باسم الله عاش الملك

باسم الله عاش الملك
الإثنين 17 فبراير 2014 - 12:45

مجتمعي مرهف الأحاسيس، رقيق المشاعر… كلمة واحدة تصدمه، فكرة مختلفة تستفز مشاعره، قبلة في الهواء الطلق تخل بحيائه العام، وانتقاد سياسي قد يزعزع نظامه العام. مجتمعي مسالم جدا يخاف الصدمات، يتجنب الفتن، وترهبه الثورات…

في مجتمعي الرجل لا يجب أن يرفع صوته أمام الأب والجد لأنهم أكبر سنا، ولا يعلو بصوته أمام المسؤولين لأنهم أكثر نفوذا منا، ولا يجادل أساتذته لأنهم أرفع علما…أما المرأة فلا يجب أن ترفع صوتها وفقط، باختصار لأن صوتها حرام. في مجتمعي لنا صوت واحد فقط موسمي أحرار في التعبير به عبر صناديق انتخابية، في نهاية المطاف لا نرفعه بل نكتبه في ورقة ونرمي به في القعر.

في مدرستي الابتدائية كنت أحقد على كريم المرسوم في المقرر الدراسي، كان دائما يلعب الكرة في الخارج وكان أبو كريم يقرأ الجريدة لكن سعاد كانت في المطبخ تساعد أمها، أمها التي تحضر الكعكة…كنت أظن المسألة حبيسة كراسة ابتدائية، لكن في الإعدادي اكتشف أن للبنات مادة ” للتربية النسوية” وللذكور مادة ” التفتح التكنولوجي”، لم أسأل أحدا عن سر التقسيم العجيب، خوفا من أن أصدمهم “بوقاحتي”، وأنا أكبر كنت دائما أبتلع الأسئلة كي لا أصدم أسرتي، معلمي، كي لا أصدم جيراني ولا أصدم مجتمعي من كثرة الأسئلة الوقحة خوفا على مشاعره، كبرت ثم كبرت، كرهت الكعكة وقررت أن أخرج من المطبخ، فليصدم مجتمعي أو ليذهب إلى الجحيم…

مجتمعي لا يصدمه واقع الطفولة المغتصبة في المغرب العميق لا يحرك ساكنا، محايد حد الجمود أمام وضعية مئات الطفلات اللواتي لا يتجاوزن 15 سنة في قرى مغربية، اغتصبت براءتهن، زوجن قسرا، وحملن عنفا، منظر مؤلم “لطفلة تلد طفلة” بتواطؤ مع الأسرة والدولة والتخلف. بالمقابل يصدمه منظر أم عازبة تربي طفلها، يلقي عليها بالمسؤولية ويصفها بالزانية مغيبا مسؤولية الرجل.

مجتمعي وهو يمر بسيارته في الشوارع لا يصدمه منظر متسول يغلق زجاج السيارة على أصابع يده الممدودة للداخل. ينهر بعنف متسولة تحمل رضيعا في حر الشمس وهي تقبل يديه ” فعار الله شي درهم لهاد الوليد”. يتجنب النظر في “معاق” فاقد لرجله أو ليده أو بتشوه خلقي…كلها أمور لا تصدم مجتمعي، يتعايش معها ببساطة، بل ويعطيك نصائحا ” يمشي يخدم على راسو “، ” تمشي تجفف ليها فشي عمارة” ” يا لطيف على خليقة يمشي لشي جمعية”…لا يعتبر الأمر شذوذا في الطبيعة…طبيعة أن لكل الحق في العيش الكريم، في المقابل مجتمعي قد يصدم طيلة اليوم إن شاهد مثليا لا يتحكم في حركاته الأنثوية، ولا يقاوم حبه لألوان الملابس النسائية، سيجعل منه حديث اليوم مع أصدقائه في مقهى الحي وسيبدأ في عبارات ” واش هادو رجال؟” معبرا _هو الرجل_عن أسفه وصدمته من تدني أحوال الرجولة بعينين متحرشتين بخطى امرأة متزوجة مارة من أمامه.

مجتمعي لا يصدمه ليلا منظر أطفال الشوارع ممن يفترشون الأرض ويلتحفون السماء في ليالي البرد القارسة، سيمر مرور الكرام وكأنه لم يرى شيئا، بالمقابل سيصدمه منظر عاملة جنس تتمختر في الشارع بحثا عن زبون لها، سيصدم من تصرفها، سيصفها بالوقحة، والفاسدة والعاهرة، وسينسب إليها الجفاف والتسونامي، وغضب الله، وسيجعلها “مشجبا” تعلق عليه كوارث المغرب.

مجتمعي تكتب له عن أضرار التدخين فلا يصدمه الموضوع لكن يصدم من الفتاة التي تدخن السيجارة في الصورة المرافقة للمقال.

مجتمعي لا يصدم من خمسة ملايين نسمة بالمغرب يعانون الفقر بشتى ألوانه ويصارعون من أجل البقاء، يشكلون 15 في المائة من السكان، فيما يعيش25 في المائة على عتبة الفقر أو تحت خط الفقر، مجتمعي لا تصدمه الأرقام، لكنه يصدم من الوقاحة التي تتجرأ بها على مناقشة رقم ميزانية القصر الملكي…سيصفك بالجاحد للوطن وبالمعادي للملكية.

مجتمعي لا يصدمه الوحل الذي يعيش فيه سكان القرى في البوادي المقهورة، وحل الحكرة، والفقر، والتهميش، ولا تصدمه الثلوج التي تعزل مناطق بأكملها عن الحياة، حيث يتجمد أطفالها وشيوخها في صمت. لكن مجتمعي سيصدم إن تساءلت عن ثمن الحذاء الذي داس به الملك في الوحل، وعن ماركة السروال الملكي الذي تلطخ بالوحل وعن قيمة السيارة التي غطى الوحل عجلاتها. سيصدم مجتمعي لأنك لم تعتبر الأمر تواضعا، سيصدم لأنك تسأل، أو تتهكم، وسيتهمك بالتطاول على قدسية الملك والإخلال بالاحترام الواجب له مرة أخرى لأنك خائن.

مجتمعي لا يصدم من تردي وضعية الصحة، وفشل المنظومة التعليمية، وتراجع الحقوق والحريات، وأزمة الشغل، والفساد، وتفشي الرشوة في أعلى مراكز القرار، ومراتب المغرب المتأخرة في التقارير الدولية. لكن يصدمه انتقادك للحكومة ويتهمك بمعاداتها فقط لأنها ملتحية لا تروق لتوجهك الحداثي.

مجتمعي ليست صدماته فقط هي النوعية، بل أسئلته أيضا. تقول له أنا علماني يسألك بتهجم “هل أنت ملحد؟”، تخبره أن قاصرا قد اغتصبت يسألك ” واش كانت مصاحبة معاه؟”، تتألم لحال مصابة بالأيدز، فيسألك ” كيف انتقل إليها؟”، تشتكي له من فتاة تعرضت للتحرش فيسألك ” أش كانت لابسة؟ وشحال كانت الساعة؟”. تحدثه عن “التسونامي” وعدم جاهزية المغرب لاستقبال الكوارث الطبيعية يجيبك “غضب الله”.

مجتمعي تقول له لقد تمت سرقتي والاعتداء علي يسألك ” اشمن زنقة كنتي غادي؟”، مجتمعي تنعي إليه خبر موت قريبك في حادث سير فيجيبك “الله يرحمو، كان كيصلي بعدا؟”، مجتمعي تثور أمامه على واقع أزمة الشغل في المغرب فيبادرك بالسؤال ” واش كنت أدبي ولا علمي؟” تريه فيديو لبلد يطبق الشريعة بحد الجلد على أحدهم فوق مؤخرته فيقول لك ” حشومة، كان يجب أن تغطى عورته”، تحدثه عن تزايد حالات الانتحار فيقول لك ” إلى جهنم خالدين”، تحدثه عن الحرية الجنسية بموافقة الطرفين يصفك ” بالعهر”، تحدثه عن حرية العقيدة يصفك “بالكفر”…. أسئلة تدور حول المشكل ولا تعترف به، وحلول ترقع المشكل ولا تقضي عليه.

