أصبحت الأدوية التي تدخل في علاجات المساعدة الطبية على الإنجاب ضمن قائمة الأدوية المقبول إرجاع مصاريفها برسم نظام التأمين الإجباري الأساسي عن المرض بالمغرب؛ وهو مطلب طالما رفعه عدد من الأزواج الذين يعانون من ضعف الخصوبة.
وتضمنت الجريدة الرسمية، في عددها رقم 6946 الصادر الأسبوع الجاري، قراراً لوزير الصحة أدخل هذه الأدوية ضمن القائمة، وضمنها الخاصة بالجهاز البولي والتناسلي والهرمونات الجنسية ومنشطات التبويض.
ومن هذه الأدوية نجد “Cetrorelix acétate”، و”Choriogonadotrophine alpha” و”Follitropine alfa”، إضافة إلى دواء “Lutrophine alpha” و”Follitropine afla/ Lutropine”، وكلها تدخل ضمن الأدوية الخاصة بضُعف الخصوبة.
ومعروف أن أسعار هذه الأدوية مرتفعة جداً حسب الجرعات المتوفرة، فعلى سبيل المثال يتراوح ثمن دواء “Follitropine alfa” من 284 درهماً وصولاً إلى 2835 درهماً. وبموجب القرار الجديد، سيخضع استرداد أسعار هذه الأدوية للنظام نفسه المعمول به بالنسبة إلى جميع الأدوية الأخرى.
ورحبت الجمعية المغربية للحالمين بالأمومة والأبوة بهذا القرار الجديد، حيث قالت في بلاغ لها “هنيئاً لنا جميعاً بإدراج الأدوية الخاصة بعلاجات ضعف الخصوبة والمساعدة الطبية على الإنجاب ضمن التغطية الصحية”.
ووجهت الهيئة المدنية ذاتها “شُكرها إلى جميع الحالمين بالأمومة والأبوة على صبرهم ونضالهم وكسرهم الطابو وتعبيرهم عن المسكوت وجهرهم بضُعف خصوبتهم أمام عموم الناس”. كما حيّت، بالمناسبة ذاتها، وزارة الصحة والوكالة الوطنية للتأمين الصحي على مساهمتها في الوصول إلى هذه النتيجة.
وتنادي الجمعية، منذ سنوات، بتوفير تغطية صحية إجبارية على جميع الفحوصات والعلاجات الطبية المتعلقة بالمساعدة الطبية على الإنجاب لجميع الأسر غير المنجبة، إضافة إلى وضع مخطط صحي وطني للعناية بالصحة النفسية والعضوية للزوجين في وضعية عقم أو ضعف الخصوبة، ودعمهم ومساندتهم اجتماعيا لضمان استقرارهم الأسري.
كما ترفع الهيئة المدنية مطلب فتح مراكز طبية جهوية لتشخيص وعلاج الأمراض المرتبطة بالعقم وخدمات المساعدة الطبية على الإنجاب، ناهيك عن وضع إستراتيجية للرصد المبكر لمسببات العقم وصعوبات الإنجاب لدى فئة الأطفال والمراهقين والشباب.
وحسب الجمعية، تتراوح القيمة الإجمالية للعلاجات الخاصة بالمساعدة على الإنجاب ما بين 30 ألف درهم و45 ألف درهم للمحاولة الواحدة، وتغطي التشخيصات الطبية والبيولوجية والفحوصات الإشعاعية والأدوية وتقنيات المساعدة الطبية على العلاج والجراحة بالنسبة لبعض الحالات.
نقلة نوعية لهذا الملف الذي عشش طويلا مزيد من الحرية و الإنفتاح للعقول
صحيح أن العلاجات ساعدت الكثير من الأسر على الإنجاب ولكن هناك حالات مستعصية أو مستحيلة العلاج نظرا لصعوبة حالات المانع من الإنجاب كأن تكون المرأة بلا رحم أو يكون الرجل لايتوفر على الحيوانات المنوية أو تكون ميتة رغم تدفقها من الإحليل .
هل عمليات اللقاح و اطفال الانابيب مدرجة في اللائحة التعويضات؟
اليس جديرا اددراج جميع الادوية في قائمة التعويض
اللهم ارزق كل من ليس له الدرية بنات و بنين اللهم لا تحرمهم كلمة ابي و امي و يجب مساعدة اطفال انابيب و كل ما يتعلق مساعدة الإنجاب و الله على كل شيء قدير و الله المستعان
السلام عليكم لماذا لا يتم تعويض أصحاب الأمراض الجلدية علما أن تكلفة العلاج باهضة الثمن. وحينما يدفع المؤمن ثمن الأدوية يرفضون تعويضه بحجة أنه يدخل في ميدان التجميل
كل الأدوية التي يصفها الطبيب لا تقبل التعويض لانها ليست ضمن القائمة
اهلا و سهلا بكل ما سيحسن مستوى المواطنين. هده هي الدولة التي نريد .تأخد الضرائب لكن فى المقابل تفكر في المواطن.
أدعو الله الوهاب أن يهبني ذرية طيبة صالحة معافاة وألا يحرمني من نعمة الأمومة التي أراد الإنسان حرماني منها.. “ربي لا تذرني فردا وأنت خير الوارثين”.
واش دارت هاد الحكومة بعدا لي تزادوا و كيعانيو مع التطبيب و الشغل و العدل و زيد و زيد
عاد تشجع الناس على الولادات
هههه قاليك الولادة طفراتوا مع هذا 38 مليون عايشة بالفقر والظلم بقانا غير الدراري شكون قاليك غنتزوجووا ونولدا فهذا بلاد ولاد يعانيو بحالنا