مكتسية طباعا تتجاوز المعتقد، صارت مناسبة عيد الأضحى تكتنز اعتبارات اجتماعية متعددة؛ فأمام اتساع رقعة عناصر التباهي والتفاخر بالأضاحي وسياقات المناسبة، تضطر العديد من العائلات إلى الاقتراض أو تدبير صعب للمال من أجل اقتناء الأضحية.
وترفض المجالس العلمية اقتناء الأضحية لغير القادر عليها ماديا، مؤكدة أنها سنة دينية لا تدخل في إطار الفرائض الضرورية، لكن صلة المناسبة بالجماعة وكثرة السؤال عنها مجتمعيا، جعلها مثل الواجب المتكرر كل سنة لدى المسلمين.
تنافس اجتماعي
محمد الشعباني، أستاذ علم الاجتماع بجامعة محمد الخامس بالرباط، قال إن حسم موضوع تحول العيد من شعيرة دينية إلى اعتبار اجتماعي صعب، لكن المؤشرات توحي بحضوره بقوة في الآونة الأخيرة؛ فبعد الطقوس، هناك تنافس اجتماعي بين الجيران، خاصة النساء.
وأضاف الشعباني، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “نوع الخروف والسعر يخلق سجالا دائما في الماضي والحاضر”، مؤكدا أن “التحول الحقيقي في الوقت الراهن، هو طرح سؤال: هل العيد أو العطلة أو الدخول المدرسي؟”.
وأشار الأستاذ الجامعي إلى أن “الناس يتساءلون عن جدوى العيد والأضحية المكلفة، في وقت تبرز فيه الحاجة إلى العطلة بعد سنة من العمل، ثم ترقب فترة الدخول المدرسي التي ستكون مكلفة كثيرا، بالنظر إلى تراكم المصاريف وتزامن فترات حساسة من السنة”.
سنة فقط
لحسن سكنفل، رئيس المجلس العلمي للصخيرات تمارة، قال إن “الأعياد في ديننا لها بعد تعبدي، كما أن لها أبعادا اجتماعية واقتصادية وتربوية لا يمكن فصلها عن البعد التعبدي، لأن الكل دين؛ فالعادة الاجتماعية إذا كانت محمودة لا تخالف نصا شرعيا ولا أصلا عقديا ولا مبدأ أخلاقيا، فإنها تتحول إن قصد بها الشخص وجه الله تعالى إلى عبادة”.
وقد تتحول الشعيرة التعبدية، يضيف سكنفل، إلى عادة اجتماعية خالية من مقصد الشرع منها، “فتكون عادة لا أثر لها على نفس الشخص المتعبد وعلى محيطه، وقد تصبح معصية يأثم صاحبها إن قصد بها غير ما شرعت له، كالافتخار والتكبر والإعجاب بالنفس والتطاول على الخلق”.
واستنتج المصرح لهسبريس أن “الأضحية نسك شرعي يقصد به المسلم التقرب إلى الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما عمل آدمي يوم النحر خيرا من إهراق الدم، وإن الدم لا ينزل عند الله بمكان قبل أن ينزل على الأرض، وإنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأشعارها وأظلافها، فطيبوا بها نفسا)”.
فالقصد من الأضحية هو التقرب من الله، فلن ينال الله لحومها ولا دماؤها كما أخبر بذلك سبحانه وتعالى في قوله عز وجل: “لن ينال الله لحومها ولا دماؤها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم وبشر المحسنين” (سورة الحج الآية 35).
وأكد سكنفل أن الأضحية سنة مؤكدة للقادر عليها لا يجوز تركها تحت أي مسمى من المسميات، ومن لم يقدر على شرائها سقطت عنه ولا تلزمه، فقد ضحى رسول الله صلى الله عليه وسلم بكبشين أقرنين أملحين، أحدهما عن نفسه صلى الله عليه وسلم وأهله عليه السلام، والثاني عن من لم يقدر من أمته.