في مجتمعي ترفع فيه صوتك بالسؤال في أمور الدين يصدمون ويطالبون بتطبيق حد الردة، ترفع فيه صوتك بانتقاد أوضاع البلاد يصدمون ويصفونك بالخائن، عميل البوليساريو، وغير المؤمن بنظرية “الاستثناء” التي أتوقع أنها ستصبح تهمة “معاداة الاستثناء” على غرار “معاداة السامية”. تزيل المرأة حجابها ينعتونها بالفتنة، ترفع صوتها للدفاع عن حقوقها يصفونها بالعاهرة.

بكلمة، بجملة بمقال أصدم مجتمعي، سينعتني بالابنة العاقة لأني أطالب بالمساواة في الإرث، لأني أجرم التعدد، لأني أتسامح مع المثليين، لأني علمانية تحترم حقوق الأقليات، لأني أريد ملكية برلمانية، لأني أربط المسؤولية بالمحاسبة، لأني لا أخنع للإعلام الرسمي، ولا أقول “العام زين”، لأني أنتقد كل شيء ولا يعجبني شيء…

سأنفي عني التهم، مجتمعي يخاف من الصدمات، لن أستفز مشاعره ولن أجرح أحاسيسه. سأصلح كلماتي… في البدء “باسم الله” وفي التوقيع “عاش الملك”.

https://www.facebook.com/zhor.baki?ref=tn_tnmn

https://www.facebook.com/ecrivaine.zhor.baki?ref=hl

‫تعليقات الزوار

78
  • ali
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 13:18

    لقد اعجبتى الجراء فى ظل كثيرمن المجتمعات تنظر لانثى مجرد خادمة او سوء عارللمجتمع برغم من هذا انجبت عظماء حتى كانت زوجة لزوج عظيم ..حقيقة هى افرزات مجتمع اثير قيود ومورث لا ينفك منه الا بالعلم والتوعيةفى ظل الجهل

  • si clay
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 13:41

    Finally , we have a journalist who writes the truth well done zhor , you are simply the best, there is a touch of Dr bassem youssef in your style and sarcasm
    besides your great articles i really beleive that you need to publish videos on you tube weekly a ZOOM IN on the social, economical and political scene in Morocco , i am sure you will be very successful( al barnamej moroccan version)
    Morocco is a male dominated society , women are considered a second class citizens , we need citizens like you , a true voice which unveils the harsh reality and exposes the hypocrisy of our politicians
    just want to let you know that there are a lot of moroccans men and women who share your views and thanks to people like you we will change these sick mentalities , thanks for publishing ya hespress this time

  • lahcen atmani
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 13:42

    لكِ مجتمعك و لنا مجتمعنا ، يبدوا أننا نعاني أزمة عميقة في القيم و الأخلاق و العلم سر تطور الأمم ٠

  • non surpris
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 13:46

    salam 3alaykoum
    j'ai compris toute la lecon, merci.
    en résumé, nous les marocains on est des psychopathes schizophrènes arrièrés et hypocrites…
    la stratégie actuelle est simple claire et efficace, nous taper les oreilles chaque jour avec les mêmes conneries jusqu'au jour ou l' on le croira vraiment qu on est qu une bande d hypocrite et que l on doit se libérer de ces "maudites " chaines qui sont la piété la pudeur la foi…
    alors qu'ils sachent cette bande de macacs qu'on est fier d'adorer Allah et de nous repentir même si on a des défauts, on est musulmans et nous prions et supplions Allah de mourir ainsi.

    modérateur: sois brave et publie cette fois stp

  • Hicham UK
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 13:56

    المرجو التركيز على موضوع واحد وبشكل يرصد الخلل و يحلله بالمعطيات و الارقام و لم لا الاشارة الى بعض الدراسات و نتائجها و طبعا الختم ببعض الاقترحات و الحلول. القارئ يريد الاضافة و الفائدة وليس كلاما فضفاضا في العموميات. ارجو ان تتقبلي هذه الملاحظة لاني اعتبر مؤهلاتك اكبر من هذا. حان الوقت لكي تمري للسرعة الموالية.

  • hanan uk
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:09

    عندما تجد نفسك متورطاً في مناقشة حادة مع مسلم عليك ان تتسلح بكل ما تطاله يداك من ادوية ضغط الدم والمهدئات وكافة اشكال مضادات الاكتئاب, لانك على وشك الدخول فى معترك لا يعرف المنطق ولا العقل ولا الدليل, مناقشة قائمة على المقارنة بين الموجود المنظور المادي والعدمي الخفي الروحاني, وإذا أردت أن تُفحم محدثك بشتى الطرق ستجده دوماً متمسك بالمقولة الشهيرة "له في ذلك حكمه لا يعلمها غيره" وإذا ضيّقت عليه الخناق أكثر ستجده يتمتم "عقلنا قاصر عن إستيعاب كل ما يجري حوله" وإذا اردت إنهاء المناقشة لعدم عقلانيتها ومنطقيتها سيقول "إنه الهروب لضعف المنطق وإنتفاء الأدلة", وسبحان العقل معكم الشيخ بومعزة عالم اسلامي بفتاوي الجنس ودم الحيض والنفاس

  • عبدالرحيم
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:12

    تحية لكاتبة المقال على الأسلوب الرائع في الطرح، فعلا مجتمع يخاف أن يواجه واقعه و يفضل الهروب الى الهوامش .. مجتمع يرفض المنطقي و يقدس الوهمي ..

  • Ahmed52
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:14

    واقع مؤلم لكن في مجتمع اغلبيته امية وجاهلة فالاشياء تصبح عادية.

    كل ما سردته من تصرفات المجتمع المغربي اصبح عند الانسان المغربي تصرفا عاديا واصيلا وفي بعض الاحيان من المقدسات.

    السواد الاعظم من المواطنين اصبحوا خارج التغطية لا يعرفون ما يجري حولهم لكنهم يعلمون مادا سيقع لهم بعد موتهم.

    تقافة الخرافات والخزعبلات عششت في ادمغتهم الى درجة الادمان حتى انك لا يمكن ان تفرق بين ادمغة هؤلاء والخرافة.

    وشكرا.

  • باسم الله ونعم بالله
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:20

    انت جئت بلا باسم الله وفي موضوعك جئت بخليط من الافكار حيث اختلطت عليك الحياة,بحكم تجربتي في الحياة وبحكم انني اعيش في مجتمع علماني ومندمج فيه,فمهما كان بلدي فيه كثير من السلبيات و فارق كبير بين الطبقات,لكن هناك ذوق من الحياة لا يراه الا من يبتعد عن هذا البلد هذا لا اقوله بسبب الحنين الى وطني لكن بحكم اختلاطي مع كثير من الاجناس,ولست متطرفا ولاحتى ملتحيا ,لكنني مسلم جد معتدل,ولكن كثيرا ما ارفع عيني الى السماء وانظر الى كل شيء فأرى سرا ربانيا واختم ان الحكم لله سبحانه ما خلق شيئا باطلا,وان العيب كل العيب فينا نحن,وان الاسلام هو دستورنا لكن من اصيب بالعمى في قلبه فلن ينظر النور الا في غيره

  • sefrioui
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:33

    سأعلق.. إذا تكرم الرقيب في هسبريس ولم يحجب تعليقي كعادته
    أختي في الوطن والإنسانية، كاتبة المقال، أدعوك وكل من يشاركك قناعاتك، إلى التفكير مليا في مطالبك..لا يمكن أن نمشي على حبلين في آن واحد، ولا يمكن أن نعتقد الشيء وضده ونسمي ذلك اجتهادا..إذا كنا نؤمن بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمد (ص) نبيا ورسولا، فلا يمكن أن نحل الحلال ولا أن نحرم الحرام فذلك تعد لحدود الله تعالى، واقرئي القرآن وابحثي في السنة ما يفيد العكس فلن تجدي له دليلا واحدا..أما إذا أردنا خلع ربقة الإسلام من عنقنا، فحينئذ لا حرج في الخوض في كل شيء وتسمية عمل قوم لوط مثلية جنسية والربا فائدة والخمر مشروبا روحيا والزنا مصاحبة وإلباس كل هذه الموبقات لباسا أنيقا لعله يلقى قبولا عند عامة المسلمين…للأسف، زادت جرعة الجرأة على دين الله وأصبح كل من يروم رفع علمه بين الناس يتوجه بسهام النقد لأحكام الإسلام، وليتها كانت مما فيه خلاف، بل لثوابت لا خلاف فيها.
    انتقاد الواقع شيء جميل، ولكن الخروج من مشاكلنا لم يكن ولن يكون بتحميل خلفيتنا الدينية مسؤولية كل الانحرافات..

