا أن نندفع
    بكل تهور وراء إشاعة كاذبة و حارقة .
    * فالتصفيق أو الصفير لن يجدي في شيء ، لأننا لسنا في
    مقابلة لكرة القدم .

  • بنعبدالسلام
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 09:46

    نحن نتمنى الإستقرار والرفاهية للشعب الأردني الشقيق بقيادة الملك عبد الله الثاني.ولكن الذي يحز في النفس ،وهذا لا يخص الأردن وحده، بل جميع الدول العربية ،وخصوصا في الشرق الأوسط ، هو استمرار اعتماد الحكم على ما يسمى القبائل والعشائر. لا يزال الشعب العربي هناك خاضعا في منهجية الحكم على العَصَبِية القَبَلِية والعشائرية، كما كان عليه الحال في الجاهلية. ما معنى أن يتصل الأمير حمزة بالقبائل والعشائر من أجل قلب النظام في الأردن، و نحن في الألفية الثالثة؟ .هذا يعني أننا لا نزال خارج التاريخ ولم ندخل العصر الحديث بعد ،المبني على القوانين والدساتير المنبثقة عن الشعب وليس الممنوحة. لو كانت هناك قوانين ودساتير حقيقية لما تجرأ الأمير حمزة على الإتصال بهذه القبائل والعشائر، ولَمَا كان في استطاعة هذه القبائل أن تغير شيئا في الحكم ، ولَمَا كان ملك الأردن خائفا من أخيه . وضع القوانين الواضحة واحترامها وتطبيقها بنزاهة تامة، تصب في صالح الحاكمين قبل المحكومين ، يجب أن نعي هذ المُعْطَى.

  • اغيول اباري
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 09:53

    كل الامور واضحه في هذا البلد الصغير حيث ان الملك الراحل وصى ان يكون الحكم لحمزه بعد اخيه الملك الحالي عبد الله الثاني لكن هذا الأخير انقلب على حمزه و ازاحه من ولايه العهد لصالح ابنه.اي ان الملك الحالي يعمل لكي يخلفه ابنه في الملك بعد وفاته.انه الغدر المعروف في حكام العرب.

  • Imad-MA
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 10:06

    نحن لنا كل الثقة في جلالة الملك عبد الله الثاني لضمان الامن في الارضن لاننا عهدنا فيه الحكمة و الشهامة. وواجبنا كمغاربة اليوم هو الوقوف بجانب الارضن و ملك الارضن و نطلب الله ان يلم شمل العائلة الهاشمية المجيدة بما في ذلك صالح البلاد و العباد.

  • * إلى 13
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 10:36

    * إلى 13

    * جازاك الله خيراً ، ربما هذا قد يكون سبباً ، و قد يكون جانباً من الحقيقة .
    شكراً ، بدأت أعرف .

  • رضوان
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 11:12

    يجب على عبد الله العمل بوصية والده وتنصيب اخيه وليا للعهد.

  • حسن بن علي
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 11:17

    الـــــــى 13 اغيول …. اسردون …..
    توقف عن وصف نفسك باسماء حيوانات … ثارة اسردون( بغل) وثارة اغيول ( حمار) …
    وهذا ينقص من قيمة تعاليقك مهما كانت جدية و جيدة ….
    وهذه مجرد نصيحة وليست امرا او وصاية …
    انت في النهاية مواطن حر.

  • مواطن من المغرب
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 12:13

    الملك عبدالله سيكون محرجا في هذه النازلة. اولا أخاه يحمل الجنسية الأمريكية لان أمه أمريكية. ورئيس ديوانه السابق عوض الله يحمل الجنسية السعودية..

  • med
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 12:27

    الحسد والكراهية والسيطرة على السلطة بطرق غير شرعية تبدأ بعرقلة التنمية وغلاء المعيشة والزيادة في الضرائب وعدم احترام المواطنين كل هذه العراقيل تقوم بها جهات في السر ،ويظهرون أنفسهم على إنهم يفعلون الخير وكلام احلى من العسل لإستمالات المواطنين إلى جانبهم بطرق ملتوية وهم أسباب المصائب كلها ،ولكن المخابرات الأردنية لهم بالمرصاد، عاشت المملكة الأردنية الهاشمية الشريفة وعاش الملك عبدالله بن الحسين الهاشمي، وعاشت المملكة المغربية الشريفة من طنجة حتى الكويرة، شعارنا الله الوطن الملك

  • سعيد
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 14:13

    نتمنى للامير حمزة النجاح في المحاولة القادمة انشاء الله

  • Daka
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 16:37

    زرت الاردن لعدة مرات وتنقلت من عمان الى البترة. دولة جميلة واناسها طيبون ومساجدها معتنى بها. اما الاكل فلا حرج لانه يجمع بين الاكل الاوربي والاسيوي. اطباق تسيل اللعاب. تشبع بالمقبلات المختلفة والسلطات قبل ان تنزل اللحوم او الاسماك. حفظ الله الاردن والاردنيين من كل المناوشات الخارجية وتواصل الاسلاك االكهربائية. اما الرواتب فلا باس بها و٩٠٪؜ من العمال مستفيدين من تغطيات الصندوق الاجتماعي. المراة هي مسيرة البيوت الزوجية مما يجعل الاردن من الدول الاكثر في الدول العربية. لان لما تعم السعادة الزوجة تعم كذالك كل البيت.

  • SOUSSI
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 18:31

    La Jordanie est un pays stable dans une région très conflictuelle .A mon humble avis le Roi abdallâh vigilant et patriote ne peut se méfier que des MILITAIRES qui montent des scénarios très proches de ceux des putschistes Oufkir et Dlimi . Il me semble que c’est une diversion dont les conséquences sont : Les amis et ceux qui se taisent,les forces et les faiblesses, la réaction de l’entourage direct et indirect comme la Garde Royale et les Renseignements , la réaction du Roi et son acceptation des faits présentés, Les MEDIA….

  • Mezabi
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 19:41

    الملك عبد الله الثاني لم يحترم الدستور الأردني بتنحية أخيه الأكبر حمزة من ولاية العهد لتولية إبنه مكانه وهو نفس االفعل الذي قام به الملك الراحل الحسين ابن طلال حينما قام وهو قريب من الموت بازاحة أخيه الذي كان وليا للعهد لصالح إبنه عبد الله. هذه الافعال لايقوم بها الاالعرب المهووسون بالسلطة لتمجيد ارواحهم بعد الموت. وبالطبع كانت النتيجة أن الأردن ضل يتخبط في مشاكل اقتصادية واجتماعية مستعصية على الحل.

  • مواطن عربي
    الإثنين 5 أبريل 2021 - 21:23

    الجيش قادر على قمع الشعب واصحاب الرأي واداعهم في السجون ؟ فيما هو كالنعامة امام الإحتلال الصهيوني ؟ فهو يعتدي على المقدسات الإسلامية بالأقصى الشريف دون أي درة فعل أخلاقية من قبل الجيش .

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 4

وزير النقل وامتحان السياقة

صوت وصورة
صحتك النفسانية | الزواج
الخميس 28 مارس 2024 - 16:00 3

صحتك النفسانية | الزواج

صوت وصورة
نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء
الخميس 28 مارس 2024 - 15:40 1

نقابة الممرضين تعتصم بالبيضاء

صوت وصورة
ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال
الخميس 28 مارس 2024 - 15:00 3

ما لم يحك | البصري وتبذير الأموال

صوت وصورة
الأمطار تنعش الفلاحة
الخميس 28 مارس 2024 - 13:12 3

الأمطار تنعش الفلاحة