نهار تسمى العيد الكبير من تم ولا عادة و مبقاش شعيرة دينية
لقد اصبح مند مدة طويلة ادات التباهي و ضرورة اجتماعية مفروضة لا علاقة لها بالدين و اكبر دليل واقعة رجم الكسابة و سرقة الاضاحي و الهروب بها و التناطح عليها بطريقة همجية في السنة الماضية المشكل ليس في تثمين و صحة ووفرة قطيع الغنم بل تثقيف و توعية و تدريس القطيع الاخر (الشعب)
هدا مجرد الخواء الروحي لي تانحسو بيه بغيتو تلصقوه للشعب لانكم صافي مشات ليكوم البركة و تهزات كنتو تاتكدبو بزاف دابا تشياختو على الشك و الارتياب هادي الحقيقة يا مرضى القلوب و لهدا مستشفى فيصل و زايد غادي يولي عمومي كترتو يا الفينومينات
لقد أصبح عادة خالية من المقاصد بل أشر من دالك ,
ادا كان سنة فأين الفرض بل فرائض,
هناك بلاميد وشباب انتحروا لما رأوا أصقاءهم يلبسون سبرديلة النايك
بثمن 1000 درهم وهم فقراء يناوبون على لباس سنضالة,
كدلك من ليجد قوت يومه ويرى التباهي والفروق الطبقية,
بالنسبة لي أرى أ ن عيد الأضحى أصبح زبل ليس الا,
ويأتي زمان سيرحل كما رحل الدين الاسلامي وسنحج الى أورشليم,
le fête du mouton est devenu une tradition comme la noël chez les chrétiens ou Thanksgiving chez les américains, la seule différence est que dans les pays daechistes c’est une fête fêter par la populace quand aux riches ils s’en tape
على الستد سكنفل توضيح الحقيقي لي شعيرة الاضحى انهاء لم يعمل بها كثير منالصحبة ريدوان الله عليهم ليمدا تغليفون الباطل بي غيلاف من الدين وتقولون لي ناس اهاءواجيبة اتقو الله في الوماء
أو لم تتحول بعد؟!!!!!!
عمري 47 سنة و ملي عقلت، الطابع الديني أو التعبدي هو الأقل حضورا في هاد المناسبة السعيدة .
و ديك اللعيبة ديال سنة ماشي فرض راه كلشي عارفها لكن شكون غادي يخدم بيها.
العيد في الحقيقة مشكل للدراوش فقط ملي كيتلاقى مع العطلة و الدخول المدرسي، أما ملي كيتفاوت عليهم راه كيهزو الدقة و ساكتين.
ماكاين لا شعيرة و لا ستة حمص. المغاربة يحتفلون باللحوم فقط.
نحن قوم نتقرب إلى الله بإراقة الدماء ، تماما كما كان يفعل الاعراب مع اصنامهم
للأسف الشديد لقد تحول عيد الأضحى الى شعيرة تجارية بامتياز.
نطلب الله العفو والعافية من كل بلية
سلام
عادة خالية من المقاصد منذ 5 سنوات ..
إنا لله و إنا إليه راجعون.
سلام
مما ساهم في بقاء هذه الممارسة هي المؤسسات حيث تم الإعلان مؤخرا أن الحوالات ستكون جاهزة يوم 16 من الشهر. كما أن مؤسسات مالية تشجع الناس على القروض بتقديم تسهيلات. نفترض أنه مع ارتفاع مستوى المعيشة ونمط الحياة العصري في السكن وغيره كان الناس سيستغنون على هذه العادة لولا التحفيزات السالفة الذكر.
الله غني عن اضحيتنا يا ابها الذين يريدون التباهي بها
عيد الأضحى لم يعد شعيرة دينية، بل أصبح مناسبة تكثر فيها السرقات وحوادث السير والغلاء والأزبال والنفايات واستعراض السكاكين والآلات الحادة في الشوارع……
شحال هادي باش أصبح مجرد عادة للأكل والشرب والشرب!!!!!!!ومابقا شعيرة دينية عاد زادت كملت علينا كورونا لي حرمتنا من صلاة العيد والتكبير وبالتالي الناس يكلوا لحم ويخزنو منو لدواير زمان والله يدير شي تاويل الخير
هذه “خرافة” مازلنا نعبدها و لا نريد التخلص منها…هذه مناسبة يغتني منها الأغنياء و يزداد الفقراء فقرا ليس إلا.استيقظوا يا فقراء فإن الأغنياء لا يحتفلون بهذا العيد بل يستفيدون منه اقتصاديا. الفاهم يفهم.