  • ABDOU_ de_ CASA
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 14:55

    وهل دول الجوار ودول الشرق الأوسط التي تشتعل فيها الثورات والحروب الأهلية ليست بدول عربية وإسلامية مثلنا؟ ولا تعاني مجتمعاتها أيضا هي الأخرى من تلك المواصفات التي جاء بها مقالك؟؟
    إدن كفى من الفلسفة "الخاوية" كما نقول بالعامية أيتها الأخت المحترمة فليس المجتمع المغربي وحده فقط من يعيش هده الثقافة التي ذكرت؟؟

    يجب أن تعلمي أيها الأخت أن هدا البلد أحبه الله تعالى، لهذا حباه وأنعم عليه بالأمن والسلم والإستقرار.
    ومن بين الأسباب الرئيسية لهدا الإستقرار هي وجود الملكية فيه منذ قرون وقرون.
    ولولى فضل الله أولا ثم الملكية لكان المغرب بدوره يعاني ماتعانيه دول المنطقة بدون استثناء من عنف وحروب أهلية وإرهاب إلى غير دلك من الفتن وعدم الإستقرار…

    ويكفي أن كل محاولات اليساريين والإسلاميين ايضا ومنذ آواخر الخمسينات تقريبا حتى آواخر القرن الماضي لإسقاط الملكية في المغرب قد باءت كلها بالفشل الذريع كما في علم الجميع؟رغم الدعم المالي الكثير والأسلحة التي كانوا يتلقونها من أجل دلك من طرف بعض الدول الخارجية التي تكن العداء للمغرب ولشعبه، إلا أن الله قد أفشل بالطبع كل محاولاتهم ومناوراتهم جملة وتفصيلا.

  • Aziz Qaissi
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 15:14

    يمكن أن تتوقع أي شيء و من أي أحد في مجتمع التفكير الميثولوجي ـ الأسطوري.
    سلمت أناملك!

  • شاكر عبد الرحيم
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 15:14

    تناقضات نعيشها نشعر بها يوميا ممارسات ننتقدها ننشد التغيير ولا نغير حتى في انفسنا إنها إشكالية مطابقة الفكر -للواقع.
    تحياتي أيتها المتمردة.

  • Hicham UK
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 15:31

    عفوا رقم 6 hanan uk كلامك فيه مغالطة يجب الوقوف عندها. المسلم الحق لا يلجا الى الحيل التي تتحدثين عنها بل هناك من الحجج و الادلة ما يغنيه عن ذلك. اما ان كنت تقصدين المتاسلمين و المتسلطين على هذا الدين و لا يرون فيه الا طقوسا معينة من زي معين و صراخ بنصوص لا يفهمون حتى معناها فانا اتفق معك. الدين علم و عمل و منهاج حياة و تعايش مع الاخر و ليس تشنج و اقصاء و تهدييد و وعيد.

  • جلال المزغوب
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 15:59

    نعم أختي مجتمعنا المغربي له قدرة خاصة وفريدة من نوعها تحصنه ضد ما أصبح يعرف بالثقافة الكونية التي تدعوا إلى الحرية الفكرية والعقائدية ، والحق في العيش الكريم ، واعتبار الناس سواسية ما داموا قد وهبوا الحياة، هذه الثقافة التنويرية هي التي ستعيد للإنسان كرامته وتفرده كإنسان عاقل في هذا الوجود.
    مجتمعاتنا لم تتشبع بعد بهذه الأفكار ولا زالت متشبثة بميثالياتها حد المكابرة، تحيلك دوما الى المرجعيات وتجد تبريراتها انطلاقا من هناك ، صوت المرأة عورة، جسدها فتنة ، عقلها ناقصودينها ناقص مهما ارتقت في المجتمع، السيد سيد هذا قدره والعبد عبد هذا قدره، إذاابتسم السيد للعبد فتلك منة كبرى، وإذا ابتسم العبد للسيد فذلك تملق وتجاوز معيب ، إذا أذنب السيد فتلك زلة بسيطة وإذا أخطأالعبد فتلك جريمة ، ونحن افراد المجتمع حراس أمناء على احترام هذه الحدود بصرامة
    يقول المتنبي:!
    العبد ليس لحر سيد بأخ . .ولوأنه في ثياب الحر مولود
    شكرا على الإطلالة نريد منك المزيد.

  • elyoussi
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 16:05

    أحييك مواطنتي على جرأتك !
    قليل من أمثالي "الرجّالا" سيستطيعون (وإن استطاعوا هل سيجرؤون؟! ) التعبير بكل هذا الوضوح !
    أظن أن ما وصفتِه من اختلالات نتاج لعمل دؤوب ومدروس من قِبل المتحكمين في رقاب الأمة، هدفهم "قولبة'' المواطن ودفعه لبناء مواقف وتكريس سلوكات تنأى عن الانتباه لخلفيات خطاباتهم المُؤدلِجة والتي تعمل بكل اتقان على غسل الأدمغة !

  • Omar Freehanded Pilgrim
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 16:14

    الحمد لله وحده و الصلاة والسلام على من لا نبي بعده، أما بعد… فأنا لست سلفيا ولا شيعيا ولا متصوفا… إنما مسلم عربي/أمازيغي مغربي و أود الرد على ما كتبته أختاه بكل احترام و موضوعية، لا على مستوى شخصي…
    قبل الخوض في غمار الأخد و الرد، أود أن أشكرك على جرأتك و طرحك لهذه المواضيع التي سئمنا السكوت عنها و تغطيتها بجدار "حشومة"… فلا حياء في الدين… لكن أرجو أن أتوفق إلى فصل نوع من الخلط يقع فيه الحداثيون غالبا، و هو الخلط بين المرأة في ظل الإسلام -المرحلة الأولى من التاريخ الإسلامي و التي امتدت منذ الهجرة إلى سقوط الدولة العباسية في الشرق و المرابطين في المغرب- و بين المرأة في ظل مجتمعنا الحديث الذي عرف ترديا أخلاقيا و علميا متفق عليه…
    و سآتيك بأمثلة عن المكانة التي احتلتها المرأة في ظل الإسلام في التعليق التالي.
    و للإشارة فقط، فإن حرمة صوت المرأة تكون في الجهر به، و إلا لما خلق الله لها حبال صوتية -حاشا لله- … و عليه يحرم عليها التغني بصوتها و الترتيل به جهرا سواء في قراءة القرأن أو إنشاد الأناشيد أو الغناء.. كما يجوز لها نظم الشعر لتوفر مجموعة من الأدلة، و الله أعلم.

  • Babbouchi
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 16:18

    Votre société, qui est en même temps la nôtre, est tout simplement aliénée, socialement, économiquement et politiquement parlant…la raison ? c’est qu’elle est pauvre, inculte, analphabète, et ignorante en un mot elle est malade de tous ces handicaps là !. Une réalité amère !! aussi amère et cruelle qu’ils nous faut des années lumières pour nous réveiller et arriver un jour à appeler les choses par leurs vrais noms.. il est très difficile de réveiller ce dragon qui dort dans tous les esprits, parce qu’il a pris une overdose d’hypnotisme qui va durer encore pour des dizaines d’années, peut être un autre siècle !! je ne suis pas pessimiste mais je ne veux pas me faire des illusions ..car en fin de compte il faut bien voir les choses en face..

  • ابنادم
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 16:34

    هو حقيقة رائعة ملاحظاتك التي كشفت لنا كاتبة خفيفة الظل تقف عند التناقضات لكن فقط ان مجتمعنا لايريد ان يحمل عن صورة المراة الا صورة ملاك طاهر يحاول ان لاتسيئ لنفسها بالتدخين يخاف على رئتها وصوتها ان يفسد

  • Khadijakk
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 16:56

    اسلوب رائع مع انني لا اشاطرك الراي في كل ما قلتيه. فنحن مجتمع ينصدم لكل ما ذكرتيه .ما عدا امثالك الذين ينصدمون لما لا يصدم المجتمع و لا ينصدمون لما يصدم المجتمع حسب تعبيرك والحكومة التي لا تنصدم لاي شيء.اما المغلوب على امرهم فمكويون بنار لا يعلمها الا الله.

