ارتفاع تدريجي في أعداد المهاجرين غير النظاميين الساعين إلى بلوغ “الإلدورادو الأوروبي” طيلة الأيام الأخيرة، رغم التشديدات الأمنية من الجانبين المغربي والإسباني في السواحل المشتركة، بالنظر إلى التوافد الكبير للمصطافين على شواطئ الشمال، الأمر الذي يُصعّب مهام المراقبة على حرس الحدود.
وتمكّنت البحرية المغربية من إنقاذ نحو 204 مرشحين للهجرة السرية داخل قوارب تقليدية، ينحدر أغلبهم من بلدان إفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، قبل أن يتلقوا الإسعافات الأولية على متن وحدات البحرية، لتتم إعادتهم إلى الموانئ القريبة للمملكة من أجل مباشرة التحقيقات التي تشرف عليها المصالح المعنية.
ويشكل فصل الصيف فترة الذروة بالنسبة إلى المهاجرين غير النظاميين بسبب استقرار حالة الطقس، وهو ما تحاول شبكات التهريب استغلاله من أجل مضاعفة الأرباح، مستفيدة من عودة الحركية إلى المجتمعات بعد الحجر الصحي الشمولي الذي ميّز الموسم الماضي.
ولم تعد ظاهرة الهجرة غير النظامية تقتصر على مدن الشمال فقط، وإنما أصبحت تشمل دول الجنوب كذلك، خاصة العيون والداخلة، حيث نجحت السلطات الأمنية هذه الأيام في توقيف أشخاص متورطين في الاتجار بالبشر أثناء استعدادهم لتنفيذ عملية للهجرة السرية عبر المسالك البحرية لفائدة 30 شخصا بمدينة طرفاية.
وفي هذا الصدد، قال محمد بن عيسى، مكلف بالتواصل بمرصد الشمال لحقوق الإنسان، إنه “يلاحظ، بالفعل، تصاعد لموجة الهجرة نحو الضفة الأخرى، خصوصا وسط الشباب المغاربة”.
وأكد الناشط أن “الأمر طبيعي لأن هذه الفترة تصنف على أنها ذهبية بالنسبة إلى الهجرة غير نظامية لأسباب عديدة”، وفق تعبيره.
وأضاف بن عيسى، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “من بين الأسباب المساهمة في تصاعد وتيرة الهجرة تحسن الأحوال الجوية والبحرية، وصعوبة مراقبة السواحل المغربية من طرف قوات حرس الحدود بالمغرب خلال فترة الصيف، التي تعرف توافد مئات المصطافين على شواطئ الشمال أو بالجنوب الإسباني”.
وأوضح الخبير الحقوقي عينه، ضمن إفادته، أن “هناك عوامل أخرى تلعب دوراً أساسيا في تنامي ظاهرة الهجرة خلال فصل الصيف، في مقدمتها انخفاض مصاريف الهجرة، إذ يمكن أن تتطلب فقط آلاف الدراهم لاقتناء ‘كاياك’ أو زوارق مطاطية”.
المغرب عليه ان يحمي حدوده فقط المغرب عليه ان يمنع المهاجيرن من الدخول للمغرب فقط ومن اراد مغادرة المغرب الله يعاونو بلا متبقاو تهضرو على الادماج والراية الملكية للهجرة والبعد الافريقي وديك التخربيق لاغراق المغرب بالمهاجرين المغرب ليس بلد استقبال وليس بلد هجرة المغرب مقادش حتى بمواطنيه من اراد الدخول للمغرب امنعوه ومن اراد الخروج اتركوه
اه بصح لبحر كيكون سخون فصيف مشي بحال شتا لبرودات ولقرش تيدور
كون لقاو الخير في بلادهم مغيهربو منها فساد أصحاب القرار هما السورلين على كل شيء الله إصاوب
الصراحة الوضعية في المغرب اصبحت لا تطاق مهاجرين باعداد كبيرة يتوالدون في الشارع العام من مختلف الجنسيات افريقية وعربية يضايقون المواطن المغربي لايؤدون واجبات الكراء لا يحترمون النوبة في الادارات العمومية يسبونك ويتهمونك بالعنصرية ان رفضت اعكائهم المال على من اتى بهم للمغرب ان يستقبلهم في منزله
بالامس قلتم نحن لسنا دركي الحدود ما الذي يقع ونحن لا نعلم سبحان مقلب الاحوال
الله يسهل عليكم اخوتي ………….
العام زين المغرب حسن من مريكا كل شي موجود ايوا دخلوا سوق راسكم شنو بغيتوا دبا اخويو صافي تخليه ينتفخ تجبدوا ينسلخ
أين هم إذن أصحاب الخطاب المكرور المحذر من ججيم أروبا والداعي لمحاربة الهجرة السرية بل والمحرض على إعادة المهاجرين المغاربة غير الشرعيين من أروبا. طبعا ليس أمام المهاجرين جنة وأبواب مشرعة للسعادة لكن كثير من الشباب ضاقت بهم سبل الحياة في بلدهم الأصلي وهم يغامرون بحل الهجرة. وللمفارقة كثيرون هاجروا وعند تسوية أوضاعهم صاروا من بين من يحتغي بهم الخطاب الرسمي أي مواطنبنا في المهجر وصاروا من بين من تراهن عليهم الدولة لتنمية السياحة وجلب العملة الصعبة والمساهمة في مشاريع …
وأضاف بن عيسى، في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، أن “من بين الأسباب المساهمة في تصاعد وتيرة الهجرة تحسن الأحوال الجوية والبحرية،….!!!!! ومتى تتحسن الأحوال المادية والاجتماعية للمواطن المغربي لكي لا يفكر أبدا في ترك بلده والمغامرة بروحه في عرض البحر من أجل لقمة العيش التي حرمها منه المسؤولون الفاسدون من أكبرهم إلئ أصغرهم …؟؟!!!
الله يبلغهم المقصود إن كان خيرا إن شاء الله و يسر ليهم مساكن
اوروبا راها غير تسنكم مكان غير العلماء والله والله لمخير في اوروبا عطيه صالير 300dh والله لابقى حد الغربة وجوع وتمارة اوروبا كانت ماشي اوروبا ديال هذ الوقت الناس لبعقلها رها غير في بلادها دير ا لفلوس ونتوما موت في البحار وقل هذ الشي مكتاب