الإنسان يولد بدون فطرة، كل ما يهمه تلبية غرائزيه كسائر باقي المخلوقات، أما مسألة المقاصد الدينية فهي منعدمة مند أول أضحية لإبراهيم.
أعتقد أن الدين لا يوافق غرائز الإنسان، لهدا نرى الناس بعيدين كل البعد عن مقاصد الدينية للأضحية.
لايمكن التشكيك في النوايا، اللهم تقبل من الجميع. وارفع عنا هذا الوباء.
المشكل الدي نواجهه عندما نناقش البعد الديني لعيد الأضحى، هو أنه لا يمكن تجريد الإنسان من صفاته الحيوانية التي يتقاسمها مع باقي الكائنات في الطبيعة، فالإنسان بالفطرة يحب التباهي والافتخار بحجم كبش العيد.
وهدا مانجده في الطبيعة حيت الكائنات تتبهى بحجم العش ولون الريش و حجم الفريسة.
أما الدين فهو مجرد إختراع لا يتمشى مع طبيعة الإنسان.
هو تحول فعلا ومن زمان كما هو حال اي مناسبة اخرى. صارت مظاهر وسطحية “وشوفني” والمجتمع يساير بدون نقد او نقاش ويعتقد ان الامور بخير
من لم يستطع أن يضحي فهو فقير يجب أن يتصدق عليه بنصف الأضحية.
و من يكابر و لا يرضي بوضعه الاقتصادي أنصحه اولا بعدم شراء الأضحية و عوض دالك فليصلح أسنانه او نضاراته او يجمع المال لعمل تجارة او التعليم الحلاقة بتمن الأضحية.
وااااعبادلله الفقراء يتباكون و يشتكون لغلاء الكبش،التمن يحدده السوق بالعرض و الطلب ،
أغلبهم لايصلي و لا يزكي و فقير و يكابر لشراء ما لا يقدر عليه.
عقلية القطيع …
الاظحى..عادة.اجتماعية..مكلفة..ماديا
ونفسانيا…الجهل.والامية…تقدس..التقاليد
والعادات…
الفقهاء.والاءمة..مسؤولون..عن.هده.الوظعية
مظاهر.التدين..المفرط.و.في.نفس.الوقت
نفاق.!..جعلوا.من الاسلامبحر.”.Secte..”
ان تتبع..الاخوان..بدون..تفكير.ظاهريا
ايمان.وباطنيا..اهدف..دنيوية
للأسف هذا اصبح الواقع. وخصوصا مع منع صلاة العيد.
الغالبية همها في بطنها لا اقل ولا أكثر.
كما يعرف الجميع الأضحية سنة مؤكدة وليست فرضا
طبعا إحيائها بالنية الدينية فيه خير وأجر عظيم لكن إحيائها من أجل إسعاد العائلة والأطفال فإنها تصبح حفلة ولسيت عبادة
في الحقيقة أصبح الناس يعنانون كثيرا في هذه المناسبة خصوصا الذين يقطنون في اشقق الضيقة ناهيك عن تكلفتها, كما أن العائلات صبحت قليلة الأفراد وهذا يعني غياب من يساعد في إقتناء الأضحية وإعذاذها يوم العيد
أما الطامة الكبرى فهي الصعوبة التي يجدها المرء في التوجه إلى الأسواق و شراء الأضحية, الأسواق مليئة باللصوص والمتحرشين بالناس والتكرفيس
الله ارحمنا برحمته
السلام عليكم.إلى المعلق التحفيزات لأنك لديك المال لتشتري الخروف وتريد أن تسد على غيرك أي منفذ يأتي منه بالمال كي يشتري ليدخل بهجة على أولاده هو الآخر وعوض أن تكتب مثل ذلك التعليق العنصري تجاه كل من لا يستطيع شراء الخروف كان عليك أن تدعو المحسنين أو بالاحرى المسلمين الميسورين لمساعدة الفقراء كي يضحوا هم أيضا لعل دعوتك تستجاب أما الشفوي اللذي قلته في تعليقك فنحن في غنى عنه.أصبح التضامن والتازر غائب بيننا ولم يبقى في هذا الزمن إلا ياراسي ياراسي.غير ماتجيش في وتجي فين ما بغات.ملاحظة كل من اشترى كبشا ولم يأبه لجاره اللذي لم يشتري واكتفى بالتفرج فيه فإن الرحمة قد انعدمت بالفعل
هذه سنين لم يبق شعيرة بل صار عادة للتفاخر بالاكباش وحب الظهور وبيع الاثات لشراء كبش او الاقتراض لهذا لاداعي للحديث عن الشعيرة الدينية كما يحدث في رمضان الذي يتسابق فيه الناس علي الاستلاك والتبدير في الاطعمة والماكولات المتنوعة للتباهي وانا اكثر من هذا كل واحد يريد تجاوز الاخر.