  • noureddine
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 17:00

    سيدتي كل ما قيل مجرد أضغات أحلام تحاولين بها التعبير عن ايديولوجيتك التي ترمي الى افساد المجتمع ونشر قيم وأخلاق مخلة بالامن الأخلاقي للمجتمع المغربي ان الله يراقب ما تخط يديك فلا تحسبي ان الله غافل عن ما تكتبين وانتظري عقابه في كل لحظة وحين والسلام على من اتبع الهدى

  • zakaria
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 18:05

    Bravo Zhor, j'ai vraiment été touché par ton article qui décortique la société marocaine, merci

  • maroki
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 18:46

    نعم مجتمع يخاف من واقعه خاصو محكمة لاهاي لتحقيق العدالة و مجلس الامن الدولي يحقق في جرائم المسؤولين وحقوق الانسان لتنصف المضلومين

  • محند
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 18:54

    مقال مهم يعكس علاقات الافراد في المجتمع كالعلاقة الموجودة بين الاباء والابناء وبين الصغير والكبير والرجل والمرءة والقوي والضعيف والعلماني والمسلم والمؤمن والكافر والشرعي وغير الشرعي والحلال والحرام والحاكم والمحكوم. اضافة الى تحديد هذه العلاقات الاجتماعية تطرقت الكاتبة الى كيفة تعامل الافراد والجماعات مع المشاكل الاجتماعية والحلول التي يقدمونها.هذه الجملة الواردة في المقال" أسئلة تدور حول المشكل ولا تعترف به، وحلول ترقع المشكل ولا تقضي عليه" تعبرعن جوهر تازم المشاكل وتكاثر الامراض المزمنة التي اصابت المجتمع باكمله. اذن الحل لكثير من المشاكل والامراض الاجتماعية يتم عن طريق قلب الجملة الى"الاعتراف بالمشاكل كما هي وايجاد حلول واقعية ومنطقية تقضي على تلك المشاكل والاعتراف بالامراض هو نصف الشفاء مع استعمال الدواء الصحيح والفعال. مضمون المقال مهم جدا للمهتمين بالعلوم الاجتماعية والانسانية. كمهتم بهذا المجال اركز عن الاسباب التي تؤدي الى سلوكات الافراد في علاقاتهم الاجتماعية. التربية التي يتلقاها الفرد في محيطه الاجتماعي وتكوينه والثقافة العامة والنظام الساءد لهم تاثير مهم على سيكولجية الفرد!

  • المجتمع الاخر
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:15

    مجتمعي لا تصدمه الأرقام المهولة لدعوات الطلاق
    مجتمعي سئم ثرثرة الموظفات في مقر عملهن حول الشهيوات و التكاشط
    مجتمعي طالع ليه الدم على لي أعطى الأولوية للموظفة للالتحاق بزوجها الموظف بالمجال الحضري الذي تزوجته من اجل هذا الغرض وتزوجها هو طمعا في راتب شهري إضافي ليبدأ فصل جديد من الحسابات والمشاكل
    مجتمعي عاق بكري ان (كريم يلعب الكرة )لا تؤثر فيه فرسموا له المرأة النمطية على التلفاز ووصفوها له في باقي الاعلام
    مجتمعي لا مشكل له مع أمه وأخته وزوجته

  • عاجل
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:19

    متفق معك في كل ماقلته،او حتى لا انافقك فساقول 99,99% ،فقط مسألة الدين ،فالدين الاسلامي ليس مسؤولا ولو على1% من كل ما ذكرت،لان البشر هو المسؤول ولنكن دقيقين فالحكام هم المسؤولون عن هذا التخلف والظلم وكل ما ذكرت.اذن اتركي الدين جانبا وانا معك في كل ما قلت كما احييك على شجاعتك في طرح مثل هذه المواضيع،وانتظر دائما و بشوق مقالاتك ومقالات مايسة.
    تحية لزهور و لمايسة

  • أمازيغي علماني
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:28

    يا لروعتك أيتها الفراشة.

    مقال رائع بعد طول غيبة.

    ما عندي ما نسال.

    دائما قريبة من هموم الشعب.

    شكرا Tanemmirt

    (الثورة الكبرى قادمة لا محالة … المقراج يغلي ويبقبق)

  • سليم
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:32

    مقال يبدو ظاهره جميلا.. لكن السم الزعاف مدسوس في ثناياه.
    كلام حق أريد به باطل…

  • ياسر ايدوبهة
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:39

    لم يلاحظ أغلب القراء ما الذي ترمين اليه من خلال كتابتك لهذه المقولة .
    أولا حاولت تمرير التسامح مع المثليين !
    ثانيا فصل الدين عن الدولة (العلمانية) !
    ثالتا مناقشة أمور الارث المنزلة في القرآن الكريم !

    استدرجت في مقالك عطف القراء لتصلي الى مبتغاك والله لن تفلحي ياي زهور !
    فليس هناك تسامح مع المثليين لأن من ابتلي يجب عليه أن يستر نفسه ولا يجهر بها .

    أما الدين الاسلامي و القرآن صالحان في كل زمان ومكان وهو الدستور السماوي الذي أنزله الله لنا عبر رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .

    فيما يخص الارث فلا يمكن مناقشة حكم الله عز وجل وكلامه المنزل من السماء لأنه من المسلمات .

    بوان فينال

  • marouane
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 19:46

    مجمتعنا منافق ما يمارسه لا يفعله، شكرا على الجرءة و للكل الحق في العيش و التعبير ومع المساواة في الإرث، لأني أجرم التعدد، لأني أتسامح مع المثليين، لأني علماني يحترم حقوق الأقليات، لأني أريد ملكية برلمانية، لأني أربط المسؤولية بالمحاسبة، لأني لا أخنع للإعلام الرسمي

  • Sartre
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:21

    Et bien sur :
    !!! L'enfer, c'est les autres

  • Moroccan
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:21

    كلامك يا أيتها العلمانية…في بعض جزئياته معقول ولا غبار عليه. لكنك أحيانا تبالغين وتمررين المغالطات خاصة فيما يتعلق بالامر الديني اذ تأخذين فهم الظلاميين والمتأسلمين وأقوالهم فتعممين فلا تصيبين وتدَعين فهم المتنورين المفكريين جانبا. ربما هي طريقة لكي تشكلي قاعدة مقالك والا فالكلام كان سينتهي في 3 فقرات أو أربع.
    "التمرد" هي الموضة حاليا…الله يلطف بالعباد!

  • khaoula
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:30

    لم اقرأ المقال بعد و هرولت على لوحة المفاتيح العربية لكتابة تعليق ما كي أقوم بتقديم تحية كبيرة لمواطنة حرة تعبر عن رأيها بكل جرأة و الخارجة عن السرب المغردة بعيدا عن أغلبية تربت على الخضوع و الانسياق للطابع العام.
    تحية لكل احرار الدنيا…………

  • معلقة
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:32

    ذكرتني هذه الخاطرة بما كنا نكتب من خواطر و نحن بالسنوات الأولى في مرحلة الدراسة الثانوية في بداية السبعينات مفادها مجملا تيهان في عالم من الحيرة و التساؤلات نثرا و شعرا ترويحا عن النفس. القضية و النقيض و المركب أهم معادلات هذه الحياة شئت هذا يا "صحافية" أم أبيت. أنصحك بنيتي، أختي، آنستي، سيدتي، سمي نفسك ما شئت باختيار خانتك للنجاح في مهامك، فزمن الخواطر قد ولى و لا مستقبل للتائه/ة في ألفيتنا هذه الله يرضي عليك.

  • ali
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:39

    l'islam est innocent de vos accusations :lisez le coran.Les sociétés toutes les sociétés ont des points forts et des points faibles la notre aussi

  • مغربي حر
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:46

    عذرا يا أختي زهور ، والله إننا نتألم كما تتألمين لحال المسلمين و العرب ، هؤلاء يجهلون انه لولا الكفار كما يسمونهم لما زلنا نستعمل الحطب من أجل الإضاءة ، و لا ما زلنا نركب الحمير و الجمال في أسفارنا ، و لا ما زالت الأوبئة تحصد أرواح الملايين ، ولا ما زلنا تتصارع مع البق و القمل و غيرها من الحشرات التي كانت تحرم المغاربة وما زالت من النوم ، بالله عليكم تصوروا معي أن كل ما قدمه لنا الغرب الكافر غير موجود ، كيف ستكون حياتنا، حتى القوانين التي تحمي حقوق المرأة و الطفل و غيرها فلولا ضغط الغرب لما احترمت احد ، لا تضنون أن هناك قانون في المغرب
    حتى هؤلاء المتدينين الذين يعارضونك هنا عليكم أن تعرفوا أنكم لو قدر الله ودخلتم السجن بسبب تدينكم يوما فالغرب و جمعياته الحقوقية هي التي ستخلصكم و أسألوا الذين اتهموا في أحداث إرهابية و سيجبونكم …الدين مسالة شخصية والكل سياحسب على عمله ،وزهور ستحاسب لوحدها في قبرها ، الله يحاسبنا على أفعالنا لا على أفعال الآخرين ….حاربوا الضلم و الفقر والرشوة و الاغتصاب و احترموا نسأكم و ربوا أولادكم على الصدق و على الجد و العمل ،أما زهور فلا داعي لمحاربتها

  • سائق طاكسي
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:49

    أنا سائق طاكسي في مجتمع تحقق فيه كل ما تحلمين به من حرية جنسية مطلقة وتفسخ أخلاقي لا حدود له، وفي الليل اشهد قصص هذه المجتمعات التي تحنين اليها او تحلمين بها، مجتمعات مريضة غارقة في الحزن والضياع. وسأقص عليك واقعة من مئات القصص الحزينة التي اشاهدها لان اطوارها تقع في سيارتي.
    في ليلية يوم الحب، وعندملهى ليلي ركب معي زبونين، الشاب ركب في المقعد الأمامي حتى لا يجالس صديقته و هي بالمناسبة ام عازبة و في غاية الجمال وقد اركنها في المقعد الخلفي وهي في حالة سكر طافح. وطيلة الرحلة والمرأة تبكي وتتوسل الرجل بطريقة هيستيرية حتي يقضي معها الليلية وتقول بالحرف I don't want sex, I just want a man beside me لا اريد جنسا اريد فقط رجلا بجانبي. لن أستطيع بالكلمات وصف ذلها وضياعها واستعدادها لفعل اي شيئ من اجل حضن الرجل. وعند بيتها اضاقت الشاب الأمرين حتى تغادر السيارة، وفي الأخير تركها عند الباب كبضاعة فاسدة وأسرع مهرولا الى التاكسي،اشترى همبرغر وعاد وحيدا الى بيته.
    تفلسفي كما تشائين ولكن تأكدي بأن المجتمع الذي تحلمين قد لا يكون وضعك فيه أحسن من بطلتنا والله غالب على أمره ولكن اكثر الناس لا يعلمون.

  • azaoumed
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 20:50

    نــــــــــــــــــحن معك على طول الخط

  • hicham el harchy
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 21:03

    مقال جميل مصوغ باسلوب سلس ومرن تحدث من خلاله عن المتناقضات التي يتخبط فيها المجتمع الذي على الرغم من اقراره بمبدا الديمقراطية في الدستور كوسيلة للوصول الى السلطة ومناقشة جميع المشاكل بوجه مكشوف وبرحابة صدرفهل انت مجرم حينما تريد ان تعبر عن افكارك بكل حرية دون تجريح او تخوين قد تكون مخطا وقد يكون الاخر مخطا ولكن في الاخير المغزي هو الالتقاء في المنتصف والوصول الى ارضية مشتركة تجعل الاخر المختلف عنك متفق معك في اعلاء المصلحة العليا للبلاد وخدمة المواطن الضعيف بالدرجة الاولى.

  • walid ed
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 21:19

    مقال يصف واقع المجتمع المغربي بشكل مبدع إلا أنني لا أتفق مع مبادئك التي تؤمنين بها كما أنك لم تقترحي حلولا لهذه الضواهر ،سبب كتابتك لهذا المقال لهدف واحد كما جاء في الفقرة الآخيرة '' لأني أنتقد كل شيء ولا يعجبني شيء…''

    أنت تطالبين بالحرية الجنسية و شرب السجائر و اللباس الفاحش إلخ في مجتمع مازال يعاني من أبسط شروط العيش الكريم لربما تحاولين إسقاط ثمار قرون من التضحيات التي قدمتها البلدان المتقدمة على مجتمعنا الذي مازال يعيش في عصر الظلمات

    بل حتى هذه المجتمعات المتقدمة تعاني من أزمة النفاق الإجتماعي بشكل أشرس مما نعيشه فهم يحتكمون إلى الماديات من دون الروحانيات
    بشكل عام : الناس الصالحين والحكماء ليسوا سوى أقلية في كل المجتمعات ولا دخل للدين و السياسة في ذلك
    كملحد أجد في الديانات حلول لمعضلات إجتماعية يكررها التاريخ كزنا المحارم الذي قد يتسبب في تشوهات خلقية أو خلقية "بضم الخاء" و شرب الخمر و اللباس الفاحش .. إلخ ما يتسبب في تشريد عائلات .. وهكذا تشريعات متفق عليها في جل الديانات فحتما هي تشريعات تستجيب مع سيرورة قوانين الطبيعة

  • السلطان سليمان
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 21:32

    لك مجتمعك ولنا مجتمعنا وفي مجتمعك مفترق الطرق لن تلتقي بخاطرة من الخواطر تأملي ما كتبته لك الآن وتمعني فيه لعلك تجدين تحليلا عمييقا بدل التسطيح والسطحيات…حظ موفق في مقالات وليس في خواطر لجبر خاطر مجتمعك

  • na9id
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 21:44

    كتبت ما كتبتيه لكن اين القيمة المضافة، مجرد اجترار و نقر علئ لوحة المفاتيح. لا شيء جديد نجرد وصف

  • hoda de londres
    الإثنين 17 فبراير 2014 - 21:50

    39 – سائق طاكسي
    الاثنين 17 فبراير 2014 – 20:49

    أنا سائق طاكسي في مجتمع تحقق فيه كل ما تحلمين به من حرية جنسية مطلقة وتفسخ أخلاقي لا حدود له، وفي الليل اشهد قصص هذه المجتمعات التي تحنين اليها او تحلمين بها، مجتمعات مريضة غارقة في الحزن والضياع. وسأقص عليك واقعة من مئات القصص الحزينة التي اشاهدها لان اطوارها تقع في سيارتي.
    في ليلية يوم الحب، وعندملهى ليلي ركب معي زبونين، الشاب ركب في المقعد الأمامي حتى لا يجالس صديقته و هي بالمناسبة ام عازبة و في غاية الجمال وقد اركنها في المقعد الخلفي وهي في حالة سكر طافح. وطيلة الرحلة والمرأة تبكي وتتوسل الرجل بطريقة هيستيرية حتي يقضي معها الليلية وتقول بالحرف , tu dois aussi nous parler sur NHS , le service de la sante gratuit ,les droits de l; homme la galanterie des anglais , leur travail volontier , welfare system, family values ,comic releif , sport releif , Oxfam, salvation army ………. comment ya des enfants et des adolescent tres eduques et tres poli qui respectent leurs parents , qui ne boient pas d alcol , qui aident les charites

  • alia
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 00:05

    ازدواجية المعايير موجودة فعلا و بشكل صادم و لتفادي هذه الظاهرة يجب الاحتكام الى القيم و المقاصد الكلية التى توجد في القران التي تحترم كرامة و كينونة الانسان كالحرية المقرونة بالمسؤولية , والمساواة في الحقوق و الواجبات , و العدل لك و لغيرك……
    كريم يلعب وسعاد في المطبخ المجتمع هو من سلب طفولة سعاد بل تعدى ذلك الى تزويجها و هي طفلة باسم الدين الذي هو براء من هذا الظلم .
    الارث يوجد فيه نص في القران و يمكن فتح باب الاجتهاد فيه و الاولوية تكمن في تمكين المراة من حقها المتاح لها حاليا ففي حالات كثيرة لا تحصل على اي شيء.
    التعددية له شروط لم يطبقها الا المسلمون الاوائل.
    الملكية البرلمانية ضمان للملكية في ظل المتغيرات الراهنة.
    يتبع

  • محمد يونس
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 00:26

    اجدت في كل ماقلت ووفقت في كل ملاحظاتك
    المشكل ليس في ديننا بل المشكل فينا في النهج الذي نتبناه واسلوب التفكير الرجعي الرجولي المتعفن الدي نجتره عبر السنون و العقود نعم تاويلناللدين وتدوقنا له حسب اهوائنا وما تميل وتهفو اليه نفوسنا فحولنا الدين دين الله العظيم الى مسخ فكيف يا ترى يمكن ان نتحدث عن دين الله مع وجود الظلم شيئان نقيضان لا يتعايشان ففي اي بلد *مسلم* وجدت جائعا او متشردا او٠٠٠٠٠٠ فاعلم انه ليس هناك اسلام بل افيون للشعب