Malheusement ,avec les médias sociaux, mėme nous loin de pays, on a quitté pour vivre la paix, mais la majorité de nous a décidé de se marier avec une femme de son pays d’origine, d’où la catastrophe , ces chères mesdames veulent montrer notre vie en direct, comment on vit ces jours des fêtes , acheter les vêtements neufs, acheter. Le mouton c’est vraiment l’enfer,
DIEU est clément, miséricordieux, riche, ,,, il ,’a pas besoin de nos bêtes actuellement dans ce contexte de Pandémies et de Maladies Mortelles qui courent les maisons et les rues et les souks. DIEU est clairvoyant, omnipotents et omniscients,, vous pensez que DIEU va accepter un Père qui va s’endetter jusqu’à la mort pour acheter une Bête etse vanter devant les voisins ! est ce que vous pensez que ces gens qui vont se bousculer pour égorger soi-disant une bete pour l’AID on les vois jamais au Mosquées durant la SALAT du FAJR alors qui sont dans un sommeil Profond. est ce que vous pensez que DIEU le puissant n’est pas au courant que les propriétaires de Cheptel font du 1000% de Bénéfice au profits de Gens imbéciles qui vont allez Vendre la TV le Réfrigérateur, et la Moto pour Manger de la viande bourré de produits chimiques et autres produits fécales pour donner du poids.? est ce que vous ne comprenez pas que vous êtes encore e des personnes qui raisonnent avec le ventre
حتى الصلاة لدى كثير ممن يؤدونها ليس في قصدهم التعبد بقدر ما يقصدون صناعة سمعة تعينهم في علاقتهم بالناس خصوصا التجار وأصحاب المحلات ، أي عمل نقوم به حتى النوم والأكل والنكاح يفترض أنه عبادة لله وتعبد كما أخبرت به العديد من النصوص آيات وأحاديث ، لكن السر في ذلك هو الإخلاص لله تعالى في أي عمل نقوم به وهذه قضية لم تعد في حسابات الكثيرين اليوم ، هذا زمن آخر يؤمن فيه الناس بالمظاهر والمادة لم يطرد الانسان فيه الدين والعبادة فقط ، بل طرد نفسه من نفسه وأصبح الإنسان اللا إنسان !
قلت لاحدهم لن اشتري الأضحية هاد العام، فقال لي باستغراب شديد و لماذا؟ قلت له لا اريد و الله سبحانه و تعالى لم يطالبنا بشرائها، فقال لي للاسف: اذن اخرج فدية !!! فدية ماذا يا صديقي؟؟ للاسف هذا ما وصلنا إليه. عيد الاضحى فقط هو الشعيرة التي لا يفلتها المغاربة بدعوى الوليدات و داكشي….