  • article 19
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 00:27

    Pour resumer
    C est la bonne analyse
    Alienes arrieres
    Psychopathes dans tous les sens et a tous les niveaux
    Notre retard ne se rattrapera jamais dans les conditions actuelles il s aggravera
    Bon courage les marocaines et marocains

  • alia
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 00:56

    ازدواجية المعايير كذلك ليست سببا لتبرير سلوكيات معينة منها
    تغييب مسوولية في الخطا سببه سهولة تملص رجل دون ضمير لذلك كان هناك اشارة في القران عند ذكر الزانية اولا ثم الزاني الرجل وذلك حتى تاخذ المراة حذرها ولا تسقط ضحية الرجل والمجتمع الذى لايرحم.
    عاهرة جنس ندين سلوكها و لا نلغي انسانيتها ولن يعاقبنا الله بسبب امراة اهانت نفسها و كامراة حرة لا ارضى بهاذا لنفسي و لو كنت معدمة فخير لي ان جز العشب و اسد به رمقي على هذا الفعل و ما لا ارضاه لنفسي لا ارضاه لغيري , وما العيب في ان تعمل المراة في التنظيف و المعامل فهذاعلى الاقل مما تحفظ به كرامتها و انسانيتها.
    المثلية الجنسية ضد الطبيعة الانسانية و تبريره بالحب المتبادل بين المثليين يفقد الحب معناه , شرعنة هذه الظاهرة تصبح خطرا على المجتمع ككل و لنا في قوم لوط عبرة لكن بالنسبة للحالات الفردية فمن ابتلي بهذا المرض فالستر و العلاج هو الحل و ليس هناك ما يستعصي على الانسان اذا كانت هنالك ارادة , فهناك افات كثيرة تصيب المجتمعات كالادمان مثلا كيف يمكن تبريره و شرعنته؟؟

  • DUCALME
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 02:41

    إلى بعض المُعلقين المُنبهرين من جرأة كاتبة هذا المقال .

    الجرأة يا بشر ، هي أنْ تكتب ، تنشر أو تنطق بكلمة إتجاه المؤسسة الملكية ، أو الإسلام ، إبان السبعينات الثمانينات ، أيام البصري ، درب مولاي الشريف و تزمامارت .

    أمّا اليوم ، فكل من هبّ و دبّ ، يكتب و يقول ما يشاء . وَ أصبحت الملكية والإسلام ، مصدر رزقهما و إلهامهما…

    النفاق الإجتماعي ، ليس ماركة مغربية مُسجلة ، فهو موجود في كل الشعوب و الأمم ، و منذ الأزل

  • رجل فحل
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 03:39

    واخيرا نطقت الانثى بالمغرب.لكنها ليتها صامت عن الكلام.بعد تثقيف ودراسة وصلت الانثى الى قناعة عجيبة مفادها ان نبد اللواط واللواطيين خرق لابسط حقوق الانسان وان تطبيق شريعة الله في الارث حيف تعاني منه المراة.وان حق التعدد في الزوجات ظلم رباني.وان تناسل الفسق والفجور نهارا جهارا مؤشر بان المغرب يسير في طريق التقدم.وان قيمة احترام الاب و المعلم ومن هم اكبر سنا دليل على عبودية سرمدية.وان العاهرة ما هي الا عاملة جنس تبحث لها عن زبون شانها شان اي مقاولة تجارية اخرى.وان العلمانية تقدم في حين ان تطبيق شريعة الله الدي هو نفسه خالق العلمانيين ظلام وظلم.الخاق مخطىء والخالق مصيب.وبان المراة التي تراعي مبدا الحشمة والوقارسلوكا ولباسا مخلوق يعاني في صمت.وبان تزويج الفتاة دات ال15 ربيعا ليس تحصينا لها بل اغتصابا لطفولتها .الحق الدي يعلو ولا يعلى عليه هو ان تمارس حريتها وشبقها الجنسي مع من تشاء ما دام الطرفان متراضيان.فمن اعطى للاب او الدولة الحق في التدخل في تحريم الاشباع الجنسي خارج اطار الزواج ؟هدا خرق سافر لحق من حقوق الانسان الدي يريد ان يحيى كالحيوان….الويل لكم من اشباه المثقفين.

  • arsad
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 04:53

    المجتمع يعيش ثقافته كما الفها وكما تلقى مبادئها وكما في كل المجتمعات اناس مختلفة افكارهم وتصوراتهم وارائهم يكون مجتمعك واحد من بين المجتمعات .
    المشكل ليست في طبيعة المجتمع ولكن المشكلة في نظرتكم لهذا المجتمع ولفهم تركيبته كان على امتالك ان ينظر لمجتمعه بقلة عينه وليس بعين الاخرين وماجعلكم بعيدين عن فهم المجتمع هو انكم ترنه باعين المجتمعات التي تصنفونها (بالمتحضرة) حاول ايتها الاستادة ان تقيم فضائل مجتمعك وتجاهلي سلبياته حينها ستذركين انه لا فرق بن مجتمعك ومجتمعات باقي الدول التي توازيه وهي مجتمعات كثيرة.
    كان اهل سوس مثلا او الانسان الافريقي او الصحراوي يعيش خارج بلاده ويختلط بتقافات مختلفة واسلوب حياة مختلف ولكنه عند اجازته يعود لموطنه بلباسه التقليدي وتقافته الاصيلة بكل اعتزاز وافتخار انت تتفرجون على المسلسلات او تسافرو للغرب تم تعودون بالحقد والنقد وعدم الرضى بما هو مقدور عليه فهذه مشكلتكم وليست مشكلة المجتمع

  • HAMID
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 07:46

    لا يهم ان نتفق او نختلف الأهم ان نتبادل الأفكار والخواطر دون تعصب ..اعجبني مثلا المعلق10 عبر عن قناعته باحترام .المطلوب هو المجادلة باللتي هي احسن

  • houria
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 08:46

    ا ختي المحترمة زهور

    عفاك , لا تحرمينا من مقالاتك الرائعة , المتنورة و المليئة بروح التسامح و

    علو الاخلاق , الله يرحم من رباك

    انت و سيفاو و كاره لظلام وا خرون ,تثبثون ان المتنورون لم ينقرضوا من

    البلاد

    وصفك ان اناس يناقشون التفاهات ويتجاهلون لب الموضوع صحيح جدا ,

    وخصوصا اذا تعلق الامر بالمراة , يزبدون و يرغون : الموضوع المفضل

    للظلاميين
    اما التعدد فهو حشومة , و vيس, مجرد " بورديل حلال"

  • charchour
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 09:11

    Moi je trouve que babbouchi 19 a tous dit le drame du maroc c est vraiment ce qu il a cite et ces les vrais problemes a qui il faut s attaquer pour qu on puissent avance
    merci

  • عبدالله
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 10:41

    نعم للحداثة في ظل الدين الإسلاتمي اما تهافت المتهافتين المطالبين بمسخ اللغة العربية و مراجعة الإرث و تحرير المراة للتمتع بجسدها و مفاتنها فنحن ضد ذالك. نعم لتعليم المرأة و احترامها و إعطائها كافة حقوقها فهي شقيقة الرجل و كلاهما يحتاج الى الآخر هذه هي الفطرة .نعم للديمقراطية و احترام حقوق الإنسان

  • مولاي زاهي
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 10:58

    كلام ما بعده كلام،غير أن كل الأمور تجمع وتختزل بالله أكبر،والحمد لله،والله إرد بنا،وإنا لله وإليه راجعون.وبتلك تهون المصائب وتذوب،ولانعود نحس بها،وكأننا حقنا بمخدر قوي يفقدنا كل أنواع الإحساس،ولسنا نشعر بكل الأزمات والآفات والمصائب مهما بلغت من الفادحة مبلغا كان ما كان.ثم الله إرد بنا،وقد نسيت كل شيت الآن .