من الافضل ان يصير عادة احتفالية، لان قصة رجل اراد ان يذبح ابنه بسبب كابوس لا يجب ان تحكى للنشء
هو راه تحول ماشي غير هل سيتحول. القلة القليلة من المغاربة يؤمنون لدرجة اليقين أن عيد الأضحى سنة حميدة وليس فرضا، وعلى القادر وليس الفقير، فلا يسرق لأجلها ولايدين بالربا لأجلها ولا يقتل نفسا حرمها الله لأجلها. ومن غلبته زوجته وأولاده في طلبها فالأولى ل
سماوه العيد الكبير حيث هذا عيد ديال البارباكيو والولائم والزرود والتشنشيط. بنادم كيطرح على كرشو وكيضرب اللحومات حتى كاتجيه السخفة وتيدوزوا اللحم باللمة والنميمة فعباد الله.
مالغاية من الحياة
هل المكانة داخل المجتمع
هل أن تكون الأقوى والأفضل
هل أن تكون صاحب مال وفير
هل…
لكن السؤال المهم ماهو المجتمع السعيد
هل هو المتدين
هل هو العلماني
هل…
من إذا ينكب على دراسة تفكير الناس بموضوعية ليعيش الكل في سلام مع المجتمع ومع نفسه ليعيش سعيدا
فهناك أسئلة مهم تفرض نفسها على المجتمع ككل بدل التفكير الحولي اديالي كبير أنا أدكى منك أنا واعر كنفهم
كيف نفكر وكيف نعيش سعداء
ولماذا السؤول أصلا والشعائر الدينية تحولت الى مرد طقوس وثنية مند زمان، فلا يغرنك المنافقين الذي ينتحلون صفات الورعيين التقاة ولا تعليقاتهم التي لا علاقة لها مع سلوكياتهم المنحرفة التي نشاهدها عليهم في الحيا اليومية
الإسلام ليس سوى طقوس وعادات تقاليد ونصف تعاليمه كانت تمارس قبل مجيء رسول العرب وأضاف عليها بعد الطقوس الهندوسية والتعاليم اليهودية وشيئ ن هنا وشيئ من هناك
والدليل هو مثلا أن لا احد يعرف دلالة الصخرة لسوداء ولاش كا تصلح ولماذا مقدسة أليست وثن من الأوثان وهي مجرد جلمود ؟
كيف لشعب تم تكليخه وتكديس دماغه بتفاهات الغناء والمهرجانات واحاطته بالمخدرات والجهل والإعلام الفاسد أن يعرف او يعي المغزى من الأعياد الدينية او السنن بل والفرائط في ضل نشر الرقص والغناء وبيع الخمور وتقليص دور الفقهاء والعلماء
افسدتم كل شئ واتيتم على الاخضر واليابس بنشر الجهل في الامة. والان تمسحونها في الشعب .هذه هي الحقيقة المرة مع الاسف
هنافي هذا البلد نجد الإنسان المديون والعاجز والفقير والمحتاج ونجد أغلب هؤلاء الأصناف متعففين لا يظهرون على أنفسهم الفقر والحاجة ويضحون رغم أن تكلفة الأضحية أكبر بكثير من مدخولهم المحدود فلماذا التأكيد على أنها سنة مؤكدة وتجب على كل مسلم قادر .فهل تسقط صفة الإسلام على من لم يضح أويصبح خارجا من الملة . ولا ننسى أن نذكر بأصحاب الشكارة والمضاربين في الأضاحي و دورهم في إفساد هذه الشعيرة وكذلك دور الجمعيات التي يتهافت عليها المتقاعسون الذين يعيشون عالة على المجتمع وينهبون حق المحتاجين بدون حق ليفوزوا بأضحية أو أكثر على حساب المحسنين البسطاء . عجبي .