  • sifao
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 11:20

    قيل ان "الرجال قوامون على النساء" حديث صحيح ، فأين القوامة منكم يا معشر الكتاب من الذكور ، اترضون ان ترفع اناثكم اصواتهن على مسامع الغير من الذكور والرجال ؟
    انتم حدثونا عن قضايا "الامة" ،عن احزان سوريا وما تخطط له امريكا والسلطة في مصر … دعوا لنسائكم الحديث عن مأساة العيش في الجبال واطفال الشوارع والعازبات من الامهات ….وعن كل قضايا الوطن …فانتم قوامون عنهن بأمر من الله …خذلتكم امرأة وخدشت لب ذكورتكم فابحثوا في ارشيف ذاكرتكم عن نص يحرم عليها لمس قلمها ، فشكله مقلق جدا لا يرتاح له بال…

  • rachid
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 11:28

    أني أنتقد كل شيء ولا يعجبني شيء…
    كلامك هذا يدل على أن الديفو فيك ماشي فالمجتمع الذي تتحدثين عنه

  • sami
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 11:39

    في مجتمعي هناك بعض الناس يرودون أن يمارسوا الجنس مع من تستهويه أنفسهم، في مجتمعي يوجد بعض الناس يشجعون المنحرف جنسيا على إنحرافه ولا يريدون علاجه،في مجتمعي يوجد بعض الناس يحاربون الزواج المبكر ويعتبرونه إغتصابا للطفولة ويتحصرون على النتائج التي تنتج عن حربهم هذه (الإغتصاب)
    مجتمعي يحتاج أن يزن حريات الأفراد ويدرس نتائجها قبل المطالبة بها وممارستها
    الملكية البرلمانية الحقيقية وليست المسرحية التي نعيشها اليوم مطلب شعبي لا غنى عنه

  • عبد الرحيم زراغ
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 11:54

    حسن ضني بالله تعالى يقول
    أنه تعالى سيكرم جميع الناس
    آخر المطاف
    هذا الكلام استنبطته من ثلاث كلمات في قول الله تعالى من الآية 11من سورة الشورى بعد أعوذ بالله من الشيطان الرجيم (…ليس كمثله شيء…)

    الآية كاملة
    الشورى
    11
    فَاطِرُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجاً وَمِنَ ٱلأَنْعَامِ أَزْواجاً يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْبَصِيرُ

    أقول بفضل الله تعالى أن الله ليس كمتله شيء سبحانه، ولن يوجد شيء أجمل منه عز وجل، وإذا أخدنا إحسانه تعالى، نجده تعالى سيكرم الكل حسب درجاتهم بما تقربوا إليه عز وجل، الكل سيكرمهم الله في جناته آخر المطاف، رغم أن هذا الإحسان لا يستحقه البعض، وبإحسانه تعالى حققه لكل من يستحقه من عباده، المتقربين بالطاعات، وأجاد بهي حتى على من لا يستحقه من الغافلين أيضا، وهذا لأن الإحسان ما سمي إحسانا إلا بما يحتويه من عفو ومغفرة، ما أجمله تعالى ربنا كريم فاق كنه جماله التصور.

  • mustapha
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 12:14

    on a pas besoin de critiques chers journalistes, nos problèmes on les connait tous on a besoin des gens qui , proposent des solutions faisables. tout le monde parle des complexités de notre société tout le monde parle des défaillances sur tous les cotés mais c'est rare de trouver de vrais citoyens qui illuminent notre présent par des idées et des directives qui peuvent nous faire sortir de ce cercle vicieux qui ne cesse de s’accroître.

  • sanaa
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 13:34

    Trop fort et bonne continuation je suis entièrement d'accord avec vous

  • Maria
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 14:19

    Zhor montrent des faits ; elle ne demande à personne de faire quoique se soit, elledévoilent des vérités de notre société et point barre. Pourquoi faut-il toujours reformuler les paroles d'autruits par ce qu'on pense avoi cru comprendre . Moi j'aime beaucoup sa facon d'écrire, et puis comme je l'ai lu dans un commentaire, il nous faut des années lumières pour reeduquer les mentalités qui se sont stagnée a force d'hypnose
    En bref, les marocains sont hypocrites pourquoi??? Ils se disent musulmans et se contredisent: comment : – Traiter de pute a une soeur musulmane ne se fait pas , qu'elle que soitla facon dont elle s'habille. et pleins d'autres exemples
    Pas tous les marocains biesure mais bon . Ca ne dépend pas de comment on s'habille à la fin ,
    Bref on est en 2014 et tout le monde sait que le Maroc n'est pas un pays musulmans ok??? Même si on a des famille musulmanes et tout MAis comment pouvez vous expliquer la legitimité de la vente d'alcool, ?? Comment expliquez vous les bars

  • حسام من تازة
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 14:47

    اتفق معك من حيث تشخيص تناقضات تصرفاتنا فناس كلها تعرف ان تدخين مضر بالصحة وانا شخصيا واستغرب حينما ارى فتاة تدخن رغم ان علبة تدخين ليس مكتوبا عليها "للرجال فقط" نعم هناك خلل في طريقة تفكرنا يا سيدتي لكن لآ اتفق معك في ان علمانية هي الحل لأن من يدعون علمانية افكارهم اوسخ من افكاري كما اني لا ارى من يدعون انهم اصحاب دين لمجرد انه ملتحي انه مؤهل لرئاسة حكومة انا لست مع هدا ولا ذاك انا مع من يوفر ديمقراطية وشغل ….حتى ولو كان صهيونيا تحية من تازي حر

  • alay
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 14:50

    Bravo Mademoiselle
    C'est comme ça, tel que tu la bien décrit, la situation de notre pays. Et le malheur, par nos «Oulamas», le pays continue encore à amplifier et à développer d'avantage cette culture du sous développement tout en lui attribuant le titre du progrès recherché par la nation. Quel malheur en 2014 et quelle douloureuse réalité.

  • مستعدين لاداء واجباتنا
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 15:20

    الثلوج التي تعزل مناطق ????????
    انا اعيش في امريكا اؤدي اكثر من 10 الف دولار سنويا ضريبة حضرية وعنذما يسقط الثلج تغلق المدارس وافقد اجري لانني Contractor وانا مجبر بازاحة الثلج من الممرات بجانب بيتي واتحمل مسؤولية ان وقع الثلج من صقف بيتي او من سيارتي
    وضعية الصحة، ???
    رغم انني اؤدي اكثر من الف دولار شهريا للتامين فانا مجبر لاداء فاتورة فردين من عائلتي اكثر من الف دولار دواء السكري لان التامين لا يغطي الدواء كليا الا عنذما تتعدى مصارفي اكثر من 11 الف دولار
    وفشل المنظومة التعليمية، ???
    اضطررت ان اشتري منزلا في District الذي يمتاز بتعليم جيد بثمن يفوق نصف مليون رغم وجود بيوت اقل من ربع مليون واحسن مما اشتريت ولايبعدون 100 متر على ثانوية ابنائي ولكن عنوانهم لايؤهلهم وان سكنت فيهم كان على ابنائي قطع اربعة اميال يوميا لثانوية مصنفة 2 او3 في حين الثانوية المصنفة 10 لاتبعد 100 متر
    اذا اردت المقارنة حتى مع الدانمرك فلا تنسي ان تقارني كم يدفع كل شخص من الضرائب لان الدولة تمول التعليم والصحة والبنيات ووو ليس من جيب الملك ولكن من الضرائب فهل جميعنا مستعدين لاداء واجباتنا ونحاسب بعدها

  • العربي طنجة
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 15:53

    رقم " 58 " مجرد تصحيح " الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم " ……. هو قرآن كريم وليس بحديث نبوي ….

  • Mossaab
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 16:43

    اتفق في اشياء و اختلف في اشياء
    حقك في ان تنتقد الشعب والحكومة و الملكية
    وليس من حقك التطاول على الشريعة وشرع الله ورسالة رسوله الكريم
    ولول الاسلام لما كان لك مكان في المجتمع
    قبل الاسلام كان الجهال يدفنون المولود ادا جاء بنت
    حتى جاء الاسلام جعل من المرأة ربة بيت ومن العبد حر …
    تتكلمون عن حكم الله وكانكم تعرفونه حق المعرفة واتقفكم لا يعرف تفسير الفاتحة
    واليوم تتكلمون بالعلمانية والديمقراطية اين كانت هده عندما كانت المرأة في الجاهلية جارية وعبدة
    للعلم لست من اصحاب الالحي ولا من الشيوخ ولا سلفي ولا سني بل عبد من عباد الله
    لا اعترف لا بالديمقراطية ولا بعلمانية هل اتفق مع اشياء من فهم الانسان واترك ماخلقه الديان
    لا كنتم ولا كنا وعليكم السلام