تقريبا الجميع يقر بان عيد الاضحى كارثة بيئية واقتصادية وعلى جيوب المواطنين وايضا باب خطير لتكون فيروسات خطيرة وايضا لتصاعد حالات كورونا . شعيرة دينية كانت على السلطات الاجتهاد اما لتجديدها او لازالتها بالمرة . يكذب من يقول ان المواطنين فرحين بهذا العيد وحتى الخضر ارتفعت الى ارقام خيالية مستغلين ان المواطن لن يستهلك اللحم ليل نهار وان هناك من له مرض مزمن سيتخلى عن اكل الخروف لذا ارتفعت اسعار الخضر والفواكه الى ارقام شبه خيالية وخصوصا ابتداء من يوم الاحد ويومه الاثنين وايضا لا حديث الا عن الالتجاء الى القروض من اجل هذه الشعيرة الدينية والتي تحولت الى كابوس مرعب لعائلات تقول انه لا يمكن لها ان تتخلى عنها وهي تسكن في احياء شعبية تعج بالخرفان وبدكاكين مليئة بالاكباش ولا حديث للاطفال بعضهم بعض الا عن العيد وعن من اشترى الكبش
للاسف المغاربة يسمون عيد الاضحى بالعيد الكبير لانه يقترن بالوليمة واصبح عادة اجتماعية غايتها التباهي والتهام اللحوم الحمراء المسببة لمرض النقرس المزمن والتفنن في طبخها .ولا اعتقد في المغرب انه شعيرة دينية لان الكل لايقوم بالتصدق بل استعمال اكياس بلاستيكية وملىء الثلاجة …وكثرة الازبال والاوساخ في الشوارع ..رمضان عيد الفطر عطلة صيفية والسفر عيد الاضحى دخول مدرسي ومايلزمه من ملابس ولوازم مدرسية وقروض استهلاكية مع تدني مستوى العيش…
عيد الأضحى في المغرب لا علاقة له بالشعيرة الدينية، هو في الحقيقة سنة مؤكدة، لكن في المغرب أصبح فريضة أقوى من الفرائض الأخرى، و إلا كيف يعقل أن كثيرا من المغاربة يضطرون إلى بيع آثاتهم لكي يشترون الكبش و آخرون يقترضون النقود من الأبناك لهذا الغرض، ؤ هذا هو الشعب المغربي منذ القدم.
انها عقلية اغلبية المغاربة الجارة شغلها الشاغل تفقص جارتها في اي مناسبة بل حتى الرجال عقلية الفوحان خير دليل على التخلف وتراجع القيم الانسانية في المجتمعات المتحضرة هناك تنافس على نيل شهادات عليا وتنافس في التضامن تجد وزير يتنقل بدراجة هوائية وعندنا تجد اسرة مكونة من خمسة اشخاص لكل واحد سيارة لا لشئ سوى للتباهي كان على الحكومة فرض ضريبة على كل كبش تجاوز ثمنه 3000درهم ضريبة التلوث على السيارات
ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب ….
ولكن الاغلبية تتكلف وتقترض من أجل الاضحية وفئة أخرى تتباها بكبر الخروف وتقتني معه مجمد لتكديس لحمه شهورا …. هي عبادة تحولت إلى عادة لدى الكثير من الناس و الطامة الكبرى أن عيد الاضحى أصبح بلا صلاة العيد
عادة خالية من المقاصد. كبش يصل إلى مبالغ خيالية. ونتسلفو من الابناك باش نشريوه واش تعبد أولى شعيرة دينية؟
الذين يقولون أن المغاربة يُِسمون هذا العيد “بالعيد الكبير” فهم أغفلوا أن يُسمى هكذا بجميع الدول العربية وهو كبير بمقامه عند الله وكبير بمدى إخلاص أبو الأنبياء سيدنا إبراهيم الخليل وإبنه سيدنا إسماعيل عليهما السلام وصلوا على خاتم الأنبياء صلى الله عليه وسلم. ولا عزاء للملحدين الحاقدين
الأغنياء هم المفروض عليهم تنفيذ شعيرة الأضحى بذبح كبش عن كل فرد من أفراد الأسرة و التصدق بالأضاحي فهم شبعوا اللحم أما باقي المغاربة فالأضحى غير مفروض عليهم غير أن الأب يريد أن يدخل الفرحة على أبنائه فيشتري خروفا لهم و من حق الأولاد أن يفرحوا و لو أياما في السنة
هناك مناسبتين دينيتين يجب اعادة النظر فيهما رمضان وعيد الاضحى .الاول كارثة اقتصادية وسياحية وموت الاستثمار وكثرة الشجارات والامراض وغياب السياحة الداخلية والخارجية . الثاني هو عيد الاضحى وهذا اصبح شبه اجماع الا من طرف من له مصلحة في الارباح التي يجلبها منه بانه اصبح عبئ ثقيل على العائلات المغربية وعلى بيئة البلد وايضا هلاك للسيولة المالية للبلد حيث يتم افراغ الخزينة في بضع ايام من السيولة الموجودة من الدرهم
الحل هو ان تقوم الدوله بنحر كبش واحد في هذه المناسبه كل سنه نيابه على الجميع. يهدى لحمه الى جمعيه خيريه
وبذالك سنوفر اموال طائله ونقدم خدمه جليله للبيئه.
الجواب: لقد تحول فعلا وللاسف الشديد الى عادة
نفس الكلام نفس الانتقاد مند سنوات ولا حاجة تغيرت .المشكل حتى في مرحلة الوباء القاتل عوض ان يغتنموا الفرصة من اجل ان يضعوا قرار بعدم التضحية في هده السنة فتحوا للجالية الابواب من اجل ان يفوق العرض الطلب وينشط البيع والشراء.هده هي البلاد التي تدعي الحداثة وهي تعيش اساليب القرون الوسطى.لا اتكلم عن الازبال والشجار والكلام المخل للحياء في الطرقات وغيرها من التصرفات بمناسبة الصراع من اجل الفوز باضحية.لا اضن اننا سوف نتقدم ادا بقينا على هده الحال نفس التصرفات التي كانت ايام اجدادنا الدين كانوا اميين نجدها اليوم رغم اغلب الناس مروا بالمدرسة يخيل الي وانا ارى صور الناس وطرقهم في الكلام وتصرفاتهم وكانهم لم يلجوا المدرسة قط
اوشكون السبب فهاد الفوضى كاملة من غير سياسة التفقير أما عبد الاضحى هكدا كان من زمان.
au commentaire,,4,,,,c,est le contraire c,est les foukaras qui portent des Nikes de 1000 et 2000dhs,,,,,il faut juste visiter les quartiers populaires de casablanca ,,,,des T maxes,des voitures qui depassent les 300.000 dhs,des habilles de luxes ect,,,,
للأسف ليس العيد لوحده
وإنما المغرب تفتقد للعديد من العادات الدينية وانتشار الجهل والبغاء اللهم عافانا واعفو عنا يارب
الحمد لله الأغلبية الساحقة من المغاربة تؤدي شعيرة عيد الأضحى امتثالا و تقربا لله تعالى. بلا متبقاو تخربقو و الناس اللي كيكتبو أنها ولات عادة المشكل را فيكوم نتوما حيت نتوما كتشوفوها عادة، أما الأغلبية الساحقة كتبغي تتقرب لله بالذبيحة و بزاف ديال الناس كيشريو لناس وحداخرين صدقة و تقرب لله، فبلا متبقاو توهمو راسكوم و تفرحو را المغاربة على أعلى مستوى علمي و ثقافي و كيذبحو و يؤديو الشعيرة امتثالا لله و رسوله ماشي لا تفاخر والا عادة. غير كبو على ريوسكوم الما بارد آ اللي كتحلمو تولي غير عادة فحال النويل، المسلم واخا يبان ليك واحد لوقيت فلت ليه الريزو و كيخربق كيرجع لله حيت أحنيني الواقع هو أن الإنسان بزز منو كيكبر و كيبدا يخمم فاللي خلقو و فاين غادي و خصوصا المسلم. يا بنادم دير و قول الخير راك غادي غير للموت و لله
للأسف تحولت هذه الشعيرة المقدسة إلى موسم لافتراس اللحوم لاغير !!!
الذي يتحتكم اليوم في الاديان والقيم …..هي الليبرالية وفكرها …
كلما يتمشى مع الفكر اليبرالي سيستمر كعيد الاضحى مثلا في المغرب يقدر رواج الخرفان ومسلزمات العيد باكثر من 21مليار دولار …
وكلما يتناقض معه سينقرض كالعقوبات في حدود الشرع …..
الدين لله والوطن للجميع ….
نريد توزيعا عادلا للثروة الوطنية ..وبعد ذلك من له القدرة على شراء الكبش فليفعل ومن ليست لديه القدرة فلا ….
وكل عيد وانتم ثوار