  • مهتم
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 19:04

    انت جئت بلا باسم الله وفي موضوعك جئت بخليط من الافكار حيث اختلطت عليك الحياة,بحكم تجربتي في الحياة وبحكم انني اعيش في مجتمع علماني ومندمج فيه,فمهما كان بلدي فيه كثير من السلبيات و فارق كبير بين الطبقات,لكن هناك ذوق من الحياة لا يراه الا من يبتعد عن هذا البلد هذا لا اقوله بسبب الحنين الى وطني لكن بحكم اختلاطي مع كثير من الاجناس,ولست متطرفا ولاحتى ملتحيا ,لكنني مسلم جد معتدل,ولكن كثيرا ما ارفع عيني الى السماء وانظر الى كل شيء فأرى سرا ربانيا واختم ان الحكم لله سبحانه ما خلق شيئا باطلا,وان العيب كل العيب فينا نحن,وان الاسلام هو دستورنا لكن من اصيب بالعمى في قلبه فلن ينظر النور الا في غيره

  • عبد الله
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 20:28

    نعم ! لقد حصدت جملة من المشاكل وألقيت اللوم على المجتمع وانصرفت وكأنك لست من هذا المجتمع .السؤال الذي يطرح نفسه ماذا قدمت من الحلول العملية التي ربما تكون قدوة للآخرين .هل أنت يصدمك ذلك الطفل الذي يقضي ليله في الشارع في جو بارد لو كفلته حتى يكبر ويترعرع.هل يصدمك كذلك تلك البنت التي في عمر الزهور وهي تبيع الهوى في الطرقات لو زوجتها لزوجك وكانت له الزوجة الثانية وعاشت معك هذه المسكينة في بيتك لتنقذها من براثن العهر .نعم!اعرف أن هذا مستحيلا .لكن المرأة المسلمة الحقيقية لا تمانع في ذلك وهذا حصل بالفعل في السعودية حيث كان شرط المخطوبة أن يتزوج زوجها بصديقها.
    الإسلام جاء بالحلول قبل أن تقع المشاكل إلا أن الذين يسمون أنفسهم بالمفكرين أرادوا تحكيم العقل فهذه هي النتائج ولذلك من الظلم أن نضع الإسلام في قفص الاتهام كما قرأنا بين السطور في هذا المقال.حسبي الله ونعم الوكيل.

  • ثقافة ارض الرمال
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 21:37

    مقال رائع يعالج قضايا نادرة ما تسمع عنها في مجتمع البريباغاندا و النكران يؤمن بداخله بفطرته و يهلل و يزمر وقد يحاربك بخرافاته وتراه كله تناقض و نفاق٠ اسف على الضيق
    تحية الانسانية للجميع

  • فرح خ
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 21:59

    زهور الحبيبة سعيدة بعودتك، مقالك برد ليا على قلبي.
    اكتبي و اكتبي ثم اكتبي، ليس لنا سبيل آخر سوى الكتابة في هاد البلاد.

  • وهيبة المغربية
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 22:05

    رائــــــعة يـــا زهــــور

    كـل مــغربية أنـــثى تــقرئك تــحس بـنفسهــا مــكان المتكلـــمة

    روعــــة أنت فـزيدينــا كتــابة و فكـــرا

    لإسقـــاط صـــنم و و ثــن " الذكــورية " المتسلط حــتى " ألـٌـهـُـوهُ "

    وإخــــتزلونـــا " فـي حريم أمـهــاتهم !..؟ " بــدل مواطنــات كــاملة الرشد ،

    والحقوق و الواجبــات :هنـــا يــكمن الجهــاد الحقــيقي : جــهــاد المــواطـــنة

    يبــقـى أن ننــفظ " رمــــال " عـرعستــان عـلى أعـين كل مــغربية : حـتى تـبصر بعينيهــا وأحسن بعــقلهـــا

    كل تقديرات بـنـات جـلدتك يــا " زهـــور "

    إليك أجمل تـحيـاتي الوطـنيــة

    وشكرا لكل طـاقم هيسبريس و خـاصة " شـابـاتـهــا"

    وهيبة المغربية

  • المسكيوي ياس.friends yes.
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 22:11

    بسم الله الحي الذي لا يموت…..
    هذا المقال يحمل لنا في بدايته صراحة و"نشرغسيل" لصاحبته، ويبعث لنا في طياته الكتيرمن الجراة والحقائق الواقعية والموضوعية احيانا، ولاكن بتوقيع يحمل طابع "النفاق"من مدونته.
    ولابدا بالرد عليها، واجيبها بدوري عن بعص الاسئلة، والتي اصابتها بالصدمة عند تلقي اجابات بعض الاشخاص، ومع ان الامركان لايستدعي ابدا ذلك، ولانها تعلم علم اليقين باننا مجتمعات ابتعدت عن الدين، ولاتملك ايضا جميع الحقوق، وسقطت معها في هاوية الاعراف والتقاليد والاخلاق البالية، وبالمقابل كان يكفيها ان تتخيل لوان الاسلام كان هو السائد والمنتشر بين جميع افراد المجتمع الواحد، عندها سيغلب بطبيعة الحال طابع الدين والتمتع بكل انواع الحقوق وايضا في ظل الاخلاق الرفيعة والمبادئ السامية، وعندها يصبح الاغلبية هم القاعدة ومن يخرج عنها يعتبر استثناء ( لدفع قاعدة والمجاني استناء الاستثناء ).

  • محمد البسيط
    الثلاثاء 18 فبراير 2014 - 23:49

    الحقيقة تكون مؤلمة بل أشد ايلاما اذا جاءت بقلم أنثوي تذكرينني بأحلام مستغانمي مقالك أكثر من رائع

  • *Brahim*
    الأربعاء 19 فبراير 2014 - 04:15

    نعم في مجتمعي من مازال هناك و الحمدلله من يأمربالمعروف و ينهى عن الفحشاء.
    في مقالك تحاولين أن تخلطي ما هو اجتماعي يجب إصلاحه وما هو ديني و من المسلمات لأنه نزل من عند خالقي و خالقك وبالتالي لا يمكن تغييره.
    ملاحظة : يجب وصفكم بالجهلانيين و ليس العلمانيين.

  • hanane
    الأربعاء 19 فبراير 2014 - 11:46

    Ton article est interessent dans la mesure ou il décrit effectivements les paradoxes de notre société, à savoir se soucier de garder les apparences meme si la réalité est autre. comme l'autruche qui essaye de cacher sa tete et laisse tout son corps exposé. cette façon de voir les choses nous empeche d'attaquer les problèmes de notre société de fond et de les régler, puisque toute notre energie se perds à vouloir dissimuler l'existence de ces problèmes. en revance, je tiens à te rappeller que chaque société a ses principes, et qu'il n'est pas possible d'importer des concepts prets pour les appliquer à un context différent. on est une société à prédominance musulmane, on est avec la tolérance, la liberté d'expression et de culte, mais ça sans aller dans l'instauration de lois et règles contraires à notre religion. dans une société démocratique, les lois sont votées par la majorité, et pour le moment, les musulmans sont majoritaires au maroc. point barre.

  • mohamed
    الخميس 20 فبراير 2014 - 18:38

    مقالك رائع.. لكن خاتمته تجعل القارئ يضع عدة علامات استفهام حول توجهك الفكري: هل أنت مقتنعة بما تقولين أم لا أو أنك متدبدبة بين الأمرين.
    و تحية لك!

  • انا
    الثلاثاء 25 مارس 2014 - 10:41

    حقيقتا من اروع ما قرأت حول حالنا المقهور في المغرب
    لقد تكلمت بشكل صريح وتعريت على اشياء كثيرة وكشفت لنا واقعنا الاليم المدمي
    كلام جميل جدا ..

صوت وصورة
احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية
الجمعة 29 مارس 2024 - 00:30 1

احتجاج تلاميذ ثانوية فرنسية

صوت وصورة
شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر
الخميس 28 مارس 2024 - 23:00 2

شهادات للتاريخ | العثماني بالجزائر

صوت وصورة
فواجع النقل المزدوج
الخميس 28 مارس 2024 - 22:15 3

فواجع النقل المزدوج

صوت وصورة
تقنين التنقل بالتطبيقات
الخميس 28 مارس 2024 - 19:55 11

تقنين التنقل بالتطبيقات

صوت وصورة
الفهم عن الله | إصلاح العيوب
الخميس 28 مارس 2024 - 18:00

الفهم عن الله | إصلاح العيوب

صوت وصورة
وزير النقل وامتحان السياقة
الخميس 28 مارس 2024 - 16:02 6

وزير النقل وامتحان السياقة